البث المباشر [3]
الفصل 41 – البث المباشر [3]
تنهد كايل، غير متأكد كيف يجب أن يتصرف.
طَقّة!
وقف كايل هو الآخر باستقامة.
بدأت عدة شخصيات بالخروج من باب فولاذي أبيض إلى غرفة بيضاء—عشرة أشخاص بالمجمل، يتقدمهم كايل. كان يرتدي بدلة داكنة تبرز بحدة أمام بياض الغرفة الساطع. دون تردد، تقدم نحو أقرب طاولة، حيث كانت زوج من القفازات البيضاء بانتظاره.
عندها، ارتسمت ابتسامة خفيفة على طرف شفتيها، وهمست:
ألبسهما بحركة سلسة واحدة.
دلكت مؤخرة رأسها، ثم وضعت سترتها على كتفيها، وكانت على وشك الخروج عندما توقفت عيناها على الهاتف على الأرض.
وفي تلك اللحظة، سمع صوتًا يتحدث من خلفه.
سُرّ لكون متدرب مثله قد أُلحق بفريقه.
“ما رتبة البوابة التي سنلجها؟”
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
“…همم؟”
رأى بعض الناس يشترون لعبته فقط بسبب تصرفاته الغريبة.
استدار كايل ورأى غمازتين تتوجهان نحوه.
كان كايل على وشك الحديث مجددًا حين فُتح باب الغرفة البيضاء فجأة، مما جعل زوي تُسقط هاتفها بينما كان وجهها يتشنج مع كل ارتطام يأخذه على الأرض.
شد القفازات أكثر إلى الأسفل.
لو أن الجميع كانوا مثله.
“لا شيء مهم. سنلج بوابة من رتبة عادية. لا يزال عليك الاعتياد على كيفية عمل البوابات قبل أن تُترك دون إشراف.”
“ما هذا…”
“آه، فهمت.”
انقطعت كلمات كايل فجأة عندما وقعت عيناه على الهاتف ورأى شخصية مألوفة للغاية، واقفة في وسط غرفة مظلمة مرتدية… نظارات شمسية؟
ابتسم مايلز بحرارة وأومأ.
دلكت مؤخرة رأسها، ثم وضعت سترتها على كتفيها، وكانت على وشك الخروج عندما توقفت عيناها على الهاتف على الأرض.
“…سأستمع إليك.”
—أولًا التقيؤ، والآن هذا. هذا البث مضحك للغاية!
ابتسم كايل له وهو ينظر إليه. كانت انطباعاته عنه جيدة للغاية. كان يستمع جيدًا، ويمتص المعلومات كالإسفنج.
● بث مباشر
سُرّ لكون متدرب مثله قد أُلحق بفريقه.
“أنتما الاثنان.”
“إن كان لديك أيـ—”
ابتسم مايلز بحرارة وأومأ.
“بفف—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد رأى سيث يتحرك فجأة.
لو أن الجميع كانوا مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رتبة البوابة التي سنلجها؟”
استدار كايل ببطء ورأى شخصية شقراء تتكئ بلا مبالاة على الجدار، هاتف في يدها وهي تكتم ضحكة.
‘اللعنة! عدد المشاهدين يرتفع بالفعل!’
“كيك!”
استدار كايل ورأى غمازتين تتوجهان نحوه.
رأى دموعًا تتشكل في زاوية عينيها.
“لا شيء مهم. سنلج بوابة من رتبة عادية. لا يزال عليك الاعتياد على كيفية عمل البوابات قبل أن تُترك دون إشراف.”
‘ما بها؟’
لو أن الجميع كانوا مثله.
مُقطبًا، اقترب كايل من زوي بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، على الأقل، لن أضطر للقلق من كونه غير قادر على بيع أي نسخ من لعبته.’
“ما المضحك؟ أنت تعلمين أننا على وشك دخول بوابة، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل هذا بفضل الغريب بجانبه.
“أوه، كايل.”
“أنتما الاثنان.”
تجاهلت زوي كلماته تمامًا، ورفعت رأسها نحوه ثم قلبت هاتفها نحوه.
“هاها، انظر! عدد المشاهدات يرتفع بسبب ما يفعله صديقك.”
“كيك… انظر إلى هذا الهراء… بففف!”
موجهًا نظره نحو الباب البعيد، تقدم سيث خطوة إلى الأمام، متجاهلًا جيمي المذهول، الذي لم يستطع سوى التحديق في ظهره بنظرة فارغة.
“أي هُرا—آه.”
“أنتما الاثنان.”
انقطعت كلمات كايل فجأة عندما وقعت عيناه على الهاتف ورأى شخصية مألوفة للغاية، واقفة في وسط غرفة مظلمة مرتدية… نظارات شمسية؟
—سأموت. بطني تؤلمني من الضحك!
“ما هذا…”
اختفى على الفور الابتسام من وجه زوي وهي تقف باستقامة.
“كككك!”
“هذا مضحك للغاية! نظارات شمسية…!? كااااااك!”
أمسكت زوي ببطنها وهي تضحك بجنون.
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
“هذا مضحك للغاية! نظارات شمسية…!? كااااااك!”
طَقّة!
ارتعش فم كايل.
“لا شيء مهم. سنلج بوابة من رتبة عادية. لا يزال عليك الاعتياد على كيفية عمل البوابات قبل أن تُترك دون إشراف.”
لم يجد في نفسه حتى القدرة على الضحك. والسبب… أن هذا بالضبط ما قد يفعله سيث.
“أنتما الاثنان.”
‘إنه حقًا يكره الرعب…’
وبالفعل، عند النظر إلى عدّاد المشاهدين، رأى كايل الرقم يتزايد تدريجيًا.
لو أنه خمن، فربما ارتدى سيث النظارات ليحجب بها رؤيته، حتى لا يشعر بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت.”
كان الأمر مضحكًا للغاية، ورأى كايل التعليقات تتفجر على الشاشة.
‘ما بها؟’
“هاها، انظر! عدد المشاهدات يرتفع بسبب ما يفعله صديقك.”
أمسكت زوي ببطنها وهي تضحك بجنون.
وبالفعل، عند النظر إلى عدّاد المشاهدين، رأى كايل الرقم يتزايد تدريجيًا.
بمعنى آخر، لم يعد هناك عدد كافٍ من “السيئين جدًا”، ونتيجةً لذلك، صار هناك نقص في الكشافة.
كان عدد المشاهدين المباشرين حينها 991.
كان يتوقع أن ينخفض عدد المشاهدين بمرور الوقت، لا أن يرتفع!
—نظارات شمسية، حقًا؟ ههههههه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، دون أن تنتظر من أحد أن يقول شيئًا، غادرت الغرفة مباشرة.
—سأموت. بطني تؤلمني من الضحك!
ابتسم مايلز بحرارة وأومأ.
—أولًا التقيؤ، والآن هذا. هذا البث مضحك للغاية!
ساد التوتر في الغرفة بينما قائدة الفريق الجميلة تدحرج لسانها أسفل شفتها السفلى.
كانت الدردشة مشتعلة، مع غالبية المشاهدين يضحكون بشكل هستيري.
“ما هذا…”
“ما هذا؟”
“هذا مضحك للغاية! نظارات شمسية…!? كااااااك!”
في تلك اللحظة، وصل مايلز ليشهد الموقف، وتلاشت الغمازات عن وجهه للحظة وهو ينظر إلى سيث في البث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدا معًا.
“أليس ذاك…”
رغم أن عدد المشاهدين لا يزال أقل من معدله المعتاد، إلا أن مجرد كونه في ارتفاع كان جنونًا بحد ذاته! لقد كان يستكشف أحد أكثر المباني المهجورة مللًا على الجزيرة. مبنى قد استُكشف مرارًا وتكرارًا من قبل.
“لا تذكر الأمر حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد رأى سيث يتحرك فجأة.
تنهد كايل، غير متأكد كيف يجب أن يتصرف.
كان الأمر مضحكًا للغاية، ورأى كايل التعليقات تتفجر على الشاشة.
‘حسنًا، على الأقل، لن أضطر للقلق من كونه غير قادر على بيع أي نسخ من لعبته.’
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
رأى بعض الناس يشترون لعبته فقط بسبب تصرفاته الغريبة.
استدار كايل ببطء ورأى شخصية شقراء تتكئ بلا مبالاة على الجدار، هاتف في يدها وهي تكتم ضحكة.
كان كايل على وشك الحديث مجددًا حين فُتح باب الغرفة البيضاء فجأة، مما جعل زوي تُسقط هاتفها بينما كان وجهها يتشنج مع كل ارتطام يأخذه على الأرض.
“…هــذا مــضــحــك.”
كانت على وشك أن تلتقطه، لكنها توقفت.
‘هاهاها، كم سيرتفع عدد المشاهدين عندما أجعله يصرخ؟’
عمّ الصمت المكان كله.
انقطعت كلمات كايل فجأة عندما وقعت عيناه على الهاتف ورأى شخصية مألوفة للغاية، واقفة في وسط غرفة مظلمة مرتدية… نظارات شمسية؟
بعينين سوداويين عميقتين وكأنهما نظرتا إلى قلب الهاوية، وشعر أسود يصل إلى الكتفين، وما بدا كعود أسنان في زاوية فمها، دخلت قائدة فرقة دلتا إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دموعًا تتشكل في زاوية عينيها.
بقي نظرها مركزًا على كومة من الوثائق في يدها.
ابتسم كايل له وهو ينظر إليه. كانت انطباعاته عنه جيدة للغاية. كان يستمع جيدًا، ويمتص المعلومات كالإسفنج.
بعد لحظات، انعقد حاجباها.
“أي هُرا—آه.”
“تش.”
“…هــذا مــضــحــك.”
رمت بالأوراق على طاولة مجاورة قبل أن تهبط على كرسي، عاقدة ساقًا فوق الأخرى. انزلقت السترة البيضاء التي كانت معلقة على كتفيها للخلف، كاشفة عن قميص أسود أنيق مدسوس بدقة في سروال رمادي طويل يبرز قوامها المتناسق.
الفصل 41 – البث المباشر [3]
وبينما كانت تنقر بأصابعها على الطاولة الخشبية، سقط بصرها أخيرًا على كايل وزوي.
أسـرع جـيـمـي لـلـحـاق بـه.
“أنتما الاثنان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين سوداويين عميقتين وكأنهما نظرتا إلى قلب الهاوية، وشعر أسود يصل إلى الكتفين، وما بدا كعود أسنان في زاوية فمها، دخلت قائدة فرقة دلتا إلى الغرفة.
اختفى على الفور الابتسام من وجه زوي وهي تقف باستقامة.
استدار كايل ورأى غمازتين تتوجهان نحوه.
وقف كايل هو الآخر باستقامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه حقًا يكره الرعب…’
ساد التوتر في الغرفة بينما قائدة الفريق الجميلة تدحرج لسانها أسفل شفتها السفلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان لديك أيـ—”
ثم، ومع بدء الصمت في التحول إلى ضغط خانق، تكلمت.
ابتسم كايل له وهو ينظر إليه. كانت انطباعاته عنه جيدة للغاية. كان يستمع جيدًا، ويمتص المعلومات كالإسفنج.
“أحتاج منكما أن تتوليا تدريب المبتدئين. هناك نقص مؤخرًا في الكشّافة. لا يوجد أي أشر— أقصد، لم نعد نجد أشخاصًا سيئين نستخدمهم لذلك. الجميع صار مطيعًا أكثر من اللازم مؤخرًا.”
“أنتما الاثنان.”
لم يسع كايل سوى أن يبتسم ابتسامة باهتة. حين تقول “أشخاص سيئين”، فإنها تعني المحكوم عليهم بالإعدام.
أمسكت زوي ببطنها وهي تضحك بجنون.
عادةً ما يكون الكشافة من السجناء المحكومين بالإعدام. هذا ما قررته الهيئة. بما أنهم سيموتون على أي حال، فلنستفد منهم.
ابتسم كايل له وهو ينظر إليه. كانت انطباعاته عنه جيدة للغاية. كان يستمع جيدًا، ويمتص المعلومات كالإسفنج.
وإن أدوا المهمة جيدًا، سيتم تخفيف حكم الإعدام عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
…لكن المشكلة كانت في أن معدل وفيات الكشافة مرتفع جدًا.
لم يجد في نفسه حتى القدرة على الضحك. والسبب… أن هذا بالضبط ما قد يفعله سيث.
بمعنى آخر، لم يعد هناك عدد كافٍ من “السيئين جدًا”، ونتيجةً لذلك، صار هناك نقص في الكشافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنه لا خيار أمامي. أنتما تولّيا الوضع هنا بينما أذهب لحل هذه الفوضى الغبية.”
“…هذا مزعج. هل يعني ذلك أن عليّ استكشاف الأماكن بنفسي؟”
عمّ الصمت المكان كله.
نقرت قائدة الفريق بلسانها، وأصابعها تنقر بقوة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، على الأقل، لن أضطر للقلق من كونه غير قادر على بيع أي نسخ من لعبته.’
وفي النهاية، نقرت مجددًا بلسانها، ثم وقفت ونظرت في اتجاه كايل وزوي.
انقطعت كلمات كايل فجأة عندما وقعت عيناه على الهاتف ورأى شخصية مألوفة للغاية، واقفة في وسط غرفة مظلمة مرتدية… نظارات شمسية؟
“أظن أنه لا خيار أمامي. أنتما تولّيا الوضع هنا بينما أذهب لحل هذه الفوضى الغبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
دلكت مؤخرة رأسها، ثم وضعت سترتها على كتفيها، وكانت على وشك الخروج عندما توقفت عيناها على الهاتف على الأرض.
شد القفازات أكثر إلى الأسفل.
ارتفع حاجبها حين رأت البث، ورأت الشخص ذي النظارات الشمسية.
بعد دقيقة فقط من خروجها، عاد الضجيج إلى المكان. نظر كايل وزوي إلى بعضهما، ثم توجهت أنظار المجندين الجدد إليهما.
عندها، ارتسمت ابتسامة خفيفة على طرف شفتيها، وهمست:
كان كايل على وشك الحديث مجددًا حين فُتح باب الغرفة البيضاء فجأة، مما جعل زوي تُسقط هاتفها بينما كان وجهها يتشنج مع كل ارتطام يأخذه على الأرض.
“…هــذا مــضــحــك.”
استدار كايل ورأى غمازتين تتوجهان نحوه.
ثم، دون أن تنتظر من أحد أن يقول شيئًا، غادرت الغرفة مباشرة.
ابتسم مايلز بحرارة وأومأ.
طَقّة!
في تلك اللحظة، وصل مايلز ليشهد الموقف، وتلاشت الغمازات عن وجهه للحظة وهو ينظر إلى سيث في البث.
بعد دقيقة فقط من خروجها، عاد الضجيج إلى المكان. نظر كايل وزوي إلى بعضهما، ثم توجهت أنظار المجندين الجدد إليهما.
لو أن الجميع كانوا مثله.
“هي بالتأكيد اختلقت ذلك، أليس كذلك؟ لا يوجد نقص في الكشافة.”
وفي النهاية، نقرت مجددًا بلسانها، ثم وقفت ونظرت في اتجاه كايل وزوي.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن المشكلة كانت في أن معدل وفيات الكشافة مرتفع جدًا.
تنهدا معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت زوي كلماته تمامًا، ورفعت رأسها نحوه ثم قلبت هاتفها نحوه.
اللعينة قائدة الفريق!
أمسكت زوي ببطنها وهي تضحك بجنون.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت.”
في الوقت ذاته، متحف فيلورا للفنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصدق جيمي عينيه.
‘اللعنة! عدد المشاهدين يرتفع بالفعل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ومع بدء الصمت في التحول إلى ضغط خانق، تكلمت.
لم يصدق جيمي عينيه.
كانت الدردشة مشتعلة، مع غالبية المشاهدين يضحكون بشكل هستيري.
● بث مباشر
لو أنه خمن، فربما ارتدى سيث النظارات ليحجب بها رؤيته، حتى لا يشعر بالخوف.
المشاهدون: 1001
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدا معًا.
رغم أن عدد المشاهدين لا يزال أقل من معدله المعتاد، إلا أن مجرد كونه في ارتفاع كان جنونًا بحد ذاته! لقد كان يستكشف أحد أكثر المباني المهجورة مللًا على الجزيرة. مبنى قد استُكشف مرارًا وتكرارًا من قبل.
سُرّ لكون متدرب مثله قد أُلحق بفريقه.
كان يتوقع أن ينخفض عدد المشاهدين بمرور الوقت، لا أن يرتفع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رتبة البوابة التي سنلجها؟”
وكل هذا بفضل الغريب بجانبه.
“…هذا مزعج. هل يعني ذلك أن عليّ استكشاف الأماكن بنفسي؟”
مهما كان ما يفعله، فهو ينجح.
اللعينة قائدة الفريق!
‘هاهاها، كم سيرتفع عدد المشاهدين عندما أجعله يصرخ؟’
موجهًا نظره نحو الباب البعيد، تقدم سيث خطوة إلى الأمام، متجاهلًا جيمي المذهول، الذي لم يستطع سوى التحديق في ظهره بنظرة فارغة.
تلألأت عينا جيمي بهذه الفكرة، وما إن هم بفتح فمه للحديث مع سيث، حتى اتسعت عيناه فجأة.
لو أنه خمن، فربما ارتدى سيث النظارات ليحجب بها رؤيته، حتى لا يشعر بالخوف.
“هـــاه؟”
بمعنى آخر، لم يعد هناك عدد كافٍ من “السيئين جدًا”، ونتيجةً لذلك، صار هناك نقص في الكشافة.
فقد رأى سيث يتحرك فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كككك!”
موجهًا نظره نحو الباب البعيد، تقدم سيث خطوة إلى الأمام، متجاهلًا جيمي المذهول، الذي لم يستطع سوى التحديق في ظهره بنظرة فارغة.
‘ما بها؟’
ثـــم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ومع بدء الصمت في التحول إلى ضغط خانق، تكلمت.
“هـيـه، انـتـظـر! إلـى أيـن أنـت ذاهـب!؟”
لو أنه خمن، فربما ارتدى سيث النظارات ليحجب بها رؤيته، حتى لا يشعر بالخوف.
أسـرع جـيـمـي لـلـحـاق بـه.
“…هذا مزعج. هل يعني ذلك أن عليّ استكشاف الأماكن بنفسي؟”
وكـان هـذا قـرارًا نـدم عـلـيـه نـدمًـا شـديـدًا بـعـد وقـت قـصـيـر.
شد القفازات أكثر إلى الأسفل.
“أليس ذاك…”
شد القفازات أكثر إلى الأسفل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
