السيدة؟
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخيه، يفكر في .. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد سافرنا كل هذه المسافة من أجل هذه اللحظة الملحمية، حيث تقوم أختي، التي كانت قبل يومين تصرخ لأن العنكبوت دخل خيمتها، بانتزاع السيف الأسطوري اسكاليبور من الصخرة، بينما الجميع يصفق لها كما لو أنها اخترعت الكهرباء.
ربما كانت هذه هي الطريقة التي سيسرد بها شاعر الحانة السكير قبل أن يتم تسجيل القصة في سجل التاريخ، لكني احب الحقائق في النهاية.
“يا لجلالتك، إنها فكرة عبقرية! ستجعل مملكتنا الأعظم بين الجميع!”
تنهد ، دعني اصحح هذا الجانب من القصة.
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
لقد سافرنا كل هذه المسافة من أجل هذه اللحظة الملحمية، حيث تقوم أختي، التي كانت قبل يومين تصرخ لأن العنكبوت دخل خيمتها، بانتزاع السيف الأسطوري اسكاليبور من الصخرة، بينما الجميع يصفق لها كما لو أنها اخترعت الكهرباء.
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، أمسكت الملكة بسيفها تحت المطر الغزير.
نظرت إليها، والسيف يلمع في يدها و هالة بطل الرواية تحيط بها مثل القداسة ، ثم ابتسمت وقلت:
————
أعلم ما تفكر به….نعم، —آرثر— امرأة. مفاجأة؟ كانت لي أيضًا… خصوصًا بعد أن أمضيت أول أسبوع في هذا العالم وأنا أناديها في رسائلي بـ”سيدي” حتى قابلتها وهي تصرخ في وجهي بوقاحة “أنا لست سيدا ! أنا سيدتك، أيها البغل!”
“يا صاحب الجلالة، سمعت أنكم بصدد تأسيس معهد للسحر… هل نرسل أبناءنا؟ سمعت انكم لديكم فصل للشامان”
كررت، لكن لا شيء ، لم يتحرك ولا سنتيمتر.. هل كان لدى ميرلين علاقة مع مطرقة ثور؟ كأنه لم يلقي تعويذة سحرية ، بدا الأمر أشبه بسكب الغراء في الشق…. ذلك الملعون ربما قد فعلها.
لقد كانت صدمة أن “آرثر بن دراغون ” كانت… آرثورا؟ آرثورية؟ لا يهم. كانت امرأة – وهذا يفسر الكثير الي جانب عطر الورد في الرسالتين الأخيرين.
رغم أن الكهنة والأغبياء في القصص القديمة أصروا على أن آرثر رجل، لكن أمامي الآن و فوق تلة صخرية وسط ساحة من الطين والعشب المهروس، ابتل جسدها و إلتسقت ملابسها بشدة بجلدها المختلط بالماء و العرق.
توقفت، نظرت إليه وقلت:
هناك وقفت فتاة بشعر أشقر مجنون ترفرف خصلاتها كراية حرب أشبه بقديسة ، وعينيها الزرقاء تحدقان نحو سيفا كأنه يدين لها بالمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل جعلني أتساءل “هل هذا هو نفس السيف الذي كاد أن يخلع كتفي؟”
ومن بعيد، وقفت أنا… شقيقها غير الشقيق، بالتبني، وبوجه يفيض تعبيرا واحدا: “جديا؟ هل هذا يحدث الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد سافرنا كل هذه المسافة من أجل هذه اللحظة الملحمية، حيث تقوم أختي، التي كانت قبل يومين تصرخ لأن العنكبوت دخل خيمتها، بانتزاع السيف الأسطوري اسكاليبور من الصخرة، بينما الجميع يصفق لها كما لو أنها اخترعت الكهرباء.
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيقول بعض الناس لي “لماذا لا تسعى للعرش؟ كما تعلم… اختك مجرد فتاة ” وأنا سأرد ببساطة “لأني جربت بالفعل! أيها الحمقى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
كوني أخوها غير الشقيق… وبالتبني (تفصيل مهم، أرجو الانتباه) جعل الجميع يتساءل إن كان من المفترض أن أكون الملك، خصوصا مع الوزراء والنبلاء وهم يلمحون لي يوميا بلطف سام منذ أن عرفوا وجودي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طردت الوحوش التي كانت تعيش في البالوعة الملكية منذ ٢٠٠ سنة و تعاملت مع وحوش المستنقعات التي كانت ترقص ليلا بجانب البئر! تخيل كمية الازعاج وانت تحاول النوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوزراء؟ أوه، أولئك الكائنات السياسية العجيبة… ما إن قلت “مدرسة سحر” حتى وقف الوزير الأول بنفسه وصفق بيدين ناعمتين كأنهما لم تلمسا فأسا في حياتهما، وقال:
“جلالتكم… أقصد، سيدي… أقصد، معالي الأخ غير الشرعي، هل فكرت يوما في… إدارة المملكة؟”
صدقا، صفقت.
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
“سيدي… حقا، عليك أن تقلل من الخروج ليلًا. هل… هل هم جيدون إلى هذه الدرجة في بيت المتعة؟ لتعود هكذا محطم العظام وتئن مثل العذراء ؟”
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
لكني تذكرت، للأسف، أنها بطلة القصة.
أصلحت مشاكل القرى….( الفصل السابع)
نظرت إليها، والسيف يلمع في يدها و هالة بطل الرواية تحيط بها مثل القداسة ، ثم ابتسمت وقلت:
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
أعدت بناء أسوار المدينة…. ( الفصل العشر)
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طردت الوحوش التي كانت تعيش في البالوعة الملكية منذ ٢٠٠ سنة و تعاملت مع وحوش المستنقعات التي كانت ترقص ليلا بجانب البئر! تخيل كمية الازعاج وانت تحاول النوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طردت الوحوش التي كانت تعيش في البالوعة الملكية منذ ٢٠٠ سنة و تعاملت مع وحوش المستنقعات التي كانت ترقص ليلا بجانب البئر! تخيل كمية الازعاج وانت تحاول النوم!
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
أقنعت العائلات النبيلة بأنني “الشخص المناسب” بعد أن حشوت قبوهم بالجبن و النبيذ الفاخر ( كان هذا ما بعد الفصل 30)
طردت الوحوش التي كانت تعيش في البالوعة الملكية منذ ٢٠٠ سنة و تعاملت مع وحوش المستنقعات التي كانت ترقص ليلا بجانب البئر! تخيل كمية الازعاج وانت تحاول النوم!
هل استمتعت؟ بصراحة… نعم.
نااه… هذا يتطلب مجهودا عاطفيا لا أملكه..وايضا انا لا احب التجاعيد.
أبرمت معاهدة سلام مع جان الغابة (رغم أنهم استقبلوني بأسهم.. قوم مسالم للغاية، مؤخرتي! ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت مشاكل القرى….( الفصل السابع)
والأفضل من ذلك؟ صفقة مع برج السحر لإنشاء جامعة سحرية شبيهة بـ”هوجورتس” – نعم، تخيلوا… أول جامعة سحرية مجانية في كامل بريطانيا (نصف مجانية… حسنا، حسنا ،كلها مدفوعة لكن فيها كافيتيريا لائقة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
فأجاب بلا خجل “بالطبع، يا مولاي، التواضع تاج العقلاء علي التعلم منك…هاهاهاهاها ” وهو يضحك مثل دب قطبي ( بتفكير في الأمر من الجيد انني رفضت فكرة محاربتهم .. انظروا الي تلك العضلات، كأنهم مدمنون أثقال )
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
ماذا؟ انت تسأل كيف بدأ هذا؟ بتفكير في الأمر كان منذ فترة طويلة، فكرة إنشاء مدرسة سحر لم تكن وليدة لحظة عبقرية… بل وليدة جلسة طويلة من صداع الرأس حول تلميذة ساحرة طائشة أحرقت قرية كاملة وهي تحاول إشعال المدفئة.
ماذا؟ هذه هي الخطة (ب).
كنت أجلس حينها في مكتبي احتسي الشاي البارد، محاطا بكومة من الوثائق وشكاوى المواطنين حول هذا الأمر … وفجأة قلت لنفسي “ماذا لو… أنشأنا أكاديمية سحرية ؟”
أما النبلاء؟ أوه، يتحدثون معي وكأنني نصف كيان نزل من السماء ليلة رأس السنة.
نعم، هوجورتس.
قاطعته في المنتصف وقلت ” هوجورتس ”
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
الحل؟ الجميع تصرف وكأنني كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة أختي وهي تحمل السيف كانت كافية لتدفئ جسدي المبتل ونسيان ألم ظهري للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوزراء؟ أوه، أولئك الكائنات السياسية العجيبة… ما إن قلت “مدرسة سحر” حتى وقف الوزير الأول بنفسه وصفق بيدين ناعمتين كأنهما لم تلمسا فأسا في حياتهما، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لجلالتك، إنها فكرة عبقرية! ستجعل مملكتنا الأعظم بين الجميع!”
لكن ما إن بدأت الأكاديمية تبنى، وسمعوا أن برج السحر وافق، وأن جان الغابة أرسلوا هدايا بعد الصلح الأخير، وأن العرافة العمياء توقعت “نهضة جديدة” ( نعم، دفعت رشوة صغيرة — فقط صغيرة — لتلك الكاهنة الجشعة حتى تعدل النبوئة بسطرا أو اثنين اضافيين… بصراحة أردت سطر ثالث لكن الثمن أصبح 5 عملات تنين ذهبية من أجل بضع كلمات، هذه تسمى سرقة!)
الحل؟ الجميع تصرف وكأنني كذلك.
توقفت، نظرت إليه وقلت:
تنهد ، دعني اصحح هذا الجانب من القصة.
“أنا لست الملك يا سيباستيان توقف عن مناداتي بذلك ”
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
كتمت تنهيدة طويلة وغمغمت بصوت خافت “كل هذا خطأ ميرلين…”
“نقترح أن تبنى المدرسة فوق تلة الشمس، ونسميها بأمر جلالتك: الأكاديمية الملكية العليا لفنون السحر والتعاويذ المتقدمة… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، ميرلين؟ هل هذه هي؟ إذا هذا اسم البغية الجديدة التي تسللت إلى قلبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا؟ نظرت خلفي…. من الملك؟ من هنا؟
قاطعته في المنتصف وقلت ” هوجورتس ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقول بعض الناس لي “لماذا لا تسعى للعرش؟ كما تعلم… اختك مجرد فتاة ” وأنا سأرد ببساطة “لأني جربت بالفعل! أيها الحمقى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
لكي يعيد إكمال كلامه كأنه كان سيقولها منذ البداية”… نسميها هوجورتس! ” ثم تلى ذلك تصفيق من المجلس. وهكذا، بدأت المشروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانوا يرمقونني بنظرات شفقة.
أكاديمية هوجورتس للسحر، اسم مكرر؟ نعم. لكن على الأقل لم أسمها “جامعة ميرلين” لأنني لا أوزع المجد مجانًا وخاصة لذلك العجوز الحقير الذي جعل حياتي جحيما.
“يا لجلالتك، إنها فكرة عبقرية! ستجعل مملكتنا الأعظم بين الجميع!”
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
ولكن الجزء الأجمل؟ لم يكن إنشاء المدرسة… بل كيف بدأ الوزراء وأرباب العائلات النبيلة يتعاملون معي بعد الفكرة.
“جلالتكم… أقصد، سيدي… أقصد، معالي الأخ غير الشرعي، هل فكرت يوما في… إدارة المملكة؟”
في البداية، كانوا يرمقونني بنظرات شفقة.
لكني تذكرت، للأسف، أنها بطلة القصة.
كتابة: تفاحة
“إنه يحاول جاهدا، مسكين، كأنه طفل يلعب في رمل السياسة بين البشر و السحرة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
لكن ما إن بدأت الأكاديمية تبنى، وسمعوا أن برج السحر وافق، وأن جان الغابة أرسلوا هدايا بعد الصلح الأخير، وأن العرافة العمياء توقعت “نهضة جديدة” ( نعم، دفعت رشوة صغيرة — فقط صغيرة — لتلك الكاهنة الجشعة حتى تعدل النبوئة بسطرا أو اثنين اضافيين… بصراحة أردت سطر ثالث لكن الثمن أصبح 5 عملات تنين ذهبية من أجل بضع كلمات، هذه تسمى سرقة!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة أختي وهي تحمل السيف كانت كافية لتدفئ جسدي المبتل ونسيان ألم ظهري للحظة.
في إحدى الحفلات الرسمية كنت أحاول أكل قطعة كعك بالكريمة، فجأة وجدت الوزير الأكبر يرفع الكأس ويقول بصوت جمهوري:
منذ ذلك اليوم، أصبح الأمر مزعجا قليلا.
“ليحيا الملك! الرجل الذي أعاد للسحر مجده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا؟ نظرت خلفي…. من الملك؟ من هنا؟
أما النبلاء؟ أوه، يتحدثون معي وكأنني نصف كيان نزل من السماء ليلة رأس السنة.
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
منذ ذلك اليوم، أصبح الأمر مزعجا قليلا.
“جلالتكم… أقصد، سيدي… أقصد، معالي الأخ غير الشرعي، هل فكرت يوما في… إدارة المملكة؟”
كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
“إنه يحاول جاهدا، مسكين، كأنه طفل يلعب في رمل السياسة بين البشر و السحرة ”
“سيد الحكمة، باعث النهضة، مرمم الحضارات، والمبتكر لأكاديمية السحر!!”
ماذا؟ هل كنت تتوقع أن أصبح الشرير؟ أن أغرق في الكراهية والحقد؟
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
أما النبلاء؟ أوه، يتحدثون معي وكأنني نصف كيان نزل من السماء ليلة رأس السنة.
“اهدأ يا مولاي، لا تتحرك … أو تفضل أن تدهن لك ميرلين الزيت بنفسه؟ أو نفسها؟ لا أدري بعد، يبدو أنه يحتل مكانة خاصة لديك.”
ومن بعيد، وقفت أنا… شقيقها غير الشقيق، بالتبني، وبوجه يفيض تعبيرا واحدا: “جديا؟ هل هذا يحدث الآن؟”
في كل وليمة، كانوا يرفعون الكؤوس نحوي و ينادونني بـ”صاحب الرؤية”، “المنقذ الجديد”، وذات مرة قال أحدهم في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كررت، لكن لا شيء ، لم يتحرك ولا سنتيمتر.. هل كان لدى ميرلين علاقة مع مطرقة ثور؟ كأنه لم يلقي تعويذة سحرية ، بدا الأمر أشبه بسكب الغراء في الشق…. ذلك الملعون ربما قد فعلها.
“حين تنظر إلى وجهه ، ترى نور التاج نفسه!” وكأن رأسي يشع أيها الأحمق! انا لست اصلع لتقول ذلك! ( من الجيد أن أحدهم اوقفني عن الشجار بعدما همس لي في أذني، اوه… كان يقصد تشبيه مجازي؟ لم يقصد تساقط الشعر الخفيف بسبب توتر العمل؟ اه…. علي أن اعتذر عن لكمه)
بصراحة جربت كل شيء خطر في بالي وقتها، سكبت الزيت، حاولت حفر الحجر نفسه، حتى اني أحضرت معي غول الغابة… ذاك الذي يقال إن قوته تعادل خمسة ثيران وغضب أمك عندما تنسى غسل الصحون. ومع ذلك؟ اصيب كلانا بألم الظهر … جلست أسبوعا في الفراش، أئن مثل عجوز خسر ماله في سباق حمير.
لكن الحقيقة؟ هذا عالم خيالي، وهنا لا يكفي أن تكون لديك دم ملكي أو حتى إنجازات تجعل رمسيس الثاني و الإسكندر يشعرون بالخجل بجانبها.
حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
وفي النهاية؟ استسلمت…. قررت أن أرافق أختي، الملكة آرثر، وأدعمها.
في أحد اللقاءات مع بعثة من مملكة الجوار، خاطبني زعيم الفايكنج هكذا
“يا صاحب الجلالة، سمعت أنكم بصدد تأسيس معهد للسحر… هل نرسل أبناءنا؟ سمعت انكم لديكم فصل للشامان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت وانا احشو العنب “أنا لست الملك… ونعم لدينا فصل لشامان ”
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
فأجاب بلا خجل “بالطبع، يا مولاي، التواضع تاج العقلاء علي التعلم منك…هاهاهاهاها ” وهو يضحك مثل دب قطبي ( بتفكير في الأمر من الجيد انني رفضت فكرة محاربتهم .. انظروا الي تلك العضلات، كأنهم مدمنون أثقال )
فهمست بلؤم خبيث وهي تواصل الضغط:
كدت أموت في الرحلة الأولى، وأمس كدت أرى أختي الغبية تموت أيضًا…
هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل استمتعت؟ بصراحة… نعم.
ولكن الجزء الأجمل؟ لم يكن إنشاء المدرسة… بل كيف بدأ الوزراء وأرباب العائلات النبيلة يتعاملون معي بعد الفكرة.
لكن الحقيقة؟ هذا عالم خيالي، وهنا لا يكفي أن تكون لديك دم ملكي أو حتى إنجازات تجعل رمسيس الثاني و الإسكندر يشعرون بالخجل بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
لا يا عزيزي، هنا يجب أن تسحب سيفا من حجر لكي تصبح ملكا… سيف معدني غبي غرصه عجوز مصاب بالزهيمر في صخرة ضخمة غبية متواجدة في نهاية الخريطة !!!
تنهد ،وقد جربت…صدقا جربت… لقد حاولة سحب ذلك السيف الملعون منذ أشهر. بعدما أن وجدته مديت يدي واحكمت القبضة عليه ثم رفعت.
“اهدأ يا مولاي، لا تتحرك … أو تفضل أن تدهن لك ميرلين الزيت بنفسه؟ أو نفسها؟ لا أدري بعد، يبدو أنه يحتل مكانة خاصة لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت من الألم و الثقة التي تنهار تدريجيًا… وفكرة أن ميرلين قد يتحول فعلًا إلى امرأة ويدهن لي الزيت.
لا شيء.
كررت، لكن لا شيء ، لم يتحرك ولا سنتيمتر.. هل كان لدى ميرلين علاقة مع مطرقة ثور؟ كأنه لم يلقي تعويذة سحرية ، بدا الأمر أشبه بسكب الغراء في الشق…. ذلك الملعون ربما قد فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يحاول جاهدا، مسكين، كأنه طفل يلعب في رمل السياسة بين البشر و السحرة ”
بصراحة جربت كل شيء خطر في بالي وقتها، سكبت الزيت، حاولت حفر الحجر نفسه، حتى اني أحضرت معي غول الغابة… ذاك الذي يقال إن قوته تعادل خمسة ثيران وغضب أمك عندما تنسى غسل الصحون. ومع ذلك؟ اصيب كلانا بألم الظهر … جلست أسبوعا في الفراش، أئن مثل عجوز خسر ماله في سباق حمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقول بعض الناس لي “لماذا لا تسعى للعرش؟ كما تعلم… اختك مجرد فتاة ” وأنا سأرد ببساطة “لأني جربت بالفعل! أيها الحمقى!”
كدت أموت في الرحلة الأولى، وأمس كدت أرى أختي الغبية تموت أيضًا…
والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
ربما كانت هذه هي الطريقة التي سيسرد بها شاعر الحانة السكير قبل أن يتم تسجيل القصة في سجل التاريخ، لكني احب الحقائق في النهاية.
“سيدي… حقا، عليك أن تقلل من الخروج ليلًا. هل… هل هم جيدون إلى هذه الدرجة في بيت المتعة؟ لتعود هكذا محطم العظام وتئن مثل العذراء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، ميرلين؟ هل هذه هي؟ إذا هذا اسم البغية الجديدة التي تسللت إلى قلبك؟”
تنهد ،وقد جربت…صدقا جربت… لقد حاولة سحب ذلك السيف الملعون منذ أشهر. بعدما أن وجدته مديت يدي واحكمت القبضة عليه ثم رفعت.
كتمت تنهيدة طويلة وغمغمت بصوت خافت “كل هذا خطأ ميرلين…”
تنهد ، دعني اصحح هذا الجانب من القصة.
ويا ليتني صمت.
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، أمسكت الملكة بسيفها تحت المطر الغزير.
توقفت يدها عن الحركة، ساد الصمت للحظة، ثم قالت بنبرة مشتعلة بالغيرة المبطنة:
تنهد ، دعني اصحح هذا الجانب من القصة.
لكني تذكرت، للأسف، أنها بطلة القصة.
“آه، ميرلين؟ هل هذه هي؟ إذا هذا اسم البغية الجديدة التي تسللت إلى قلبك؟”
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
“آآه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت مشاكل القرى….( الفصل السابع)
فهمست بلؤم خبيث وهي تواصل الضغط:
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
“اهدأ يا مولاي، لا تتحرك … أو تفضل أن تدهن لك ميرلين الزيت بنفسه؟ أو نفسها؟ لا أدري بعد، يبدو أنه يحتل مكانة خاصة لديك.”
“آآه!!”
كتابة: تفاحة
صرخت من الألم و الثقة التي تنهار تدريجيًا… وفكرة أن ميرلين قد يتحول فعلًا إلى امرأة ويدهن لي الزيت.
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
هل من الطبيعي أن تجعل شخص يقطع الصحاري سبعة أيام بلا ماء، ثم يتسلق جبل في قمته تنين نائم، وتحارب نمرا بحريا يرتدي سروال داخلي مبطن (لا تسأل) لكي تصل إلى صخرة وتكتشف أن يديك بلا جدوى؟
كدت أموت في الرحلة الأولى، وأمس كدت أرى أختي الغبية تموت أيضًا…
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
لكني تذكرت، للأسف، أنها بطلة القصة.
صدقا، صفقت.
قلت وانا احشو العنب “أنا لست الملك… ونعم لدينا فصل لشامان ”
وفي النهاية؟ استسلمت…. قررت أن أرافق أختي، الملكة آرثر، وأدعمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
ماذا؟ هذه هي الخطة (ب).
توقفت يدها عن الحركة، ساد الصمت للحظة، ثم قالت بنبرة مشتعلة بالغيرة المبطنة:
والآن، ها أنا ذا…أقف تحت المطر، أشاهدها – آرثر، النسخة النسائية – وهي تقترب من الصخرة بثبات، تمد يدها، تمسك المقبض… وتسحب السيف بسلاسة.
أعدت بناء أسوار المدينة…. ( الفصل العشر)
بشكل جعلني أتساءل “هل هذا هو نفس السيف الذي كاد أن يخلع كتفي؟”
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
ومع ذلك، صفقت.
“ليحيا الملك! الرجل الذي أعاد للسحر مجده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يا عزيزي، هنا يجب أن تسحب سيفا من حجر لكي تصبح ملكا… سيف معدني غبي غرصه عجوز مصاب بالزهيمر في صخرة ضخمة غبية متواجدة في نهاية الخريطة !!!
صدقا، صفقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
ورأيتها تنظر إلي، بعينيها اللامعتين، تحمل تلك الابتسامة التي لم أرها منذ كنا أطفالًا… تلك النظرة التي تقول “هل رأيت؟ فعلتها!”
رغم أن الكهنة والأغبياء في القصص القديمة أصروا على أن آرثر رجل، لكن أمامي الآن و فوق تلة صخرية وسط ساحة من الطين والعشب المهروس، ابتل جسدها و إلتسقت ملابسها بشدة بجلدها المختلط بالماء و العرق.
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
كانت تشبه طفلا أنهى أول مسرحية له و هو يبحث في الجمهور عن أمه وينتظر تصفيقها .
ماذا؟ هل كنت تتوقع أن أصبح الشرير؟ أن أغرق في الكراهية والحقد؟
نااه… هذا يتطلب مجهودا عاطفيا لا أملكه..وايضا انا لا احب التجاعيد.
صدقا، صفقت.
ابتسامة أختي وهي تحمل السيف كانت كافية لتدفئ جسدي المبتل ونسيان ألم ظهري للحظة.
لا شيء.
نظرت إليها، والسيف يلمع في يدها و هالة بطل الرواية تحيط بها مثل القداسة ، ثم ابتسمت وقلت:
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانوا يرمقونني بنظرات شفقة.
“إذا، هكذا هم الملوك… يا له من عالم ساحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————
كدت أموت في الرحلة الأولى، وأمس كدت أرى أختي الغبية تموت أيضًا…
ويا ليتني صمت.
كتابة: تفاحة
ماذا؟ هل كنت تتوقع أن أصبح الشرير؟ أن أغرق في الكراهية والحقد؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات