You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 129

الفصل 129: طلب العم تشاو

الفصل 129: طلب العم تشاو

كان سكان شارع فروست على دراية كاملة بالوضع الحالي في المنطقة الثالثة.

حمل بوس شو كيسًا بلاستيكيًا، وجهه مزيج من المشاعر بينما اقترب. رفع تشن لينغ حاجبه وتوقف.

لقد مروا بشوارع أخرى. زاروا العيادة. عرفوا كم كانت الخسائر مدمرة في أماكن أخرى – مشاهد مباشرة من الجحيم. ومع ذلك، كانوا هم المحظوظين. لا أطراف مبتورة. لا إصابات تهدد الحياة. معظم العائلات لم تعاني من خسارة واحدة… كل ذلك بفضل تشن لينغ.

“يا ولد العنة! اثبت مكانك!”

أرادوا التعبير عن امتنانهم لكنهم ترددوا، خائفين جدًا من الانطباع الذي تركه عليهم. حتى نظرة عابرة منه جعلت قلوبهم تتخطى نبضة.

قبل أن يمشي عشر خطوات، كانت يدا تشن لينغ ممتلئتين. لم يكن لديه خيار سوى الالتفاف إلى المنزل لإيداع الغنائم قبل استئناف دوريته. لكن عندما وصل إلى شارع فروست سنو المجاور، كانت موجة أخرى من الهدايا تنتظره.

لاحظ تشن لينغ تعابيرهم المتضاربة وعيونهم الخائفة. كاد ذلك أن يضحكه.

بالطبع، لم يكن لديه أي اهتمام باصطياد المديح. حافظ على تعبيره الجاد، وواصل دوريته، متجاهلاً المتفرجين بينما تمايل معطفه الأسود الطويل بلطف على طول الشارع الفارغ.

بالطبع، لم يكن لديه أي اهتمام باصطياد المديح. حافظ على تعبيره الجاد، وواصل دوريته، متجاهلاً المتفرجين بينما تمايل معطفه الأسود الطويل بلطف على طول الشارع الفارغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم حيرته، تبعه تشن لينغ إلى الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في النهاية، تجرأ شخص ما على التقدم خطوة للأمام – مباشرة نحو تشن لينغ.

بعد تردد وجيز، توجه نحوه. في اللحظة التي وصل فيها إلى الباب، صدح صوت ألم من الداخل:

لدهشته، أول شخص شجاع لم يكن سوى بوس شو من صالة الجنازات، الذي كان قد أخافه مرة حتى أغمي عليه على الجبل الخلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في النهاية، تجرأ شخص ما على التقدم خطوة للأمام – مباشرة نحو تشن لينغ.

حمل بوس شو كيسًا بلاستيكيًا، وجهه مزيج من المشاعر بينما اقترب. رفع تشن لينغ حاجبه وتوقف.

“آه لينغ! هل أصبت؟” التفت العم تشاو إلى تشن لينغ، القلق محفورًا على وجهه. “قتال تلك الوحوش… هل أصبت؟ بشدة؟”

“بوس شو، ما الأمر؟” سأل بهدوء.

“أستمر في التفكير – ماذا لو لم يخطئ سكين المنفذ؟ ماذا لو اخترق قلبه؟ سيكون مجرد جثة أخرى على الشارع… راحل للأبد…”

“الضابط تشن، نيابة عن عائلتي بأكملها… شكرًا لإنقاذك أرواحنا.” تحدث بوس شو بجدية. “هذه هدية صغيرة من امتناننا. من فضلك اقبلها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن مطحنة القيل والقال في شارع فروست كشفت عن “تفضيلاته”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سلم الكيس البلاستيكي لتشن لينغ، الذي ارتعشت شفتاه بشكل غير محسوس. حتى دون فتحه، يمكنه تخمين ما بداخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درست الطب في شبابي! كيف يمكنني الخلط بين اليود؟ التعقيم مؤلم – تحمله!”

“تم التنويه.”

“يا ولد العنة! اثبت مكانك!”

قمع تنهيدة، أخذ تشن لينغ على مضض كيس قلوب الدجاج. بهذا المعدل، سيكفيه مخزونه من “المكونات” حتى العام المقبل.

“آه لينغ! هل أصبت؟” التفت العم تشاو إلى تشن لينغ، القلق محفورًا على وجهه. “قتال تلك الوحوش… هل أصبت؟ بشدة؟”

مع قيادة بوس شو الطريق، تجرأ المزيد من السكان على الاقتراب. حمل بعضهم أكياسًا من قلوب الدجاج أو البط، بينما قدم آخرون قطعًا دموية من اللحم. الأكثر سخيفة كان حفنة من سندات الدين مكتوب عليها وعود مثل “مدين للضابط تشن لينغ بثلاثة أرطال من قلوب الحيوانات – سيسدد خلال خمسة أيام.”

قبل أن يمشي عشر خطوات، كانت يدا تشن لينغ ممتلئتين. لم يكن لديه خيار سوى الالتفاف إلى المنزل لإيداع الغنائم قبل استئناف دوريته. لكن عندما وصل إلى شارع فروست سنو المجاور، كانت موجة أخرى من الهدايا تنتظره.

“أستمر في التفكير – ماذا لو لم يخطئ سكين المنفذ؟ ماذا لو اخترق قلبه؟ سيكون مجرد جثة أخرى على الشارع… راحل للأبد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا شك أن مطحنة القيل والقال في شارع فروست كشفت عن “تفضيلاته”.

“…حسنًا.”

تنهد تشن لينغ في داخله. بحلول الوقت الذي انتهى فيه من جمع العروض وأكمل جولاته، حل الليل. مرهقًا، سحب نفسه إلى عتبة بابه – فقط ليلاحظ ضوءًا وحيدًا لا يزال متوهجًا عبر الشارع. متجر الإفطار.

“بوس شو، ما الأمر؟” سأل بهدوء.

بعد تردد وجيز، توجه نحوه. في اللحظة التي وصل فيها إلى الباب، صدح صوت ألم من الداخل:

كانت تقنيته جيدة. ملفوفًا مثل نصف مومياء، استلقى تشاو يي على الطاولة، جثة مجففة من الأحلام المحطمة.

“يا ولد العنة! اثبت مكانك!”

كان وجه تشاو يي شاحبًا، جسده مندوبًا بالعرق بينما كان يئن. العم تشاو، متعرقًا بنفس القدر، كان يمسح اليود على الجرح، تعبيره ممزوج بين الإحباط والألم.

“آآآه – أبي، هذا مؤلم! هل أنت متأكد أنك تستخدم الدواء الصحيح؟!”

حمل بوس شو كيسًا بلاستيكيًا، وجهه مزيج من المشاعر بينما اقترب. رفع تشن لينغ حاجبه وتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“درست الطب في شبابي! كيف يمكنني الخلط بين اليود؟ التعقيم مؤلم – تحمله!”

“آه… إنها مكتظة. الآخرون كانوا أسوأ حالاً، لذا لم نزعج أنفسنا.” مسح العم تشاو جبينه، منتهيًا أخيرًا من الضمادات. “لحسن الحظ، التقطت بعض المهارات الطبية. الجروح البسيطة يمكنني التعامل معها.”

“بلطف أكثر، بلطف أكثر – آآآآآه!!”

اتسعت عيناه، حدق في تشن لينغ، يصر على أسنانه ضد الألم – رافضًا إصدار صوت آخر، مثل بطة عنيدة ترفع رأسها عاليًا.

دفع تشن لينغ الباب مفتوحًا ليجد تشاو يي بلا قميص على الطاولة، جرح سكين بشع يشوه جذعه.

انحنى ظهر العم تشاو أكثر، وجهه المجعد محفورًا بالإخلاص والتوسل – رجل مسن يتجاهل كل الكبرياء ليطلب معروفًا من الجيل الأصغر.

كان وجه تشاو يي شاحبًا، جسده مندوبًا بالعرق بينما كان يئن. العم تشاو، متعرقًا بنفس القدر، كان يمسح اليود على الجرح، تعبيره ممزوج بين الإحباط والألم.

“ما الأمر؟” سأل تشن لينغ.

“الآن يؤلمك؟! أين كان هذا الخوف عندما هاجمت منفذًا؟! جيد! عان!”

“تم التنويه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي صر فيها الباب، توقف صراخ تشاو يي فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم حيرته، تبعه تشن لينغ إلى الشارع.

اتسعت عيناه، حدق في تشن لينغ، يصر على أسنانه ضد الألم – رافضًا إصدار صوت آخر، مثل بطة عنيدة ترفع رأسها عاليًا.

دفع تشن لينغ الباب مفتوحًا ليجد تشاو يي بلا قميص على الطاولة، جرح سكين بشع يشوه جذعه.

“آه لينغ! هل أصبت؟” التفت العم تشاو إلى تشن لينغ، القلق محفورًا على وجهه. “قتال تلك الوحوش… هل أصبت؟ بشدة؟”

“آه لينغ… شياو يي هو طفلي الوحيد.” كان صوت العم تشاو ثقيلًا من المرارة. “كان عنيدًا ومتهورًا منذ أن كان صبيًا. أردت فقط أن يجد وظيفة مستقرة، يبتعد عن المشاكل… لكن هذه المرة، أخافني نصف الموت.”

“أنا بخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلم الكيس البلاستيكي لتشن لينغ، الذي ارتعشت شفتاه بشكل غير محسوس. حتى دون فتحه، يمكنه تخمين ما بداخله.

عادت نظرة تشن لينغ إلى تشاو يي، الذي توتر بشكل واضح، همهمات مكتومة تهرب من فكه المشدود.

حمل بوس شو كيسًا بلاستيكيًا، وجهه مزيج من المشاعر بينما اقترب. رفع تشن لينغ حاجبه وتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تذهب إلى العيادة؟”

“بلطف أكثر، بلطف أكثر – آآآآآه!!”

“آه… إنها مكتظة. الآخرون كانوا أسوأ حالاً، لذا لم نزعج أنفسنا.” مسح العم تشاو جبينه، منتهيًا أخيرًا من الضمادات. “لحسن الحظ، التقطت بعض المهارات الطبية. الجروح البسيطة يمكنني التعامل معها.”

أرادوا التعبير عن امتنانهم لكنهم ترددوا، خائفين جدًا من الانطباع الذي تركه عليهم. حتى نظرة عابرة منه جعلت قلوبهم تتخطى نبضة.

كانت تقنيته جيدة. ملفوفًا مثل نصف مومياء، استلقى تشاو يي على الطاولة، جثة مجففة من الأحلام المحطمة.

قمع تنهيدة، أخذ تشن لينغ على مضض كيس قلوب الدجاج. بهذا المعدل، سيكفيه مخزونه من “المكونات” حتى العام المقبل.

أطلق العم تشاو زفيرًا ثقيلًا، عيناه تتركان على ابنه بمشاعر غير مقروءة. التفت إلى تشن لينغ.

دفع تشن لينغ الباب مفتوحًا ليجد تشاو يي بلا قميص على الطاولة، جرح سكين بشع يشوه جذعه.

“آه لينغ، تعال إلى الخارج معي لكلمة.”

مال تشن لينغ رأسه قليلاً. من خلال الزجاج المعشق، رأى ظلاً يتربص في الزاوية – يسترق السمع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم حيرته، تبعه تشن لينغ إلى الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درست الطب في شبابي! كيف يمكنني الخلط بين اليود؟ التعقيم مؤلم – تحمله!”

نظر العم تشاو إلى المتجر، أغلق الباب خلفهما. تسرب الوهج الخافت لمصابيح الكيروسين عبر الزجاج المعشق، يلمع بلا صوت في الظلام.

“الضابط تشن، نيابة عن عائلتي بأكملها… شكرًا لإنقاذك أرواحنا.” تحدث بوس شو بجدية. “هذه هدية صغيرة من امتناننا. من فضلك اقبلها.”

“ما الأمر؟” سأل تشن لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم حيرته، تبعه تشن لينغ إلى الشارع.

“آه لينغ… شياو يي هو طفلي الوحيد.” كان صوت العم تشاو ثقيلًا من المرارة. “كان عنيدًا ومتهورًا منذ أن كان صبيًا. أردت فقط أن يجد وظيفة مستقرة، يبتعد عن المشاكل… لكن هذه المرة، أخافني نصف الموت.”

تنهد تشن لينغ في داخله. بحلول الوقت الذي انتهى فيه من جمع العروض وأكمل جولاته، حل الليل. مرهقًا، سحب نفسه إلى عتبة بابه – فقط ليلاحظ ضوءًا وحيدًا لا يزال متوهجًا عبر الشارع. متجر الإفطار.

“أستمر في التفكير – ماذا لو لم يخطئ سكين المنفذ؟ ماذا لو اخترق قلبه؟ سيكون مجرد جثة أخرى على الشارع… راحل للأبد…”

مع قيادة بوس شو الطريق، تجرأ المزيد من السكان على الاقتراب. حمل بعضهم أكياسًا من قلوب الدجاج أو البط، بينما قدم آخرون قطعًا دموية من اللحم. الأكثر سخيفة كان حفنة من سندات الدين مكتوب عليها وعود مثل “مدين للضابط تشن لينغ بثلاثة أرطال من قلوب الحيوانات – سيسدد خلال خمسة أيام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

درس تشن لينغ العم تشاو بصمت. كانت عينا الرجل محمرتين. بعد تثبيت أنفاسه، استمر، “آه لينغ، عشت طويلاً بما يكفي. لا أطلب الكثير – فقط سلامة شياو يي. كنت دائمًا حادًا ومستقرًا. الآن أنت منفذ، شخص يمكنه هز كل المنطقة الثالثة بخطوة… كنت أتساءل… هل يمكنك سحب بعض الخيوط؟ تأخذه تحت جناحك؟”

مع قيادة بوس شو الطريق، تجرأ المزيد من السكان على الاقتراب. حمل بعضهم أكياسًا من قلوب الدجاج أو البط، بينما قدم آخرون قطعًا دموية من اللحم. الأكثر سخيفة كان حفنة من سندات الدين مكتوب عليها وعود مثل “مدين للضابط تشن لينغ بثلاثة أرطال من قلوب الحيوانات – سيسدد خلال خمسة أيام.”

“أمره كما يحلو لك. لا رتبة، لا لقب منفذ – مجرد بواب أو كاتب في قسمك… أريده فقط أن يكون محميًا في ظلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متظاهرًا بعدم الملاحظة، عاد وأومأ.

انحنى ظهر العم تشاو أكثر، وجهه المجعد محفورًا بالإخلاص والتوسل – رجل مسن يتجاهل كل الكبرياء ليطلب معروفًا من الجيل الأصغر.

“…إذا كان الأمر أكثر من اللازم، انسى أنني سألت.” عندما بقي تشن لينغ صامتًا، أجبر العم تشاو ابتسامة. “فقط… أفكر بصوت عالٍ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متظاهرًا بعدم الملاحظة، عاد وأومأ.

مال تشن لينغ رأسه قليلاً. من خلال الزجاج المعشق، رأى ظلاً يتربص في الزاوية – يسترق السمع.

لاحظ تشن لينغ تعابيرهم المتضاربة وعيونهم الخائفة. كاد ذلك أن يضحكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متظاهرًا بعدم الملاحظة، عاد وأومأ.

“آه لينغ، تعال إلى الخارج معي لكلمة.”

“…حسنًا.”

انحنى ظهر العم تشاو أكثر، وجهه المجعد محفورًا بالإخلاص والتوسل – رجل مسن يتجاهل كل الكبرياء ليطلب معروفًا من الجيل الأصغر.

(نهاية الفصل)

عادت نظرة تشن لينغ إلى تشاو يي، الذي توتر بشكل واضح، همهمات مكتومة تهرب من فكه المشدود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن مطحنة القيل والقال في شارع فروست كشفت عن “تفضيلاته”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط