الصرخة [1]
الفصل 27: الصرخة [1]
اتكأ لورانس على كرسيه، وخيبة الأمل بادية بوضوح على وجهه. ولم يكن الوحيد.
“حسنًا، كيف يجب أن أفعل هذا؟”
“سيث؟ لا أظن…”
ما أقلقني على الفور بشأن الموسيقى كان شدتها — لقد كانت قوية جدًا ببساطة. إن عزفتها كما هي، كنت أخشى أن تتسبب في نوع من الفوضى.
وربما تعود إلى أحد كبار الضباط. من الأفضل إرجاعها بسرعة — فمن يدري، قد تكون فرصتهم للتقرّب من ذوي الرتب العليا.
‘قد أتسبب حتى في مقتل بعض الناس.’
وكان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء الهدوء الذي ساد الليلة الماضية.
علاوة على ذلك، كنت بحاجة إلى التأكد من أنها لن تكون ذات تأثير كافٍ ليلاحظها أولئك في النقابة.
الفصل 27: الصرخة [1]
لحسن الحظ، كنت قد فكرت بالفعل في حل مسبقًا، وبعد عدة تجارب، كنت متأكدًا أنني أسير في الاتجاه الصحيح بينما اتكأت إلى الوراء على كرسيي.
كان المفتاح في وضوح الموسيقى. كلما كانت الموسيقى أوضح، كان تأثيرها أقوى.
“هوو… لحسن الحظ أنها تعمل.”
وكان وراءه الثلاثة الآخرون من المجندين الجدد.
كان المفتاح في وضوح الموسيقى. كلما كانت الموسيقى أوضح، كان تأثيرها أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“في هذه الحالة، إذا تمكنت فقط من الوصول إلى النسبة المثالية، فقد أتمكن من موازنتها — أجعلها قوية بما يكفي لتعمل، ولكن خفية بما فيه الكفاية حتى لا تؤثر بالكاد على من يلعب اللعبة.”
وقع نظره على كمبيوتر لورانس المحمول.
هذا كل ما كنت أحتاجه منها. لم يكن الهدف أن يجعل اللاعبون يمزقون وجوههم — بل الهدف كان تهدئتهم بما يكفي، لتخدير حذرهم، حتى تهبط قفزة الرعب بكامل قوتها.
كانت كأي وظيفة مكتبية اعتيادية.
وإن نجح الأمر، كنت متأكدًا أنها سترعب حتى أولئك المعتادين على المواقف المخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كنت قد فكرت بالفعل في حل مسبقًا، وبعد عدة تجارب، كنت متأكدًا أنني أسير في الاتجاه الصحيح بينما اتكأت إلى الوراء على كرسيي.
وبعد أن راعيت هذا العامل، أمعنت النظر في فهرس (كتالوج) طويل من الموسيقى الخالية من حقوق النشر، ومزجت المقطوعة الأصلية بمزيجٍ صوتيٍّ وجدته منسجمًا مع الطابع العام.
كانت المروحة تئن بعنف بينما انتقلت حرارة المعالج إلى ذراعيّ.
المقطوعة التي عزفها القائد لم تكن مناسبة تمامًا للعبة. كانت الموسيقى كلاسيكية بطبيعتها، لذا لم تنسجم جيدًا مع ما كنت قد طورته.
لم يُضِع لورانس أي وقت، وما إن اشتغل جهازه حتى أدخل شريحة USB.
وبما أن الأمر كذلك، قررت مزجها مع مقطوعة أكثر… حدة.
“ما هذا؟”
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
ولكن، تمامًا حين كنت أطبق تلك التغييرات، توقفت وحدقت في الكمبيوتر أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت حقًا بحاجة إلى النوم.
كانت المروحة تئن بعنف بينما انتقلت حرارة المعالج إلى ذراعيّ.
كانت كأي وظيفة مكتبية اعتيادية.
“رغم التعديلات، لا يزال هناك شيء ناقص.”
“أوه، فلمن تعود إذًا؟”
لم تكن اللعبة مصممة أصلاً لتُلعب مع الموسيقى، مما جعلها تبدو غير متزامنة قليلًا مع تصميم اللعبة الحالي.
هذا كل ما كنت أحتاجه منها. لم يكن الهدف أن يجعل اللاعبون يمزقون وجوههم — بل الهدف كان تهدئتهم بما يكفي، لتخدير حذرهم، حتى تهبط قفزة الرعب بكامل قوتها.
كان هناك أيضًا واقع أنني لم أكن قادرًا على تشغيل أي موسيقى لفترة طويلة، خوفًا من أن تُفعِّل شيئًا ما. جعل هذا التطوير صعبًا قليلًا.
وعند خروجي من المكتب، أطلقت تثاؤبًا طويلًا، وكان جفناي ثقيلين لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقائهما مفتوحين.
في النهاية، جلست في صمت، أحدق في الكمبيوتر قبل أن أتنهد.
“هذا جيد.”
‘…عليّ أن أغيّر آليات اللعبة، أليس كذلك؟’
الفصل 27: الصرخة [1]
تنهدت لنفسي وتفقدت الوقت. كانت الساعة حوالي 2:30 صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خـ…”
جفناي أصبحا أثقل مع مرور كل ثانية، وجرفني موج من النعاس. لم أنم منذ أكثر من 24 ساعة، وأخيرًا بدأ الإرهاق يلحق بي.
وقع نظره على كمبيوتر لورانس المحمول.
ربما كنت بحاجة إلى بعض النوم.
“شريحة USB؟”
ومع ذلك…
الساعة 7 صباحًا.
“سأحصل عليه لاحقًا.”
“شريحة USB؟”
واصلت تركيزي على اللعبة، أجري تعديلات وتغييرات مستمرة.
وقبل أن أدرك ذلك، مرت عدة ساعات أخرى، وبينما كنت أضع اللمسات الأخيرة على هيكل اللعبة، بدأت أشعر بإرهاق شديد.
وبعد أن راعيت هذا العامل، أمعنت النظر في فهرس (كتالوج) طويل من الموسيقى الخالية من حقوق النشر، ومزجت المقطوعة الأصلية بمزيجٍ صوتيٍّ وجدته منسجمًا مع الطابع العام.
ولكن قبل أن أغفو، تمكنت من نقل نسخة إلى وحدة USB. وفقط حينها غادرت أخيرًا، مغلقًا الباب خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوام.”
“هُوام.”
“هل هناك كبير اسمه سيث في قسمنا؟”
وعند خروجي من المكتب، أطلقت تثاؤبًا طويلًا، وكان جفناي ثقيلين لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقائهما مفتوحين.
“…كبير!”
لا يزال الظلام في الخارج، لكنني رأيت الناس قد بدؤوا في الوصول. كانوا يبدون كمن يعانون من صداع ما بعد الشرب. على الأرجح من حفلة الترحيب بالمجندين الجدد التي أُقيمت للاحتفال بأول يوم لهم في النقابة.
“همم.”
وكان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء الهدوء الذي ساد الليلة الماضية.
“إنها شريحة ذلك المحظوظ.”
دون أن أفكر كثيرًا، سرت باتجاه المصاعد وتوجهت إلى غرفتي.
“هل هناك كبير اسمه سيث في قسمنا؟”
كنت حقًا بحاجة إلى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هم؟ ما زال هناك من يستخدم هذه الأشياء؟”
كان من المؤسف أنني كنت مرهقًا جدًا. وإلا، لكنت لاحظت بسرعة أن وحدة USB التي كنت أحملها قد انزلقت من جيبي.
لم يُضِع لورانس أي وقت، وما إن اشتغل جهازه حتى أدخل شريحة USB.
وبحلول الوقت الذي اكتشفت فيه ذلك، كان الأوان قد فات.
“…أدخل شريحة USB. لنجرب النسخة التجريبية. أنا فضولي لأرى مدى رعب اللعبة.”
—
“…أدخل شريحة USB. لنجرب النسخة التجريبية. أنا فضولي لأرى مدى رعب اللعبة.”
الساعة 7 صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش المجندون الجدد في حيرة.
هذا عادة هو الوقت الذي تبدأ فيه ساعات العمل في النقابة بالنسبة لأولئك في قطاع الاحتواء.
“كبير!”
كانت كأي وظيفة مكتبية اعتيادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا عادة هو الوقت الذي تبدأ فيه ساعات العمل في النقابة بالنسبة لأولئك في قطاع الاحتواء.
“…آه، أنا مرهق جدًا.”
“إنها شريحة ذلك المحظوظ.”
“لا تتحدث. بالكاد نمت الليلة الماضية. بقيت مستيقظًا طوال الليل أشرب مع الكبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انتبه جميع المجندين الجدد.
“مجرد التفكير في الكبيرة(سينيور) زوي وكيف كانت قادرة على الشرب كثيرًا دون أن تسكر لا يزال يبعث القشعريرة في جسدي.”
تنهد لورانس براحة وهو يأخذ رشفة من قهوته.
“من هذه الناحية، أنا أفضل الكبير كايل. إنه أكثر هدوءًا…”
—
كان المجندون الجدد أول من وصل إلى منطقة العملاء الميدانيين، وعيونهم مثقلة بالإرهاق وملابسهم مبعثرة قليلًا.
الساعة 7 صباحًا.
وبما أنهم مجندون جدد، لم يكن أمامهم خيار سوى أن يكونوا أول الواصلين. كان ذلك جزءًا من آداب السلوك التي عليهم الالتزام بها. ولو لم يكن بسبب الشرب الإجباري طوال الليل، لربما كانوا في مزاج أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم. قد تحتوي على شيء مهم.”
وبعد أن وضعوا حقائبهم جانبًا، توجه المجندون الجدد إلى المطبخ الواقع في زاوية المكان، حيث بدأوا في تحضير بعض القهوة الفورية لأنفسهم. كان هذا أفضل ما يقدمه المكان.
“سأحصل عليه لاحقًا.”
“أتساءل ماذا سيطلبون منا أن نفعل اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذه الناحية، أنا أفضل الكبير كايل. إنه أكثر هدوءًا…”
قال لورانس، أحد المجندين الجدد، بينما كان يسكب الماء الساخن في الكوب الورقي الذي بيده.
—
“…آمل ألا يُطلب منا دخول بعض البوابات اليوم. لا أعتقد أنني متيقظ بما يكفي للبقاء على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش المجندون الجدد في حيرة.
“لن يصيبك مكروه اليوم. على الأرجح سيجبروننا على إنجاز بعض الأعمال الورقية والقيام ببعض البحوث. وقد رأيت فريقًا من الكشافة يغادر، لذا أظن أننا في مأمن لهذا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فخلافًا له، كانوا قد أفنوا ساعات لا تحصى من الجهد لنيل مكانهم في النقابة. أن يحصل فجأة على منصب أعلى منهم دون أن يبذل أي مجهود، كان بمثابة صفعة على وجوههم.
“هذا جيد.”
“هل هناك كبير اسمه سيث في قسمنا؟”
تنهد لورانس براحة وهو يأخذ رشفة من قهوته.
“همم.”
“خـ…”
تشنج وجهه في اللحظة التي حاول فيها ارتشاف القهوة، وسحبها بسرعة بعيدًا عن فمه. “آه، ساخنة…” تمتم لنفسه، شاتمًا القهوة في صمت. وكان على وشك قول شيء آخر، حين لمح بطرف عينه عصًا سوداء صغيرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، جلست في صمت، أحدق في الكمبيوتر قبل أن أتنهد.
بدافع الفضول، تقدم نحوها والتقطها.
“إنها شريحة ذلك المحظوظ.”
“شريحة USB؟”
“هل هناك كبير اسمه سيث في قسمنا؟”
“…هم؟ ما زال هناك من يستخدم هذه الأشياء؟”
رمش لورانس بعينيه. لكن وقبل أن يقول شيئًا، تكلم تيرانس.
“يبدو ذلك…”
وبما أنهم مجندون جدد، لم يكن أمامهم خيار سوى أن يكونوا أول الواصلين. كان ذلك جزءًا من آداب السلوك التي عليهم الالتزام بها. ولو لم يكن بسبب الشرب الإجباري طوال الليل، لربما كانوا في مزاج أفضل بكثير.
قلب لورانس شريحة USB محاولًا البحث عن اسم، لكنه لم ير شيئًا. عقد حاجبيه، وبعد برهة من التفكير، توجه إلى مكتبه وقام بتشغيل الكمبيوتر المحمول.
“لا تتحدث. بالكاد نمت الليلة الماضية. بقيت مستيقظًا طوال الليل أشرب مع الكبار.”
وكان وراءه الثلاثة الآخرون من المجندين الجدد.
رفع تيرانس لي يده مهدئًا إياهم. كان قد دخل المكتب للتو حين لاحظ المجندين الجدد مجتمعين في حلقة ضيقة. مدفوعًا بالفضول، قرر الاقتراب ليرى ما يحدث.
“هل ستتحقق لمن تعود؟”
“في هذه الحالة، إذا تمكنت فقط من الوصول إلى النسبة المثالية، فقد أتمكن من موازنتها — أجعلها قوية بما يكفي لتعمل، ولكن خفية بما فيه الكفاية حتى لا تؤثر بالكاد على من يلعب اللعبة.”
“…نعم. قد تحتوي على شيء مهم.”
“…للمراقب الذي جاء به الكبير كايل. تحتوي على نسخة تجريبية من اللعبة التي يعمل عليها.”
وربما تعود إلى أحد كبار الضباط. من الأفضل إرجاعها بسرعة — فمن يدري، قد تكون فرصتهم للتقرّب من ذوي الرتب العليا.
تنهد لورانس براحة وهو يأخذ رشفة من قهوته.
لم يُضِع لورانس أي وقت، وما إن اشتغل جهازه حتى أدخل شريحة USB.
وما لبث أن ظهر ملف يحمل العنوان: [شريحة USB الخاصة بسيث].
وما لبث أن ظهر ملف يحمل العنوان: [شريحة USB الخاصة بسيث].
“…للمراقب الذي جاء به الكبير كايل. تحتوي على نسخة تجريبية من اللعبة التي يعمل عليها.”
“سيث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش المجندون الجدد في حيرة.
رمش المجندون الجدد في حيرة.
لم يُضِع لورانس أي وقت، وما إن اشتغل جهازه حتى أدخل شريحة USB.
“هل هناك كبير اسمه سيث في قسمنا؟”
الفصل 27: الصرخة [1]
“سيث؟ لا أظن…”
“رغم التعديلات، لا يزال هناك شيء ناقص.”
“لا يوجد.”
فقد فهم بقية المجندين بسرعة من هو صاحب الشريحة.
قال لورانس، وقد غابت ملامح وجهه في خيبة أمل، حين فتح المجلد ليجد ملفًا واحدًا فقط بداخله.
كانت المروحة تئن بعنف بينما انتقلت حرارة المعالج إلى ذراعيّ.
[(Game.Dem) النسخة التجريبية من اللعبة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
“آه، إنه هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، تمامًا حين كنت أطبق تلك التغييرات، توقفت وحدقت في الكمبيوتر أمامي.
اتكأ لورانس على كرسيه، وخيبة الأمل بادية بوضوح على وجهه. ولم يكن الوحيد.
ربما كنت بحاجة إلى بعض النوم.
فقد فهم بقية المجندين بسرعة من هو صاحب الشريحة.
“لنجرّبها.”
“إنها شريحة ذلك المحظوظ.”
ما أقلقني على الفور بشأن الموسيقى كان شدتها — لقد كانت قوية جدًا ببساطة. إن عزفتها كما هي، كنت أخشى أن تتسبب في نوع من الفوضى.
“…نعم.”
تنهد لورانس براحة وهو يأخذ رشفة من قهوته.
لم تكن سمعة سيث بين المجندين الجدد جيدة على الإطلاق.
“إنها شريحة ذلك المحظوظ.”
فالجميع قد سمع عن العرض الذي قدمه له رئيس القسم. كان عرضًا حلم به الكثيرون.
“كبير!”
أن يتلقى عرضًا كهذا بناءً على تجربة واحدة فقط — بدا أنه نجح فيها بالحظ — لم يكن أمرًا مقبولًا لدى الكثيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن نجح الأمر، كنت متأكدًا أنها سترعب حتى أولئك المعتادين على المواقف المخيفة.
كان هناك الكثير من الغيرة، لكن ممزوجة بغضب مبرر.
لم تكن سمعة سيث بين المجندين الجدد جيدة على الإطلاق.
فخلافًا له، كانوا قد أفنوا ساعات لا تحصى من الجهد لنيل مكانهم في النقابة. أن يحصل فجأة على منصب أعلى منهم دون أن يبذل أي مجهود، كان بمثابة صفعة على وجوههم.
“هل هناك كبير اسمه سيث في قسمنا؟”
“حسنًا، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خـ…”
لورانس أيضًا شعر بالأمر نفسه.
‘قد أتسبب حتى في مقتل بعض الناس.’
لم يكن يحمل أي مشاعر ودّ تجاه سيث، وما إن همّ بسحب شريحة USB، حتى ظهر وجه مألوف خلفهم.
كان هناك أيضًا واقع أنني لم أكن قادرًا على تشغيل أي موسيقى لفترة طويلة، خوفًا من أن تُفعِّل شيئًا ما. جعل هذا التطوير صعبًا قليلًا.
“أوه؟ ماذا تفعلون جميعًا؟”
كان من المؤسف أنني كنت مرهقًا جدًا. وإلا، لكنت لاحظت بسرعة أن وحدة USB التي كنت أحملها قد انزلقت من جيبي.
فجأة، انتبه جميع المجندين الجدد.
كان هناك الكثير من الغيرة، لكن ممزوجة بغضب مبرر.
“كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبظهر مستقيم، سحب لورانس شريحة USB وأغلق الكمبيوتر المحمول.
“…كبير!”
لم يُضِع لورانس أي وقت، وما إن اشتغل جهازه حتى أدخل شريحة USB.
“اهدأوا. عليكم أن ترتاحوا.”
“ما هذا؟”
رفع تيرانس لي يده مهدئًا إياهم. كان قد دخل المكتب للتو حين لاحظ المجندين الجدد مجتمعين في حلقة ضيقة. مدفوعًا بالفضول، قرر الاقتراب ليرى ما يحدث.
الفصل 27: الصرخة [1]
وبظهر مستقيم، سحب لورانس شريحة USB وأغلق الكمبيوتر المحمول.
“سيث؟ لا أظن…”
“لا شيء. فقط وجدنا شريحة USB ضائعة وكنا نخطط لمعرفة لمن تعود.”
“شريحة USB؟”
“أوه، فلمن تعود إذًا؟”
وبما أن الأمر كذلك، قررت مزجها مع مقطوعة أكثر… حدة.
“…للمراقب الذي جاء به الكبير كايل. تحتوي على نسخة تجريبية من اللعبة التي يعمل عليها.”
ما أقلقني على الفور بشأن الموسيقى كان شدتها — لقد كانت قوية جدًا ببساطة. إن عزفتها كما هي، كنت أخشى أن تتسبب في نوع من الفوضى.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الاهتمام واضحًا على ملامح تيرانس وهو يحدق في شريحة USB.
بدا الاهتمام واضحًا على ملامح تيرانس وهو يحدق في شريحة USB.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فخلافًا له، كانوا قد أفنوا ساعات لا تحصى من الجهد لنيل مكانهم في النقابة. أن يحصل فجأة على منصب أعلى منهم دون أن يبذل أي مجهود، كان بمثابة صفعة على وجوههم.
وسرعان ما ارتسمت ابتسامة على وجهه.
“سيث؟”
“يبدو الأمر ممتعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت حقًا بحاجة إلى النوم.
وقع نظره على كمبيوتر لورانس المحمول.
فقد فهم بقية المجندين بسرعة من هو صاحب الشريحة.
“لنجرّبها.”
كان من المؤسف أنني كنت مرهقًا جدًا. وإلا، لكنت لاحظت بسرعة أن وحدة USB التي كنت أحملها قد انزلقت من جيبي.
“آه؟”
قلب لورانس شريحة USB محاولًا البحث عن اسم، لكنه لم ير شيئًا. عقد حاجبيه، وبعد برهة من التفكير، توجه إلى مكتبه وقام بتشغيل الكمبيوتر المحمول.
رمش لورانس بعينيه. لكن وقبل أن يقول شيئًا، تكلم تيرانس.
“لن يصيبك مكروه اليوم. على الأرجح سيجبروننا على إنجاز بعض الأعمال الورقية والقيام ببعض البحوث. وقد رأيت فريقًا من الكشافة يغادر، لذا أظن أننا في مأمن لهذا اليوم.”
“…أدخل شريحة USB. لنجرب النسخة التجريبية. أنا فضولي لأرى مدى رعب اللعبة.”
“…كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، تمامًا حين كنت أطبق تلك التغييرات، توقفت وحدقت في الكمبيوتر أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، تمامًا حين كنت أطبق تلك التغييرات، توقفت وحدقت في الكمبيوتر أمامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
