الإحتفال بالعودة المظفرة ( 1 )
الإحتفال بالعودة المظفرة ( 1 )
عندما غادر جيروم ، التفتت الأميرة ليلى لتنظر إلى ميلتون.
“أنت لا تريد؟ أو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هاه؟ ما هذا؟ هذا الشعور بأنها ستبتلع عشرات الرجال كحلوى؟’
بعد أن شعرت بنظرة ميلتون عليها ، نظرت الأميرة ليلى إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما قررت الأميرة ليلى ، بسمة الإغراء “MAX” الخاصة بها ، بذل قصارى جهدها ، لم يستطع ميلتون التركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن الآن ، كونت فورست؟ ما زلت لن تتزوجني؟ ”
دخل الجيش الجنوبي
“لا ، هذا … إنها … إنها ليست مسألة إعجاب أو كره …”
“هذا …”
“أنت لا تريد؟ أو…”
‘تسك … إنها تعرف حقًا كيف تفسد الناس بشكل صحيح.’
ضغطت الأميرة ليلى برفق على جسدها الناعم وهي تهمس في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة…
“اتريد؟”
‘أتساءل كم منهم مخلصين بالفعل.’
لقد فقد ميلتون كل العقلانية. مد يده وحبس الأميرة ليلى بين ذراعيه.
“جلالة الملك ، من المعروف أن إنجازات الكونت فورست أكثر من كافية لتبرير الحفل.”
‘تسك … إنها تعرف حقًا كيف تفسد الناس بشكل صحيح.’
“يا!”
“آه؟ جيروم؟ هذا أه … أعني أن هذا ليس … ”
صُدمت الأميرة ليلى ، وهي تلهث عندما عانقها فجأة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة سكر من الجو ، هتف المواطنون جميعًا بصوت عالٍ. لكن النبلاء دٌمروا. بدا تعبيرهم وكأنهم قد عضوا حجرًا بينما كانوا يأكلون خبزًا رقيقًا ناعمًا.
***
‘هل قمت بإثارته كثيرًا؟’
“هل سنفعل ذلك حقًا يا صاحبة السمو؟”
لكن في الوقت نفسه ، لا يسعها إلا أن تتساءل عما إذا كان احتضان جميع الرجال يشعر بهذا الدفء والأمان. لقد مرت بالكثير في حياتها ، بما في ذلك على وشك الموت ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يتم فيها حملها بين ذراعي رجل مثل هذا. صدر صلب وعضلة ذات رأسين سميكة ، والدفء ينتشر في جميع أنحاء جسدها … فقدت الأميرة ليلى نفسها للحظة. بمجرد أن استعادت عقلها ، أصيبت بالذعر.
“كونت ، هذا يكفي الآن …”
في تلك اللحظة…
“حمدًا لله لم يقل الكثير ولكن … على الأرجح قال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مولاي ، هناك مسألة يجب الإبلاغ عنها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، لا يمكنك أن تكون هكذا أمام الآخرين. يعتقد الناس أنني امرأة نقية وأنيقة “.
ظهرت الأميرة ليلى فجأة وتدخلت. مدت يدها إلى ذلك النبيل الأكبر.
دخل جيروم الثكنة.
“آه؟ جيروم؟ هذا أه … أعني أن هذا ليس … ”
و…
“جلالة الملك ، يرجى السماح لمراسم العودة المظفرة للجيش الجنوبي والكونت فورست.”
“سيد تيكر! آه … جئت. هذا كله سوء فهم. سوء فهم حول … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث جيروم بهدوء عندما رأى الاثنين مرتبكين للغاية.
“حسنًا ، حسنًا. سأخبرك أولاً لأنه عليك الوقوف على المسرح أيضًا ، الكونت فورست “.
تحدث جيروم بهدوء عندما رأى الاثنين مرتبكين للغاية.
“سأعود لاحقًا ، يا مولاي.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم … ربما لا أستطيع؟ ربما أستطيع؟ ”
عندما غادر جيروم ، التفتت الأميرة ليلى لتنظر إلى ميلتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة…
“هل تعتقد أنه أساء الفهم؟”
لكن في الوقت نفسه ، لا يسعها إلا أن تتساءل عما إذا كان احتضان جميع الرجال يشعر بهذا الدفء والأمان. لقد مرت بالكثير في حياتها ، بما في ذلك على وشك الموت ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يتم فيها حملها بين ذراعي رجل مثل هذا. صدر صلب وعضلة ذات رأسين سميكة ، والدفء ينتشر في جميع أنحاء جسدها … فقدت الأميرة ليلى نفسها للحظة. بمجرد أن استعادت عقلها ، أصيبت بالذعر.
“الثناء على ميلتون فورست ، بطل مملكتنا.”
“حمدًا لله لم يقل الكثير ولكن … على الأرجح قال.”
كلاهما تنهد بعمق.
الشخص الوحيد الذي يمكنه الإدلاء بمثل هذه التصريحات هو العاهل الحالي ، لكن الملك أغسطس لم يحضر الحدث من أجل التباهي بسلطته وتقويض الحفل. كان عليه حقًا أن يحضر ويفتتح رسميًا حفل العودة المظفرة بنفسه. لكن لأنه لم يفعل ، لم يكن هناك من يستطيع دحض تصريحات الأميرة ليلى ، ونتيجة لذلك ، أصبح تصريحها صحيحًا ورسميًا. كان النبلاء مترددين وكانوا ينظرون إلى بعضهم البعض ، لكن في النهاية ، بدأوا في التصفيق واحدًا تلو الآخر. لا أحد يستطيع إيقاف الخدعة الرائعة التي لعبتها الأميرة ليلى في المجال السياسي لمملكة ليستر.
***
عشرة أيام منذ أن نصب الجيش الجنوبي معسكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت الأميرة ليلى فجأة وتدخلت. مدت يدها إلى ذلك النبيل الأكبر.
في غضون تلك الأيام العشرة ، كان المزيد والمزيد من النبلاء في العاصمة يدافعون عن حفل العودة المظفرة.
بعد قراءة رسالة النبلاء ، التفت ميلتون نحو الأميرة ليلى. كانت معظم محتويات الرسالة عديمة الفائدة ، لكن النقطة الأساسية منها كانت أنهم كانوا يقيمون احتفال العودة المظفرة ويطلبون منه ألا يغضب بعد الآن ويدخل العاصمة. لن يكون من الخطأ اعتبارها رسالة استسلام.
“جلالة الملك ، يرجى السماح لمراسم العودة المظفرة للجيش الجنوبي والكونت فورست.”
“جلالة الملك ، يرجى السماح لمراسم العودة المظفرة للجيش الجنوبي والكونت فورست.”
“الآن هو الوقت المناسب لإظهار الإحسان تجاه الشعب وليس صرامة الملك. أرجو أن تسمح لمراسم العودة المظفرة ، جلالة الملك “.
ضحكت الأميرة ليلى من تعبير ميلتون المضطرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالة الملك ، من المعروف أن إنجازات الكونت فورست أكثر من كافية لتبرير الحفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، كان الأمر أكثر دقة من ذلك. لقد قالت في الواقع إنها “الوريثة التالية للعرش” ، وليست “الملك التالي”. من الناحية الفنية ، ما قالته كان الحقيقة الواقعية حيث كان لها الحق في وراثة العرش. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها اغتنمت الفرصة “لتلمح” بأنها سترتقي لتصبح العاهل القادم عندما لا يكون الملك الحالي هناك. لكن هل كان عليها حقًا اغتنام هذه الفرصة لتقولها هنا؟ في حفل العودة المظفرة؟ في حدث مليء بالجيش الجنوبي؟ في موقف كان الناس فيه كلهم يهتفون بحماس؟ لقد كان جنونيا.
في الأصل ، أراد جزء صغير فقط من النبلاء حفل العودة المظفرة. ولكن بعد ذلك ، أقنعت الأميرة ليلى عددًا قليلاً من النبلاء ، وأقنعوا بدورهم النبلاء الآخرين بأن الاحتفال ضروري لاسترضاء الكونت فورست الذي كان يخيم حاليًا خارج العاصمة. خوفًا على حياتهم ، أصر النبلاء على منح الكونت فورست الجزرة وليس العصا – يجب عقد الحفل. مع إصرار معظم النبلاء على الحفل ، وضع الملك أغسطس في الزاوية. لكنه ما زال لا يسمح بعقد حفل العودة المظفرة.
‘انا لم تنته بعد. هذخ لا تزال مملكتي.’
“لقد وصلنا إلى هذا الحد ، وتخططون لتدمير الأشياء الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تأمريني أن أفعل ، صاحبة, السمو؟”
كان الملك أغسطس جشعًا وغير قادر على أن يكون ملكًا. لم يكن غبيا لكنه استخدم ذكائه فقط للبقاء في السلطة. لأنه عاش عقودًا من حياته على هذا النحو ، رفض الملك أغسطس تغيير تفكيره. كان يعلم جيدًا أنه إذا أقام حفل العودة المظفرة ، فلن يكون في مركز السلطة. لهذا السبب ، لن يسمح للحفل أن يحدث.
“هيب هيب أهلاً بالكونت فورست !! ”
لكن كان من غير المعقول أيضًا تجاهل التماسات النبلاء. انتشرت شائعات مفادها أنه إذا لم يعقد الملك الحفل ، فسيقوم الجيش الجنوبي بمهاجمة العاصمة. انتشرت الشائعات وكأنها حقيقة. ليس فقط النبلاء الذين تأثروا بالأميرة ليلى ، ولكن أيضًا النبلاء الذين خافوا على حياتهم ، أصروا جميعًا على إقامة حفل العودة المظفرة. لم يستطع الاستمرار في تجاهل التماسات النبلاء عندما أضعفت الحرب الأهلية السلطة الملكية.
تحول وجه الأميرة ليلى إلى جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هو الوقت المناسب لإظهار الإحسان تجاه الشعب وليس صرامة الملك. أرجو أن تسمح لمراسم العودة المظفرة ، جلالة الملك “.
في النهاية ، قرر الملك أغسطس الخوض في العزلة. استخدم مرضًا مفاجئًا كذريعة للاختباء داخل قصره ورفض مقابلة العالم الخارجي. كان يعتقد أن هذا هو الخيار الأفضل في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيكون من المستحيل إقامة الحفل إذا كنت غائبا. وحتى لو كان النبلاء يمتلكون واحدة ، فلن تكون تلك التي عرفتها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الأميرة ليلى التي تسببت في هذا الموقف ، فكر ميلتون في نفسه.
مثل ثعبان سام يختبئ عن الأنظار ، اختبأ في قصره وحسب الموقف بضراوة. الشيء الوحيد الذي استطاع التعرف عليه هو الأميرة ليلى ، المفضلة الحالية لدى الناس. نظرًا لعدم وجود طريقة للفوز ضدها ، لم يكن بإمكانه سوى التراجع. لكن الريح لا يمكن أن تكون في مصلحتها دائمًا. في نهاية المطاف ، سيكون هناك ضعف في الجانب الآخر ، وسيكون هذا هو الوقت المناسب لهجومه المضاد ، وبهذه الأفكار ، دخل الملك أغسطس في عزلة.
كانت الأميرة ليلى عابسة وعقدت ذراعيها.
“ليس هناك خيار آخر. يجب أن نقيم فقط حفل العودة المظفرة بأنفسنا “.
اتسعت عيون النبلاء في ذعر بينما كانت الأميرة ليلى تتحدث.
تحرك النبلاء كما هو متوقع عندما دخل الملك في عزلة.
“لا تنسوا أن جيش الجنوب موجود الآن داخل العاصمة”.
لأكون صادقًا ، كان هناك المزيد من النبلاء في العاصمة الذين لم يرغبوا في إقامة الحفل. حتى قبل بضعة أشهر ، كان ميلتون فورست مجرد نبيل بربري من الجنوب لم يسمعوا به حتى ، ولكن الآن ، تم الإشادة به كبطل للبلاد. كان عدد أكبر بكثير من النبلاء في العاصمة يحسدون إنجازاته ولم يرغبوا في التعرف عليه أكثر من أولئك الذين أشادوا به وأعجبوا به بصدق. لكن ، بغض النظر عما كانوا يعتقدون ، لا يمكنهم التحدث بصوت عالٍ عندما كان مجرد وجود معسكر للجيش الجنوبي خارج العاصمة بمثابة سيف موجه نحوهم. في النهاية قرر النبلاء إقامة حفل العودة المظفرة بينما كان الملك مختبئًا في قصره “مريضًا”. وأبلغوا جيش الجنوب بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“من واجب الملك أن يمنح بطل الحفل ميدالية. نظرًا لأنه منعزل في قصره من المرض ، فسوف أتولى دوره”.
“حدث كل شيء كما هو متوقع.”
“هيب هيب أهلاً بالكونت فورست !! ”
بدأت الأميرة ليلى بشرح السيناريو الذي خططت له. بعد سماع سيناريوها ، تنهدت ميلتون.
بعد قراءة رسالة النبلاء ، التفت ميلتون نحو الأميرة ليلى. كانت معظم محتويات الرسالة عديمة الفائدة ، لكن النقطة الأساسية منها كانت أنهم كانوا يقيمون احتفال العودة المظفرة ويطلبون منه ألا يغضب بعد الآن ويدخل العاصمة. لن يكون من الخطأ اعتبارها رسالة استسلام.
“الآن فقط … هل قالت الوريث التالي للعرش؟”
بالنظر إلى الأميرة ليلى التي تسببت في هذا الموقف ، فكر ميلتون في نفسه.
بعد أن شعرت بنظرة ميلتون عليها ، نظرت الأميرة ليلى إليه.
‘إنها سيدة مخيفة. أي شيء تريده ، تحصل عليه في النهاية’.
بعد أن شعرت بنظرة ميلتون عليها ، نظرت الأميرة ليلى إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنك التوقف عن النظر إلي وكأنني مرعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا!”
“إذن أنتي تقولي أنك لستِ امرأة نقية وأنيقة؟”
“… هل أنتي متأكدة من أنك لا تستطيعي قراءة ما يدور في أذهان الناس؟”
كانت الأميرة ليلى عابسة وعقدت ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ النبلاء على قول أي شيء ردًا على ذلك. على الرغم من أنهم لم يصدقوا أن الجيش الجنوبي سيتخذ مثل هذا القرار المتطرف ، إلا أنهم أيضًا لا يسعهم إلا القلق ، “ماذا لو فعلوا؟” في النهاية ، سلمها النبلاء الميدالية بأدب. ثم أمسكت الأميرة ليلى بيد ميلتون وصعدت إلى المسرح معًا.
“هممم … ربما لا أستطيع؟ ربما أستطيع؟ ”
“إذن أنتي تقولي أنك لستِ امرأة نقية وأنيقة؟”
الإحتفال بالعودة المظفرة ( 1 )
“……”
ضحكت الأميرة ليلى من تعبير ميلتون المضطرب.
“……”
“أنا فقط أمزح. أنت فقط سهل القراءة ، كونت فورست “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقا سموك؟”
“حقا سموك؟”
“على أي حال ، لا يمكنك أن تكون هكذا أمام الآخرين. يعتقد الناس أنني امرأة نقية وأنيقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن أنتي تقولي أنك لستِ امرأة نقية وأنيقة؟”
‘هل قمت بإثارته كثيرًا؟’
انفجرت الأميرة ليلى ضاحكة.
“هل يهم؟ على أي حال…”
“جلالة الملك ، من المعروف أن إنجازات الكونت فورست أكثر من كافية لتبرير الحفل.”
“هل يمكنك التوقف عن النظر إلي وكأنني مرعب؟”
تحول وجه الأميرة ليلى إلى جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما تنهد بعمق.
“الثناء على ميلتون فورست ، بطل مملكتنا.”
“كل من النبلاء وأبي يتصرفون كما أردت. لذا الآن ، يجب أن ننتقل إلى خطتي التالية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يحيا جيش الجنوب! أهلاً!”
خرج جميع المواطنين العاديين في العاصمة ليلقيوا الزهور والترحيب بعودة جيش الجنوب. بالنسبة لهم ، كان الجيش الجنوبي هي القوات التي أنقذتهم من المتمردين ، وكان ميلتون فورست بطلاً عظيماً ، وكانت الأميرة ليلى هي الأمل الوحيد في العائلة المالكة الحالية. كان هذا نتيجة قيام مخبري الأميرة ليلى بتأمين مشاعر الجمهور مسبقًا. ركب ميلتون حصانه بثقة إلى الأمام وسط ترحيبهم الحماسي. كان الفرسان والنبلاء ينتظرون وراء الناس العاديين.
“الخطة التالية؟ لم أكن أعرف حتى أن لديك خطة أخرى ، صاحبة السمو “.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ذات مغزى على سؤاله.
كان هذا حفل العودة المظفرة. لقد كان حدثًا وطنيًا كان له قدر كبير من السلطة. وفي مثل هذا الحدث ، أعلنت الأميرة ليلى لجميع المشاهدين أنها الوريثة التالية للعرش. إذا لم يعترض أحد على مثل هذا الإعلان خلال حدث رسمي ، فسيتم اعتبار هذا البيان قريبًا بمثابة إعلان رسمي. مع غياب الملك أغسطس عن الحدث ، وهزيمة الأمير الأول ، انتهزت الأميرة ليلى الفرصة لتعلن أنها ستكون العاهل القادم بصفتها العضو الوحيد في العائلة المالكة.
“اتطلع اليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا… ماذا تخطط؟”
“كنت على وشك أن تقول” مؤامرة “أليس كذلك؟”
“أهلاً بالكونت فورست!”
“……”
“تحيا مملكة ليستر !!”
في الأصل ، أراد جزء صغير فقط من النبلاء حفل العودة المظفرة. ولكن بعد ذلك ، أقنعت الأميرة ليلى عددًا قليلاً من النبلاء ، وأقنعوا بدورهم النبلاء الآخرين بأن الاحتفال ضروري لاسترضاء الكونت فورست الذي كان يخيم حاليًا خارج العاصمة. خوفًا على حياتهم ، أصر النبلاء على منح الكونت فورست الجزرة وليس العصا – يجب عقد الحفل. مع إصرار معظم النبلاء على الحفل ، وضع الملك أغسطس في الزاوية. لكنه ما زال لا يسمح بعقد حفل العودة المظفرة.
‘إنها امرأة مشاكسة. بغض النظر عما يقوله أي شخص ، فهي امرأة مشاكسة’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث جيروم بهدوء عندما رأى الاثنين مرتبكين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأميرة ليلى عابسة وعقدت ذراعيها.
xMajed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، حسنًا. سأخبرك أولاً لأنه عليك الوقوف على المسرح أيضًا ، الكونت فورست “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان من غير المعقول أيضًا تجاهل التماسات النبلاء. انتشرت شائعات مفادها أنه إذا لم يعقد الملك الحفل ، فسيقوم الجيش الجنوبي بمهاجمة العاصمة. انتشرت الشائعات وكأنها حقيقة. ليس فقط النبلاء الذين تأثروا بالأميرة ليلى ، ولكن أيضًا النبلاء الذين خافوا على حياتهم ، أصروا جميعًا على إقامة حفل العودة المظفرة. لم يستطع الاستمرار في تجاهل التماسات النبلاء عندما أضعفت الحرب الأهلية السلطة الملكية.
عندما قررت الأميرة ليلى ، بسمة الإغراء “MAX” الخاصة بها ، بذل قصارى جهدها ، لم يستطع ميلتون التركيز.
“ماذا تأمريني أن أفعل ، صاحبة, السمو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة…
“هذا …”
بدأت الأميرة ليلى بشرح السيناريو الذي خططت له. بعد سماع سيناريوها ، تنهدت ميلتون.
“هل سنفعل ذلك حقًا يا صاحبة السمو؟”
ضحكت الأميرة ليلى من تعبير ميلتون المضطرب.
“امدحوا البطل العظيم الذي أنقذ الناس من الخطر. هذا أمر مني ، ليلى فون ليستر ، أحد أفراد العائلة المالكة والوريث التالي لعرش مملكة ليستر “.
“عندما تفعل شيئًا ، يجب أن تفعله جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى ميلتون أي ذكريات جيدة مع الملك أغسطس. على الرغم من أن الاجتماع نفسه كان قصيرًا ، إلا أنه لم يكن لديه انطباع جيد عنه. لكن للمرة الأولى ، أشفق ميلتون على الملك أغسطس.
‘تسك … إنها تعرف حقًا كيف تفسد الناس بشكل صحيح.’
“جلالة الملك ، يرجى السماح لمراسم العودة المظفرة للجيش الجنوبي والكونت فورست.”
صُدمت الأميرة ليلى ، وهي تلهث عندما عانقها فجأة بقوة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
دخل الجيش الجنوبي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لا تريد؟ أو…”
على الرغم من وجود بعض الاحتكاكات ، في النهاية ، أقيم حفل العودة المظفرة ودخل الجيش الجنوبي العاصمة.
“يحيا جيش الجنوب! أهلاً!”
“هل يمكنك التوقف عن النظر إلي وكأنني مرعب؟”
“أهلاً بالكونت فورست!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحيا لأميرة ليلى!”
“تحيا لأميرة ليلى!”
“ماذا عن الآن ، كونت فورست؟ ما زلت لن تتزوجني؟ ”
خرج جميع المواطنين العاديين في العاصمة ليلقيوا الزهور والترحيب بعودة جيش الجنوب. بالنسبة لهم ، كان الجيش الجنوبي هي القوات التي أنقذتهم من المتمردين ، وكان ميلتون فورست بطلاً عظيماً ، وكانت الأميرة ليلى هي الأمل الوحيد في العائلة المالكة الحالية. كان هذا نتيجة قيام مخبري الأميرة ليلى بتأمين مشاعر الجمهور مسبقًا. ركب ميلتون حصانه بثقة إلى الأمام وسط ترحيبهم الحماسي. كان الفرسان والنبلاء ينتظرون وراء الناس العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أمرت بصوت مليء بالكرامة ، هتف الناس جميعًا بحماس.
“الثناء على ميلتون فورست ، بطل مملكتنا.”
“لا تنسوا أن جيش الجنوب موجود الآن داخل العاصمة”.
ركع النبلاء على ركبة واحدة واستقبلوا ميلتون. عادة ، النبلاء والفرسان لا يركعوا لأي شخص غير أسيادهم. ومع ذلك ، فإن عودة البطل كانت الاستثناء. على الرغم من كونه مؤقتًا ، إلا أن حفل العودة المظفرة كان حدثًا حيث نظر الملك حتى إلى المتلقي وأشاد به. ركعوا وأحنوا رؤوسهم في ميلتون.
‘أتساءل كم منهم مخلصين بالفعل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالة الملك ، يرجى السماح لمراسم العودة المظفرة للجيش الجنوبي والكونت فورست.”
بينما كان هذا الفكر السخيف يخطر بباله ، كان ميلتون يحدق بهم بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا!”
كانت هناك لحظات كان عليك فيها أن تكون خاضعًا للسياسة. بالنسبة لهم ، ربما كانت هذه إحدى تلك اللحظات. بالنسبة له ، فإن توقع الإخلاص الآن تجاوز كونه غير معقول إلى كونه سخيفًا. وصل ميلتون أخيرًا إلى خشبة المسرح بعد أن اجتاز النبلاء الراكعين.
سينتهي حفل العودة المظفرة بمجرد أن يوقف ميلتون على قمة تلك المرحلة ، وحصل على ميداليته واعترف به الملك. ومع ذلك ، كان الملك أغسطس يستخدم المرض كعذر وعزل نفسه في قصره. وهكذا ، ظهر أحد النبلاء الأكبر سنا أمام ميلتون لتولي دور الملك أغسطس.
‘هاه؟ ما هذا؟ هذا الشعور بأنها ستبتلع عشرات الرجال كحلوى؟’
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر دقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت الأميرة ليلى فجأة وتدخلت. مدت يدها إلى ذلك النبيل الأكبر.
“ياااااااه !!”
“من واجب الملك أن يمنح بطل الحفل ميدالية. نظرًا لأنه منعزل في قصره من المرض ، فسوف أتولى دوره”.
“تحيا مملكة ليستر !!”
اتسعت عيون النبلاء في ذعر بينما كانت الأميرة ليلى تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
“صاحبة السمو ، النبلاء …”
“لقد وصلنا إلى هذا الحد ، وتخططون لتدمير الأشياء الآن؟”
“……”
كانت الأميرة ليلى تحذر بمهارة النبلاء الذين كانوا يحاولون اختلاق الأعذار بينما انجرفت عيناها نحو ميلتون الذي أصبح وجهه غير سار. همست حتى لا يسمعها سوى النبلاء.
بعد أن شعرت بنظرة ميلتون عليها ، نظرت الأميرة ليلى إليه.
عندما غادر جيروم ، التفتت الأميرة ليلى لتنظر إلى ميلتون.
“لا تنسوا أن جيش الجنوب موجود الآن داخل العاصمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
“مولاي ، هناك مسألة يجب الإبلاغ عنها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ النبلاء على قول أي شيء ردًا على ذلك. على الرغم من أنهم لم يصدقوا أن الجيش الجنوبي سيتخذ مثل هذا القرار المتطرف ، إلا أنهم أيضًا لا يسعهم إلا القلق ، “ماذا لو فعلوا؟” في النهاية ، سلمها النبلاء الميدالية بأدب. ثم أمسكت الأميرة ليلى بيد ميلتون وصعدت إلى المسرح معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل من النبلاء وأبي يتصرفون كما أردت. لذا الآن ، يجب أن ننتقل إلى خطتي التالية “.
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يحيا جيش الجنوب! أهلاً!”
“لإنقاذ المملكة من حافة الانهيار ، أحترم إنجازات الكونت ميلتون فورست ومنحته ميدالية المجد هذه.”
الشخص الوحيد الذي يمكنه الإدلاء بمثل هذه التصريحات هو العاهل الحالي ، لكن الملك أغسطس لم يحضر الحدث من أجل التباهي بسلطته وتقويض الحفل. كان عليه حقًا أن يحضر ويفتتح رسميًا حفل العودة المظفرة بنفسه. لكن لأنه لم يفعل ، لم يكن هناك من يستطيع دحض تصريحات الأميرة ليلى ، ونتيجة لذلك ، أصبح تصريحها صحيحًا ورسميًا. كان النبلاء مترددين وكانوا ينظرون إلى بعضهم البعض ، لكن في النهاية ، بدأوا في التصفيق واحدًا تلو الآخر. لا أحد يستطيع إيقاف الخدعة الرائعة التي لعبتها الأميرة ليلى في المجال السياسي لمملكة ليستر.
ثم قامت شخصياً بتثبيت الميدالية على ملابسه. كان هذا مختلفًا بعض الشيء عن الحفل الأصلي. بدلاً من النظر إليه من الأرض ، أعطته الميدالية في نفس المرحلة. أخذت يدي ميلتون واستدارت للتحدث إلى الناس من على المسرح.
تحول وجه الأميرة ليلى إلى جدية.
“امدحوا البطل العظيم الذي أنقذ الناس من الخطر. هذا أمر مني ، ليلى فون ليستر ، أحد أفراد العائلة المالكة والوريث التالي لعرش مملكة ليستر “.
“لإنقاذ المملكة من حافة الانهيار ، أحترم إنجازات الكونت ميلتون فورست ومنحته ميدالية المجد هذه.”
كما أمرت بصوت مليء بالكرامة ، هتف الناس جميعًا بحماس.
“لقد فقدنا تماما. كانت هذه نيتها منذ البداية.”
“ياااااااه !!”
“تحيا سمو الأميرة ليلى !!”
“هيب هيب أهلاً بالكونت فورست !! ”
“عندما تفعل شيئًا ، يجب أن تفعله جيدًا.”
“هيب هيب أهلاً بالكونت فورست !! ”
“تحيا سمو الأميرة ليلى !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحيا مملكة ليستر !!”
كانت هناك لحظات كان عليك فيها أن تكون خاضعًا للسياسة. بالنسبة لهم ، ربما كانت هذه إحدى تلك اللحظات. بالنسبة له ، فإن توقع الإخلاص الآن تجاوز كونه غير معقول إلى كونه سخيفًا. وصل ميلتون أخيرًا إلى خشبة المسرح بعد أن اجتاز النبلاء الراكعين.
في حالة سكر من الجو ، هتف المواطنون جميعًا بصوت عالٍ. لكن النبلاء دٌمروا. بدا تعبيرهم وكأنهم قد عضوا حجرًا بينما كانوا يأكلون خبزًا رقيقًا ناعمًا.
“هل تعتقد أنه أساء الفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن فقط … هل قالت الوريث التالي للعرش؟”
‘انا لم تنته بعد. هذخ لا تزال مملكتي.’
في الأصل ، أراد جزء صغير فقط من النبلاء حفل العودة المظفرة. ولكن بعد ذلك ، أقنعت الأميرة ليلى عددًا قليلاً من النبلاء ، وأقنعوا بدورهم النبلاء الآخرين بأن الاحتفال ضروري لاسترضاء الكونت فورست الذي كان يخيم حاليًا خارج العاصمة. خوفًا على حياتهم ، أصر النبلاء على منح الكونت فورست الجزرة وليس العصا – يجب عقد الحفل. مع إصرار معظم النبلاء على الحفل ، وضع الملك أغسطس في الزاوية. لكنه ما زال لا يسمح بعقد حفل العودة المظفرة.
“لقد فقدنا تماما. كانت هذه نيتها منذ البداية.”
عندما قررت الأميرة ليلى ، بسمة الإغراء “MAX” الخاصة بها ، بذل قصارى جهدها ، لم يستطع ميلتون التركيز.
“من كان يعلم أنها ستنتهي هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا حفل العودة المظفرة. لقد كان حدثًا وطنيًا كان له قدر كبير من السلطة. وفي مثل هذا الحدث ، أعلنت الأميرة ليلى لجميع المشاهدين أنها الوريثة التالية للعرش. إذا لم يعترض أحد على مثل هذا الإعلان خلال حدث رسمي ، فسيتم اعتبار هذا البيان قريبًا بمثابة إعلان رسمي. مع غياب الملك أغسطس عن الحدث ، وهزيمة الأمير الأول ، انتهزت الأميرة ليلى الفرصة لتعلن أنها ستكون العاهل القادم بصفتها العضو الوحيد في العائلة المالكة.
لا ، كان الأمر أكثر دقة من ذلك. لقد قالت في الواقع إنها “الوريثة التالية للعرش” ، وليست “الملك التالي”. من الناحية الفنية ، ما قالته كان الحقيقة الواقعية حيث كان لها الحق في وراثة العرش. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها اغتنمت الفرصة “لتلمح” بأنها سترتقي لتصبح العاهل القادم عندما لا يكون الملك الحالي هناك. لكن هل كان عليها حقًا اغتنام هذه الفرصة لتقولها هنا؟ في حفل العودة المظفرة؟ في حدث مليء بالجيش الجنوبي؟ في موقف كان الناس فيه كلهم يهتفون بحماس؟ لقد كان جنونيا.
“حدث كل شيء كما هو متوقع.”
“حسنًا ، حسنًا. سأخبرك أولاً لأنه عليك الوقوف على المسرح أيضًا ، الكونت فورست “.
الشخص الوحيد الذي يمكنه الإدلاء بمثل هذه التصريحات هو العاهل الحالي ، لكن الملك أغسطس لم يحضر الحدث من أجل التباهي بسلطته وتقويض الحفل. كان عليه حقًا أن يحضر ويفتتح رسميًا حفل العودة المظفرة بنفسه. لكن لأنه لم يفعل ، لم يكن هناك من يستطيع دحض تصريحات الأميرة ليلى ، ونتيجة لذلك ، أصبح تصريحها صحيحًا ورسميًا. كان النبلاء مترددين وكانوا ينظرون إلى بعضهم البعض ، لكن في النهاية ، بدأوا في التصفيق واحدًا تلو الآخر. لا أحد يستطيع إيقاف الخدعة الرائعة التي لعبتها الأميرة ليلى في المجال السياسي لمملكة ليستر.
‘إنها امرأة مشاكسة. بغض النظر عما يقوله أي شخص ، فهي امرأة مشاكسة’.
__________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
xMajed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الأميرة ليلى التي تسببت في هذا الموقف ، فكر ميلتون في نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
