الفصل 194: شياو تشو، لدي سؤال لك
أومأ تشن لينغ قليلاً. “ماذا عن الجثة؟”
شعر تشو شو تشينغ وكأنه لا يزال يحلم.
بينما كانت فنغ مان تغادر، لم يزل تشو شو تشينغ قد تعافى. حدق بذهول في تشن لينغ بينما اقترب، كما لو كان محاصرًا في حلم.
منذ أن حطم تشن لينغ نصف أسنانه بلكمة واحدة في المنطقة الخارجية، أصبح ذلك الوجه الهادئ واللامبالي كابوسًا له. ناهيك عن ليالي الأرق من ألم الأسنان – كلما أغلق عينيه، كان يحلم باليوم الذي سلمه فيه تشن لينغ [لكمة العدالة]…
قريبًا، لامست أطراف أصابعه نتوءًا بالكاد يمكن إدراكه.
تحت التعذيب المستمر لهذه الكوابيس، اكتسب وجه تشن لينغ مرشحًا مرعبًا بشكل متزايد في عقله الباطن، إلى درجة أنه أصبح الآن مرادفًا عمليًا لـ “شيطان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوى وجه تشو شو تشينغ بالإذلال. المرة الأخيرة التي ضربتني فيها، كان هناك المزيد من الناس حولنا… لم يجرؤ على التحديق في تشن لينغ، لذا فقط تنهد وأدار وجهه.
الليلة الماضية، نجح أخيرًا في النوم بشكل أفضل قليلاً. لكن اليوم، بمجرد دخوله المكتب والجلوس، ظهر فجأة الوجه من كوابيسه مباشرة أمام محطة عمله. كانت الصدمة لا تقل عن رؤية شبح في وضح النهار.
وفقًا لآه تشنغ، كان قد نسخ المقالة عن “يد الخلاص” وأخفاها في حجرة سرية في مكتبه. افترض تشن لينغ أنه سيحتاج إلى البحث على نطاق واسع بعد التسلل إلى صحيفة أورورا ديلي، ولكن بشكل غير متوقع، كانت الإجابة قد وقعت مباشرة في حضنه.
“هل تعرفان بعضكما؟” نظرت فنغ مان إلى تشن لينغ بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد لتسكعه حول المكتب في هذا الوقت كان كسله – بالإضافة إلى ذلك، كان لديه مصادر خارجية تدفع له، لذا لم يكن لديه سبب لتحمل مشاق العمل الميداني. لكن الآن، مع تشن لينغ جالسًا بجواره مباشرة، يفضل تشو شو تشينغ أن يستنفد نفسه في تشغيل المهام كل يوم على أن يبقى هنا ثانية أطول.
“التقينا مرة. لسنا قريبين.” هز تشن لينغ كتفيه. “أين محطة عملي؟”
بينما كانت فنغ مان تغادر، لم يزل تشو شو تشينغ قد تعافى. حدق بذهول في تشن لينغ بينما اقترب، كما لو كان محاصرًا في حلم.
“هذا هو مكتبك. عندما لا تكون في المهام، ستكتب المقالات هناك.”
لم يكن لدى تشو شو تشينغ أي نية لإرضائه وكان على وشك النهوض ليجلب لنفسه بعض الماء عندما انقبضت يد قوية على كتفه مثل جبل، تجبره على العودة إلى مقعده.
توقفت، ثم أضافت، “على الرغم من أنه، بما أنك ستتبع ون شيلين، أشك أنك ستحظى بالكثير من الوقت للجلوس ساكنًا… سنرى كيف تسير الأمور.”
شعر تشو شو تشينغ وكأنه لا يزال يحلم.
المكان الذي أشارت إليه فنغ مان كان المكتب الفارغ بجوار تشو شو تشينغ مباشرة.
منذ أن حطم تشن لينغ نصف أسنانه بلكمة واحدة في المنطقة الخارجية، أصبح ذلك الوجه الهادئ واللامبالي كابوسًا له. ناهيك عن ليالي الأرق من ألم الأسنان – كلما أغلق عينيه، كان يحلم باليوم الذي سلمه فيه تشن لينغ [لكمة العدالة]…
نظر تشن لينغ إلى تشو شو تشينغ، بينما انحنى طرف فمه إلى ابتسامة مسلية. “فهمت.”
بعد التأكد من أن القلم يعمل بشكل جيد، جالت عينا تشن لينغ عبر المكتب. أكثر من عشر مكاتب كانت مرتبة بشكل عشوائي عبر الطابق، حوالي ثلثيها فارغة. معظم الأشخاص العاملين في هذا الطابق كانوا مراسلين، وفي هذا الوقت، من المحتمل أن الكثيرين كانوا في المهام.
“تركت أشياءك على المكتب. الكاميرا مع ون شيلين – فقط اطلبها منه عندما تحتاجها. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، اسأل تشو شو تشينغ. بما أنكما تعرفان بعضكما بالفعل، يجب أن يكون ذلك سهلًا.” تحققت فنغ مان من الوقت. “لدي اجتماع قريبًا. سأذهب أولاً.”
تأخر تشن لينغ عند المكتب لفترة أطول. بعد حوالي عشر دقائق، عاد ون شيلين إلى المكتب واقترب من محطة عمله.
بدت فنغ مان وكأنها امرأة مهنية نموذجية، مشغولة باستمرار. في اللحظة التي انتهت فيها من جولة تشن لينغ، انغمست مباشرة في مهام أخرى دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشن لينغ إلى تشو شو تشينغ، بينما انحنى طرف فمه إلى ابتسامة مسلية. “فهمت.”
بينما كانت فنغ مان تغادر، لم يزل تشو شو تشينغ قد تعافى. حدق بذهول في تشن لينغ بينما اقترب، كما لو كان محاصرًا في حلم.
تسكع تشن لينغ ببطء إلى تشو شو تشينغ وألقى عليه ابتسامة غير ضارة، “أتطلع للعمل معك… تشو… ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
تسكع تشن لينغ ببطء إلى تشو شو تشينغ وألقى عليه ابتسامة غير ضارة، “أتطلع للعمل معك… تشو… ماذا كان اسمك مرة أخرى؟”
أومأ تشن لينغ قليلاً. “ماذا عن الجثة؟”
“هذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا…” استفاق تشو شو تشينغ من ذهوله، صوته يرتجف مع عدم التصديق. “أصبحت مراسلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود الكثير من العيون حوله، لم يستطع تشن لينغ المخاطرة بفتح المستندات هنا. بحركة معصمه، جعل الأوراق تختفي كما لو بالسحر، دون ترك أي أثر.
“ماذا تعتقد؟”
على الرغم من أنها استمرت لبضع ثوانٍ فقط، شعر تشو شو تشينغ وكأن كتفه قد كاد أن يسحق. اندفع إلى قدميه، انتزع بطاقة الصحافة الخاصة به، وهرب إلى المخرج كما لو أن حياته تعتمد على ذلك…
جلس تشن لينغ في محطة العمل بجانبه وبدأ في فرز العناصر على المكتب – في الغالب بعض الكتيبات، دفتر ملاحظات، قلم حبر، وما شابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التقيت بفنغ مان بالفعل؟”
التقط تشن لينغ قلم الحبر ورفعه بخفة للتحقق من الحبر. في اللحظة التي تحركت فيها يده، ارتعش تشو شو تشينغ بعنف، غريزيًا يغطي وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود الكثير من العيون حوله، لم يستطع تشن لينغ المخاطرة بفتح المستندات هنا. بحركة معصمه، جعل الأوراق تختفي كما لو بالسحر، دون ترك أي أثر.
عند رؤية هذا، لم يستطع تشن لينغ إلا أن يضحك، “من ماذا تخاف؟ مع كل هؤلاء الناس حولك، تعتقد أنني سأضربك هنا؟”
على الرغم من أنها استمرت لبضع ثوانٍ فقط، شعر تشو شو تشينغ وكأن كتفه قد كاد أن يسحق. اندفع إلى قدميه، انتزع بطاقة الصحافة الخاصة به، وهرب إلى المخرج كما لو أن حياته تعتمد على ذلك…
التوى وجه تشو شو تشينغ بالإذلال. المرة الأخيرة التي ضربتني فيها، كان هناك المزيد من الناس حولنا… لم يجرؤ على التحديق في تشن لينغ، لذا فقط تنهد وأدار وجهه.
أصبح تعبير ون شيلين جادًا. بعد مسح محيطهما، أشار لتشن لينغ ليتبعه. “تعال معي.”
بعد التأكد من أن القلم يعمل بشكل جيد، جالت عينا تشن لينغ عبر المكتب. أكثر من عشر مكاتب كانت مرتبة بشكل عشوائي عبر الطابق، حوالي ثلثيها فارغة. معظم الأشخاص العاملين في هذا الطابق كانوا مراسلين، وفي هذا الوقت، من المحتمل أن الكثيرين كانوا في المهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود الكثير من العيون حوله، لم يستطع تشن لينغ المخاطرة بفتح المستندات هنا. بحركة معصمه، جعل الأوراق تختفي كما لو بالسحر، دون ترك أي أثر.
“شياو تشو، لدي سؤال لك.” تحدث تشن لينغ كما لو كان الأمر الأكثر طبيعية في العالم.
“هل تعرف آه تشنغ؟ أي مكتب كان له؟”
لم يكن لدى تشو شو تشينغ أي نية لإرضائه وكان على وشك النهوض ليجلب لنفسه بعض الماء عندما انقبضت يد قوية على كتفه مثل جبل، تجبره على العودة إلى مقعده.
بدت فنغ مان وكأنها امرأة مهنية نموذجية، مشغولة باستمرار. في اللحظة التي انتهت فيها من جولة تشن لينغ، انغمست مباشرة في مهام أخرى دون تردد.
حفرت الأصابع في عظامه مثل كماشة حديدية، مما أرسل ألمًا حادًا يخترق جسده. في نفس الوقت، همس صوت جليدي في أذنه، “أنا أسألك سؤالًا… لديك وقت؟”
“ليس سيئًا.” رد تشن لينغ. “الجو ليس سيئًا كما توقعت، وزملائي… مثيرون للاهتمام بشكل غير متوقع.”
شحب وجه تشو شو تشينغ. أومأ بجنون. “ن-نعم! بالطبع!”
ملاحظة غياب تشو شو تشينغ من المكتب المجاور، بدا مندهشًا للحظة – لكن ثم رأى تشن لينغ يدور قلمه بخمول، وفهم الفجر…
“هل تعرف آه تشنغ؟ أي مكتب كان له؟”
“نعم.”
ابتلع تشو شو تشينغ، صوته يرتجف. “آه تشنغ… أنت تجلس في محطة عمله القديمة.”
لم يكن لدى تشو شو تشينغ أي نية لإرضائه وكان على وشك النهوض ليجلب لنفسه بعض الماء عندما انقبضت يد قوية على كتفه مثل جبل، تجبره على العودة إلى مقعده.
ومض مفاجئ مر عبر عيني تشن لينغ بينما أطلق كتف تشو شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التقيت بفنغ مان بالفعل؟”
على الرغم من أنها استمرت لبضع ثوانٍ فقط، شعر تشو شو تشينغ وكأن كتفه قد كاد أن يسحق. اندفع إلى قدميه، انتزع بطاقة الصحافة الخاصة به، وهرب إلى المخرج كما لو أن حياته تعتمد على ذلك…
“هي مشرفتي. شخصية جيدة… إذا واجهت أي مشكلة في الصحيفة، يمكنك طلب مساعدتها.”
السبب الوحيد لتسكعه حول المكتب في هذا الوقت كان كسله – بالإضافة إلى ذلك، كان لديه مصادر خارجية تدفع له، لذا لم يكن لديه سبب لتحمل مشاق العمل الميداني. لكن الآن، مع تشن لينغ جالسًا بجواره مباشرة، يفضل تشو شو تشينغ أن يستنفد نفسه في تشغيل المهام كل يوم على أن يبقى هنا ثانية أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد لتسكعه حول المكتب في هذا الوقت كان كسله – بالإضافة إلى ذلك، كان لديه مصادر خارجية تدفع له، لذا لم يكن لديه سبب لتحمل مشاق العمل الميداني. لكن الآن، مع تشن لينغ جالسًا بجواره مباشرة، يفضل تشو شو تشينغ أن يستنفد نفسه في تشغيل المهام كل يوم على أن يبقى هنا ثانية أطول.
لم يوقف تشن لينغه. بمجرد مغادرة تشو شو تشينغ، بدأت أصابعه تتبع أدراج المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود الكثير من العيون حوله، لم يستطع تشن لينغ المخاطرة بفتح المستندات هنا. بحركة معصمه، جعل الأوراق تختفي كما لو بالسحر، دون ترك أي أثر.
وفقًا لآه تشنغ، كان قد نسخ المقالة عن “يد الخلاص” وأخفاها في حجرة سرية في مكتبه. افترض تشن لينغ أنه سيحتاج إلى البحث على نطاق واسع بعد التسلل إلى صحيفة أورورا ديلي، ولكن بشكل غير متوقع، كانت الإجابة قد وقعت مباشرة في حضنه.
ملاحظة غياب تشو شو تشينغ من المكتب المجاور، بدا مندهشًا للحظة – لكن ثم رأى تشن لينغ يدور قلمه بخمول، وفهم الفجر…
قريبًا، لامست أطراف أصابعه نتوءًا بالكاد يمكن إدراكه.
(نهاية الفصل)
مع ضغطة خفيفة من إصبعه، انزلق بضع أوراق رقيقة من شق مخفي داخل الدرج. تومضت عينا تشن لينغ فوقها، تلمح كلمات “يد الخلاص؟” قبل أن تختفي من الأنظار.
المكان الذي أشارت إليه فنغ مان كان المكتب الفارغ بجوار تشو شو تشينغ مباشرة.
مع وجود الكثير من العيون حوله، لم يستطع تشن لينغ المخاطرة بفتح المستندات هنا. بحركة معصمه، جعل الأوراق تختفي كما لو بالسحر، دون ترك أي أثر.
“نعم.”
تأخر تشن لينغ عند المكتب لفترة أطول. بعد حوالي عشر دقائق، عاد ون شيلين إلى المكتب واقترب من محطة عمله.
وفقًا لآه تشنغ، كان قد نسخ المقالة عن “يد الخلاص” وأخفاها في حجرة سرية في مكتبه. افترض تشن لينغ أنه سيحتاج إلى البحث على نطاق واسع بعد التسلل إلى صحيفة أورورا ديلي، ولكن بشكل غير متوقع، كانت الإجابة قد وقعت مباشرة في حضنه.
ملاحظة غياب تشو شو تشينغ من المكتب المجاور، بدا مندهشًا للحظة – لكن ثم رأى تشن لينغ يدور قلمه بخمول، وفهم الفجر…
ابتلع تشو شو تشينغ، صوته يرتجف. “آه تشنغ… أنت تجلس في محطة عمله القديمة.”
“كيف الحال؟”
لم يوقف تشن لينغه. بمجرد مغادرة تشو شو تشينغ، بدأت أصابعه تتبع أدراج المكتب.
“ليس سيئًا.” رد تشن لينغ. “الجو ليس سيئًا كما توقعت، وزملائي… مثيرون للاهتمام بشكل غير متوقع.”
منذ أن حطم تشن لينغ نصف أسنانه بلكمة واحدة في المنطقة الخارجية، أصبح ذلك الوجه الهادئ واللامبالي كابوسًا له. ناهيك عن ليالي الأرق من ألم الأسنان – كلما أغلق عينيه، كان يحلم باليوم الذي سلمه فيه تشن لينغ [لكمة العدالة]…
“التقيت بفنغ مان بالفعل؟”
“تركت أشياءك على المكتب. الكاميرا مع ون شيلين – فقط اطلبها منه عندما تحتاجها. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، اسأل تشو شو تشينغ. بما أنكما تعرفان بعضكما بالفعل، يجب أن يكون ذلك سهلًا.” تحققت فنغ مان من الوقت. “لدي اجتماع قريبًا. سأذهب أولاً.”
“نعم.”
حفرت الأصابع في عظامه مثل كماشة حديدية، مما أرسل ألمًا حادًا يخترق جسده. في نفس الوقت، همس صوت جليدي في أذنه، “أنا أسألك سؤالًا… لديك وقت؟”
“هي مشرفتي. شخصية جيدة… إذا واجهت أي مشكلة في الصحيفة، يمكنك طلب مساعدتها.”
مع ضغطة خفيفة من إصبعه، انزلق بضع أوراق رقيقة من شق مخفي داخل الدرج. تومضت عينا تشن لينغ فوقها، تلمح كلمات “يد الخلاص؟” قبل أن تختفي من الأنظار.
أومأ تشن لينغ قليلاً. “ماذا عن الجثة؟”
ملاحظة غياب تشو شو تشينغ من المكتب المجاور، بدا مندهشًا للحظة – لكن ثم رأى تشن لينغ يدور قلمه بخمول، وفهم الفجر…
أصبح تعبير ون شيلين جادًا. بعد مسح محيطهما، أشار لتشن لينغ ليتبعه. “تعال معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع تشن لينغ ون شيلين خارج المكتب ونحو الشارع. بينما ازداد الحشد كثافة والضجيج أعلى، خفض ون شيلين صوته، “تلك الجثة… جاءت من مستشفى فروستليف.”
تبع تشن لينغ ون شيلين خارج المكتب ونحو الشارع. بينما ازداد الحشد كثافة والضجيج أعلى، خفض ون شيلين صوته، “تلك الجثة… جاءت من مستشفى فروستليف.”
توقفت، ثم أضافت، “على الرغم من أنه، بما أنك ستتبع ون شيلين، أشك أنك ستحظى بالكثير من الوقت للجلوس ساكنًا… سنرى كيف تسير الأمور.”
تجلد تشن لينغ، محدقًا في ون شيلين في حيرة. “كيف عرفت ذلك؟”
قريبًا، لامست أطراف أصابعه نتوءًا بالكاد يمكن إدراكه.
في رأيه، أكثر ما يمكن أن يحدده ون شيلين من الجثة كان عمرها، سبب الوفاة، أو تفاصيل فسيولوجية أخرى – بعد كل شيء، تلك كانت الأدلة الوحيدة المتبقية. لم يستطع أن يفهم كيف حدد ون شيلين المستشفى بالضبط من مجرد جثة.
“هذا هو مكتبك. عندما لا تكون في المهام، ستكتب المقالات هناك.”
“كانت حالة الجثة كما توقعت تقريبًا. تمت إزالة الأعضاء بدقة احترافية، ووجد صديقي آثار تخدير طبي في نظامه. لا شيء مفاجئ هناك…”
المكان الذي أشارت إليه فنغ مان كان المكتب الفارغ بجوار تشو شو تشينغ مباشرة.
توقف ون شيلين، تضيق عيناه.
بينما كانت فنغ مان تغادر، لم يزل تشو شو تشينغ قد تعافى. حدق بذهول في تشن لينغ بينما اقترب، كما لو كان محاصرًا في حلم.
“المفتاح… كان الورقة التي كانت ملفوفة فيها.”
على الرغم من أنها استمرت لبضع ثوانٍ فقط، شعر تشو شو تشينغ وكأن كتفه قد كاد أن يسحق. اندفع إلى قدميه، انتزع بطاقة الصحافة الخاصة به، وهرب إلى المخرج كما لو أن حياته تعتمد على ذلك…
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد لتسكعه حول المكتب في هذا الوقت كان كسله – بالإضافة إلى ذلك، كان لديه مصادر خارجية تدفع له، لذا لم يكن لديه سبب لتحمل مشاق العمل الميداني. لكن الآن، مع تشن لينغ جالسًا بجواره مباشرة، يفضل تشو شو تشينغ أن يستنفد نفسه في تشغيل المهام كل يوم على أن يبقى هنا ثانية أطول.
وفقًا لآه تشنغ، كان قد نسخ المقالة عن “يد الخلاص” وأخفاها في حجرة سرية في مكتبه. افترض تشن لينغ أنه سيحتاج إلى البحث على نطاق واسع بعد التسلل إلى صحيفة أورورا ديلي، ولكن بشكل غير متوقع، كانت الإجابة قد وقعت مباشرة في حضنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات