You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 24

القطعة المفقودة [2]

القطعة المفقودة [2]

الفصل 24: القطعة المفقودة [2]

لقد حدث.

كان الجواب على مشكلتي أمام أنفي مباشرة.

كانت شفتاي ترتجفان بينما كنت أبذل جهدًا يائسًا للتفكير في طرق بديلة لحل موقفي، لكن كلما تمعّنت في الحل الذي توصلت إليه، ازداد شعوري بأنه الطريق الوحيد للمضي قدمًا.

وكلما فكرتُ في الأمر، ازداد يقيني أن هذه هي القطعة المفقودة في لعبتي.

عندما تذكرتُ مشواري بسيارة الأجرة قبل أيام، أدركت — إن استطعت نقل تلك الموسيقى ونسجها في اللعبة، فقد أخلق شيئًا استثنائيًا بحق.

ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الانتظار بمثابة دهر، كل ثانية تمتد وكأنها ساعات. كان الأمر أكثر رعبًا من الموت نفسه — أن تعرف أن شيئًا ما قادم، لكن لا تعرف متى.

كنت أتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئًا.

كان هذا هو الحل الذي توصلت إليه بعد تفكير طويل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أشعر بأنني سأستفرغ حالًا.’

كان الهاتف بمثابة آخر مصدر للضوء في الغرفة المظلمة.

أخذت نفسًا عميقًا، ثم وقفت وتوجهت نحو باب الغرفة، فتحته قليلًا وألقيت نظرة خارجية.

“…حسنًا.”

لم يكن هناك أحد في الخارج. أضواء المكتب كانت مطفأة، وكل شيء غارق في ظلام كئيب خانق. كان الصمت ثقيلًا، يخنق الهواء. من الواضح أن الجميع قد غادروا بالفعل، وعندما تحققت من الوقت، أدركت أنه كان 1:07 صباحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيدني وتأكد أنني لا أستطيع إيذاء نفسي.”

…كنت الوحيد المتبقي في النقابة.

هبت نسمة باردة، وظهر كيان مظلم أمامي. أسرعت بتسليمه الحبال التي جمعتها منذ لحظات، ثم وضعت يديّ على مسندي الكرسي.

“هوو.”

التحول الحتمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفست بعمق ونظرت إلى مكتبي.

وهذا ما فعلته.

كانت شفتاي ترتجفان بينما كنت أبذل جهدًا يائسًا للتفكير في طرق بديلة لحل موقفي، لكن كلما تمعّنت في الحل الذي توصلت إليه، ازداد شعوري بأنه الطريق الوحيد للمضي قدمًا.

“ها هو.”

‘…حسنًا.’

نظرت إلى هاتفي وأخذت نفسًا عميقًا. ثم، بعد ما بدا وكأنه دهر، ضغطت زر التشغيل وبدأ التسجيل.

كل جزء مني كان يرفض تقبّل الأمر.

لم يكن لدي خيار سوى تنفيذ خطتي. على الأقل، كان هذا أفضل من انتظار موت حتمي.

كنت أريد بشدة أن أجد حلاً آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بأنني سأستفرغ حالًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن لم تكن لدي رفاهية التفكير في حل بديل. كان هذا أكثر الحلول منطقية، ولم يكن أمامي خيار سوى الالتزام به.

كنت أتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئًا.

فقط…

فقط…

‘قد أموت.’

نعم، كانت هناك إمكانية حقيقية أن تقودني أفعالي إلى موتي.

نعم، كانت هناك إمكانية حقيقية أن تقودني أفعالي إلى موتي.

ازدادت حدة الصمت، كثافته في الهواء جعلته خانقًا.

ومع ذلك…

كان الجواب على مشكلتي أمام أنفي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

البقاء على الهامش سيؤدي أيضًا إلى موتي.

“هذا سيفي بالغرض.”

لم يكن لدي خيار سوى تنفيذ خطتي. على الأقل، كان هذا أفضل من انتظار موت حتمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت أرتجف عند تذكري للمشاهد في السيناريو الأول.

“هناك بعض الأشياء التي أحتاجها أولًا.”

نظرت إلى هاتفي وأخذت نفسًا عميقًا. ثم، بعد ما بدا وكأنه دهر، ضغطت زر التشغيل وبدأ التسجيل.

خرجت من “المكتب” واتجهت إلى منطقة العملاء الميدانيين، متسللًا بين المكاتب الصغيرة، فيما بدت الظلال تتمدد وتتحرك مع كل زاوية أمرّ بها. كان الخواء المريب يجعل المكان يبدو وكأنه ينغلق عليّ.

كلما طال بقائي، ازداد قلقي.

“ها هو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا، وجدت ما كنت أبحث عنه.

“…حسنًا.”

“هذا سيفي بالغرض.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الانتظار بمثابة دهر، كل ثانية تمتد وكأنها ساعات. كان الأمر أكثر رعبًا من الموت نفسه — أن تعرف أن شيئًا ما قادم، لكن لا تعرف متى.

كان حبلًا طويلًا وسميكًا.

لم يكن هناك أحد في الخارج. أضواء المكتب كانت مطفأة، وكل شيء غارق في ظلام كئيب خانق. كان الصمت ثقيلًا، يخنق الهواء. من الواضح أن الجميع قد غادروا بالفعل، وعندما تحققت من الوقت، أدركت أنه كان 1:07 صباحًا.

شددته مرات عدة للتأكد من متانته. وبعد عدة محاولات، أومأت برضا.

وبعد أن انتهى، حاولت التحرك قليلًا — لكنني أدركت سريعًا أنني بالكاد أستطيع تحريك جسدي.

“…حسنًا.”

…كنت الوحيد المتبقي في النقابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنني شعرت ببعض الذنب لأخذي للحبل، إلا أنني كنت أنوي إعادته لاحقًا. ومن النظرة الأولى، كان واضحًا أن هذا ليس حبلًا عاديًا.

شغّلت هاتفي وتوجهت نحو مقعدي وجلست. ثم فتحت تطبيق التسجيل في الهاتف وضبطت المدة لتكون خمس دقائق.

ربما كان هذا ما يأخذه العملاء الميدانيون معهم خلال مهماتهم عبر البوابات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم تكن لدي رفاهية التفكير في حل بديل. كان هذا أكثر الحلول منطقية، ولم يكن أمامي خيار سوى الالتزام به.

“هذا المكان يبدو مرعبًا فعلًا في الليل.”

هبت نسمة باردة، وظهر كيان مظلم أمامي. أسرعت بتسليمه الحبال التي جمعتها منذ لحظات، ثم وضعت يديّ على مسندي الكرسي.

كان الصمت وحده مزعجًا، لكن ما أزعجني حقًا هو غياب أي شخص في مساحة شاسعة كهذه. جعلني السكون أشعر وكأن المبنى بأكمله… ينمو. يتمدد، وكأنه حي.

كان الهاتف بمثابة آخر مصدر للضوء في الغرفة المظلمة.

كلما طال بقائي، ازداد قلقي.

“هوو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد أن جمعت كل ما أحتاجه، أسرعت عائدًا إلى مكتبي.

ربما كان هذا ما يأخذه العملاء الميدانيون معهم خلال مهماتهم عبر البوابات.

كليك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتي وأنا أوجه انتباهي نحو السائر الليلي. جزء مني خشي أن تؤثر عليه الموسيقى أيضًا. وإن كان الأمر كذلك، فإن استدعاءه الآن هو الخيار الأكثر أمانًا.

أقفلت الباب خلفي، وصوت الطقطقة المعدنية بدا أعلى بكثير مما ينبغي. تنفست بعمق، وتهيأت لما هو قادم.

“هذا المكان يبدو مرعبًا فعلًا في الليل.”

‘…ها نحن ذا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بأنني سأستفرغ حالًا.’

دفعت الطاولة بعيدًا عن الكرسي، ووضعت يدي على مفتاح الضوء. وبعد عدة أنفاس عميقة، أطفأت النور.

ولكن حينها—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كليك.

شعرت بوخز في يديّ بينما ابتلعني الظلام من كل الجهات.

شعرت بوخز في يديّ بينما ابتلعني الظلام من كل الجهات.

وصلتني أنغام الأغنية التي أعرفها جيدًا بينما جلست في صمت، أطرافي مقيدة بالكرسي.

شغّلت هاتفي وتوجهت نحو مقعدي وجلست. ثم فتحت تطبيق التسجيل في الهاتف وضبطت المدة لتكون خمس دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشعر بأنني سأستفرغ حالًا.’

‘…ينبغي أن تكون هذه مدة كافية.’

شعرت بوخز في يديّ بينما ابتلعني الظلام من كل الجهات.

تنفست بتوتر وأنا أضع الهاتف.

شعرت وكأنه الشيء الوحيد الذي يبقيني متماسكًا وثابتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الخطة بسيطة.

نظرت إلى معصمي وضغطت على ذراعي.

كنت أنوي تسجيل موسيقى القائد، ثم محاولة استخدامها كمسار صوتي للعبة.

“كل شيء جاهز…”

كان هذا هو الحل الذي توصلت إليه بعد تفكير طويل.

الفصل 24: القطعة المفقودة [2]

عندما تذكرتُ مشواري بسيارة الأجرة قبل أيام، أدركت — إن استطعت نقل تلك الموسيقى ونسجها في اللعبة، فقد أخلق شيئًا استثنائيًا بحق.

‘…حسنًا، بهذه الطريقة لن أخاف من أن أؤذي نفسي.’

جعلني ذلك أفكر بلهفة، لكن في الوقت ذاته، كان أمرًا بالغ الخطورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيدني وتأكد أنني لا أستطيع إيذاء نفسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن متأكدًا مما إذا كنت قادرًا على تسجيل تأثيرات الموسيقى على الهاتف، كما أنني لم أكن واثقًا من قدرتي على النجاة من التجربة برمتها. ولهذا السبب، حددت خمس دقائق فقط.

“ها هو.”

كانت هذه المدة كافية للعمل على اللعبة.

تنفست بتوتر وأنا أضع الهاتف.

“حسنًا، أعتقد أنني جاهز.”

نظرت إلى هاتفي وأخذت نفسًا عميقًا. ثم، بعد ما بدا وكأنه دهر، ضغطت زر التشغيل وبدأ التسجيل.

نظرت إلى معصمي وضغطت على ذراعي.

“…حسنًا.”

هبت نسمة باردة، وظهر كيان مظلم أمامي. أسرعت بتسليمه الحبال التي جمعتها منذ لحظات، ثم وضعت يديّ على مسندي الكرسي.

شددته مرات عدة للتأكد من متانته. وبعد عدة محاولات، أومأت برضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قيدني وتأكد أنني لا أستطيع إيذاء نفسي.”

كان التقييد محكمًا جدًا.

أطاعني الظل دون سؤال، وانتقل بصمت إلى جانبي، وبدأ بربط الحبال حول معصميّ وكاحليّ.

لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الموسيقى.

وبعد أن انتهى، حاولت التحرك قليلًا — لكنني أدركت سريعًا أنني بالكاد أستطيع تحريك جسدي.

“هذا سيفي بالغرض.”

كان التقييد محكمًا جدًا.

كان حبلًا طويلًا وسميكًا.

‘…حسنًا، بهذه الطريقة لن أخاف من أن أؤذي نفسي.’

كانت شفتاي ترتجفان بينما كنت أبذل جهدًا يائسًا للتفكير في طرق بديلة لحل موقفي، لكن كلما تمعّنت في الحل الذي توصلت إليه، ازداد شعوري بأنه الطريق الوحيد للمضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا زلت أرتجف عند تذكري للمشاهد في السيناريو الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك.

أخفضت رأسي، وحدّقت في الهاتف الموضوع على مسند الذراع. ببعض التمريرات، وصلت تطبيق الموسيقى بجهاز الكمبيوتر. وفي الوقت ذاته، اخترت أغنية مدتها خمس دقائق تقريبًا، وأغلقت خاصية “التشغيل المستمر”.

كانت هذه المدة كافية للعمل على اللعبة.

كان الهاتف بمثابة آخر مصدر للضوء في الغرفة المظلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تينغ، تينغ—

شعرت وكأنه الشيء الوحيد الذي يبقيني متماسكًا وثابتًا.

شعرت بوخز في يديّ بينما ابتلعني الظلام من كل الجهات.

“كل شيء جاهز…”

نعم، كانت هناك إمكانية حقيقية أن تقودني أفعالي إلى موتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحست شفتي وأنا أوجه انتباهي نحو السائر الليلي. جزء مني خشي أن تؤثر عليه الموسيقى أيضًا. وإن كان الأمر كذلك، فإن استدعاءه الآن هو الخيار الأكثر أمانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك.

وهذا ما فعلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت أرتجف عند تذكري للمشاهد في السيناريو الأول.

ازدادت حدة الصمت، كثافته في الهواء جعلته خانقًا.

“…حسنًا.”

“…..”

تيييي—!

نظرت إلى هاتفي وأخذت نفسًا عميقًا. ثم، بعد ما بدا وكأنه دهر، ضغطت زر التشغيل وبدأ التسجيل.

“حسنًا، أعتقد أنني جاهز.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تينغ، تينغ—

لقد حدث.

لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الموسيقى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن جمعت كل ما أحتاجه، أسرعت عائدًا إلى مكتبي.

وصلتني أنغام الأغنية التي أعرفها جيدًا بينما جلست في صمت، أطرافي مقيدة بالكرسي.

ازدادت حدة الصمت، كثافته في الهواء جعلته خانقًا.

كنت أنتظر.

كانت شفتاي ترتجفان بينما كنت أبذل جهدًا يائسًا للتفكير في طرق بديلة لحل موقفي، لكن كلما تمعّنت في الحل الذي توصلت إليه، ازداد شعوري بأنه الطريق الوحيد للمضي قدمًا.

أنتظر التحول الحتمي الذي لا يحدث إلا بوجودي.

وهذا ما فعلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الانتظار بمثابة دهر، كل ثانية تمتد وكأنها ساعات. كان الأمر أكثر رعبًا من الموت نفسه — أن تعرف أن شيئًا ما قادم، لكن لا تعرف متى.

“هوو.”

ولكن حينها—

تيييي—!

وكلما فكرتُ في الأمر، ازداد يقيني أن هذه هي القطعة المفقودة في لعبتي.

لقد حدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تينغ، تينغ—

التحول الحتمي.

كان التقييد محكمًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…وبداية كابوسي الذي استمر لخمس دقائق.

‘قد أموت.’

 

ولكن حينها—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، وجدت ما كنت أبحث عنه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط