أوتوبات
“في يومٍ عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخوه، يفكر في..”
‘ها؟ فيما أفكر، أين أنا؟’ قلت داخليًا مندهشًا من معرفتي أن هذا هو الملك، وكيف عرفت أنني أخيه أصلًا!
توقف الطبيب النفسي بجانبي عن التحدث، ونظر لي بقوة، “فيما تعتقد كان يفكر الأخ؟”
‘وأخيرًا، أنا أنتحر!’ زادت سعادتي أميالًا، وأنا انتظر موتي الوشيك.
رددت عليه بدون ان أنظر نحوه، وأنا أشعر بأني أجبت الإجابة الصحيحة بكل بفخر، “الإنتحار.”
رفع حاجبيه قليلاً، كأنه لم يتوقعها، أو كأنه توقعها لكن لم يُرد لها أن تُقال. دوّن شيئًا في دفتره، ثم أغلقه وقال، “حسنًا، هذا كافٍ لليوم.”
————
أثناء نزولي من سلم العيادة، أنشد في ذهني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن الآن أنه يجب علي قول لكم لما أفعل هذا أصلًا، والإجابة تتلخص في كلمة واحدة: أوتوبات.
<قد لمعت عينااااااااه،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعزم انتفضت يمناه،
وبعد أيام في هذا العالم، وبعد محاولات فاشلة عديدة، من السم، للتفجير، للحرق، للضرب المربح.. كل محاولة كانت تفشل، وكأن الكون نفسه يستهزئ بي.
في هدوووء اللللليل،
من هو الصامد المغامر،
صدمتي كانت كبيرة عندما اصطدمت بالأرض… أو بالأحرى، عندما اخترقتُها.
في وجه السسييييل،
يبعد عن عينيه..>
رفع حاجبيه قليلاً، كأنه لم يتوقعها، أو كأنه توقعها لكن لم يُرد لها أن تُقال. دوّن شيئًا في دفتره، ثم أغلقه وقال، “حسنًا، هذا كافٍ لليوم.”
“ما هذا الهراء؟!” صرختُ في الظلام، وأنا ألمس جسدي لأتأكد أنني لا أزال حيًا. “لماذا لا يمكنني حتى الموت بشكل صحيح؟!”
تعثرتُ.
لنقل فقط “ربما” كان يحمل رسالةً مهمة، أو ربما…
<.. الراحة! تبًا!
يتحدى خصمًا في..>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت أقترب من الأرض، أقترب بسرعة.
<.. الراحة! تبًا!
تعثرتُ.
<الساحة..>
ألقيتُ بنفسي في النهر القريب… لكن وجدت نفسي لا أحتاج للهواء للتنفس حتى!
“اوووتش، ااخغه، تبًا!” وقعت أرضًا، لكن وقفت سريعًا ونظرت حولي إلى.. الساحة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ها؟ لم أعد في مدخل العمارة المتواجد بها عيادة الطبيب، بل أقف في ممر طويل يطل على ساحة، في يومٍ عاصف، وفي تلك الساحة، مرة وراء أخرى، لوح ملكٌ بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقفتُ أنا أخوه، أفكر في..
‘ها؟ فيما أفكر، أين أنا؟’ قلت داخليًا مندهشًا من معرفتي أن هذا هو الملك، وكيف عرفت أنني أخيه أصلًا!
“تبًا!”
والأدهى والأمر، وجدت نفسي نفسي أفكر في فكرة واحدة، تتردد صداها في أعماق عقلي، مجبرة إياي وجسدي على التحرك رغمًا عني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يصل!
خطوة.
رددت عليه بدون ان أنظر نحوه، وأنا أشعر بأني أجبت الإجابة الصحيحة بكل بفخر، “الإنتحار.”
الطبيب ينظر إليّ باهتمام. “لقد استقيظت أخيرًا، لقد غبتَ عني للحظة… هل أنت بخير؟”
خطوة.
‘وأخيرًا، أنا أنتحر!’ زادت سعادتي أميالًا، وأنا انتظر موتي الوشيك.
لكن..
تحركت قدماي نحو الشرفة، وأنا أشعر بتلك الفكرة القوية الغازية عقلي: الإنتحار.
<قد لمعت عينااااااااه،
ذلك المرض النادر الذي جعلني أعاند الواقع نفسه. إذا اعتقدتُ شيئًا، يجب أن أفعله، حتى لو كان مستحيلًا. على سبيل المثال.. ذات مرة حين اعتقدتُ أني سأنجح بالعام الدراسي رغم كسلي طوال العام الدراسي. فجأة، بعدما اعتقدت بنجاحي، صِرتُ أدرس ١٨ ساعة يوميًا، حتى أكلتُ الكتب حرفيًا! النجاحُ أصبح حتميًا.
خطوة.
لكن، كيف وصلتُ إلى هنا؟ هذا سؤال يجب الإجابة عليه. ما أتذكره هو غنائي لأنشودة القناص في رأسي، ثم.. ماذا حدث؟
والأدهى والأمر، وجدت نفسي نفسي أفكر في فكرة واحدة، تتردد صداها في أعماق عقلي، مجبرة إياي وجسدي على التحرك رغمًا عني!
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تسألوني، لما لا “أعتقد” أني لا أنتحر وأنهي هذه المعضلة؟ حسنًا، لا أحب تعطيل لحظتكم وأنتم تعيشون حياة “كونان” و”أينشتاين”، لكن الواقع هو أنه عندما أفكر بشيء.. لا يمكنني التفكير بشيء يعارضه. فلما ألحقت نفسي بطبيب نفسي في البداية لو لم يكن هذا الحال يا عباقرة زمانكم؟
وصلت للشرفة، وبدون تفكير طويل، تحرك جسدي من تلقاءه، وقفز من على الشرفة نحو أرضية الساحة التي تبعد نحو ٢٠ مترًا من الشرفة!
خطوة.
لنقل فقط “ربما” كان يحمل رسالةً مهمة، أو ربما…
وووش~
فلما سألني الطبيب عما يفكر به الأخ، وأجبته “الإنتحار”، صار لا محال بالنسبة لعقلي ألا أن ينتحر “الأخ”!
سمعت عويل الهواء بجانبي، شعرت بالمطر الغزير يبللني.. وتبلورت تلك الفكرة — الإنتحار— في ذهني، فوجدت نفسي مرتاحًا؟ وكأنني فعلت أخيرًا ما كنت أريد فعله من سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء نزولي من سلم العيادة، أنشد في ذهني:
هووو~
خرجت من فمي تنهيدة قوية، تنهيدة راحة.
“لا بأس… سأجرب طرقًا أخرى.” تمتمت.
“كان من الغباء حقًا أن يسألني الطبيب ذلك السؤال…”
‘وأخيرًا، أنا أنتحر!’ زادت سعادتي أميالًا، وأنا انتظر موتي الوشيك.
تذكرت اليوم عاصف، تذكرت “أخي” الملك.. تذكرته وهو مرة وراء أخرى، يلوح بسيفه تحت المطر الغزير، فابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. تذكرت كيف نظرت له من بعيد، وأنا أفكر بـ..
لكن..
“لا بأس… سأجرب طرقًا أخرى.” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدماي نحو الشرفة، وأنا أشعر بتلك الفكرة القوية الغازية عقلي: الإنتحار.
لكنه لم يصل!
بالعزم انتفضت يمناه،
وصلت للشرفة، وبدون تفكير طويل، تحرك جسدي من تلقاءه، وقفز من على الشرفة نحو أرضية الساحة التي تبعد نحو ٢٠ مترًا من الشرفة!
صدمتي كانت كبيرة عندما اصطدمت بالأرض… أو بالأحرى، عندما اخترقتُها.
“اوووتش، ااخغه، تبًا!” وقعت أرضًا، لكن وقفت سريعًا ونظرت حولي إلى.. الساحة؟
انكسرت الأرض تحت قدميَّ كالزجاج، وبدلًا من الموت، وجدتُ نفسي أسقط في فراغٍ مظلم، ثم هبطتُ على شيءٍ طريٍّ يشبه الرمال.
أوه، ثم تعثرت ووقعت أرضًا، ووجدت نفسي في هذا العالم الخيالي! عالم خيالي بحيث أن جسدي خارق للغاية، حتى السكين لا يخترقه.
“ما هذا الهراء؟!” صرختُ في الظلام، وأنا ألمس جسدي لأتأكد أنني لا أزال حيًا. “لماذا لا يمكنني حتى الموت بشكل صحيح؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هووو~
نهضتُ في ذلك العالم السفلي الغريب، وتلمستُ طريقي في الظلام حتى وجدتُ جدارًا صخريًا. بدأتُ تسلقه، عائدًا إلى الساحة.
لنقل فقط “ربما” كان يحمل رسالةً مهمة، أو ربما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الملك لا يزال هناك، يلوح بسيفه تحت المطر، وكأن الزمن لم يمر.
نهضتُ في ذلك العالم السفلي الغريب، وتلمستُ طريقي في الظلام حتى وجدتُ جدارًا صخريًا. بدأتُ تسلقه، عائدًا إلى الساحة.
“حسنًا… هذه المرة سأقتل نفسي بطريقة لا تحتمل أي شك.”
لكن..
التقطت سكينًا —لا أعرف من أين جاء، لكني وجدته ملقى على الأرض— وطعنتُ نفسي في القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن السكين.. انحنى.
“تبًا!”
حاولتُ شنق نفسي بحبلٍ وجدته معلقًا على عمود… لكن أنفاسي لم تنقطع مهما انتظرت.
ألقيتُ بنفسي في النهر القريب… لكن وجدت نفسي لا أحتاج للهواء للتنفس حتى!
“ربما إذا اعتقدتُ أنني أستطيع العودة…” صرخت بأعلى أنفاسي.
والآن… أنا عالق في هذا.
وبعد أيام في هذا العالم، وبعد محاولات فاشلة عديدة، من السم، للتفجير، للحرق، للضرب المربح.. كل محاولة كانت تفشل، وكأن الكون نفسه يستهزئ بي.
وفي ذروة إحباطي، جلستُ في عش تنين، وبجانبي جثة تنين ميت، وأنا أضحك كالمجنون.
لكن، كيف وصلتُ إلى هنا؟ هذا سؤال يجب الإجابة عليه. ما أتذكره هو غنائي لأنشودة القناص في رأسي، ثم.. ماذا حدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان من الغباء حقًا أن يسألني الطبيب ذلك السؤال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعتقد أن الآن أنه يجب علي قول لكم لما أفعل هذا أصلًا، والإجابة تتلخص في كلمة واحدة: أوتوبات.
ذلك المرض النادر الذي جعلني أعاند الواقع نفسه. إذا اعتقدتُ شيئًا، يجب أن أفعله، حتى لو كان مستحيلًا. على سبيل المثال.. ذات مرة حين اعتقدتُ أني سأنجح بالعام الدراسي رغم كسلي طوال العام الدراسي. فجأة، بعدما اعتقدت بنجاحي، صِرتُ أدرس ١٨ ساعة يوميًا، حتى أكلتُ الكتب حرفيًا! النجاحُ أصبح حتميًا.
لكن الاحتمال الأكبر، الذي أعت.. أقصد، الذي ربما يكون صحيحًا.. هو أنني وقعت أرضًا، فأُغشي عليَّ، فقط هكذا بكل بساطة.
انكسرت الأرض تحت قدميَّ كالزجاج، وبدلًا من الموت، وجدتُ نفسي أسقط في فراغٍ مظلم، ثم هبطتُ على شيءٍ طريٍّ يشبه الرمال.
أذكر أنني أعتقدت مرة بأنني سأفجر الشمس بالصاروخ.. كان هذا في طفولتي، وللآن مازلت في طور “تحقيق هذا الإعتقاد”.
<الساحة..>
فلما سألني الطبيب عما يفكر به الأخ، وأجبته “الإنتحار”، صار لا محال بالنسبة لعقلي ألا أن ينتحر “الأخ”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن، أنا هو “الأخ” ذاته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت من فمي تنهيدة قوية، تنهيدة راحة.
قد تسألوني، لما لا “أعتقد” أني لا أنتحر وأنهي هذه المعضلة؟ حسنًا، لا أحب تعطيل لحظتكم وأنتم تعيشون حياة “كونان” و”أينشتاين”، لكن الواقع هو أنه عندما أفكر بشيء.. لا يمكنني التفكير بشيء يعارضه. فلما ألحقت نفسي بطبيب نفسي في البداية لو لم يكن هذا الحال يا عباقرة زمانكم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاااه.. الآن، كيف أنتحر؟
“نعم… أعتقد أنني بخير الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس… سأجرب طرقًا أخرى.” تمتمت.
————
في الواقع، الأخ في القصة لم يكن يفكر في الانتحار أصلًا.
نهضتُ في ذلك العالم السفلي الغريب، وتلمستُ طريقي في الظلام حتى وجدتُ جدارًا صخريًا. بدأتُ تسلقه، عائدًا إلى الساحة.
“لا بأس… سأجرب طرقًا أخرى.” تمتمت.
لقد ظننتُ ذلك لأنني ودتت أن أبدو “عميقًا”. لكن الحقيقة… ربما كان يفكر في شيء آخر تمامًا. ربما كان يفكر في الطعام مثلًا، أو كان يفكر في اغتيال أخاه.. أعتقد أن هذه كانت لتصبح إجابة عميقة هي الأخرى.
‘وأخيرًا، أنا أنتحر!’ زادت سعادتي أميالًا، وأنا انتظر موتي الوشيك.
أوه، بالفعل، كانت ستصبح إجابة عميقة وجيدة! متأكد من هذا!
“تبًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ عينيّ.
…
عمل مَرضي الآن، صحيح؟ تبًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها؟ لم أعد في مدخل العمارة المتواجد بها عيادة الطبيب، بل أقف في ممر طويل يطل على ساحة، في يومٍ عاصف، وفي تلك الساحة، مرة وراء أخرى، لوح ملكٌ بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقفتُ أنا أخوه، أفكر في..
لنقل فقط “ربما” كان يحمل رسالةً مهمة، أو ربما…
بدأت أقترب من الأرض، أقترب بسرعة.
لكنني جعلته يفكر في الانتحار، فقط لأنني “اعتقدتُ” ذلك.
أوه، بالفعل، كانت ستصبح إجابة عميقة وجيدة! متأكد من هذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت عويل الهواء بجانبي، شعرت بالمطر الغزير يبللني.. وتبلورت تلك الفكرة — الإنتحار— في ذهني، فوجدت نفسي مرتاحًا؟ وكأنني فعلت أخيرًا ما كنت أريد فعله من سنوات.
والآن… أنا عالق في هذا.
يبعد عن عينيه..>
لكن، كيف وصلتُ إلى هنا؟ هذا سؤال يجب الإجابة عليه. ما أتذكره هو غنائي لأنشودة القناص في رأسي، ثم.. ماذا حدث؟
أذكر أنني أعتقدت مرة بأنني سأفجر الشمس بالصاروخ.. كان هذا في طفولتي، وللآن مازلت في طور “تحقيق هذا الإعتقاد”.
“تبًا!”
أوه، ثم تعثرت ووقعت أرضًا، ووجدت نفسي في هذا العالم الخيالي! عالم خيالي بحيث أن جسدي خارق للغاية، حتى السكين لا يخترقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هدوووء اللللليل،
الإجابة على سؤالي هذا واحد من إثنين.. كلا من ثلاثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولًا، قد أكون “تناسخت” أو “انتقلت” لعالم آخر.. لكني لا أومن بهذه التراهات الغبية.
قد أكون وقعت بيد فضائيين يجرون تجارب على البشر؟ همم، ربما هذا صحيح.
وبعد أيام في هذا العالم، وبعد محاولات فاشلة عديدة، من السم، للتفجير، للحرق، للضرب المربح.. كل محاولة كانت تفشل، وكأن الكون نفسه يستهزئ بي.
لكن الاحتمال الأكبر، الذي أعت.. أقصد، الذي ربما يكون صحيحًا.. هو أنني وقعت أرضًا، فأُغشي عليَّ، فقط هكذا بكل بساطة.
وأتعرفون شيئًا؟ أنا أعتقد أن هذا هو الإجابة الحقيقية على حالتي تلك!
الإجابة على سؤالي هذا واحد من إثنين.. كلا من ثلاثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، داهمتني قوة دفع قوية، وفكرة مبهرة تبلورت في ذهني! إذا كان “أوتوبات” يجبر “عقلي” على الانحناء لاعتقاداتي…
لكن السكين.. انحنى.
فربما…
“تبًا!”
أوه، ثم تعثرت ووقعت أرضًا، ووجدت نفسي في هذا العالم الخيالي! عالم خيالي بحيث أن جسدي خارق للغاية، حتى السكين لا يخترقه.
“ربما إذا اعتقدتُ أنني أستطيع العودة…” صرخت بأعلى أنفاسي.
يتحدى خصمًا في..>
أغمضتُ عينيّ، وتخيلتُ عيادة الطبيب. الكرسي الدافئ، دفتر الملاحظات، صوت الأمطار خلف النافذة…
“في يومٍ عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخوه، يفكر في..”
قد أكون وقعت بيد فضائيين يجرون تجارب على البشر؟ همم، ربما هذا صحيح.
وفجأة—
‘ها؟ فيما أفكر، أين أنا؟’ قلت داخليًا مندهشًا من معرفتي أن هذا هو الملك، وكيف عرفت أنني أخيه أصلًا!
<قد لمعت عينااااااااه،
أحسستُ بلمسة على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تسألوني، لما لا “أعتقد” أني لا أنتحر وأنهي هذه المعضلة؟ حسنًا، لا أحب تعطيل لحظتكم وأنتم تعيشون حياة “كونان” و”أينشتاين”، لكن الواقع هو أنه عندما أفكر بشيء.. لا يمكنني التفكير بشيء يعارضه. فلما ألحقت نفسي بطبيب نفسي في البداية لو لم يكن هذا الحال يا عباقرة زمانكم؟
فتحتُ عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
<.. الراحة! تبًا!
الطبيب ينظر إليّ باهتمام. “لقد استقيظت أخيرًا، لقد غبتَ عني للحظة… هل أنت بخير؟”
بالعزم انتفضت يمناه،
أوه، ثم تعثرت ووقعت أرضًا، ووجدت نفسي في هذا العالم الخيالي! عالم خيالي بحيث أن جسدي خارق للغاية، حتى السكين لا يخترقه.
تنفستُ بعمق، ثم ابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت، كيف أحقق معتقدي..
الآن، أنا هو “الأخ” ذاته!
“نعم… أعتقد أنني بخير الآن.”
والآن… أنا عالق في هذا.
لأنني فهمتُ أخيرًا.
ألقيتُ بنفسي في النهر القريب… لكن وجدت نفسي لا أحتاج للهواء للتنفس حتى!
فهمت، كيف أحقق معتقدي..
ابتسمت ابتسامة باهتة للطبيب، وهممت أقف وأنا أفكر في أيامي التي عشتها في جسد ذلك “الأخ”.
التقطت سكينًا —لا أعرف من أين جاء، لكني وجدته ملقى على الأرض— وطعنتُ نفسي في القلب.
تذكرت اليوم عاصف، تذكرت “أخي” الملك.. تذكرته وهو مرة وراء أخرى، يلوح بسيفه تحت المطر الغزير، فابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. تذكرت كيف نظرت له من بعيد، وأنا أفكر بـ..
بدأت أخطو خطواتي الأخيرة نحو الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن الآن أنه يجب علي قول لكم لما أفعل هذا أصلًا، والإجابة تتلخص في كلمة واحدة: أوتوبات.
خرجت من فمي تنهيدة قوية، تنهيدة راحة.
فكرت، “إذًا، هكذا هم الملوك.. ياله من عالمٍ ساحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت، كيف أحقق معتقدي..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات