البث المباشر [3]
الفصل 41 – البث المباشر [3]
ارتعش فم كايل.
طَقّة!
لم يسع كايل سوى أن يبتسم ابتسامة باهتة. حين تقول “أشخاص سيئين”، فإنها تعني المحكوم عليهم بالإعدام.
بدأت عدة شخصيات بالخروج من باب فولاذي أبيض إلى غرفة بيضاء—عشرة أشخاص بالمجمل، يتقدمهم كايل. كان يرتدي بدلة داكنة تبرز بحدة أمام بياض الغرفة الساطع. دون تردد، تقدم نحو أقرب طاولة، حيث كانت زوج من القفازات البيضاء بانتظاره.
ارتعش فم كايل.
ألبسهما بحركة سلسة واحدة.
بقي نظرها مركزًا على كومة من الوثائق في يدها.
وفي تلك اللحظة، سمع صوتًا يتحدث من خلفه.
“بفف—!”
“ما رتبة البوابة التي سنلجها؟”
“هذا مضحك للغاية! نظارات شمسية…!? كااااااك!”
“…همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رتبة البوابة التي سنلجها؟”
استدار كايل ورأى غمازتين تتوجهان نحوه.
“…همم؟”
شد القفازات أكثر إلى الأسفل.
“هاها، انظر! عدد المشاهدات يرتفع بسبب ما يفعله صديقك.”
“لا شيء مهم. سنلج بوابة من رتبة عادية. لا يزال عليك الاعتياد على كيفية عمل البوابات قبل أن تُترك دون إشراف.”
عمّ الصمت المكان كله.
“آه، فهمت.”
“…نعم.”
ابتسم مايلز بحرارة وأومأ.
“ما المضحك؟ أنت تعلمين أننا على وشك دخول بوابة، صحيح؟”
“…سأستمع إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد رأى سيث يتحرك فجأة.
ابتسم كايل له وهو ينظر إليه. كانت انطباعاته عنه جيدة للغاية. كان يستمع جيدًا، ويمتص المعلومات كالإسفنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ومع بدء الصمت في التحول إلى ضغط خانق، تكلمت.
سُرّ لكون متدرب مثله قد أُلحق بفريقه.
“إن كان لديك أيـ—”
“لا تذكر الأمر حتى.”
“بفف—!”
“أنتما الاثنان.”
لو أن الجميع كانوا مثله.
“…همم؟”
استدار كايل ببطء ورأى شخصية شقراء تتكئ بلا مبالاة على الجدار، هاتف في يدها وهي تكتم ضحكة.
بعد دقيقة فقط من خروجها، عاد الضجيج إلى المكان. نظر كايل وزوي إلى بعضهما، ثم توجهت أنظار المجندين الجدد إليهما.
“كيك!”
‘اللعنة! عدد المشاهدين يرتفع بالفعل!’
رأى دموعًا تتشكل في زاوية عينيها.
—أولًا التقيؤ، والآن هذا. هذا البث مضحك للغاية!
‘ما بها؟’
“أحتاج منكما أن تتوليا تدريب المبتدئين. هناك نقص مؤخرًا في الكشّافة. لا يوجد أي أشر— أقصد، لم نعد نجد أشخاصًا سيئين نستخدمهم لذلك. الجميع صار مطيعًا أكثر من اللازم مؤخرًا.”
مُقطبًا، اقترب كايل من زوي بهدوء.
‘ما بها؟’
“ما المضحك؟ أنت تعلمين أننا على وشك دخول بوابة، صحيح؟”
كان كايل على وشك الحديث مجددًا حين فُتح باب الغرفة البيضاء فجأة، مما جعل زوي تُسقط هاتفها بينما كان وجهها يتشنج مع كل ارتطام يأخذه على الأرض.
“أوه، كايل.”
“…نعم.”
تجاهلت زوي كلماته تمامًا، ورفعت رأسها نحوه ثم قلبت هاتفها نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رتبة البوابة التي سنلجها؟”
“كيك… انظر إلى هذا الهراء… بففف!”
ارتعش فم كايل.
“أي هُرا—آه.”
رمت بالأوراق على طاولة مجاورة قبل أن تهبط على كرسي، عاقدة ساقًا فوق الأخرى. انزلقت السترة البيضاء التي كانت معلقة على كتفيها للخلف، كاشفة عن قميص أسود أنيق مدسوس بدقة في سروال رمادي طويل يبرز قوامها المتناسق.
انقطعت كلمات كايل فجأة عندما وقعت عيناه على الهاتف ورأى شخصية مألوفة للغاية، واقفة في وسط غرفة مظلمة مرتدية… نظارات شمسية؟
“…نعم.”
“ما هذا…”
ارتفع حاجبها حين رأت البث، ورأت الشخص ذي النظارات الشمسية.
“كككك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد رأى سيث يتحرك فجأة.
أمسكت زوي ببطنها وهي تضحك بجنون.
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
“هذا مضحك للغاية! نظارات شمسية…!? كااااااك!”
كانت الدردشة مشتعلة، مع غالبية المشاهدين يضحكون بشكل هستيري.
ارتعش فم كايل.
طَقّة!
لم يجد في نفسه حتى القدرة على الضحك. والسبب… أن هذا بالضبط ما قد يفعله سيث.
عادةً ما يكون الكشافة من السجناء المحكومين بالإعدام. هذا ما قررته الهيئة. بما أنهم سيموتون على أي حال، فلنستفد منهم.
‘إنه حقًا يكره الرعب…’
بعد دقيقة فقط من خروجها، عاد الضجيج إلى المكان. نظر كايل وزوي إلى بعضهما، ثم توجهت أنظار المجندين الجدد إليهما.
لو أنه خمن، فربما ارتدى سيث النظارات ليحجب بها رؤيته، حتى لا يشعر بالخوف.
“…همم؟”
كان الأمر مضحكًا للغاية، ورأى كايل التعليقات تتفجر على الشاشة.
ابتسم مايلز بحرارة وأومأ.
“هاها، انظر! عدد المشاهدات يرتفع بسبب ما يفعله صديقك.”
“هاها، انظر! عدد المشاهدات يرتفع بسبب ما يفعله صديقك.”
وبالفعل، عند النظر إلى عدّاد المشاهدين، رأى كايل الرقم يتزايد تدريجيًا.
رغم أن عدد المشاهدين لا يزال أقل من معدله المعتاد، إلا أن مجرد كونه في ارتفاع كان جنونًا بحد ذاته! لقد كان يستكشف أحد أكثر المباني المهجورة مللًا على الجزيرة. مبنى قد استُكشف مرارًا وتكرارًا من قبل.
كان عدد المشاهدين المباشرين حينها 991.
“…سأستمع إليك.”
—نظارات شمسية، حقًا؟ ههههههه!
شد القفازات أكثر إلى الأسفل.
—سأموت. بطني تؤلمني من الضحك!
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
—أولًا التقيؤ، والآن هذا. هذا البث مضحك للغاية!
مُقطبًا، اقترب كايل من زوي بهدوء.
كانت الدردشة مشتعلة، مع غالبية المشاهدين يضحكون بشكل هستيري.
ارتفع حاجبها حين رأت البث، ورأت الشخص ذي النظارات الشمسية.
“ما هذا؟”
‘اللعنة! عدد المشاهدين يرتفع بالفعل!’
في تلك اللحظة، وصل مايلز ليشهد الموقف، وتلاشت الغمازات عن وجهه للحظة وهو ينظر إلى سيث في البث.
“أليس ذاك…”
“أليس ذاك…”
رغم أن عدد المشاهدين لا يزال أقل من معدله المعتاد، إلا أن مجرد كونه في ارتفاع كان جنونًا بحد ذاته! لقد كان يستكشف أحد أكثر المباني المهجورة مللًا على الجزيرة. مبنى قد استُكشف مرارًا وتكرارًا من قبل.
“لا تذكر الأمر حتى.”
—سأموت. بطني تؤلمني من الضحك!
تنهد كايل، غير متأكد كيف يجب أن يتصرف.
“…نعم.”
‘حسنًا، على الأقل، لن أضطر للقلق من كونه غير قادر على بيع أي نسخ من لعبته.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كككك!”
رأى بعض الناس يشترون لعبته فقط بسبب تصرفاته الغريبة.
“بفف—!”
كان كايل على وشك الحديث مجددًا حين فُتح باب الغرفة البيضاء فجأة، مما جعل زوي تُسقط هاتفها بينما كان وجهها يتشنج مع كل ارتطام يأخذه على الأرض.
“لا تذكر الأمر حتى.”
كانت على وشك أن تلتقطه، لكنها توقفت.
“…هذا مزعج. هل يعني ذلك أن عليّ استكشاف الأماكن بنفسي؟”
عمّ الصمت المكان كله.
لم يسع كايل سوى أن يبتسم ابتسامة باهتة. حين تقول “أشخاص سيئين”، فإنها تعني المحكوم عليهم بالإعدام.
بعينين سوداويين عميقتين وكأنهما نظرتا إلى قلب الهاوية، وشعر أسود يصل إلى الكتفين، وما بدا كعود أسنان في زاوية فمها، دخلت قائدة فرقة دلتا إلى الغرفة.
“…هذا مزعج. هل يعني ذلك أن عليّ استكشاف الأماكن بنفسي؟”
بقي نظرها مركزًا على كومة من الوثائق في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان لديك أيـ—”
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
بدأت عدة شخصيات بالخروج من باب فولاذي أبيض إلى غرفة بيضاء—عشرة أشخاص بالمجمل، يتقدمهم كايل. كان يرتدي بدلة داكنة تبرز بحدة أمام بياض الغرفة الساطع. دون تردد، تقدم نحو أقرب طاولة، حيث كانت زوج من القفازات البيضاء بانتظاره.
“تش.”
‘هاهاها، كم سيرتفع عدد المشاهدين عندما أجعله يصرخ؟’
رمت بالأوراق على طاولة مجاورة قبل أن تهبط على كرسي، عاقدة ساقًا فوق الأخرى. انزلقت السترة البيضاء التي كانت معلقة على كتفيها للخلف، كاشفة عن قميص أسود أنيق مدسوس بدقة في سروال رمادي طويل يبرز قوامها المتناسق.
“هاها، انظر! عدد المشاهدات يرتفع بسبب ما يفعله صديقك.”
وبينما كانت تنقر بأصابعها على الطاولة الخشبية، سقط بصرها أخيرًا على كايل وزوي.
وقف كايل هو الآخر باستقامة.
“أنتما الاثنان.”
مهما كان ما يفعله، فهو ينجح.
اختفى على الفور الابتسام من وجه زوي وهي تقف باستقامة.
“…نعم.”
وقف كايل هو الآخر باستقامة.
ارتفع حاجبها حين رأت البث، ورأت الشخص ذي النظارات الشمسية.
ساد التوتر في الغرفة بينما قائدة الفريق الجميلة تدحرج لسانها أسفل شفتها السفلى.
“تش.”
ثم، ومع بدء الصمت في التحول إلى ضغط خانق، تكلمت.
تنهد كايل، غير متأكد كيف يجب أن يتصرف.
“أحتاج منكما أن تتوليا تدريب المبتدئين. هناك نقص مؤخرًا في الكشّافة. لا يوجد أي أشر— أقصد، لم نعد نجد أشخاصًا سيئين نستخدمهم لذلك. الجميع صار مطيعًا أكثر من اللازم مؤخرًا.”
“أي هُرا—آه.”
لم يسع كايل سوى أن يبتسم ابتسامة باهتة. حين تقول “أشخاص سيئين”، فإنها تعني المحكوم عليهم بالإعدام.
“…هــذا مــضــحــك.”
عادةً ما يكون الكشافة من السجناء المحكومين بالإعدام. هذا ما قررته الهيئة. بما أنهم سيموتون على أي حال، فلنستفد منهم.
لو أن الجميع كانوا مثله.
وإن أدوا المهمة جيدًا، سيتم تخفيف حكم الإعدام عنهم.
كان يتوقع أن ينخفض عدد المشاهدين بمرور الوقت، لا أن يرتفع!
…لكن المشكلة كانت في أن معدل وفيات الكشافة مرتفع جدًا.
ثـــم—
بمعنى آخر، لم يعد هناك عدد كافٍ من “السيئين جدًا”، ونتيجةً لذلك، صار هناك نقص في الكشافة.
في تلك اللحظة، وصل مايلز ليشهد الموقف، وتلاشت الغمازات عن وجهه للحظة وهو ينظر إلى سيث في البث.
“…هذا مزعج. هل يعني ذلك أن عليّ استكشاف الأماكن بنفسي؟”
“…هــذا مــضــحــك.”
نقرت قائدة الفريق بلسانها، وأصابعها تنقر بقوة أكبر.
رأى بعض الناس يشترون لعبته فقط بسبب تصرفاته الغريبة.
وفي النهاية، نقرت مجددًا بلسانها، ثم وقفت ونظرت في اتجاه كايل وزوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنه لا خيار أمامي. أنتما تولّيا الوضع هنا بينما أذهب لحل هذه الفوضى الغبية.”
“أظن أنه لا خيار أمامي. أنتما تولّيا الوضع هنا بينما أذهب لحل هذه الفوضى الغبية.”
“تش.”
دلكت مؤخرة رأسها، ثم وضعت سترتها على كتفيها، وكانت على وشك الخروج عندما توقفت عيناها على الهاتف على الأرض.
بمعنى آخر، لم يعد هناك عدد كافٍ من “السيئين جدًا”، ونتيجةً لذلك، صار هناك نقص في الكشافة.
ارتفع حاجبها حين رأت البث، ورأت الشخص ذي النظارات الشمسية.
وإن أدوا المهمة جيدًا، سيتم تخفيف حكم الإعدام عنهم.
عندها، ارتسمت ابتسامة خفيفة على طرف شفتيها، وهمست:
“أليس ذاك…”
“…هــذا مــضــحــك.”
بمعنى آخر، لم يعد هناك عدد كافٍ من “السيئين جدًا”، ونتيجةً لذلك، صار هناك نقص في الكشافة.
ثم، دون أن تنتظر من أحد أن يقول شيئًا، غادرت الغرفة مباشرة.
“أنتما الاثنان.”
طَقّة!
—أولًا التقيؤ، والآن هذا. هذا البث مضحك للغاية!
بعد دقيقة فقط من خروجها، عاد الضجيج إلى المكان. نظر كايل وزوي إلى بعضهما، ثم توجهت أنظار المجندين الجدد إليهما.
‘ما بها؟’
“هي بالتأكيد اختلقت ذلك، أليس كذلك؟ لا يوجد نقص في الكشافة.”
عادةً ما يكون الكشافة من السجناء المحكومين بالإعدام. هذا ما قررته الهيئة. بما أنهم سيموتون على أي حال، فلنستفد منهم.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكـان هـذا قـرارًا نـدم عـلـيـه نـدمًـا شـديـدًا بـعـد وقـت قـصـيـر.
تنهدا معًا.
● بث مباشر
اللعينة قائدة الفريق!
“…هذا مزعج. هل يعني ذلك أن عليّ استكشاف الأماكن بنفسي؟”
—
عندها، ارتسمت ابتسامة خفيفة على طرف شفتيها، وهمست:
في الوقت ذاته، متحف فيلورا للفنون.
رغم أن عدد المشاهدين لا يزال أقل من معدله المعتاد، إلا أن مجرد كونه في ارتفاع كان جنونًا بحد ذاته! لقد كان يستكشف أحد أكثر المباني المهجورة مللًا على الجزيرة. مبنى قد استُكشف مرارًا وتكرارًا من قبل.
‘اللعنة! عدد المشاهدين يرتفع بالفعل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت.”
لم يصدق جيمي عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن المشكلة كانت في أن معدل وفيات الكشافة مرتفع جدًا.
● بث مباشر
المشاهدون: 1001
كان كايل على وشك الحديث مجددًا حين فُتح باب الغرفة البيضاء فجأة، مما جعل زوي تُسقط هاتفها بينما كان وجهها يتشنج مع كل ارتطام يأخذه على الأرض.
رغم أن عدد المشاهدين لا يزال أقل من معدله المعتاد، إلا أن مجرد كونه في ارتفاع كان جنونًا بحد ذاته! لقد كان يستكشف أحد أكثر المباني المهجورة مللًا على الجزيرة. مبنى قد استُكشف مرارًا وتكرارًا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصدق جيمي عينيه.
كان يتوقع أن ينخفض عدد المشاهدين بمرور الوقت، لا أن يرتفع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكـان هـذا قـرارًا نـدم عـلـيـه نـدمًـا شـديـدًا بـعـد وقـت قـصـيـر.
وكل هذا بفضل الغريب بجانبه.
“هاها، انظر! عدد المشاهدات يرتفع بسبب ما يفعله صديقك.”
مهما كان ما يفعله، فهو ينجح.
اللعينة قائدة الفريق!
‘هاهاها، كم سيرتفع عدد المشاهدين عندما أجعله يصرخ؟’
كان كايل على وشك الحديث مجددًا حين فُتح باب الغرفة البيضاء فجأة، مما جعل زوي تُسقط هاتفها بينما كان وجهها يتشنج مع كل ارتطام يأخذه على الأرض.
تلألأت عينا جيمي بهذه الفكرة، وما إن هم بفتح فمه للحديث مع سيث، حتى اتسعت عيناه فجأة.
ارتعش فم كايل.
“هـــاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ومع بدء الصمت في التحول إلى ضغط خانق، تكلمت.
فقد رأى سيث يتحرك فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدا معًا.
موجهًا نظره نحو الباب البعيد، تقدم سيث خطوة إلى الأمام، متجاهلًا جيمي المذهول، الذي لم يستطع سوى التحديق في ظهره بنظرة فارغة.
“هي بالتأكيد اختلقت ذلك، أليس كذلك؟ لا يوجد نقص في الكشافة.”
ثـــم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه حقًا يكره الرعب…’
“هـيـه، انـتـظـر! إلـى أيـن أنـت ذاهـب!؟”
أسـرع جـيـمـي لـلـحـاق بـه.
أسـرع جـيـمـي لـلـحـاق بـه.
لو أنه خمن، فربما ارتدى سيث النظارات ليحجب بها رؤيته، حتى لا يشعر بالخوف.
وكـان هـذا قـرارًا نـدم عـلـيـه نـدمًـا شـديـدًا بـعـد وقـت قـصـيـر.
كانت على وشك أن تلتقطه، لكنها توقفت.
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
ارتعش فم كايل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
