الفصل 57 - بصمة يد دموية
الفصل 57 – بصمة يد دموية
“ذكي جدًا…”
تقلصت بؤبؤتا المرافق فجأة!
في اللحظة التي كانت فيها سكين تشن لينغ القصيرة على وشك شق حنجرته، ومض ضوء رمادي خافت، واختفى السكين من يده.
في اللحظة التي كانت فيها سكين تشن لينغ القصيرة على وشك شق حنجرته، ومض ضوء رمادي خافت، واختفى السكين من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون سلاح، لم يكن أمام تشن لينغ خيار سوى التهرب. هذه اللحظة القصيرة من الضعف سمحت للمرافق بخلق بعض المسافة بينهما، بالكاد تمكن من تثبيت نفسه على سطح القطار.
مرت راحة يد تشن لينغ على عنق المرافق، مما أرسل قشعريرة أسفل عموده الفقري. ترنح المرافق نصف خطوة للخلف، ثم رد بطعن السكين نحو تشن لينغ.
اخترق القطار النفق مثل قذيفة مدفع، حيث أصدر الهواء المضغوط هديرًا منخفضًا.
لقد نسيت أنه يمكنه سرقة الأسلحة…
بينما كان يثبت نفسه، رأى نمرًا قرمزيًا يجثو على بعد بضع خطوات، عيناه القرمزيتان مثبتتان عليه.
بدون سلاح، لم يكن أمام تشن لينغ خيار سوى التهرب. هذه اللحظة القصيرة من الضعف سمحت للمرافق بخلق بعض المسافة بينهما، بالكاد تمكن من تثبيت نفسه على سطح القطار.
بعد ذلك، كوَّن زي المرافق الموحد وقذفه جانبًا من القطار، مشاهدًا إياه يختفي في الهاوية أدناه.
“هذه السرعة… كيف هذا ممكن؟” حدق المرافق في تشن لينغ مصدومًا. “هل أتقنت أيضًا مسارًا إلهيًا؟”
التقط تشن لينغ بعض بذور عباد الشمس، يكسرها بلا مبالاة بينما يلقي نظرة حول العربة.
كما لو كان يدرك شيئًا، تغير تعبيره بسرعة.
هرب جيانغ تشين في نفس الوقت الذي هرب فيه. إذا اختار المسار الصحيح، كانت هناك فرصة ليتمكن من الهروب…
“لا، أنت لست مجرد منفذ مبتدئ عادي… من أنت؟ تابع للسماء القرمزية؟ أم عضو في مجتمع الغسق؟”
“… لا يهم. سأذهب للتحقق.” ومض بريق في عيني تشن لينغ بينما وقف وتوجه نحو باب العربة.
رؤية أن هويته قد كُشفت، قرر تشن لينغ التخلي عن التمثيل. كان يحتاج إلى التخلص من هذا الرجل بسرعة – فهو يعرف الكثير.
غير تشن لينغ وقفته وقلص المسافة بينهما بسرعة مذهلة. المرافق، بعد أن تعلم الدرس، بدا حذرًا من الاشتباك مع تشن لينغ في قتال قريب واستمر في استخدام مسدسه وسكينه للحفاظ على المسافة.
حتى بدون سلاح، لا يزال بإمكان تشن لينغ الاعتماد على سرعته ومهاراته في القتال اليدوي. التقنيات القاتلة التي تعلمها من هان منغ لم تكن مزحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له مهارة المستوى الأول بسرقة الأشياء، بينما سمحت له مهارة المستوى الثاني بسرقة الوجوه. لكن بالمعنى الدقيق، لم تكن أي من المهارتين هجومية بشكل خاص.
غير تشن لينغ وقفته وقلص المسافة بينهما بسرعة مذهلة. المرافق، بعد أن تعلم الدرس، بدا حذرًا من الاشتباك مع تشن لينغ في قتال قريب واستمر في استخدام مسدسه وسكينه للحفاظ على المسافة.
الفصل 57 – بصمة يد دموية
بينما كان تشن لينغ يتقدم، اضطر المرافق إلى التراجع، وصولًا في النهاية إلى نهاية عربة القطار الأخيرة، دون أي مكان آخر للذهاب إليه.
بينما كان تشن لينغ يتقدم، اضطر المرافق إلى التراجع، وصولًا في النهاية إلى نهاية عربة القطار الأخيرة، دون أي مكان آخر للذهاب إليه.
تمايل المعطف البني الغامق فوق القطار بينما دار البخار والثلج حولهما، مما حجب أشكالهما تدريجيًا.
“أعتقد أنني سمعت طلقات نارية بالقرب من مؤخرة القطار سابقًا. لا بد أن شخصًا ما أنهى عمله…”
في نفس الوقت، ظهر نفق ضيق في الأمام، يقترب بسرعة.
قبل أن يتمكن من معالجة سبب ظهور نمر فجأة على القطار، رفع مسدسه ليطلق النار. لكن في تلك اللحظة، قفز الظل القرمزي إلى الأمام مثل البرق.
كان النفق ضيقًا جدًا لدرجة أنه ترك أقل من مساحة رأس فوق القطار. رأى المقاتلان الجدار القادم في الرؤية المحيطية وتجمدا في ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له مهارة المستوى الأول بسرقة الأشياء، بينما سمحت له مهارة المستوى الثاني بسرقة الوجوه. لكن بالمعنى الدقيق، لم تكن أي من المهارتين هجومية بشكل خاص.
في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بالنفق، مد تشن لينغ يده ومزق وجهه الخاص.
“لا، أنت لست مجرد منفذ مبتدئ عادي… من أنت؟ تابع للسماء القرمزية؟ أم عضو في مجتمع الغسق؟”
طار قناع الوجه في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يتحدثون، هبط شخص يرتدي معطفًا بنيًا غامقًا بخفة بجانب باب العربة، دخل مع زوبعة ثلج.
صوت هواء—!!
في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بالنفق، مد تشن لينغ يده ومزق وجهه الخاص.
اخترق القطار النفق مثل قذيفة مدفع، حيث أصدر الهواء المضغوط هديرًا منخفضًا.
في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بالنفق، مد تشن لينغ يده ومزق وجهه الخاص.
ومضت أضواء وظلال فوضوية. بعد عشرات الثواني، عاد الضوء إلى سطح القطار. المرافق، الذي أصبح الآن في حالة من الفوضى، زحف من قسم منهار في عربة الشحن.
مرت راحة يد تشن لينغ على عنق المرافق، مما أرسل قشعريرة أسفل عموده الفقري. ترنح المرافق نصف خطوة للخلف، ثم رد بطعن السكين نحو تشن لينغ.
“اللعنة، كان ذلك وشيكًا.”
في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بالنفق، مد تشن لينغ يده ومزق وجهه الخاص.
في اللحظة الأخيرة قبل الاصطدام، استخدم مهارته لـ”سرقة” الرمل المكدس داخل عربة الشحن، مما تسبب في انهيار القماش المشمع وسمح له بالاختباء بالداخل، وتجنب الكارثة بأعجوبة.
بعد ذلك، كوَّن زي المرافق الموحد وقذفه جانبًا من القطار، مشاهدًا إياه يختفي في الهاوية أدناه.
بينما كان يثبت نفسه، رأى نمرًا قرمزيًا يجثو على بعد بضع خطوات، عيناه القرمزيتان مثبتتان عليه.
[التوقع الحالي: 61٪]
نمر؟؟
“يبدو أن الرقم 13 عاد أولاً،” قال تشونغ ياوغوانغ مبتسمًا. “ما الذي أخرك؟”
في اللحظة التي رآه فيها، تقلصت بؤبؤتاه.
“من تعتقد أنه سيعود أولاً، الرقم 13 أم الرقم 8؟”
قبل أن يتمكن من معالجة سبب ظهور نمر فجأة على القطار، رفع مسدسه ليطلق النار. لكن في تلك اللحظة، قفز الظل القرمزي إلى الأمام مثل البرق.
كما لو كان يدرك شيئًا، تغير تعبيره بسرعة.
شق مخالب حادة عبر معصمه، مقطوعًا. سقط المسدس ويده عن القطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلصت بؤبؤتا تشن لينغ قليلاً عندما رأى الشخص.
ثم مزق النمر عنقه ووجهه بوحشية شرسة. صدت صرخاته المؤلمة عبر العاصفة الثلجية ولكن تم إغراقها بسرعة بسبب هدير القطار.
“على الأرجح الرقم 13. بدا أن ذلك المنفذ من المنطقة الثالثة يمكنه الجري بسرعة كبيرة.”
صلصل—صلصل—صلصل…
“… لا يهم. سأذهب للتحقق.” ومض بريق في عيني تشن لينغ بينما وقف وتوجه نحو باب العربة.
بعد ما بدا كالأبد، توقف النمر أخيرًا. وقف، يتحول شكله إلى صورة ظلية بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشن لينغ متجمدًا لفترة طويلة قبل أن يخفض رأسه أخيرًا.
مسح تشن لينغ الدم الساخن من وجهه، كاشفًا عن تعبيره الهادئ والمجنون تحت القناع القرمزي.
بينما كان يثبت نفسه، رأى نمرًا قرمزيًا يجثو على بعد بضع خطوات، عيناه القرمزيتان مثبتتان عليه.
قطرات دم من زاوية فمه. غرف حفنة من الثلج من السطح وشطف فمه، وبصقها بعد لحظة.
“ليس مفاجئًا. كان أول من لاحظ أن هناك شيئًا خاطئًا،” لاحظ منفذ آخر.
“هذه المهارة… مفيدة بشكل مدهش،” تمتم لنفسه.
“أعتقد أنني سمعت طلقات نارية بالقرب من مؤخرة القطار سابقًا. لا بد أن شخصًا ما أنهى عمله…”
كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها خصمًا بقدرات مسار إلهي. على الرغم من أنه انتصر في النهاية، إلا أن القوى الغريبة للمرافق تركت انطباعًا عميقًا فيه. مع ذلك، خمن أن الرجل كان فقط في المستوى الثاني من مساره الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت أضواء وظلال فوضوية. بعد عشرات الثواني، عاد الضوء إلى سطح القطار. المرافق، الذي أصبح الآن في حالة من الفوضى، زحف من قسم منهار في عربة الشحن.
سمحت له مهارة المستوى الأول بسرقة الأشياء، بينما سمحت له مهارة المستوى الثاني بسرقة الوجوه. لكن بالمعنى الدقيق، لم تكن أي من المهارتين هجومية بشكل خاص.
اللص يبقى لصًا. من حيث قوة القتال المباشرة، لا يمكنه منافسة “جندي”.
اللص يبقى لصًا. من حيث قوة القتال المباشرة، لا يمكنه منافسة “جندي”.
“ليس بعد. لا فكرة عما يحدث.”
نظر تشن لينغ إلى الجثة المشوهة، تردد للحظة، ثم خلع ملابسها وركل الجثة العارية من القطار. تم سحقها بسرعة إلى عجينة بواسطة العجلات الفولاذية.
مسح تشن لينغ الدم الساخن من وجهه، كاشفًا عن تعبيره الهادئ والمجنون تحت القناع القرمزي.
بعد ذلك، كوَّن زي المرافق الموحد وقذفه جانبًا من القطار، مشاهدًا إياه يختفي في الهاوية أدناه.
“ذكي جدًا…”
“آسف، لكن أساس مسار الجندي… لا يمكن تسليمه لك ببساطة.”
كان كل من مغتصبي اللهب وتشن لينغ يبحثان عن مستودع الجندي القديم. على الرغم من أن تشن لينغ كان فقط في المستوى الأول وكان وحيدًا، إلا أنه لم يكن على وشك الاستسلام. قرر أن يخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ما بدا كالأبد، توقف النمر أخيرًا. وقف، يتحول شكله إلى صورة ظلية بشرية.
كان مغتصبو اللهب أعداء، ولكن إذا استخدم بشكل صحيح، يمكن أن يصبح سلاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي رآه فيها، تقلصت بؤبؤتاه.
نظر تشن لينغ نحو عربة الركاب، تتشكل خطة في ذهنه. تألق عيناه بالجنون مرة أخرى.
“آسف، لكن أساس مسار الجندي… لا يمكن تسليمه لك ببساطة.”
في هذه اللحظة، يمكن أن يشعر تشن لينغ بوضوح بمسار الإله الملتوي الخاص به يبتهج، صدره الفارغ ينبض، وكل خلية في جسده تحثه على الرقص على حافة الحياة والموت.
بينما كان يثبت نفسه، رأى نمرًا قرمزيًا يجثو على بعد بضع خطوات، عيناه القرمزيتان مثبتتان عليه.
عرف أن هذا كان مساره الإلهي المشوه يغير شخصيته مرة أخرى…
قبل أن يتمكن من معالجة سبب ظهور نمر فجأة على القطار، رفع مسدسه ليطلق النار. لكن في تلك اللحظة، قفز الظل القرمزي إلى الأمام مثل البرق.
لكن هذا الشعور لم يكن سيئًا بالنصف.
تقلصت بؤبؤتا المرافق فجأة!
[توقع الجمهور +12]
“من تعتقد أنه سيعود أولاً، الرقم 13 أم الرقم 8؟”
[التوقع الحالي: 61٪]
[توقع الجمهور +12]
—
مرت راحة يد تشن لينغ على عنق المرافق، مما أرسل قشعريرة أسفل عموده الفقري. ترنح المرافق نصف خطوة للخلف، ثم رد بطعن السكين نحو تشن لينغ.
“من تعتقد أنه سيعود أولاً، الرقم 13 أم الرقم 8؟”
تمايل المعطف البني الغامق فوق القطار بينما دار البخار والثلج حولهما، مما حجب أشكالهما تدريجيًا.
داخل عربة الركاب، جلس تشونغ ياوغوانغ ومبتدئ آخر جنبًا إلى جنب، يتناولون بذور عباد الشمس بلا مبالاة بينما يتحدثون.
نمر؟؟
“على الأرجح الرقم 13. بدا أن ذلك المنفذ من المنطقة الثالثة يمكنه الجري بسرعة كبيرة.”
“على الأرجح الرقم 13. بدا أن ذلك المنفذ من المنطقة الثالثة يمكنه الجري بسرعة كبيرة.”
“أعتقد أنني سمعت طلقات نارية بالقرب من مؤخرة القطار سابقًا. لا بد أن شخصًا ما أنهى عمله…”
“ليس مفاجئًا. كان أول من لاحظ أن هناك شيئًا خاطئًا،” لاحظ منفذ آخر.
“أعتقد أنه سيكون الرقم 8. بعد كل شيء، هو في المستوى الثالث. مع تلك المهارة، لا ينبغي أن يكون القتل مشكلة بالنسبة له.”
كان مغتصبو اللهب أعداء، ولكن إذا استخدم بشكل صحيح، يمكن أن يصبح سلاحه.
“نقطة جيدة…”
على المعطف البني الغامق، بصمة يد قرمزية صارخة تحدق به.
بينما كانوا يتحدثون، هبط شخص يرتدي معطفًا بنيًا غامقًا بخفة بجانب باب العربة، دخل مع زوبعة ثلج.
صلصل—صلصل—صلصل…
“يبدو أن الرقم 13 عاد أولاً،” قال تشونغ ياوغوانغ مبتسمًا. “ما الذي أخرك؟”
لم يهتم تشن لينغ بالآخرين، لكنه تمنى أن ينجو جيانغ تشين.
“تظاهر ذلك الطفل بالهروب لكنه اختبأ بالفعل على السطح. اضطررت إلى الجري في كل مكان قبل أن أجده. مرهق،” اشتكى تشن لينغ بينما جلس بلا مبالاة.
صوت هواء—!!
“ذكي جدًا…”
[التوقع الحالي: 61٪]
“ليس مفاجئًا. كان أول من لاحظ أن هناك شيئًا خاطئًا،” لاحظ منفذ آخر.
“ذكي جدًا…”
“هاه، خذ بعض البذور.”
“هذه المهارة… مفيدة بشكل مدهش،” تمتم لنفسه.
التقط تشن لينغ بعض بذور عباد الشمس، يكسرها بلا مبالاة بينما يلقي نظرة حول العربة.
بعد ذلك، كوَّن زي المرافق الموحد وقذفه جانبًا من القطار، مشاهدًا إياه يختفي في الهاوية أدناه.
“هل تم القبض على الآخر بعد؟” سأل بلا مبالاة.
ثم مزق النمر عنقه ووجهه بوحشية شرسة. صدت صرخاته المؤلمة عبر العاصفة الثلجية ولكن تم إغراقها بسرعة بسبب هدير القطار.
هرب جيانغ تشين في نفس الوقت الذي هرب فيه. إذا اختار المسار الصحيح، كانت هناك فرصة ليتمكن من الهروب…
في هذه اللحظة، يمكن أن يشعر تشن لينغ بوضوح بمسار الإله الملتوي الخاص به يبتهج، صدره الفارغ ينبض، وكل خلية في جسده تحثه على الرقص على حافة الحياة والموت.
لم يهتم تشن لينغ بالآخرين، لكنه تمنى أن ينجو جيانغ تشين.
“اللعنة، كان ذلك وشيكًا.”
بينما نظر إلى المعطف البني السميك الذي كان يرتديه، تسلل قلق إلى ذهنه.
رؤية أن هويته قد كُشفت، قرر تشن لينغ التخلي عن التمثيل. كان يحتاج إلى التخلص من هذا الرجل بسرعة – فهو يعرف الكثير.
“ليس بعد. لا فكرة عما يحدث.”
في اللحظة التي كانا على وشك الاصطدام بالنفق، مد تشن لينغ يده ومزق وجهه الخاص.
“… لا يهم. سأذهب للتحقق.” ومض بريق في عيني تشن لينغ بينما وقف وتوجه نحو باب العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يتحدثون، هبط شخص يرتدي معطفًا بنيًا غامقًا بخفة بجانب باب العربة، دخل مع زوبعة ثلج.
“لا داعي.”
بعد ذلك، كوَّن زي المرافق الموحد وقذفه جانبًا من القطار، مشاهدًا إياه يختفي في الهاوية أدناه.
في تلك اللحظة، دخل شخص إلى العربة، يتقدم نحوه…
(نهاية الفصل)
تقلصت بؤبؤتا تشن لينغ قليلاً عندما رأى الشخص.
قطرات دم من زاوية فمه. غرف حفنة من الثلج من السطح وشطف فمه، وبصقها بعد لحظة.
كان “جيانغ تشين” الملطخ بالدماء، يسحب جثة خلفه. توقف أمام تشن لينغ… كانت الجثة جيانغ تشين آخر.
“تظاهر ذلك الطفل بالهروب لكنه اختبأ بالفعل على السطح. اضطررت إلى الجري في كل مكان قبل أن أجده. مرهق،” اشتكى تشن لينغ بينما جلس بلا مبالاة.
رفع “جيانغ تشين” يدًا ملطخة بالدماء وربت على كتف تشن لينغ.
مسح تشن لينغ الدم الساخن من وجهه، كاشفًا عن تعبيره الهادئ والمجنون تحت القناع القرمزي.
“تمت سرقة جميع الهويات بنجاح. أحسنت.”
“أعتقد أنني سمعت طلقات نارية بالقرب من مؤخرة القطار سابقًا. لا بد أن شخصًا ما أنهى عمله…”
مع ذلك، تجاوز تشن لينغ.
كما لو كان يدرك شيئًا، تغير تعبيره بسرعة.
وقف تشن لينغ متجمدًا لفترة طويلة قبل أن يخفض رأسه أخيرًا.
“لا، أنت لست مجرد منفذ مبتدئ عادي… من أنت؟ تابع للسماء القرمزية؟ أم عضو في مجتمع الغسق؟”
على المعطف البني الغامق، بصمة يد قرمزية صارخة تحدق به.
“هل تم القبض على الآخر بعد؟” سأل بلا مبالاة.
(نهاية الفصل)
“هل تم القبض على الآخر بعد؟” سأل بلا مبالاة.
“أعتقد أنه سيكون الرقم 8. بعد كل شيء، هو في المستوى الثالث. مع تلك المهارة، لا ينبغي أن يكون القتل مشكلة بالنسبة له.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات