الفصل 175: القلب
نظر أهل المنطقة الثالثة إلى الشخص المغادر بعيون مليئة بالحيرة.
“قتل الناس؟!” شحب وجه الزعيم. “لا. لا نفعل ذلك.”
“من كان هذا؟ هل يعرفه أحد منكم؟”
إذن هل يوجد حقًا أناس طيبون مثل هؤلاء في مدينة أورورا؟
“كيف لنا أن نعرفه؟ نحن هنا منذ يوم واحد فقط.”
زعيم البلطجية، يتنفس بصعوبة، حدق في الشكلين نصف الميتين على الأرض، مسح العرق من جبينه وبصق بعنف على الأرض الملطخة بالدماء.
“انظر إلى ملابسه وأسلوبه – من الواضح أنه من السكان المحليين. أي صلة يمكن أن تكون لنا به؟”
(نهاية الفصل)
“لكن تلك اللكمة قبل قليل كانت رائعة جدًا. بدا قويًا حقًا.”
“أنت… تنهد. هل أصبت بجروح خطيرة؟”
“مهلاً، ليس رائعًا مثل الرئيس تشن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح زعيم البلطجية بيده. “أفرغوا محافظهم.”
“بغض النظر، لقد ساعدنا حقًا… إذا صادفناه مرة أخرى، يجب أن نشكره بشكل لائق.”
بعد لحظة من التردد، لم يستطع الزعيم كبح فضوله وسأل بحذر: “ما الذي تحتاج هذه الأماكن من أجله؟”
ظهر هذا الشخص الغامض من العدم، لكم تشو شوتشينغ، ثم غادر بهدوء… طوال المواجهة بأكملها، لم يتبادل كلمة واحدة معهم، كما لو كان حقًا مجرد عابر سبيل صالح.
وين شيلين، الذي كان يحمل الكاميرا التي ألقاها إليه تشن لينغ، نهض مترنحًا، وجهه يتشنج من الألم.
إذن هل يوجد حقًا أناس طيبون مثل هؤلاء في مدينة أورورا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ماذا عن تجارة الأعضاء؟”
وين شيلين، الذي كان يحمل الكاميرا التي ألقاها إليه تشن لينغ، نهض مترنحًا، وجهه يتشنج من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ماذا عن تجارة الأعضاء؟”
ضربه البلطجية بوحشية. لولا وقفته الدفاعية وتدخل ذلك الرجل الغامض المفاجئ، لانتهى به الأمر مع كسر عظام على الأقل…
“انظر إلى ملابسه وأسلوبه – من الواضح أنه من السكان المحليين. أي صلة يمكن أن تكون لنا به؟”
“آه تشنغ، هل أنت بخير؟” ساعد وين شيلين مساعده على الوقوف. “ألم تقل خلال مقابلتك أنك جيد في القتال؟ كيف سقطت بهذه السهولة؟”
قلّب الزعيم المحفظة. “هاه. كل هؤلاء الصحفيين يسبحون في الأموال القذرة.”
“أنا…” تقطّب آه تشنغ وجهه. “سيدي، أنا جيد في القتال، لكن فقط… جيد بشكل لائق. واحد ضد ثلاثة هو حدي – وحتى كمينوني من الخلف! كيف كان من المفترض أن أتعامل مع ذلك؟”
إذن هل يوجد حقًا أناس طيبون مثل هؤلاء في مدينة أورورا؟
“أنت… تنهد. هل أصبت بجروح خطيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
“ليس حقًا. مجرد جروح سطحية.” لاحظ آه تشنغ الكاميرا في يدي وين شيلين وسأل فجأة: “سيدي، هل تعرف ذلك الرجل؟”
نظر وين شيلين في الاتجاه الذي غادر فيه تشن لينغ وهز رأسه. “لا أعرف… لكنه على الأرجح فعل ذلك من أجل لاجئي المنطقة الثالثة هؤلاء. في أوقات مثل هذه، الأشخاص الذين يدافعون عن العدالة نادرون… من المؤسف أنه غادر بسرعة. كنت أرغب في التعرف عليه.”
“لا.”
“أنت… تنهد. هل أصبت بجروح خطيرة؟”
“إذن لماذا أعطاك الكاميرا؟”
بعد حوالي عشر دقائق، وصلوا إلى مبنى مصنع متداع وفتحوا الباب.
نظر وين شيلين في الاتجاه الذي غادر فيه تشن لينغ وهز رأسه. “لا أعرف… لكنه على الأرجح فعل ذلك من أجل لاجئي المنطقة الثالثة هؤلاء. في أوقات مثل هذه، الأشخاص الذين يدافعون عن العدالة نادرون… من المؤسف أنه غادر بسرعة. كنت أرغب في التعرف عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربه البلطجية بوحشية. لولا وقفته الدفاعية وتدخل ذلك الرجل الغامض المفاجئ، لانتهى به الأمر مع كسر عظام على الأقل…
“كلنا في مدينة أورورا. ربما سنصادفه مرة أخرى يومًا ما.”
“إذن… أنتم عالم الجريمة في الحلقة الخارجية؟” كان صوت تشن لينغ يحمل لمسة من خيبة الأمل.
همّ وين شيلين موافقًا. “ربما…”
ظهر هذا الشخص الغامض من العدم، لكم تشو شوتشينغ، ثم غادر بهدوء… طوال المواجهة بأكملها، لم يتبادل كلمة واحدة معهم، كما لو كان حقًا مجرد عابر سبيل صالح.
—
الخبر السار هو أن وظيفة اليوم كانت مربحة. في حال عدم وجود مفاجآت، سيكون لدى كل منهم ما يكفي للتبذير في الأيام القليلة المقبلة.
بحلول الوقت الذي أنهى فيه البلطجية تفريغ غضبهم، كان الشمس على وشك الغروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا “قاعدتهم” – على الأقل، هذا ما كانوا يسمونه. عاشت المجموعة المكونة من حوالي أربعين رجلاً هنا بشكل أساسي، يأكلون ويشربون ويتسكعون. بعبارة لطيفة، كانوا “بين الوظائف”. بعبارة صريحة، كانوا مجرد مجموعة من الكسالى الذين يقضون أيامهم في القمار والعنف.
زعيم البلطجية، يتنفس بصعوبة، حدق في الشكلين نصف الميتين على الأرض، مسح العرق من جبينه وبصق بعنف على الأرض الملطخة بالدماء.
قلّب الزعيم المحفظة. “هاه. كل هؤلاء الصحفيين يسبحون في الأموال القذرة.”
“أعطيتك وجهًا، أخذت مالك، وقمت بعملي – وهذه هي طريقة معاملتك لي؟”
“قتل الناس؟!” شحب وجه الزعيم. “لا. لا نفعل ذلك.”
“أتعتقد أن امتلاك المال يجعلك مميزًا؟ مقزز!”
“لست أبحث عنه. أنا هنا من أجلكم.”
لوح زعيم البلطجية بيده. “أفرغوا محافظهم.”
ابتسم تشن لينغ بخفة. في ضوء المصباح المتذبذب، كانت ابتسامته باردة وغريبة:
تقدم أعوانه على الفور، كادوا أن يجردوا تشو شوتشينغ ومساعده من ملابسهما قبل تسليم محفظة منتفخة لزعيمهم.
تقدم أعوانه على الفور، كادوا أن يجردوا تشو شوتشينغ ومساعده من ملابسهما قبل تسليم محفظة منتفخة لزعيمهم.
“رئيس، حصلنا على كل شيء.”
تقطّب تشن لينغ، غارقًا في التفكير.
قلّب الزعيم المحفظة. “هاه. كل هؤلاء الصحفيين يسبحون في الأموال القذرة.”
“من أجلنا؟” ضاقت عينا الزعيم. “لم نسيء إليك، أليس كذلك؟ أم أنك هنا للدفاع عن هؤلاء اللاجئين؟”
سحب بضعة أوراق فضية، ثم ألقى بقية النقود – مع المحفظة – مرة أخرى على جسد تشو شوتشينغ. “لنذهب”، قال ببرودة.
“للعثور على شيء.”
“رئيس، سنأخذ هذا المبلغ فقط؟” احمرت عيون أحد الأعوان عند رؤية حزمة الأوراق النقدية السميكة التي لا تزال في المحفظة.
“كيف لنا أن نعرفه؟ نحن هنا منذ يوم واحد فقط.”
صفعه الزعيم على وجهه.
بحلول الوقت الذي أنهى فيه البلطجية تفريغ غضبهم، كان الشمس على وشك الغروب.
“لسنا لصوصًا ملعونين! نأخذ ما اتفقنا عليه – لا أكثر ولا أقل. في هذا المجال، السمعة مهمة. فهمت؟”
“كلنا في مدينة أورورا. ربما سنصادفه مرة أخرى يومًا ما.”
مع ذلك، قاد عصابة بعيدًا.
ظهر هذا الشخص الغامض من العدم، لكم تشو شوتشينغ، ثم غادر بهدوء… طوال المواجهة بأكملها، لم يتبادل كلمة واحدة معهم، كما لو كان حقًا مجرد عابر سبيل صالح.
بعد حوالي عشر دقائق، وصلوا إلى مبنى مصنع متداع وفتحوا الباب.
(نهاية الفصل)
كان هذا “قاعدتهم” – على الأقل، هذا ما كانوا يسمونه. عاشت المجموعة المكونة من حوالي أربعين رجلاً هنا بشكل أساسي، يأكلون ويشربون ويتسكعون. بعبارة لطيفة، كانوا “بين الوظائف”. بعبارة صريحة، كانوا مجرد مجموعة من الكسالى الذين يقضون أيامهم في القمار والعنف.
نظر وين شيلين في الاتجاه الذي غادر فيه تشن لينغ وهز رأسه. “لا أعرف… لكنه على الأرجح فعل ذلك من أجل لاجئي المنطقة الثالثة هؤلاء. في أوقات مثل هذه، الأشخاص الذين يدافعون عن العدالة نادرون… من المؤسف أنه غادر بسرعة. كنت أرغب في التعرف عليه.”
الخبر السار هو أن وظيفة اليوم كانت مربحة. في حال عدم وجود مفاجآت، سيكون لدى كل منهم ما يكفي للتبذير في الأيام القليلة المقبلة.
“ليس هذا هو نوع الخدمة التي أتحدث عنها.” توقف تشن لينغ، تضيقت عيناه. رياح باردة اجتاحت المصنع مع كلماته، مما جعل مصباح الكيروسين على الطاولة يتذبذب بعنف. “هل يمكنكم… قتل الناس؟”
تمامًا عندما كانوا على وشك البدء في الاحتفال، تذبذب لهب مصباح الكيروسين. في الضوء الخافت، ظهر شخص عند مدخل المصنع مثل شبح.
“قتل الناس؟!” شحب وجه الزعيم. “لا. لا نفعل ذلك.”
كان شابًا يرتدي معطفًا بنيًا، زوج من النظارات نصف الإطار على أنفه. عكست العدسات ضوء المصباح المتذبذب، مما ألقى بظلال متغيرة على وجهه الهادئ… الآن، بينما كانت يداه في جيوبه، درس المصنع المتداعي أمامه.
“…قلبي.”
“إذن… أنتم عالم الجريمة في الحلقة الخارجية؟” كان صوت تشن لينغ يحمل لمسة من خيبة الأمل.
“كلنا في مدينة أورورا. ربما سنصادفه مرة أخرى يومًا ما.”
أثار ظهور هذا الشخص المفاجئ ذعر الجميع في الداخل. أمسكوا على الفور بأي أسلحة كانت في متناول اليد، وعندما تعرفوا على الرجل الذي لكم تشو شوتشينغ حتى فقد الوعي سابقًا، ازداد حذرهم.
“لسنا لصوصًا ملعونين! نأخذ ما اتفقنا عليه – لا أكثر ولا أقل. في هذا المجال، السمعة مهمة. فهمت؟”
“صديق”، تقدم زعيم البلطجية، صوته منخفضًا، “إذا كنت هنا من أجل ذلك الصحفي، فهو ليس هنا.”
“إذا لم يكن لديكم حتى هذه الأشياء، كيف يمكنكم أن تطلقوا على أنفسكم عالم الجريمة؟” نقر تشن لينغ لسانه. “إذن هل تعرفون أين يمكنني تجارة الأعضاء؟”
“لست أبحث عنه. أنا هنا من أجلكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلاً، ليس رائعًا مثل الرئيس تشن.”
“من أجلنا؟” ضاقت عينا الزعيم. “لم نسيء إليك، أليس كذلك؟ أم أنك هنا للدفاع عن هؤلاء اللاجئين؟”
“من كان هذا؟ هل يعرفه أحد منكم؟”
“لست بهذا الملل. أريد فقط أن أسأل – ما نوع الخدمات التي تقدمونها هنا؟”
همّ وين شيلين موافقًا. “ربما…”
“الخدمات…؟”
“إذن لماذا أعطاك الكاميرا؟”
كان الزعيم في حيرة. هل جاء هذا الرجل لاستئجارهم كحماة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الزعيم دون تردد. “صديق، لم نكن نقصد إهانتك سابقًا. الخدمات التي تطلبها… حقًا ليس لديناها. وبصراحة، لا أحد في الحلقة الخارجية بأكملها سيجرؤ على لمس هذا العمل.”
“خدماتنا هي الأفضل”، صحح بسرعة. “طالما السعر مناسب، نحن جاهزون في أي وقت… هل لي أن أسأل من تنوي التعامل معه؟”
“أنت… تنهد. هل أصبت بجروح خطيرة؟”
“ليس هذا هو نوع الخدمة التي أتحدث عنها.” توقف تشن لينغ، تضيقت عيناه. رياح باردة اجتاحت المصنع مع كلماته، مما جعل مصباح الكيروسين على الطاولة يتذبذب بعنف. “هل يمكنكم… قتل الناس؟”
“انظر إلى ملابسه وأسلوبه – من الواضح أنه من السكان المحليين. أي صلة يمكن أن تكون لنا به؟”
“قتل الناس؟!” شحب وجه الزعيم. “لا. لا نفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربه البلطجية بوحشية. لولا وقفته الدفاعية وتدخل ذلك الرجل الغامض المفاجئ، لانتهى به الأمر مع كسر عظام على الأقل…
“أوه؟ ماذا عن تجارة الأعضاء؟”
“خدماتنا هي الأفضل”، صحح بسرعة. “طالما السعر مناسب، نحن جاهزون في أي وقت… هل لي أن أسأل من تنوي التعامل معه؟”
أصبح تعبير الزعيم أكثر توترًا. “لا نتعامل في الأعضاء أيضًا…”
“كلنا في مدينة أورورا. ربما سنصادفه مرة أخرى يومًا ما.”
بعد هذين السؤالين، بدأ الأعوان الآخرون في الذعر. بدا هذا الشاب راقيًا، لكن الأشياء التي تخرج من فمه كانت مرعبة حقًا… كانوا مجرد مجموعة من الكسالى العاطلين عن العمل الذين يحبون الشجار. هذا النوع من الأشياء كان خارج نطاقهم تمامًا.
“لكن تلك اللكمة قبل قليل كانت رائعة جدًا. بدا قويًا حقًا.”
“إذا لم يكن لديكم حتى هذه الأشياء، كيف يمكنكم أن تطلقوا على أنفسكم عالم الجريمة؟” نقر تشن لينغ لسانه. “إذن هل تعرفون أين يمكنني تجارة الأعضاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس، سنأخذ هذا المبلغ فقط؟” احمرت عيون أحد الأعوان عند رؤية حزمة الأوراق النقدية السميكة التي لا تزال في المحفظة.
“لا! لا نعرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلاً، ليس رائعًا مثل الرئيس تشن.”
أجاب الزعيم دون تردد. “صديق، لم نكن نقصد إهانتك سابقًا. الخدمات التي تطلبها… حقًا ليس لديناها. وبصراحة، لا أحد في الحلقة الخارجية بأكملها سيجرؤ على لمس هذا العمل.”
“للعثور على شيء.”
تقطّب تشن لينغ، غارقًا في التفكير.
“لسنا لصوصًا ملعونين! نأخذ ما اتفقنا عليه – لا أكثر ولا أقل. في هذا المجال، السمعة مهمة. فهمت؟”
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا… كيف يمكن ألا يكون هناك شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ماذا عن تجارة الأعضاء؟”
بعد لحظة من التردد، لم يستطع الزعيم كبح فضوله وسأل بحذر: “ما الذي تحتاج هذه الأماكن من أجله؟”
“إذن لماذا أعطاك الكاميرا؟”
“للعثور على شيء.”
كان الزعيم في حيرة. هل جاء هذا الرجل لاستئجارهم كحماة؟
“ماذا؟”
“لا! لا نعرف!”
ابتسم تشن لينغ بخفة. في ضوء المصباح المتذبذب، كانت ابتسامته باردة وغريبة:
بحلول الوقت الذي أنهى فيه البلطجية تفريغ غضبهم، كان الشمس على وشك الغروب.
“…قلبي.”
نظر وين شيلين في الاتجاه الذي غادر فيه تشن لينغ وهز رأسه. “لا أعرف… لكنه على الأرجح فعل ذلك من أجل لاجئي المنطقة الثالثة هؤلاء. في أوقات مثل هذه، الأشخاص الذين يدافعون عن العدالة نادرون… من المؤسف أنه غادر بسرعة. كنت أرغب في التعرف عليه.”
(نهاية الفصل)
“كلنا في مدينة أورورا. ربما سنصادفه مرة أخرى يومًا ما.”
“ليس هذا هو نوع الخدمة التي أتحدث عنها.” توقف تشن لينغ، تضيقت عيناه. رياح باردة اجتاحت المصنع مع كلماته، مما جعل مصباح الكيروسين على الطاولة يتذبذب بعنف. “هل يمكنكم… قتل الناس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات