You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 180

180 جبروت غاو يون

180 جبروت غاو يون

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في مواجهة “مبارزة الجبناء”، كان الطرف الأكثر جبنًا أو الأكثر عقلانية عادةً يتراجع لتجنب أسوأ النتائج.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

تبدلت الشارات على صدور أعضاء مجلس الطلبة. تحولت إلى بقع لحمية باهتة اللون، وكل صورة خلف الشارة مختلفة، وكأن أجساد أصحابها قُطعت وأُدمجت فيها. بعضهم ارتعب وحاول انتزاعها، لكن كلما قاوموا، غاصت أنياب الشارات أعمق في أجسادهم.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

كان لدى سيتو آن انطباع عميق عن الفيضان الذي حدث في “لي سان” قبل سنوات عديدة. بعد الحادثة، زار بنفسه الموقع حيث كان الفيضان أشد فتكًا.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكني مؤمن بأنه سيعود. أنا واثق تمامًا… لأنه قدرنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

.

لكن سيتو آن، باعتباره مؤسس أكاديمية هاندي الخاصة والمستفيد الأكبر منها، كان كل ما فعله يهدف إلى دفعه ليصبح ممثل العالم الظلي. وبمجرد أن ينجح، ومع مكانته كمدير لمركز التحقيق في شرق مدينة هان هاي، كان بوسعه أن يسيطر على هان هاي بأسرها.

كان لدى سيتو آن انطباع عميق عن الفيضان الذي حدث في “لي سان” قبل سنوات عديدة. بعد الحادثة، زار بنفسه الموقع حيث كان الفيضان أشد فتكًا.

بدا الرئيس وكأنه أدرك جوهر “مرض الخوف”. لقد سمح فقط بمغادرة غير المصابين. أما كل مريض فعليه أن يبقى ليواجه مخاوفه.

قُتل الكثيرون في ذلك الحادث. ومن الناحية النظرية، كان ينبغي أن تتراكم طاقة الشر بكثرة هناك. لكن، ولدهشته، لم يستطع استشعار أي ضغينة في شارع “مين لونغ”، حيث ضرب الفيضان بأعنف صورة. بدا وكأن أشباح الماء قد رحلت مع الفيضان.

“انزلوا تحت الأرض! ثبّتوا الأساس!” كان الرئيس آخر من تبقّى. حاول المستحيل. لكن فجأة شعر بألم في ذراعه حيث ارتدى شارة مجلس الطلبة. غرست الشارة نفسها في جسده كأنها نبتت أسنانًا. ثم استرخى جبينه، وتلاشت النيران في عينيه، وبدا كأنه شخص آخر. واقفًا بين الفيضان والعاصفة، غيّر أمره:

السؤال الذي حيّره لسنوات طويلة وجد إجابته أخيرًا.

“لا أحد يمكنه أن يهددني. إن انهارت المدرسة، يمكنني إعادة بنائها. لا بأس إن انتظرت عشر سنوات أخرى. لكن عليَّ أن أقضي على المصدر الذي يزرع في داخلي الخوف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المتسامي الذي إتبعه، الخالد الجسدي، ظهر في القاعة، والفيضان اندلع في مبنى الأنشطة. لماذا أزهرت البذور التي زرعتها عرضًا قبل سنوات فجأة هنا؟” وعي سيتو آن المزروع في جسد الدكتور لو شعر بانقباض شديد. “أكاد ألمس وجود القدر… أهو أمر لا يمكن تجنبه؟”

.

في مواجهة “مبارزة الجبناء”، كان الطرف الأكثر جبنًا أو الأكثر عقلانية عادةً يتراجع لتجنب أسوأ النتائج.

السؤال الذي حيّره لسنوات طويلة وجد إجابته أخيرًا.

لكن سيتو آن، باعتباره مؤسس أكاديمية هاندي الخاصة والمستفيد الأكبر منها، كان كل ما فعله يهدف إلى دفعه ليصبح ممثل العالم الظلي. وبمجرد أن ينجح، ومع مكانته كمدير لمركز التحقيق في شرق مدينة هان هاي، كان بوسعه أن يسيطر على هان هاي بأسرها.

.

إلا أن جشعه الذي لا قاع له أعمى بصيرته وهو على مشارف النجاح.

لكن سيتو آن، باعتباره مؤسس أكاديمية هاندي الخاصة والمستفيد الأكبر منها، كان كل ما فعله يهدف إلى دفعه ليصبح ممثل العالم الظلي. وبمجرد أن ينجح، ومع مكانته كمدير لمركز التحقيق في شرق مدينة هان هاي، كان بوسعه أن يسيطر على هان هاي بأسرها.

“لا أحد يمكنه أن يهددني. إن انهارت المدرسة، يمكنني إعادة بنائها. لا بأس إن انتظرت عشر سنوات أخرى. لكن عليَّ أن أقضي على المصدر الذي يزرع في داخلي الخوف.”

كان لدى سيتو آن انطباع عميق عن الفيضان الذي حدث في “لي سان” قبل سنوات عديدة. بعد الحادثة، زار بنفسه الموقع حيث كان الفيضان أشد فتكًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مقارنةً بإنقاذ المدرسة، كان سيتو آن يريد قتل غاو مينغ أكثر، وفهم ما يحدث. لذلك اتخذ الخيار الأشد جنونًا. لم يتراجع، ولم يسمح لأحد بالرحيل. أطلق سراح جميع الأطفال الأشباح الذين كان يخفيهم داخل مبنى المكاتب.

“لن يغادر أحد هذه المدرسة. لن ينجو شيء منها.”

يان شيتشي ركزت على الأطفال الذين يعانون اضطرابات عقلية وساعدتهم على الخروج من الظلال. لكن سيتو آن، بعدما استحوذ على المدرسة، ركز أيضًا على هؤلاء الأطفال، إلا أنه ساقهم إلى غرف خاصة ليعذبهم. حوّلهم إلى وحوش. أمّا أكثر الوحوش اعوجاجًا وتشوهًا فكانوا مؤهلين ليصبحوا “أبناءه” ويحظوا بحبه الأبوي المريض.

“قانون المدرسة رقم 131: من يحوّل أي طالب إلى وحش سيموت.”

أبواب مبنى المكاتب انفتحت. العيون المتربصة في الظلام كانت تنذر بالخطر. لم يكن بوسع سيتو آن أن يخلق أشباحًا عظيمة المستوى، بل استعار بركة العالم الظلي وجمع كل الضغائن المتراكمة من الأطفال الآخرين ليزرعها في كيان واحد. عادةً لم يكن يواجه قوانين المدرسة، لأنه كان يدّخر قوته. لكنه اختار إطلاقها في تلك اللحظة. تحت المطر، تناثرت خصل الشعر واللحم الممزق حول نوافذ مبنى المكاتب. لقد كان المبنى بأسره مستودعًا لمصحّته التجريبية، وكل من أُرسل إلى هناك كان هدفًا لتجاربه.

تبدلت الشارات على صدور أعضاء مجلس الطلبة. تحولت إلى بقع لحمية باهتة اللون، وكل صورة خلف الشارة مختلفة، وكأن أجساد أصحابها قُطعت وأُدمجت فيها. بعضهم ارتعب وحاول انتزاعها، لكن كلما قاوموا، غاصت أنياب الشارات أعمق في أجسادهم.

مع اندفاع الفيضان، كان أول ما خطر ببال رئيس مجلس الطلبة هو الانسحاب. لو أن غاو مينغ أو سيتو آن تعاونا معه، لكان من الممكن كبح الآخر وحماية المدرسة. لكن لسوء حظه، كان عليه أن يتعامل مع مجنونين اثنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

“انزلوا تحت الأرض! ثبّتوا الأساس!” كان الرئيس آخر من تبقّى. حاول المستحيل. لكن فجأة شعر بألم في ذراعه حيث ارتدى شارة مجلس الطلبة. غرست الشارة نفسها في جسده كأنها نبتت أسنانًا. ثم استرخى جبينه، وتلاشت النيران في عينيه، وبدا كأنه شخص آخر. واقفًا بين الفيضان والعاصفة، غيّر أمره:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خذوا أشجع الطلاب إلى أطول مبنى ليلجأوا إليه. أما الآخرون فليبقوا. سنقتله أولًا…” أشار إلى الدكتور لو، ثم إلى الحافلات قرب مبنى المكاتب. “وبعدها، اقتلوهم. لا تدعوا أحدًا يغادر المدرسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المتسامي الذي إتبعه، الخالد الجسدي، ظهر في القاعة، والفيضان اندلع في مبنى الأنشطة. لماذا أزهرت البذور التي زرعتها عرضًا قبل سنوات فجأة هنا؟” وعي سيتو آن المزروع في جسد الدكتور لو شعر بانقباض شديد. “أكاد ألمس وجود القدر… أهو أمر لا يمكن تجنبه؟”

بدا الرئيس وكأنه أدرك جوهر “مرض الخوف”. لقد سمح فقط بمغادرة غير المصابين. أما كل مريض فعليه أن يبقى ليواجه مخاوفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلال القطعة الممزقة، أمكن رؤية أن جسد الرئيس كله منقوش باللعنات. فإذا انتهك أحد قوانين المدرسة، تلاحقه لعنة غاو يون.

تخلت القوانين الثلاثة عن المدرسة. والعربات الثلاث انطلقت بلا تباطؤ، مسرعة نحوها.

بدا الرئيس وكأنه أدرك جوهر “مرض الخوف”. لقد سمح فقط بمغادرة غير المصابين. أما كل مريض فعليه أن يبقى ليواجه مخاوفه.

“مم تخافون؟ أقصى ما قد يحدث هو الموت. لا شيء أسوأ من أن تُحرم حتى من الموت. إن الحياة بلا معنى. لقد منحتكم بداية جديدة لم ترَها أعينكم من قبل.” لمس الرئيس قطرة المطر الساقطة، وكأنه يلاعب القدر بيديه.

قُتل الكثيرون في ذلك الحادث. ومن الناحية النظرية، كان ينبغي أن تتراكم طاقة الشر بكثرة هناك. لكن، ولدهشته، لم يستطع استشعار أي ضغينة في شارع “مين لونغ”، حيث ضرب الفيضان بأعنف صورة. بدا وكأن أشباح الماء قد رحلت مع الفيضان.

تبدلت الشارات على صدور أعضاء مجلس الطلبة. تحولت إلى بقع لحمية باهتة اللون، وكل صورة خلف الشارة مختلفة، وكأن أجساد أصحابها قُطعت وأُدمجت فيها. بعضهم ارتعب وحاول انتزاعها، لكن كلما قاوموا، غاصت أنياب الشارات أعمق في أجسادهم.

إلا أن جشعه الذي لا قاع له أعمى بصيرته وهو على مشارف النجاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قبل موتي، جاءني الجميع يتوسل إلي أن أنقذهم؛ وبعد موتي، أرادوا جميعًا أن يتخلوا عني وينسوني. لقد مر عقد كامل. لم يتغير شيء. قبل أن أموت، سعيتُم جاهدين لتجدوني لأصبح صانع القوانين الجديد؛ وبعد أن أموت مرة أخرى، هل ستتناسونني كما فعلتم قبل عشر سنوات؟”

في مواجهة “مبارزة الجبناء”، كان الطرف الأكثر جبنًا أو الأكثر عقلانية عادةً يتراجع لتجنب أسوأ النتائج.

شيئًا فشيئًا، تغلّب كل من يحمل الشارة على خوفه، لكن أعينهم غدت غريبة لا يعرفونها.

حاول بعض أعضاء المجلس الذين ما زالوا أسوياء إنقاذ الطلاب غير المصابين بمرض الخوف. بينما غاو يون استحوذ على من سقط منهم تحت المرض. كان يلتهم الأرواح المكسورة التي لوثها الخوف. ظهرت على زيه بقع دم إضافية. حتى العاصفة لم تستطع غسلها. حتى أشباح الماء المجنونة تنحت بعيدًا عنه. وقف في قلب الفيضان، وبجسده شقّ الموج.

“ألم تكونوا تبحثون عني؟ لقد صنعت كل شارة من جلدي بيدي. ألا تستطيعون تمييزي بعد؟” بلل المطر وجهه، ومع غزارة العاصفة بدأ الرئيس وأعضاء المجلس من خلفه يتخذون ملامح غاو يون.

“لا أحد يمكنه أن يهددني. إن انهارت المدرسة، يمكنني إعادة بنائها. لا بأس إن انتظرت عشر سنوات أخرى. لكن عليَّ أن أقضي على المصدر الذي يزرع في داخلي الخوف.”

“في ذلك النفق المظلم المليء بجثث أصدقائي، تمزق جسدي إلى أشلاء صغيرة. رافقته عبر كل موت وولادة. رأيت السماء الليلية والفجر الوشيك!

بدا الرئيس وكأنه أدرك جوهر “مرض الخوف”. لقد سمح فقط بمغادرة غير المصابين. أما كل مريض فعليه أن يبقى ليواجه مخاوفه.

ذكرياتي لا تتجاوز طول نفق، وعالمي هو موت متكرر وألم لا ينتهي.

“في ذلك النفق المظلم المليء بجثث أصدقائي، تمزق جسدي إلى أشلاء صغيرة. رافقته عبر كل موت وولادة. رأيت السماء الليلية والفجر الوشيك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكني مؤمن بأنه سيعود. أنا واثق تمامًا… لأنه قدرنا.”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

حاول بعض أعضاء المجلس الذين ما زالوا أسوياء إنقاذ الطلاب غير المصابين بمرض الخوف. بينما غاو يون استحوذ على من سقط منهم تحت المرض. كان يلتهم الأرواح المكسورة التي لوثها الخوف. ظهرت على زيه بقع دم إضافية. حتى العاصفة لم تستطع غسلها. حتى أشباح الماء المجنونة تنحت بعيدًا عنه. وقف في قلب الفيضان، وبجسده شقّ الموج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلال القطعة الممزقة، أمكن رؤية أن جسد الرئيس كله منقوش باللعنات. فإذا انتهك أحد قوانين المدرسة، تلاحقه لعنة غاو يون.

وفي ذات الوقت، سال الدم من عيني الدكتور لو فجأة. تعفنت بشرته. رفع يده ليلمس وجهه، محدقًا في الرئيس بذهول.

“لا أحد يمكنه أن يهددني. إن انهارت المدرسة، يمكنني إعادة بنائها. لا بأس إن انتظرت عشر سنوات أخرى. لكن عليَّ أن أقضي على المصدر الذي يزرع في داخلي الخوف.”

ملامح الرئيس لم تتغير، لكن قطعة جلد على ذراعه جفّت. مزقها بيده، وكان على ظهرها مكتوب:

يان شيتشي ركزت على الأطفال الذين يعانون اضطرابات عقلية وساعدتهم على الخروج من الظلال. لكن سيتو آن، بعدما استحوذ على المدرسة، ركز أيضًا على هؤلاء الأطفال، إلا أنه ساقهم إلى غرف خاصة ليعذبهم. حوّلهم إلى وحوش. أمّا أكثر الوحوش اعوجاجًا وتشوهًا فكانوا مؤهلين ليصبحوا “أبناءه” ويحظوا بحبه الأبوي المريض.

“قانون المدرسة رقم 131: من يحوّل أي طالب إلى وحش سيموت.”

“مم تخافون؟ أقصى ما قد يحدث هو الموت. لا شيء أسوأ من أن تُحرم حتى من الموت. إن الحياة بلا معنى. لقد منحتكم بداية جديدة لم ترَها أعينكم من قبل.” لمس الرئيس قطرة المطر الساقطة، وكأنه يلاعب القدر بيديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن خلال القطعة الممزقة، أمكن رؤية أن جسد الرئيس كله منقوش باللعنات. فإذا انتهك أحد قوانين المدرسة، تلاحقه لعنة غاو يون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلال القطعة الممزقة، أمكن رؤية أن جسد الرئيس كله منقوش باللعنات. فإذا انتهك أحد قوانين المدرسة، تلاحقه لعنة غاو يون.

لقد كُتبت القوانين مسبقًا، وإذا جرى تفعيل أحدها، انطلقت لعنتها المقابلة. كانت هذه إحدى قوى غاو يون. ربما قوة متفرّدة بالقدر ذاته.

في مواجهة “مبارزة الجبناء”، كان الطرف الأكثر جبنًا أو الأكثر عقلانية عادةً يتراجع لتجنب أسوأ النتائج.

“لن يغادر أحد هذه المدرسة. لن ينجو شيء منها.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“في ذلك النفق المظلم المليء بجثث أصدقائي، تمزق جسدي إلى أشلاء صغيرة. رافقته عبر كل موت وولادة. رأيت السماء الليلية والفجر الوشيك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط