You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجلس الخال! 6

جريمة الساعة العاشرة

جريمة الساعة العاشرة

السلام عليكم. حيو الجميع. كيف الأحوال؟

السلام عليكم. حيو الجميع. كيف الأحوال؟

قبل كل شيء، لنوزع الشاي والبسكويت، جلستنا اليوم تحتاج شاي بالفعل.

صور التقطتها الآنسة نور: أظهرت صورًا متعددة من الحفل، لكن في إحداها، يظهر الطبيب عبدالله يقف بجوار الطاولة، وعيناه تتجهان نحو كوب الشاي، يحملق بشدة. لم تُلتقط صور أخرى له قرب الطاولة بعد ذلك.

جاءتني أخبار عنكم، تقولون أن المجلس ممل.. وبلا أفكار.

وأيضًا، رأى المحقق ساعة السيد غبار، وهي متوقفة على الساعة العاشرة.

لذا، أنا الخال، قررت تحديكم بلغز بسيط، وهو سهل للغاية!

والسبعة هم:

كان يا مكان.. لا لا.. لنبدأ بطريقة أخرى..

السكين: السلاح المستخدم، يحمل بصمات باهتة، بينها بصمات المهندس كمال (حيث كان قد استخدم السكين لتقطيع شريحة من الكعكة في وقت سابق). لكن المفاجأة أن السكين يحتوي أيضًا على بقايا عطر نسائي فريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

————

بصمات على الطاولة: أظهرت أن شخصًا ما، غير المهندس أحمد، كان يتكئ عليها بقوة، مما يضيف احتمال أن أحدهم كان يهم بإمساك الضحية.

عام ١٩٩٩.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قناع القماش: عليه آثار دواء مهدئ يُستخدم عادة في العلاجات النفسية.

في مدينة جميلة تملأوها البهجة والسرور – مدينة تيلابليز، تقام حفلة لتزيد بهجة فوق بهجة لهذه المدينة، ففي فندق “الفيحاء”، في ليلة عاصفة، اجتمع عدد كبير من النزلاء البارزين في الفندق الفاخر لحضور حفل توقيع كتاب للمؤلف ورجل الأعمال السيد عبدالرحمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة تيو: صاحبة سلسلة مطاعم، خسرت عقدًا كبيرًا مع السيد عبدالرحمن(سو) بسبب خلافات مالية، وكانت تصفه دائمًا بأنه شخص بلا ضمير. لكن دائمًا ما تظهر معه في المواقع العامة. وهناك شائعات كثيرة حولهما.

أحب السيد عبدالرحمن استخدام لقبه “سو”، في جميع أعماله الروائية، واستخدم اسمه الأصلي في الكتب الأخرى. لكن هذا ليس مهم، فالمهم هو حقيقة كون السيد فشار رجل أعمال مشهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هلع الجميع وصرخوا، متفاجئين مما حدث. تدخل الأمن مسرعًا لتهدئة الأمر، وفي غضون دقائق طويلة، جاءت الشرطة مع المحققين.

وكأي رجل أعمال، هناك “أعمال” مشبوهة يفعلها.. أو هكذا تقول الشائعات.

الطبيب عبدالله شوهد يكتب في دفتر صغير، لكنه اختفى من القاعة قبل دقائق من انقطاع الكهرباء، وعاد بعد الجريمة. وزعم البعض أنهم رأوا الطبيب يحملق ناحية السيد سو بشدة، وكأنه ينوي على شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان حفل التوقيع هذا حفلًا سنويًا، إذ يقيمه السيد سو في كل عام، مع صدور كتابه السنوي. لكن دائمًا ما يغير من اختياره من مكان الحفل.

السكين: السلاح المستخدم، يحمل بصمات باهتة، بينها بصمات المهندس كمال (حيث كان قد استخدم السكين لتقطيع شريحة من الكعكة في وقت سابق). لكن المفاجأة أن السكين يحتوي أيضًا على بقايا عطر نسائي فريد.

بدأ اليوم كما هو مخطط، وجاء الضيوف تباعًا. منهم من أتى مبكرًا، ومنهم من أتى متأخرًا.

عام ١٩٩٩.

بدأ الحفل، وقال السيد سو عبارته المنمقة، التي يقولها كل عام، مع بعض التفييرات الطفيفة، وانهالت الصيحات والتصفيقات، وتعالت أصوات التقاط الصور من الكاميرات.

جاءتني أخبار عنكم، تقولون أن المجلس ممل.. وبلا أفكار.

وفي تمام الساعة العاشرة مساءً، انقطعت الكهرباء في الفندق لدقيقة أو دقيقتين. لم يهلع الأغلب، فهذا أمر معتاد في جميع أنحاء العالم، لكن سرعان ما تدخل الأمن لتهدئة الوضع، آمرين الجميع بالبقاء هادئين وفي أماكنهم، وعندما عادت، عُثر على السيد سو مقتولًا في قاعة الحفل، جالسًا على كرسيه، ووجهه مغطى بقناع قماش، وعليه آثار جروح وكدمات.

أحب السيد عبدالرحمن استخدام لقبه “سو”، في جميع أعماله الروائية، واستخدم اسمه الأصلي في الكتب الأخرى. لكن هذا ليس مهم، فالمهم هو حقيقة كون السيد فشار رجل أعمال مشهور.

الطاولة أمامه كانت مغطاة بوجبة نصف مأكولة، وكوب شاي مقلوب، وسكين صغير ملطخ بالدماء واقعًا على الأرض. كان قميصه ممزقًا، وبجانب الكرسي وُجد منديل ملطخ ببقع غامضة.

مفكرة صغيرة ممزقة الصفحات: عُثر عليها في مسرح الجريمة، على الأرض. احتوت المفكرة على رسومات غامضة لساعة توقفت عقاربها عند العاشرة تمامًا، مع رموز غير مفهومة بجوارها. تبيّن أن المفكرة تخص الكاتب حمزة، المعروف بحبه للرموز والتلميحات في كتاباته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هلع الجميع وصرخوا، متفاجئين مما حدث. تدخل الأمن مسرعًا لتهدئة الأمر، وفي غضون دقائق طويلة، جاءت الشرطة مع المحققين.

توصل المحقق إلى أن الانقطاع مخطط له بالتأكيد. لذا يجب أن يغلق أحدهم الكهرباء.

وبعد التحقيق الطويل، تبين أن كان هناك 7 أشخاص محتملون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حفل التوقيع هذا حفلًا سنويًا، إذ يقيمه السيد سو في كل عام، مع صدور كتابه السنوي. لكن دائمًا ما يغير من اختياره من مكان الحفل.

السبعة كانوا إما قريبين للغاية من السيد سو أثناء وقوع الحادث، إما لديهم ماضٍ مشترك.. ماضٍ سيء.

الموسيقية ليلي: عازفة كمان تعمل في الفندق، كانت تعزف لحنًا حزينًا طوال الأمسية.

والسبعة هم:

تسجيل الكاميرا: يُظهر السيد غبار يتسلل بعيدًا عن القاعة باتجاه الغرفة الخلفية قبل دقائق من انقطاع الكهرباء. لكن بعد التحقيق، تبين أنه كان يشرب سيجارة.. مخدرة!

الكاتب حمزة: مؤلف شاب يزعم أن السيد سو سرق أفكار كتابه الأخير.. وهو تلميذ السيد سو بالإسم. يعرف عنه أنه ذو جسد صغير نسبيًا بالنسبة لباقي الشباب.

وبعد التحقيق الطويل، تبين أن كان هناك 7 أشخاص محتملون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المهندس أحمد: صديق السيد عبدالله. وهو مهندس معماري ويعمل بالبرمجبات، وهو بالصدفة من صمم هذا الفندق، بل وشريك في ملكه. انتحرت ابنته بعد انهيار مبنى من تصميمه، لكنه بدأ يبغض السيد سو بعد هذا الحادث، ويشك في أمر ما. يبحث عن الحقيقة من وقتها.

وكأي رجل أعمال، هناك “أعمال” مشبوهة يفعلها.. أو هكذا تقول الشائعات.

الطبيب عبدالله: طبيب نفسي وصحفي كتب تقريرًا لصالح إحدى شركات السيد سو، واكتشف لاحقًا أنه استُخدم بشكل غير أخلاقي. ينشر دائمًا معلومات عن السيد سو، وآخرها معلومات صادمة للغاية، تجبر الشخص على كره السيد سو في لحظات. دائمًا ما يقول عن نفسه أنه يعمل كخميائي، ويعلم في أمور الجرعات.

وهذا ما فعله، وقد بدأ مع السيد غبار.

الموسيقية ليلي: عازفة كمان تعمل في الفندق، كانت تعزف لحنًا حزينًا طوال الأمسية.

الموسيقية ليلي كانت تعزف لحنًا حزينًا قبل انقطاع الكهرباء، لكن اللحن تغير لما انقطعت الكهرباء. ليس هذا فحسب، بل توقف اللحن بعد ثوان من الإنقطاع، وصدر اللحن الغريب، وكأنه كان مسجلًا في شريط أو شيء كهذا.

الآنسة نور: مصورة فوتوغرافية، كانت تلتقط صورًا لضيوف الحفل، وتخفي حزنًا عميقًا بعد خسارة والدها في مشروع اقتصادي دُمّر من فترة.

وفي تمام الساعة العاشرة مساءً، انقطعت الكهرباء في الفندق لدقيقة أو دقيقتين. لم يهلع الأغلب، فهذا أمر معتاد في جميع أنحاء العالم، لكن سرعان ما تدخل الأمن لتهدئة الوضع، آمرين الجميع بالبقاء هادئين وفي أماكنهم، وعندما عادت، عُثر على السيد سو مقتولًا في قاعة الحفل، جالسًا على كرسيه، ووجهه مغطى بقناع قماش، وعليه آثار جروح وكدمات.

السيد غبار: محقق سابق يعمل الآن في مجال الأمن، وكان يحضر الحفل بصفته صديقًا قديمًا للسيد سو وكان يعمل معه في أغلب مشاريعه كشريك، لكنه لم يخفِ استياءه من أعمال سو.

لم يرى أحد الكاتب حمزة قبل الانقطاع. لكنه ظهر فور عودة الكهرباء، وحينما سأله المحقق مرة أخرى، قال أنه كان في غرفة السيد سو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السيدة تيو: صاحبة سلسلة مطاعم، خسرت عقدًا كبيرًا مع السيد عبدالرحمن(سو) بسبب خلافات مالية، وكانت تصفه دائمًا بأنه شخص بلا ضمير. لكن دائمًا ما تظهر معه في المواقع العامة. وهناك شائعات كثيرة حولهما.

ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.

هذا ما توصل له المحقق. وبعد سؤال المحقق السابق غبار والآخذ بنصحيته، أخبره بأن يجوب الفندق ويسأل الحاضرين عن ما إن كانوا يعلمون شيء.

السكين: السلاح المستخدم، يحمل بصمات باهتة، بينها بصمات المهندس كمال (حيث كان قد استخدم السكين لتقطيع شريحة من الكعكة في وقت سابق). لكن المفاجأة أن السكين يحتوي أيضًا على بقايا عطر نسائي فريد.

وهذا ما فعله، وقد بدأ مع السيد غبار.

ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.

حينما سأله المحقق، رد غبار بأنه كان يجلس بعيدًا، يشاعد الجميع بنظرة حادة، ولم يتحرك من مكانه أبدًا.

منديل ملطخ بالدم: وجد بجانب الكرسي، ورائحته العطرية تطابق عطر السيدة تيو.

لكن المحقق علم ما يخالف هذا، إذ أخبره أحدهم أنه رأى السيد غبار يختفي لفترة حين انقطاء الكهرباء.

توصل المحقق إلى أن الانقطاع مخطط له بالتأكيد. لذا يجب أن يغلق أحدهم الكهرباء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علم أيضًا أن:

قبل ساعة من الجريمة، شوهد المهندس أحمد يتحدث مع السيد سو، ثم غادر القاعة غاضبًا. لكنه كان طبيعيًا للغاية أثناء إلقاء الكلمة، وحتى قبل انقطاع الكهرباء.

قبل ساعة من الجريمة، شوهد المهندس أحمد يتحدث مع السيد سو، ثم غادر القاعة غاضبًا. لكنه كان طبيعيًا للغاية أثناء إلقاء الكلمة، وحتى قبل انقطاع الكهرباء.

حينما سأله المحقق، رد غبار بأنه كان يجلس بعيدًا، يشاعد الجميع بنظرة حادة، ولم يتحرك من مكانه أبدًا.

الموسيقية ليلي كانت تعزف لحنًا حزينًا قبل انقطاع الكهرباء، لكن اللحن تغير لما انقطعت الكهرباء. ليس هذا فحسب، بل توقف اللحن بعد ثوان من الإنقطاع، وصدر اللحن الغريب، وكأنه كان مسجلًا في شريط أو شيء كهذا.

منديل ملطخ بالدم: وجد بجانب الكرسي، ورائحته العطرية تطابق عطر السيدة تيو.

الطبيب عبدالله شوهد يكتب في دفتر صغير، لكنه اختفى من القاعة قبل دقائق من انقطاع الكهرباء، وعاد بعد الجريمة. وزعم البعض أنهم رأوا الطبيب يحملق ناحية السيد سو بشدة، وكأنه ينوي على شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة تيو: صاحبة سلسلة مطاعم، خسرت عقدًا كبيرًا مع السيد عبدالرحمن(سو) بسبب خلافات مالية، وكانت تصفه دائمًا بأنه شخص بلا ضمير. لكن دائمًا ما تظهر معه في المواقع العامة. وهناك شائعات كثيرة حولهما.

الآنسة نور شوهدت وهي تلتقط صورًا، لكنها اختفت عندما عادت الكهرباء للحظات. لوحظ أيضًا أنها كانت تصور بعض رجال الأمن.. قال أحدهم أنه متأكد من أنها معجبة به! ولهذا ظلت تنظر له وتصوره، وصرخ للمحقق أنها من المستحيل أن تفعل هذا!

الموسيقية ليلي كانت تعزف لحنًا حزينًا قبل انقطاع الكهرباء، لكن اللحن تغير لما انقطعت الكهرباء. ليس هذا فحسب، بل توقف اللحن بعد ثوان من الإنقطاع، وصدر اللحن الغريب، وكأنه كان مسجلًا في شريط أو شيء كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السيدة تيو كانت تتحدث إلى مجموعة صغيرة، لكنها أيضًا ابتعدت عن القاعة للحظات. ولكنها كانت دائمة النظر إلى السيد سو.. بنظرات غريبة. هكذا قال أحد الجالسين معها وقتها.

قبل ساعة من الجريمة، شوهد المهندس أحمد يتحدث مع السيد سو، ثم غادر القاعة غاضبًا. لكنه كان طبيعيًا للغاية أثناء إلقاء الكلمة، وحتى قبل انقطاع الكهرباء.

لم يرى أحد الكاتب حمزة قبل الانقطاع. لكنه ظهر فور عودة الكهرباء، وحينما سأله المحقق مرة أخرى، قال أنه كان في غرفة السيد سو.

وبعد التحقيق الطويل، تبين أن كان هناك 7 أشخاص محتملون.

توصل المحقق إلى أن الانقطاع مخطط له بالتأكيد. لذا يجب أن يغلق أحدهم الكهرباء.

حينما سأله المحقق، رد غبار بأنه كان يجلس بعيدًا، يشاعد الجميع بنظرة حادة، ولم يتحرك من مكانه أبدًا.

وأيضًا، رأى المحقق ساعة السيد غبار، وهي متوقفة على الساعة العاشرة.

تسجيل الكاميرا: يُظهر السيد غبار يتسلل بعيدًا عن القاعة باتجاه الغرفة الخلفية قبل دقائق من انقطاع الكهرباء. لكن بعد التحقيق، تبين أنه كان يشرب سيجارة.. مخدرة!

عاد المحقق إلى مسرح الجريمة ونظر في الأدلة الموجودة الأخرى:

بدأ الحفل، وقال السيد سو عبارته المنمقة، التي يقولها كل عام، مع بعض التفييرات الطفيفة، وانهالت الصيحات والتصفيقات، وتعالت أصوات التقاط الصور من الكاميرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قناع القماش: عليه آثار دواء مهدئ يُستخدم عادة في العلاجات النفسية.

كوب الشاي: يحتوي على آثار سم خفيف يسبب الدوار وفقدان الوعي. اكتُشف أن المهندس أحمد كان يحمل زجاجة دواء في جيبه، لكن الدواء لم يكن سامًا، بل كان لتهدئة الأعصاب.

كوب الشاي: يحتوي على آثار سم خفيف يسبب الدوار وفقدان الوعي. اكتُشف أن المهندس أحمد كان يحمل زجاجة دواء في جيبه، لكن الدواء لم يكن سامًا، بل كان لتهدئة الأعصاب.

السلام عليكم. حيو الجميع. كيف الأحوال؟

السكين: السلاح المستخدم، يحمل بصمات باهتة، بينها بصمات المهندس كمال (حيث كان قد استخدم السكين لتقطيع شريحة من الكعكة في وقت سابق). لكن المفاجأة أن السكين يحتوي أيضًا على بقايا عطر نسائي فريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة تيو كانت تتحدث إلى مجموعة صغيرة، لكنها أيضًا ابتعدت عن القاعة للحظات. ولكنها كانت دائمة النظر إلى السيد سو.. بنظرات غريبة. هكذا قال أحد الجالسين معها وقتها.

منديل ملطخ بالدم: وجد بجانب الكرسي، ورائحته العطرية تطابق عطر السيدة تيو.

عام ١٩٩٩.

بصمات على الطاولة: أظهرت أن شخصًا ما، غير المهندس أحمد، كان يتكئ عليها بقوة، مما يضيف احتمال أن أحدهم كان يهم بإمساك الضحية.

السكين: السلاح المستخدم، يحمل بصمات باهتة، بينها بصمات المهندس كمال (حيث كان قد استخدم السكين لتقطيع شريحة من الكعكة في وقت سابق). لكن المفاجأة أن السكين يحتوي أيضًا على بقايا عطر نسائي فريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آثار أقدام مبتلة: وجدت بالقرب من النافذة المفتوحة، تشير إلى أن شخصًا خرج أو دخل عبر النافذة. الحذاء صغير نوعًا ما.

منديل ملطخ بالدم: وجد بجانب الكرسي، ورائحته العطرية تطابق عطر السيدة تيو.

صور التقطتها الآنسة نور: أظهرت صورًا متعددة من الحفل، لكن في إحداها، يظهر الطبيب عبدالله يقف بجوار الطاولة، وعيناه تتجهان نحو كوب الشاي، يحملق بشدة. لم تُلتقط صور أخرى له قرب الطاولة بعد ذلك.

عام ١٩٩٩.

تسجيل الكاميرا: يُظهر السيد غبار يتسلل بعيدًا عن القاعة باتجاه الغرفة الخلفية قبل دقائق من انقطاع الكهرباء. لكن بعد التحقيق، تبين أنه كان يشرب سيجارة.. مخدرة!

أحب السيد عبدالرحمن استخدام لقبه “سو”، في جميع أعماله الروائية، واستخدم اسمه الأصلي في الكتب الأخرى. لكن هذا ليس مهم، فالمهم هو حقيقة كون السيد فشار رجل أعمال مشهور.

مفكرة صغيرة ممزقة الصفحات: عُثر عليها في مسرح الجريمة، على الأرض. احتوت المفكرة على رسومات غامضة لساعة توقفت عقاربها عند العاشرة تمامًا، مع رموز غير مفهومة بجوارها. تبيّن أن المفكرة تخص الكاتب حمزة، المعروف بحبه للرموز والتلميحات في كتاباته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هلع الجميع وصرخوا، متفاجئين مما حدث. تدخل الأمن مسرعًا لتهدئة الأمر، وفي غضون دقائق طويلة، جاءت الشرطة مع المحققين.

ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهندس أحمد: صديق السيد عبدالله. وهو مهندس معماري ويعمل بالبرمجبات، وهو بالصدفة من صمم هذا الفندق، بل وشريك في ملكه. انتحرت ابنته بعد انهيار مبنى من تصميمه، لكنه بدأ يبغض السيد سو بعد هذا الحادث، ويشك في أمر ما. يبحث عن الحقيقة من وقتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

————————————

منديل ملطخ بالدم: وجد بجانب الكرسي، ورائحته العطرية تطابق عطر السيدة تيو.

هاه، حسنًا يا شباب.. ويا شابات. من تعتقدون هو الفاعل؟
ستكون الجلسة القادمة بعد أسبوع من الآن، وسأظهر لكم حل اللغز.. لكن إن علم أحدهم الحل، وأخبرني بطريقة القتل والدليل، ستعقد الجلسة في ميعاد أبكر.

كان يا مكان.. لا لا.. لنبدأ بطريقة أخرى..

حظًا موفقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آثار أقدام مبتلة: وجدت بالقرب من النافذة المفتوحة، تشير إلى أن شخصًا خرج أو دخل عبر النافذة. الحذاء صغير نوعًا ما.

ظرف رسالة ممزق: وُجد تحت الطاولة بالقرب من جثة السيد سو. الرسالة كانت تهديدًا واضحًا، مكتوبة بخط يد مرتجف، تتوعد سو بالعقاب. تحليل الخط أشار إلى أنه قد يكون لليلي الموسيقية، لكن الرسالة كُتبت على ورقة تحمل ختم أحد مشاريع البناء التي كان يديرها المهندس أحمد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط