الفصل 74: المذبحة الوحشية
الفصل 74: المذبحة الوحشية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شلوك—!
“اللعنة! ماذا يفعل رجال الإنفاذ هؤلاء؟! كل هذا العدد ولا يستطيعون إيقاف بضعة مغتصبين اللهب؟ والآن يأتون ورائي؟!”
نظر شياو جيان إلى هيكل يان شي تساي الضخم. مرت لحظة قبل أن يهز رأسه ببطء.
“خطة بو وين كانت فشلاً ذريعاً! ذلك الأحمق لا يعرف سوى التباهي – إنه نفاية عديمة الفائدة!”
ومض خوف على وجه يان شي تساي الدموي. حدق في شياو جيان كأنه يراه للمرة الأولى.
“اللعنة… اللعنة!!”
“اللعنة… اللعنة!!”
“علامة باي تشي اختفت، الخاتم اختفى… أنا ميت هذه المرة!!”
“خطة بو وين كانت فشلاً ذريعاً! ذلك الأحمق لا يعرف سوى التباهي – إنه نفاية عديمة الفائدة!”
ركض يان شي تساي مذعوراً عبر التل، يلعن مع كل خطوة. لم يجرؤ على النظر للخلف – فقد خاف أن يدور رأسه على الأرض مثل الآخرين. لا يمكن أن يحدث هذا. رأسه ثمين جداً.
“أيها العاجز اللعين! اللعنة على كل شيء!!”
في عجلته، تعثر يان شي تساي. انزلقت قدمه في فراغ، وسقط جسده متدحرجاً على التل مثل دمية قماش.
خدش الطين والصخور الحادة جلده وهو يتدحرج. التوى جسده بعنف. عندما توقف أخيراً، كان منبطحاً على الأرض، يلهث.
خدش الطين والصخور الحادة جلده وهو يتدحرج. التوى جسده بعنف. عندما توقف أخيراً، كان منبطحاً على الأرض، يلهث.
استولى عليه الذعر.
انتشر الألم في جسده، حاداً لا يرحم. تأوه، مجبراً عينيه على الفتح. السماء فوقه، التي لم تتغير لقرون، كانت رمادية باهتة وكئيبة – كأنها لوح من الرصاص يضغط عليه. حاول الجلوس لكنه فشل.
…………………………..
كانت عظامه مكسورة في عدة أماكن. أي حركة ولو بسيطة أرسلت موجات من الألم المبرح عبره، مشوهاً وجهه بتعبير مكفهر.
لم يختبر يان شي تساي مثل هذا العذاب من قبل. استلقى هناك كجثة، صدره يعلو ويهبط، كل نفس يرسل خيوطاً من الضباب في الهواء. يأس خدش قلبه.
“هذا ليس اسمي.”
استولى عليه الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيداً، العدد ثمانية – الذي كان يطارد بو وين – توقف في منتصف خطوة، عيناه تتألقان وهو ينظر إلى الشريط الأسود من الطاقة الإلهية ينزل على التل البعيد.
إذا مات هنا في مخزن الجندي القديم، سينتهي كل شيء – انتقامه، إمبراطوريته التجارية، ثروته. ولد في النعمة؛ من يعلم أي مصير بائس ينتظره في الحياة القادمة؟
الوافد الجديد كان شاباً بوجه مشوه، يمشي بعرج. شياو جيان.
صوت حفيف جاء من قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي شياو جيان صامتاً، رأسه منخفض، بينما تنهمر عليه شتائم يان شي تساي. تحت السماء الكئيبة، اسودت عيناه ببريق مخيف.
قفز قلب يان شي تساي إلى حلقه. عيناه المتسعتان تثبتان على السماء في البعد، مرتعباً من رؤية وجه العشرة الشيطاني – لأن ذلك سيعني نهايته.
ومضة فضية. خنجر يغوص عميقاً في رئتي يان شي تساي.
لكن المفاجأة، لم يكن العشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة، لم يكن العشرة.
كان وجهاً مألوفاً.
كل ظلم تحمله والده…
“أنت؟!” اتسعت عينا يان شي تساي في الصدمة والراحة.
الوافد الجديد كان شاباً بوجه مشوه، يمشي بعرج. شياو جيان.
الوافد الجديد كان شاباً بوجه مشوه، يمشي بعرج. شياو جيان.
الوافد الجديد كان شاباً بوجه مشوه، يمشي بعرج. شياو جيان.
“بسرعة! أخرجني من هنا!” اندفع قلب يان شي تساي بالأمل. “احملني على ظهرك! إذا نجوت، أعدك أن تبقى رجل إنفاذ مدى الحياة! لن تقلق على الثروة أو المنصب مرة أخرى!”
“شخص آخر حصل على اعتراف طريق الجندي؟” تمتم، ابتسامة خبيثة تلعب على شفتيه. “مثير…”
لم يعد يان شي تساي يستطيع الحراك وحده، لكن شياو جيان يمكنه حمله. طالما هرب ووجد مكاناً للاختباء، يمكنه النجاة حتى يعاد فتح المخزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيداً، العدد ثمانية – الذي كان يطارد بو وين – توقف في منتصف خطوة، عيناه تتألقان وهو ينظر إلى الشريط الأسود من الطاقة الإلهية ينزل على التل البعيد.
نظر شياو جيان إلى هيكل يان شي تساي الضخم. مرت لحظة قبل أن يهز رأسه ببطء.
“تظن أن ولادتك غنياً تجعلك أفضل مني؟! والدي كسب مكانته بمهاراته – من أنت حتى تهينه؟! ساقي معاقة بسببك! سكرت وضربتني نصف ميت! دمرت حياتي!!”
“آسف يا سيد يان… لكنني معاق.”
“وماذا لو فعلت؟” زمجر شياو جيان، ضارباً مرة أخرى، ثم مرة أخرى.
علق صوت يان شي تساي في حلقه.
“أيها العاجز اللعين! اللعنة على كل شيء!!”
نعم، شياو جيان كان معاقاً. رجل يعاني في المشي وحده – كيف يمكنه حمل يان شي تساي والهروب من مغتصبي اللهب؟
“تظن أن ولادتك غنياً تجعلك أفضل مني؟! والدي كسب مكانته بمهاراته – من أنت حتى تهينه؟! ساقي معاقة بسببك! سكرت وضربتني نصف ميت! دمرت حياتي!!”
الشعلة الصغيرة من الأمل التي اشتعلت للتو في قلب يان شي تساي انطفأت في لحظة. عيناه المحمرتان تثبتان على شكل شياو جيان الهزيل المشوه، الغضب والإحباط يغليان.
“اسمي جيان تشانغ شينغ.”
“أيها العاجز اللعين! اللعنة على كل شيء!!”
“وماذا لو فعلت؟” زمجر شياو جيان، ضارباً مرة أخرى، ثم مرة أخرى.
“وصلنا إلى هذه النقطة، وما زلت قطعة نفاية! نفاية!!”
في الأعلى البعيد، دارت السحب الكثيفة بينما اشتعل طريق الجندي.
“حياتي بين يديك! مستقبلك كله بين يديك! وأنت عاجز عن الإمساك به؟! لماذا انتهى بي الأمر معك؟! ألا تستطيع فعل أي شيء بشكل صحيح؟! أنا ملعون – ملعون لأني مضطر للاعتماد عليك!!”
انفجر يان شي تساي تماماً. لم يتخيل أبداً أن مستقبله الواعد سيُقطع بسبب معاق. ملأه الندم – لماذا سمح لهذا العبء أن ينضم لرجال الإنفاذ؟ كان يجب أن يضربه هو ووالده حتى الموت منذ سنوات!
تشنج يان شي تساي، ثم استرخى. بلا حياة.
بقي شياو جيان صامتاً، رأسه منخفض، بينما تنهمر عليه شتائم يان شي تساي. تحت السماء الكئيبة، اسودت عيناه ببريق مخيف.
انفجر يان شي تساي تماماً. لم يتخيل أبداً أن مستقبله الواعد سيُقطع بسبب معاق. ملأه الندم – لماذا سمح لهذا العبء أن ينضم لرجال الإنفاذ؟ كان يجب أن يضربه هو ووالده حتى الموت منذ سنوات!
كل إهانة عانى منها…
صوت حفيف جاء من قريب.
كل ظلم تحمله والده…
خدش الطين والصخور الحادة جلده وهو يتدحرج. التوى جسده بعنف. عندما توقف أخيراً، كان منبطحاً على الأرض، يلهث.
تذكر كل ذلك. حدق في الوجه البشع المتكشر أمامه، يديه تنقبضان بشدة.
عندما خفت غضب شياو جيان، كان يان شي تساي يلهث، وجهه ممزقاً دموياً. ارتعدت شفتاه وهو يحدق في شياو جيان، عيناه مليئتان بالسم.
“أنت مثل أبيك تماماً! نفاية! لو أن أبي لم يشفق عليه، لكان-”
انتشر الألم في جسده، حاداً لا يرحم. تأوه، مجبراً عينيه على الفتح. السماء فوقه، التي لم تتغير لقرون، كانت رمادية باهتة وكئيبة – كأنها لوح من الرصاص يضغط عليه. حاول الجلوس لكنه فشل.
“اصمت!!”
غاص النصل في حلق يان شي تساي.
زأر شياو جيان وانقض، يركب صدر يان شي تساي. قبضته تحطمت في وجه يان شي تساي.
“وماذا لو فعلت؟” زمجر شياو جيان، ضارباً مرة أخرى، ثم مرة أخرى.
سكت يان شي تساي، عيناه واسعتان في عدم التصديق. “أنت… تجرؤ على ضربي؟ أنت فعلاً ضربتني-”
“علامة باي تشي اختفت، الخاتم اختفى… أنا ميت هذه المرة!!”
“وماذا لو فعلت؟” زمجر شياو جيان، ضارباً مرة أخرى، ثم مرة أخرى.
كل ظلم تحمله والده…
“تظن أن ولادتك غنياً تجعلك أفضل مني؟! والدي كسب مكانته بمهاراته – من أنت حتى تهينه؟! ساقي معاقة بسببك! سكرت وضربتني نصف ميت! دمرت حياتي!!”
الفصل 74: المذبحة الوحشية
كانت قبضتا شياو جيان قاسيتين، مشقتين من سنوات من العمل الشاق. أمطر يان شي تساي ضربة تلو الأخرى، حتى لم يعد يان شي تساي يستطيع نطق جملة واحدة مترابطة.
علق صوت يان شي تساي في حلقه.
عندما خفت غضب شياو جيان، كان يان شي تساي يلهث، وجهه ممزقاً دموياً. ارتعدت شفتاه وهو يحدق في شياو جيان، عيناه مليئتان بالسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة، لم يكن العشرة.
“ستندم على هذا! أنت ميت-”
“تظن أن ولادتك غنياً تجعلك أفضل مني؟! والدي كسب مكانته بمهاراته – من أنت حتى تهينه؟! ساقي معاقة بسببك! سكرت وضربتني نصف ميت! دمرت حياتي!!”
“أنا ميت؟” سخر شياو جيان.
شياو جيان – لا، جيان تشانغ شينغ – أخذ نفساً عميقاً، صدره يرتفع ويهبط بسرعة. ابتسامة بطيئة منتصر انحنت على شفتيه. ثقل قيده لسنوات قد تحطم.
ومضة فضية. خنجر يغوص عميقاً في رئتي يان شي تساي.
شياو جيان – لا، جيان تشانغ شينغ – أخذ نفساً عميقاً، صدره يرتفع ويهبط بسرعة. ابتسامة بطيئة منتصر انحنت على شفتيه. ثقل قيده لسنوات قد تحطم.
“من الميت الآن؟”
انفجر يان شي تساي تماماً. لم يتخيل أبداً أن مستقبله الواعد سيُقطع بسبب معاق. ملأه الندم – لماذا سمح لهذا العبء أن ينضم لرجال الإنفاذ؟ كان يجب أن يضربه هو ووالده حتى الموت منذ سنوات!
صرخ يان شي تساي، الدم يغلي من فمه. “أنت… ستدفع ثمن هذا…”
خدش الطين والصخور الحادة جلده وهو يتدحرج. التوى جسده بعنف. عندما توقف أخيراً، كان منبطحاً على الأرض، يلهث.
“من سيثبت أنني قتلتك؟” اتسعت ابتسامة شياو جيان الباردة. “مغتصبو اللهب اجتاحوا المخزن، يذبحون كل من في الأفق. من سيتفاجأ إذا كان يان شي تساي بين القتلى؟”
“حياتي بين يديك! مستقبلك كله بين يديك! وأنت عاجز عن الإمساك به؟! لماذا انتهى بي الأمر معك؟! ألا تستطيع فعل أي شيء بشكل صحيح؟! أنا ملعون – ملعون لأني مضطر للاعتماد عليك!!”
ومض خوف على وجه يان شي تساي الدموي. حدق في شياو جيان كأنه يراه للمرة الأولى.
كل إهانة عانى منها…
بحركة بطيئة متعمدة، انتزع شياو جيان الخنجر. ثم طعن مرة أخرى. ومرة أخرى. ارتفعت النصل وانخفضت، مراراً وتكراراً، تتحول إلى قرمزي مع كل طعنة. تجمع الدم تحتهم، داكن ولا نهائي.
“اللعنة! ماذا يفعل رجال الإنفاذ هؤلاء؟! كل هذا العدد ولا يستطيعون إيقاف بضعة مغتصبين اللهب؟ والآن يأتون ورائي؟!”
تبددت حياة يان شي تساي. حاول الكلام، المساومة على بقائه. لكنه لم يعد يستطيع تشكيل كلمات.
“وصلنا إلى هذه النقطة، وما زلت قطعة نفاية! نفاية!!”
“شياو… جيان…” اختنق، الدم يملأ حلقه.
…………………………..
“هذا ليس اسمي.”
انفجر يان شي تساي تماماً. لم يتخيل أبداً أن مستقبله الواعد سيُقطع بسبب معاق. ملأه الندم – لماذا سمح لهذا العبء أن ينضم لرجال الإنفاذ؟ كان يجب أن يضربه هو ووالده حتى الموت منذ سنوات!
أمسك شياو جيان الخنجر بكلتا يديه، رفعه عالياً. للمرة الأولى، اختفى البريق الخاضع المبكي من عينيه – حل محله شيء شرس. شيء جديد.
“أنا ميت؟” سخر شياو جيان.
“اسمي جيان تشانغ شينغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبددت حياة يان شي تساي. حاول الكلام، المساومة على بقائه. لكنه لم يعد يستطيع تشكيل كلمات.
شلوك—!
شياو جيان – لا، جيان تشانغ شينغ – أخذ نفساً عميقاً، صدره يرتفع ويهبط بسرعة. ابتسامة بطيئة منتصر انحنت على شفتيه. ثقل قيده لسنوات قد تحطم.
غاص النصل في حلق يان شي تساي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يختبر يان شي تساي مثل هذا العذاب من قبل. استلقى هناك كجثة، صدره يعلو ويهبط، كل نفس يرسل خيوطاً من الضباب في الهواء. يأس خدش قلبه.
تشنج يان شي تساي، ثم استرخى. بلا حياة.
…………………………..
شياو جيان – لا، جيان تشانغ شينغ – أخذ نفساً عميقاً، صدره يرتفع ويهبط بسرعة. ابتسامة بطيئة منتصر انحنت على شفتيه. ثقل قيده لسنوات قد تحطم.
“أنا ميت؟” سخر شياو جيان.
في الأعلى البعيد، دارت السحب الكثيفة بينما اشتعل طريق الجندي.
“أنت مثل أبيك تماماً! نفاية! لو أن أبي لم يشفق عليه، لكان-”
ليس بعيداً، العدد ثمانية – الذي كان يطارد بو وين – توقف في منتصف خطوة، عيناه تتألقان وهو ينظر إلى الشريط الأسود من الطاقة الإلهية ينزل على التل البعيد.
“اللعنة… اللعنة!!”
“شخص آخر حصل على اعتراف طريق الجندي؟” تمتم، ابتسامة خبيثة تلعب على شفتيه. “مثير…”
“شياو… جيان…” اختنق، الدم يملأ حلقه.
…………………………..
صرخ يان شي تساي، الدم يغلي من فمه. “أنت… ستدفع ثمن هذا…”
خطأ سابقا كن اترجم اسم يان شي ساي وهي تساي
صرخ يان شي تساي، الدم يغلي من فمه. “أنت… ستدفع ثمن هذا…”
استولى عليه الذعر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
