الفصل 179: الاختطاف والاستجواب
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
“إذن… أنت السيد لين يان؟”
“خذني إذا أردت، لكن دع لين يان يذهب! لقد سحب إلى هذا بسببي! إنه بريء!” أخذ ون شيلين نفسًا عميقًا وصرخ.
“نعم.”
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
ساد المكان الواسع صمت باستثناء الهمهمة المنخفضة للآلة.
“مقدم رعاية. قبل ذلك، درست أيضًا الساندا (الملاكمة الصينية).”
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
“مقدم رعاية؟ في أي مستشفى؟”
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
“ليس مستشفى. عيادة خاصة… هل تعرف الدكتور تشو مويون؟”
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
في مقهى مقابل المستشفى، جلس تشن لينغ على الأريكة مقابل ون شيلين ومساعده، يضبط نظارته بروية مثل باحث مثقف وودود للغاية.
هه.
“ذلك ‘الطبيب الإلهي تشو’ الأسطوري؟” رفع ون شيلين حاجبيه في دهشة. “سمعت عنه – زميل أجرى معه مقابلة ذات مرة. لكن إذا كنت تعمل كمقدم رعاية له، لماذا تبحث عن عمل في المستشفيات الآن؟”
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
“أنا…” ظهرت لمحة من التعقيد في عيني تشن لينغ. “لدي بعض الأسباب الشخصية.”
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
عند رؤية ذلك، غير ون شيلين الموضوع بأدب، “هل تعرف هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة؟”
“لا، لا أعرفهم.”
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك، غير ون شيلين الموضوع بأدب، “هل تعرف هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة؟”
“يمكنك قول ذلك. رأيت الأمر صدفة ووجدت ذلك الصحفي مقززًا.” ابتسم تشن لينغ بخفة. “بعد كل شيء، ليس كل الصحفيين مستقيمين مثلك.”
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
عند هذا، ارتفع حاجبا ون شيلين قليلاً. “أنا؟ مستقيم؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟”
—
بسبب [قبضة العدالة] الخاصة بك… فكر تشن لينغ في نفسه.
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
“وقفت بجانب هؤلاء اللاجئين. بالطبع، لا يمكن أن تكون شخصًا سيئًا.”
تجمد المترجم:
بينما كان تشن لينغ يتحدث، أحضر النادل ثلاثة فناجين قهوة. قرص مقبض فنجانه برفق وشرب رشفة.
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
شرب ون شيلين وآتشنغ المقابلان له بضع رشفات أيضًا قبل وضع فناجينهم.
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
“إذن… أنت السيد لين يان؟”
عند سماع هذا السؤال، ارتعشت زاوية فم تشن لينغ بشكل غير محسوس. بالحكم على تعبير ون شيلين، بدا أن هذا هو الموضوع الأكثر إثارة لاهتمامه.
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
آتشنغ بجانبه ارتسم على وجهه تعبير غريب أيضًا. فحص تشن لينغ – ظاهريًا، لم يبدو تشن لينغ عضليًا بشكل خاص. قدر آتشنغ أنه على مستوى مشابه له؟
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
شرب ون شيلين وآتشنغ المقابلان له بضع رشفات أيضًا قبل وضع فناجينهم.
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
“لا، لا يمكنك قتلي!” اندفع آتشنغ بالكلام. “أخي، هذا سوء فهم! لقد أمرني الرئيس تشو بمراقبة هذا ون شيلين سرًا. كل تلك المقالات والأدلة حول مشروع ‘يد الخلاص’ – سرقتها بالأمس وتركتها في المكان المحدد… أنت… أنت لم تستلمها؟”
**اصطدام!**
(نهاية الفصل)
ابتلع الظلام رؤيتهم.
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
بعد وقت غير محدد، صدح صوت منخفض قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
**ررررررر!!**
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
ظلت رؤيته سوداء قاتمة.
كان كيس قماش أسود قد سحب فوق رأسه، يسمح فقط بشرائط خافتة من الضوء بالتسرب عبر الألياف. دار أنفاسه الساخنة داخل الكيس، مسببة إحساسًا خانقًا حارقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك فرصة أخيرة… أين أخفيت كل شيء؟”
حاول إزالة الكيس، لكن يديه كانتا مقيدتين بإحكام. طغى صرير السلاسل على صوت الآلة.
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
“اللعنة… هل كان هناك شيء في القهوة؟” فكر ون شيلين في نفسه. “من يقف وراء هذا؟ غرفة التجارة النجمية؟ مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية؟ المنفذ لو سونجلينغ؟ تشيان آو؟ نان جونجوي؟ شخص أعلى؟ تشيونج شوان؟ أو… ذلك الشخص؟”
“خذني إذا أردت، لكن دع لين يان يذهب! لقد سحب إلى هذا بسببي! إنه بريء!” أخذ ون شيلين نفسًا عميقًا وصرخ.
في تلك اللحظة، ترددت أسماء لا تحصى في عقل ون شيلين – قضى أكثر من عشر ثوانٍ في عدهم جميعًا دون إنهاء. في هذه الأثناء، جاء صوت آتشنغ الضعيف من بجانبه، “السيد ون؟ السيد ون! هل أنت هنا؟”
(نهاية الفصل)
“أنا هنا!” رد ون شيلين على الفور. “هل أنت بخير؟”
“نعم.”
“أنا بخير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
بدا أن ون شيلين تذكر شيئًا ما، تغير تعبيره فجأة. “اللعنة، قد يكون لين يان قد سحب إلى هذا أيضًا؟!”
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
سعال سعال سعال سعال… بمجرد أن تحدث ون شيلين، اندلع سعال عنيف إلى يساره، تبعه صوت تشن لينغ، “السيد ون… أين نحن؟ كيف… كيف انتهى بنا المطاف هنا؟”
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
كان كيس قماش أسود قد سحب فوق رأسه، يسمح فقط بشرائط خافتة من الضوء بالتسرب عبر الألياف. دار أنفاسه الساخنة داخل الكيس، مسببة إحساسًا خانقًا حارقًا.
موجة من الذنب اندفعت في قلب ون شيلين. من اختطفهم كان بلا شك يستهدفه هو، بينما تشن لينغ مجرد سحب إلى مقابلة ووقع في فخ معد لشخص آخر… لا ينبغي أن يكون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………..
“خذني إذا أردت، لكن دع لين يان يذهب! لقد سحب إلى هذا بسببي! إنه بريء!” أخذ ون شيلين نفسًا عميقًا وصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا!” رد ون شيلين على الفور. “هل أنت بخير؟”
وسط صوت الآلة، تحدث صوت بلا عجلة من الأمام، “ون شيلين، أعتقد أننا حذرناك من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا السؤال، ارتعشت زاوية فم تشن لينغ بشكل غير محسوس. بالحكم على تعبير ون شيلين، بدا أن هذا هو الموضوع الأكثر إثارة لاهتمامه.
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
“أنت من مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية… لا، انتظر… أنت من رجال تشيونج شوان؟”
شرب ون شيلين وآتشنغ المقابلان له بضع رشفات أيضًا قبل وضع فناجينهم.
“كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
بينما كان تشن لينغ يتحدث، أحضر النادل ثلاثة فناجين قهوة. قرص مقبض فنجانه برفق وشرب رشفة.
عند سماع هذا، بدا أن ون شيلين أدرك شيئًا وتحدث بثقة، “مشروع ‘يد الخلاص’… فهمت. أنت أحد رجال تان شين!”
“وقفت بجانب هؤلاء اللاجئين. بالطبع، لا يمكن أن تكون شخصًا سيئًا.”
بجانبه، ارتعش آتشنغ قليلاً.
“إذن… أنت السيد لين يان؟”
هه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب [قبضة العدالة] الخاصة بك… فكر تشن لينغ في نفسه.
لم يؤكد الصوت ولا نفى ذلك. بدلاً من ذلك، تراجع ببطء قبل أن يضطرب برميل بارد من مسدس على جبهة ون شيلين بعد لحظات.
**ررررررر!!**
“سأعطيك فرصة أخيرة… أين أخفيت كل شيء؟”
هه.
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
“نعم.”
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
وسط صوت الآلة، تحدث صوت بلا عجلة من الأمام، “ون شيلين، أعتقد أننا حذرناك من قبل.”
“أنا… لا أعرف.” ارتجف صوت آتشنغ.
“أنا… لا أعرف.” ارتجف صوت آتشنغ.
“حسنًا. إذن ستكون أول خطوة.” صدح صوت تحميل المسدس – في اللحظة التي تقلصت فيها حدقتا آتشنغ فجأة.
بدا أن ون شيلين تذكر شيئًا ما، تغير تعبيره فجأة. “اللعنة، قد يكون لين يان قد سحب إلى هذا أيضًا؟!”
“لا، لا يمكنك قتلي!” اندفع آتشنغ بالكلام. “أخي، هذا سوء فهم! لقد أمرني الرئيس تشو بمراقبة هذا ون شيلين سرًا. كل تلك المقالات والأدلة حول مشروع ‘يد الخلاص’ – سرقتها بالأمس وتركتها في المكان المحدد… أنت… أنت لم تستلمها؟”
“أنا… لا أعرف.” ارتجف صوت آتشنغ.
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، تجمد حامل المسدس بوضوح.
وسط صوت الآلة، تحدث صوت بلا عجلة من الأمام، “ون شيلين، أعتقد أننا حذرناك من قبل.”
تجمد ون شيلين أيضًا.
“لا، لا أعرفهم.”
ساد المكان الواسع صمت باستثناء الهمهمة المنخفضة للآلة.
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
…………..
“أنا بخير…”
تجمد المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذن ستكون أول خطوة.” صدح صوت تحميل المسدس – في اللحظة التي تقلصت فيها حدقتا آتشنغ فجأة.
واوووووو😑
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
(نهاية الفصل)
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذن ستكون أول خطوة.” صدح صوت تحميل المسدس – في اللحظة التي تقلصت فيها حدقتا آتشنغ فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
