القطعة المفقودة [1]
الفصل 23: القطعة المفقودة [1]
“يبدو وكأنها مهارة، لكنني لست متأكدًا تمامًا.”
“…..”
‘أتساءل إن كان بإمكاني سؤال النظام عن أي تلميحات.’
جلست في مكتبي، شارد الذهن، أكرر ردود فعل كايل في ذهني مرارًا وتكرارًا. لم أكن أعلم كم من الوقت بقيت على هذه الحال، لكنني في النهاية فركت وجهي، وتنهدت تنهيدة خافتة خرجت من شفتي.
“ماذا عنك؟ هل يمكنك مساعدتي؟”
‘…لم يرتجف ولو لمرة واحدة.’
هل كان عليّ أن أجعلها مطابقة تمامًا لتجربتي؟
كايل…
[ما هو تقييم لعبتي الحالي؟]
لعب اللعبة ما مجموعه خمس عشرة مرة. ومع ذلك، لم يرتجف ولو لمرة واحدة في كل تلك المحاولات، لم يُصدر صوتًا، ولم يُبدِ أدنى علامة على الخوف.
…مجرد فكرة.
كنت أعلم ذلك لأنني وقفت إلى جانبه طوال الوقت، آملاً بشيء ما.
سقط بصري فورًا على أسفل التطبيق. هناك رأيت قسم ‘قيد التطوير’، إلى جانب التقييم المعروض كـ ‘?’
أي شيء.
كان ذهني خاليًا تمامًا.
لكن لا شيء. في النهاية، لم يُظهر كايل أي رد فعل على الإطلاق.
كما جعلني ذلك أتساءل عن ما يُسمّى بـ ‘العقدة’.
الجزء التالي كان محرجًا—نظر إليّ من فوق كتفه، بوضوح وهو يكافح لانتقاء كلمات تشجيعية، لكن ما خرج منه في النهاية بدا أقرب إلى الإهانة منه إلى أي شيء آخر.
هززت رأسي، وشفتيّ ترتجفان.
‘ليست سيئة.’
هل كان عليّ أن أجعلها مطابقة تمامًا لتجربتي؟
من الواضح أنه لم يكن يقصد الأذى، لكن عينيه قالتا لي كل ما كنت بحاجة إلى معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني ما زلت أجهل كيفية عملها.
“ربما هو فقط… معتاد على التعامل مع السيناريوهات المخيفة.”
[هل يمكنك على الأقل إخباري إن كانت لعبتي تستوفي المعايير حاليًا؟]
حاولت إقناع نفسي أن المشكلة في كايل، لكن عندما لعبت اللعبة مجددًا، لم أعد أشعر بأي من المشاعر السابقة التي شعرت بها تجاهها.
“…..”
“هناك شيء ناقص…”
من الواضح أنه لم يكن يقصد الأذى، لكن عينيه قالتا لي كل ما كنت بحاجة إلى معرفته.
كان هناك شيء ما مفقود بشكل جوهري من اللعبة. ليس لأنها لا تزال مجرد إطار، بل لأن اللعبة نفسها تفتقر إلى الجودة التي ترفعها إلى مستوى يمكنه أن يُرعب الناس.
لقد حكم النظام بأنني قادر على إنشاء لعبة كهذه بما أملكه حاليًا.
لكن ما هو؟
“هناك شيء ناقص…”
ما الذي كان مفقودًا بالضبط؟
جاء الرد صارمًا، لكن على الأقل عرفت أن إحساسي السابق لم يكن خاطئًا. اللعبة… لم تكن مرعبة على الإطلاق.
‘أتساءل إن كان بإمكاني التحقق من تصنيف اللعبة التي طوّرتها حاليًا.’
عبثت بشعري من شدة الإحباط.
تصفحت الكمبيوتر الخاص بي، وفي النهاية فتحت تطبيق النظام.
“أي شيء إلا ذلك.”
─────
“…هذا لا يساعدني إطلاقًا.”
مطوّر اللعبة: سيث ثورن
الحالة: الدرجة الأولى
شعرت أن الموسيقى—أو أي شيء مماثل—كان غير ضروري تمامًا، بالنظر إلى طبيعة اللعبة. فقد كانت تهدف إلى إعادة تمثيل السيناريو الذي مررت به، وغياب الصوت ساعد في جعلها أكثر واقعية. لبناء التوتر.
▪ العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء
فكرة ما خطرت لي فجأة، وبدأت في الكتابة داخل صندوق الدردشة أسفل واجهة التطبيق.
العناصر:
▪ قناع فارغ.
▪ نظارات طيفية.
والآن بعد مرور ثلاثة أيام؟
المتجر: مقفل
المهمات: مفتوحة (متوفرة: 1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء ما مفقود بشكل جوهري من اللعبة. ليس لأنها لا تزال مجرد إطار، بل لأن اللعبة نفسها تفتقر إلى الجودة التي ترفعها إلى مستوى يمكنه أن يُرعب الناس.
▪ طوّر لعبة بتقييم نجمة واحدة.
“إذا كان الأمر كذلك…”
المكافأة: فتح المتجر
أكبر وأهم سبب لغياب الموسيقى كان بسيطًا. لقد كنت خائفًا من أن يظهر القائد من جديد.
الألعاب المطوّرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم، هذه الخاصية متوفرة.]
[همسات رقيقة]
التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
أصبح واضحًا لي أن النظام لن يساعدني إطلاقًا في جانب تطوير اللعبة. ومع ذلك، لم يكن عديم الفائدة تمامًا.
[قيد التطوير]
التقييم: ☆☆☆☆☆ (?)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم، هذه الخاصية متوفرة.]
─────
“…..”
“قيد التطوير…؟”
“…..”
سقط بصري فورًا على أسفل التطبيق. هناك رأيت قسم ‘قيد التطوير’، إلى جانب التقييم المعروض كـ ‘?’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعب اللعبة ما مجموعه خمس عشرة مرة. ومع ذلك، لم يرتجف ولو لمرة واحدة في كل تلك المحاولات، لم يُصدر صوتًا، ولم يُبدِ أدنى علامة على الخوف.
“آه، يبدو أنه لا يعرض التقييم إلا إذا كانت اللعبة مكتملة تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس تمامًا…”
كان هذا مخيبًا للآمال بعض الشيء. كان من المفيد حقًا لو أن هناك خاصية تُظهر تقييم اللعبة أثناء التقدّم في تطويرها.
كنت أعلم ذلك لأنني وقفت إلى جانبه طوال الوقت، آملاً بشيء ما.
“انتظر.”
الأسئلة كثيرة، والإجابات نادرة.
فكرة ما خطرت لي فجأة، وبدأت في الكتابة داخل صندوق الدردشة أسفل واجهة التطبيق.
منذ السيناريو الأول، نادرًا ما أظهر النظام نفسه. الطريقة الوحيدة للتواصل معه كانت عبر هذا التطبيق الغريب.
[هل من الممكن معرفة مدى تقدّم اللعبة التي أعمل على تطويرها؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغضّ النظر عن مدى تفكيري في الأمر، لم يبدُ أن أي شيء من ذلك مفيد فعليًا.
منذ السيناريو الأول، نادرًا ما أظهر النظام نفسه. الطريقة الوحيدة للتواصل معه كانت عبر هذا التطبيق الغريب.
شعرت بحاجبيّ ينقبضان.
وبالفعل، جاءني رد بعد فترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان موقف النظام واضحًا منذ البداية.
[نعم، هذه الخاصية متوفرة.]
بدأت أكتب على الكمبيوتر المحمول، أطرح كل أنواع الأسئلة، من ما هو المفقود إلى طرق تحسين اللعبة.
“هذا جيد.”
بدأت أكتب على الكمبيوتر المحمول، أطرح كل أنواع الأسئلة، من ما هو المفقود إلى طرق تحسين اللعبة.
فوجئت بسرور من هذه المعلومة.
“…..”
“إذا كان الأمر كذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ما هو تقييم لعبتي الحالي؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس تمامًا…”
[ليست لديك صلاحية الوصول لهذه الخاصية. يرجى المحاولة لاحقًا.]
هززت رأسي، وشفتيّ ترتجفان.
“…..”
كما جعلني ذلك أتساءل عن ما يُسمّى بـ ‘العقدة’.
فتحت فمي، ثم أغلقتُه.
شعرت بحاجبيّ ينقبضان.
لماذا كنت أتوقع أي شيء من هذا أصلًا؟
والآن بعد مرور ثلاثة أيام؟
[هل يمكنك على الأقل إخباري إن كانت لعبتي تستوفي المعايير حاليًا؟]
العناصر: ▪ قناع فارغ. ▪ نظارات طيفية.
[لا تستوفي.]
فوجئت بسرور من هذه المعلومة.
جاء الرد صارمًا، لكن على الأقل عرفت أن إحساسي السابق لم يكن خاطئًا. اللعبة… لم تكن مرعبة على الإطلاق.
“أي شيء إلا ذلك.”
لكن ما الذي كان مفقودًا بالضبط؟
كايل…
‘أتساءل إن كان بإمكاني سؤال النظام عن أي تلميحات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─────
بدأت أكتب على الكمبيوتر المحمول، أطرح كل أنواع الأسئلة، من ما هو المفقود إلى طرق تحسين اللعبة.
العناصر: ▪ قناع فارغ. ▪ نظارات طيفية.
ومع ذلك، كان موقف النظام واضحًا منذ البداية.
الجزء التالي كان محرجًا—نظر إليّ من فوق كتفه، بوضوح وهو يكافح لانتقاء كلمات تشجيعية، لكن ما خرج منه في النهاية بدا أقرب إلى الإهانة منه إلى أي شيء آخر.
[لديك جميع الأدوات اللازمة لإنشاء مثل هذه اللعبة. واصل العمل الجاد!]
“آه، يبدو أنه لا يعرض التقييم إلا إذا كانت اللعبة مكتملة تمامًا.”
“…هذا لا يساعدني إطلاقًا.”
كما لم أكن متأكدًا بالكامل من ما تفعله عقدة وعاء الاحتواء. أفضل تخمين لدي هو أنها تتيح لي أسر الشذوذات وتحويلها إلى جانبي.
عبثت بشعري من شدة الإحباط.
كايل…
أصبح واضحًا لي أن النظام لن يساعدني إطلاقًا في جانب تطوير اللعبة. ومع ذلك، لم يكن عديم الفائدة تمامًا.
…مجرد فكرة.
“لديك جميع الأدوات اللازمة لإنشاء مثل هذه اللعبة…”
هل كان عليّ أن أجعلها مطابقة تمامًا لتجربتي؟
لقد حكم النظام بأنني قادر على إنشاء لعبة كهذه بما أملكه حاليًا.
شعرت أن الموسيقى—أو أي شيء مماثل—كان غير ضروري تمامًا، بالنظر إلى طبيعة اللعبة. فقد كانت تهدف إلى إعادة تمثيل السيناريو الذي مررت به، وغياب الصوت ساعد في جعلها أكثر واقعية. لبناء التوتر.
ما عليّ فعله هو اكتشاف كيفية استخدام هذه الأدوات لصالح اللعبة.
كان ذهني خاليًا تمامًا.
‘قناع، نظارات شمسية، تطبيق غريب…’
ما عليّ فعله هو اكتشاف كيفية استخدام هذه الأدوات لصالح اللعبة.
بدأت أعدّد كل ما حصلت عليه من النظام، وبينما كنت أتأمل كل ذلك بهدوء، صار وجهي أكثر عبوسًا شيئًا فشيئًا.
بغضّ النظر عن مدى تفكيري في الأمر، لم يبدُ أن أي شيء من ذلك مفيد فعليًا.
فوجئت بسرور من هذه المعلومة.
كان ذهني خاليًا تمامًا.
لكن فجأة—
“…..”
“ماذا عنك؟ هل يمكنك مساعدتي؟”
أي شيء.
نظرت مباشرة نحو العلامة على ذراعي، وقد بدأت تتحرك حين أنزلت كمّ قميصي وكشفتها للضوء من الأعلى.
لكن هل كانت تلك هي الطريقة الصحيحة في التفكير؟
في الواقع، منذ المحاكمة، ظل ‘السائر الليلي’ معي، عالقًا كعلامة سوداء سميكة تلتف حول ذراعي، تُشبه وشمًا. لم أقم بإطلاقه علنًا كما حدث في المحاكمة، لكنني كنت أشعر بداخلي أنه سيُطيع معظم أوامري.
“يبدو وكأنها مهارة، لكنني لست متأكدًا تمامًا.”
كما جعلني ذلك أتساءل عن ما يُسمّى بـ ‘العقدة’.
لم تكن هناك موسيقى في اللعبة—فقط بعض المؤثرات الصوتية، أبرزها صوت الخطوات والتنفس المتزايد إرهاقًا مع مرور الوقت.
ما هي العقدة بالضبط؟
تصفحت الكمبيوتر الخاص بي، وفي النهاية فتحت تطبيق النظام.
“يبدو وكأنها مهارة، لكنني لست متأكدًا تمامًا.”
“يبدو وكأنها مهارة، لكنني لست متأكدًا تمامًا.”
كما لم أكن متأكدًا بالكامل من ما تفعله عقدة وعاء الاحتواء. أفضل تخمين لدي هو أنها تتيح لي أسر الشذوذات وتحويلها إلى جانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء ما مفقود بشكل جوهري من اللعبة. ليس لأنها لا تزال مجرد إطار، بل لأن اللعبة نفسها تفتقر إلى الجودة التي ترفعها إلى مستوى يمكنه أن يُرعب الناس.
لكنني ما زلت أجهل كيفية عملها.
“هذا جيد.”
ما هي معايير الحصول عليها، وهل هناك حدّ لعدد ما يمكنني الحصول عليه؟ ماذا عن حد القوة؟ هل يمكنني أسر أي شذوذ بغض النظر عن قوته؟
المكافأة: فتح المتجر
الأسئلة كثيرة، والإجابات نادرة.
لكن ما الذي كان مفقودًا بالضبط؟
“هاه.”
منذ السيناريو الأول، نادرًا ما أظهر النظام نفسه. الطريقة الوحيدة للتواصل معه كانت عبر هذا التطبيق الغريب.
أطلقت تنهيدة طويلة، وعدت لأنظر مجددًا إلى الكمبيوتر الخاص بي. لقد أصبح الوقت متأخرًا من الليل، وكان أزيز المروحة أعلى من أي وقت مضى. شعرت بأن جهازي بدأ يسخن، فأغلقت التطبيق وعدت للتركيز على اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار الأيام الماضية، تجنبت أي شيء يمكن أن يصدر حتى لمحة بسيطة من الموسيقى، خوفًا من أن يظهر ‘هو’.
‘لا أظن أن هناك خطأ في اللعبة بحد ذاتها. الأمر أشبه بأن هناك نقصًا في التوتر.’
نظرت مباشرة نحو العلامة على ذراعي، وقد بدأت تتحرك حين أنزلت كمّ قميصي وكشفتها للضوء من الأعلى.
لم تكن هناك موسيقى في اللعبة—فقط بعض المؤثرات الصوتية، أبرزها صوت الخطوات والتنفس المتزايد إرهاقًا مع مرور الوقت.
عبثت بشعري من شدة الإحباط.
شعرت أن الموسيقى—أو أي شيء مماثل—كان غير ضروري تمامًا، بالنظر إلى طبيعة اللعبة. فقد كانت تهدف إلى إعادة تمثيل السيناريو الذي مررت به، وغياب الصوت ساعد في جعلها أكثر واقعية. لبناء التوتر.
جلست في مكتبي، شارد الذهن، أكرر ردود فعل كايل في ذهني مرارًا وتكرارًا. لم أكن أعلم كم من الوقت بقيت على هذه الحال، لكنني في النهاية فركت وجهي، وتنهدت تنهيدة خافتة خرجت من شفتي.
لكن هل كانت تلك هي الطريقة الصحيحة في التفكير؟
[ما هو تقييم لعبتي الحالي؟]
هل كان عليّ أن أجعلها مطابقة تمامًا لتجربتي؟
الألعاب المطوّرة:
“لا، ليس تمامًا…”
“ماذا عنك؟ هل يمكنك مساعدتي؟”
شعرت بحاجبيّ ينقبضان.
“إذا كان الأمر كذلك…”
لكنني هززت رأسي بعدها بقليل.
الجزء التالي كان محرجًا—نظر إليّ من فوق كتفه، بوضوح وهو يكافح لانتقاء كلمات تشجيعية، لكن ما خرج منه في النهاية بدا أقرب إلى الإهانة منه إلى أي شيء آخر.
“…حتى لو أردت إضافة موسيقى، فلا يمكنني.”
وبالفعل، جاءني رد بعد فترة قصيرة.
أكبر وأهم سبب لغياب الموسيقى كان بسيطًا. لقد كنت خائفًا من أن يظهر القائد من جديد.
…مجرد فكرة.
على مدار الأيام الماضية، تجنبت أي شيء يمكن أن يصدر حتى لمحة بسيطة من الموسيقى، خوفًا من أن يظهر ‘هو’.
كان ذهني خاليًا تمامًا.
والآن بعد مرور ثلاثة أيام؟
لكنني هززت رأسي بعدها بقليل.
“نعم، مستحيل. لا أعلم إن كان أسوأ مما كان عليه قبل أيام، لكنني واثق أن أي شخص يسمع المـ—”
“قيد التطوير…؟”
توقفت كلماتي فجأة عندما خطرت لي فكرة.
كنت أعلم ذلك لأنني وقفت إلى جانبه طوال الوقت، آملاً بشيء ما.
…مجرد فكرة.
‘…لم يرتجف ولو لمرة واحدة.’
ومع ذلك، ما إن عبرت تلك الفكرة ذهني، حتى تجمّد جسدي بالكامل. شعرت وكأنني غُمرت في أعمق أعماق البحر البارد، كل عضلة تصلبت فجأة من شدة الرهبة.
كان هذا مخيبًا للآمال بعض الشيء. كان من المفيد حقًا لو أن هناك خاصية تُظهر تقييم اللعبة أثناء التقدّم في تطويرها.
“لا.”
لكنني هززت رأسي بعدها بقليل.
هززت رأسي، وشفتيّ ترتجفان.
الفصل 23: القطعة المفقودة [1]
‘…بـ- بالتأكيد لا.’
ما هي العقدة بالضبط؟
“أي شيء إلا ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
“يبدو وكأنها مهارة، لكنني لست متأكدًا تمامًا.”
[هل من الممكن معرفة مدى تقدّم اللعبة التي أعمل على تطويرها؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
