الفصل 54: K18
الفصل 54: K18
“هذه المرة، ما تشونغ هو من تسبب في ذلك بمحاولة اغتيال الأخ منغ. هذا أعطانا العذر لاجتثاثهم تمامًا… ولكن حتى مع ذلك، عوقب الأخ منغ من قبل مدينة الشفق.”
بعد استيقاظه، تحقق تشن لينغ من الوقت – كان كما هو متوقع.
“أنا بخير.” هز تشن لينغ رأسه.
سار إلى مقر قوات إنفاذ القانون في المنطقة الثالثة. بمجرد دخوله، رأى شخصية مألوفة تقترب.
دوت صفارة البخار مرة أخرى، واختفى القطار تدريجيًا على طول المسارات. على قمة القاطرة السوداء، كانت ثلاثة أحرف حمراء كبيرة مرئية بوضوح:
“تشن لينغ؟ أخيرًا وصلت.” تحقق جيانغ تشين من القائمة. “الآن نحن جميعًا هنا…”
“نعم، تشن لينغ، ألم تركب واحدة من قبل؟” اشتعلت عينا تشونغ ياوغوانغ. “إذا كانت هذه أول مرة لك، سوف تندهش… هذا الشيء مذهل!”
لا يزال تشن لينغ يتذكر جيانغ تشين، المنفذ الذي استجوبه في الليلة التي دُمر فيها منزله بواسطة وحش الورق الأحمر. أخبره جيانغ تشين أن يتواصل معه في أي وقت إذا احتاج إلى مساعدة، مما جعله أحد المنفذين القلائل الذين تركوا انطباعًا جيدًا لدى تشن لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
نظر تشن لينغ حوله. بخلافه وجيانغ تشين، لم يكن هناك سوى شخصين آخرين – كلاهما من نفس الدفعة من المرشحين الاحتياطيين الذين خاضوا الامتحان القتالي معه. بدوا مألوفين.
عند نداء الموصل، لم يتردد المجموعة وصعدوا إلى القطار واحدًا تلو الآخر.
“المنفذ جيانغ تشين، هل نحن فقط من سيذهب هذه المرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب القعقعة المدوية، اقترب وحش فولاذي أسود ضخم، ينفث البخار، ببطء من المنصة على طول المسارات الثلجية.
كان تشن لينغ والمرشحان الاحتياطيان الآخران ضمن أفضل ثلاثة في امتحان المنفذين لهذا العام. وفقًا لاتفاق هان منغ، كان لديهم بشكل طبيعي المؤهلات للذهاب إلى مستودع الجندي القديم. ولكن منطقيًا، بخلافهم، يجب أن يكون هناك أيضًا منفذون كبار آخرون وصلوا إلى علامة الثلاث سنوات…
كان جيانغ تشين متفائلًا جدًا. جمع القائمة وقاد تشن لينغ والآخرين مباشرة إلى الخارج.
“نعم، نحن فقط.” هز جيانغ تشين كتفيه. “في الأصل، كان من المفترض أن يذهب خمسة أو ستة من زملائي، ولكن قبل بضعة أيام، تم الكشف عن تواطؤهم مع ما تشونغ، وتولى الأخ منغ أمرهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وضع منطقتنا جيد جدًا في الواقع… انظر إلى المنطقتين الخامسة والسادسة. منفذوهم إما ميتون أو عاجزون. مجتمعين، لا يمكنهم حتى تجميع خمسة أشخاص.”
تشن لينغ: …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السجن؟” قطب تشن لينغ حاجبيه. “ألم يكن الضحية؟”
“وضع منطقتنا جيد جدًا في الواقع… انظر إلى المنطقتين الخامسة والسادسة. منفذوهم إما ميتون أو عاجزون. مجتمعين، لا يمكنهم حتى تجميع خمسة أشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب القعقعة المدوية، اقترب وحش فولاذي أسود ضخم، ينفث البخار، ببطء من المنصة على طول المسارات الثلجية.
كان جيانغ تشين متفائلًا جدًا. جمع القائمة وقاد تشن لينغ والآخرين مباشرة إلى الخارج.
بمجرد أن أنهى جيانغ تشين كلامه، جاء صوت قعقعة من المسافة.
“المنفذ جيانغ تشين، كيف سنصل إلى مستودع الجندي القديم؟” سأل أحد زملاء تشن لينغ، الذي تذكر اسمه تشونغ ياوغوانغ.
كان الثلج قد بدأ للتو في الذوبان، وكانت المنصة مفتوحة من جميع الجوانب، مما سمح للرياح بالعواء من خلالها. لفوا أعناقهم بصمت، يراقبون بلهفة نهاية المسارات، في انتظار أن يأتي قطار لإنقاذهم.
“يقع مستودع الجندي القديم في البحر المتجمد عند الحدود الشمالية لمجال الشفق. الطريقة الوحيدة للوصول إليه هي بالسفينة من الميناء.”
“أنا أيضًا لم أركب واحدة… التذاكر ليست رخيصة.” قال الزميل الآخر، الذي ظل صامتًا حتى الآن.
“ميناء لينغدونغ؟ هذا بعيد جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب القعقعة المدوية، اقترب وحش فولاذي أسود ضخم، ينفث البخار، ببطء من المنصة على طول المسارات الثلجية.
“ركوب القطار ليس سيئًا للغاية.”
دوت صفارة البخار مرة أخرى، واختفى القطار تدريجيًا على طول المسارات. على قمة القاطرة السوداء، كانت ثلاثة أحرف حمراء كبيرة مرئية بوضوح:
“القطار؟”
اندهش تشن لينغ. لقد افترض أن القطارات غير موجودة في هذا العصر، ولكن عند التفكير، القطارات البخارية لا تتطلب تقنية متقدمة… إنه فقط أنه لم يسمع عن أي شخص في شارع فروست استقل واحدة.
اندهش تشن لينغ. لقد افترض أن القطارات غير موجودة في هذا العصر، ولكن عند التفكير، القطارات البخارية لا تتطلب تقنية متقدمة… إنه فقط أنه لم يسمع عن أي شخص في شارع فروست استقل واحدة.
أخرج الموصل رأسه من القطار، نظر حوله، وقال: “لا أحد في هذه المحطة. لنذهب.”
“نعم، تشن لينغ، ألم تركب واحدة من قبل؟” اشتعلت عينا تشونغ ياوغوانغ. “إذا كانت هذه أول مرة لك، سوف تندهش… هذا الشيء مذهل!”
“يقع مستودع الجندي القديم في البحر المتجمد عند الحدود الشمالية لمجال الشفق. الطريقة الوحيدة للوصول إليه هي بالسفينة من الميناء.”
“أنا أيضًا لم أركب واحدة… التذاكر ليست رخيصة.” قال الزميل الآخر، الذي ظل صامتًا حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وضع منطقتنا جيد جدًا في الواقع… انظر إلى المنطقتين الخامسة والسادسة. منفذوهم إما ميتون أو عاجزون. مجتمعين، لا يمكنهم حتى تجميع خمسة أشخاص.”
“لا تقلق، الأخ منغ يغطي تكاليف التذاكر هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملفوفًا في المعطف السميك المقاوم للرياح، لم يكن تشن لينغ متأكدًا مما سيقوله.
ابتسم جيانغ تشين.
تنهد جيانغ تشين بعمق. “أتعلم؟ إذا لم تكن هناك تقاطعات كبيرة للعالم الرمادي في المنطقتين الخامسة والسادسة، لكان الأخ منغ بالفعل في السجن… فقط لأن مدينة الشفق تعاني من نقص حاد في القوى العاملة هي التي لم تتعامل معه بعد. ولكن حتى مع ذلك، تم تعليقه.”
تبع الثلاثة جيانغ تشين إلى حدود المنطقة الثالثة. امتدت سكة حديد مستقيمة من المسافة الثلجية، وأمامهم وقف منصة صغيرة متداعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميع الركاب المتجهين إلى ميناء لينغدونغ، اصعدوا الآن.”
لنطلق عليها منصة كان سخيًا – كانت في الأساس سقيفة كبيرة مبنية على الأرض، مع بضع درجات حجرية وكشك تذاكر صغير بجانبها، عليه علامة كبيرة “3.”
“لننتظر. يجب أن يصل القطار في غضون عشر دقائق تقريبًا.”
بالنسبة لمعظم سكان مجال الشفق، خاصة أولئك في المناطق السبع، لم تكن هناك حاجة لركوب القطار. يمكن أن تقضي حياتهم بأكملها داخل أحيائهم، ولم يكن مفهوم “السفر” إلى مناطق أخرى موجودًا…
كان الثلج قد بدأ للتو في الذوبان، وكانت المنصة مفتوحة من جميع الجوانب، مما سمح للرياح بالعواء من خلالها. لفوا أعناقهم بصمت، يراقبون بلهفة نهاية المسارات، في انتظار أن يأتي قطار لإنقاذهم.
كان تطور المناطق السبع متطابقًا في الأساس. لم يهم المكان الذي كنت فيه.
لاحظنا أنا والأخ منغ ما كان ما تشونغ ومنفذو المنطقة الثالثة الآخرون يفعلونه لفترة، ولكن لم يكن لدينا دليل… بالإضافة إلى ذلك، كان لما تشونغ اتصالات في مدينة الشفق. بدون دليل، لم يتمكن الأخ منغ من لمسه.
تم وضع مسارات القطار في المقام الأول لتسهيل نقل البضائع بين مدينة الشفق والمناطق السبع، لذلك كان من المنطقي أن تكون المنصات والمرافق الأخرى بدائية.
بمجرد أن أنهى جيانغ تشين كلامه، جاء صوت قعقعة من المسافة.
اقترب جيانغ تشين من كشك التذاكر وعاد بعد لحظة بأربع تذاكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، الأخ منغ يغطي تكاليف التذاكر هذه المرة.”
“لننتظر. يجب أن يصل القطار في غضون عشر دقائق تقريبًا.”
“…شكرًا لك.”
“توقيتنا مثالي. هذا القطار يعمل مرة واحدة فقط في اليوم. إذا فوتناه، فقد انتهى الأمر.”
“K18… هذا هو.” تحقق جيانغ تشين من التذكرة ونظر إلى الرقم في مقدمة القطار، وأومأ قليلاً. “إنه حقًا مبكر.”
صعد الأربعة إلى المنصة. كانت البرية المقفرة، بخلاف كشك التذاكر، خالية باستثناء الأربعة منهم يرتعشون في الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيانغ تشين إليه بصدق، عيناه خاليتان من أي دوافع خفية. لم يتوقع تشن لينغ أن يذكر هذا وسقط في صمت في الرياح الباردة.
كان الثلج قد بدأ للتو في الذوبان، وكانت المنصة مفتوحة من جميع الجوانب، مما سمح للرياح بالعواء من خلالها. لفوا أعناقهم بصمت، يراقبون بلهفة نهاية المسارات، في انتظار أن يأتي قطار لإنقاذهم.
ما حدث لأخيك… نحن حقًا، حقًا آسفون.”
“كيف حالك، تشن لينغ؟ بارد؟” جاء صوت جيانغ تشين المهتم من بجانبه. “أنت لا ترتدي الكثير.”
“توقيتنا مثالي. هذا القطار يعمل مرة واحدة فقط في اليوم. إذا فوتناه، فقد انتهى الأمر.”
“أنا بخير.” هز تشن لينغ رأسه.
كان جيانغ تشين متفائلًا جدًا. جمع القائمة وقاد تشن لينغ والآخرين مباشرة إلى الخارج.
“إذا كنت تشعر بالبرد، يمكنني إحضار معطف من الحقيبة. لا يزال علينا المرور عبر مستودع الجندي القديم لاحقًا. لا تصاب بالبرد في الطريق.”
ابتسم جيانغ تشين.
قبل أن يتمكن تشن لينغ من الرد، جلس جيانغ تشين على ركبتيه، وفتح حقيبته الصلبة، وبدأ في البحث بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق، الأخ منغ يغطي تكاليف التذاكر هذه المرة.”
“حقًا، أنا بخير.” لوح تشن لينغ بيده بسرعة. “لدي لياقة بدنية جيدة. يمكنني تحمل البرد…”
مر قطار فولاذي أسود عبر الثلج وتوقف ببطء عند المنصة.
قبل أن يتمكن من الرفض، سحب جيانغ تشين معطفًا بنيًا داكنًا ولفه حول تشن لينغ دون كلمة.
“تشن لينغ… بعض الأشياء ليست كما تبدو… الأخ منغ شخص طيب في الواقع. إنه عنيد فقط ويمكن أن يكون غير شخصي جدًا عندما يتعلق الأمر بالعمل. لا يزعج نفسه بتوضيح سوء الفهم للآخرين…
“أنا قائد فريق المنطقة الثالثة هذه المرة. استمع إلي.” صفع جيانغ تشين كتفه. “ولكن حتى إذا أصبت بالبرد في الطريق، فلا بأس. أحضرت أربع جرعات من دواء البرد. هذا يجب أن يكون كافيًا.”
سار إلى مقر قوات إنفاذ القانون في المنطقة الثالثة. بمجرد دخوله، رأى شخصية مألوفة تقترب.
“…شكرًا لك.”
كان الثلج قد بدأ للتو في الذوبان، وكانت المنصة مفتوحة من جميع الجوانب، مما سمح للرياح بالعواء من خلالها. لفوا أعناقهم بصمت، يراقبون بلهفة نهاية المسارات، في انتظار أن يأتي قطار لإنقاذهم.
ملفوفًا في المعطف السميك المقاوم للرياح، لم يكن تشن لينغ متأكدًا مما سيقوله.
لنطلق عليها منصة كان سخيًا – كانت في الأساس سقيفة كبيرة مبنية على الأرض، مع بضع درجات حجرية وكشك تذاكر صغير بجانبها، عليه علامة كبيرة “3.”
“لا داعي للشكر.” وقف جيانغ تشين بجانبه، مترددًا للحظة قبل أن يتحدث.
دفع تشونغ ياوغوانغ تشن لينغ بكوعه، مبتسمًا. “إذن؟ مثير للإعجاب، أليس كذلك؟”
“تشن لينغ… بعض الأشياء ليست كما تبدو… الأخ منغ شخص طيب في الواقع. إنه عنيد فقط ويمكن أن يكون غير شخصي جدًا عندما يتعلق الأمر بالعمل. لا يزعج نفسه بتوضيح سوء الفهم للآخرين…
عندما توقف القطار، نزل موصل ووضع لوح صعود بين الدرجات وباب القطار.
لاحظنا أنا والأخ منغ ما كان ما تشونغ ومنفذو المنطقة الثالثة الآخرون يفعلونه لفترة، ولكن لم يكن لدينا دليل… بالإضافة إلى ذلك، كان لما تشونغ اتصالات في مدينة الشفق. بدون دليل، لم يتمكن الأخ منغ من لمسه.
“أنا أيضًا لم أركب واحدة… التذاكر ليست رخيصة.” قال الزميل الآخر، الذي ظل صامتًا حتى الآن.
ما حدث لأخيك… نحن حقًا، حقًا آسفون.”
“…توقعت ذلك.”
نظر جيانغ تشين إليه بصدق، عيناه خاليتان من أي دوافع خفية. لم يتوقع تشن لينغ أن يذكر هذا وسقط في صمت في الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السجن؟” قطب تشن لينغ حاجبيه. “ألم يكن الضحية؟”
“…توقعت ذلك.”
قبل أن يتمكن من الرفض، سحب جيانغ تشين معطفًا بنيًا داكنًا ولفه حول تشن لينغ دون كلمة.
إذا لم يكن لما تشونغ اتصالات، لما كان قادرًا على تطوير عملياته في السوق السوداء بكل جرأة في المنطقتين الثانية والثالثة. هان منغ، من ناحية أخرى، كان منفذًا منبوذًا من مدينة الشفق. الإطاحة بفصيل قوي مثل فصيل ما تشونغ لم يكن سهلاً.
“لننتظر. يجب أن يصل القطار في غضون عشر دقائق تقريبًا.”
“هذه المرة، ما تشونغ هو من تسبب في ذلك بمحاولة اغتيال الأخ منغ. هذا أعطانا العذر لاجتثاثهم تمامًا… ولكن حتى مع ذلك، عوقب الأخ منغ من قبل مدينة الشفق.”
نظر إلى المنصة الفارغة، مع ابتسامة خفيفة على شفتيه، ثم سحب كيسًا أسود ملطخًا بالدماء من تحت المنضد ومشى بعيدًا.
تنهد جيانغ تشين بعمق. “أتعلم؟ إذا لم تكن هناك تقاطعات كبيرة للعالم الرمادي في المنطقتين الخامسة والسادسة، لكان الأخ منغ بالفعل في السجن… فقط لأن مدينة الشفق تعاني من نقص حاد في القوى العاملة هي التي لم تتعامل معه بعد. ولكن حتى مع ذلك، تم تعليقه.”
“أنا أيضًا لم أركب واحدة… التذاكر ليست رخيصة.” قال الزميل الآخر، الذي ظل صامتًا حتى الآن.
“السجن؟” قطب تشن لينغ حاجبيه. “ألم يكن الضحية؟”
“تشن لينغ… بعض الأشياء ليست كما تبدو… الأخ منغ شخص طيب في الواقع. إنه عنيد فقط ويمكن أن يكون غير شخصي جدًا عندما يتعلق الأمر بالعمل. لا يزعج نفسه بتوضيح سوء الفهم للآخرين…
“هناك الكثير من الناس في مدينة الشفق الذين لا يحبون الأخ منغ… في هذا العصر، الأشخاص المستقيمون والجادون للغاية نادرًا ما ينتهي بهم الأمر بشكل جيد.”
بالنسبة لمعظم سكان مجال الشفق، خاصة أولئك في المناطق السبع، لم تكن هناك حاجة لركوب القطار. يمكن أن تقضي حياتهم بأكملها داخل أحيائهم، ولم يكن مفهوم “السفر” إلى مناطق أخرى موجودًا…
بمجرد أن أنهى جيانغ تشين كلامه، جاء صوت قعقعة من المسافة.
لنطلق عليها منصة كان سخيًا – كانت في الأساس سقيفة كبيرة مبنية على الأرض، مع بضع درجات حجرية وكشك تذاكر صغير بجانبها، عليه علامة كبيرة “3.”
“القطار وصل!” قال تشونغ ياوغوانغ على الفور.
اندهش تشن لينغ. لقد افترض أن القطارات غير موجودة في هذا العصر، ولكن عند التفكير، القطارات البخارية لا تتطلب تقنية متقدمة… إنه فقط أنه لم يسمع عن أي شخص في شارع فروست استقل واحدة.
“…بهذه السرعة؟” التفت جيانغ تشين لينظر إلى الساعة في وسط المنصة. “إنه مبكر بعشر دقائق؟”
“…توقعت ذلك.”
مع اقتراب القعقعة المدوية، اقترب وحش فولاذي أسود ضخم، ينفث البخار، ببطء من المنصة على طول المسارات الثلجية.
إذا لم يكن لما تشونغ اتصالات، لما كان قادرًا على تطوير عملياته في السوق السوداء بكل جرأة في المنطقتين الثانية والثالثة. هان منغ، من ناحية أخرى، كان منفذًا منبوذًا من مدينة الشفق. الإطاحة بفصيل قوي مثل فصيل ما تشونغ لم يكن سهلاً.
دفع تشونغ ياوغوانغ تشن لينغ بكوعه، مبتسمًا. “إذن؟ مثير للإعجاب، أليس كذلك؟”
رفع تشن لينغ حاجبه لكنه لم يقل شيئًا.
رفع تشن لينغ حاجبه لكنه لم يقل شيئًا.
“القطار وصل!” قال تشونغ ياوغوانغ على الفور.
“K18… هذا هو.” تحقق جيانغ تشين من التذكرة ونظر إلى الرقم في مقدمة القطار، وأومأ قليلاً. “إنه حقًا مبكر.”
“أنا قائد فريق المنطقة الثالثة هذه المرة. استمع إلي.” صفع جيانغ تشين كتفه. “ولكن حتى إذا أصبت بالبرد في الطريق، فلا بأس. أحضرت أربع جرعات من دواء البرد. هذا يجب أن يكون كافيًا.”
عندما توقف القطار، نزل موصل ووضع لوح صعود بين الدرجات وباب القطار.
“هناك الكثير من الناس في مدينة الشفق الذين لا يحبون الأخ منغ… في هذا العصر، الأشخاص المستقيمون والجادون للغاية نادرًا ما ينتهي بهم الأمر بشكل جيد.”
“جميع الركاب المتجهين إلى ميناء لينغدونغ، اصعدوا الآن.”
كان جيانغ تشين متفائلًا جدًا. جمع القائمة وقاد تشن لينغ والآخرين مباشرة إلى الخارج.
عند نداء الموصل، لم يتردد المجموعة وصعدوا إلى القطار واحدًا تلو الآخر.
اقترب جيانغ تشين من كشك التذاكر وعاد بعد لحظة بأربع تذاكر.
عندما دوى صفارة القطار مرة أخرى، بدأ القطار يتحرك ببطء على طول المسارات. مع سلسلة من الأصوات المعدنية، اختفى تدريجيًا في الأفق الثلجي…
رفع تشن لينغ حاجبه لكنه لم يقل شيئًا.
بعد بضع دقائق، خرج شخص من كشك التذاكر.
“ميناء لينغدونغ؟ هذا بعيد جدًا…”
نظر إلى المنصة الفارغة، مع ابتسامة خفيفة على شفتيه، ثم سحب كيسًا أسود ملطخًا بالدماء من تحت المنضد ومشى بعيدًا.
“المنفذ جيانغ تشين، هل نحن فقط من سيذهب هذه المرة؟”
قاع – قاع – قاع…
“ميناء لينغدونغ؟ هذا بعيد جدًا…”
مر قطار فولاذي أسود عبر الثلج وتوقف ببطء عند المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ركوب القطار ليس سيئًا للغاية.”
أخرج الموصل رأسه من القطار، نظر حوله، وقال: “لا أحد في هذه المحطة. لنذهب.”
“هذه المرة، ما تشونغ هو من تسبب في ذلك بمحاولة اغتيال الأخ منغ. هذا أعطانا العذر لاجتثاثهم تمامًا… ولكن حتى مع ذلك، عوقب الأخ منغ من قبل مدينة الشفق.”
دوت صفارة البخار مرة أخرى، واختفى القطار تدريجيًا على طول المسارات. على قمة القاطرة السوداء، كانت ثلاثة أحرف حمراء كبيرة مرئية بوضوح:
“أنا بخير.” هز تشن لينغ رأسه.
—K18.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاع – قاع – قاع…
(نهاية الفصل)
“القطار؟”
“إذا كنت تشعر بالبرد، يمكنني إحضار معطف من الحقيبة. لا يزال علينا المرور عبر مستودع الجندي القديم لاحقًا. لا تصاب بالبرد في الطريق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات