الفصل 35: الضائع
المنطقة الثانية.
تشيان فان، مرتديًا زي إنفاذ القانون الأسود والأحمر، جلس في الصف الأمامي. أغمض عينيه وهو يشاهد النساء شبه العاريات يرقصن على المسرح، غير قادر على كتم إعجابه.
شارع الربيع الجليدي.
…………
في نهاية الشارع، كانت القصر الشاسع الذي يغطي مئات الأمتار المربعة يضج بالضجيج والإثارة. انتشرت المشاعل في أنحاء المكان، موجات حرارتها تذيب الثلج المتساقط قبل أن يلامس الأرض.
“يا رئيس العظام، في هذا المجال، من الأفضل ألا تسأل كثيرًا… قد تجلب المتاعب لنفسك.”
عادة ما كان هذا المكان مهجورًا، كأنه أطلال منسية. لكن القلة فقط كانت تعلم أن مالك هذه القصر، الذي يمكنه شراء نصف شارع فروست في المنطقة الثالثة، لم يكن سوى ما تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين لينغ مباشرة في وجه بون بليد.
والآن، تحول هذا القصر المهجور. ملأت الموسيقى الساحرة المكان، ممتزجة بضحكات النساء المتمايلات وقهقهات الرجال الصاخبة، مخلقة جوًا أشبه بجنة الملذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس العظام، أنت تبالغ في الإطراء. هذه حفلة الأخ ما. أنا هنا فقط للمتعة”، قال تشيان فان ضاحكًا. “لكن عندما يتعلق الأمر بالأعمال، بالطبع سنتعاون بإخلاص لتحقيق المنفعة المتبادلة…”
“قصر الأخ ما حقًا مثير للإعجاب… إنه إهدار أن يظل مهجورًا كل هذا الوقت.”
“بالمناسبة، ألم يصل الأخ ما بعد؟”
تشيان فان، مرتديًا زي إنفاذ القانون الأسود والأحمر، جلس في الصف الأمامي. أغمض عينيه وهو يشاهد النساء شبه العاريات يرقصن على المسرح، غير قادر على كتم إعجابه.
شارع الربيع الجليدي.
“أي إهدار هذا؟ قصر الأخ ما في المنطقة الثالثة أكبر حتى”، قال ضابط إنفاذ آخر جالس بجواره، مصطكًا كأسه مع تشيان فان قبل أن يفرغ النبيذ الفاخر في جرعة واحدة.
“أي إهدار هذا؟ قصر الأخ ما في المنطقة الثالثة أكبر حتى”، قال ضابط إنفاذ آخر جالس بجواره، مصطكًا كأسه مع تشيان فان قبل أن يفرغ النبيذ الفاخر في جرعة واحدة.
“أشعر بالحسد… متى سأتمكن من امتلاك قصر مثل هذا؟”
“مع موت هان مينغ، لم يعد أحد يعطل أعمالنا. خلال بضع سنوات، سيحصل كل منا على واحد من هذه.”
“مع موت هان مينغ، لم يعد أحد يعطل أعمالنا. خلال بضع سنوات، سيحصل كل منا على واحد من هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخ تشين لينغ، ما الذي أتى بك هنا؟” انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه. “يا للأسف. بعد مغادرتك مباشرة، رُفعت إغلاقات المنطقتين الثانية والثالثة. كنا نحتفل قليلاً. كنت أقول قبل قليل أنه كان يجب أن نحتفظ بك هنا هذا الصباح…
“هاهاها، هيا، لنشرب مرة أخرى!”
في تلك اللحظة، دفع شخص ما بوابة القصر ودخل عبر الثلج.
“بالمناسبة، ألم يصل الأخ ما بعد؟”
“تعال، تعال، لنشرب لصحتك يا رئيس تشيان! كانت هناك بعض سوء الفهم سابقًا، لكن من الآن فصاعدًا، سنحتاج لإرشادك في تعاملاتنا التجارية…”
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
“من كان يعلم أن لديك موهبة في الرقص؟ ماذا عن رقص العمود للجميع؟”
أومأ تشيان فان وكان على وشك قول شيء عندما اقترب منه بون بليد، بفتاتين راقصتين تحت كل ذراع، مبتسمًا.
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
“تعال، تعال، لنشرب لصحتك يا رئيس تشيان! كانت هناك بعض سوء الفهم سابقًا، لكن من الآن فصاعدًا، سنحتاج لإرشادك في تعاملاتنا التجارية…”
“…كم هذا ممل.”
“يا رئيس العظام، أنت تبالغ في الإطراء. هذه حفلة الأخ ما. أنا هنا فقط للمتعة”، قال تشيان فان ضاحكًا. “لكن عندما يتعلق الأمر بالأعمال، بالطبع سنتعاون بإخلاص لتحقيق المنفعة المتبادلة…”
“ليست سيئة”، أومأ تشيان فان قليلاً. “المشتري كان راضيًا جدًا.”
“كلام جميل! منفعة متبادلة!”
في نهاية الشارع، كانت القصر الشاسع الذي يغطي مئات الأمتار المربعة يضج بالضجيج والإثارة. انتشرت المشاعل في أنحاء المكان، موجات حرارتها تذيب الثلج المتساقط قبل أن يلامس الأرض.
وقف جميع سكان شارع الربيع الجليدي التسعة عشر واصطكوا الأكواب مع تشيان فان. بينهم تجار الأسلحة، تجار المخدرات، وتجار الجنس… لكن في هذه اللحظة، ابتسموا جميعًا بحرارة وبراءة لدرجة أن أي شخص قد يظن هذا تجمعًا لقيادات الأعمال.
“ماذا؟ هل وصل الأخ ما أخيرًا؟”
“يا رئيس تشيان، كيف كانت تلك الدفعة من البضائع الماضية؟” بدا أن بون بليد تذكر شيئًا ما وخفض صوته مبتسمًا. “ذلك القلب، وتلك الأعضاء… الجودة كانت جيدة، أليس كذلك؟”
“من كان يعلم أن لديك موهبة في الرقص؟ ماذا عن رقص العمود للجميع؟”
“ليست سيئة”، أومأ تشيان فان قليلاً. “المشتري كان راضيًا جدًا.”
“أشعر بالحسد… متى سأتمكن من امتلاك قصر مثل هذا؟”
“ليس من الشائع أن تجد مشتريًا بهذا الكرم، مستعدًا لأخذ جميع الأعضاء دفعة واحدة… تلك الدفعة ذهبت إلى مدينة أورورا، صحيح؟”
تشيان فان، مرتديًا زي إنفاذ القانون الأسود والأحمر، جلس في الصف الأمامي. أغمض عينيه وهو يشاهد النساء شبه العاريات يرقصن على المسرح، غير قادر على كتم إعجابه.
عند سماع كلمة “أورورا”، ضاقت عينا تشيان فان، وقال ببطء:
والآن، تحول هذا القصر المهجور. ملأت الموسيقى الساحرة المكان، ممتزجة بضحكات النساء المتمايلات وقهقهات الرجال الصاخبة، مخلقة جوًا أشبه بجنة الملذات.
“يا رئيس العظام، في هذا المجال، من الأفضل ألا تسأل كثيرًا… قد تجلب المتاعب لنفسك.”
الحشد، الذين شعروا بأنهم لا يقهرون في هذه اللحظة، رفعوا أكوابهم، عيونهم مليئة بالسخرية وهم ينظرون إلى تشين لينغ في ردائه الأحمر.
“هاهاها، أعتذر! سأعاقب نفسي بالشرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن هذا، إنه نفس العرض كل مرة… أليس هناك شيء آخر؟”
أفرغ بون بليد كأسه دفعة واحدة، ثم حول نظره إلى الراقصات المثيرات على المسرح. يده، المتروكة على كتف المرأة بجواره، انزلقت لأسفل بشكل طبيعي، مسببة ضحكة متمايلة بينما بدأ يلهو.
الموسيقيون تحت المسرح، الذين كانوا يعزفون الطبول والمزامير الخيزرانية، توقفوا فجأة.
“بالحديث عن هذا، إنه نفس العرض كل مرة… أليس هناك شيء آخر؟”
عندما رأوا وجهه، شحب معظم الحاضرين داخل القصر، وكأنهم تذكروا شيئًا، عيونهم تمتلئ بالسم والكراهية.
“ماذا تريد أن ترى؟”
عند سماع كلمة “أورورا”، ضاقت عينا تشيان فان، وقال ببطء:
“سمعت أن في أورورا، العروض تشمل الغناء، المسرحيات، السحر، وحتى الأوبرا… لكن هنا، كل ما نحصل عليه هو الرقص.”
أومأ تشيان فان وكان على وشك قول شيء عندما اقترب منه بون بليد، بفتاتين راقصتين تحت كل ذراع، مبتسمًا.
“كما قلت، هذا في أورورا… في مكان مثل المنطقة الثالثة، من أين لنا بهذا التنوع؟ إنه إنجاز أننا حصلنا على هذا العدد من الراقصات والموسيقى الحية لكم.”
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
“…كم هذا ممل.”
ضغط جسد بون بليد بخفة على ظهر إحدى الراقصات، يداه تزحفان عليها كالثعابين. أخيرًا، أمسك بمعصميها وجعلها تتحرك كدمية، بحركات غريبة ومشوهة على المسرح.
كانت وجنتا بون بليد محمرتين من الخمر. دفع الجمالتين بين ذراعيه جانبًا وسار إلى مركز المسرح. الراقصات، اللاتي تشتت تشكيلهن، نظرن لبعضهن في حيرة.
“من كان يعلم أن لديك موهبة في الرقص؟ ماذا عن رقص العمود للجميع؟”
الموسيقيون تحت المسرح، الذين كانوا يعزفون الطبول والمزامير الخيزرانية، توقفوا فجأة.
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
“لا تتوقفوا، استمروا في الرقص…”
تشيان فان، مرتديًا زي إنفاذ القانون الأسود والأحمر، جلس في الصف الأمامي. أغمض عينيه وهو يشاهد النساء شبه العاريات يرقصن على المسرح، غير قادر على كتم إعجابه.
ضغط جسد بون بليد بخفة على ظهر إحدى الراقصات، يداه تزحفان عليها كالثعابين. أخيرًا، أمسك بمعصميها وجعلها تتحرك كدمية، بحركات غريبة ومشوهة على المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحبت وجه الراقصة من الخوف، لكنها لم تجرؤ على المقاومة، تاركة بون بليد يتحكم بجسدها. الراقصات الأخريات نظرن إلى تشيان فان تحت المسرح، متظاهرات بعدم وجود مشكلة، واستمررن في حركاتهن المتزامنة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
استأنفت الطبول عزفها، والمزامير الخيزرانية أيضًا.
“وحياة أخي.”
“هاهاها، بون بليد، رقصك بشع!”
عند سماع كلمة “أورورا”، ضاقت عينا تشيان فان، وقال ببطء:
“دعني أجرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس العظام، أنت تبالغ في الإطراء. هذه حفلة الأخ ما. أنا هنا فقط للمتعة”، قال تشيان فان ضاحكًا. “لكن عندما يتعلق الأمر بالأعمال، بالطبع سنتعاون بإخلاص لتحقيق المنفعة المتبادلة…”
“لا، لا، أعتقد أنه رائع! استمر، استمر! هاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها، هيا، لنشرب مرة أخرى!”
“من كان يعلم أن لديك موهبة في الرقص؟ ماذا عن رقص العمود للجميع؟”
الموسيقيون تحت المسرح، الذين كانوا يعزفون الطبول والمزامير الخيزرانية، توقفوا فجأة.
“…”
“هاهاها، بون بليد، رقصك بشع!”
انفجر الحشد من شارع الربيع الجليدي في الضحك، وكأنهم وجدوا مصدرًا جديدًا للتسلية، دافعين بالجو الصاخب إلى ذروة أعلى.
بل كان شابًا يرتدي رداء أوبرا أحمر قرمزي. سار بصمت عبر الممر الحجري للفناء الأمامي، الثلج المتساقط يغشى صدغيه بالبياض.
في تلك اللحظة، دفع شخص ما بوابة القصر ودخل عبر الثلج.
“هاهاها! دعه يؤدي!”
“ماذا؟ هل وصل الأخ ما أخيرًا؟”
في نهاية الشارع، كانت القصر الشاسع الذي يغطي مئات الأمتار المربعة يضج بالضجيج والإثارة. انتشرت المشاعل في أنحاء المكان، موجات حرارتها تذيب الثلج المتساقط قبل أن يلامس الأرض.
التفت الجميع لينظروا، عيونهم تتجه إلى الفناء الأمامي، لكنهم تجمدوا جميعًا في أماكنهم.
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
لم يكن ما تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قصر الأخ ما حقًا مثير للإعجاب… إنه إهدار أن يظل مهجورًا كل هذا الوقت.”
بل كان شابًا يرتدي رداء أوبرا أحمر قرمزي. سار بصمت عبر الممر الحجري للفناء الأمامي، الثلج المتساقط يغشى صدغيه بالبياض.
عندما رأوا وجهه، شحب معظم الحاضرين داخل القصر، وكأنهم تذكروا شيئًا، عيونهم تمتلئ بالسم والكراهية.
في العالم الباهت، كانت تلك البقعة القرمزية صارخة وحارقة.
“مع موت هان مينغ، لم يعد أحد يعطل أعمالنا. خلال بضع سنوات، سيحصل كل منا على واحد من هذه.”
عندما رأوا وجهه، شحب معظم الحاضرين داخل القصر، وكأنهم تذكروا شيئًا، عيونهم تمتلئ بالسم والكراهية.
“هاهاها! دعه يؤدي!”
في هذه الأثناء، ذهل تشيان فان للحظة. تبادل نظرة مع ضابط الإنفاذ بجواره ونهض من مقعده.
“إنه في الطريق. قال لنا أن نستمتع أولاً.”
“أخ تشين لينغ، ما الذي أتى بك هنا؟” انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه. “يا للأسف. بعد مغادرتك مباشرة، رُفعت إغلاقات المنطقتين الثانية والثالثة. كنا نحتفل قليلاً. كنت أقول قبل قليل أنه كان يجب أن نحتفظ بك هنا هذا الصباح…
بل كان شابًا يرتدي رداء أوبرا أحمر قرمزي. سار بصمت عبر الممر الحجري للفناء الأمامي، الثلج المتساقط يغشى صدغيه بالبياض.
تعال، تعال، بما أنك هنا، اجلس واشرب معنا.”
تعال، تعال، بما أنك هنا، اجلس واشرب معنا.”
لم يرد تشين لينغ. سار بهدوء عبر الفناء الثلجي، حذاؤه الموحل يترك آثارًا عميقة وهو يدخل المنزل.
تعال، تعال، بما أنك هنا، اجلس واشرب معنا.”
“لا داعي”، قال بلا مبالاة. “أنا هنا لاستعادة شيء…”
“كلام جميل! منفعة متبادلة!”
“استعادة شيء؟ ماذا تركت؟”
“يا رئيس العظام، في هذا المجال، من الأفضل ألا تسأل كثيرًا… قد تجلب المتاعب لنفسك.”
تحت أنظار الجميع، مشى تشين لينغ عبر قاعة الاحتفالات وصعد إلى المسرح… عيناه مثبتتان على بون بليد طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“حسنًا، حسنًا، إذا لم يكن الضابط تشين…” بون بليد، السكران والمبتسم بسخرية، أطلق الراقصة ودفعها جانبًا. “ما هذا الزي؟ هل أتيت لتقدم عرضًا لنا؟”
“كما قلت، هذا في أورورا… في مكان مثل المنطقة الثالثة، من أين لنا بهذا التنوع؟ إنه إنجاز أننا حصلنا على هذا العدد من الراقصات والموسيقى الحية لكم.”
مع موت هان مينغ وعودة ما تشونغ ليملك السلطة المطلقة في المنطقة الثالثة، لم يصدق بون بليد والآخرون أن تشين لينغ سيجرؤ على إثارة المشاكل… الآن، المنطقتان الثانية والثالثة كانتا تحت سيطرتهم!
أومأ تشيان فان وكان على وشك قول شيء عندما اقترب منه بون بليد، بفتاتين راقصتين تحت كل ذراع، مبتسمًا.
“هاهاها! دعه يؤدي!”
“يا رئيس تشيان، كيف كانت تلك الدفعة من البضائع الماضية؟” بدا أن بون بليد تذكر شيئًا ما وخفض صوته مبتسمًا. “ذلك القلب، وتلك الأعضاء… الجودة كانت جيدة، أليس كذلك؟”
“يرتدي هذا الزي ليؤدي الأوبرا، صحيح؟ أي مشهد سيعرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن هذا، إنه نفس العرض كل مرة… أليس هناك شيء آخر؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن هذا، إنه نفس العرض كل مرة… أليس هناك شيء آخر؟”
الحشد، الذين شعروا بأنهم لا يقهرون في هذه اللحظة، رفعوا أكوابهم، عيونهم مليئة بالسخرية وهم ينظرون إلى تشين لينغ في ردائه الأحمر.
“دعني أجرب!”
ازداد تجهم تشيان فان. كان لديه شعور غامض بأن شيئًا ما ليس على ما يرام.
“بالمناسبة، ألم يصل الأخ ما بعد؟”
“تشين لينغ، أي شيء فقدته، فقط أخبرني… سأساعدك في العثور عليه.”
“هاهاها! دعه يؤدي!”
“لقد فقدت قلبًا.”
“ماذا؟ هل وصل الأخ ما أخيرًا؟”
حدق تشين لينغ مباشرة في وجه بون بليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استأنفت الطبول عزفها، والمزامير الخيزرانية أيضًا.
“وحياة أخي.”
“لا تتوقفوا، استمروا في الرقص…”
في اللحظة التالية، اخترقت يد صدر بون بليد!!
شارع الربيع الجليدي.
…………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قصر الأخ ما حقًا مثير للإعجاب… إنه إهدار أن يظل مهجورًا كل هذا الوقت.”
كنت اترجم شارع نبع الجليدي او ربيع الجليدي في كل مرة قد تجدوا احد هاته الاسماء كلها نفس الشارع
تشيان فان، مرتديًا زي إنفاذ القانون الأسود والأحمر، جلس في الصف الأمامي. أغمض عينيه وهو يشاهد النساء شبه العاريات يرقصن على المسرح، غير قادر على كتم إعجابه.
“كلام جميل! منفعة متبادلة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
