أوتوبات
“في يومٍ عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخوه، يفكر في..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف الطبيب النفسي بجانبي عن التحدث، ونظر لي بقوة، “فيما تعتقد كان يفكر الأخ؟”
والآن… أنا عالق في هذا.
وأتعرفون شيئًا؟ أنا أعتقد أن هذا هو الإجابة الحقيقية على حالتي تلك!
رددت عليه بدون ان أنظر نحوه، وأنا أشعر بأني أجبت الإجابة الصحيحة بكل بفخر، “الإنتحار.”
ألقيتُ بنفسي في النهر القريب… لكن وجدت نفسي لا أحتاج للهواء للتنفس حتى!
رفع حاجبيه قليلاً، كأنه لم يتوقعها، أو كأنه توقعها لكن لم يُرد لها أن تُقال. دوّن شيئًا في دفتره، ثم أغلقه وقال، “حسنًا، هذا كافٍ لليوم.”
————
<قد لمعت عينااااااااه،
أثناء نزولي من سلم العيادة، أنشد في ذهني:
في الواقع، الأخ في القصة لم يكن يفكر في الانتحار أصلًا.
‘وأخيرًا، أنا أنتحر!’ زادت سعادتي أميالًا، وأنا انتظر موتي الوشيك.
<قد لمعت عينااااااااه،
بدأت أقترب من الأرض، أقترب بسرعة.
بالعزم انتفضت يمناه،
“حسنًا… هذه المرة سأقتل نفسي بطريقة لا تحتمل أي شك.”
في هدوووء اللللليل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يصل!
من هو الصامد المغامر،
ابتسمت ابتسامة باهتة للطبيب، وهممت أقف وأنا أفكر في أيامي التي عشتها في جسد ذلك “الأخ”.
في وجه السسييييل،
“ما هذا الهراء؟!” صرختُ في الظلام، وأنا ألمس جسدي لأتأكد أنني لا أزال حيًا. “لماذا لا يمكنني حتى الموت بشكل صحيح؟!”
يبعد عن عينيه..>
<.. الراحة! تبًا!
تعثرتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
<.. الراحة! تبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتحدى خصمًا في..>
خرجت من فمي تنهيدة قوية، تنهيدة راحة.
بدأت أقترب من الأرض، أقترب بسرعة.
خطوة.
بدأت أقترب من الأرض، أقترب بسرعة.
<الساحة..>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدماي نحو الشرفة، وأنا أشعر بتلك الفكرة القوية الغازية عقلي: الإنتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اوووتش، ااخغه، تبًا!” وقعت أرضًا، لكن وقفت سريعًا ونظرت حولي إلى.. الساحة؟
خطوة.
ها؟ لم أعد في مدخل العمارة المتواجد بها عيادة الطبيب، بل أقف في ممر طويل يطل على ساحة، في يومٍ عاصف، وفي تلك الساحة، مرة وراء أخرى، لوح ملكٌ بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقفتُ أنا أخوه، أفكر في..
انكسرت الأرض تحت قدميَّ كالزجاج، وبدلًا من الموت، وجدتُ نفسي أسقط في فراغٍ مظلم، ثم هبطتُ على شيءٍ طريٍّ يشبه الرمال.
‘ها؟ فيما أفكر، أين أنا؟’ قلت داخليًا مندهشًا من معرفتي أن هذا هو الملك، وكيف عرفت أنني أخيه أصلًا!
لكن..
والأدهى والأمر، وجدت نفسي نفسي أفكر في فكرة واحدة، تتردد صداها في أعماق عقلي، مجبرة إياي وجسدي على التحرك رغمًا عني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك لا يزال هناك، يلوح بسيفه تحت المطر، وكأن الزمن لم يمر.
قد أكون وقعت بيد فضائيين يجرون تجارب على البشر؟ همم، ربما هذا صحيح.
خطوة.
رفع حاجبيه قليلاً، كأنه لم يتوقعها، أو كأنه توقعها لكن لم يُرد لها أن تُقال. دوّن شيئًا في دفتره، ثم أغلقه وقال، “حسنًا، هذا كافٍ لليوم.”
خطوة.
خطوة.
تحركت قدماي نحو الشرفة، وأنا أشعر بتلك الفكرة القوية الغازية عقلي: الإنتحار.
لأنني فهمتُ أخيرًا.
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء نزولي من سلم العيادة، أنشد في ذهني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ عينيّ.
وصلت للشرفة، وبدون تفكير طويل، تحرك جسدي من تلقاءه، وقفز من على الشرفة نحو أرضية الساحة التي تبعد نحو ٢٠ مترًا من الشرفة!
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وووش~
وفي ذروة إحباطي، جلستُ في عش تنين، وبجانبي جثة تنين ميت، وأنا أضحك كالمجنون.
لأنني فهمتُ أخيرًا.
سمعت عويل الهواء بجانبي، شعرت بالمطر الغزير يبللني.. وتبلورت تلك الفكرة — الإنتحار— في ذهني، فوجدت نفسي مرتاحًا؟ وكأنني فعلت أخيرًا ما كنت أريد فعله من سنوات.
ألقيتُ بنفسي في النهر القريب… لكن وجدت نفسي لا أحتاج للهواء للتنفس حتى!
لكن، كيف وصلتُ إلى هنا؟ هذا سؤال يجب الإجابة عليه. ما أتذكره هو غنائي لأنشودة القناص في رأسي، ثم.. ماذا حدث؟
هووو~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت من فمي تنهيدة قوية، تنهيدة راحة.
والآن… أنا عالق في هذا.
هووو~
‘وأخيرًا، أنا أنتحر!’ زادت سعادتي أميالًا، وأنا انتظر موتي الوشيك.
“نعم… أعتقد أنني بخير الآن.”
لكن..
‘ها؟ فيما أفكر، أين أنا؟’ قلت داخليًا مندهشًا من معرفتي أن هذا هو الملك، وكيف عرفت أنني أخيه أصلًا!
لكنه لم يصل!
فكرت، “إذًا، هكذا هم الملوك.. ياله من عالمٍ ساحر.”
يتحدى خصمًا في..>
صدمتي كانت كبيرة عندما اصطدمت بالأرض… أو بالأحرى، عندما اخترقتُها.
“لا بأس… سأجرب طرقًا أخرى.” تمتمت.
صدمتي كانت كبيرة عندما اصطدمت بالأرض… أو بالأحرى، عندما اخترقتُها.
انكسرت الأرض تحت قدميَّ كالزجاج، وبدلًا من الموت، وجدتُ نفسي أسقط في فراغٍ مظلم، ثم هبطتُ على شيءٍ طريٍّ يشبه الرمال.
“ما هذا الهراء؟!” صرختُ في الظلام، وأنا ألمس جسدي لأتأكد أنني لا أزال حيًا. “لماذا لا يمكنني حتى الموت بشكل صحيح؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك لا يزال هناك، يلوح بسيفه تحت المطر، وكأن الزمن لم يمر.
نهضتُ في ذلك العالم السفلي الغريب، وتلمستُ طريقي في الظلام حتى وجدتُ جدارًا صخريًا. بدأتُ تسلقه، عائدًا إلى الساحة.
————
الملك لا يزال هناك، يلوح بسيفه تحت المطر، وكأن الزمن لم يمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن الآن أنه يجب علي قول لكم لما أفعل هذا أصلًا، والإجابة تتلخص في كلمة واحدة: أوتوبات.
بدأت أخطو خطواتي الأخيرة نحو الشرفة.
“حسنًا… هذه المرة سأقتل نفسي بطريقة لا تحتمل أي شك.”
التقطت سكينًا —لا أعرف من أين جاء، لكني وجدته ملقى على الأرض— وطعنتُ نفسي في القلب.
وفجأة—
لكن السكين.. انحنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبًا!”
أوه، بالفعل، كانت ستصبح إجابة عميقة وجيدة! متأكد من هذا!
حاولتُ شنق نفسي بحبلٍ وجدته معلقًا على عمود… لكن أنفاسي لم تنقطع مهما انتظرت.
تعثرتُ.
ألقيتُ بنفسي في النهر القريب… لكن وجدت نفسي لا أحتاج للهواء للتنفس حتى!
رفع حاجبيه قليلاً، كأنه لم يتوقعها، أو كأنه توقعها لكن لم يُرد لها أن تُقال. دوّن شيئًا في دفتره، ثم أغلقه وقال، “حسنًا، هذا كافٍ لليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظننتُ ذلك لأنني ودتت أن أبدو “عميقًا”. لكن الحقيقة… ربما كان يفكر في شيء آخر تمامًا. ربما كان يفكر في الطعام مثلًا، أو كان يفكر في اغتيال أخاه.. أعتقد أن هذه كانت لتصبح إجابة عميقة هي الأخرى.
وبعد أيام في هذا العالم، وبعد محاولات فاشلة عديدة، من السم، للتفجير، للحرق، للضرب المربح.. كل محاولة كانت تفشل، وكأن الكون نفسه يستهزئ بي.
في الواقع، الأخ في القصة لم يكن يفكر في الانتحار أصلًا.
وفي ذروة إحباطي، جلستُ في عش تنين، وبجانبي جثة تنين ميت، وأنا أضحك كالمجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان من الغباء حقًا أن يسألني الطبيب ذلك السؤال…”
“كان من الغباء حقًا أن يسألني الطبيب ذلك السؤال…”
لكن الاحتمال الأكبر، الذي أعت.. أقصد، الذي ربما يكون صحيحًا.. هو أنني وقعت أرضًا، فأُغشي عليَّ، فقط هكذا بكل بساطة.
أعتقد أن الآن أنه يجب علي قول لكم لما أفعل هذا أصلًا، والإجابة تتلخص في كلمة واحدة: أوتوبات.
ذلك المرض النادر الذي جعلني أعاند الواقع نفسه. إذا اعتقدتُ شيئًا، يجب أن أفعله، حتى لو كان مستحيلًا. على سبيل المثال.. ذات مرة حين اعتقدتُ أني سأنجح بالعام الدراسي رغم كسلي طوال العام الدراسي. فجأة، بعدما اعتقدت بنجاحي، صِرتُ أدرس ١٨ ساعة يوميًا، حتى أكلتُ الكتب حرفيًا! النجاحُ أصبح حتميًا.
‘ها؟ فيما أفكر، أين أنا؟’ قلت داخليًا مندهشًا من معرفتي أن هذا هو الملك، وكيف عرفت أنني أخيه أصلًا!
توقف الطبيب النفسي بجانبي عن التحدث، ونظر لي بقوة، “فيما تعتقد كان يفكر الأخ؟”
أذكر أنني أعتقدت مرة بأنني سأفجر الشمس بالصاروخ.. كان هذا في طفولتي، وللآن مازلت في طور “تحقيق هذا الإعتقاد”.
خطوة.
فلما سألني الطبيب عما يفكر به الأخ، وأجبته “الإنتحار”، صار لا محال بالنسبة لعقلي ألا أن ينتحر “الأخ”!
التقطت سكينًا —لا أعرف من أين جاء، لكني وجدته ملقى على الأرض— وطعنتُ نفسي في القلب.
الآن، أنا هو “الأخ” ذاته!
ألقيتُ بنفسي في النهر القريب… لكن وجدت نفسي لا أحتاج للهواء للتنفس حتى!
“حسنًا… هذه المرة سأقتل نفسي بطريقة لا تحتمل أي شك.”
قد تسألوني، لما لا “أعتقد” أني لا أنتحر وأنهي هذه المعضلة؟ حسنًا، لا أحب تعطيل لحظتكم وأنتم تعيشون حياة “كونان” و”أينشتاين”، لكن الواقع هو أنه عندما أفكر بشيء.. لا يمكنني التفكير بشيء يعارضه. فلما ألحقت نفسي بطبيب نفسي في البداية لو لم يكن هذا الحال يا عباقرة زمانكم؟
هاااه.. الآن، كيف أنتحر؟
“لا بأس… سأجرب طرقًا أخرى.” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظننتُ ذلك لأنني ودتت أن أبدو “عميقًا”. لكن الحقيقة… ربما كان يفكر في شيء آخر تمامًا. ربما كان يفكر في الطعام مثلًا، أو كان يفكر في اغتيال أخاه.. أعتقد أن هذه كانت لتصبح إجابة عميقة هي الأخرى.
————
وبعد أيام في هذا العالم، وبعد محاولات فاشلة عديدة، من السم، للتفجير، للحرق، للضرب المربح.. كل محاولة كانت تفشل، وكأن الكون نفسه يستهزئ بي.
الإجابة على سؤالي هذا واحد من إثنين.. كلا من ثلاثة!
في الواقع، الأخ في القصة لم يكن يفكر في الانتحار أصلًا.
لقد ظننتُ ذلك لأنني ودتت أن أبدو “عميقًا”. لكن الحقيقة… ربما كان يفكر في شيء آخر تمامًا. ربما كان يفكر في الطعام مثلًا، أو كان يفكر في اغتيال أخاه.. أعتقد أن هذه كانت لتصبح إجابة عميقة هي الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تسألوني، لما لا “أعتقد” أني لا أنتحر وأنهي هذه المعضلة؟ حسنًا، لا أحب تعطيل لحظتكم وأنتم تعيشون حياة “كونان” و”أينشتاين”، لكن الواقع هو أنه عندما أفكر بشيء.. لا يمكنني التفكير بشيء يعارضه. فلما ألحقت نفسي بطبيب نفسي في البداية لو لم يكن هذا الحال يا عباقرة زمانكم؟
تنفستُ بعمق، ثم ابتسمت.
أوه، بالفعل، كانت ستصبح إجابة عميقة وجيدة! متأكد من هذا!
وفجأة—
بدأت أقترب من الأرض، أقترب بسرعة.
…
هاااه.. الآن، كيف أنتحر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك لا يزال هناك، يلوح بسيفه تحت المطر، وكأن الزمن لم يمر.
عمل مَرضي الآن، صحيح؟ تبًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لنقل فقط “ربما” كان يحمل رسالةً مهمة، أو ربما…
بدأت أخطو خطواتي الأخيرة نحو الشرفة.
لكنني جعلته يفكر في الانتحار، فقط لأنني “اعتقدتُ” ذلك.
<الساحة..>
والآن… أنا عالق في هذا.
لكن، كيف وصلتُ إلى هنا؟ هذا سؤال يجب الإجابة عليه. ما أتذكره هو غنائي لأنشودة القناص في رأسي، ثم.. ماذا حدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يصل!
أوه، ثم تعثرت ووقعت أرضًا، ووجدت نفسي في هذا العالم الخيالي! عالم خيالي بحيث أن جسدي خارق للغاية، حتى السكين لا يخترقه.
وصلت للشرفة، وبدون تفكير طويل، تحرك جسدي من تلقاءه، وقفز من على الشرفة نحو أرضية الساحة التي تبعد نحو ٢٠ مترًا من الشرفة!
الإجابة على سؤالي هذا واحد من إثنين.. كلا من ثلاثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت عويل الهواء بجانبي، شعرت بالمطر الغزير يبللني.. وتبلورت تلك الفكرة — الإنتحار— في ذهني، فوجدت نفسي مرتاحًا؟ وكأنني فعلت أخيرًا ما كنت أريد فعله من سنوات.
أولًا، قد أكون “تناسخت” أو “انتقلت” لعالم آخر.. لكني لا أومن بهذه التراهات الغبية.
قد أكون وقعت بيد فضائيين يجرون تجارب على البشر؟ همم، ربما هذا صحيح.
عمل مَرضي الآن، صحيح؟ تبًا لذلك.
لكن الاحتمال الأكبر، الذي أعت.. أقصد، الذي ربما يكون صحيحًا.. هو أنني وقعت أرضًا، فأُغشي عليَّ، فقط هكذا بكل بساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها؟ لم أعد في مدخل العمارة المتواجد بها عيادة الطبيب، بل أقف في ممر طويل يطل على ساحة، في يومٍ عاصف، وفي تلك الساحة، مرة وراء أخرى، لوح ملكٌ بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقفتُ أنا أخوه، أفكر في..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن الآن أنه يجب علي قول لكم لما أفعل هذا أصلًا، والإجابة تتلخص في كلمة واحدة: أوتوبات.
وأتعرفون شيئًا؟ أنا أعتقد أن هذا هو الإجابة الحقيقية على حالتي تلك!
فكرت، “إذًا، هكذا هم الملوك.. ياله من عالمٍ ساحر.”
وفجأة، داهمتني قوة دفع قوية، وفكرة مبهرة تبلورت في ذهني! إذا كان “أوتوبات” يجبر “عقلي” على الانحناء لاعتقاداتي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فربما…
توقف الطبيب النفسي بجانبي عن التحدث، ونظر لي بقوة، “فيما تعتقد كان يفكر الأخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما إذا اعتقدتُ أنني أستطيع العودة…” صرخت بأعلى أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انكسرت الأرض تحت قدميَّ كالزجاج، وبدلًا من الموت، وجدتُ نفسي أسقط في فراغٍ مظلم، ثم هبطتُ على شيءٍ طريٍّ يشبه الرمال.
أغمضتُ عينيّ، وتخيلتُ عيادة الطبيب. الكرسي الدافئ، دفتر الملاحظات، صوت الأمطار خلف النافذة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني جعلته يفكر في الانتحار، فقط لأنني “اعتقدتُ” ذلك.
وفجأة—
فلما سألني الطبيب عما يفكر به الأخ، وأجبته “الإنتحار”، صار لا محال بالنسبة لعقلي ألا أن ينتحر “الأخ”!
أحسستُ بلمسة على كتفي.
“ما هذا الهراء؟!” صرختُ في الظلام، وأنا ألمس جسدي لأتأكد أنني لا أزال حيًا. “لماذا لا يمكنني حتى الموت بشكل صحيح؟!”
فتحتُ عينيّ.
عمل مَرضي الآن، صحيح؟ تبًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطبيب ينظر إليّ باهتمام. “لقد استقيظت أخيرًا، لقد غبتَ عني للحظة… هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطبيب ينظر إليّ باهتمام. “لقد استقيظت أخيرًا، لقد غبتَ عني للحظة… هل أنت بخير؟”
تنفستُ بعمق، ثم ابتسمت.
لكن، كيف وصلتُ إلى هنا؟ هذا سؤال يجب الإجابة عليه. ما أتذكره هو غنائي لأنشودة القناص في رأسي، ثم.. ماذا حدث؟
“نعم… أعتقد أنني بخير الآن.”
أوه، بالفعل، كانت ستصبح إجابة عميقة وجيدة! متأكد من هذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنني فهمتُ أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهمت، كيف أحقق معتقدي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هو الصامد المغامر،
<قد لمعت عينااااااااه،
ابتسمت ابتسامة باهتة للطبيب، وهممت أقف وأنا أفكر في أيامي التي عشتها في جسد ذلك “الأخ”.
فلما سألني الطبيب عما يفكر به الأخ، وأجبته “الإنتحار”، صار لا محال بالنسبة لعقلي ألا أن ينتحر “الأخ”!
تذكرت اليوم عاصف، تذكرت “أخي” الملك.. تذكرته وهو مرة وراء أخرى، يلوح بسيفه تحت المطر الغزير، فابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. تذكرت كيف نظرت له من بعيد، وأنا أفكر بـ..
رددت عليه بدون ان أنظر نحوه، وأنا أشعر بأني أجبت الإجابة الصحيحة بكل بفخر، “الإنتحار.”
<.. الراحة! تبًا!
بدأت أخطو خطواتي الأخيرة نحو الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها؟ لم أعد في مدخل العمارة المتواجد بها عيادة الطبيب، بل أقف في ممر طويل يطل على ساحة، في يومٍ عاصف، وفي تلك الساحة، مرة وراء أخرى، لوح ملكٌ بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقفتُ أنا أخوه، أفكر في..
انكسرت الأرض تحت قدميَّ كالزجاج، وبدلًا من الموت، وجدتُ نفسي أسقط في فراغٍ مظلم، ثم هبطتُ على شيءٍ طريٍّ يشبه الرمال.
فكرت، “إذًا، هكذا هم الملوك.. ياله من عالمٍ ساحر.”
يبعد عن عينيه..>
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات