You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 114

الفصل 114: مهارة خارج السيطرة

الفصل 114: مهارة خارج السيطرة

تدحرج الضباب الكثيف بصمت عبر الشوارع الخالية من الحياة بينما تسرع عدة شخصيات في زي موحد أسود-أحمر إلى الأمام.

“الرئيس شي، هل إصاباتك… بخير؟”

“الرئيس شي!” نادوا عند رؤية شي رينجي واقفًا وحيدًا في وسط الطريق.

“افتحوه.”

التفت شي رينجي لينظر. كان معظمهم مغطى بالغبار وبقع الدم، يبدون منهكين تمامًا. لكن قلة منهم كانوا نظيفين بشكل واضح، يختبئون خلف الآخرين ورؤوسهم منخفضة، لا يجرؤون على مواجهة نظرة شي رينجي.

عابسًا، سحب شي رينجي سيفه الفولاذي.

بنظرة واحدة فقط، استطاع شي رينجي تمييز المنفذين الذين قاتلوا بالفعل من الذين كانوا يتكاسلون – أو بصراحة أكثر، من الذين كانوا يختبئون من أجل حياتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى شي رينجي نظرة أخيرة على غرفة المذبحة، ثم ابتعد. “أحرقوا الجثث في الداخل… على الأقل وفر على الطفل رؤية أمها هكذا.”

لكن الآن لم يكن وقت التوبيخ. انتقل مباشرة إلى النقطة:

انفجار -!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هو الوضع عندكم؟”

دق –

“الرئيس شي، كل الكوارث في الشوارع المحيطة هربت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف هذا المكان – إنه مصنع نبيذ. خمورهم جيدة جدًا،” لاحظ أحد المنفذين.

“طار شخص أحمر اللون، وجن جنون تلك الأشياء تلاحقه…”

“تنتهي المسارات هنا،” قال شي رينجي، يدرس المستودع بجدية. “من المحتمل أنهم في الداخل.”

“نفس الشيء عندنا.”

أعاد تشغيل المشهد في ذهنه. رغم أن لقائهم استغرق ثوانٍ فقط، إلا أن الانطباع كان لا يمحى – الرداء الأحمر الزاهي، الطريقة التي جذب بها الكوارث بعيدًا، احتقاره لمنفذي القانون… لكن ما حير شي رينجي أكثر كان البصل الأخضر والزنجبيل والثوم الذي كان يحمله الشخص.

“…”

“نفس الشيء عندنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

روى المنفذون الملطخون بالدماء في المقدمة ما حدث للتو. حدق شي رينجي في الاتجاه الذي اختفى فيه الشخص الأحمر، بينما تعمق حيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق.

ثم، كما لو أنه لاحظ شيئًا، جلس القرفصاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت عن السيطرة.

خطوط من الدماء كانت تتبع المسار الذي زحفت فيه الكوارث، آثار خلفتها أمهات الأربعة والأربعين الظلية بعد تناولهم بنهم. هذه الخطوط تشابكت، كلها تؤدي إلى نقطة واحدة في عمق الضباب.

تدحرج الضباب الكثيف بصمت عبر الشوارع الخالية من الحياة بينما تسرع عدة شخصيات في زي موحد أسود-أحمر إلى الأمام.

لاحظ الآخرون مسارات الدم أيضًا. بعد تردد، سأل المنفذ الرئيسي بتوتر:

في هذه الأثناء، صدحت صرخات شياو تشي من منزل قريب. اسودت تعابير شي رينجي بالحزن.

“رئيس… هل نتبع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روى المنفذون الملطخون بالدماء في المقدمة ما حدث للتو. حدق شي رينجي في الاتجاه الذي اختفى فيه الشخص الأحمر، بينما تعمق حيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المسارات تركها أمهات الأربعة والأربعين – وكانت أمهات الأربعة والأربعين تطارد الشخص الأحمر. قد يؤدي تتبع الدم إلى قيادتهم إلى المخلوقات… ولكن ماذا سيحدث بعد ذلك؟ لا أحد يستطيع التخمين.

“هل تشمون ذلك؟” سأل شي رينجي فجأة.

عشرات الكوارث جانبًا، ولاء الشخص الأحمر الغامض غير واضح. معظم المنفذين صلوا بصمت ألا يتبعوا – لا أحد أراد أن يسير طواعية إلى الخطر.

“الرئيس شي!” نادوا عند رؤية شي رينجي واقفًا وحيدًا في وسط الطريق.

للأسف، لم يتردد شي رينجي.

“الرئيس شي!” نادوا عند رؤية شي رينجي واقفًا وحيدًا في وسط الطريق.

“نحن نتبع.”

شق خط أسود الباب نظيفًا، مرسلاً إياه لينهار إلى الداخل قطعًا.

جرفت نظراته المجموعة، منتقاة أكثر المنفذين ملطخين بالدماء، المنهكين من القتال. “أنت، تعال معي. البقية، نظفوا ساحة المعركة.”

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند هذه الكلمات، أطلق المنفذون المختبئون في الخلف أخيرًا زفير ارتياح.

وسط النيران الهائجة، ظهر شخص يرتدي رداء أوبرا قرمزي. كانت ملامحه المحترقة تتجدد ببطء، تعيد تشكيل ذلك الوجه البارد غير المألوف… عيناه الجوفاء تتألقان بحقد غريب، مطابق عندما أتقن تشن لينغ [عديم الوجه] لأول مرة.

“ماما… ماما!!”

جرفت نظراته المجموعة، منتقاة أكثر المنفذين ملطخين بالدماء، المنهكين من القتال. “أنت، تعال معي. البقية، نظفوا ساحة المعركة.”

في هذه الأثناء، صدحت صرخات شياو تشي من منزل قريب. اسودت تعابير شي رينجي بالحزن.

صدحت خطوات خفيفة من أعماق المستودع.

قبل المذبحة، كان قد أغلق شياو تشي في الداخل، وفر عليها رؤية المشهد المروع. الطفل ما زال لا يعرف أن أمها مزقت إربًا أمام عينيها.

تبادل المنفذون المتبقون النظرات، ثم أسرعوا للامتثال. بعد دقائق، التهمت النيران المنزل المنقوع بالدماء.

“الرئيس شي، هذا هو…؟” بدا المنفذون في حيرة.

“الرئيس شي، كل الكوارث في الشوارع المحيطة هربت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى شي رينجي نظرة أخيرة على غرفة المذبحة، ثم ابتعد. “أحرقوا الجثث في الداخل… على الأقل وفر على الطفل رؤية أمها هكذا.”

تدحرج الضباب الكثيف بصمت عبر الشوارع الخالية من الحياة بينما تسرع عدة شخصيات في زي موحد أسود-أحمر إلى الأمام.

تبادل المنفذون المتبقون النظرات، ثم أسرعوا للامتثال. بعد دقائق، التهمت النيران المنزل المنقوع بالدماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شي رينجي رأسه. كان تركيزه بالكامل على الشخص الأحمر الغامض.

تحرك شي رينجي بسرعة عبر الضباب، سبعة أو ثمانية منفذين يتبعونه. بتتبع مسارات الدماء لأمهات الأربعة والأربعين، توجهوا نحو أطراف المنطقة.

شق خط أسود الباب نظيفًا، مرسلاً إياه لينهار إلى الداخل قطعًا.

“الرئيس شي، هل إصاباتك… بخير؟”

لكن الآن لم يكن وقت التوبيخ. انتقل مباشرة إلى النقطة:

“…بخير.”

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز شي رينجي رأسه. كان تركيزه بالكامل على الشخص الأحمر الغامض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى شي رينجي نظرة أخيرة على غرفة المذبحة، ثم ابتعد. “أحرقوا الجثث في الداخل… على الأقل وفر على الطفل رؤية أمها هكذا.”

أعاد تشغيل المشهد في ذهنه. رغم أن لقائهم استغرق ثوانٍ فقط، إلا أن الانطباع كان لا يمحى – الرداء الأحمر الزاهي، الطريقة التي جذب بها الكوارث بعيدًا، احتقاره لمنفذي القانون… لكن ما حير شي رينجي أكثر كان البصل الأخضر والزنجبيل والثوم الذي كان يحمله الشخص.

“رئيس… هل نتبع؟”

ما كان الغرض من ذلك؟

فكرة أن هذا كان مجرد بطل عشوائي كان يتسوق للبقالة عندما تقاطع عالم الرمادي كانت ساذجة جدًا بالنسبة لشي رينجي ليصدقها. في سنه، كان يعرف أن كل فعل له نية. ربما كان مرتبطًا بالتقاطع نفسه؟

عابسًا، سحب شي رينجي سيفه الفولاذي.

إذا كان قويًا من نطاق آخر… هل هو مع طائفة السماء القرمزية؟ مجتمع الشفق؟ على الأرجح ليس مغتصبي اللهب.

تحرك شي رينجي بسرعة عبر الضباب، سبعة أو ثمانية منفذين يتبعونه. بتتبع مسارات الدماء لأمهات الأربعة والأربعين، توجهوا نحو أطراف المنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يتأمل، وصلت المجموعة إلى منطقة برية. ارتعش أنف شي رينجي، وتوقف فجأة.

“نحن نتبع.”

توقف المنفذون خلفه أيضًا.

“الرئيس شي!” نادوا عند رؤية شي رينجي واقفًا وحيدًا في وسط الطريق.

“هل تشمون ذلك؟” سأل شي رينجي فجأة.

أعاد تشغيل المشهد في ذهنه. رغم أن لقائهم استغرق ثوانٍ فقط، إلا أن الانطباع كان لا يمحى – الرداء الأحمر الزاهي، الطريقة التي جذب بها الكوارث بعيدًا، احتقاره لمنفذي القانون… لكن ما حير شي رينجي أكثر كان البصل الأخضر والزنجبيل والثوم الذي كان يحمله الشخص.

“تشتم ماذا؟” تبادلوا النظرات، ثم أومأوا. “الآن بعد أن ذكرت ذلك… نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المسارات تركها أمهات الأربعة والأربعين – وكانت أمهات الأربعة والأربعين تطارد الشخص الأحمر. قد يؤدي تتبع الدم إلى قيادتهم إلى المخلوقات… ولكن ماذا سيحدث بعد ذلك؟ لا أحد يستطيع التخمين.

“مثل… بلاستيك محترق؟ كان خافتًا سابقًا، لكنه أصبح أقوى.”

مرتبكين لكن غير مبالين، تابعوا. قادتهم مسارات الدم عبر الضباب حتى ظهر مستودع، ينفث دخانًا أسود كثيفًا، في الأفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سعال – يا إلهي، إنه نتن.”

انفجار -!!

“هل أتخيل الأشياء، أم أن هناك تلميحًا من… طعام مطبوخ هناك أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف هذا المكان – إنه مصنع نبيذ. خمورهم جيدة جدًا،” لاحظ أحد المنفذين.

مرتبكين لكن غير مبالين، تابعوا. قادتهم مسارات الدم عبر الضباب حتى ظهر مستودع، ينفث دخانًا أسود كثيفًا، في الأفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتأمل، وصلت المجموعة إلى منطقة برية. ارتعش أنف شي رينجي، وتوقف فجأة.

انبعثت الرائحة النتنة من داخله.

صدحت خطوات خفيفة من أعماق المستودع.

“تنتهي المسارات هنا،” قال شي رينجي، يدرس المستودع بجدية. “من المحتمل أنهم في الداخل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شي رينجي رأسه. كان تركيزه بالكامل على الشخص الأحمر الغامض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعرف هذا المكان – إنه مصنع نبيذ. خمورهم جيدة جدًا،” لاحظ أحد المنفذين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روى المنفذون الملطخون بالدماء في المقدمة ما حدث للتو. حدق شي رينجي في الاتجاه الذي اختفى فيه الشخص الأحمر، بينما تعمق حيره.

“افتحوه.”

“هل أتخيل الأشياء، أم أن هناك تلميحًا من… طعام مطبوخ هناك أيضًا؟”

بأمر شي رينجي، تقدم عدة منفذين – فقط لسحب أيديهم للخلف لحظة لمسهم مقابض الباب، يهزونها في الهواء. “إنها محترقة!”

دق –

عابسًا، سحب شي رينجي سيفه الفولاذي.

تحرك شي رينجي بسرعة عبر الضباب، سبعة أو ثمانية منفذين يتبعونه. بتتبع مسارات الدماء لأمهات الأربعة والأربعين، توجهوا نحو أطراف المنطقة.

“تراجعوا للخلف.”

إذا كان قويًا من نطاق آخر… هل هو مع طائفة السماء القرمزية؟ مجتمع الشفق؟ على الأرجح ليس مغتصبي اللهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجع المنفذون بسرعة خلفه. أخذ نفسًا عميقًا، وزحفت هالة سوداء على طول النصل. بحركة واحدة سريعة، ضرب الباب الضخم للمستودع!

“هل تشمون ذلك؟” سأل شي رينجي فجأة.

انفجار -!!

“…”

شق خط أسود الباب نظيفًا، مرسلاً إياه لينهار إلى الداخل قطعًا.

عابسًا، سحب شي رينجي سيفه الفولاذي.

قبل أن يتمكن أي شخص من الرؤية بالداخل، اندفع الهواء الخارجي إلى المستودع – وانفجرت الجمرات المتوهجة في الزوايا. هدرت النيران إلى الحياة، تندفع للخارج مثل مخالب نارية تخترق المدخل المحترق!

تدحرج الضباب الكثيف بصمت عبر الشوارع الخالية من الحياة بينما تسرع عدة شخصيات في زي موحد أسود-أحمر إلى الأمام.

لحسن الحظ، وقف شي رينجي والآخرون بعيدًا بما يكفي لتجنب الانفجار. حتى مع ذلك، أجبرتهم الحرارة على الترنح بعيدًا، يحدقون في الرعب أمام الجحيم أمامهم. ما الذي حدث بحق الجحيم هنا؟

“هل أتخيل الأشياء، أم أن هناك تلميحًا من… طعام مطبوخ هناك أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دق.

مرتبكين لكن غير مبالين، تابعوا. قادتهم مسارات الدم عبر الضباب حتى ظهر مستودع، ينفث دخانًا أسود كثيفًا، في الأفق.

دق –

لاحظ الآخرون مسارات الدم أيضًا. بعد تردد، سأل المنفذ الرئيسي بتوتر:

صدحت خطوات خفيفة من أعماق المستودع.

عابسًا، سحب شي رينجي سيفه الفولاذي.

وسط النيران الهائجة، ظهر شخص يرتدي رداء أوبرا قرمزي. كانت ملامحه المحترقة تتجدد ببطء، تعيد تشكيل ذلك الوجه البارد غير المألوف… عيناه الجوفاء تتألقان بحقد غريب، مطابق عندما أتقن تشن لينغ [عديم الوجه] لأول مرة.

بنظرة واحدة فقط، استطاع شي رينجي تمييز المنفذين الذين قاتلوا بالفعل من الذين كانوا يتكاسلون – أو بصراحة أكثر، من الذين كانوا يختبئون من أجل حياتهم.

مع صعوده إلى المستوى الثاني، كان مهارة المسار الإلهي المشوه مرة أخرى –

“نحن نتبع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرجت عن السيطرة.

خطوط من الدماء كانت تتبع المسار الذي زحفت فيه الكوارث، آثار خلفتها أمهات الأربعة والأربعين الظلية بعد تناولهم بنهم. هذه الخطوط تشابكت، كلها تؤدي إلى نقطة واحدة في عمق الضباب.

(نهاية الفصل)

للأسف، لم يتردد شي رينجي.

“رئيس… هل نتبع؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط