الفصل 179: الاختطاف والاستجواب
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
“إذن… أنت السيد لين يان؟”
“أنت من مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية… لا، انتظر… أنت من رجال تشيونج شوان؟”
“نعم.”
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
“مقدم رعاية. قبل ذلك، درست أيضًا الساندا (الملاكمة الصينية).”
(نهاية الفصل)
“مقدم رعاية؟ في أي مستشفى؟”
بجانبه، ارتعش آتشنغ قليلاً.
“ليس مستشفى. عيادة خاصة… هل تعرف الدكتور تشو مويون؟”
“إذن… أنت السيد لين يان؟”
في مقهى مقابل المستشفى، جلس تشن لينغ على الأريكة مقابل ون شيلين ومساعده، يضبط نظارته بروية مثل باحث مثقف وودود للغاية.
في مقهى مقابل المستشفى، جلس تشن لينغ على الأريكة مقابل ون شيلين ومساعده، يضبط نظارته بروية مثل باحث مثقف وودود للغاية.
“ذلك ‘الطبيب الإلهي تشو’ الأسطوري؟” رفع ون شيلين حاجبيه في دهشة. “سمعت عنه – زميل أجرى معه مقابلة ذات مرة. لكن إذا كنت تعمل كمقدم رعاية له، لماذا تبحث عن عمل في المستشفيات الآن؟”
“أنا…” ظهرت لمحة من التعقيد في عيني تشن لينغ. “لدي بعض الأسباب الشخصية.”
“أنا…” ظهرت لمحة من التعقيد في عيني تشن لينغ. “لدي بعض الأسباب الشخصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
عند رؤية ذلك، غير ون شيلين الموضوع بأدب، “هل تعرف هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة؟”
في تلك اللحظة، ترددت أسماء لا تحصى في عقل ون شيلين – قضى أكثر من عشر ثوانٍ في عدهم جميعًا دون إنهاء. في هذه الأثناء، جاء صوت آتشنغ الضعيف من بجانبه، “السيد ون؟ السيد ون! هل أنت هنا؟”
“لا، لا أعرفهم.”
“أنا بخير…”
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
“يمكنك قول ذلك. رأيت الأمر صدفة ووجدت ذلك الصحفي مقززًا.” ابتسم تشن لينغ بخفة. “بعد كل شيء، ليس كل الصحفيين مستقيمين مثلك.”
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
عند هذا، ارتفع حاجبا ون شيلين قليلاً. “أنا؟ مستقيم؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟”
**ررررررر!!**
بسبب [قبضة العدالة] الخاصة بك… فكر تشن لينغ في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت رؤيته سوداء قاتمة.
“وقفت بجانب هؤلاء اللاجئين. بالطبع، لا يمكن أن تكون شخصًا سيئًا.”
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
بينما كان تشن لينغ يتحدث، أحضر النادل ثلاثة فناجين قهوة. قرص مقبض فنجانه برفق وشرب رشفة.
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
شرب ون شيلين وآتشنغ المقابلان له بضع رشفات أيضًا قبل وضع فناجينهم.
**ررررررر!!**
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
“يمكنك قول ذلك. رأيت الأمر صدفة ووجدت ذلك الصحفي مقززًا.” ابتسم تشن لينغ بخفة. “بعد كل شيء، ليس كل الصحفيين مستقيمين مثلك.”
عند سماع هذا السؤال، ارتعشت زاوية فم تشن لينغ بشكل غير محسوس. بالحكم على تعبير ون شيلين، بدا أن هذا هو الموضوع الأكثر إثارة لاهتمامه.
“اللعنة… هل كان هناك شيء في القهوة؟” فكر ون شيلين في نفسه. “من يقف وراء هذا؟ غرفة التجارة النجمية؟ مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية؟ المنفذ لو سونجلينغ؟ تشيان آو؟ نان جونجوي؟ شخص أعلى؟ تشيونج شوان؟ أو… ذلك الشخص؟”
آتشنغ بجانبه ارتسم على وجهه تعبير غريب أيضًا. فحص تشن لينغ – ظاهريًا، لم يبدو تشن لينغ عضليًا بشكل خاص. قدر آتشنغ أنه على مستوى مشابه له؟
“وقفت بجانب هؤلاء اللاجئين. بالطبع، لا يمكن أن تكون شخصًا سيئًا.”
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
بينما كان تشن لينغ يتحدث، أحضر النادل ثلاثة فناجين قهوة. قرص مقبض فنجانه برفق وشرب رشفة.
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
بجانبه، ارتعش آتشنغ قليلاً.
**اصطدام!**
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
ابتلع الظلام رؤيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
—
“لا، لا أعرفهم.”
بعد وقت غير محدد، صدح صوت منخفض قريب.
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
**ررررررر!!**
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
“اللعنة… هل كان هناك شيء في القهوة؟” فكر ون شيلين في نفسه. “من يقف وراء هذا؟ غرفة التجارة النجمية؟ مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية؟ المنفذ لو سونجلينغ؟ تشيان آو؟ نان جونجوي؟ شخص أعلى؟ تشيونج شوان؟ أو… ذلك الشخص؟”
ظلت رؤيته سوداء قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
كان كيس قماش أسود قد سحب فوق رأسه، يسمح فقط بشرائط خافتة من الضوء بالتسرب عبر الألياف. دار أنفاسه الساخنة داخل الكيس، مسببة إحساسًا خانقًا حارقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك، غير ون شيلين الموضوع بأدب، “هل تعرف هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة؟”
حاول إزالة الكيس، لكن يديه كانتا مقيدتين بإحكام. طغى صرير السلاسل على صوت الآلة.
“ليس مستشفى. عيادة خاصة… هل تعرف الدكتور تشو مويون؟”
“اللعنة… هل كان هناك شيء في القهوة؟” فكر ون شيلين في نفسه. “من يقف وراء هذا؟ غرفة التجارة النجمية؟ مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية؟ المنفذ لو سونجلينغ؟ تشيان آو؟ نان جونجوي؟ شخص أعلى؟ تشيونج شوان؟ أو… ذلك الشخص؟”
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
في تلك اللحظة، ترددت أسماء لا تحصى في عقل ون شيلين – قضى أكثر من عشر ثوانٍ في عدهم جميعًا دون إنهاء. في هذه الأثناء، جاء صوت آتشنغ الضعيف من بجانبه، “السيد ون؟ السيد ون! هل أنت هنا؟”
“لا، لا يمكنك قتلي!” اندفع آتشنغ بالكلام. “أخي، هذا سوء فهم! لقد أمرني الرئيس تشو بمراقبة هذا ون شيلين سرًا. كل تلك المقالات والأدلة حول مشروع ‘يد الخلاص’ – سرقتها بالأمس وتركتها في المكان المحدد… أنت… أنت لم تستلمها؟”
“أنا هنا!” رد ون شيلين على الفور. “هل أنت بخير؟”
حاول إزالة الكيس، لكن يديه كانتا مقيدتين بإحكام. طغى صرير السلاسل على صوت الآلة.
“أنا بخير…”
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
بدا أن ون شيلين تذكر شيئًا ما، تغير تعبيره فجأة. “اللعنة، قد يكون لين يان قد سحب إلى هذا أيضًا؟!”
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
سعال سعال سعال سعال… بمجرد أن تحدث ون شيلين، اندلع سعال عنيف إلى يساره، تبعه صوت تشن لينغ، “السيد ون… أين نحن؟ كيف… كيف انتهى بنا المطاف هنا؟”
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
في تلك اللحظة، ترددت أسماء لا تحصى في عقل ون شيلين – قضى أكثر من عشر ثوانٍ في عدهم جميعًا دون إنهاء. في هذه الأثناء، جاء صوت آتشنغ الضعيف من بجانبه، “السيد ون؟ السيد ون! هل أنت هنا؟”
موجة من الذنب اندفعت في قلب ون شيلين. من اختطفهم كان بلا شك يستهدفه هو، بينما تشن لينغ مجرد سحب إلى مقابلة ووقع في فخ معد لشخص آخر… لا ينبغي أن يكون هنا.
هه.
“خذني إذا أردت، لكن دع لين يان يذهب! لقد سحب إلى هذا بسببي! إنه بريء!” أخذ ون شيلين نفسًا عميقًا وصرخ.
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
وسط صوت الآلة، تحدث صوت بلا عجلة من الأمام، “ون شيلين، أعتقد أننا حذرناك من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب [قبضة العدالة] الخاصة بك… فكر تشن لينغ في نفسه.
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذن ستكون أول خطوة.” صدح صوت تحميل المسدس – في اللحظة التي تقلصت فيها حدقتا آتشنغ فجأة.
“أنت من مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية… لا، انتظر… أنت من رجال تشيونج شوان؟”
واوووووو😑
“كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
عند سماع هذا، بدا أن ون شيلين أدرك شيئًا وتحدث بثقة، “مشروع ‘يد الخلاص’… فهمت. أنت أحد رجال تان شين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
بجانبه، ارتعش آتشنغ قليلاً.
آتشنغ بجانبه ارتسم على وجهه تعبير غريب أيضًا. فحص تشن لينغ – ظاهريًا، لم يبدو تشن لينغ عضليًا بشكل خاص. قدر آتشنغ أنه على مستوى مشابه له؟
هه.
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
لم يؤكد الصوت ولا نفى ذلك. بدلاً من ذلك، تراجع ببطء قبل أن يضطرب برميل بارد من مسدس على جبهة ون شيلين بعد لحظات.
بجانبه، ارتعش آتشنغ قليلاً.
“سأعطيك فرصة أخيرة… أين أخفيت كل شيء؟”
**ررررررر!!**
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
“أنا… لا أعرف.” ارتجف صوت آتشنغ.
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
بجانبه، ارتعش آتشنغ قليلاً.
“أنا… لا أعرف.” ارتجف صوت آتشنغ.
في تلك اللحظة، ترددت أسماء لا تحصى في عقل ون شيلين – قضى أكثر من عشر ثوانٍ في عدهم جميعًا دون إنهاء. في هذه الأثناء، جاء صوت آتشنغ الضعيف من بجانبه، “السيد ون؟ السيد ون! هل أنت هنا؟”
“حسنًا. إذن ستكون أول خطوة.” صدح صوت تحميل المسدس – في اللحظة التي تقلصت فيها حدقتا آتشنغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك فرصة أخيرة… أين أخفيت كل شيء؟”
“لا، لا يمكنك قتلي!” اندفع آتشنغ بالكلام. “أخي، هذا سوء فهم! لقد أمرني الرئيس تشو بمراقبة هذا ون شيلين سرًا. كل تلك المقالات والأدلة حول مشروع ‘يد الخلاص’ – سرقتها بالأمس وتركتها في المكان المحدد… أنت… أنت لم تستلمها؟”
“ذلك ‘الطبيب الإلهي تشو’ الأسطوري؟” رفع ون شيلين حاجبيه في دهشة. “سمعت عنه – زميل أجرى معه مقابلة ذات مرة. لكن إذا كنت تعمل كمقدم رعاية له، لماذا تبحث عن عمل في المستشفيات الآن؟”
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، تجمد حامل المسدس بوضوح.
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
تجمد ون شيلين أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة من الذنب اندفعت في قلب ون شيلين. من اختطفهم كان بلا شك يستهدفه هو، بينما تشن لينغ مجرد سحب إلى مقابلة ووقع في فخ معد لشخص آخر… لا ينبغي أن يكون هنا.
ساد المكان الواسع صمت باستثناء الهمهمة المنخفضة للآلة.
**اصطدام!**
…………..
“اللعنة… هل كان هناك شيء في القهوة؟” فكر ون شيلين في نفسه. “من يقف وراء هذا؟ غرفة التجارة النجمية؟ مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية؟ المنفذ لو سونجلينغ؟ تشيان آو؟ نان جونجوي؟ شخص أعلى؟ تشيونج شوان؟ أو… ذلك الشخص؟”
تجمد المترجم:
بعد وقت غير محدد، صدح صوت منخفض قريب.
واوووووو😑
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا السؤال، ارتعشت زاوية فم تشن لينغ بشكل غير محسوس. بالحكم على تعبير ون شيلين، بدا أن هذا هو الموضوع الأكثر إثارة لاهتمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
