البث المباشر [1]
الفصل 39 – البث المباشر [1]
جيمي، برفقة شخصين آخرين، شرعوا في العمل استعدادًا للبث القادم.
[نعم، يمكننا فعل ذلك. ما رأيك أن نلتقي في الموقع حوالي الساعة 10 مساءً؟ ما رأيك؟]
“يبدو ذلك جيدًا جدًا.”
“يبدو ذلك جيدًا جدًا.”
SP : 750
أرسلتُ ‘حسنًا!’ مباشرة، ثم وضعت هاتفي جانبًا. في الوقت ذاته، أومأت برأسٍ راضٍ.
“أشــعــر أنــنــي ســأتــقــيــأ.”
“يا له من رجل طيب.”
SP : 750
لكونه وافق على مطالبي السخيفة، فقد كان حقًا طيبًا للغاية. كنتُ مستعدًا لأن أُشتم من قِبله، لكن ذلك لم يحدث، ما جعلني أتنفس الصعداء.
“يبدو ذلك جيدًا جدًا.”
‘رغم أنني أشعر ببعض الذنب، إلا أنه ليس لدي حقًا الكثير من الخيارات في هذا الأمر.’
—…لماذا تصطحب شخصًا معك؟ تعاون؟
لم يكن هناك داعٍ لشرح سبب عودتي قبل الساعة 1 صباحًا. الأمر نفسه ينطبق على الحد الزمني وتقسيم أرباح اللعبة—كل شيء يعود لسبب واحد: كنت بحاجة لجني أكبر قدر ممكن من المال كي أستطيع شراء دوائي.
‘لا، قد أكون انتهيت إن لم أفعل ذلك.’
وكان ذلك يتضمن إنهاء المهمة قبل انتهاء الوقت المحدد.
لذا، وبعد أن أبعدت شياطين ذهني، قررت تحويل 7000 دولار إلى SP.
“أنا سعيد لأنه كان متفهمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متحف فيلورا للفنون يقع في جزء ناءٍ من الجزيرة.
أي شخص عادي كان سيتوقف عن محادثتي منذ زمن.
‘سأنتظر حتى أحتاج إليها حقًا.’
‘على أي حال، بما أنني رتبت كل شيء، يجب أن أذهب لأنام وأستعد للبث الحتمي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بهزة رأس خفيفة، تمتم،
نظرت إلى هاتفي وضبطت المنبه على الساعة 5 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….يجب أن يكون هذا كافيًا من الوقت.”
[تم الأمر.]
قبل خروجي، كان عليّ أن أضيف بعض اللمسات الأخيرة على اللعبة قبل عرضها للبيع.
…وفيما توقفت أفكاري عند تلك النقطة، نظرت إلى هاتفي وتحققت من رصيدي.
لا يمكنني أن أذهب بمنتج غير مكتمل.
“حسنًا! مرحبًا بكم من جديد! كيف حالكم جميعًا؟”
‘آمل، إن سارت الأمور على ما يرام، أن أحصل على بعض عمليات الشراء.’
وكأن جيمي شعر بأفكاره، لوّح له بإهمال.
وبعد أن أنهيت ذلك، فتحت متجر النظام وبدأت أتصفح جميع العناصر المتاحة لي للشراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ما المناسبة المفاجئة؟ عادة لا تفعل هذا. هل نفدت أموالك؟
ثم نظرت إلى رصيدي المتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بهزة رأس خفيفة، تمتم،
SP : 750
كان كودي يحدق بالمبنى البعيد وهو يبتلع ريقه بصمت.
بعد شرائي لدواء واحد، تبقى لي فقط 750. كان ذلك لا بأس به، ولكن بالنظر إلى كل العناصر، بالكاد كان بوسعي شراء أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شرائي لدواء واحد، تبقى لي فقط 750. كان ذلك لا بأس به، ولكن بالنظر إلى كل العناصر، بالكاد كان بوسعي شراء أي شيء.
عدد العناصر التي كان بإمكاني شراؤها بهذا القدر من الـSP كان لا يتعدى أصابع اليد الواحدة.
‘لا، قد أكون انتهيت إن لم أفعل ذلك.’
لم يكن ذلك جيدًا على الإطلاق.
بهذه الطريقة، ستزيد فرص نجاتي.
…وفيما توقفت أفكاري عند تلك النقطة، نظرت إلى هاتفي وتحققت من رصيدي.
دينغ—
شعرت بقلبي يضغط داخل صدري.
فجأة، وجه جيمي الهاتف نحو البوابة، ليخترق الفلاش الظلام بينما صرير الباب الصدئ يتردد في الأرجاء. واقفًا هناك كان شابًا بشعر أسود قاتم وعيون غارقة في الظلال. كانت نظرته خاوية، وتعبير وجهه شاحبًا، ومع تقدمه إلى الأمام، بدا أقل كونه إنسانًا وأكثر كونه شبحًا ينساب في الليل.
“هل يجب أن أفعلها…؟”
[تم الأمر.]
عضضت شفتي.
ضحك جيمي ونظر خلفه، موجهًا ضوء المصباح اليدوي نحو المبنى المهجور.
هذا كل ما تبقى لدي. إن لم تُبع اللعبة في النهاية، فستكون هذه نهايتي تمامًا.
تمامًا عند المدخل، وُضعت ورقة كبيرة كُتب عليها؛ ممنوع الدخول!
‘لا، قد أكون انتهيت إن لم أفعل ذلك.’
وكأن جيمي شعر بأفكاره، لوّح له بإهمال.
الحدث السابق أوضح لي تمامًا أنني بحاجة للاستثمار في المتجر. كانت الأحداث ببساطة خطيرة للغاية.
الطريق المؤدي إلى المتحف كان ضيقًا ومهجورًا، تغمره الأعشاب البرية والشجيرات التي استولت على الممر. لم تكن هناك أعمدة إنارة في أي مكان، ولم يكن بالإمكان رؤية المبنى الرمادي الضخم المهجور خلف الغطاء النباتي المتشابك إلا عند التدقيق بعناية.
لا يمكنني تحمّل الاحتفاظ بالمال دون استخدامه.
[نعم، يمكننا فعل ذلك. ما رأيك أن نلتقي في الموقع حوالي الساعة 10 مساءً؟ ما رأيك؟]
لذا، وبعد أن أبعدت شياطين ذهني، قررت تحويل 7000 دولار إلى SP.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممَ تخاف؟ هذا المبنى تم اقتحامه من قبل. لا داعي للقلق. فقط ركّز على مهمتك.”
فعلت ذلك بالضغط على زر [تحويل] في النافذة وأدخلت المبلغ الذي أريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل جيمي عدة مرات قبل أن يعدل وضعيته ويمسك بعصا السيلفي.
دينغ—
—…لماذا تصطحب شخصًا معك؟ تعاون؟
رنّ صوت تنبيه على هاتفي بعد لحظات.
الطريق المؤدي إلى المتحف كان ضيقًا ومهجورًا، تغمره الأعشاب البرية والشجيرات التي استولت على الممر. لم تكن هناك أعمدة إنارة في أي مكان، ولم يكن بالإمكان رؤية المبنى الرمادي الضخم المهجور خلف الغطاء النباتي المتشابك إلا عند التدقيق بعناية.
[تم سحب 7000 دولار من هاتفك]
لم يكن ذلك جيدًا على الإطلاق.
نزف قلبي عند رؤية الإشعار. لكنني سرعان ما شعرت بتحسن عندما رأيت رصيدي من الـSP يُظهر 1450.
نزف قلبي عند رؤية الإشعار. لكنني سرعان ما شعرت بتحسن عندما رأيت رصيدي من الـSP يُظهر 1450.
بهذا، شعرت براحة أكبر.
“أجل، أرعباه بشدة. هذا كل ما علينا فعله. ضعا أي مكياج أو ملابس وتخفيا داخل المتحف. عندما يحين الوقت، سأعطيكما إشارة، وحينها يمكنكما إخافته.”
“والآن، ما العنصر الذي يجب أن أشتريه…؟”
وهكذا، بناءً على كلمات جيمي، دخلا المبنى وشرعا في العمل مباشرة، حيث نصبا عدة كاميرات وارتديا أقنعتهما.
استخدمتُ خيار التصفية وبدأت أُفرز كل العناصر المتاحة لي. كان هناك عدد لا بأس به من العناصر المثيرة للاهتمام، وحين كانت أفكاري توشك على الاستقرار على عنصر معين، توقفت.
“يا له من رجل طيب.”
“…لا، ليس بعد.”
كان سياج صدئ يحيط بالمبنى، وأسلاك شائكة تلتف على قمة الجدران المحيطة به.
آخذًا في الاعتبار سرعة استلامي للحبة سابقًا، لم يكن هناك داعٍ لشراء أي من العناصر بعد.
“الجو مظلم للغاية، لكنني الآن عند متحف فيلورا للفنون! سأستكشف المكان برفقة ضيف. أنا متأكد أنكم ستستمتعون كثيرًا.”
‘سأنتظر حتى أحتاج إليها حقًا.’
كانت الساعة 6:30 مساءً، وكانت الشمس تغرب ببطء عند الأفق.
سأختار شراء العنصر بما يتناسب مع الوضع.
…وفيما توقفت أفكاري عند تلك النقطة، نظرت إلى هاتفي وتحققت من رصيدي.
بهذه الطريقة، ستزيد فرص نجاتي.
شعرت بقلبي يضغط داخل صدري.
‘لكن إن كنت سأفعل ذلك، فعليّ أيضًا حفظ كل العناصر التي يمكنني شراؤها حتى لا أضيع الوقت في تصفحها عندما أحتاج إليها.’
لم يكن ذلك جيدًا على الإطلاق.
جعلتني هذه الفكرة أشعر بالصداع، لكن بالنظر إلى الأحداث القادمة، لم يكن لدي خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
وهكذا، بعد عودتي إلى غرفتي، فعلت ذلك.
الحدث السابق أوضح لي تمامًا أنني بحاجة للاستثمار في المتجر. كانت الأحداث ببساطة خطيرة للغاية.
لم أنم إلا بعد أن حفظت كل شيء.
بهذا، شعرت براحة أكبر.
—
انفجرت الدردشة على الفور، وعدد المشاهدين بدأ في الازدياد تدريجيًا.
كان متحف فيلورا للفنون يقع في جزء ناءٍ من الجزيرة.
“يبدو ذلك جيدًا جدًا.”
الطريق المؤدي إلى المتحف كان ضيقًا ومهجورًا، تغمره الأعشاب البرية والشجيرات التي استولت على الممر. لم تكن هناك أعمدة إنارة في أي مكان، ولم يكن بالإمكان رؤية المبنى الرمادي الضخم المهجور خلف الغطاء النباتي المتشابك إلا عند التدقيق بعناية.
—بث مباشر الآن؟
كان سياج صدئ يحيط بالمبنى، وأسلاك شائكة تلتف على قمة الجدران المحيطة به.
انفجرت الدردشة على الفور، وعدد المشاهدين بدأ في الازدياد تدريجيًا.
تمامًا عند المدخل، وُضعت ورقة كبيرة كُتب عليها؛ ممنوع الدخول!
انفجرت الدردشة على الفور، وعدد المشاهدين بدأ في الازدياد تدريجيًا.
لكن لم يأخذ أحد هذه اللافتة على محمل الجد، إذ إن قفل البوابة كان مكسورًا، ودخل العديد من الأشخاص.
“أجل، أرعباه بشدة. هذا كل ما علينا فعله. ضعا أي مكياج أو ملابس وتخفيا داخل المتحف. عندما يحين الوقت، سأعطيكما إشارة، وحينها يمكنكما إخافته.”
“يُفترض أن يصل خلال ساعات قليلة. ابدؤوا بتجهيز كل شيء.”
كان الظلام حالكًا في الخارج، والأصوات الوحيدة التي كسرت الصمت كانت خشخشة الأوراق الناعمة وتغريد الصراصير المتكرر في أرجاء الليل.
جيمي، برفقة شخصين آخرين، شرعوا في العمل استعدادًا للبث القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أفعلها…؟”
كانت الساعة 6:30 مساءً، وكانت الشمس تغرب ببطء عند الأفق.
سأختار شراء العنصر بما يتناسب مع الوضع.
“…كل ما علينا فعله هو إخافته، صحيح؟”
لكن لم يأخذ أحد هذه اللافتة على محمل الجد، إذ إن قفل البوابة كان مكسورًا، ودخل العديد من الأشخاص.
كان المتحدث شابًا ذا أنف طويل وبنية نحيلة. كان يرتدي نظارات مربعة الشكل تُبرز وجهه الزاوي والمربع.
انفجرت الدردشة على الفور، وعدد المشاهدين بدأ في الازدياد تدريجيًا.
اسمه كودي، وكان على معرفة وثيقة بجيمي.
نزف قلبي عند رؤية الإشعار. لكنني سرعان ما شعرت بتحسن عندما رأيت رصيدي من الـSP يُظهر 1450.
عمل الاثنان سويًا على عدة مشاريع.
—
نظر جيمي إلى كودي، ثم إلى جيك، فتى ممتلئ ذو عينين زرقاوين وشعر أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل جيمي عدة مرات قبل أن يعدل وضعيته ويمسك بعصا السيلفي.
هزّ رأسه ببطء.
جعلتني هذه الفكرة أشعر بالصداع، لكن بالنظر إلى الأحداث القادمة، لم يكن لدي خيار آخر.
“أجل، أرعباه بشدة. هذا كل ما علينا فعله. ضعا أي مكياج أو ملابس وتخفيا داخل المتحف. عندما يحين الوقت، سأعطيكما إشارة، وحينها يمكنكما إخافته.”
رنّ صوت تنبيه على هاتفي بعد لحظات.
“حسنًا.”
—ضيف؟
هزّ الاثنان رأسيهما وتوجها إلى داخل المبنى مع عدة حقائب. لكن، وقبل أن يتحركا تمامًا، توقّفا.
توقف ونظر إلى الكاميرا بنظرة ميتة.
كان كودي يحدق بالمبنى البعيد وهو يبتلع ريقه بصمت.
“….يجب أن يكون هذا كافيًا من الوقت.”
كان هناك شيء غريب بشأن البنية.
—
وكأن جيمي شعر بأفكاره، لوّح له بإهمال.
نظرت إلى هاتفي وضبطت المنبه على الساعة 5 مساءً.
“ممَ تخاف؟ هذا المبنى تم اقتحامه من قبل. لا داعي للقلق. فقط ركّز على مهمتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ألن تقوم بذلك بمفردك؟
“…حسنًا.”
نظرت إلى هاتفي وضبطت المنبه على الساعة 5 مساءً.
وهكذا، بناءً على كلمات جيمي، دخلا المبنى وشرعا في العمل مباشرة، حيث نصبا عدة كاميرات وارتديا أقنعتهما.
استخدمتُ خيار التصفية وبدأت أُفرز كل العناصر المتاحة لي. كان هناك عدد لا بأس به من العناصر المثيرة للاهتمام، وحين كانت أفكاري توشك على الاستقرار على عنصر معين، توقفت.
استغرق الأمر عدة ساعات، وعندما انتهيا، أرسلا رسالة إلى جيمي.
‘سأنتظر حتى أحتاج إليها حقًا.’
[تم الأمر.]
قبل خروجي، كان عليّ أن أضيف بعض اللمسات الأخيرة على اللعبة قبل عرضها للبيع.
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بهزة رأس خفيفة، تمتم،
ابتسم جيمي بخفة وهو يحدق بشاشة هاتفه.
—يا!?
ثم، متفقدًا الوقت، تمتم، “يُفترض أن يصل قريبًا.”
وبعد أن أنهيت ذلك، فتحت متجر النظام وبدأت أتصفح جميع العناصر المتاحة لي للشراء.
كان الظلام حالكًا في الخارج، والأصوات الوحيدة التي كسرت الصمت كانت خشخشة الأوراق الناعمة وتغريد الصراصير المتكرر في أرجاء الليل.
‘رغم أنني أشعر ببعض الذنب، إلا أنه ليس لدي حقًا الكثير من الخيارات في هذا الأمر.’
“كح! كح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شرائي لدواء واحد، تبقى لي فقط 750. كان ذلك لا بأس به، ولكن بالنظر إلى كل العناصر، بالكاد كان بوسعي شراء أي شيء.
سعل جيمي عدة مرات قبل أن يعدل وضعيته ويمسك بعصا السيلفي.
عدد العناصر التي كان بإمكاني شراؤها بهذا القدر من الـSP كان لا يتعدى أصابع اليد الواحدة.
انتظر ثلاث ثوانٍ قبل أن يبتسم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل جيمي عدة مرات قبل أن يعدل وضعيته ويمسك بعصا السيلفي.
“حسنًا! مرحبًا بكم من جديد! كيف حالكم جميعًا؟”
كانت الساعة 6:30 مساءً، وكانت الشمس تغرب ببطء عند الأفق.
—يا!?
وكأن جيمي شعر بأفكاره، لوّح له بإهمال.
—بث مباشر الآن؟
نزف قلبي عند رؤية الإشعار. لكنني سرعان ما شعرت بتحسن عندما رأيت رصيدي من الـSP يُظهر 1450.
—ما المناسبة المفاجئة؟ عادة لا تفعل هذا. هل نفدت أموالك؟
رنّ صوت تنبيه على هاتفي بعد لحظات.
انفجرت الدردشة على الفور، وعدد المشاهدين بدأ في الازدياد تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن إن كنت سأفعل ذلك، فعليّ أيضًا حفظ كل العناصر التي يمكنني شراؤها حتى لا أضيع الوقت في تصفحها عندما أحتاج إليها.’
ضحك جيمي ونظر خلفه، موجهًا ضوء المصباح اليدوي نحو المبنى المهجور.
لم يكن هناك داعٍ لشرح سبب عودتي قبل الساعة 1 صباحًا. الأمر نفسه ينطبق على الحد الزمني وتقسيم أرباح اللعبة—كل شيء يعود لسبب واحد: كنت بحاجة لجني أكبر قدر ممكن من المال كي أستطيع شراء دوائي.
“الجو مظلم للغاية، لكنني الآن عند متحف فيلورا للفنون! سأستكشف المكان برفقة ضيف. أنا متأكد أنكم ستستمتعون كثيرًا.”
[تم الأمر.]
—ضيف؟
وكأن جيمي شعر بأفكاره، لوّح له بإهمال.
—ألن تقوم بذلك بمفردك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسمه كودي، وكان على معرفة وثيقة بجيمي.
—…لماذا تصطحب شخصًا معك؟ تعاون؟
لم أنم إلا بعد أن حفظت كل شيء.
“هيهي, فقط انتظروا حتـ—أوه، لقد وصل!”
نظرت إلى هاتفي وضبطت المنبه على الساعة 5 مساءً.
فجأة، وجه جيمي الهاتف نحو البوابة، ليخترق الفلاش الظلام بينما صرير الباب الصدئ يتردد في الأرجاء. واقفًا هناك كان شابًا بشعر أسود قاتم وعيون غارقة في الظلال. كانت نظرته خاوية، وتعبير وجهه شاحبًا، ومع تقدمه إلى الأمام، بدا أقل كونه إنسانًا وأكثر كونه شبحًا ينساب في الليل.
“…حسنًا.”
توقف ونظر إلى الكاميرا بنظرة ميتة.
بهذا، شعرت براحة أكبر.
ثم، بهزة رأس خفيفة، تمتم،
انفجرت الدردشة على الفور، وعدد المشاهدين بدأ في الازدياد تدريجيًا.
“…أيــن الــحــمــام؟”
توقف ونظر إلى الكاميرا بنظرة ميتة.
وضــع يــده عــلــى بــطــنــه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ما المناسبة المفاجئة؟ عادة لا تفعل هذا. هل نفدت أموالك؟
“أشــعــر أنــنــي ســأتــقــيــأ.”
‘رغم أنني أشعر ببعض الذنب، إلا أنه ليس لدي حقًا الكثير من الخيارات في هذا الأمر.’
استغرق الأمر عدة ساعات، وعندما انتهيا، أرسلا رسالة إلى جيمي.
“….يجب أن يكون هذا كافيًا من الوقت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات