172 أمر الموت
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قفوا بوجه تلك الشبح القبيحة والمتحورة! أخروا الوقت لحين وصول أفراد الأمن!” رد المحققون بشجاعة، لم يهابوا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت تعبيرات يو ليانغ. لم يكن قادرًا على تحديد إذا كان الآخرون سمًا أم لا، لكنه كان متأكدًا أن غاو مينغ كان هو السم. فقد قابل يو ليانغ غاو مينغ مرتين، وفي المرتين حدثت أشياء مروعة. في المرة الأخيرة، رسم غاو مينغ وشيا يانغ رسومات مشوهة على كابوسه. لو لم يكن من أجل خاطر يان تشيشي، لكان انفجر. وهذه المرة، كانت الأمور أسوأ.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“العمة كثيرة الأفواه، ابتعدي!” اقتحم غاو مينغ باب الفصل وتدحرج مع محقق. أمسك بالعمة. “الأمن هنا!”
Arisu-san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يكن غاو يون فقط، بل كان سيتو آن أيضًا يستهدف يو ليانغ. كان المحققون الذين أرسلهم إلى صف التطبيق الاجتماعي ملعونين.
.
“أفواهكم نتنة! هل أكلتم الروث؟” كانت العمة كثيرة الأفواه غاضبة جدًا، لكنها لم تقتل. أمسك أحد المحققين وأرادت تمزيق فمه.
.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لقد اكتشف يو ليانغ في وقت مبكر جدًا أنه كان مختلفًا عن بقية الأشباح الكبار في المدرسة. باستثناء يان تشيشي، كان باقي الأشباح الكبرى لا يستطيعون التحرك سوى داخل غرفة الضغينة الخاصة بهم، وكانوا يستخدمون غضبهم لتغيير محيطهم. أما هو، فكان قادرًا على خلق كابوس خاص به بالكامل.
لم يكن غاو يون فقط، بل كان سيتو آن أيضًا يستهدف يو ليانغ. كان المحققون الذين أرسلهم إلى صف التطبيق الاجتماعي ملعونين.
“هل يمكن للمرء أن يعيد إنشاء كابوس من الذاكرة؟” بدا أن هذه هي الفجوة بين غرف الضغينة والمنازل المسكونة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
لكن ما لم يكن يتوقعه هو أن يفقد كابوسه السيطرة يومًا ما. فقد بدأ هذا الكابوس يعارضه ويهاجم روحه. كانت الظلال تمتد على جسده، تمزق أعماقه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
هل هو من ذلك الصف مرة أخرى؟ تساءل يو ليانغ، حيث كانت له ذكريات عميقة عن الصف 13. على مر السنين، كان هناك شخص واحد فقط استطاع أن يخرج من كابوسه وهو يبتسم، وكان ذلك الشخص من الصف 13.
“ستتوفر الفرص في المستقبل. بعد أن أصبح قائد المقر، سأجعلك تمزقين أفواه هؤلاء الثرثارين كل يوم!” حاول غاو مينغ إقناع العمة كثيرة الأفواه. “هذه مدينة كابوسية هي ذاكرة شبح كبير. ربما يوجد شخص آخر أكثر توترًا منا الآن.”
“يجب أن أقتلعهم جميعًا.” مد يو ليانغ يده اليسرى نحو الجدار، لكنه اكتشف أنه لا يستطيع أن يندمج في كابوسه. كمالك للكابوس، كان هو نفسه محاصرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز محقق يرتدي زيًا أسود من نافذة الزجاج ليهبط في الممر. ظهرت “العمة كثيرة الأفواه” غاضبة، قائلة:
هل أنا هدفهم؟ ركض يو ليانغ خارج المكتبة. رأى أن الضباب الدموي الكثيف قد غمر كل شيء. كانت الشعيرات الدقيقة تنمو على جدران كل مبنى كما لو كانت كرومًا. أولاً، كانت هناك رسومات معادية، ثم تبعتها تلك الشعيرات الدموية الغريبة. شعر يو ليانغ أنه بدأ يضعف بسرعة.
“ستتوفر الفرص في المستقبل. بعد أن أصبح قائد المقر، سأجعلك تمزقين أفواه هؤلاء الثرثارين كل يوم!” حاول غاو مينغ إقناع العمة كثيرة الأفواه. “هذه مدينة كابوسية هي ذاكرة شبح كبير. ربما يوجد شخص آخر أكثر توترًا منا الآن.”
“إنها فخ!”
“أخي ليانغ، قواعد المدرسة تريد استخدام كابوسك في تجاربها! أخيرًا فهمت الآن. مصيرك هو البقاء في كابوسك. الصف 13 هو السم الذي يقاوم المصير والواقع!”
كان يو ليانغ يعرف الوضع في المدرسة جيدًا. كانت قواعد سيتو آن قد خدعت طلاب الصف 13 وأدخلتهم إلى المدرسة. أراد أن يستخدم ارتباطهم مع غاو يون لاكتشاف أجزاء من ذكرياته المتناثرة في أنحاء المدرسة، ثم يستولي على المدرسة. كان غاو يون يفهم الطلاب أفضل من سيتو آن، لأنهم كانوا “مآسي تمشي”. لذلك، خطط لاستخدام الصف 13 لتلويث يو ليانغ وضرب مبنى المختبر مرة واحدة.
“أريد أن أمزق أفواههم.”
غطت الظلال بشرة يو ليانغ البيضاء. لم يستطع فهم كيفية قيام الطلاب بذلك.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“إنهم مثل مجموعة من البالغين الفاشلين. لا أحد منهم سعيد. كيف لهم أن يؤثروا في الكابوس بشكل كبير إلى هذا الحد؟”
هل أنا هدفهم؟ ركض يو ليانغ خارج المكتبة. رأى أن الضباب الدموي الكثيف قد غمر كل شيء. كانت الشعيرات الدقيقة تنمو على جدران كل مبنى كما لو كانت كرومًا. أولاً، كانت هناك رسومات معادية، ثم تبعتها تلك الشعيرات الدموية الغريبة. شعر يو ليانغ أنه بدأ يضعف بسرعة.
بدأت المارة الذين شكلهم كابوس يو ليانغ في التصرف. لم يعودوا كالجثث الخاملة، بل بدأوا بالصراخ في جنون وألم. في الصورة الكبيرة، قد يكون يأس الفرد ضئيلًا، لكن انهيار المجتمع بالكامل يبدأ غالبًا من يأس بسيط.
“العمة كثيرة الأفواه، ابتعدي!” اقتحم غاو مينغ باب الفصل وتدحرج مع محقق. أمسك بالعمة. “الأمن هنا!”
“إن وجود الظلال والموت بهذا الثقل! هل جاء هؤلاء الطلاب من الواقع أم من الجحيم؟ هل أصبح البشر بهذا الجنون بعد موتي؟” لم يشعر يو ليانغ بالفرح منذ وقت طويل، بل أصبح أكثر حزنًا. وقبل أن يستوعب كل شيء، سمع صوتًا ضخمًا يأتي من ملاذه، مبنى الرياضيات.
“إنهم مثل مجموعة من البالغين الفاشلين. لا أحد منهم سعيد. كيف لهم أن يؤثروا في الكابوس بشكل كبير إلى هذا الحد؟”
دخول المحققين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
قفز محقق يرتدي زيًا أسود من نافذة الزجاج ليهبط في الممر. ظهرت “العمة كثيرة الأفواه” غاضبة، قائلة:
“إن وجود الظلال والموت بهذا الثقل! هل جاء هؤلاء الطلاب من الواقع أم من الجحيم؟ هل أصبح البشر بهذا الجنون بعد موتي؟” لم يشعر يو ليانغ بالفرح منذ وقت طويل، بل أصبح أكثر حزنًا. وقبل أن يستوعب كل شيء، سمع صوتًا ضخمًا يأتي من ملاذه، مبنى الرياضيات.
“الجميع يقول إنني جميلة. أنتم دائمًا تصفونني بالقبح!”
كان يو ليانغ يريد أيضًا أن يطرد الطلاب، لكنه حتى هو نفسه لم يتمكن من مغادرة كابوسه. كانت ذاكراته ملوثة. كانت قواعد المدرسة وسيتو آن يخططان لهذا منذ فترة طويلة.
من هي هذه العمة كثيرة الأفواه؟ في ذاكرة يو ليانغ، لم تكن هذه المرأة المتوسطة العمر موجودة.
“العمة كثيرة الأفواه، ابتعدي!” اقتحم غاو مينغ باب الفصل وتدحرج مع محقق. أمسك بالعمة. “الأمن هنا!”
“مزق بطاقة المعلم! أخبروا الرئيس! هناك أشباح تتجاوز الهدف في الكابوس. هذه حالة شذوذ من المستوى الثالث!” بدأ المحققون بالعمل معًا وتابعوا الخطة للاتصال بقواعد سيتو آن خارج الكابوس. وعندما مزقوا بطاقة المعلم التي تحمل صورة سيتو آن، بدأت المباني في الكابوس ترتجف. كانت قوة ما تهاجم كابوس يو ليانغ من الخارج.
“أي ثمن؟”
لم يكن غاو يون فقط، بل كان سيتو آن أيضًا يستهدف يو ليانغ. كان المحققون الذين أرسلهم إلى صف التطبيق الاجتماعي ملعونين.
دخول المحققين
“لا تهرب!” قفزت العمة كثيرة الأفواه من النافذة لملاحقة المحققين.
.
“قفوا بوجه تلك الشبح القبيحة والمتحورة! أخروا الوقت لحين وصول أفراد الأمن!” رد المحققون بشجاعة، لم يهابوا.
“إنهم مثل مجموعة من البالغين الفاشلين. لا أحد منهم سعيد. كيف لهم أن يؤثروا في الكابوس بشكل كبير إلى هذا الحد؟”
“أفواهكم نتنة! هل أكلتم الروث؟” كانت العمة كثيرة الأفواه غاضبة جدًا، لكنها لم تقتل. أمسك أحد المحققين وأرادت تمزيق فمه.
“إنهم مثل مجموعة من البالغين الفاشلين. لا أحد منهم سعيد. كيف لهم أن يؤثروا في الكابوس بشكل كبير إلى هذا الحد؟”
“العمة كثيرة الأفواه، ابتعدي!” اقتحم غاو مينغ باب الفصل وتدحرج مع محقق. أمسك بالعمة. “الأمن هنا!”
“يجب أن أقتلعهم جميعًا.” مد يو ليانغ يده اليسرى نحو الجدار، لكنه اكتشف أنه لا يستطيع أن يندمج في كابوسه. كمالك للكابوس، كان هو نفسه محاصرًا.
لم يكن المحققون الذين شاركوا في الصف بسيطين. وبينما كان الاثنان لا يزالان غير متحركين، أمسك كل منهما بيد الآخر ليكشف عن السوار الأحمر حول معاصمهما بعد ملاحظتهما للعمة كثيرة الأفواه وغاو مينغ. كان السوار قد فقد معظم وظائفه، ولم يحتفظ إلا بالوظيفة الأبسط للتواصل. أولئك الذين كانوا بحاجة إلى السوار للتواصل لم يكونوا بشريين.
Arisu-san
“اهربوا!” لم يمنحهم غاو مينغ الفرصة للقيام بأي شيء. جر العمة كثيرة الأفواه وهرب. كانت خطة غاو مينغ بسيطة. كلما كانت قوتهم أكثر رعبًا، كان التعب أكبر على أجسادهم البشرية. لم يكن بحاجة لمواجهتهم مباشرة.
“قفوا بوجه تلك الشبح القبيحة والمتحورة! أخروا الوقت لحين وصول أفراد الأمن!” رد المحققون بشجاعة، لم يهابوا.
“أريد أن أمزق أفواههم.”
من هي هذه العمة كثيرة الأفواه؟ في ذاكرة يو ليانغ، لم تكن هذه المرأة المتوسطة العمر موجودة.
“ستتوفر الفرص في المستقبل. بعد أن أصبح قائد المقر، سأجعلك تمزقين أفواه هؤلاء الثرثارين كل يوم!” حاول غاو مينغ إقناع العمة كثيرة الأفواه. “هذه مدينة كابوسية هي ذاكرة شبح كبير. ربما يوجد شخص آخر أكثر توترًا منا الآن.”
“إنها فخ!”
في تلك اللحظة، رأى غاو مينغ يو ليانغ. لم يقل ما كان يريده، لكنه غيّر نبرته على الفور:
بدأت الحوادث المروعة في الشوارع خارج المدرسة. الحوادث، الصرخات، صفارات الإنذار، والأنين بدأت تتزايد. كانت الكراهية في ذاكرة يو ليانغ قد وجدت خصمًا يستحقه الآن.
“أخي ليانغ، قواعد المدرسة تريد استخدام كابوسك في تجاربها! أخيرًا فهمت الآن. مصيرك هو البقاء في كابوسك. الصف 13 هو السم الذي يقاوم المصير والواقع!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تغيرت تعبيرات يو ليانغ. لم يكن قادرًا على تحديد إذا كان الآخرون سمًا أم لا، لكنه كان متأكدًا أن غاو مينغ كان هو السم. فقد قابل يو ليانغ غاو مينغ مرتين، وفي المرتين حدثت أشياء مروعة. في المرة الأخيرة، رسم غاو مينغ وشيا يانغ رسومات مشوهة على كابوسه. لو لم يكن من أجل خاطر يان تشيشي، لكان انفجر. وهذه المرة، كانت الأمور أسوأ.
“أي ثمن؟”
“أخي ليانغ، يجب أن تخرج الطلاب من الكابوس. نحن مصدر التلوث من العالم الظلي! نحن أدوات يستخدمها العالم الظلي ضد العالم الواقعي!” تحدث غاو مينغ بسرعة.
.
كان يو ليانغ يريد أيضًا أن يطرد الطلاب، لكنه حتى هو نفسه لم يتمكن من مغادرة كابوسه. كانت ذاكراته ملوثة. كانت قواعد المدرسة وسيتو آن يخططان لهذا منذ فترة طويلة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“من يتبع القواعد سيصعب عليه التعامل مع الغشاشين.” تنهد يو ليانغ. “هل تستطيع تخمين لماذا لم أطردك بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأنك تثق بي؟”
لكن ما لم يكن يتوقعه هو أن يفقد كابوسه السيطرة يومًا ما. فقد بدأ هذا الكابوس يعارضه ويهاجم روحه. كانت الظلال تمتد على جسده، تمزق أعماقه.
“أرى فيك التفاؤل الذي فقدته.” كان روح يو ليانغ النقية قد تلوثت، لكنه لم يكن عاجزًا. “خذني إلى زملائك في الصف. أحتاج منك أن تدفع ثمنًا.”
“أفواهكم نتنة! هل أكلتم الروث؟” كانت العمة كثيرة الأفواه غاضبة جدًا، لكنها لم تقتل. أمسك أحد المحققين وأرادت تمزيق فمه.
“أي ثمن؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لا أعرف إذا كانت ذاكرتك الملوثة ستتعافى بعد أن أقتلك، لكن لا تقلق، لن أقتل الأبرياء.” قال يو ليانغ بهدوء. “سأقتل حتى أستعيد السيطرة على الكابوس. لذلك، من الأفضل أن تقدم لي أمر موت.”
“أخي ليانغ، يجب أن تخرج الطلاب من الكابوس. نحن مصدر التلوث من العالم الظلي! نحن أدوات يستخدمها العالم الظلي ضد العالم الواقعي!” تحدث غاو مينغ بسرعة.
بدأت الحوادث المروعة في الشوارع خارج المدرسة. الحوادث، الصرخات، صفارات الإنذار، والأنين بدأت تتزايد. كانت الكراهية في ذاكرة يو ليانغ قد وجدت خصمًا يستحقه الآن.
بدأت المارة الذين شكلهم كابوس يو ليانغ في التصرف. لم يعودوا كالجثث الخاملة، بل بدأوا بالصراخ في جنون وألم. في الصورة الكبيرة، قد يكون يأس الفرد ضئيلًا، لكن انهيار المجتمع بالكامل يبدأ غالبًا من يأس بسيط.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، رأى غاو مينغ يو ليانغ. لم يقل ما كان يريده، لكنه غيّر نبرته على الفور:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات