الفصل 120: اللعبة
“سيد الأسلحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
بمجرد أن غادرت الكلمتان شفتي هان مينغ، طار المسدس في يد تشين لينغ فجأة – تم انتزاعه في منتصف الهواء وانعكس على الفور في قبضة هان مينغ!
أدرج تشين لينغ المعلومة. الآن بعد أن فكر في الأمر، لم تقترب منه أي كارثة منذ دخوله هذا المكان…
حدث الأمر بسرعة لدرجة أن تشين لينغ نفسه فوجئ به. حدق في راحة يده الفارغة الآن، الحيرة تلمع خلف القناع…
“هذا لا يبدو وكأنه شيء يجب أن يقوله ضابط إنفاذ.”
ما نوع هذه المهارة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
“يبدو أنك لست على دراية بطريق [الحكم] أيضًا،” قال هان مينغ ببرودة، ممسكًا بالمسدس بيد واحدة وموجهه نحو الشخصية ذات الرداء القرمزي أمامه. ضاقت عيناه. “مهارة المستوى الثاني لطريق [الحكم]، [سيد الأسلحة]، تمنح سيطرة على جميع الأسلحة في متناول اليد. محاولة تخويفي بمسدس… كان خطأ.”
“البشر الذين يسافرون عبر عالم الرمادي يجذبون أسرابًا من الكوارث. أنت المصدر الوحيد للألوان هنا – البقاء قريبًا منك هو الطريقة الوحيدة لإبعادهم.” ظل تعبير هان مينغ غير متأثر. “الآن بعد أن نجوت، لا حاجة للاندفاع والموت.”
بينما استند إلى الأرض، تمايل هان مينغ بشكل غير مستقر بينما نهض على قدميه. كان وجهه لا يزال شاحبًا، لكنه بدا أفضل بكثير من قبل.
“تتحدث كثيرًا، أيها الضابط،” رد تشين لينغ بلا تعبير.
ظل مسدسه موجهًا نحو تشين لينغ بينما تابع، “بغض النظر عن الانتماء الذي تنتمي إليه، بما أنك أنقذتني، لن أصعب الأمور عليك… اخلع القناع، وسأسمح لك بالمغادرة.”
“سيد الأسلحة.”
كانت فوهة المسدس موجهة مباشرة نحو القناع الأسود، ابتسامته القرمزية تحدق في هان مينغ بثبات غريب. لم تكن هناك أي علامة على الامتثال.
“أي مكان؟”
“تسمح لي بالمغادرة؟” ضحك الشخص ذو الرداء الأحمر بسخرية. “هل جميع رجال الإنفاذ متغطرسون بهذا الشكل؟”
“هل هذه هي قدرة كوارثك؟” سأل هان مينغ بهدوء، كما لو أن شيئًا لم يحدث، ما زال يرفض أن يخضع. “الاندماج مع كارثة بهذه القوة دون المعاناة من فساد عقلي أو تشوه جسدي… كيف تمكنت من ذلك؟”
“ألق نظرة فاحصة على ما تحمله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهده هان مينغ للحظة قبل أن يخطو خلفه.
تجهم هان مينغ قليلاً ونظر إلى الأسفل – فقط ليتجمد في مكانه.
حدث الأمر بسرعة لدرجة أن تشين لينغ نفسه فوجئ به. حدق في راحة يده الفارغة الآن، الحيرة تلمع خلف القناع…
في وقت ما، تحول “المسدس” الذي كان يوجهه نحو تشين لينغ إلى موزة صفراء ناعمة. في هذه الأثناء، رفع الشخص ذو الرداء الأحمر يده الأخرى بهدوء، واضعًا مسدس هان مينغ الحقيقي على جبهته.
ربما بسبب تبادلهم السابق، بقي هان مينغ صامتًا تمامًا هذه المرة، يمشي بهدوء خطوة خلفه. أصبح الجو متوترًا.
“[سيد الأسلحة]؟ مثير للإعجاب، أليس كذلك؟”
“تسمح لي بالمغادرة؟” ضحك الشخص ذو الرداء الأحمر بسخرية. “هل جميع رجال الإنفاذ متغطرسون بهذا الشكل؟”
[نقاط توقع الجمهور +5]
أخذ هان مينغ التلميح وسقط في صمت.
كان القناع الأسود قريبًا جدًا من وجه هان مينغ لدرجة أن ابتسامته القرمزية المبالغ فيها بدت وكأنها تسخر منه صراحة. اختفت جميع آثار التسلية من صوت تشين لينغ، وحل محلها حافة قاتلة باردة، “هذه ستكون المرة الأخيرة التي تستفزني فيها. لا تختبر صبري… أيها الضابط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يصدق عذر هان مينغ للحظة. رجل مثل هان مينغ لن يتمسك بشخص آخر بدافع غريزة البقاء البحتة. كان سعيه بلا شك مدفوعًا برغبة اكتشاف هوية تشين لينغ.
مع ذلك، دفع المسدس مرة أخرى إلى جراب هان مينغ.
كان القناع الأسود قريبًا جدًا من وجه هان مينغ لدرجة أن ابتسامته القرمزية المبالغ فيها بدت وكأنها تسخر منه صراحة. اختفت جميع آثار التسلية من صوت تشين لينغ، وحل محلها حافة قاتلة باردة، “هذه ستكون المرة الأخيرة التي تستفزني فيها. لا تختبر صبري… أيها الضابط.”
هذا صحيح – أعاد المسدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهده هان مينغ للحظة قبل أن يخطو خلفه.
لأول مرة، عبر ومضة من الجدية عيني هان مينغ. بالنسبة له، لم يكن فعل تشين لينغ سوى استفزاز: حتى لو أعيده، ماذا يمكنك أن تفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارع نبض هان مينغ. جعلت كلمات الرجل ذو الرداء الأحمر الأمر يبدو وكأنه يعيش في عالم الرمادي منذ وقت طويل… رغم أن ذلك كان منطقيًا. المندمجون منبوذون، غير مرحب بهم في المجالات البشرية. البقاء في عالم الرمادي كان على الأرجح خياره الوحيد.
قضت الإيماءة تمامًا على أي فكرة عن مزيد من المقاومة من هان مينغ. في الحقيقة، كان استخدامه لـ[سيد الأسلحة] يهدف إلى غرضين: استعادة السيطرة على الموقف واستكشاف قدرات الرجل ذو الرداء الأحمر. لكن القدرات التي أظهرها الآخر تجاوزت كل توقعات هان مينغ.
“ربما لا.”
من بين الطرق الإلهية التي يعرفها هان مينغ، لا يوجد أي منها يمتلك مثل هذه المهارات الغريبة – مما يؤكد شكوكه السابقة بأن هذا الرجل كان مندمجًا.
أدرج تشين لينغ المعلومة. الآن بعد أن فكر في الأمر، لم تقترب منه أي كارثة منذ دخوله هذا المكان…
كان من الواضح أن الشخص ذو الرداء الأحمر غاضب من استكشافه. إذا ضغط هان مينغ أكثر، ستكون النتيجة غير متوقعة… في هذه الظروف، الحفاظ على هذه الهدنة الهشة مع جمع المعلومات بهدوء كان المسار الأكثر حكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، دفع المسدس مرة أخرى إلى جراب هان مينغ.
“هل هذه هي قدرة كوارثك؟” سأل هان مينغ بهدوء، كما لو أن شيئًا لم يحدث، ما زال يرفض أن يخضع. “الاندماج مع كارثة بهذه القوة دون المعاناة من فساد عقلي أو تشوه جسدي… كيف تمكنت من ذلك؟”
حدق هان مينغ في ظهر تشين لينغ لفترة طويلة قبل أن يرد ببطء، “إذن… أنت مع مجتمع الشفق.”
“تتحدث كثيرًا، أيها الضابط،” رد تشين لينغ بلا تعبير.
“ألق نظرة فاحصة على ما تحمله.”
أخذ هان مينغ التلميح وسقط في صمت.
أشار تشين لينغ إلى الأسفل.
لم يكن لدى تشين لينغ أي نية للسماح لهان مينغ بالتطفل على أسراره. بهذه التوبيخ الوحيد، قطع المزيد من الاستفسار، ثم رفرف كمه الواسع واستدار ليمشي نحو الأفق، تاركًا وراءه فقط صورة غامضة.
“ألق نظرة فاحصة على ما تحمله.”
شاهده هان مينغ للحظة قبل أن يخطو خلفه.
“لماذا تتبعني؟” أمال تشين لينغ رأسه قليلاً، صوته الجليدي ينبعث من تحت القناع الأسود.
“لماذا تتبعني؟” أمال تشين لينغ رأسه قليلاً، صوته الجليدي ينبعث من تحت القناع الأسود.
“تتحدث كثيرًا، أيها الضابط،” رد تشين لينغ بلا تعبير.
“البشر الذين يسافرون عبر عالم الرمادي يجذبون أسرابًا من الكوارث. أنت المصدر الوحيد للألوان هنا – البقاء قريبًا منك هو الطريقة الوحيدة لإبعادهم.” ظل تعبير هان مينغ غير متأثر. “الآن بعد أن نجوت، لا حاجة للاندفاع والموت.”
“ألق نظرة فاحصة على ما تحمله.”
البشر يتعرضون للهجوم في عالم الرمادي؟ منذ متى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارع نبض هان مينغ. جعلت كلمات الرجل ذو الرداء الأحمر الأمر يبدو وكأنه يعيش في عالم الرمادي منذ وقت طويل… رغم أن ذلك كان منطقيًا. المندمجون منبوذون، غير مرحب بهم في المجالات البشرية. البقاء في عالم الرمادي كان على الأرجح خياره الوحيد.
أدرج تشين لينغ المعلومة. الآن بعد أن فكر في الأمر، لم تقترب منه أي كارثة منذ دخوله هذا المكان…
“إذن لماذا لا تغادر؟”
بالطبع، لم يصدق عذر هان مينغ للحظة. رجل مثل هان مينغ لن يتمسك بشخص آخر بدافع غريزة البقاء البحتة. كان سعيه بلا شك مدفوعًا برغبة اكتشاف هوية تشين لينغ.
أشار تشين لينغ إلى الأسفل.
معركة أخرى من الذكاء والتمثيل، إذن…
هذا صحيح – أعاد المسدس.
تنهد تشين لينغ داخليًا. كان ينوي فقط إنقاذ هان مينغ على سبيل الهوى – لم يكن يتوقع أن تكون العواقب مزعجة إلى هذا الحد.
كان القناع الأسود قريبًا جدًا من وجه هان مينغ لدرجة أن ابتسامته القرمزية المبالغ فيها بدت وكأنها تسخر منه صراحة. اختفت جميع آثار التسلية من صوت تشين لينغ، وحل محلها حافة قاتلة باردة، “هذه ستكون المرة الأخيرة التي تستفزني فيها. لا تختبر صبري… أيها الضابط.”
“كما تشاء،” رد تشين لينغ بلا مبالاة.
“أوه؟”
ربما بسبب تبادلهم السابق، بقي هان مينغ صامتًا تمامًا هذه المرة، يمشي بهدوء خطوة خلفه. أصبح الجو متوترًا.
“أي مكان؟”
بعد عدة دقائق، كسر تشين لينغ الصمت أخيرًا، “ما رأيك في هذا المكان؟”
“هذا لا يبدو وكأنه شيء يجب أن يقوله ضابط إنفاذ.”
“أي مكان؟”
أشار تشين لينغ إلى الأسفل.
كانت فوهة المسدس موجهة مباشرة نحو القناع الأسود، ابتسامته القرمزية تحدق في هان مينغ بثبات غريب. لم تكن هناك أي علامة على الامتثال.
“عالم الرمادي؟” جرد هان مينغ نظره عبر محيطهم. بعد توقف، أجاب، “ممل. قمعي… وخطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
“إنه قمعي… رغم أنك تعتاد عليه بعد فترة.” أومأ تشين لينغ قليلاً. مال القناع الأسود إلى الأعلى، عيناه القرمزيتان الثابتتان تحدقان في السحب الرصاصية فوقه. “كيف يقارن بمجال أورورا الخاص بك؟”
“عالم الرمادي؟” جرد هان مينغ نظره عبر محيطهم. بعد توقف، أجاب، “ممل. قمعي… وخطير.”
تسارع نبض هان مينغ. جعلت كلمات الرجل ذو الرداء الأحمر الأمر يبدو وكأنه يعيش في عالم الرمادي منذ وقت طويل… رغم أن ذلك كان منطقيًا. المندمجون منبوذون، غير مرحب بهم في المجالات البشرية. البقاء في عالم الرمادي كان على الأرجح خياره الوحيد.
لم يكن لدى تشين لينغ أي نية للسماح لهان مينغ بالتطفل على أسراره. بهذه التوبيخ الوحيد، قطع المزيد من الاستفسار، ثم رفرف كمه الواسع واستدار ليمشي نحو الأفق، تاركًا وراءه فقط صورة غامضة.
“مجال أورورا…” مر ظل من التعقيد عبر عيني هان مينغ. “عالم الرمادي لا يزال أفضل.”
ظل مسدسه موجهًا نحو تشين لينغ بينما تابع، “بغض النظر عن الانتماء الذي تنتمي إليه، بما أنك أنقذتني، لن أصعب الأمور عليك… اخلع القناع، وسأسمح لك بالمغادرة.”
“أوه؟”
“كما تشاء،” رد تشين لينغ بلا مبالاة.
“الكوارث خطيرة، لكن مقارنة بقلب الإنسان؟ تقصر.”
حدق هان مينغ في ظهر تشين لينغ لفترة طويلة قبل أن يرد ببطء، “إذن… أنت مع مجتمع الشفق.”
“هذا لا يبدو وكأنه شيء يجب أن يقوله ضابط إنفاذ.”
بمجرد أن غادرت الكلمتان شفتي هان مينغ، طار المسدس في يد تشين لينغ فجأة – تم انتزاعه في منتصف الهواء وانعكس على الفور في قبضة هان مينغ!
“بالنسبة لي، كوني ضابط إنفاذ هو واجب – وليس لقبًا.” هز هان مينغ رأسه. “أقول ما أفكر فيه. لا يمكنهم التحكم في ذلك.”
كان القناع الأسود قريبًا جدًا من وجه هان مينغ لدرجة أن ابتسامته القرمزية المبالغ فيها بدت وكأنها تسخر منه صراحة. اختفت جميع آثار التسلية من صوت تشين لينغ، وحل محلها حافة قاتلة باردة، “هذه ستكون المرة الأخيرة التي تستفزني فيها. لا تختبر صبري… أيها الضابط.”
التفت القناع الأسود لدراسته باهتمام. “يبدو أنك غير راضٍ عن نظام الإنفاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهم هان مينغ قليلاً ونظر إلى الأسفل – فقط ليتجمد في مكانه.
“ربما لا.”
خلف القناع، تقلصت حدقات تشين لينغ.
“إذن لماذا لا تغادر؟”
في وقت ما، تحول “المسدس” الذي كان يوجهه نحو تشين لينغ إلى موزة صفراء ناعمة. في هذه الأثناء، رفع الشخص ذو الرداء الأحمر يده الأخرى بهدوء، واضعًا مسدس هان مينغ الحقيقي على جبهته.
“أغادر؟ إلى أين؟” ضاقت عينا هان مينغ. “المجالات الأخرى بعيدة جدًا، وقد لا يكون أي منها أفضل من مجال أورورا… إلا إذا كنت تقترح أن أنضم إلى منظمات خبيثة مثل طائفة السماء القرمزية أو مجتمع الشفق؟”
كانت فوهة المسدس موجهة مباشرة نحو القناع الأسود، ابتسامته القرمزية تحدق في هان مينغ بثبات غريب. لم تكن هناك أي علامة على الامتثال.
“من يقرر ما هو خير أو شر؟” رد تشين لينغ بهدوء. “هل تعتقد حقًا أن رجال الإنفاذ يمثلون العدل؟”
“سيد الأسلحة.”
حدق هان مينغ في ظهر تشين لينغ لفترة طويلة قبل أن يرد ببطء، “إذن… أنت مع مجتمع الشفق.”
“مجال أورورا…” مر ظل من التعقيد عبر عيني هان مينغ. “عالم الرمادي لا يزال أفضل.”
خلف القناع، تقلصت حدقات تشين لينغ.
هذا صحيح – أعاد المسدس.
تحكم بجسده تمامًا، ولم يسمح لخطوته أن تتعثر حتى لثانية واحدة بينما استمر في المشي بنفس الوتيرة غير المتعجلة.
من بين الطرق الإلهية التي يعرفها هان مينغ، لا يوجد أي منها يمتلك مثل هذه المهارات الغريبة – مما يؤكد شكوكه السابقة بأن هذا الرجل كان مندمجًا.
“وما الذي يجعلك تقول ذلك؟”
حدق هان مينغ في ظهر تشين لينغ لفترة طويلة قبل أن يرد ببطء، “إذن… أنت مع مجتمع الشفق.”
(نهاية الفصل)
كانت فوهة المسدس موجهة مباشرة نحو القناع الأسود، ابتسامته القرمزية تحدق في هان مينغ بثبات غريب. لم تكن هناك أي علامة على الامتثال.
من بين الطرق الإلهية التي يعرفها هان مينغ، لا يوجد أي منها يمتلك مثل هذه المهارات الغريبة – مما يؤكد شكوكه السابقة بأن هذا الرجل كان مندمجًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات