You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 7

المهمة أُنجزت [1]

المهمة أُنجزت [1]

الفصل 7: المهمة أُنجزت

[هل ترغب بقبول النظام؟]

وام!

ظهر إشعار جديد، لكنه كان فارغاً.

انبعثت الحياة في الأوركسترا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى ارتطام مقزز حين أمسك القائد بتشيلو وحطمه على الأرض. تطايرت الشظايا. وبقيت بقايا الآلة ترتعش عند قدميه.

اندفعت الموسيقى من كل آلة، متدفقة عبر المسرح بتناغم لا تشوبه شائبة. الإيقاع، اللحن—الكمال بعينه. ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتعرض لنوبة.

ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقته الخاصة، بدا مريباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘….’

ظهر إشعار نظام في رؤيتي. وبمجرد أن اجتزت العتبة، انغمس العالم في الظلام. انفك التوتر الخانق دفعة واحدة، وكادت ركبتاي تنهاران.

بحركة واحدة من يد القائد، توقّفت.

كان دوري في الصمت.

صمت.

[هل أنت متأكد؟]

“لماذا…؟”

حالتي… كانت تنتكس. لكنها اختارت أسوأ لحظة ممكنة. فقط عندما شارف كل شيء على النهاية.

قبضت أصابع القائد العظمية على الورقة الموسيقية، يقلبها بحركات متشنجة، غير طبيعية. رأسه التوى، وانحنى بزاويا غريبة وكأنه يحاول فك رموز شيء لا يُفهم.

لكن، وبمجرد أن لمست أصابعي الزر—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘…هل يجب أن تكون هكذا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنتيجة:

لوّح بيده مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقّق صوته وانشطر، زاحفاً في الهواء كما الأظافر على العظام. هبطت درجة الحرارة. تكثفت أنفاسي أمامي، والصقيع يزحف على جلدي.

وام!

“نعم، متأكد.”

بدأت الموسيقى من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتعرض لنوبة.

اللحن ذاته. الإيقاع ذاته. كل شيء… ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعلم أن هذا على الأرجح نتيجة لكل التوتر الذي مررت به للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والنتيجة:

“….هل هناك طريقة لاسترداد أموالنا؟”

“توقّف.”

انهالت الإهانات، كل واحدة أكثر سماً من الأخرى.

مرة أخرى، خنق الصمت الأجواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نخرج.”

“لماذا…؟”

“هاا… هاا…!”

أمسك القائد بالورقة الموسيقية.

“اخْرُجُوا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتدت قبضته على الورقة، وأصابعه ترتعش فيما كانت عيناه المخاطة تتابع كل نغمة. كان يعلم أن هناك خطباً ما. كنت أراه. لكن هوسه—حاجته إلى الكمال—قيّده، رافضاً بعناد أن يتخلى عن العيب.

ضغطت على الزر.

كان… يحتاج لأن يجعلها مثالية.

ضغطت على الزر.

‘حان وقت إنهاء هذا.’

توترت أعصابي، وبدأ تنفسي يثقل.

مددت يدي نحو جهاز اللاسلكي.

مرة أخرى، خنق الصمت الأجواء.

لكن، وبمجرد أن لمست أصابعي الزر—

سرت قشعريرة في ظهري لحظة أدرت وجهي، أشعر بنظرته الباردة الخبيثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“—!”

…في أسوأ الأوقات.

ألم.

‘أستطيع الوقوف!’

‘تباً! لماذا الآن بالذات…!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجمهور—تلك الهيئات الملعونة، عديمة النظرات—استداروا معاً، تحدق أعينهم الخاوية بنا.

طعنة حادة، خارقة، اخترقت جمجمتي. أصابعي ارتجفت بعنف، وجسدي يرتعش كما لو أن أعصابي قد انقلبت ضدي.

لم أتلقَّ ردّاً فورياً. بل رأيتهم جميعاً ينظرون إليّ. يراقبون. ينتظرون. يشكّون.

كنت بالكاد أستطيع التنفس، أكافح لأبقى جالساً.

ثلاث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أتعرض لنوبة.

“لماذا…؟”

…في أسوأ الأوقات.

“لماذا…؟”

“كه…!”

بانغ!

خرج أنين خافت من بين شفتيّ بينما كنت أحاول التماسك، صدري يرتجف وساقاي تنبضان.

لحست شفتيّ بتوتر، أنتظر القائد أن يتحرك.

‘لقد… تناولت الدواء للتو!’

“أليست هذه واحدة من الأعمال الشهيرة؟ لماذا لا يستطيع عزفها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني كنت أعلم أن هذا على الأرجح نتيجة لكل التوتر الذي مررت به للتو.

“ما الذي تنتظرونه؟”

حالتي… كانت تنتكس. لكنها اختارت أسوأ لحظة ممكنة. فقط عندما شارف كل شيء على النهاية.

لكن في الوقت ذاته، كنت أكره مجرد التفكير في السيناريوهات التي عليّ مواجهتها إذا قررت القبول.

لا!

“يمكنه… علاج مرضي؟”

عضضت على أسناني وقرّبت جهاز الاتصال من فمي.

شعرت بكل العيون عليّ، وابتلعت ريقي بصعوبة بينما بدأت أتحرك نحو المخرج.

وام!

[هل أنت متأكد؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الخلفية، استمرت الموسيقى.

ارتجّت الجدران بصدمات مدوية بينما انفتحت الأبواب الضخمة للمسرح في الطرف البعيد، كاشفة عن المخرج. اهتزت الغرفة بأكملها، المقاعد ترتجف، والثريات تتأرجح.

ضغطت على الزر.

كل خطوة بدت عالية، تدق في ذهني كلما اقتربت أكثر فأكثر من المخرج.

كليك!

خرج أنين خافت من بين شفتيّ بينما كنت أحاول التماسك، صدري يرتجف وساقاي تنبضان.

“أهِنْهُ مرة أخرى. دعه… أخبره كم كانت هذه الموسيقى سهلة.”

[هل أنت متأكد؟]

لم أتلقَّ ردّاً فورياً. بل رأيتهم جميعاً ينظرون إليّ. يراقبون. ينتظرون. يشكّون.

“توقّف، فقط توقّف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بلعت الألم وضغطت على الزر مجدداً.

…في أسوأ الأوقات.

“ما الذي تنتظرونه؟”

ثم بدأت الأمور.

ثم بدأت الأمور.

بانغ!

“ما هذا الهراء؟ إنه أسوأ… من ذي قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفاً عن السابق.

“أليست هذه واحدة من الأعمال الشهيرة؟ لماذا لا يستطيع عزفها؟”

الموت مخيف. وكذلك الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا محبط.”

“….هل هناك طريقة لاسترداد أموالنا؟”

وام!

انهالت الإهانات، كل واحدة أكثر سماً من الأخرى.

مهلاً—ماذا؟

ارتعش القائد. تيبّست حركاته—لكنه رفض التوقّف.

مددت يدي نحو جهاز اللاسلكي.

“توقّف فقط.”

[هل أنت متأكد أنك تريد الانسحاب؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعنا نخرج.”

كليك!

لوّح بيده. عزفت الأوركسترا.

“لقد… نجوت.”

النتيجة ذاتها.

عضضت على أسناني وقرّبت جهاز الاتصال من فمي.

“توقّف، فقط توقّف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت للأمام، ويداي على ركبتيّ، والعرق يتساقط من وجهي.

“اقتُلني فحسب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمر بالمحاولة. مرة بعد مرة. محبوساً في وهمه بالكمال، مقيداً بقطعة ناقصة.

ظهر إشعار نظام في رؤيتي. وبمجرد أن اجتزت العتبة، انغمس العالم في الظلام. انفك التوتر الخانق دفعة واحدة، وكادت ركبتاي تنهاران.

‘…..’

“…..”

ومع توقف القائد مرة أخرى، انهالت الإهانات من جديد. كان على وشك الانهيار، جسده كله يرتجف.

“اخْرُجُوا…!”

توتر جسدي بالكامل عند رؤيته.

“حسناً.”

رغم أن عقلي لم يعد حاداً كما كان، وما زلت أعاني من آثار حالتي، فقد كنت أعلم أن شيئاً ما على وشك الحدوث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى ارتطام مقزز حين أمسك القائد بتشيلو وحطمه على الأرض. تطايرت الشظايا. وبقيت بقايا الآلة ترتعش عند قدميه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكت بمسند الكرسي.

“…..”

‘ما الذي سيفعله…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنتيجة:

لحست شفتيّ بتوتر، أنتظر القائد أن يتحرك.

[هل ترغب بقبول النظام؟]

“دعنا—!”

رغم أن عقلي لم يعد حاداً كما كان، وما زلت أعاني من آثار حالتي، فقد كنت أعلم أن شيئاً ما على وشك الحدوث.

بانغ!

لكن في الوقت ذاته، كنت أكره مجرد التفكير في السيناريوهات التي عليّ مواجهتها إذا قررت القبول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوى ارتطام مقزز حين أمسك القائد بتشيلو وحطمه على الأرض. تطايرت الشظايا. وبقيت بقايا الآلة ترتعش عند قدميه.

‘لقد أوشكت على الانتهاء. أوشكت.’

‘…..’

خرج أنين خافت من بين شفتيّ بينما كنت أحاول التماسك، صدري يرتجف وساقاي تنبضان.

خيّم الصمت التام على المسرح بينما تحوّلت كل الأنظار إلى القائد.

قبضت أصابع القائد العظمية على الورقة الموسيقية، يقلبها بحركات متشنجة، غير طبيعية. رأسه التوى، وانحنى بزاويا غريبة وكأنه يحاول فك رموز شيء لا يُفهم.

ببطء، دار رأسه نحونا. فجوتان سوداوان حيث كان يجب أن تكون عيناه، وغرزاته ممزقة. ضغط خانق سحق صدري.

صمت.

“أنتم… تريدون الخروج؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشقّق صوته وانشطر، زاحفاً في الهواء كما الأظافر على العظام. هبطت درجة الحرارة. تكثفت أنفاسي أمامي، والصقيع يزحف على جلدي.

مددت يدي نحو جهاز اللاسلكي.

توترت أعصابي، وبدأ تنفسي يثقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إما أن أرفض العرض وأموت، أو أقبله وأعيش في رعب لكن أطول…’

“حسناً…”

بانغ!

بانغ. بانغ. بانغ!

حبست أنفاسي.

ارتجّت الجدران بصدمات مدوية بينما انفتحت الأبواب الضخمة للمسرح في الطرف البعيد، كاشفة عن المخرج. اهتزت الغرفة بأكملها، المقاعد ترتجف، والثريات تتأرجح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط عامله كأنه لعبة. لعبة قاتلة…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجمهور—تلك الهيئات الملعونة، عديمة النظرات—استداروا معاً، تحدق أعينهم الخاوية بنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إما أن أرفض العرض وأموت، أو أقبله وأعيش في رعب لكن أطول…’

“اخْرُجُوا…!”

“اقتُلني فحسب.”

مزّق صراخ القائد أرجاء القاعة، كاد يحطم طبلة أذني.

[هل ترغب بقبول النظام؟]

شعرت برأسي يهتز، فدفعت نفسي لأقف مستنداً إلى مسند الكرسي.

‘حان وقت إنهاء هذا.’

‘أستطيع الوقوف!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، توقف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا مختلفاً عن السابق.

ثلاث.

لم أظهر فرحتي، وأدرت ظهري للقائد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت للأمام، ويداي على ركبتيّ، والعرق يتساقط من وجهي.

سرت قشعريرة في ظهري لحظة أدرت وجهي، أشعر بنظرته الباردة الخبيثة.

طعنة حادة، خارقة، اخترقت جمجمتي. أصابعي ارتجفت بعنف، وجسدي يرتعش كما لو أن أعصابي قد انقلبت ضدي.

‘لقد أوشكت على الانتهاء. أوشكت.’

مرة أخرى، خنق الصمت الأجواء.

شعرت بكل العيون عليّ، وابتلعت ريقي بصعوبة بينما بدأت أتحرك نحو المخرج.

‘تباً! لماذا الآن بالذات…!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوة.

“….هل هناك طريقة لاسترداد أموالنا؟”

اثنتان.

“هاا… هاا…!”

ثلاث.

[نحو مستقبل من ألعاب رهيبة!]

كل خطوة بدت عالية، تدق في ذهني كلما اقتربت أكثر فأكثر من المخرج.

[العالم الذي تعرفه سيتغير الآن]

كنت أشعر أنني مركز انتباه الجميع.

اللحن ذاته. الإيقاع ذاته. كل شيء… ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظة التالية—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…هل يجب أن تكون هكذا؟’

وصلت إلى المخرج.

لم أتلقَّ ردّاً فورياً. بل رأيتهم جميعاً ينظرون إليّ. يراقبون. ينتظرون. يشكّون.

[تهانينا، لقد أنهيت السيناريو!]

قبضت أصابع القائد العظمية على الورقة الموسيقية، يقلبها بحركات متشنجة، غير طبيعية. رأسه التوى، وانحنى بزاويا غريبة وكأنه يحاول فك رموز شيء لا يُفهم.

ظهر إشعار نظام في رؤيتي. وبمجرد أن اجتزت العتبة، انغمس العالم في الظلام. انفك التوتر الخانق دفعة واحدة، وكادت ركبتاي تنهاران.

“أنتم… تريدون الخروج؟”

“هاا… هاا…!”

“كه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنيت للأمام، ويداي على ركبتيّ، والعرق يتساقط من وجهي.

كل خطوة بدت عالية، تدق في ذهني كلما اقتربت أكثر فأكثر من المخرج.

“لقد… نجوت.”

عضضت على أسناني وقرّبت جهاز الاتصال من فمي.

بشكل ما. بطريقة ما. نجوت…

كنت أشعر أنني مركز انتباه الجميع.

[لقد تمكنت من استغلال ضعف القائد تجاه الكمال لإنهاء السيناريو. لقد نجحت ببراعة!]

مهلاً—ماذا؟

[الجوائز بانتظارك!]

مرة أخرى، خنق الصمت الأجواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، توقف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….’

لوّحت بيدي، أحاول إبعاد الإشعار الذي أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفاً عن السابق.

“لا أريد سماعه. قلتَ لي إن هذه كانت تجربة، صحيح؟ لقد اجتزتها، لذا دعني أرحل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتيّ. كانتا جافتين بشكل غريب.

[…..]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجمهور—تلك الهيئات الملعونة، عديمة النظرات—استداروا معاً، تحدق أعينهم الخاوية بنا.

ظهر إشعار جديد، لكنه كان فارغاً.

حالتي… كانت تنتكس. لكنها اختارت أسوأ لحظة ممكنة. فقط عندما شارف كل شيء على النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بطريقته الخاصة، بدا مريباً.

مزّق صراخ القائد أرجاء القاعة، كاد يحطم طبلة أذني.

[هل أنت متأكد؟]

ظهر إشعار آخر بعد لحظات.

ظهر إشعار آخر بعد لحظات.

المرض الذي لم يتمكن أي طبيب من إيجاد علاج له، والذي زعموا أنه سيأخذ حياتي خلال بضع سنوات؟

[هل أنت متأكد أنك تريد الانسحاب؟]

وصلت إلى المخرج.

“نعم، متأكد.”

لوّح بيده. عزفت الأوركسترا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا قد أرغب في إخضاع نفسي لهذا العذاب مجدداً؟

لحست شفتيّ بتوتر، أنتظر القائد أن يتحرك.

فقط دعني أعود إلى حياتي القديمة، الرتيبة.

كنت بالكاد أستطيع التنفس، أكافح لأبقى جالساً.

[ماذا لو كان هناك وسيلة لعلاج مرضك؟ هل ستستمر؟]

‘حان وقت إنهاء هذا.’

“…..”

[هل أنت متأكد أنك تريد الانسحاب؟]

كان دوري في الصمت.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا قلتَ للتو؟”

توترت أعصابي، وبدأ تنفسي يثقل.

[يمكنك علاج مرضك]

[يمكنك علاج مرضك]

حبست أنفاسي.

[…..]

“يمكنه… علاج مرضي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت قبضته على الورقة، وأصابعه ترتعش فيما كانت عيناه المخاطة تتابع كل نغمة. كان يعلم أن هناك خطباً ما. كنت أراه. لكن هوسه—حاجته إلى الكمال—قيّده، رافضاً بعناد أن يتخلى عن العيب.

المرض الذي لم يتمكن أي طبيب من إيجاد علاج له، والذي زعموا أنه سيأخذ حياتي خلال بضع سنوات؟

شعرت بكل العيون عليّ، وابتلعت ريقي بصعوبة بينما بدأت أتحرك نحو المخرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحست شفتيّ. كانتا جافتين بشكل غريب.

يا له من خيار لعين.

[هل تريد علاج مرضك؟ النظام قادر على ذلك. وإن لم ترغب، يمكنك دائماً الانسحاب. سيتم محو ذاكرتك عن كل شيء، وستعيش حياتك كما كانت من قبل. ولكن، هل تريد حقاً أن تعيش حياتك كما كانت؟]

“….هل هناك طريقة لاسترداد أموالنا؟”

أنا… لا.

ضغطت على الزر.

الموت مخيف. وكذلك الألم.

الموت مخيف. وكذلك الألم.

لكن في الوقت ذاته، كنت أكره مجرد التفكير في السيناريوهات التي عليّ مواجهتها إذا قررت القبول.

عضضت على أسناني وقرّبت جهاز الاتصال من فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إما أن أرفض العرض وأموت، أو أقبله وأعيش في رعب لكن أطول…’

لا!

يا له من خيار لعين.

“نعم.”

[ما الذي ترغب باختياره؟]

[هل أنت متأكد أنك تريد الانسحاب؟]

كان لديّ جواب في ذهني، إن أردت الصراحة.

كان دوري في الصمت.

كلا الخيارين سيئ، لكنني اخترت الأقل سوءاً.

“لا أريد سماعه. قلتَ لي إن هذه كانت تجربة، صحيح؟ لقد اجتزتها، لذا دعني أرحل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘فقط عامله كأنه لعبة. لعبة قاتلة…’

لحست شفتيّ بتوتر، أنتظر القائد أن يتحرك.

“حسناً.”

الفصل 7: المهمة أُنجزت

[هل ترغب بقبول النظام؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى ارتطام مقزز حين أمسك القائد بتشيلو وحطمه على الأرض. تطايرت الشظايا. وبقيت بقايا الآلة ترتعش عند قدميه.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتعرض لنوبة.

دينغ!

حبست أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رنّت نغمة في الهواء.

بحركة واحدة من يد القائد، توقّفت.

[تهانينا على قبولك نظام مطوّر الرعب!]

بانغ. بانغ. بانغ!

[نحو مستقبل من ألعاب رهيبة!]

[…..]

[العالم الذي تعرفه سيتغير الآن]

لم أتلقَّ ردّاً فورياً. بل رأيتهم جميعاً ينظرون إليّ. يراقبون. ينتظرون. يشكّون.

مهلاً—ماذا؟

[هل تريد علاج مرضك؟ النظام قادر على ذلك. وإن لم ترغب، يمكنك دائماً الانسحاب. سيتم محو ذاكرتك عن كل شيء، وستعيش حياتك كما كانت من قبل. ولكن، هل تريد حقاً أن تعيش حياتك كما كانت؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[جارٍ التحميل…]

انبعثت الحياة في الأوركسترا!

“انتظر!”

لكن، وبمجرد أن لمست أصابعي الزر—

 

ببطء، دار رأسه نحونا. فجوتان سوداوان حيث كان يجب أن تكون عيناه، وغرزاته ممزقة. ضغط خانق سحق صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتيّ. كانتا جافتين بشكل غريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط