الفصل 159: الواجب
أحسس قو يوان بالاندفاع الجنوني للهالة وظهر عليه التأثر بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المقعد الخشبي غير الملاحظ، شاهد قو يوان الاضطراب البعيد بصمت، بتعبير معقد.
منذ سماع الأصوات خارج أسوار المدينة، أصبح هان منغ شخصًا مختلفًا تمامًا. الرجل الذي كاد أن يتخلى عن المقاومة انفجر الآن بغضب وتحدٍ لم يسبق له مثيل. لسبب ما، جعلت العروق الحمراء في عيني هان منغ قلب قو يوان يرتجف بخفة.
“لكن لا تنسَ – أنت أيضًا منفذ. واجبك هو الولاء لمدينة الشفق… أنت تعرف عواقب التحدي الصريح لأوامر المدينة.”
“لماذا تكلف نفسك عناء… هان منغ،” تحدث قو يوان، وفي صوته أثر من العجز. “لا بد أنك سمعت اتصال المقر الرئيسي سابقًا. ذلك القطار لا يمكنه دخول مدينة الشفق.”
اختلطت صرخات القطار خارج الأسوار بزئير المواطنين في الداخل. كان المنفذون المتمركزون على قمة الأسوار في حيرة.
“كان ذلك سابقًا! الآن هناك ناجون من المنطقة الثالثة على ذلك القطار!”
في نفس الوقت، أصبح الحشد حول ساحة الحمامة البيضاء أكثر قلقًا وفوضوية.
كان قو يوان على وشك قول المزيد عندما زأر هان منغ مرة أخرى، “تخلت مدينة الشفق عن المناطق السبع لمصيرها – حسنًا، يمكنك القول إن هناك الكثير من الناس لإنقاذهم، وأنه كان فوق طاقتكم… ولكن الآن هناك بضع عشرات فقط من الناس على ذلك القطار! بالكاد هربوا من المنطقة الثالثة – هم البذور الأخيرة للمناطق السبع! لقد حاربوا بكل ما أوتوا من قوة للوصول إلى أبواب المدينة، وما زلتم لا ترفعون إصبعًا للمساعدة؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا تشن لين… يستخدم الناجين من المنطقة الثالثة كرهائن؟” تجهم منفذ بخمسة أشرطة.
أحقًا تفتقر مدينة الشفق إلى القوة لإنقاذ حتى هذه العشرات القليلة من الناس؟!”
كان القلم في يد ون شيلين يخط بسرعة عبر دفتر ملاحظاته. حدق في الثلاثة، يتحدث بجدية ووقار، “إلا إذا قتلتموني الآن، بمجرد عودتي، سأنشر كل شيء بصدق… الغضب الشعبي الذي سيتبع لن يكون من السهل تهدئته. أنتم ونظام المنفذين بأكمله ستواجهون عواقب لا يمكن تخيلها.”
عند هذا، سقط قو يوان في صمت.
كان قو يوان على وشك قول المزيد عندما زأر هان منغ مرة أخرى، “تخلت مدينة الشفق عن المناطق السبع لمصيرها – حسنًا، يمكنك القول إن هناك الكثير من الناس لإنقاذهم، وأنه كان فوق طاقتكم… ولكن الآن هناك بضع عشرات فقط من الناس على ذلك القطار! بالكاد هربوا من المنطقة الثالثة – هم البذور الأخيرة للمناطق السبع! لقد حاربوا بكل ما أوتوا من قوة للوصول إلى أبواب المدينة، وما زلتم لا ترفعون إصبعًا للمساعدة؟!
استمرت الصرخات من القطار دون انقطاع.
“من يعلم…”
في نفس الوقت، أصبح الحشد حول ساحة الحمامة البيضاء أكثر قلقًا وفوضوية.
“هناك الكثير من المسنين والأطفال… يا إلهي، ماذا مروا به؟”
“ناجون من المناطق السبع؟!”
“لماذا تكلف نفسك عناء… هان منغ،” تحدث قو يوان، وفي صوته أثر من العجز. “لا بد أنك سمعت اتصال المقر الرئيسي سابقًا. ذلك القطار لا يمكنه دخول مدينة الشفق.”
“ما زال هناك أناس أحياء! هناك ناجون خارج الأسوار!!”
في نفس الوقت، أصبح الحشد حول ساحة الحمامة البيضاء أكثر قلقًا وفوضوية.
“هناك الكثير من المسنين والأطفال… يا إلهي، ماذا مروا به؟”
منذ سماع الأصوات خارج أسوار المدينة، أصبح هان منغ شخصًا مختلفًا تمامًا. الرجل الذي كاد أن يتخلى عن المقاومة انفجر الآن بغضب وتحدٍ لم يسبق له مثيل. لسبب ما، جعلت العروق الحمراء في عيني هان منغ قلب قو يوان يرتجف بخفة.
“لماذا لا تدخلونهم إلى المدينة؟!”
منذ سماع الأصوات خارج أسوار المدينة، أصبح هان منغ شخصًا مختلفًا تمامًا. الرجل الذي كاد أن يتخلى عن المقاومة انفجر الآن بغضب وتحدٍ لم يسبق له مثيل. لسبب ما، جعلت العروق الحمراء في عيني هان منغ قلب قو يوان يرتجف بخفة.
“هذا صحيح! لقد حاربوا بشق الأنفس للوصول إلى مدينة الشفق – لماذا لا تدخلونهم؟!”
كمواطنين في مدينة الشفق، كانوا دائمًا فخورين. لم يستطيعوا فهم سبب عدم استقبال المدينة لهؤلاء الناجين. بتأثير المشاعر المتصاعدة للحشد حولهم، تأثر المزيد والمزيد من الناس، وانضموا إلى الصفوف طواعية.
أولئك الذين يحملون الأعلام واللافتات ارتسمت على وجوههم تعابير السخط. حتى السكان الذين لم ينضموا إلى الاحتجاجات ولكنهم سمعوا الصرخات من خارج الأسوار خرجوا إلى الشوارع في حيرة، مصدومين بالمشهد.
—
بعضهم كان قد سمع بالفعل عن تدمير المناطق السبع ولكنهم لم يعبروا عن رأيهم – ليس كل شخص يمتلك التعاطف. آخرون كانوا للتو يعرفون الخبر وارتعبوا… ولكن عندما سمعوا النداءات اليائسة من خارج الأسوار، تأثر الكثيرون.
أحسس قو يوان بالاندفاع الجنوني للهالة وظهر عليه التأثر بوضوح.
كان ثقل ثلاثمائة ألف حياة ثقيلًا جدًا عليهم ليحكموا عليه بسهولة، ولكن مشهد هذه العشرات القليلة من الأطفال الهاربين والمسنين والجرحى أثار تعاطفهم…
“دعني أذهب!!” كان هان منغ لا يزال يكافح بجنون. انتشرت الشقوق عبر الكرسي الخشبي تحته، وكأنه سينهار في أي لحظة.
كمواطنين في مدينة الشفق، كانوا دائمًا فخورين. لم يستطيعوا فهم سبب عدم استقبال المدينة لهؤلاء الناجين. بتأثير المشاعر المتصاعدة للحشد حولهم، تأثر المزيد والمزيد من الناس، وانضموا إلى الصفوف طواعية.
في اللحظة التي لمس فيها الفنجان السطح، كان كما لو أن جبلًا قد تحطم على الجليد. امتدت شقوق متعرجة على الفور عبر الكرسي بأكمله. بصوت صرير حاد، تحطم المقعد تحت كفاح هان منغ، تطايرت الشظايا في كل اتجاه!
“أيها المنفذون عديمو الرحمة! تخلّيتم عن المناطق السبع، والآن تتخلون عن هؤلاء الجرحى والأطفال أيضًا؟!”
“لماذا تكلف نفسك عناء… هان منغ،” تحدث قو يوان، وفي صوته أثر من العجز. “لا بد أنك سمعت اتصال المقر الرئيسي سابقًا. ذلك القطار لا يمكنه دخول مدينة الشفق.”
“نائب الرئيس تان شين جبان! بماذا يفكر؟ هل لديه حتى الشجاعة لاستقبال الجرحى؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أذكر حقيقة موضوعية!”
“أنا طبيب! أدخلوهم! يحتاجون إلى رعاية طبية!!”
تصاعدت مشاعر الحشد مع كل صيحة. بقبضاتهم وأعلامهم المشدودة، بدأوا يتخطون الحواجز. حتى أن بعضهم اشتبك مع المنفذين الذين يحرسون المحيط، مما غمر المشهد في فوضى كاملة!
“إذا قتلتم حتى هؤلاء المساكين، كيف يمكنكم أن تسمّوا أنفسكم منفذين؟! كيف يمكن لأناس عديمي القلب هكذا أن يحكموا مدينة الشفق؟!”
“نائب الرئيس تان شين جبان! بماذا يفكر؟ هل لديه حتى الشجاعة لاستقبال الجرحى؟!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المقعد الخشبي غير الملاحظ، شاهد قو يوان الاضطراب البعيد بصمت، بتعبير معقد.
تصاعدت مشاعر الحشد مع كل صيحة. بقبضاتهم وأعلامهم المشدودة، بدأوا يتخطون الحواجز. حتى أن بعضهم اشتبك مع المنفذين الذين يحرسون المحيط، مما غمر المشهد في فوضى كاملة!
“لكن لا تنسَ – أنت أيضًا منفذ. واجبك هو الولاء لمدينة الشفق… أنت تعرف عواقب التحدي الصريح لأوامر المدينة.”
اندفع أشخاص عبر الساحة، وانضموا إلى الضجة الفوضوية وأفزعوا الحمام الأبيض المستريح في الجوار. رفرفت الطيور بأجنحتها وحلّقت في السماء، مختفية في الغيوم.
عندما انفجر الكرسي، انتهز هان منغ الفرصة لتحرير نفسه من القيود التي تكبله. تحول شكله إلى ومضة سوداء من البرق، انطلق عبر الهواء المليء بالغبار دون تردد نحو أسوار المدينة!
على المقعد الخشبي غير الملاحظ، شاهد قو يوان الاضطراب البعيد بصمت، بتعبير معقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المقعد الخشبي غير الملاحظ، شاهد قو يوان الاضطراب البعيد بصمت، بتعبير معقد.
“دعني أذهب!!” كان هان منغ لا يزال يكافح بجنون. انتشرت الشقوق عبر الكرسي الخشبي تحته، وكأنه سينهار في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك السؤال المنفذين الثلاثة في صمت.
“هان منغ، لديك إمكانات كبيرة،” قال قو يوان ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أذكر حقيقة موضوعية!”
“لكن لا تنسَ – أنت أيضًا منفذ. واجبك هو الولاء لمدينة الشفق… أنت تعرف عواقب التحدي الصريح لأوامر المدينة.”
“إذا قتلتم حتى هؤلاء المساكين، كيف يمكنكم أن تسمّوا أنفسكم منفذين؟! كيف يمكن لأناس عديمي القلب هكذا أن يحكموا مدينة الشفق؟!”
التقى هان منغ بنظره وأجاب كلمة بكلمة، “واجبي هو الحماية… وليس إعلان الولاء لأي شخص.”
أحسس قو يوان بالاندفاع الجنوني للهالة وظهر عليه التأثر بوضوح.
عندما رأى العزم في عيني هان منغ، تنهد قو يوان بعمق.
“…”
لم يقل المنفذ الأشيب شيئًا آخر. بدلاً من ذلك، وضع ببطء فنجان القهوة الورقي في يده على المقعد الخشبي بجانبه…
“لماذا لا تدخلونهم إلى المدينة؟!”
صرير!!
“منذ متى أصبح الصحفيون يقررون الأمور المتعلقة بأمن مدينة الشفق؟” أطلق عليه أحد المنفذين نظرة باردة.
في اللحظة التي لمس فيها الفنجان السطح، كان كما لو أن جبلًا قد تحطم على الجليد. امتدت شقوق متعرجة على الفور عبر الكرسي بأكمله. بصوت صرير حاد، تحطم المقعد تحت كفاح هان منغ، تطايرت الشظايا في كل اتجاه!
أحسس قو يوان بالاندفاع الجنوني للهالة وظهر عليه التأثر بوضوح.
عندما انفجر الكرسي، انتهز هان منغ الفرصة لتحرير نفسه من القيود التي تكبله. تحول شكله إلى ومضة سوداء من البرق، انطلق عبر الهواء المليء بالغبار دون تردد نحو أسوار المدينة!
استمرت الصرخات من القطار دون انقطاع.
وقف قو يوان بهدوء وسط حطام الكرسي المحطم، حدقت عيناه في الشكل الأسود المتراجع كما لو كان يرى نسخة أصغر من نفسه، “بهذا المزاج… لا عجب أن طريق [الحكم] يفضله كثيرًا… يا للأسف…”
“إذن الآن، هل ندمر القطار أم لا؟”
هز رأسه وابتعد، سائرًا وحده في الاتجاه البعيد.
“لكنني لا أفهم، حتى لو دخل المدينة، فماذا بعد؟ نحن نعرف هويته بالفعل. أليس هذا بمثابة السير نحو موته؟”
—
“دعني أذهب!!” كان هان منغ لا يزال يكافح بجنون. انتشرت الشقوق عبر الكرسي الخشبي تحته، وكأنه سينهار في أي لحظة.
أسوار المدينة.
أسوار المدينة.
اختلطت صرخات القطار خارج الأسوار بزئير المواطنين في الداخل. كان المنفذون المتمركزون على قمة الأسوار في حيرة.
لم يقل المنفذ الأشيب شيئًا آخر. بدلاً من ذلك، وضع ببطء فنجان القهوة الورقي في يده على المقعد الخشبي بجانبه…
“هل هذا تشن لين… يستخدم الناجين من المنطقة الثالثة كرهائن؟” تجهم منفذ بخمسة أشرطة.
أحسس قو يوان بالاندفاع الجنوني للهالة وظهر عليه التأثر بوضوح.
“يعرف أنه لا يمكنه دخول مدينة الشفق بمفرده، لذا يستخدم هؤلاء الناجين للتلاعب بالمشاعر العامة وضغط علينا… يا لها من خطة ماكرة.”
التقى هان منغ بنظره وأجاب كلمة بكلمة، “واجبي هو الحماية… وليس إعلان الولاء لأي شخص.”
“لكنني لا أفهم، حتى لو دخل المدينة، فماذا بعد؟ نحن نعرف هويته بالفعل. أليس هذا بمثابة السير نحو موته؟”
“من يعلم…”
“من يعلم…”
في اللحظة التي لمس فيها الفنجان السطح، كان كما لو أن جبلًا قد تحطم على الجليد. امتدت شقوق متعرجة على الفور عبر الكرسي بأكمله. بصوت صرير حاد، تحطم المقعد تحت كفاح هان منغ، تطايرت الشظايا في كل اتجاه!
“إذن الآن، هل ندمر القطار أم لا؟”
منذ سماع الأصوات خارج أسوار المدينة، أصبح هان منغ شخصًا مختلفًا تمامًا. الرجل الذي كاد أن يتخلى عن المقاومة انفجر الآن بغضب وتحدٍ لم يسبق له مثيل. لسبب ما، جعلت العروق الحمراء في عيني هان منغ قلب قو يوان يرتجف بخفة.
ترك السؤال المنفذين الثلاثة في صمت.
“نائب الرئيس تان شين جبان! بماذا يفكر؟ هل لديه حتى الشجاعة لاستقبال الجرحى؟!”
بعد لحظة، أخذ الشخص في الوسط نفسًا عميقًا وقال ببطء، “المقر الرئيسي لم يغير أوامره. نتابع كما هو مخطط… بغض النظر عمن يكون على ذلك القطار، لا يمكن السماح له بدخول مدينة الشفق!”
“هناك الكثير من المسنين والأطفال… يا إلهي، ماذا مروا به؟”
ربما كانت كلمات “أوامر المقر الرئيسي” تحمل وزنًا. أومأ المنفذان الآخران برأسهما قليلاً. وقفا كتفًا بكتف على الجدار، وتوسعت مجالاتهما الثلاثة في نفس الوقت إلى الخارج!
أسوار المدينة.
“هل حقًا ستدمروا ذلك القطار؟!” تجهمت جبين ون شيلين بشدة. “لا – الناجون على متن القطار أبرياء! ليس فقط ترفضون دخولهم، بل ستقتلونهم بأنفسكم؟ هل لديكم أي فكرة عن مدى الكارثة التي ستترتب على ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى العزم في عيني هان منغ، تنهد قو يوان بعمق.
“منذ متى أصبح الصحفيون يقررون الأمور المتعلقة بأمن مدينة الشفق؟” أطلق عليه أحد المنفذين نظرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا تشن لين… يستخدم الناجين من المنطقة الثالثة كرهائن؟” تجهم منفذ بخمسة أشرطة.
“أنا فقط أذكر حقيقة موضوعية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف قو يوان بهدوء وسط حطام الكرسي المحطم، حدقت عيناه في الشكل الأسود المتراجع كما لو كان يرى نسخة أصغر من نفسه، “بهذا المزاج… لا عجب أن طريق [الحكم] يفضله كثيرًا… يا للأسف…”
كان القلم في يد ون شيلين يخط بسرعة عبر دفتر ملاحظاته. حدق في الثلاثة، يتحدث بجدية ووقار، “إلا إذا قتلتموني الآن، بمجرد عودتي، سأنشر كل شيء بصدق… الغضب الشعبي الذي سيتبع لن يكون من السهل تهدئته. أنتم ونظام المنفذين بأكمله ستواجهون عواقب لا يمكن تخيلها.”
صرير!!
(نهاية الفصل)
اختلطت صرخات القطار خارج الأسوار بزئير المواطنين في الداخل. كان المنفذون المتمركزون على قمة الأسوار في حيرة.
“لكنني لا أفهم، حتى لو دخل المدينة، فماذا بعد؟ نحن نعرف هويته بالفعل. أليس هذا بمثابة السير نحو موته؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات