183 الإقناع
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سيتو آن هنا… أشعر به.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ سيتو آن رأسه، «رأيت كثيرين أخطر منك. لم تعطني سببًا لألتفت إليك. فقط ذاكرتي جيدة، وقرأت ملفات كل من في فصلك.»
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجدار اصطفت شاشات لا حصر لها، تُمكّن صاحب الغرفة من مراقبة معظم ما يجري في المدرسة. الشاشات كانت أشبه بعيون مغروسة في الجدار. وعلى الطاولة قربها، كاميرا وميكروفون، يمكن عبرهما إصدار الأوامر من هذا المخبأ السري.
.
لكن حين أحسّ بإصرار غاو مينغ، تلاشت ابتسامته ببطء. لقد واجه أخطر صنف من الناس، أولئك الذين يقتلون لأجل اشياء لا يراها الناس العاديون، ويخاطرون بأرواحهم لتحقيق غاياتهم.
“يبدو أن سيتو آن يختبئ هنا.”
غاو مينغ كان واثقًا. وبمجرد أن قال ذلك، بدأت كل الشاشات تتغير. بعد وميض سريع من التشويش، ظهر رجل على الكرسي. جسده مثقوب بأنابيب غريبة، بدا مريضًا. ورغم أن جلده كان متعفنًا ومظهره كالمحتضر، إلا أنه جلس باستقامة وهدوء، كأن كل شيء تحت سيطرته.
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
ابتسم بمرارة، «انظر إلى شين لو… العشرة بالمئة الذين يعيشون في المدينة الذكية هم المواطنون الحقيقيون. أما التسعون بالمئة الآخرون فليسوا سوى شخصيات غير لاعبة في لعبة.»
“غرفة مراقبة؟”
رفع غاو مينغ يده نحو قلبه، متحسسًا الألم هناك.
على الجدار اصطفت شاشات لا حصر لها، تُمكّن صاحب الغرفة من مراقبة معظم ما يجري في المدرسة. الشاشات كانت أشبه بعيون مغروسة في الجدار. وعلى الطاولة قربها، كاميرا وميكروفون، يمكن عبرهما إصدار الأوامر من هذا المخبأ السري.
حدق سيتو آن في غاو مينغ بصمت، بلا أي تغير في ملامحه. حتى غاو مينغ لم يستطع قراءة شيء من عينيه.
توسعة أكاديمية هاندي الخاصة حازت موافقة سيتو آن. لا شك أنه يقف خلف هذه الغرفة الخفية. الكلب الضخم أطلّ برأسه، أنفه يرتجف، ومخالبه معلّقة في الهواء مترددة في الدخول. كان كلبًا يشبه قط أكثر من أي شيء آخر.
غاو مينغ لم يجب، بل واصل بحثه عن حضوره الحقيقي.
“سيتو آن هنا… أشعر به.”
«أنا أجري تجربة تمس حياة كل من في المدينة. الحوادث أمر لا مفر منه، لكن موتهم سيبني عالمًا جديدًا.»
غاو مينغ كان واثقًا. وبمجرد أن قال ذلك، بدأت كل الشاشات تتغير. بعد وميض سريع من التشويش، ظهر رجل على الكرسي. جسده مثقوب بأنابيب غريبة، بدا مريضًا. ورغم أن جلده كان متعفنًا ومظهره كالمحتضر، إلا أنه جلس باستقامة وهدوء، كأن كل شيء تحت سيطرته.
«دخول عالم الظل إلى العالم الواقعي ليس شرًا، بل هو أمر محتوم. السماء ستُفتح، وكثيرون يتوقون لرؤية العالم الحقيقي.»
سيتو آن.
ذكرى الموت المطبوعـة في قلب غاو مينغ كانت كعلامة حارقة. ألم الوفيات العديدة فجّر كل أعصابه. لم يستطع ضبط نفسه، ففتح الباب قبل أن يفعل الكلب الضخم. لكن خلفه لم يكن هناك دماء ولا رعب. لم يكن هناك شبح أو وحش أيضًا. بل كانت أنظف غرفة في مبنى المكاتب. كل شيء مرتب بدقة، وكأن صاحبها مصاب بهوس النظام.
غاو مينغ ظن أنه سيشعر بالغضب أو الألم عند رؤية وجهه، لكنه لم يجد سوى رغبة جامحة في قتله وسجنه داخل غرفة العذاب.
«حين يجتاح الظل المدينة، ستهوي القوانين القائمة. ستزدهر حياة جديدة فوق الجثث. وحينها، سيشعر الجميع بدفء شمس جديدة.»
«غاو مينغ، طالب بقدرات متوسطة من الصف 13. ترتيبه التاسع في الفصل. طبيب نفسي في سجن هِين شان، لكنك فشلت في اجتياز امتحان الصحة النفسية الشهر الماضي.»
«إن لم نلتقِ، فلا بد أنك قاتل الدكتور لو. حين ظهرتُ بجسد الدكتور لو، ظهر على وجهك ذهول ورغبة قاتلة، كما لو كنت تعرف أن الطبيب الحقيقي قد مات. لكن لماذا قتلته؟ هو يعمل عندي، ونادرًا ما يظهر أمام الآخرين. كان لا بد أنك خططت للأمر مسبقًا واغتنمت الفرصة. إذن هدفك الحقيقي أنا. قتلت تابعي كي يسهل عليك قتلي لاحقًا.»
صوت سيتو آن جاء من كل مكان، من المستحيل تحديد موقعه.
“يبدو أن سيتو آن يختبئ هنا.”
“تحقيق دقيق… هل كنت تراقبني منذ البداية؟”
«العدالة مفهوم غامض. سعر البيت في المدينة الشرقية عشرة أضعاف سعره في الغربية. هل لأنها مبنية من ذهب؟ لا. بل لأن الجميع متفقون على أنها أكثر قيمة. البشر مثل ذلك أيضًا… إن كنت تمثل العدالة أو لا، فهذا رهن برأي العامة.»
لم يكن غاو مينغ يعرف النص الذي أعدّه له القدر، لكنه أدرك أن أحدهما فقط سيبقى.
«في القرن العشرين، ارتفع صوت العمال. بالمقاطعات والإضرابات أجبروا الرأسماليين على الانصياع. لكن اليوم، معظم الوظائف أخذتها الآلات والذكاء الاصطناعي. الرأسمالية لم تعد تحتاج البشر. فهل تظن أن الرأسماليين سينصاعون بعد الآن؟»
هزّ سيتو آن رأسه، «رأيت كثيرين أخطر منك. لم تعطني سببًا لألتفت إليك. فقط ذاكرتي جيدة، وقرأت ملفات كل من في فصلك.»
عند آخر جملة، حدد غاو مينغ مكانه.
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غاو مينغ لم يجب، بل واصل بحثه عن حضوره الحقيقي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«إن لم نلتقِ، فلا بد أنك قاتل الدكتور لو. حين ظهرتُ بجسد الدكتور لو، ظهر على وجهك ذهول ورغبة قاتلة، كما لو كنت تعرف أن الطبيب الحقيقي قد مات. لكن لماذا قتلته؟ هو يعمل عندي، ونادرًا ما يظهر أمام الآخرين. كان لا بد أنك خططت للأمر مسبقًا واغتنمت الفرصة. إذن هدفك الحقيقي أنا. قتلت تابعي كي يسهل عليك قتلي لاحقًا.»
غاو مينغ لم يجب، بل واصل بحثه عن حضوره الحقيقي.
حدق سيتو آن في غاو مينغ بصمت، بلا أي تغير في ملامحه. حتى غاو مينغ لم يستطع قراءة شيء من عينيه.
“وهذا هو الفرق الأكبر بيني وبينك.”
«إن كان الأمر كذلك، فلا بد أنك رأيتني من قبل ولديك سبب راسخ لقتلي.»
عند آخر جملة، حدد غاو مينغ مكانه.
صورة غاو مينغ انعكست في عينيه، وصوت سيتو آن صار كأنه يحدّث صديقًا قديمًا، «قل لي، ما هو السبب؟ المال؟ السلطة؟ الانتقام؟ أم حماية الآخرين؟»
لم يكن غاو مينغ يعرف النص الذي أعدّه له القدر، لكنه أدرك أن أحدهما فقط سيبقى.
عندما رأى سيتو آن غاو مينغ غير منزعج وهو يواصل البحث عن مكانه الحقيقي، ابتسم. أشرقت عيناه إعجابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو مينغ ظن أنه سيشعر بالغضب أو الألم عند رؤية وجهه، لكنه لم يجد سوى رغبة جامحة في قتله وسجنه داخل غرفة العذاب.
«في الحقيقة، مقارنة بسوو جون، آمالي فيك أكبر. أستطيع أن أمنحك كل ما تريد: مالًا، سلطة… في حدود المدينة الشرقية، أستطيع أن أجلبها لك.»
ابتسم بمرارة، «انظر إلى شين لو… العشرة بالمئة الذين يعيشون في المدينة الذكية هم المواطنون الحقيقيون. أما التسعون بالمئة الآخرون فليسوا سوى شخصيات غير لاعبة في لعبة.»
لكن حين أحسّ بإصرار غاو مينغ، تلاشت ابتسامته ببطء. لقد واجه أخطر صنف من الناس، أولئك الذين يقتلون لأجل اشياء لا يراها الناس العاديون، ويخاطرون بأرواحهم لتحقيق غاياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تفعل هذا من أجل العدالة؟»
«هل تفعل هذا من أجل العدالة؟»
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
ارتدّ سيتو آن إلى الوراء قليلًا.
«في الحقيقة، مقارنة بسوو جون، آمالي فيك أكبر. أستطيع أن أمنحك كل ما تريد: مالًا، سلطة… في حدود المدينة الشرقية، أستطيع أن أجلبها لك.»
«العدالة مفهوم غامض. سعر البيت في المدينة الشرقية عشرة أضعاف سعره في الغربية. هل لأنها مبنية من ذهب؟ لا. بل لأن الجميع متفقون على أنها أكثر قيمة. البشر مثل ذلك أيضًا… إن كنت تمثل العدالة أو لا، فهذا رهن برأي العامة.»
ثم نظر مباشرة إلى غاو مينغ وسأله، «هل التقينا من قبل؟»
«أنا نائب رئيس مركز التحقيق وأحمي هان هاي. وأنت؟ تتحالف مع الأشباح. أنت وأصحابك دمرتم المدرسة وأطلقتم العنان للشذوذ. فمن تظن أنه يقف في صف العدالة؟ من الذي سينقذ الناس أكثر؟»
«في الحقيقة، مقارنة بسوو جون، آمالي فيك أكبر. أستطيع أن أمنحك كل ما تريد: مالًا، سلطة… في حدود المدينة الشرقية، أستطيع أن أجلبها لك.»
بعد أن قتل غاو مينغ أكثر أتباعه قيمة، وجّه سيتو آن أنظاره نحوه.
حدق سيتو آن في غاو مينغ بصمت، بلا أي تغير في ملامحه. حتى غاو مينغ لم يستطع قراءة شيء من عينيه.
«انتزعتُ أكاديمية هاندي من يان شيتشي، وحولتها إلى مائدة وليمة للعالم الظلي. قد تراني قاسيًا، لكن لولاي لمات عدد أكبر.»
«دخول عالم الظل إلى العالم الواقعي ليس شرًا، بل هو أمر محتوم. السماء ستُفتح، وكثيرون يتوقون لرؤية العالم الحقيقي.»
«أنا أجري تجربة تمس حياة كل من في المدينة. الحوادث أمر لا مفر منه، لكن موتهم سيبني عالمًا جديدًا.»
«أنا أجري تجربة تمس حياة كل من في المدينة. الحوادث أمر لا مفر منه، لكن موتهم سيبني عالمًا جديدًا.»
كان سيتو آن مطمئنًا، بل كأنه يستمتع. الباب مسدود، وهو موجود في مكان ما من الغرفة.
«إن لم نلتقِ، فلا بد أنك قاتل الدكتور لو. حين ظهرتُ بجسد الدكتور لو، ظهر على وجهك ذهول ورغبة قاتلة، كما لو كنت تعرف أن الطبيب الحقيقي قد مات. لكن لماذا قتلته؟ هو يعمل عندي، ونادرًا ما يظهر أمام الآخرين. كان لا بد أنك خططت للأمر مسبقًا واغتنمت الفرصة. إذن هدفك الحقيقي أنا. قتلت تابعي كي يسهل عليك قتلي لاحقًا.»
«في القرن العشرين، ارتفع صوت العمال. بالمقاطعات والإضرابات أجبروا الرأسماليين على الانصياع. لكن اليوم، معظم الوظائف أخذتها الآلات والذكاء الاصطناعي. الرأسمالية لم تعد تحتاج البشر. فهل تظن أن الرأسماليين سينصاعون بعد الآن؟»
غاو مينغ كان واثقًا. وبمجرد أن قال ذلك، بدأت كل الشاشات تتغير. بعد وميض سريع من التشويش، ظهر رجل على الكرسي. جسده مثقوب بأنابيب غريبة، بدا مريضًا. ورغم أن جلده كان متعفنًا ومظهره كالمحتضر، إلا أنه جلس باستقامة وهدوء، كأن كل شيء تحت سيطرته.
ابتسم بمرارة، «انظر إلى شين لو… العشرة بالمئة الذين يعيشون في المدينة الذكية هم المواطنون الحقيقيون. أما التسعون بالمئة الآخرون فليسوا سوى شخصيات غير لاعبة في لعبة.»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«هان هاي لم تتحول إلى شين لو بسببي أو بسبب أمثالي. نحن نقاتل ضد ذلك في أماكن لا تراها.»
صورة غاو مينغ انعكست في عينيه، وصوت سيتو آن صار كأنه يحدّث صديقًا قديمًا، «قل لي، ما هو السبب؟ المال؟ السلطة؟ الانتقام؟ أم حماية الآخرين؟»
«دخول عالم الظل إلى العالم الواقعي ليس شرًا، بل هو أمر محتوم. السماء ستُفتح، وكثيرون يتوقون لرؤية العالم الحقيقي.»
عندما رأى سيتو آن غاو مينغ غير منزعج وهو يواصل البحث عن مكانه الحقيقي، ابتسم. أشرقت عيناه إعجابًا.
«حين يجتاح الظل المدينة، ستهوي القوانين القائمة. ستزدهر حياة جديدة فوق الجثث. وحينها، سيشعر الجميع بدفء شمس جديدة.»
«العدالة مفهوم غامض. سعر البيت في المدينة الشرقية عشرة أضعاف سعره في الغربية. هل لأنها مبنية من ذهب؟ لا. بل لأن الجميع متفقون على أنها أكثر قيمة. البشر مثل ذلك أيضًا… إن كنت تمثل العدالة أو لا، فهذا رهن برأي العامة.»
“وأنت… دعني أسألك. هل تريد أن تكون أحمقًا يكمّم عينيه عن الحقيقة، ويموت على سرير المستشفى بأنابيب تخترق جسده؟ أم أن تضرب الزجاج بقبضتك وتنظر إلى العالم خارج النافذة؟”
غاو مينغ لم يجب، بل واصل بحثه عن حضوره الحقيقي.
عند آخر جملة، حدد غاو مينغ مكانه.
«إن لم نلتقِ، فلا بد أنك قاتل الدكتور لو. حين ظهرتُ بجسد الدكتور لو، ظهر على وجهك ذهول ورغبة قاتلة، كما لو كنت تعرف أن الطبيب الحقيقي قد مات. لكن لماذا قتلته؟ هو يعمل عندي، ونادرًا ما يظهر أمام الآخرين. كان لا بد أنك خططت للأمر مسبقًا واغتنمت الفرصة. إذن هدفك الحقيقي أنا. قتلت تابعي كي يسهل عليك قتلي لاحقًا.»
“لو كان شخصًا آخر، ربما انطلت عليه كلماتك… لكنني أعرفك جيدًا. كل ما تفعله لأجل مصلحتك. تريد أن تتحرر من قيود القدر فقط لتصير أنت من يصنع القواعد ويسيطر على الآخرين. وإن نجحت، ستصبح أنت القدر الجديد.”
“وهذا هو الفرق الأكبر بيني وبينك.”
رفع غاو مينغ يده نحو قلبه، متحسسًا الألم هناك.
“سيتو آن هنا… أشعر به.”
“وهذا هو الفرق الأكبر بيني وبينك.”
سيتو آن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انا احب سيتو آن… لا أحد يشتم سمعانك
صورة غاو مينغ انعكست في عينيه، وصوت سيتو آن صار كأنه يحدّث صديقًا قديمًا، «قل لي، ما هو السبب؟ المال؟ السلطة؟ الانتقام؟ أم حماية الآخرين؟»
«أنا أجري تجربة تمس حياة كل من في المدينة. الحوادث أمر لا مفر منه، لكن موتهم سيبني عالمًا جديدًا.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
