الصرخة [1]
الفصل 27: الصرخة [1]
وبعد أن راعيت هذا العامل، أمعنت النظر في فهرس (كتالوج) طويل من الموسيقى الخالية من حقوق النشر، ومزجت المقطوعة الأصلية بمزيجٍ صوتيٍّ وجدته منسجمًا مع الطابع العام.
“حسنًا، كيف يجب أن أفعل هذا؟”
“آه، إنه هو…”
ما أقلقني على الفور بشأن الموسيقى كان شدتها — لقد كانت قوية جدًا ببساطة. إن عزفتها كما هي، كنت أخشى أن تتسبب في نوع من الفوضى.
وعند خروجي من المكتب، أطلقت تثاؤبًا طويلًا، وكان جفناي ثقيلين لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقائهما مفتوحين.
‘قد أتسبب حتى في مقتل بعض الناس.’
كان هناك الكثير من الغيرة، لكن ممزوجة بغضب مبرر.
علاوة على ذلك، كنت بحاجة إلى التأكد من أنها لن تكون ذات تأثير كافٍ ليلاحظها أولئك في النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لورانس، أحد المجندين الجدد، بينما كان يسكب الماء الساخن في الكوب الورقي الذي بيده.
لحسن الحظ، كنت قد فكرت بالفعل في حل مسبقًا، وبعد عدة تجارب، كنت متأكدًا أنني أسير في الاتجاه الصحيح بينما اتكأت إلى الوراء على كرسيي.
“هل ستتحقق لمن تعود؟”
“هوو… لحسن الحظ أنها تعمل.”
كان هناك أيضًا واقع أنني لم أكن قادرًا على تشغيل أي موسيقى لفترة طويلة، خوفًا من أن تُفعِّل شيئًا ما. جعل هذا التطوير صعبًا قليلًا.
كان المفتاح في وضوح الموسيقى. كلما كانت الموسيقى أوضح، كان تأثيرها أقوى.
“هل ستتحقق لمن تعود؟”
“في هذه الحالة، إذا تمكنت فقط من الوصول إلى النسبة المثالية، فقد أتمكن من موازنتها — أجعلها قوية بما يكفي لتعمل، ولكن خفية بما فيه الكفاية حتى لا تؤثر بالكاد على من يلعب اللعبة.”
“حسنًا، لا بأس.”
هذا كل ما كنت أحتاجه منها. لم يكن الهدف أن يجعل اللاعبون يمزقون وجوههم — بل الهدف كان تهدئتهم بما يكفي، لتخدير حذرهم، حتى تهبط قفزة الرعب بكامل قوتها.
كانت المروحة تئن بعنف بينما انتقلت حرارة المعالج إلى ذراعيّ.
وإن نجح الأمر، كنت متأكدًا أنها سترعب حتى أولئك المعتادين على المواقف المخيفة.
لم يكن يحمل أي مشاعر ودّ تجاه سيث، وما إن همّ بسحب شريحة USB، حتى ظهر وجه مألوف خلفهم.
وبعد أن راعيت هذا العامل، أمعنت النظر في فهرس (كتالوج) طويل من الموسيقى الخالية من حقوق النشر، ومزجت المقطوعة الأصلية بمزيجٍ صوتيٍّ وجدته منسجمًا مع الطابع العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
المقطوعة التي عزفها القائد لم تكن مناسبة تمامًا للعبة. كانت الموسيقى كلاسيكية بطبيعتها، لذا لم تنسجم جيدًا مع ما كنت قد طورته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [(Game.Dem) النسخة التجريبية من اللعبة]
وبما أن الأمر كذلك، قررت مزجها مع مقطوعة أكثر… حدة.
وكان وراءه الثلاثة الآخرون من المجندين الجدد.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خـ…”
ولكن، تمامًا حين كنت أطبق تلك التغييرات، توقفت وحدقت في الكمبيوتر أمامي.
“في هذه الحالة، إذا تمكنت فقط من الوصول إلى النسبة المثالية، فقد أتمكن من موازنتها — أجعلها قوية بما يكفي لتعمل، ولكن خفية بما فيه الكفاية حتى لا تؤثر بالكاد على من يلعب اللعبة.”
كانت المروحة تئن بعنف بينما انتقلت حرارة المعالج إلى ذراعيّ.
ربما كنت بحاجة إلى بعض النوم.
“رغم التعديلات، لا يزال هناك شيء ناقص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لورانس، أحد المجندين الجدد، بينما كان يسكب الماء الساخن في الكوب الورقي الذي بيده.
لم تكن اللعبة مصممة أصلاً لتُلعب مع الموسيقى، مما جعلها تبدو غير متزامنة قليلًا مع تصميم اللعبة الحالي.
كانت المروحة تئن بعنف بينما انتقلت حرارة المعالج إلى ذراعيّ.
كان هناك أيضًا واقع أنني لم أكن قادرًا على تشغيل أي موسيقى لفترة طويلة، خوفًا من أن تُفعِّل شيئًا ما. جعل هذا التطوير صعبًا قليلًا.
تشنج وجهه في اللحظة التي حاول فيها ارتشاف القهوة، وسحبها بسرعة بعيدًا عن فمه. “آه، ساخنة…” تمتم لنفسه، شاتمًا القهوة في صمت. وكان على وشك قول شيء آخر، حين لمح بطرف عينه عصًا سوداء صغيرة على الأرض.
في النهاية، جلست في صمت، أحدق في الكمبيوتر قبل أن أتنهد.
“حسنًا، لا بأس.”
‘…عليّ أن أغيّر آليات اللعبة، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، تمامًا حين كنت أطبق تلك التغييرات، توقفت وحدقت في الكمبيوتر أمامي.
تنهدت لنفسي وتفقدت الوقت. كانت الساعة حوالي 2:30 صباحًا.
المقطوعة التي عزفها القائد لم تكن مناسبة تمامًا للعبة. كانت الموسيقى كلاسيكية بطبيعتها، لذا لم تنسجم جيدًا مع ما كنت قد طورته.
جفناي أصبحا أثقل مع مرور كل ثانية، وجرفني موج من النعاس. لم أنم منذ أكثر من 24 ساعة، وأخيرًا بدأ الإرهاق يلحق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن نجح الأمر، كنت متأكدًا أنها سترعب حتى أولئك المعتادين على المواقف المخيفة.
ربما كنت بحاجة إلى بعض النوم.
وكان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء الهدوء الذي ساد الليلة الماضية.
ومع ذلك…
“سيث؟ لا أظن…”
“سأحصل عليه لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الاهتمام واضحًا على ملامح تيرانس وهو يحدق في شريحة USB.
واصلت تركيزي على اللعبة، أجري تعديلات وتغييرات مستمرة.
ولكن قبل أن أغفو، تمكنت من نقل نسخة إلى وحدة USB. وفقط حينها غادرت أخيرًا، مغلقًا الباب خلفي.
وقبل أن أدرك ذلك، مرت عدة ساعات أخرى، وبينما كنت أضع اللمسات الأخيرة على هيكل اللعبة، بدأت أشعر بإرهاق شديد.
“…للمراقب الذي جاء به الكبير كايل. تحتوي على نسخة تجريبية من اللعبة التي يعمل عليها.”
ولكن قبل أن أغفو، تمكنت من نقل نسخة إلى وحدة USB. وفقط حينها غادرت أخيرًا، مغلقًا الباب خلفي.
قال لورانس، وقد غابت ملامح وجهه في خيبة أمل، حين فتح المجلد ليجد ملفًا واحدًا فقط بداخله.
“هُوام.”
وعند خروجي من المكتب، أطلقت تثاؤبًا طويلًا، وكان جفناي ثقيلين لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقائهما مفتوحين.
‘…عليّ أن أغيّر آليات اللعبة، أليس كذلك؟’
لا يزال الظلام في الخارج، لكنني رأيت الناس قد بدؤوا في الوصول. كانوا يبدون كمن يعانون من صداع ما بعد الشرب. على الأرجح من حفلة الترحيب بالمجندين الجدد التي أُقيمت للاحتفال بأول يوم لهم في النقابة.
“…كبير!”
وكان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء الهدوء الذي ساد الليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن نجح الأمر، كنت متأكدًا أنها سترعب حتى أولئك المعتادين على المواقف المخيفة.
دون أن أفكر كثيرًا، سرت باتجاه المصاعد وتوجهت إلى غرفتي.
لم تكن سمعة سيث بين المجندين الجدد جيدة على الإطلاق.
كنت حقًا بحاجة إلى النوم.
“لا شيء. فقط وجدنا شريحة USB ضائعة وكنا نخطط لمعرفة لمن تعود.”
كان من المؤسف أنني كنت مرهقًا جدًا. وإلا، لكنت لاحظت بسرعة أن وحدة USB التي كنت أحملها قد انزلقت من جيبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذه الناحية، أنا أفضل الكبير كايل. إنه أكثر هدوءًا…”
وبحلول الوقت الذي اكتشفت فيه ذلك، كان الأوان قد فات.
“أوه، فلمن تعود إذًا؟”
—
قلب لورانس شريحة USB محاولًا البحث عن اسم، لكنه لم ير شيئًا. عقد حاجبيه، وبعد برهة من التفكير، توجه إلى مكتبه وقام بتشغيل الكمبيوتر المحمول.
الساعة 7 صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا عادة هو الوقت الذي تبدأ فيه ساعات العمل في النقابة بالنسبة لأولئك في قطاع الاحتواء.
هذا عادة هو الوقت الذي تبدأ فيه ساعات العمل في النقابة بالنسبة لأولئك في قطاع الاحتواء.
ما أقلقني على الفور بشأن الموسيقى كان شدتها — لقد كانت قوية جدًا ببساطة. إن عزفتها كما هي، كنت أخشى أن تتسبب في نوع من الفوضى.
كانت كأي وظيفة مكتبية اعتيادية.
علاوة على ذلك، كنت بحاجة إلى التأكد من أنها لن تكون ذات تأثير كافٍ ليلاحظها أولئك في النقابة.
“…آه، أنا مرهق جدًا.”
رمش لورانس بعينيه. لكن وقبل أن يقول شيئًا، تكلم تيرانس.
“لا تتحدث. بالكاد نمت الليلة الماضية. بقيت مستيقظًا طوال الليل أشرب مع الكبار.”
علاوة على ذلك، كنت بحاجة إلى التأكد من أنها لن تكون ذات تأثير كافٍ ليلاحظها أولئك في النقابة.
“مجرد التفكير في الكبيرة(سينيور) زوي وكيف كانت قادرة على الشرب كثيرًا دون أن تسكر لا يزال يبعث القشعريرة في جسدي.”
ما أقلقني على الفور بشأن الموسيقى كان شدتها — لقد كانت قوية جدًا ببساطة. إن عزفتها كما هي، كنت أخشى أن تتسبب في نوع من الفوضى.
“من هذه الناحية، أنا أفضل الكبير كايل. إنه أكثر هدوءًا…”
الساعة 7 صباحًا.
كان المجندون الجدد أول من وصل إلى منطقة العملاء الميدانيين، وعيونهم مثقلة بالإرهاق وملابسهم مبعثرة قليلًا.
لم يكن يحمل أي مشاعر ودّ تجاه سيث، وما إن همّ بسحب شريحة USB، حتى ظهر وجه مألوف خلفهم.
وبما أنهم مجندون جدد، لم يكن أمامهم خيار سوى أن يكونوا أول الواصلين. كان ذلك جزءًا من آداب السلوك التي عليهم الالتزام بها. ولو لم يكن بسبب الشرب الإجباري طوال الليل، لربما كانوا في مزاج أفضل بكثير.
“…أدخل شريحة USB. لنجرب النسخة التجريبية. أنا فضولي لأرى مدى رعب اللعبة.”
وبعد أن وضعوا حقائبهم جانبًا، توجه المجندون الجدد إلى المطبخ الواقع في زاوية المكان، حيث بدأوا في تحضير بعض القهوة الفورية لأنفسهم. كان هذا أفضل ما يقدمه المكان.
“حسنًا، لا بأس.”
“أتساءل ماذا سيطلبون منا أن نفعل اليوم.”
هذا كل ما كنت أحتاجه منها. لم يكن الهدف أن يجعل اللاعبون يمزقون وجوههم — بل الهدف كان تهدئتهم بما يكفي، لتخدير حذرهم، حتى تهبط قفزة الرعب بكامل قوتها.
قال لورانس، أحد المجندين الجدد، بينما كان يسكب الماء الساخن في الكوب الورقي الذي بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا عادة هو الوقت الذي تبدأ فيه ساعات العمل في النقابة بالنسبة لأولئك في قطاع الاحتواء.
“…آمل ألا يُطلب منا دخول بعض البوابات اليوم. لا أعتقد أنني متيقظ بما يكفي للبقاء على قيد الحياة.”
“…آه، أنا مرهق جدًا.”
“لن يصيبك مكروه اليوم. على الأرجح سيجبروننا على إنجاز بعض الأعمال الورقية والقيام ببعض البحوث. وقد رأيت فريقًا من الكشافة يغادر، لذا أظن أننا في مأمن لهذا اليوم.”
كان هناك الكثير من الغيرة، لكن ممزوجة بغضب مبرر.
“هذا جيد.”
علاوة على ذلك، كنت بحاجة إلى التأكد من أنها لن تكون ذات تأثير كافٍ ليلاحظها أولئك في النقابة.
تنهد لورانس براحة وهو يأخذ رشفة من قهوته.
“هوو… لحسن الحظ أنها تعمل.”
“خـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا عادة هو الوقت الذي تبدأ فيه ساعات العمل في النقابة بالنسبة لأولئك في قطاع الاحتواء.
تشنج وجهه في اللحظة التي حاول فيها ارتشاف القهوة، وسحبها بسرعة بعيدًا عن فمه. “آه، ساخنة…” تمتم لنفسه، شاتمًا القهوة في صمت. وكان على وشك قول شيء آخر، حين لمح بطرف عينه عصًا سوداء صغيرة على الأرض.
رفع تيرانس لي يده مهدئًا إياهم. كان قد دخل المكتب للتو حين لاحظ المجندين الجدد مجتمعين في حلقة ضيقة. مدفوعًا بالفضول، قرر الاقتراب ليرى ما يحدث.
“ما هذا؟”
تنهدت لنفسي وتفقدت الوقت. كانت الساعة حوالي 2:30 صباحًا.
بدافع الفضول، تقدم نحوها والتقطها.
كان من المؤسف أنني كنت مرهقًا جدًا. وإلا، لكنت لاحظت بسرعة أن وحدة USB التي كنت أحملها قد انزلقت من جيبي.
“شريحة USB؟”
“حسنًا، كيف يجب أن أفعل هذا؟”
“…هم؟ ما زال هناك من يستخدم هذه الأشياء؟”
وبعد أن وضعوا حقائبهم جانبًا، توجه المجندون الجدد إلى المطبخ الواقع في زاوية المكان، حيث بدأوا في تحضير بعض القهوة الفورية لأنفسهم. كان هذا أفضل ما يقدمه المكان.
“يبدو ذلك…”
“ما هذا؟”
قلب لورانس شريحة USB محاولًا البحث عن اسم، لكنه لم ير شيئًا. عقد حاجبيه، وبعد برهة من التفكير، توجه إلى مكتبه وقام بتشغيل الكمبيوتر المحمول.
—
وكان وراءه الثلاثة الآخرون من المجندين الجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن نجح الأمر، كنت متأكدًا أنها سترعب حتى أولئك المعتادين على المواقف المخيفة.
“هل ستتحقق لمن تعود؟”
تنهد لورانس براحة وهو يأخذ رشفة من قهوته.
“…نعم. قد تحتوي على شيء مهم.”
أن يتلقى عرضًا كهذا بناءً على تجربة واحدة فقط — بدا أنه نجح فيها بالحظ — لم يكن أمرًا مقبولًا لدى الكثيرين.
وربما تعود إلى أحد كبار الضباط. من الأفضل إرجاعها بسرعة — فمن يدري، قد تكون فرصتهم للتقرّب من ذوي الرتب العليا.
لم يكن يحمل أي مشاعر ودّ تجاه سيث، وما إن همّ بسحب شريحة USB، حتى ظهر وجه مألوف خلفهم.
لم يُضِع لورانس أي وقت، وما إن اشتغل جهازه حتى أدخل شريحة USB.
“همم.”
وما لبث أن ظهر ملف يحمل العنوان: [شريحة USB الخاصة بسيث].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا عادة هو الوقت الذي تبدأ فيه ساعات العمل في النقابة بالنسبة لأولئك في قطاع الاحتواء.
“سيث؟”
بدافع الفضول، تقدم نحوها والتقطها.
رمش المجندون الجدد في حيرة.
ربما كنت بحاجة إلى بعض النوم.
“هل هناك كبير اسمه سيث في قسمنا؟”
لا يزال الظلام في الخارج، لكنني رأيت الناس قد بدؤوا في الوصول. كانوا يبدون كمن يعانون من صداع ما بعد الشرب. على الأرجح من حفلة الترحيب بالمجندين الجدد التي أُقيمت للاحتفال بأول يوم لهم في النقابة.
“سيث؟ لا أظن…”
وعند خروجي من المكتب، أطلقت تثاؤبًا طويلًا، وكان جفناي ثقيلين لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقائهما مفتوحين.
“لا يوجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لورانس، أحد المجندين الجدد، بينما كان يسكب الماء الساخن في الكوب الورقي الذي بيده.
قال لورانس، وقد غابت ملامح وجهه في خيبة أمل، حين فتح المجلد ليجد ملفًا واحدًا فقط بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
[(Game.Dem) النسخة التجريبية من اللعبة]
“لن يصيبك مكروه اليوم. على الأرجح سيجبروننا على إنجاز بعض الأعمال الورقية والقيام ببعض البحوث. وقد رأيت فريقًا من الكشافة يغادر، لذا أظن أننا في مأمن لهذا اليوم.”
“آه، إنه هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خـ…”
اتكأ لورانس على كرسيه، وخيبة الأمل بادية بوضوح على وجهه. ولم يكن الوحيد.
تنهدت لنفسي وتفقدت الوقت. كانت الساعة حوالي 2:30 صباحًا.
فقد فهم بقية المجندين بسرعة من هو صاحب الشريحة.
“…أدخل شريحة USB. لنجرب النسخة التجريبية. أنا فضولي لأرى مدى رعب اللعبة.”
“إنها شريحة ذلك المحظوظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم. قد تحتوي على شيء مهم.”
“…نعم.”
هذا كل ما كنت أحتاجه منها. لم يكن الهدف أن يجعل اللاعبون يمزقون وجوههم — بل الهدف كان تهدئتهم بما يكفي، لتخدير حذرهم، حتى تهبط قفزة الرعب بكامل قوتها.
لم تكن سمعة سيث بين المجندين الجدد جيدة على الإطلاق.
الساعة 7 صباحًا.
فالجميع قد سمع عن العرض الذي قدمه له رئيس القسم. كان عرضًا حلم به الكثيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فخلافًا له، كانوا قد أفنوا ساعات لا تحصى من الجهد لنيل مكانهم في النقابة. أن يحصل فجأة على منصب أعلى منهم دون أن يبذل أي مجهود، كان بمثابة صفعة على وجوههم.
أن يتلقى عرضًا كهذا بناءً على تجربة واحدة فقط — بدا أنه نجح فيها بالحظ — لم يكن أمرًا مقبولًا لدى الكثيرين.
“اهدأوا. عليكم أن ترتاحوا.”
كان هناك الكثير من الغيرة، لكن ممزوجة بغضب مبرر.
وبحلول الوقت الذي اكتشفت فيه ذلك، كان الأوان قد فات.
فخلافًا له، كانوا قد أفنوا ساعات لا تحصى من الجهد لنيل مكانهم في النقابة. أن يحصل فجأة على منصب أعلى منهم دون أن يبذل أي مجهود، كان بمثابة صفعة على وجوههم.
“رغم التعديلات، لا يزال هناك شيء ناقص.”
“حسنًا، لا بأس.”
وكان وراءه الثلاثة الآخرون من المجندين الجدد.
لورانس أيضًا شعر بالأمر نفسه.
ما أقلقني على الفور بشأن الموسيقى كان شدتها — لقد كانت قوية جدًا ببساطة. إن عزفتها كما هي، كنت أخشى أن تتسبب في نوع من الفوضى.
لم يكن يحمل أي مشاعر ودّ تجاه سيث، وما إن همّ بسحب شريحة USB، حتى ظهر وجه مألوف خلفهم.
فالجميع قد سمع عن العرض الذي قدمه له رئيس القسم. كان عرضًا حلم به الكثيرون.
“أوه؟ ماذا تفعلون جميعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم. قد تحتوي على شيء مهم.”
فجأة، انتبه جميع المجندين الجدد.
“كبير!”
وكان وراءه الثلاثة الآخرون من المجندين الجدد.
“…كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“اهدأوا. عليكم أن ترتاحوا.”
ربما كنت بحاجة إلى بعض النوم.
رفع تيرانس لي يده مهدئًا إياهم. كان قد دخل المكتب للتو حين لاحظ المجندين الجدد مجتمعين في حلقة ضيقة. مدفوعًا بالفضول، قرر الاقتراب ليرى ما يحدث.
“شريحة USB؟”
وبظهر مستقيم، سحب لورانس شريحة USB وأغلق الكمبيوتر المحمول.
علاوة على ذلك، كنت بحاجة إلى التأكد من أنها لن تكون ذات تأثير كافٍ ليلاحظها أولئك في النقابة.
“لا شيء. فقط وجدنا شريحة USB ضائعة وكنا نخطط لمعرفة لمن تعود.”
“سأحصل عليه لاحقًا.”
“أوه، فلمن تعود إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
“…للمراقب الذي جاء به الكبير كايل. تحتوي على نسخة تجريبية من اللعبة التي يعمل عليها.”
كان المجندون الجدد أول من وصل إلى منطقة العملاء الميدانيين، وعيونهم مثقلة بالإرهاق وملابسهم مبعثرة قليلًا.
“هم؟”
وبما أنهم مجندون جدد، لم يكن أمامهم خيار سوى أن يكونوا أول الواصلين. كان ذلك جزءًا من آداب السلوك التي عليهم الالتزام بها. ولو لم يكن بسبب الشرب الإجباري طوال الليل، لربما كانوا في مزاج أفضل بكثير.
بدا الاهتمام واضحًا على ملامح تيرانس وهو يحدق في شريحة USB.
وبعد أن راعيت هذا العامل، أمعنت النظر في فهرس (كتالوج) طويل من الموسيقى الخالية من حقوق النشر، ومزجت المقطوعة الأصلية بمزيجٍ صوتيٍّ وجدته منسجمًا مع الطابع العام.
وسرعان ما ارتسمت ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“يبدو الأمر ممتعًا.”
“لا يوجد.”
وقع نظره على كمبيوتر لورانس المحمول.
“سيث؟ لا أظن…”
“لنجرّبها.”
هذا كل ما كنت أحتاجه منها. لم يكن الهدف أن يجعل اللاعبون يمزقون وجوههم — بل الهدف كان تهدئتهم بما يكفي، لتخدير حذرهم، حتى تهبط قفزة الرعب بكامل قوتها.
“آه؟”
“…للمراقب الذي جاء به الكبير كايل. تحتوي على نسخة تجريبية من اللعبة التي يعمل عليها.”
رمش لورانس بعينيه. لكن وقبل أن يقول شيئًا، تكلم تيرانس.
“رغم التعديلات، لا يزال هناك شيء ناقص.”
“…أدخل شريحة USB. لنجرب النسخة التجريبية. أنا فضولي لأرى مدى رعب اللعبة.”
جفناي أصبحا أثقل مع مرور كل ثانية، وجرفني موج من النعاس. لم أنم منذ أكثر من 24 ساعة، وأخيرًا بدأ الإرهاق يلحق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [(Game.Dem) النسخة التجريبية من اللعبة]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
