You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 7

المهمة أُنجزت [1]

المهمة أُنجزت [1]

الفصل 7: المهمة أُنجزت

فقط دعني أعود إلى حياتي القديمة، الرتيبة.

وام!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت للأمام، ويداي على ركبتيّ، والعرق يتساقط من وجهي.

انبعثت الحياة في الأوركسترا!

بشكل ما. بطريقة ما. نجوت…

اندفعت الموسيقى من كل آلة، متدفقة عبر المسرح بتناغم لا تشوبه شائبة. الإيقاع، اللحن—الكمال بعينه. ومع ذلك…

ببطء، دار رأسه نحونا. فجوتان سوداوان حيث كان يجب أن تكون عيناه، وغرزاته ممزقة. ضغط خانق سحق صدري.

ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بمسند الكرسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘….’

لوّح بيده. عزفت الأوركسترا.

بحركة واحدة من يد القائد، توقّفت.

[ما الذي ترغب باختياره؟]

صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلتَ للتو؟”

“لماذا…؟”

[الجوائز بانتظارك!]

قبضت أصابع القائد العظمية على الورقة الموسيقية، يقلبها بحركات متشنجة، غير طبيعية. رأسه التوى، وانحنى بزاويا غريبة وكأنه يحاول فك رموز شيء لا يُفهم.

“لقد… نجوت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘…هل يجب أن تكون هكذا؟’

مزّق صراخ القائد أرجاء القاعة، كاد يحطم طبلة أذني.

لوّح بيده مرة أخرى.

طعنة حادة، خارقة، اخترقت جمجمتي. أصابعي ارتجفت بعنف، وجسدي يرتعش كما لو أن أعصابي قد انقلبت ضدي.

وام!

 

بدأت الموسيقى من جديد.

[هل أنت متأكد؟]

اللحن ذاته. الإيقاع ذاته. كل شيء… ذاته.

[ماذا لو كان هناك وسيلة لعلاج مرضك؟ هل ستستمر؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والنتيجة:

ضغطت على الزر.

“توقّف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت الألم وضغطت على الزر مجدداً.

مرة أخرى، خنق الصمت الأجواء.

بدأت الموسيقى من جديد.

“لماذا…؟”

[…..]

أمسك القائد بالورقة الموسيقية.

[هل ترغب بقبول النظام؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتدت قبضته على الورقة، وأصابعه ترتعش فيما كانت عيناه المخاطة تتابع كل نغمة. كان يعلم أن هناك خطباً ما. كنت أراه. لكن هوسه—حاجته إلى الكمال—قيّده، رافضاً بعناد أن يتخلى عن العيب.

“هاا… هاا…!”

كان… يحتاج لأن يجعلها مثالية.

لكن، وبمجرد أن لمست أصابعي الزر—

‘حان وقت إنهاء هذا.’

لم أتلقَّ ردّاً فورياً. بل رأيتهم جميعاً ينظرون إليّ. يراقبون. ينتظرون. يشكّون.

مددت يدي نحو جهاز اللاسلكي.

خرج أنين خافت من بين شفتيّ بينما كنت أحاول التماسك، صدري يرتجف وساقاي تنبضان.

لكن، وبمجرد أن لمست أصابعي الزر—

كنت أشعر أنني مركز انتباه الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“—!”

“حسناً…”

ألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّت نغمة في الهواء.

‘تباً! لماذا الآن بالذات…!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشقّق صوته وانشطر، زاحفاً في الهواء كما الأظافر على العظام. هبطت درجة الحرارة. تكثفت أنفاسي أمامي، والصقيع يزحف على جلدي.

طعنة حادة، خارقة، اخترقت جمجمتي. أصابعي ارتجفت بعنف، وجسدي يرتعش كما لو أن أعصابي قد انقلبت ضدي.

ظهر إشعار آخر بعد لحظات.

كنت بالكاد أستطيع التنفس، أكافح لأبقى جالساً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنتيجة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أتعرض لنوبة.

‘أستطيع الوقوف!’

…في أسوأ الأوقات.

…في أسوأ الأوقات.

“كه…!”

كنت بالكاد أستطيع التنفس، أكافح لأبقى جالساً.

خرج أنين خافت من بين شفتيّ بينما كنت أحاول التماسك، صدري يرتجف وساقاي تنبضان.

المرض الذي لم يتمكن أي طبيب من إيجاد علاج له، والذي زعموا أنه سيأخذ حياتي خلال بضع سنوات؟

‘لقد… تناولت الدواء للتو!’

لوّحت بيدي، أحاول إبعاد الإشعار الذي أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني كنت أعلم أن هذا على الأرجح نتيجة لكل التوتر الذي مررت به للتو.

لم أظهر فرحتي، وأدرت ظهري للقائد.

حالتي… كانت تنتكس. لكنها اختارت أسوأ لحظة ممكنة. فقط عندما شارف كل شيء على النهاية.

كان… يحتاج لأن يجعلها مثالية.

لا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر بالمحاولة. مرة بعد مرة. محبوساً في وهمه بالكمال، مقيداً بقطعة ناقصة.

عضضت على أسناني وقرّبت جهاز الاتصال من فمي.

‘تباً! لماذا الآن بالذات…!’

وام!

“ما هذا الهراء؟ إنه أسوأ… من ذي قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الخلفية، استمرت الموسيقى.

“نعم.”

ضغطت على الزر.

وصلت إلى المخرج.

كليك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جارٍ التحميل…]

“أهِنْهُ مرة أخرى. دعه… أخبره كم كانت هذه الموسيقى سهلة.”

‘…..’

لم أتلقَّ ردّاً فورياً. بل رأيتهم جميعاً ينظرون إليّ. يراقبون. ينتظرون. يشكّون.

لوّح بيده. عزفت الأوركسترا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بلعت الألم وضغطت على الزر مجدداً.

“توقّف فقط.”

“ما الذي تنتظرونه؟”

“لماذا…؟”

ثم بدأت الأمور.

المرض الذي لم يتمكن أي طبيب من إيجاد علاج له، والذي زعموا أنه سيأخذ حياتي خلال بضع سنوات؟

“ما هذا الهراء؟ إنه أسوأ… من ذي قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط عامله كأنه لعبة. لعبة قاتلة…’

“أليست هذه واحدة من الأعمال الشهيرة؟ لماذا لا يستطيع عزفها؟”

“توقّف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا محبط.”

“لماذا…؟”

“….هل هناك طريقة لاسترداد أموالنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نخرج.”

انهالت الإهانات، كل واحدة أكثر سماً من الأخرى.

[ماذا لو كان هناك وسيلة لعلاج مرضك؟ هل ستستمر؟]

ارتعش القائد. تيبّست حركاته—لكنه رفض التوقّف.

“توقّف فقط.”

وام!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعنا نخرج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجمهور—تلك الهيئات الملعونة، عديمة النظرات—استداروا معاً، تحدق أعينهم الخاوية بنا.

لوّح بيده. عزفت الأوركسترا.

وام!

النتيجة ذاتها.

طعنة حادة، خارقة، اخترقت جمجمتي. أصابعي ارتجفت بعنف، وجسدي يرتعش كما لو أن أعصابي قد انقلبت ضدي.

“توقّف، فقط توقّف.”

أنا… لا.

“اقتُلني فحسب.”

وام!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمر بالمحاولة. مرة بعد مرة. محبوساً في وهمه بالكمال، مقيداً بقطعة ناقصة.

“لا أريد سماعه. قلتَ لي إن هذه كانت تجربة، صحيح؟ لقد اجتزتها، لذا دعني أرحل.”

‘…..’

وام!

ومع توقف القائد مرة أخرى، انهالت الإهانات من جديد. كان على وشك الانهيار، جسده كله يرتجف.

كان دوري في الصمت.

توتر جسدي بالكامل عند رؤيته.

قبضت أصابع القائد العظمية على الورقة الموسيقية، يقلبها بحركات متشنجة، غير طبيعية. رأسه التوى، وانحنى بزاويا غريبة وكأنه يحاول فك رموز شيء لا يُفهم.

رغم أن عقلي لم يعد حاداً كما كان، وما زلت أعاني من آثار حالتي، فقد كنت أعلم أن شيئاً ما على وشك الحدوث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى ارتطام مقزز حين أمسك القائد بتشيلو وحطمه على الأرض. تطايرت الشظايا. وبقيت بقايا الآلة ترتعش عند قدميه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكت بمسند الكرسي.

[العالم الذي تعرفه سيتغير الآن]

‘ما الذي سيفعله…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—!”

لحست شفتيّ بتوتر، أنتظر القائد أن يتحرك.

“حسناً.”

“دعنا—!”

وصلت إلى المخرج.

بانغ!

“….هل هناك طريقة لاسترداد أموالنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوى ارتطام مقزز حين أمسك القائد بتشيلو وحطمه على الأرض. تطايرت الشظايا. وبقيت بقايا الآلة ترتعش عند قدميه.

“كه…!”

‘…..’

ثلاث.

خيّم الصمت التام على المسرح بينما تحوّلت كل الأنظار إلى القائد.

ظهر إشعار نظام في رؤيتي. وبمجرد أن اجتزت العتبة، انغمس العالم في الظلام. انفك التوتر الخانق دفعة واحدة، وكادت ركبتاي تنهاران.

ببطء، دار رأسه نحونا. فجوتان سوداوان حيث كان يجب أن تكون عيناه، وغرزاته ممزقة. ضغط خانق سحق صدري.

“أليست هذه واحدة من الأعمال الشهيرة؟ لماذا لا يستطيع عزفها؟”

“أنتم… تريدون الخروج؟”

ظهر إشعار جديد، لكنه كان فارغاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشقّق صوته وانشطر، زاحفاً في الهواء كما الأظافر على العظام. هبطت درجة الحرارة. تكثفت أنفاسي أمامي، والصقيع يزحف على جلدي.

كل خطوة بدت عالية، تدق في ذهني كلما اقتربت أكثر فأكثر من المخرج.

توترت أعصابي، وبدأ تنفسي يثقل.

“ما الذي تنتظرونه؟”

“حسناً…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت للأمام، ويداي على ركبتيّ، والعرق يتساقط من وجهي.

بانغ. بانغ. بانغ!

“هاا… هاا…!”

ارتجّت الجدران بصدمات مدوية بينما انفتحت الأبواب الضخمة للمسرح في الطرف البعيد، كاشفة عن المخرج. اهتزت الغرفة بأكملها، المقاعد ترتجف، والثريات تتأرجح.

ثلاث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجمهور—تلك الهيئات الملعونة، عديمة النظرات—استداروا معاً، تحدق أعينهم الخاوية بنا.

“…..”

“اخْرُجُوا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت قبضته على الورقة، وأصابعه ترتعش فيما كانت عيناه المخاطة تتابع كل نغمة. كان يعلم أن هناك خطباً ما. كنت أراه. لكن هوسه—حاجته إلى الكمال—قيّده، رافضاً بعناد أن يتخلى عن العيب.

مزّق صراخ القائد أرجاء القاعة، كاد يحطم طبلة أذني.

خرج أنين خافت من بين شفتيّ بينما كنت أحاول التماسك، صدري يرتجف وساقاي تنبضان.

شعرت برأسي يهتز، فدفعت نفسي لأقف مستنداً إلى مسند الكرسي.

بشكل ما. بطريقة ما. نجوت…

‘أستطيع الوقوف!’

الفصل 7: المهمة أُنجزت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا مختلفاً عن السابق.

[هل أنت متأكد؟]

لم أظهر فرحتي، وأدرت ظهري للقائد.

بانغ. بانغ. بانغ!

سرت قشعريرة في ظهري لحظة أدرت وجهي، أشعر بنظرته الباردة الخبيثة.

توترت أعصابي، وبدأ تنفسي يثقل.

‘لقد أوشكت على الانتهاء. أوشكت.’

حالتي… كانت تنتكس. لكنها اختارت أسوأ لحظة ممكنة. فقط عندما شارف كل شيء على النهاية.

شعرت بكل العيون عليّ، وابتلعت ريقي بصعوبة بينما بدأت أتحرك نحو المخرج.

يا له من خيار لعين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوة.

بانغ. بانغ. بانغ!

اثنتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى ارتطام مقزز حين أمسك القائد بتشيلو وحطمه على الأرض. تطايرت الشظايا. وبقيت بقايا الآلة ترتعش عند قدميه.

ثلاث.

كل خطوة بدت عالية، تدق في ذهني كلما اقتربت أكثر فأكثر من المخرج.

كل خطوة بدت عالية، تدق في ذهني كلما اقتربت أكثر فأكثر من المخرج.

“اقتُلني فحسب.”

كنت أشعر أنني مركز انتباه الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخلفية، استمرت الموسيقى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظة التالية—

سرت قشعريرة في ظهري لحظة أدرت وجهي، أشعر بنظرته الباردة الخبيثة.

وصلت إلى المخرج.

انهالت الإهانات، كل واحدة أكثر سماً من الأخرى.

[تهانينا، لقد أنهيت السيناريو!]

وام!

ظهر إشعار نظام في رؤيتي. وبمجرد أن اجتزت العتبة، انغمس العالم في الظلام. انفك التوتر الخانق دفعة واحدة، وكادت ركبتاي تنهاران.

“ما هذا الهراء؟ إنه أسوأ… من ذي قبل.”

“هاا… هاا…!”

لا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنيت للأمام، ويداي على ركبتيّ، والعرق يتساقط من وجهي.

“ما الذي تنتظرونه؟”

“لقد… نجوت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط عامله كأنه لعبة. لعبة قاتلة…’

بشكل ما. بطريقة ما. نجوت…

مرة أخرى، خنق الصمت الأجواء.

[لقد تمكنت من استغلال ضعف القائد تجاه الكمال لإنهاء السيناريو. لقد نجحت ببراعة!]

ومع توقف القائد مرة أخرى، انهالت الإهانات من جديد. كان على وشك الانهيار، جسده كله يرتجف.

[الجوائز بانتظارك!]

دينغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، توقف.”

ظهر إشعار نظام في رؤيتي. وبمجرد أن اجتزت العتبة، انغمس العالم في الظلام. انفك التوتر الخانق دفعة واحدة، وكادت ركبتاي تنهاران.

لوّحت بيدي، أحاول إبعاد الإشعار الذي أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.

“لا أريد سماعه. قلتَ لي إن هذه كانت تجربة، صحيح؟ لقد اجتزتها، لذا دعني أرحل.”

[هل أنت متأكد؟]

[…..]

[هل تريد علاج مرضك؟ النظام قادر على ذلك. وإن لم ترغب، يمكنك دائماً الانسحاب. سيتم محو ذاكرتك عن كل شيء، وستعيش حياتك كما كانت من قبل. ولكن، هل تريد حقاً أن تعيش حياتك كما كانت؟]

ظهر إشعار جديد، لكنه كان فارغاً.

“أهِنْهُ مرة أخرى. دعه… أخبره كم كانت هذه الموسيقى سهلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بطريقته الخاصة، بدا مريباً.

كلا الخيارين سيئ، لكنني اخترت الأقل سوءاً.

[هل أنت متأكد؟]

لم أتلقَّ ردّاً فورياً. بل رأيتهم جميعاً ينظرون إليّ. يراقبون. ينتظرون. يشكّون.

ظهر إشعار آخر بعد لحظات.

“ما الذي تنتظرونه؟”

[هل أنت متأكد أنك تريد الانسحاب؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بمسند الكرسي.

“نعم، متأكد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتيّ. كانتا جافتين بشكل غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا قد أرغب في إخضاع نفسي لهذا العذاب مجدداً؟

بشكل ما. بطريقة ما. نجوت…

فقط دعني أعود إلى حياتي القديمة، الرتيبة.

…في أسوأ الأوقات.

[ماذا لو كان هناك وسيلة لعلاج مرضك؟ هل ستستمر؟]

ظهر إشعار آخر بعد لحظات.

“…..”

المرض الذي لم يتمكن أي طبيب من إيجاد علاج له، والذي زعموا أنه سيأخذ حياتي خلال بضع سنوات؟

كان دوري في الصمت.

“أنتم… تريدون الخروج؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا قلتَ للتو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نخرج.”

[يمكنك علاج مرضك]

وام!

حبست أنفاسي.

كان… يحتاج لأن يجعلها مثالية.

“يمكنه… علاج مرضي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نخرج.”

المرض الذي لم يتمكن أي طبيب من إيجاد علاج له، والذي زعموا أنه سيأخذ حياتي خلال بضع سنوات؟

خرج أنين خافت من بين شفتيّ بينما كنت أحاول التماسك، صدري يرتجف وساقاي تنبضان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحست شفتيّ. كانتا جافتين بشكل غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت قبضته على الورقة، وأصابعه ترتعش فيما كانت عيناه المخاطة تتابع كل نغمة. كان يعلم أن هناك خطباً ما. كنت أراه. لكن هوسه—حاجته إلى الكمال—قيّده، رافضاً بعناد أن يتخلى عن العيب.

[هل تريد علاج مرضك؟ النظام قادر على ذلك. وإن لم ترغب، يمكنك دائماً الانسحاب. سيتم محو ذاكرتك عن كل شيء، وستعيش حياتك كما كانت من قبل. ولكن، هل تريد حقاً أن تعيش حياتك كما كانت؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر بالمحاولة. مرة بعد مرة. محبوساً في وهمه بالكمال، مقيداً بقطعة ناقصة.

أنا… لا.

 

الموت مخيف. وكذلك الألم.

“يمكنه… علاج مرضي؟”

لكن في الوقت ذاته، كنت أكره مجرد التفكير في السيناريوهات التي عليّ مواجهتها إذا قررت القبول.

المرض الذي لم يتمكن أي طبيب من إيجاد علاج له، والذي زعموا أنه سيأخذ حياتي خلال بضع سنوات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إما أن أرفض العرض وأموت، أو أقبله وأعيش في رعب لكن أطول…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، توقف.”

يا له من خيار لعين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّت نغمة في الهواء.

[ما الذي ترغب باختياره؟]

لوّح بيده مرة أخرى.

كان لديّ جواب في ذهني، إن أردت الصراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنتيجة:

كلا الخيارين سيئ، لكنني اخترت الأقل سوءاً.

“اقتُلني فحسب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘فقط عامله كأنه لعبة. لعبة قاتلة…’

لا!

“حسناً.”

حبست أنفاسي.

[هل ترغب بقبول النظام؟]

بدأت الموسيقى من جديد.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر بالمحاولة. مرة بعد مرة. محبوساً في وهمه بالكمال، مقيداً بقطعة ناقصة.

دينغ!

شعرت برأسي يهتز، فدفعت نفسي لأقف مستنداً إلى مسند الكرسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رنّت نغمة في الهواء.

[هل ترغب بقبول النظام؟]

[تهانينا على قبولك نظام مطوّر الرعب!]

حبست أنفاسي.

[نحو مستقبل من ألعاب رهيبة!]

[لقد تمكنت من استغلال ضعف القائد تجاه الكمال لإنهاء السيناريو. لقد نجحت ببراعة!]

[العالم الذي تعرفه سيتغير الآن]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….’

مهلاً—ماذا؟

لا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[جارٍ التحميل…]

توتر جسدي بالكامل عند رؤيته.

“انتظر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتيّ. كانتا جافتين بشكل غريب.

 

اللحن ذاته. الإيقاع ذاته. كل شيء… ذاته.

يا له من خيار لعين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط