اللوحة [2]
الفصل 33 – اللوحة [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [استمر في فعل ذلك كل يوم حتى تُكمل المهمة.]
رمشت بعيني ببطء، واقتربت أكثر من اللوحة.
هززت رأسي، ثم مسحت الغرفة بنظري قبل أن أخرج من مكتبي. كنت بحاجة لإيجاد كايل وسؤاله عن المعلومات الغريبة التي وصلتني.
الخلفية كانت كما هي. الطريق المتعرج ذاته، الخضرة المحيطة، السماء الزرقاء اللامتناهية… كلّ شيء كما كان.
“…لا يمكنني إنكار أن الفكرة تغريني.”
لكن شيئًا واحدًا كان مختلفًا.
ما هذا النوع من…
الـمـرأة الـبـيـضـاء.
زفرت وتنهدت بينما كنت أتكئ على الجدار، وأغطي وجهي بكلتا يديّ.
بعكس ما سبق، شعرت بها الآن أقرب… أقرب بطريقة ما أكثر من أي وقت مضى.
“لا أظن أن ذلك سينجح.”
‘هذا ليس من وحي خيالي، أليس كذلك؟’
“…لا يمكنني إنكار أن الفكرة تغريني.”
انحنيتُ للأمام، محتاجًا لأن أتأكد من أن الأمر ليس مجرد خداع لبصري. لكن بالنظر إلى كل ما حدث مؤخرًا، حتى وإن لم أكن واثقًا تمامًا… فمن الآمن افتراض أنه حقيقي.
“لكن ماذا، كايل؟”
“…لا يمكنني أن ألتقط أنفاسي حقًا.”
‘لا يمكنني القول أنني لم أحاول.’
زفرت وتنهدت بينما كنت أتكئ على الجدار، وأغطي وجهي بكلتا يديّ.
“أنت تمزح، أليس كذلك.”
لا… الآن بعدما فكّرت في الأمر، السبب الوحيد لعدم حصولي على استراحة هو أنني دخلت محاكمة المبتدئين بإرادتي. لو اخترت عدم دخولها، لربما كنت بخير الآن.
مجرد أنها فكرت في مساعدته كان كرمًا منها.
إن كان هناك من يُلام، فهو أنا وحدي.
[حلّ قضية الفتاة المفقودة!] المشاهدات: 31.000 مشاهدة مباشرة
‘لكنني لا أندم على قراري.’
مصدومًا، التفت كايل نحو الصوت، ليجد سيث يقترب من بعيد. كانت نظرته خاوية، شبه ميتة، لكنها مركزة على الهاتف في يد زوي.
لولا دخولي إلى هناك، لما التقيت بالسائر الليلي. وفي ذات الوقت، لكنت واجهت صعوبات في تطوير اللعبة.
كان غير متوقّع نوعًا ما، لكنني شعرت بارتياح لرؤيته. لم أكن أحب أن يُجبرني أحد على فعل ما لا أريده. لقد اختبرت الكثير من ذلك في شركتي السابقة.
ومن جهة أخرى…
“…لا يمكنني أن ألتقط أنفاسي حقًا.”
حوّلت انتباهي نحو هاتفي. أو بالأحرى، نحو التسجيل.
لكنني سرعان ما بدّدت تلك الأفكار ونهضت واقفًا. لا جدوى من التفكير في الأمر الآن.
لولا قلقي الدائم من ظهور القائد في كل مرة أشغّل فيها هذا التسجيل، لربما اعتبرته سلاحًا رائعًا للتعامل مع الشذوذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت هذه الفكرة قلبي يخفق.
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البث المباشر…”
لكن في الوقت نفسه، جعلني الأمر أتساءل عن شيء ما.
لولا دخولي إلى هناك، لما التقيت بالسائر الليلي. وفي ذات الوقت، لكنت واجهت صعوبات في تطوير اللعبة.
“هل يمكنني استخدام هذا ضد شذوذات أقوى في المستقبل؟ إن واجهت واحدًا قويًا للغاية، هل سيقاتله القائد إذا شغّلت الموسيقى؟”
رأت ابتسامة كايل الملتوية وهو يمسك بفنجان قهوة، وكانت على وشك أن تتحطم ملامح وجهها.
جعلت هذه الفكرة قلبي يخفق.
“لكن…”
لست متأكدًا بعد، لكن إن نجح الأمر، ألن أتمكن من قتل عصفورين بحجر واحد؟
رأت ابتسامة كايل الملتوية وهو يمسك بفنجان قهوة، وكانت على وشك أن تتحطم ملامح وجهها.
“…لا يمكنني إنكار أن الفكرة تغريني.”
‘هذا ليس من وحي خيالي، أليس كذلك؟’
لكنني سرعان ما بدّدت تلك الأفكار ونهضت واقفًا. لا جدوى من التفكير في الأمر الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البث المباشر…”
بعد أن مددت يدي والتقطت اللوحة، تجولت بنظري في أنحاء الغرفة، ثم توجهت نحو الكمبيوتر المحمول وبدأت أكتب في صندوق المحادثة.
لولا قلقي الدائم من ظهور القائد في كل مرة أشغّل فيها هذا التسجيل، لربما اعتبرته سلاحًا رائعًا للتعامل مع الشذوذات.
[ما الذي يجب أن أفعله باللوحة؟]
وصلني الرد على الفور تقريبًا.
‘لكنني لا أندم على قراري.’
[علّقها في الغرفة. لا تغطِّها. احرص على التحديق بها لمدة دقيقة دون أن ترمش، ابتداءً من الساعة 1 صباحًا بالضبط.]
—
“آه؟”
في الوقت الحالي، وضعت القرار جانبًا. جزء مني أراد رفض المهمة، لكن بوجود القائد يلاحقني، والمكافأة المجزية التي تنتظرني، عرفت أن الأمر يستحق التفكير.
ما هذا النوع من…
لقد جرّب لعبة سيث، وكانت بالفعل… ليست جيدة جدًا. لو قامت زوي بترويجها، فستتضرر سمعتها كثيرًا.
[استمر في فعل ذلك كل يوم حتى تُكمل المهمة.]
رأت ابتسامة كايل الملتوية وهو يمسك بفنجان قهوة، وكانت على وشك أن تتحطم ملامح وجهها.
[بالطبع، يمكنك اختيار رمي اللوحة، ولن تكون هناك عواقب. هذه مهمة اختيارية.]
“…شكرًا على العرض، لكن سأحاول أن أبحـ—”
انتهت المحادثة عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعكس ما سبق، شعرت بها الآن أقرب… أقرب بطريقة ما أكثر من أي وقت مضى.
حدّقت في الرسالة، ممزقًا بين الحيرة والريبة.
“تعرف ماذا؟ انس الأمر.”
“…يمكنني فقط رمي اللوحة دون عواقب؟”
انفجرت القهوة من فم كايل وهو يدير رأسه إلى الجانب، يبصقها كلها في دفعة واحدة مفاجئة.
هذا…
في الوقت الحالي، كانت تشعر بالضيق لمجرد رؤية وجه سيث. في كل مرة تتحرك فيها في أرجاء المكان، كانت عيناها تنجذب تلقائيًا نحو مكتبه. كان من المعجزة أنها لم تفعل شيئًا حتى الآن، بالنظر إلى مدى ميلها للانتقام عادةً.
كان غير متوقّع نوعًا ما، لكنني شعرت بارتياح لرؤيته. لم أكن أحب أن يُجبرني أحد على فعل ما لا أريده. لقد اختبرت الكثير من ذلك في شركتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البث المباشر…”
حقيقة أنني مُنحت خيارًا جعلت الأمر أهون بكثير في عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أولًا أكتشف ما هو هذا الشيء المسمّى بالنظام الثاني. سأفكر في الباقي لاحقًا.”
“إذًا… هل أسايرهم، أم أنسحب؟”
“لكن…”
ضيّقت عينيّ وأنا أفكر في الأمر طويلًا، ثم وضعت اللوحة فوق طاولتي.
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
“دعني أولًا أكتشف ما هو هذا الشيء المسمّى بالنظام الثاني. سأفكر في الباقي لاحقًا.”
انفجرت القهوة من فم كايل وهو يدير رأسه إلى الجانب، يبصقها كلها في دفعة واحدة مفاجئة.
في الوقت الحالي، وضعت القرار جانبًا. جزء مني أراد رفض المهمة، لكن بوجود القائد يلاحقني، والمكافأة المجزية التي تنتظرني، عرفت أن الأمر يستحق التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت زوي وهي تعيد الهاتف إليها.
‘كما قال رئيس القسم سابقًا، لا يمكنني أن أكون سلبيًا حيال هذا الأمر.’
لم يستطع كايل المجادلة في ذلك.
لكن مع ذلك، أولويتي الآن كانت المهمة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما الذي يجب أن أفعله باللوحة؟]
كنت بحاجة لإيجاد طريقة لتسويق لعبتي.
الخلفية كانت كما هي. الطريق المتعرج ذاته، الخضرة المحيطة، السماء الزرقاء اللامتناهية… كلّ شيء كما كان.
“لكن قول ذلك أسهل من فعله.”
الخلفية كانت كما هي. الطريق المتعرج ذاته، الخضرة المحيطة، السماء الزرقاء اللامتناهية… كلّ شيء كما كان.
هززت رأسي، ثم مسحت الغرفة بنظري قبل أن أخرج من مكتبي. كنت بحاجة لإيجاد كايل وسؤاله عن المعلومات الغريبة التي وصلتني.
“البث المباشر.”
ولحسن الحظ، لم يكن من الصعب العثور عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البث المباشر…”
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
“آه.”
‘اللعنة.’
‘هل فقد عقله؟’
كان يتحدث مع آخر شخص أرغب برؤيته.
الخلفية كانت كما هي. الطريق المتعرج ذاته، الخضرة المحيطة، السماء الزرقاء اللامتناهية… كلّ شيء كما كان.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بففف—!”
“انتظر، تريد مني أن أساعد صديقك في الترويج للعبته؟”
ثم بدأ يسعل.
حكّت زوي أعلى حاجبيها وهي تضيق عينيها. لم تكن متأكدة إن كانت سمعت بشكل صحيح.
حينها، رأى كايل عدة عناوين مختلفة.
هل طلب منها ذلك حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوّلت انتباهي نحو هاتفي. أو بالأحرى، نحو التسجيل.
“حسنًا… نعم.”
ومن جهة أخرى…
لكنها لم تكن مخطئة في سمعها.
كان غير متوقّع نوعًا ما، لكنني شعرت بارتياح لرؤيته. لم أكن أحب أن يُجبرني أحد على فعل ما لا أريده. لقد اختبرت الكثير من ذلك في شركتي السابقة.
رأت ابتسامة كايل الملتوية وهو يمسك بفنجان قهوة، وكانت على وشك أن تتحطم ملامح وجهها.
لكن شيئًا واحدًا كان مختلفًا.
“أنت تمزح، أليس كذلك.”
ضيّقت عينيّ وأنا أفكر في الأمر طويلًا، ثم وضعت اللوحة فوق طاولتي.
في الوقت الحالي، كانت تشعر بالضيق لمجرد رؤية وجه سيث. في كل مرة تتحرك فيها في أرجاء المكان، كانت عيناها تنجذب تلقائيًا نحو مكتبه. كان من المعجزة أنها لم تفعل شيئًا حتى الآن، بالنظر إلى مدى ميلها للانتقام عادةً.
في الوقت الحالي، وضعت القرار جانبًا. جزء مني أراد رفض المهمة، لكن بوجود القائد يلاحقني، والمكافأة المجزية التي تنتظرني، عرفت أن الأمر يستحق التفكير.
ومع ذلك، وعلى الرغم من معرفته بطبيعتها، لا يزال كايل يطلب منها مساعدة صديقه؟
“آه؟”
‘هل فقد عقله؟’
“أتقاضى حوالي 100.000 عن كل منشور. إن كنت تريد الترويج لـ—”
“تعرف ماذا؟ انس الأمر.”
“تعرف ماذا؟ انس الأمر.”
غطّت زوي وجهها وتنهدت.
“أبدًا.”
“أتقاضى حوالي 100.000 عن كل منشور. إن كنت تريد الترويج لـ—”
[حلّ قضية الفتاة المفقودة!] المشاهدات: 31.000 مشاهدة مباشرة
“بففف—!”
بعد أن مددت يدي والتقطت اللوحة، تجولت بنظري في أنحاء الغرفة، ثم توجهت نحو الكمبيوتر المحمول وبدأت أكتب في صندوق المحادثة.
انفجرت القهوة من فم كايل وهو يدير رأسه إلى الجانب، يبصقها كلها في دفعة واحدة مفاجئة.
[استكشاف مبنى مهجور!] المشاهدات: 80.000 مشاهدة مباشرة
ثم بدأ يسعل.
وصلني الرد على الفور تقريبًا.
“كح! ماذا…!؟ مئة.. مئة…”
[علّقها في الغرفة. لا تغطِّها. احرص على التحديق بها لمدة دقيقة دون أن ترمش، ابتداءً من الساعة 1 صباحًا بالضبط.]
“مئة ألف. سعر ثابت.”
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
قاطعت زوي كلامه وهي تتراجع خطوة إلى الوراء. وفي ذات اللحظة، وعندما رأت وجهه يشحب، أوقفته قبل أن يواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أولًا أكتشف ما هو هذا الشيء المسمّى بالنظام الثاني. سأفكر في الباقي لاحقًا.”
“لا أقدّم خصومات. هذا هو أرخص سعر يمكنني عرضه.”
لكنها لم تكن مخطئة في سمعها.
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…السبب الوحيد الذي يجعلني أفكر حتى في مساعدتك هو أنت. وإلا، فلا توجد طريقة أن أروّج لأي لعبة منخفضة الجودة يطورها صديقك. في الواقع، سيكون ذلك ضررًا على سمعتي إن روجت لشيء سيء.”
“لكن ماذا، كايل؟”
كان غير متوقّع نوعًا ما، لكنني شعرت بارتياح لرؤيته. لم أكن أحب أن يُجبرني أحد على فعل ما لا أريده. لقد اختبرت الكثير من ذلك في شركتي السابقة.
رفعت زوي حاجبها.
انفجرت القهوة من فم كايل وهو يدير رأسه إلى الجانب، يبصقها كلها في دفعة واحدة مفاجئة.
“…السبب الوحيد الذي يجعلني أفكر حتى في مساعدتك هو أنت. وإلا، فلا توجد طريقة أن أروّج لأي لعبة منخفضة الجودة يطورها صديقك. في الواقع، سيكون ذلك ضررًا على سمعتي إن روجت لشيء سيء.”
‘هذا ليس من وحي خيالي، أليس كذلك؟’
لم يستطع كايل المجادلة في ذلك.
“…لا يمكنني إنكار أن الفكرة تغريني.”
لقد جرّب لعبة سيث، وكانت بالفعل… ليست جيدة جدًا. لو قامت زوي بترويجها، فستتضرر سمعتها كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوّلت انتباهي نحو هاتفي. أو بالأحرى، نحو التسجيل.
مجرد أنها فكرت في مساعدته كان كرمًا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن قول ذلك أسهل من فعله.”
‘لا يمكنني القول أنني لم أحاول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا… الآن بعدما فكّرت في الأمر، السبب الوحيد لعدم حصولي على استراحة هو أنني دخلت محاكمة المبتدئين بإرادتي. لو اخترت عدم دخولها، لربما كنت بخير الآن.
فتح فمه ليشكرها، وكان على وشك التحدث عندما قاطعته زوي.
انفجرت القهوة من فم كايل وهو يدير رأسه إلى الجانب، يبصقها كلها في دفعة واحدة مفاجئة.
“لكن، كما تعلم، إن كان صديقك يحاول الترويج للعبته، فهذا ليس مستحيلًا.”
[حلّ قضية الفتاة المفقودة!] المشاهدات: 31.000 مشاهدة مباشرة
“آه…؟”
رفع كايل رأسه، وعيناه ترمشان. ليس مستحيلًا؟
ما حدث للتوّ كان الدليل المثالي على ذلك.
“أبدًا.”
مصدومًا، التفت كايل نحو الصوت، ليجد سيث يقترب من بعيد. كانت نظرته خاوية، شبه ميتة، لكنها مركزة على الهاتف في يد زوي.
أخرجت زوي هاتفها، وراحت أصابعها تنزلق بسرعة عبر الشاشة، قبل أن تقلبه لتُريه إياه.
“لكن ماذا، كايل؟”
حينها، رأى كايل عدة عناوين مختلفة.
قال سيث، صوته منخفض لكن ثابت.
[استكشاف مبنى مهجور!]
المشاهدات: 80.000 مشاهدة مباشرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [استمر في فعل ذلك كل يوم حتى تُكمل المهمة.]
[حلّ قضية الفتاة المفقودة!]
المشاهدات: 31.000 مشاهدة مباشرة
“إذًا… هل أسايرهم، أم أنسحب؟”
“البث المباشر.”
“…لا يمكنني إنكار أن الفكرة تغريني.”
أجابت زوي وهي تعيد الهاتف إليها.
غطّت زوي وجهها وتنهدت.
“…هناك اتجاه جديد مؤخرًا نحو بثوث الغموض والإثارة. إن كان صديقك يحاول بيع لعبته، يمكنني أن أربطه بمُنشئ محتوى مشهور أعرفه. بهذه الطريقة، يمكنه الترويج للعبة أثناء البث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أولًا أكتشف ما هو هذا الشيء المسمّى بالنظام الثاني. سأفكر في الباقي لاحقًا.”
“آه.”
ما هذا النوع من…
نظر كايل إلى عدد المشاهدات، ثم إلى العناوين. بدا له أن ذلك قد يساعد سيث، لكنه سرعان ما هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتحدث مع آخر شخص أرغب برؤيته.
“لا أظن أن ذلك سينجح.”
“لكن، كما تعلم، إن كان صديقك يحاول الترويج للعبته، فهذا ليس مستحيلًا.”
كان يعرف سيث جيدًا ليعرف كم يكره هذا النوع من الأمور. حتى لو أخبره، فمن المحتمل أن يرفض وهو ينظر إليه باشمئزاز.
لولا قلقي الدائم من ظهور القائد في كل مرة أشغّل فيها هذا التسجيل، لربما اعتبرته سلاحًا رائعًا للتعامل مع الشذوذات.
“…شكرًا على العرض، لكن سأحاول أن أبحـ—”
‘هل فقد عقله؟’
“سـأفـعـلـهـا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [استمر في فعل ذلك كل يوم حتى تُكمل المهمة.]
قاطع صوت فجأة كايل في منتصف الجملة.
لكنها لم تكن مخطئة في سمعها.
مصدومًا، التفت كايل نحو الصوت، ليجد سيث يقترب من بعيد. كانت نظرته خاوية، شبه ميتة، لكنها مركزة على الهاتف في يد زوي.
انتهت المحادثة عند هذا الحد.
“البث المباشر…”
[حلّ قضية الفتاة المفقودة!] المشاهدات: 31.000 مشاهدة مباشرة
قال سيث، صوته منخفض لكن ثابت.
لولا دخولي إلى هناك، لما التقيت بالسائر الليلي. وفي ذات الوقت، لكنت واجهت صعوبات في تطوير اللعبة.
“سـأفـعـلـهـا.”
“مئة ألف. سعر ثابت.”
لولا قلقي الدائم من ظهور القائد في كل مرة أشغّل فيها هذا التسجيل، لربما اعتبرته سلاحًا رائعًا للتعامل مع الشذوذات.
الـمـرأة الـبـيـضـاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
