You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 171

الفصل 171: العناوين الرئيسية

الفصل 171: العناوين الرئيسية

دفع تشن لينغ الباب مفتوحًا، فاندفع عبير زهور البرقوق نحوه. استيقظت بعض طيور العقعق الجاثمة على حواف السقف، وطارَت واحدة تلو الأخرى في السماء.

“تشاو يي.”

لحظةً، شعر تشن لينغ ببعض الذهول. ربما لأنه بقي في المنطقة الثالثة لفترة طويلة، كان يتوقع تلقائيًا رؤية شارع مغطى بالثلج عند فتح الباب… لكنه أدرك فجأة أن الكوخ المتداعي المألوف قد اختفى إلى الأبد.

“**مقابلات حصرية مع ناجين من المنطقة الثالثة – كشف ظلام المنفذين منخفضي المستوى وانحراف البشرية**”

نال تشن لينغ قسطًا جيدًا من النوم، مما غسل عنه تعب رحلته الأخيرة. بعد أن وقف عند الباب لبعض الوقت ليصفّي ذهنه، مشى عبر البوابة المقوسة للفناء ورأى شخصًا جالسًا أمام الحديقة، يقرأ بتركيز مجموعة من الصحف.

“على الأقل ثلاث إلى خمس عملات فضية شهريًا.”

كان تشو مويون لا يزال يرتدي قميصه وستارته، مع نظارته ذات الإطار الفضي على أنفه. كانت وضعية قراءته نفسها تمامًا كما كانت في المنطقة الثالثة – يبدو أن هذه عادته الصباحية اليومية.

“**مجتمع الشفق يعاود الظهور في مدينة الشفق! كارثة أم خلاص؟**”

“ظننت أنك ستنام أكثر قليلاً”، نظر إليه تشو مويون.

“أليس من الممكن أن ما رأيته هروبًا واختباءً كان في الواقع فخًا نصبه المنفذون لمواجهة الكوارث؟ أي ضرر عرضي للمدنيين خلال هذه العملية كان ببساطة لا مفر منه في خضم المعركة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد نمت بما يكفي. لدي أمور يجب أن أفعلها”، جلس تشن لينغ على الكرسي الحجري المقابل له وانتقل مباشرة إلى الموضوع. “هل هناك أماكن فوضوية بشكل خاص في مدينة الشفق؟”

“تم القضاء عليها، لكن ذلك لم يكن لهم أي علاقة! كان—”

عند سماع هذا، أصبح تعبير تشو مويون غريبًا بعض الشيء. أغلق الكتاب. “ما الذي تخطط له الآن؟”

“**مهرطق أم بطل؟ أول غريب منذ قرن يحطم بوابات مدينة الشفق – تشن لينغ**”

“ماذا تقصد بالتخطيط؟ أنا نادرًا ما أثير المشاكل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا لا نذكر الفوائد – إذا أهانوا بعض فصائل المنفذين أو القضاة، فقد لا يعرفون حتى كيف ماتوا… الناس مخلوقات تبحث عن المصلحة وتتجنب الضرر. من سيفعل شيئًا غير مجدي عن طيب خاطر؟”

لم يرد تشو مويون. بدلاً من ذلك، نشر الصحيفة التي في يده على الطاولة بصمت. في الصفحة الأولى الأكثر بروزًا، لفتت العناوين السوداء الغامقة انتباه تشن لينغ على الفور:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحصول على المعلومات التي يريدها، كان تشن لينغ على وشك المغادرة عندما تردد تشو مويون، ثم أضاف، “أوه، و… الناس من منطقتك الثالثة تم نقلهم هناك أيضًا.”

“**مهرطق أم بطل؟ أول غريب منذ قرن يحطم بوابات مدينة الشفق – تشن لينغ**”

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“**’أتحدى مدينة الشفق’ – منفذ المنطقة الثالثة هان منغ يتحدى نظام الإنفاذ!**”

توقف خطوات تشن لينغ قليلاً.

“**مجتمع الشفق يعاود الظهور في مدينة الشفق! كارثة أم خلاص؟**”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “**’أتحدى مدينة الشفق’ – منفذ المنطقة الثالثة هان منغ يتحدى نظام الإنفاذ!**”

“**مقابلات حصرية مع ناجين من المنطقة الثالثة – كشف ظلام المنفذين منخفضي المستوى وانحراف البشرية**”

كان تشاو يي، جسده ملفوفًا بالضمادات، يبدو منهكًا بالفعل. عبس. “ألم يقم زملاؤك بمقابلتي بالأمس؟ لماذا تسأل مرة أخرى؟”

“ثمانون بالمئة من صحيفة الشفق اليومية تتحدث عنك. المدينة بأكملها تتجادل حول ما فعلته بالأمس… لم ينجح أحد في تحقيق هذا منذ قرن تقريبًا”، أعطاه تشو مويون نظرة عميقة. “أنت الآن شخصية مشهورة في مدينة الشفق… وما زلت تدعي أنك نادرًا ما تثير المشاكل؟”

الجزء الوحيد من الصحيفة غير المرتبط به كان زاوية صغيرة عن غرفة التجارة النجمية التي أطلقت إنذارًا فجأة الليلة الماضية، كما لو أن شيئًا ما قد فُقد. لكن هذه القطعة كانت مضغوطة في أصغر مساحة، يصعب ملاحظتها إلا إذا نظر المرء بعناية.

تشن لينغ: “…”

“مدينة الشفق، بعد كل شيء، هي قلب مجال الشفق. ليس هناك العديد من المناطق الفوضوية علانية. قد ترغب في التحقق بالقرب من ضواحي الغرب… من المحتمل أن تجد هناك ما تبحث عنه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقط تشن لينغ الصحيفة وقلّب الصفحات.

عند سماع هذا، عبس تشاو يي غريزيًا. قبل أن يتمكن من الكلام، تابع تشو شو تشينغ، “بعد جمع هذه الرسوم، هل شهدت المنطقة أي حوادث إجرامية واسعة النطاق أو هجمات إرهابية؟”

كان تشو مويون محقًا. كانت الصورح مليئة بصوره من الأمس – القطار ينفجر عبر موجة الكوارث، يحطم بوابات مدينة الشفق، تعبيره الهادئ وهو يتحدث في المدينة، وأخيرًا، ختامه الأنيق وسط النيران… المحتوى المكتوب كان كله عنه تقريبًا.

“تم القضاء عليها، لكن ذلك لم يكن لهم أي علاقة! كان—”

الجزء الوحيد من الصحيفة غير المرتبط به كان زاوية صغيرة عن غرفة التجارة النجمية التي أطلقت إنذارًا فجأة الليلة الماضية، كما لو أن شيئًا ما قد فُقد. لكن هذه القطعة كانت مضغوطة في أصغر مساحة، يصعب ملاحظتها إلا إذا نظر المرء بعناية.

“إنه قانون تم تأسيسه خلال إنشاء مدينة الشفق. قادة ذلك العصر أنشأوه جنبًا إلى جنب مع نظام الإنفاذ، قصد لاستخدام حرية الصحافة كموازنة للسلطة المطلقة للمنفذين. كان المقصود أن يكون شكلًا من أشكال الرقابة، لمنع المنفذين أو القضاة من أن يصبحوا أقوياء جدًا…” ضحك تشو مويون بخفة. “لكن في الواقع، تحت وطأة اختلاف القوة المطلقة، حرية الصحافة للمدنيين محدودة. بعد بضعة قرون، كم من الصحفيين يجرؤون على استخدام هذا الحق؟

“ما فعله تشن لينغ لا علاقة له بي”، ضبط تشن لينغ نظارته نصف الإطارية ورد ببرود.

“**مقابلات حصرية مع ناجين من المنطقة الثالثة – كشف ظلام المنفذين منخفضي المستوى وانحراف البشرية**”

ارتعشت شفاه تشو مويون قليلاً.

“هذا لا يبدو كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، مرّ نظر تشن لينغ على المقال الرئيسي، ولفت اسم انتباهه فجأة.

تصرف تشو شو تشينغ كما لو أنه لم يسمع احتجاجات تشاو يي، وسرعان ما دون ملاحظات. “ذكرت أيضًا أنه عندما تعرضت المنطقة الثالثة لهجمات كوارث، فشل بعض المنفذين ليس فقط في أداء واجباتهم بل فروا أولاً، حتى اقتحموا المنازل وهددوا المدنيين بالاختباء… لكن في النهاية، تم القضاء على الكوارث في المنطقة، أليس كذلك؟”

“من هذا ون شيلين؟” أشار تشن لينغ إلى النص الصغير بجانب العنوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل يمكن تفسير ذلك بأنه بعد جمع إعانات بسيطة من العامة، قام المنفذون على الفور بتوسيع قوتهم البشرية، وترقية المعدات، وتعزيز الدوريات – وبالتالي منع سلسلة من الحوادث العنيفة؟”

“أليس مكتوبًا هناك؟ صحفي”، توقف تشو مويون، ثم أضاف، “يبدو أن هذا المراسل مشهور بعض الشيء. كشف عن عدة حالات لمنفذين يشاركون في صفقات مشبوهة خلف الكواليس، مما تسبب في ضجة كبيرة في كل مرة… هذه الأيام، ليس هناك العديد من الصحفيين الجريئين لممارسة حقوق حرية الصحافة.”

“ظننت أنك ستنام أكثر قليلاً”، نظر إليه تشو مويون.

“حقوق حرية الصحافة؟ ما هذا؟”

“إنه قانون تم تأسيسه خلال إنشاء مدينة الشفق. قادة ذلك العصر أنشأوه جنبًا إلى جنب مع نظام الإنفاذ، قصد لاستخدام حرية الصحافة كموازنة للسلطة المطلقة للمنفذين. كان المقصود أن يكون شكلًا من أشكال الرقابة، لمنع المنفذين أو القضاة من أن يصبحوا أقوياء جدًا…” ضحك تشو مويون بخفة. “لكن في الواقع، تحت وطأة اختلاف القوة المطلقة، حرية الصحافة للمدنيين محدودة. بعد بضعة قرون، كم من الصحفيين يجرؤون على استخدام هذا الحق؟

“**مجتمع الشفق يعاود الظهور في مدينة الشفق! كارثة أم خلاص؟**”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعونا لا نذكر الفوائد – إذا أهانوا بعض فصائل المنفذين أو القضاة، فقد لا يعرفون حتى كيف ماتوا… الناس مخلوقات تبحث عن المصلحة وتتجنب الضرر. من سيفعل شيئًا غير مجدي عن طيب خاطر؟”

تشن لينغ: “…”

“حقوق حرية الصحافة، هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، السيد تشاو يي.” في غرفة ضيقة، جلس صحفي يحمل قلمًا وورقة بجانب النافذة. “دعني أقدم نفسي – أنا تشو شو تشينغ، مراسل لصحيفة الشفق اليومية. سأطرح عليك بعض الأسئلة بعد ذلك. آمل أن تتعاون.”

أومأ تشن لينغ متفكرًا. “لنعد إلى الموضوع الرئيسي – أين المناطق الفوضوية في مدينة الشفق؟”

كان تشو مويون لا يزال يرتدي قميصه وستارته، مع نظارته ذات الإطار الفضي على أنفه. كانت وضعية قراءته نفسها تمامًا كما كانت في المنطقة الثالثة – يبدو أن هذه عادته الصباحية اليومية.

بعد العودة إلى نفس السؤال، تنهد تشو مويون بعجز قبل الإجابة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشن لينغ الصحيفة وقلّب الصفحات.

“مدينة الشفق، بعد كل شيء، هي قلب مجال الشفق. ليس هناك العديد من المناطق الفوضوية علانية. قد ترغب في التحقق بالقرب من ضواحي الغرب… من المحتمل أن تجد هناك ما تبحث عنه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، السيد تشاو يي.” في غرفة ضيقة، جلس صحفي يحمل قلمًا وورقة بجانب النافذة. “دعني أقدم نفسي – أنا تشو شو تشينغ، مراسل لصحيفة الشفق اليومية. سأطرح عليك بعض الأسئلة بعد ذلك. آمل أن تتعاون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الحصول على المعلومات التي يريدها، كان تشن لينغ على وشك المغادرة عندما تردد تشو مويون، ثم أضاف، “أوه، و… الناس من منطقتك الثالثة تم نقلهم هناك أيضًا.”

“تم القضاء عليها، لكن ذلك لم يكن لهم أي علاقة! كان—”

توقف خطوات تشن لينغ قليلاً.

“ربما أساء زميلي فهم بعض التفاصيل بالأمس، لذا أنا هنا للتحقق منها.” كان صوت تشو شو تشينغ ناعمًا كاليشم، سارًا للأذن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، مرّ نظر تشن لينغ على المقال الرئيسي، ولفت اسم انتباهه فجأة.

“اسمك هو…؟”

“من هذا ون شيلين؟” أشار تشن لينغ إلى النص الصغير بجانب العنوان.

“تشاو يي.”

“مدينة الشفق، بعد كل شيء، هي قلب مجال الشفق. ليس هناك العديد من المناطق الفوضوية علانية. قد ترغب في التحقق بالقرب من ضواحي الغرب… من المحتمل أن تجد هناك ما تبحث عنه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، السيد تشاو يي.” في غرفة ضيقة، جلس صحفي يحمل قلمًا وورقة بجانب النافذة. “دعني أقدم نفسي – أنا تشو شو تشينغ، مراسل لصحيفة الشفق اليومية. سأطرح عليك بعض الأسئلة بعد ذلك. آمل أن تتعاون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “**’أتحدى مدينة الشفق’ – منفذ المنطقة الثالثة هان منغ يتحدى نظام الإنفاذ!**”

كان تشاو يي، جسده ملفوفًا بالضمادات، يبدو منهكًا بالفعل. عبس. “ألم يقم زملاؤك بمقابلتي بالأمس؟ لماذا تسأل مرة أخرى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشن لينغ الصحيفة وقلّب الصفحات.

“ربما أساء زميلي فهم بعض التفاصيل بالأمس، لذا أنا هنا للتحقق منها.” كان صوت تشو شو تشينغ ناعمًا كاليشم، سارًا للأذن.

“هذا لا يبدو كثيرًا.”

“ذكرت في المقابلة بالأمس أن المنفذين في المنطقة الثالثة ابتزوا ‘رسوم حماية’ كبيرة من السكان، أليس كذلك؟”

كان تشو مويون محقًا. كانت الصورح مليئة بصوره من الأمس – القطار ينفجر عبر موجة الكوارث، يحطم بوابات مدينة الشفق، تعبيره الهادئ وهو يتحدث في المدينة، وأخيرًا، ختامه الأنيق وسط النيران… المحتوى المكتوب كان كله عنه تقريبًا.

“نعم.”

لحظةً، شعر تشن لينغ ببعض الذهول. ربما لأنه بقي في المنطقة الثالثة لفترة طويلة، كان يتوقع تلقائيًا رؤية شارع مغطى بالثلج عند فتح الباب… لكنه أدرك فجأة أن الكوخ المتداعي المألوف قد اختفى إلى الأبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كم كانت هذه الرسوم تقريبًا؟”

“اسمك هو…؟”

“على الأقل ثلاث إلى خمس عملات فضية شهريًا.”

تشن لينغ: “…”

“هذا لا يبدو كثيرًا.”

“اسمك هو…؟”

عند سماع هذا، عبس تشاو يي غريزيًا. قبل أن يتمكن من الكلام، تابع تشو شو تشينغ، “بعد جمع هذه الرسوم، هل شهدت المنطقة أي حوادث إجرامية واسعة النطاق أو هجمات إرهابية؟”

“ماذا تقصد بالتخطيط؟ أنا نادرًا ما أثير المشاكل.”

“…لا، لكن—”

“إنه قانون تم تأسيسه خلال إنشاء مدينة الشفق. قادة ذلك العصر أنشأوه جنبًا إلى جنب مع نظام الإنفاذ، قصد لاستخدام حرية الصحافة كموازنة للسلطة المطلقة للمنفذين. كان المقصود أن يكون شكلًا من أشكال الرقابة، لمنع المنفذين أو القضاة من أن يصبحوا أقوياء جدًا…” ضحك تشو مويون بخفة. “لكن في الواقع، تحت وطأة اختلاف القوة المطلقة، حرية الصحافة للمدنيين محدودة. بعد بضعة قرون، كم من الصحفيين يجرؤون على استخدام هذا الحق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن هل يمكن تفسير ذلك بأنه بعد جمع إعانات بسيطة من العامة، قام المنفذون على الفور بتوسيع قوتهم البشرية، وترقية المعدات، وتعزيز الدوريات – وبالتالي منع سلسلة من الحوادث العنيفة؟”

“من هذا ون شيلين؟” أشار تشن لينغ إلى النص الصغير بجانب العنوان.

كان تشاو يي مذهولاً. وقف على الفور، هز رأسه. “لا، ليس الأمر كذلك… كانت تلك رسوم حماية! ليس إعانات—”

توقف خطوات تشن لينغ قليلاً.

تصرف تشو شو تشينغ كما لو أنه لم يسمع احتجاجات تشاو يي، وسرعان ما دون ملاحظات. “ذكرت أيضًا أنه عندما تعرضت المنطقة الثالثة لهجمات كوارث، فشل بعض المنفذين ليس فقط في أداء واجباتهم بل فروا أولاً، حتى اقتحموا المنازل وهددوا المدنيين بالاختباء… لكن في النهاية، تم القضاء على الكوارث في المنطقة، أليس كذلك؟”

“تم القضاء عليها، لكن ذلك لم يكن لهم أي علاقة! كان—”

لحظةً، شعر تشن لينغ ببعض الذهول. ربما لأنه بقي في المنطقة الثالثة لفترة طويلة، كان يتوقع تلقائيًا رؤية شارع مغطى بالثلج عند فتح الباب… لكنه أدرك فجأة أن الكوخ المتداعي المألوف قد اختفى إلى الأبد.

“أليس من الممكن أن ما رأيته هروبًا واختباءً كان في الواقع فخًا نصبه المنفذون لمواجهة الكوارث؟ أي ضرر عرضي للمدنيين خلال هذه العملية كان ببساطة لا مفر منه في خضم المعركة.”

“**مهرطق أم بطل؟ أول غريب منذ قرن يحطم بوابات مدينة الشفق – تشن لينغ**”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول الآن، لم يعد تشاو يي قادرًا على كبح غضبه. قبضت يداه ببطء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشن لينغ الصحيفة وقلّب الصفحات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، مرّ نظر تشن لينغ على المقال الرئيسي، ولفت اسم انتباهه فجأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط