سليل عائلة ليو الشاب
الفصل 21 – سليل عائلة ليو الشاب
عندما نظر الرئيس سكار والآخرون إلى الوضع في الخارج، ضعفت ركبهم من الخوف.
أنهى المدافع دوانمو ما تبقى من النبيذ، لكن تعابير وجهه ظلت شديدة الجدية طوال الوقت.
3- محارب صليبي 4- فارس صليبي 5- مقاتل روحي 6- ملك 7- امبراطور 8- مقاتل ملكي 9- قديس ← البطل الآن
فأفعال عائلة بيمينج كانت مخالفة لقوانين إمبراطورية الجناح الفضي، ويمكن اعتبارها تواطؤاً مع الإمبراطوريات المجاورة. لكن بسبب قوة ومكانة عائلتهم، لم يستطع القصر الإمبراطوري توجيه أي اتهامات متسرعة دون أدلة ملموسة.
كان ليو شيوفنغ أيضاً شخصاً من عائلة ليو، لكنه لم يكن لديه انطباع جيد تجاههم. كان هذا أيضاً سبب مغادرته لعائلة ليو ليصبح مرتزقاً. نظر إلى الرئيس سكار بتعبير حازم وقال: “رئيس، نحن الإخوة سنواجه أي شيء. أنت تعلم أنك لا تستطيع جعلنا نرحل.”
بعد الانتهاء من النبيذ، وضع المدافع دوانمو عدة بلورات حقيقية على طاولتهم وغادر مع الأمير الرابع بتعبير عاجل. كان يخطط لمناقشة ما اكتشفه مع الإمبراطور.
أومأ المرتزقة الآخرون برؤوسهم بتعابير ثابتة.
مدّ جيو شن يده فحامت البلورات الحقيقية نحوه، لكنها اختفت دون أثر قبل أن يلمسها. زمّ شفتيه لكنه لم يقل شيئاً.
أدرك الرئيس سكار أن جيو شن لم يكترث على الإطلاق، فلم يتغير حتى تعبير وجهه، لذا لم يستطع إلا أن يذكّره: “سيد جيو، قد يكون مو شنغ شخصاً عادياً في نظرك، لكنه يعمل لصالح عائلة ليو. كان تابعاً لـ ليو منغدي، ابن زعيم عائلة ليو. عندما تسمع عائلة ليو أن أحد أتباعهم مات في متجرك، سيهرعون بالتأكيد لخلق المتاعب هنا.”
أغلق جيو شن عينيه ليبدأ تأمله، لكنه شعر بعدة هالات مألوفة تندفع نحو متجره. عقد حاجبيه وأطلق قوته الروحية ليتفقد الضجة في الخارج. ولدهشته، اكتشف أنهم الرئيس سكار والمرتزقة الآخرون. كانوا يركضون بأقصى سرعتهم كما لو كانوا يفرون بأرواحهم.
تجمد قلب الرئيس سكار بعد سماع كلماته. “صحيح! سيد جيو ليس لديه ما يقلق بشأنه لأن لديه القوة لحماية نفسه من عائلة ليو، لكن أنا وإخوتي ليس لدينا دعم قوي يحمينا منهم.”
حالما دخلوا المتجر، تنهدوا براحة. نظر الرئيس سكار حوله، وعندما رأى جيو شن جالساً بهدوء على كرسي، سارع نحوه.
خارج المتجر كان جيش من عشرات الرجال يرتدون دروعاً حمراء وسوداء. يقودهم رجل وسيم في العشرينات من عمره بشعر أسود طويل. كان سيف قصير معلقاً خلف ظهره. بتعبير متغطرس، نظر إلى ليو شيوفنغ الذي كان داخل المتجر وابتسم بسخرية: “الأخ شيوفنغ، لقد رأيتني، لكنك لم تحييني حتى، أنا سليل عائلة ليو الشاب.”
بوجه مغطى بالعرق، تنحنح الرئيس سكار وتحدث بصوت مرتجف قليلاً: “سيد النبيذ جيو، يبدو أنني جلبت المصائب لمتجرك. سأتقبل عقابك مهما كانت النتيجة.”
حالما دخلوا المتجر، تنهدوا براحة. نظر الرئيس سكار حوله، وعندما رأى جيو شن جالساً بهدوء على كرسي، سارع نحوه.
فتح جيو شن عينيه بكسل ونظر إلى الرئيس سكار المتعرق: “ماذا تقصد؟”
فأفعال عائلة بيمينج كانت مخالفة لقوانين إمبراطورية الجناح الفضي، ويمكن اعتبارها تواطؤاً مع الإمبراطوريات المجاورة. لكن بسبب قوة ومكانة عائلتهم، لم يستطع القصر الإمبراطوري توجيه أي اتهامات متسرعة دون أدلة ملموسة.
تنهد الرئيس سكار بتعبير ثقيل وقال: “أنا من أحضر مو شنغ وأتباعه إلى هنا. أردت فقط أن يتذوق نبيذك، لكن من كان يعلم أنه لن يحترم كلمتي وسيتصرف بوقاحة في متجرك.”
اغرورقت عينا الرئيس سكار، لكنه ما زال يضع تعبيراً شرساً على وجهه: “أيها الحمقى، اذهبوا الآن! سأواجه هذا الأمر وحدي!”
ظن جيو شن أنه يتحدث عن الرجل الذي قتلته ثيا في وقت سابق، لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد. فحياة نملة لا يمكن أن تلفت انتباهه، مهما كانت خلفيته عظيمة.
جيو شن الذي كان يراقب المشهد كان لا يزال جالساً على كرسيه بلامبالاة. راقب المهزلة بتعبير مستمتع. “ذلك الفتى ليو منغدي وصل بالفعل إلى المرحلة القصوى من مستوى فارس الصليبي من الرتبة الرابعة، لكنه يخفي قوته عمداً. إنه يُظهر فقط مستوى زراعة صليبي من الرتبة الثالثة. لماذا يفعل هذا؟” ——————— رتب الزراعة اللي ظهرت:
أدرك الرئيس سكار أن جيو شن لم يكترث على الإطلاق، فلم يتغير حتى تعبير وجهه، لذا لم يستطع إلا أن يذكّره: “سيد جيو، قد يكون مو شنغ شخصاً عادياً في نظرك، لكنه يعمل لصالح عائلة ليو. كان تابعاً لـ ليو منغدي، ابن زعيم عائلة ليو. عندما تسمع عائلة ليو أن أحد أتباعهم مات في متجرك، سيهرعون بالتأكيد لخلق المتاعب هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظن جيو شن أنه يتحدث عن الرجل الذي قتلته ثيا في وقت سابق، لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد. فحياة نملة لا يمكن أن تلفت انتباهه، مهما كانت خلفيته عظيمة.
ظل تعبير جيو شن هادئاً كمياه البحيرة الساكنة. حتى بعد سماع اسم عائلة ليو، لم يظهر أي تغيير على وجهه. ذلك لأنه لم يكترث حقاً لعائلة فانية ضئيلة. نظر إلى الرئيس سكار وهز رأسه: “قلقك غير ضروري. لا يمكنهم فعل شيء لي، لكن… سيتمكنون من تتبع أن اختفاءه مرتبط بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظن جيو شن أنه يتحدث عن الرجل الذي قتلته ثيا في وقت سابق، لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد. فحياة نملة لا يمكن أن تلفت انتباهه، مهما كانت خلفيته عظيمة.
تجمد قلب الرئيس سكار بعد سماع كلماته. “صحيح! سيد جيو ليس لديه ما يقلق بشأنه لأن لديه القوة لحماية نفسه من عائلة ليو، لكن أنا وإخوتي ليس لدينا دعم قوي يحمينا منهم.”
حالما دخلوا المتجر، تنهدوا براحة. نظر الرئيس سكار حوله، وعندما رأى جيو شن جالساً بهدوء على كرسي، سارع نحوه.
فجأة، لمعت عينا جيو شن النعستان. ثم ابتسم بخفة وهو ينظر في اتجاه معين: “أوه، يبدو أنهم اكتشفوا بالفعل أن شيئاً ما غير طبيعي. شبكة معلومات عائلة ليو هذه تستحق الإشادة بعض الشيء.”
؟- كيان سماوي ← البطل سابقًا ——– AurenDa’at
ارتعد جسد الرئيس سكار بعد سماع كلماته. شعر كأن جسده قد غُمر بدلو من الماء البارد. كان أتباعه قلقين بالمثل، لكنهم لم يهربوا رغم خوفهم. لقد مروا بعدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت مع الرئيس سكار، وتطور لدى مجموعتهم إحساس بالأخوة. لم يريدوا ترك أخ خلفهم حتى لو كان ذلك يعني الموت.
؟- كيان سماوي ← البطل سابقًا ——– AurenDa’at
اغرورقت عينا الرئيس سكار، لكنه ما زال يضع تعبيراً شرساً على وجهه: “أيها الحمقى، اذهبوا الآن! سأواجه هذا الأمر وحدي!”
كان ليو شيوفنغ أيضاً شخصاً من عائلة ليو، لكنه لم يكن لديه انطباع جيد تجاههم. كان هذا أيضاً سبب مغادرته لعائلة ليو ليصبح مرتزقاً. نظر إلى الرئيس سكار بتعبير حازم وقال: “رئيس، نحن الإخوة سنواجه أي شيء. أنت تعلم أنك لا تستطيع جعلنا نرحل.”
حالما دخلوا المتجر، تنهدوا براحة. نظر الرئيس سكار حوله، وعندما رأى جيو شن جالساً بهدوء على كرسي، سارع نحوه.
أومأ المرتزقة الآخرون برؤوسهم بتعابير ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق جيو شن عينيه ليبدأ تأمله، لكنه شعر بعدة هالات مألوفة تندفع نحو متجره. عقد حاجبيه وأطلق قوته الروحية ليتفقد الضجة في الخارج. ولدهشته، اكتشف أنهم الرئيس سكار والمرتزقة الآخرون. كانوا يركضون بأقصى سرعتهم كما لو كانوا يفرون بأرواحهم.
نظر الرئيس سكار إلى الرجال الخشنين بامتنان. ثم قال بتعبير نادم ومذنب: “إخوتي، لقد ورطتكم جميعاً دون داعٍ.”
خارج المتجر كان جيش من عشرات الرجال يرتدون دروعاً حمراء وسوداء. يقودهم رجل وسيم في العشرينات من عمره بشعر أسود طويل. كان سيف قصير معلقاً خلف ظهره. بتعبير متغطرس، نظر إلى ليو شيوفنغ الذي كان داخل المتجر وابتسم بسخرية: “الأخ شيوفنغ، لقد رأيتني، لكنك لم تحييني حتى، أنا سليل عائلة ليو الشاب.”
هز ليو شيوفنغ رأسه: “رئيس، كانت نواياك طيبة. لكن من كان يعلم أن مو شنغ كان رجلاً جاحداً للجميل.”
في تلك اللحظة، سُمع صوت مسيرة صاخبة خارج المتجر مباشرة.
ظل جيو شن بلا تعبير لكنه أعجب بقلوب هؤلاء الفانين المحاربة وإحساسهم بالرفقة.
مدّ جيو شن يده فحامت البلورات الحقيقية نحوه، لكنها اختفت دون أثر قبل أن يلمسها. زمّ شفتيه لكنه لم يقل شيئاً.
في تلك اللحظة، سُمع صوت مسيرة صاخبة خارج المتجر مباشرة.
نظر الرئيس سكار إلى الرجال الخشنين بامتنان. ثم قال بتعبير نادم ومذنب: “إخوتي، لقد ورطتكم جميعاً دون داعٍ.”
عندما نظر الرئيس سكار والآخرون إلى الوضع في الخارج، ضعفت ركبهم من الخوف.
حالما دخلوا المتجر، تنهدوا براحة. نظر الرئيس سكار حوله، وعندما رأى جيو شن جالساً بهدوء على كرسي، سارع نحوه.
خارج المتجر كان جيش من عشرات الرجال يرتدون دروعاً حمراء وسوداء. يقودهم رجل وسيم في العشرينات من عمره بشعر أسود طويل. كان سيف قصير معلقاً خلف ظهره. بتعبير متغطرس، نظر إلى ليو شيوفنغ الذي كان داخل المتجر وابتسم بسخرية: “الأخ شيوفنغ، لقد رأيتني، لكنك لم تحييني حتى، أنا سليل عائلة ليو الشاب.”
تنهد الرئيس سكار بتعبير ثقيل وقال: “أنا من أحضر مو شنغ وأتباعه إلى هنا. أردت فقط أن يتذوق نبيذك، لكن من كان يعلم أنه لن يحترم كلمتي وسيتصرف بوقاحة في متجرك.”
بعد كلماته، حدق الجيش خلفه بخبث إلى الرئيس سكار والآخرين الذين كانوا داخل المتجر. صرخ جندي بتعبير غاضب: “اخرجوا من هناك الآن وحيوا السليل الشاب إذا كنتم تقدرون حياتكم!”
أومأ المرتزقة الآخرون برؤوسهم بتعابير ثابتة.
جيو شن الذي كان يراقب المشهد كان لا يزال جالساً على كرسيه بلامبالاة. راقب المهزلة بتعبير مستمتع. “ذلك الفتى ليو منغدي وصل بالفعل إلى المرحلة القصوى من مستوى فارس الصليبي من الرتبة الرابعة، لكنه يخفي قوته عمداً. إنه يُظهر فقط مستوى زراعة صليبي من الرتبة الثالثة. لماذا يفعل هذا؟”
———————
رتب الزراعة اللي ظهرت:
خارج المتجر كان جيش من عشرات الرجال يرتدون دروعاً حمراء وسوداء. يقودهم رجل وسيم في العشرينات من عمره بشعر أسود طويل. كان سيف قصير معلقاً خلف ظهره. بتعبير متغطرس، نظر إلى ليو شيوفنغ الذي كان داخل المتجر وابتسم بسخرية: “الأخ شيوفنغ، لقد رأيتني، لكنك لم تحييني حتى، أنا سليل عائلة ليو الشاب.”
3- محارب صليبي
4- فارس صليبي
5- مقاتل روحي
6- ملك
7- امبراطور
8- مقاتل ملكي
9- قديس ← البطل الآن
أدرك الرئيس سكار أن جيو شن لم يكترث على الإطلاق، فلم يتغير حتى تعبير وجهه، لذا لم يستطع إلا أن يذكّره: “سيد جيو، قد يكون مو شنغ شخصاً عادياً في نظرك، لكنه يعمل لصالح عائلة ليو. كان تابعاً لـ ليو منغدي، ابن زعيم عائلة ليو. عندما تسمع عائلة ليو أن أحد أتباعهم مات في متجرك، سيهرعون بالتأكيد لخلق المتاعب هنا.”
؟- كيان سماوي ← البطل سابقًا
——–
AurenDa’at
خارج المتجر كان جيش من عشرات الرجال يرتدون دروعاً حمراء وسوداء. يقودهم رجل وسيم في العشرينات من عمره بشعر أسود طويل. كان سيف قصير معلقاً خلف ظهره. بتعبير متغطرس، نظر إلى ليو شيوفنغ الذي كان داخل المتجر وابتسم بسخرية: “الأخ شيوفنغ، لقد رأيتني، لكنك لم تحييني حتى، أنا سليل عائلة ليو الشاب.”
مدّ جيو شن يده فحامت البلورات الحقيقية نحوه، لكنها اختفت دون أثر قبل أن يلمسها. زمّ شفتيه لكنه لم يقل شيئاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات