القطعة المفقودة [2]
الفصل 24: القطعة المفقودة [2]
وصلتني أنغام الأغنية التي أعرفها جيدًا بينما جلست في صمت، أطرافي مقيدة بالكرسي.
كان الجواب على مشكلتي أمام أنفي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبداية كابوسي الذي استمر لخمس دقائق.
وكلما فكرتُ في الأمر، ازداد يقيني أن هذه هي القطعة المفقودة في لعبتي.
ولكن حينها—
ومع ذلك…
“حسنًا، أعتقد أنني جاهز.”
كنت أتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني شعرت ببعض الذنب لأخذي للحبل، إلا أنني كنت أنوي إعادته لاحقًا. ومن النظرة الأولى، كان واضحًا أن هذا ليس حبلًا عاديًا.
‘أشعر بأنني سأستفرغ حالًا.’
تنفست بتوتر وأنا أضع الهاتف.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم وقفت وتوجهت نحو باب الغرفة، فتحته قليلًا وألقيت نظرة خارجية.
لقد حدث.
لم يكن هناك أحد في الخارج. أضواء المكتب كانت مطفأة، وكل شيء غارق في ظلام كئيب خانق. كان الصمت ثقيلًا، يخنق الهواء. من الواضح أن الجميع قد غادروا بالفعل، وعندما تحققت من الوقت، أدركت أنه كان 1:07 صباحًا.
‘…ينبغي أن تكون هذه مدة كافية.’
…كنت الوحيد المتبقي في النقابة.
“هوو.”
“هوو.”
‘…ينبغي أن تكون هذه مدة كافية.’
تنفست بعمق ونظرت إلى مكتبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، وجدت ما كنت أبحث عنه.
كانت شفتاي ترتجفان بينما كنت أبذل جهدًا يائسًا للتفكير في طرق بديلة لحل موقفي، لكن كلما تمعّنت في الحل الذي توصلت إليه، ازداد شعوري بأنه الطريق الوحيد للمضي قدمًا.
لقد حدث.
‘…حسنًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبداية كابوسي الذي استمر لخمس دقائق.
كل جزء مني كان يرفض تقبّل الأمر.
كانت شفتاي ترتجفان بينما كنت أبذل جهدًا يائسًا للتفكير في طرق بديلة لحل موقفي، لكن كلما تمعّنت في الحل الذي توصلت إليه، ازداد شعوري بأنه الطريق الوحيد للمضي قدمًا.
كنت أريد بشدة أن أجد حلاً آخر.
لكن لم تكن لدي رفاهية التفكير في حل بديل. كان هذا أكثر الحلول منطقية، ولم يكن أمامي خيار سوى الالتزام به.
“هذا المكان يبدو مرعبًا فعلًا في الليل.”
فقط…
تيييي—!
‘قد أموت.’
لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الموسيقى.
نعم، كانت هناك إمكانية حقيقية أن تقودني أفعالي إلى موتي.
ازدادت حدة الصمت، كثافته في الهواء جعلته خانقًا.
ومع ذلك…
التحول الحتمي.
البقاء على الهامش سيؤدي أيضًا إلى موتي.
وهذا ما فعلته.
لم يكن لدي خيار سوى تنفيذ خطتي. على الأقل، كان هذا أفضل من انتظار موت حتمي.
كليك!
“هناك بعض الأشياء التي أحتاجها أولًا.”
كنت أريد بشدة أن أجد حلاً آخر.
خرجت من “المكتب” واتجهت إلى منطقة العملاء الميدانيين، متسللًا بين المكاتب الصغيرة، فيما بدت الظلال تتمدد وتتحرك مع كل زاوية أمرّ بها. كان الخواء المريب يجعل المكان يبدو وكأنه ينغلق عليّ.
لم يكن لدي خيار سوى تنفيذ خطتي. على الأقل، كان هذا أفضل من انتظار موت حتمي.
“ها هو.”
كل جزء مني كان يرفض تقبّل الأمر.
أخيرًا، وجدت ما كنت أبحث عنه.
‘…حسنًا.’
“هذا سيفي بالغرض.”
تيييي—!
كان حبلًا طويلًا وسميكًا.
تيييي—!
شددته مرات عدة للتأكد من متانته. وبعد عدة محاولات، أومأت برضا.
دفعت الطاولة بعيدًا عن الكرسي، ووضعت يدي على مفتاح الضوء. وبعد عدة أنفاس عميقة، أطفأت النور.
“…حسنًا.”
عندما تذكرتُ مشواري بسيارة الأجرة قبل أيام، أدركت — إن استطعت نقل تلك الموسيقى ونسجها في اللعبة، فقد أخلق شيئًا استثنائيًا بحق.
رغم أنني شعرت ببعض الذنب لأخذي للحبل، إلا أنني كنت أنوي إعادته لاحقًا. ومن النظرة الأولى، كان واضحًا أن هذا ليس حبلًا عاديًا.
وبعد أن انتهى، حاولت التحرك قليلًا — لكنني أدركت سريعًا أنني بالكاد أستطيع تحريك جسدي.
ربما كان هذا ما يأخذه العملاء الميدانيون معهم خلال مهماتهم عبر البوابات.
“هذا المكان يبدو مرعبًا فعلًا في الليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء على الهامش سيؤدي أيضًا إلى موتي.
كان الصمت وحده مزعجًا، لكن ما أزعجني حقًا هو غياب أي شخص في مساحة شاسعة كهذه. جعلني السكون أشعر وكأن المبنى بأكمله… ينمو. يتمدد، وكأنه حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيدني وتأكد أنني لا أستطيع إيذاء نفسي.”
كلما طال بقائي، ازداد قلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بأنني سأستفرغ حالًا.’
وبعد أن جمعت كل ما أحتاجه، أسرعت عائدًا إلى مكتبي.
‘…ها نحن ذا.’
كليك!
كليك!
أقفلت الباب خلفي، وصوت الطقطقة المعدنية بدا أعلى بكثير مما ينبغي. تنفست بعمق، وتهيأت لما هو قادم.
ربما كان هذا ما يأخذه العملاء الميدانيون معهم خلال مهماتهم عبر البوابات.
‘…ها نحن ذا.’
فقط…
دفعت الطاولة بعيدًا عن الكرسي، ووضعت يدي على مفتاح الضوء. وبعد عدة أنفاس عميقة، أطفأت النور.
كان التقييد محكمًا جدًا.
كليك.
كلما طال بقائي، ازداد قلقي.
شعرت بوخز في يديّ بينما ابتلعني الظلام من كل الجهات.
التحول الحتمي.
شغّلت هاتفي وتوجهت نحو مقعدي وجلست. ثم فتحت تطبيق التسجيل في الهاتف وضبطت المدة لتكون خمس دقائق.
جعلني ذلك أفكر بلهفة، لكن في الوقت ذاته، كان أمرًا بالغ الخطورة.
‘…ينبغي أن تكون هذه مدة كافية.’
كان حبلًا طويلًا وسميكًا.
تنفست بتوتر وأنا أضع الهاتف.
كان حبلًا طويلًا وسميكًا.
كانت الخطة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا مما إذا كنت قادرًا على تسجيل تأثيرات الموسيقى على الهاتف، كما أنني لم أكن واثقًا من قدرتي على النجاة من التجربة برمتها. ولهذا السبب، حددت خمس دقائق فقط.
كنت أنوي تسجيل موسيقى القائد، ثم محاولة استخدامها كمسار صوتي للعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء على الهامش سيؤدي أيضًا إلى موتي.
كان هذا هو الحل الذي توصلت إليه بعد تفكير طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تينغ، تينغ—
عندما تذكرتُ مشواري بسيارة الأجرة قبل أيام، أدركت — إن استطعت نقل تلك الموسيقى ونسجها في اللعبة، فقد أخلق شيئًا استثنائيًا بحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيدني وتأكد أنني لا أستطيع إيذاء نفسي.”
جعلني ذلك أفكر بلهفة، لكن في الوقت ذاته، كان أمرًا بالغ الخطورة.
كنت أتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئًا.
لم أكن متأكدًا مما إذا كنت قادرًا على تسجيل تأثيرات الموسيقى على الهاتف، كما أنني لم أكن واثقًا من قدرتي على النجاة من التجربة برمتها. ولهذا السبب، حددت خمس دقائق فقط.
كليك!
كانت هذه المدة كافية للعمل على اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت أرتجف عند تذكري للمشاهد في السيناريو الأول.
“حسنًا، أعتقد أنني جاهز.”
كنت أتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئًا.
نظرت إلى معصمي وضغطت على ذراعي.
شعرت بوخز في يديّ بينما ابتلعني الظلام من كل الجهات.
هبت نسمة باردة، وظهر كيان مظلم أمامي. أسرعت بتسليمه الحبال التي جمعتها منذ لحظات، ثم وضعت يديّ على مسندي الكرسي.
كنت أريد بشدة أن أجد حلاً آخر.
“قيدني وتأكد أنني لا أستطيع إيذاء نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبداية كابوسي الذي استمر لخمس دقائق.
أطاعني الظل دون سؤال، وانتقل بصمت إلى جانبي، وبدأ بربط الحبال حول معصميّ وكاحليّ.
لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الموسيقى.
وبعد أن انتهى، حاولت التحرك قليلًا — لكنني أدركت سريعًا أنني بالكاد أستطيع تحريك جسدي.
نظرت إلى معصمي وضغطت على ذراعي.
كان التقييد محكمًا جدًا.
كان هذا هو الحل الذي توصلت إليه بعد تفكير طويل.
‘…حسنًا، بهذه الطريقة لن أخاف من أن أؤذي نفسي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني شعرت ببعض الذنب لأخذي للحبل، إلا أنني كنت أنوي إعادته لاحقًا. ومن النظرة الأولى، كان واضحًا أن هذا ليس حبلًا عاديًا.
لا زلت أرتجف عند تذكري للمشاهد في السيناريو الأول.
‘…حسنًا، بهذه الطريقة لن أخاف من أن أؤذي نفسي.’
أخفضت رأسي، وحدّقت في الهاتف الموضوع على مسند الذراع. ببعض التمريرات، وصلت تطبيق الموسيقى بجهاز الكمبيوتر. وفي الوقت ذاته، اخترت أغنية مدتها خمس دقائق تقريبًا، وأغلقت خاصية “التشغيل المستمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الانتظار بمثابة دهر، كل ثانية تمتد وكأنها ساعات. كان الأمر أكثر رعبًا من الموت نفسه — أن تعرف أن شيئًا ما قادم، لكن لا تعرف متى.
كان الهاتف بمثابة آخر مصدر للضوء في الغرفة المظلمة.
ازدادت حدة الصمت، كثافته في الهواء جعلته خانقًا.
شعرت وكأنه الشيء الوحيد الذي يبقيني متماسكًا وثابتًا.
نظرت إلى هاتفي وأخذت نفسًا عميقًا. ثم، بعد ما بدا وكأنه دهر، ضغطت زر التشغيل وبدأ التسجيل.
“كل شيء جاهز…”
وصلتني أنغام الأغنية التي أعرفها جيدًا بينما جلست في صمت، أطرافي مقيدة بالكرسي.
لحست شفتي وأنا أوجه انتباهي نحو السائر الليلي. جزء مني خشي أن تؤثر عليه الموسيقى أيضًا. وإن كان الأمر كذلك، فإن استدعاءه الآن هو الخيار الأكثر أمانًا.
وبعد أن انتهى، حاولت التحرك قليلًا — لكنني أدركت سريعًا أنني بالكاد أستطيع تحريك جسدي.
وهذا ما فعلته.
“كل شيء جاهز…”
ازدادت حدة الصمت، كثافته في الهواء جعلته خانقًا.
الفصل 24: القطعة المفقودة [2]
“…..”
نظرت إلى هاتفي وأخذت نفسًا عميقًا. ثم، بعد ما بدا وكأنه دهر، ضغطت زر التشغيل وبدأ التسجيل.
ولكن حينها—
تينغ، تينغ—
تنفست بتوتر وأنا أضع الهاتف.
لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الموسيقى.
‘…حسنًا، بهذه الطريقة لن أخاف من أن أؤذي نفسي.’
وصلتني أنغام الأغنية التي أعرفها جيدًا بينما جلست في صمت، أطرافي مقيدة بالكرسي.
…كنت الوحيد المتبقي في النقابة.
كنت أنتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بأنني سأستفرغ حالًا.’
أنتظر التحول الحتمي الذي لا يحدث إلا بوجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء على الهامش سيؤدي أيضًا إلى موتي.
كان الانتظار بمثابة دهر، كل ثانية تمتد وكأنها ساعات. كان الأمر أكثر رعبًا من الموت نفسه — أن تعرف أن شيئًا ما قادم، لكن لا تعرف متى.
كنت أتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئًا.
ولكن حينها—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيدني وتأكد أنني لا أستطيع إيذاء نفسي.”
تيييي—!
كانت شفتاي ترتجفان بينما كنت أبذل جهدًا يائسًا للتفكير في طرق بديلة لحل موقفي، لكن كلما تمعّنت في الحل الذي توصلت إليه، ازداد شعوري بأنه الطريق الوحيد للمضي قدمًا.
لقد حدث.
كان هذا هو الحل الذي توصلت إليه بعد تفكير طويل.
التحول الحتمي.
نعم، كانت هناك إمكانية حقيقية أن تقودني أفعالي إلى موتي.
…وبداية كابوسي الذي استمر لخمس دقائق.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم وقفت وتوجهت نحو باب الغرفة، فتحته قليلًا وألقيت نظرة خارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم تكن لدي رفاهية التفكير في حل بديل. كان هذا أكثر الحلول منطقية، ولم يكن أمامي خيار سوى الالتزام به.
كليك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
