الفصل 91: لمن الجنازة؟
“على ما يبدو، تسلل مغتصبو اللهب هذه المرة، وسرقوا شيئًا وقتلوا الجميع! اليوم بعد الظهر، ظهر مجموعة كاملة من أورورا وأغلقوا الميناء بالكامل.”
اعتقد تشين لينغ أن الاحتمال الثاني هو الأرجح – لم يعتقد أن لديه موهبة خاصة في طريق التمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. بهذه الطريقة، يمكن لروحه أن ترقد بسلام ولن تعود لتطاردنا.”
استقل الاثنان قطار K18 ووصلوا أخيرًا إلى المنطقة الثالثة قبل حلول الظلام. وقف هان مينغ على المنصة المقفرة وفحص الوقت.
مشاهدة هذا، شعر الحشد تقريبًا كما لو أن بوس شو كان يؤدي طردًا للأرواح الشريرة. لكن نظرًا لعدم وجود جثة أو ممتلكات شخصية، لم يعرف أحد حقًا ما هي الإجراءات الصحيحة.
“أصبح الوقت متأخرًا. اذهب للراحة… يجب أن تصل وثائق تعيينك قريبًا.”
“وثائق التعيين؟”
“هل يمكن للناس حقًا أن يتحولوا إلى أشباح بعد الموت؟”
“على ما يبدو، تسلل مغتصبو اللهب هذه المرة، وسرقوا شيئًا وقتلوا الجميع! اليوم بعد الظهر، ظهر مجموعة كاملة من أورورا وأغلقوا الميناء بالكامل.”
“قاضي الإنفاذ.” أجاب هان مينغ بهدوء. “سيتم تعيين جميع رجال الإنفاذ الذين يخطون طريقًا إلهيًا كقضاة إنفاذ من قبل مدينة أورورا. بما أنك الوحيد الذي خطا طريقًا هذه المرة… لا يمكنهم عدم تعيينك.”
“ماذا؟!”
“لكنني أسأت إلى غرفة التجارة النجمية. هل سيتم التعيين حقًا؟”
“مات؟” تمتم العم تشاو لنفسه. “طفل طيب كهذا… كيف يمكن أن يموت هكذا ببساطة؟”
“هذا تعيين من أعلى سلطة في أورورا. لا تستطيع غرفة التجارة النجمية التدخل. إذا كنت أنا نفسي استطعت أن أصبح رئيس قضاة الإنفاذ في المنطقة الثالثة، فستكون بخير.” توقف هان مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تس. طالما لا يجب أن أتعامل مع قلوب بشرية، فهذا لا شيء.”
“بالإضافة إلى ذلك، فإن منطقة أورورا في وضع خاص الآن… يحتاجون إلى أيدي عاملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غائبًا لفترة طويلة في هذه الرحلة إلى مستودع الجندي القديم… كان يتساءل كيف حال شارع فروست.
أومأ تشين لينغ. “فهمت.”
أومأ تشين لينغ. “فهمت.”
افترق تشين لينغ وهان مينغ على المنصة.
كان هدفه الأصلي هو أن يصبح قاضي إنفاذ. بعد تدخل غرفة التجارة النجمية، اعتقد أنه سيكون من الصعب تأمين المنصب… لكن يبدو أن مقر الإنفاذ لا يزال لديه بعض المبادئ في بعض الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط العم تشاو، الذي أسرع دون معرفة ما يحدث، شحب عند سماع الخبر.
“على ما يبدو، تسلل مغتصبو اللهب هذه المرة، وسرقوا شيئًا وقتلوا الجميع! اليوم بعد الظهر، ظهر مجموعة كاملة من أورورا وأغلقوا الميناء بالكامل.”
افترق تشين لينغ وهان مينغ على المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التمتمة لبعض الوقت، وضع بوس شو الدمية الورقية في النعش وأغلقه بإحكام.
بينما كان يمشي تحت سماء الليل المخططة بالأضواء الشمالية، حدق تشين لينغ في ملامح الشارع المقتربة، غارقًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هدفه الأصلي هو أن يصبح قاضي إنفاذ. بعد تدخل غرفة التجارة النجمية، اعتقد أنه سيكون من الصعب تأمين المنصب… لكن يبدو أن مقر الإنفاذ لا يزال لديه بعض المبادئ في بعض الأمور.
لقد كان غائبًا لفترة طويلة في هذه الرحلة إلى مستودع الجندي القديم… كان يتساءل كيف حال شارع فروست.
“على ما يبدو، تسلل مغتصبو اللهب هذه المرة، وسرقوا شيئًا وقتلوا الجميع! اليوم بعد الظهر، ظهر مجموعة كاملة من أورورا وأغلقوا الميناء بالكامل.”
على الأقل، هل وصلت خوخه؟
بإيماءة كبيرة، وجه بوس شو الشابين لحمل النعش نحو الجبل الخلفي تحت جنح الليل، بينما يتتبع الحشد من الخلف.
اعتقد تشين لينغ أن الاحتمال الثاني هو الأرجح – لم يعتقد أن لديه موهبة خاصة في طريق التمثيل.
—
استقل الاثنان قطار K18 ووصلوا أخيرًا إلى المنطقة الثالثة قبل حلول الظلام. وقف هان مينغ على المنصة المقفرة وفحص الوقت.
شارع فروست.
اعتقد تشين لينغ أن الاحتمال الثاني هو الأرجح – لم يعتقد أن لديه موهبة خاصة في طريق التمثيل.
“يا رفاق! هل سمعتم؟”
“سمعنا ماذا؟”
“مات؟” تمتم العم تشاو لنفسه. “طفل طيب كهذا… كيف يمكن أن يموت هكذا ببساطة؟”
“تعرفون كيف ذهبت مجموعة من رجال الإنفاذ إلى مستودع الجندي القديم للتدريب؟ صديق لي من وينتربورت جاء للتزود اليوم بعد الظهر… أخبرني أن جميع رجال الإنفاذ هؤلاء ماتوا!”
بإيماءة كبيرة، وجه بوس شو الشابين لحمل النعش نحو الجبل الخلفي تحت جنح الليل، بينما يتتبع الحشد من الخلف.
“ماذا؟!”
بينما كانوا يتحدثون، اتسعت أعينهم. تبادلوا النظرات، الصدمة مرسومة على وجوههم.
عند زاوية شارع فروست، أرهفت عدة أذان على الفور وتجمعوا مع كراسي صغيرة في أيديهم.
“حقًا؟”
لوح بوس شو بيده وقاد الحشد على الفور إلى متجره. اختار نعشًا أحمر كبيرًا – واحدًا لم يُطالب به – وأمسك دمية ورقية من الرف. بعد بضعة ضربات، رسم صورة تقريبية لتشين لينغ، دقيقة بنسبة خمسين إلى ستين بالمائة.
“مستحيل. لا يمكن أن يكون المستودع بهذا الخطورة… سمعت في السنوات السابقة، وفاة واحدة أو اثنتين كحد أقصى.”
“من كل هؤلاء الناس الذين يقيمون جنازة في منتصف الليل؟”
“على ما يبدو، تسلل مغتصبو اللهب هذه المرة، وسرقوا شيئًا وقتلوا الجميع! اليوم بعد الظهر، ظهر مجموعة كاملة من أورورا وأغلقوا الميناء بالكامل.”
اعتقد تشين لينغ أن الاحتمال الثاني هو الأرجح – لم يعتقد أن لديه موهبة خاصة في طريق التمثيل.
احتشد بعض أصحاب المتاجر معًا، مؤكدين بسرعة شيئًا بينهم. اختفى الكآبة من وجوههم على الفور، كما لو أن عبئًا قد أُزيح عن قلوبهم.
“كنت أعرف عن إغلاق الميناء… إذن لهذا السبب؟”
أومأ تشين لينغ. “فهمت.”
“هل ذهب تشين لينغ أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غائبًا لفترة طويلة في هذه الرحلة إلى مستودع الجندي القديم… كان يتساءل كيف حال شارع فروست.
“أعتقد ذلك. بالتفكير في الأمر، لم يرَه أحد هذين اليومين الماضيين…”
“نعم. بهذه الطريقة، يمكن لروحه أن ترقد بسلام ولن تعود لتطاردنا.”
“إذن هل هذا يعني أنه…؟!”
“يا رفاق! هل سمعتم؟”
—
بينما كانوا يتحدثون، اتسعت أعينهم. تبادلوا النظرات، الصدمة مرسومة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشين لينغ مات؟!” كان بوس شو من متجر الخياطة أول من وقف، صوته المدوي عاليًا بما يكفي لسماعه في منتصف الشارع.
خرج المزيد والمزيد من الناس من منازلهم، يثرثرون بصوت خافت – بعضهم مرتبك، بعضهم مصدوم، بعضهم يبدو عليه الارتياح بوضوح…
شارع فروست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتشد بعض أصحاب المتاجر معًا، مؤكدين بسرعة شيئًا بينهم. اختفى الكآبة من وجوههم على الفور، كما لو أن عبئًا قد أُزيح عن قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مات؟ ذلك الوحش آكل القلوب مات؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لم أستطع النوم جيدًا هذين اليومين الماضيين. كلما أغمضت عيناي، أراه يسلمني قلبًا بشريًا. إنه مرعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تس. طالما لا يجب أن أتعامل مع قلوب بشرية، فهذا لا شيء.”
“يبدو أنه لن يعود… جيد، جيد. لا داعي للعيش في خوف بعد الآن!”
“…”
“لكنني أسأت إلى غرفة التجارة النجمية. هل سيتم التعيين حقًا؟”
انتشر الارتياح على وجوههم بينما صفعوا أكتاف بعضهم البعض، يقدمون التعزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط العم تشاو، الذي أسرع دون معرفة ما يحدث، شحب عند سماع الخبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التمتمة لبعض الوقت، وضع بوس شو الدمية الورقية في النعش وأغلقه بإحكام.
“مات؟” تمتم العم تشاو لنفسه. “طفل طيب كهذا… كيف يمكن أن يموت هكذا ببساطة؟”
الحقيقة، في كل سنواته في مجال الجنازات، لم يتعامل بوس شو أبدًا مع حالة مثل هذه – استخدام دمية ورقية كبديل، استدعاء الروح أمام المنزل… لقد اختلق طقوس الجنازة على الفور. بعد كل شيء، حالات مثل تشين لينغ نادرة.
“على الرغم من أن تشين لينغ أكل القلوب، إلا أنه كان لا يزال طفلًا من شارع فروست… ربما يجب أن نقيم جنازة له؟”
“نعم. بهذه الطريقة، يمكن لروحه أن ترقد بسلام ولن تعود لتطاردنا.”
أومأ تشين لينغ. “فهمت.”
“هل يمكن للناس حقًا أن يتحولوا إلى أشباح بعد الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التمتمة لبعض الوقت، وضع بوس شو الدمية الورقية في النعش وأغلقه بإحكام.
“من يعرف عن الناس العاديين… لكنه كان وحشًا آكلًا للقلوب. من يستطيع القول إنه لن يعود؟”
“هل يمكن للناس حقًا أن يتحولوا إلى أشباح بعد الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعنا ماذا؟”
“لكن ليس لدينا حتى جثة. كيف نقيم جنازة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط احصلوا على نعش واصنعوا دمية ورقية… بوس شو، أليس هذا مجال عملك؟ لا يجب أن يكون صعبًا عليك، أليس كذلك؟”
بينما كانوا يتحدثون، اتسعت أعينهم. تبادلوا النظرات، الصدمة مرسومة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التمتمة لبعض الوقت، وضع بوس شو الدمية الورقية في النعش وأغلقه بإحكام.
“تس. طالما لا يجب أن أتعامل مع قلوب بشرية، فهذا لا شيء.”
عند زاوية شارع فروست، أرهفت عدة أذان على الفور وتجمعوا مع كراسي صغيرة في أيديهم.
لوح بوس شو بيده وقاد الحشد على الفور إلى متجره. اختار نعشًا أحمر كبيرًا – واحدًا لم يُطالب به – وأمسك دمية ورقية من الرف. بعد بضعة ضربات، رسم صورة تقريبية لتشين لينغ، دقيقة بنسبة خمسين إلى ستين بالمائة.
بإيماءة كبيرة، وجه بوس شو الشابين لحمل النعش نحو الجبل الخلفي تحت جنح الليل، بينما يتتبع الحشد من الخلف.
في النهاية، كان الجميع خائفين فقط من أن يعود شبح تشين لينغ ليطاردهم. هذا كله كان فقط لراحة بالهم. كان على بوس شو فقط أن يؤدي الحركات – إذا اتبعوا عملية جنازة صحيحة، فسيستمرون حتى الصباح.
“لا جثة، لا ملابس… هذا يجب أن يكفي.”
خرج المزيد والمزيد من الناس من منازلهم، يثرثرون بصوت خافت – بعضهم مرتبك، بعضهم مصدوم، بعضهم يبدو عليه الارتياح بوضوح…
أمسك بوس شو أيضًا بعدد من أوراق النقد الجنائزية، منازل ورقية، وأثاث، وحشاها جميعًا في حقيبة. ثم استدعى شابين قويين لحمل النعش نحو منزل تشين لينغ.
أمسك بوس شو أيضًا بعدد من أوراق النقد الجنائزية، منازل ورقية، وأثاث، وحشاها جميعًا في حقيبة. ثم استدعى شابين قويين لحمل النعش نحو منزل تشين لينغ.
المقيمون الآخرون الفضوليون، عند رؤية مجموعة تحمل نعشًا في الشوارع، لم يتمكنوا من مقاومة المتابعة من الخلف.
لأنه كان مظلمًا جدًا، حمل الحشد مصابيح الكيروسين، ضوءها المتذبذب يرشدهم ببطء نحو الجبل الخلفي… خلف النعش الأحمر الزاهي، تمايلت كتلة من الناس مثل موكب من الظلال المتحركة.
توقف بوس شو أمام منزل تشين لينغ. وهو يمسك الدمية الورقية بيد واحدة، لوح باليد الأخرى نحو المنزل، يتمتم تحت أنفاسه – شيء عن استدعاء الروح، الدفن، والراحة بسلام.
عند زاوية شارع فروست، أرهفت عدة أذان على الفور وتجمعوا مع كراسي صغيرة في أيديهم.
خرج المزيد والمزيد من الناس من منازلهم، يثرثرون بصوت خافت – بعضهم مرتبك، بعضهم مصدوم، بعضهم يبدو عليه الارتياح بوضوح…
مشاهدة هذا، شعر الحشد تقريبًا كما لو أن بوس شو كان يؤدي طردًا للأرواح الشريرة. لكن نظرًا لعدم وجود جثة أو ممتلكات شخصية، لم يعرف أحد حقًا ما هي الإجراءات الصحيحة.
بعد التمتمة لبعض الوقت، وضع بوس شو الدمية الورقية في النعش وأغلقه بإحكام.
(نهاية الفصل)
ثم، كما لو أنه تذكر شيئًا، همس إلى صاحب متجر الجزارة بجواره. سرعان ما عاد الأخير بحقيبة كبيرة مليئة بقلوب الدجاج والخنازير.
اعتقد تشين لينغ أن الاحتمال الثاني هو الأرجح – لم يعتقد أن لديه موهبة خاصة في طريق التمثيل.
“تس. طالما لا يجب أن أتعامل مع قلوب بشرية، فهذا لا شيء.”
“كانت هذه في الأصل مخصصة ك… قرابين لتشين لينغ. لا فائدة منها الآن. الاحتفاظ بها حولنا يجلب الحظ السيء، لذا قد ندفنها معه.”
بإيماءة كبيرة، وجه بوس شو الشابين لحمل النعش نحو الجبل الخلفي تحت جنح الليل، بينما يتتبع الحشد من الخلف.
“من كل هؤلاء الناس الذين يقيمون جنازة في منتصف الليل؟”
“تس. طالما لا يجب أن أتعامل مع قلوب بشرية، فهذا لا شيء.”
الحقيقة، في كل سنواته في مجال الجنازات، لم يتعامل بوس شو أبدًا مع حالة مثل هذه – استخدام دمية ورقية كبديل، استدعاء الروح أمام المنزل… لقد اختلق طقوس الجنازة على الفور. بعد كل شيء، حالات مثل تشين لينغ نادرة.
“ماذا؟!”
“على الرغم من أن تشين لينغ أكل القلوب، إلا أنه كان لا يزال طفلًا من شارع فروست… ربما يجب أن نقيم جنازة له؟”
لكن وماذا في ذلك؟
انتشر الارتياح على وجوههم بينما صفعوا أكتاف بعضهم البعض، يقدمون التعزية.
في النهاية، كان الجميع خائفين فقط من أن يعود شبح تشين لينغ ليطاردهم. هذا كله كان فقط لراحة بالهم. كان على بوس شو فقط أن يؤدي الحركات – إذا اتبعوا عملية جنازة صحيحة، فسيستمرون حتى الصباح.
لأنه كان مظلمًا جدًا، حمل الحشد مصابيح الكيروسين، ضوءها المتذبذب يرشدهم ببطء نحو الجبل الخلفي… خلف النعش الأحمر الزاهي، تمايلت كتلة من الناس مثل موكب من الظلال المتحركة.
بينما كانوا يتحدثون، اتسعت أعينهم. تبادلوا النظرات، الصدمة مرسومة على وجوههم.
“كنت أعرف عن إغلاق الميناء… إذن لهذا السبب؟”
بينما كان الحشد يتحرك بعيدًا تدريجيًا، ظهر شخص من زاوية شارع، يشاهدهم يغادرون بتجهم حائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا جثة، لا ملابس… هذا يجب أن يكفي.”
“كنت أعرف عن إغلاق الميناء… إذن لهذا السبب؟”
“من كل هؤلاء الناس الذين يقيمون جنازة في منتصف الليل؟”
مشاهدة هذا، شعر الحشد تقريبًا كما لو أن بوس شو كان يؤدي طردًا للأرواح الشريرة. لكن نظرًا لعدم وجود جثة أو ممتلكات شخصية، لم يعرف أحد حقًا ما هي الإجراءات الصحيحة.
حدق تشين لينغ في النعش البعيد وتمتم لنفسه.
“يا رفاق! هل سمعتم؟”
(نهاية الفصل)
“نعم. بهذه الطريقة، يمكن لروحه أن ترقد بسلام ولن تعود لتطاردنا.”
لأنه كان مظلمًا جدًا، حمل الحشد مصابيح الكيروسين، ضوءها المتذبذب يرشدهم ببطء نحو الجبل الخلفي… خلف النعش الأحمر الزاهي، تمايلت كتلة من الناس مثل موكب من الظلال المتحركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات