الفصل 29 - الفجر
“تنهد… لقد خسرت كثيرًا.”
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
بينما كان تشن لينغ يمشي عائدًا إلى المنزل على الطريق الجبلي المقفر، حدق في الثقبين الكبيرين في معطفه القطني. كان الندم ينخر فيه. لم يكن يتقاضى أجرًا خلال امتحانات المنفذين التحضيرية، ولن يتم تعويض الملابس الممزقة. كانت هذه نفقة غير ضرورية لعائلة تكافح بالفعل لتغطية نفقاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
كان الإحباط حبة مريرة يصعب ابتلاعها بالإضافة إلى الخطر الذي واجهه للتو.
بعد العشاء، عاد الثلاثة إلى غرفهم. الليل يغطي السماء بأكملها، مع تموجات زرقاء صامتة فقط من الشفق.
بالطبع، لم يكن كل شيء دون جدوى. لقد حقق بعض المكاسب اليوم.
تشو مويون، الذي كان يقرأ كتابًا، أغمض عينيه خلف نظارته عند سماع هذا…
[قيمة توقع الجمهور الحالية: 40٪]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لديهم مسدسات، لكنهم لم يعرفوا كيف يستخدمونها. لم يتمكنوا حتى من إصابتي بعدة طلقات… لماذا تسأل هذا؟”
منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
عكست العدسات ضوءًا باهتًا تحت الشفق، وتحدقت تلك العيون الباردة في تشن لينغ النائم، مع تلميح من نية القتل في أعماقها.
شعر تشن لينغ أنه قد اكتشف بشكل غامض طريقة زيادة قيمة التوقع بسرعة.
سحب تشو مويون نظره وتحدق في غلاف الكتاب، غارقًا في أفكاره.
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
“الراهبة الصغيرة تبلغ فقط ثمانية وعشرين عامًا، في ريعان شبابها، حلق رأسها كما أراد المعلم. كل يوم، تحرق البخور وتغير الماء في المعبد، ترى عدة تلاميذ يلعبون تحت بوابة الجبل. تنظر إلينا، وننظر إليها. بينها وبيننا، نتشارك، اهتمامات متبادلة…”
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
عند سماع هذا المقتطف من الأوبرا، ارتفعت حاجبي تشن لينغ قليلاً. كان هذا المقتطف من “التفكير في فان” جزءًا كلاسيكيًا في الأوبرا، معروفًا للعالم في حياته السابقة من خلال الفيلم الشهير “وداعًا يا حبيبتي”. كان تشن لينغ قد سمعه أيضًا عدة مرات، لكن ما أدهشه هو أن ذخيرة الأوبرا في هذا العالم كانت في الواقع نفسها كما في حياته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً.”
لدهشته، الصادر من المنزل كان صوت تشن يان، وكان جميلًا. كان غناه بارعًا بشكل لا يصدق، ينافس حتى مغنيي الأوبرا المشهورين الذين رآهم تشن لينغ في حياته الماضية. بدا مستحيلاً تحقيق هذا المستوى دون إرشاد معلم مشهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
مفتونًا، دخل تشن لينغ المنزل ليجد تشو مويون لا يزال جالسًا في غرفة المعيشة، أنفه مدفون في كتاب كما لو أن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
“لا،” أجاب تشن لينغ.
نظر تشو مويون لأعلى، مع تلميح من التسلية في عينيه. “لقد تحركت بالفعل. ذهبت في نزهة للحصول على بعض الهواء النقي هذا الصباح. هل أزعجك غناء آه يان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
“لا،” أجاب تشن لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
“هذا جيد.” جلس تشن لينغ على الطاولة ونظر نحو غرفة النوم. كان تشن يان يمارس حاجبيه أمام المرآة بينما يغني بهدوء. بتعبير معقد، تحدث تشن لينغ،
صنع تشن يان أزياء الأوبرا الخاصة به، لذا لم يكن إصلاح قطعة ملابس أمرًا صعبًا بالنسبة له.
“آه يان مهتم بالأوبرا منذ صغره، لكن للأسف، المنطقة الثالثة صغيرة جدًا، ولا يوجد من يعلمه… وعائلتنا لا تستطيع تحمل تكاليف معلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
“الأوبرا… في هذه الأيام، لا يفهمها الكثير من الناس،” نظر تشو مويون نحو غرفة النوم. “على حد علمي، بالكاد يوجد أي شخص في مدينة الشفق يفهمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
هدأ غناء تشن يان تدريجيًا. يبدو أنه سمع عودة تشن لينغ وسارع على الفور إلى غرفة المعيشة، يسأل بحماس،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
“أخي، هل أبدو جيدًا بالمكياج؟”
رمش تشن يان عينيه، مظللتان بأحمر الخدود الأحمر مثل المشمش الممتد إلى الجانبين، ناعم وأنيق، وارتفعت عيناه تحت الكحل الأسود السميك، مما جعله يبدو مفعمًا بالحيوية بشكل خاص.
“تبدو جيدًا،” أجاب تشن لينغ بصدق، “لكن بعض التفاصيل تبدو غير صحيحة قليلاً… إذا كان لديك وقت، سأساعدك في تعديلها.”
تعرف تشن لينغ على هذا كمكياج أدوار “دان”، على الرغم من أن تشن يان ربما كان قد تعلمه بنفسه، فقد كان هناك بعض الاختلافات مقارنة بحياته السابقة.
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
ولكن حتى مع ذلك، كان هذا لا يزال وجهًا شابًا رائعًا، مثاليًا بلا عيوب.
“…لا شيء.”
“تبدو جيدًا،” أجاب تشن لينغ بصدق، “لكن بعض التفاصيل تبدو غير صحيحة قليلاً… إذا كان لديك وقت، سأساعدك في تعديلها.”
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
“أخي، هل تفهم مكياج الأوبرا أيضًا؟”
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
“قليلاً.”
“…لا شيء.”
نظر إليه تشن يان بإعجاب في عينيه.
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
“أخي، هل أبدو جيدًا بالمكياج؟”
“بالطبع يمكنك! في المنطقة الثالثة بأكملها، فقط آه يان يمكنه غناء الأوبرا. عندما ترتدي زيك، تضع مكياجك، وتبدأ الغناء، سيكون زملاؤك مندهشين بالتأكيد،” ضحك تشن لينغ بخفة.
كان الإحباط حبة مريرة يصعب ابتلاعها بالإضافة إلى الخطر الذي واجهه للتو.
“هل ما زال يذهب إلى المدرسة؟” سأل تشو مويون مندهشًا.
عند رؤية هذا، جاء تشن يان مطيعًا ليساعد تشن لينغ في الطهي. في هذه اللحظة، رأى الثقبين الكبيرين في معطف تشن لينغ القطني، وضاقت عيناه قليلاً.
“نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
نظر إليه تشن يان بإعجاب في عينيه.
“أخي، ماذا يجب أن أغني إذن؟” سأل تشن يان بلهفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
“إذا كنت أنت الوحيد الذي يغني، ‘التفكير في فان’ سيكون رائعًا…”
“أخي، هل تفهم مكياج الأوبرا أيضًا؟”
“إذن سأذهب لأتدرب مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن تشن يان مندمج، وكان يعلم أيضًا أنه في تلك الليلة، أطلق تشن يان مذبحة في شارع فروست… إذا ذكر شارع فروست مرة أخرى، كان يخشى أن يعود تشن يان إلى هناك الليلة ويذبح الشارع بأكمله.
اشتعلت عينا تشن يان، وسارع على الفور إلى غرفة نومه، مرتديًا ذلك الرداء الأحمر الفضفاض للأوبرا، ليتدرب مرة أخرى.
“إذا كنت أنت الوحيد الذي يغني، ‘التفكير في فان’ سيكون رائعًا…”
بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
لكن بالنسبة لتشن يان، كان الجمع بين اهتماماته والأداء أمرًا مثيرًا للغاية.
“هل ما زال يذهب إلى المدرسة؟” سأل تشو مويون مندهشًا.
“لا تستعجل،” ضحك تشن لينغ عاجزًا. “رتب نفسك قليلاً، سنتناول العشاء قريبًا.”
عند رؤية هذا، جاء تشن يان مطيعًا ليساعد تشن لينغ في الطهي. في هذه اللحظة، رأى الثقبين الكبيرين في معطف تشن لينغ القطني، وضاقت عيناه قليلاً.
“الأوبرا… في هذه الأيام، لا يفهمها الكثير من الناس،” نظر تشو مويون نحو غرفة النوم. “على حد علمي، بالكاد يوجد أي شخص في مدينة الشفق يفهمها.”
“أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
“لا شيء، مجرد خدش.”
كان تشن لينغ على وشك قول شارع فروست، لكن عند رؤية النظرة القاتلة في عيني تشن يان، تردد للحظة وقرر أن يتحدث، “مجرد مجموعة من البلطجية… لقد قبض عليهم المنفذون.”
تشو مويون، الذي كان يقرأ كتابًا، أغمض عينيه خلف نظارته عند سماع هذا…
عند سماع هذا المقتطف من الأوبرا، ارتفعت حاجبي تشن لينغ قليلاً. كان هذا المقتطف من “التفكير في فان” جزءًا كلاسيكيًا في الأوبرا، معروفًا للعالم في حياته السابقة من خلال الفيلم الشهير “وداعًا يا حبيبتي”. كان تشن لينغ قد سمعه أيضًا عدة مرات، لكن ما أدهشه هو أن ذخيرة الأوبرا في هذا العالم كانت في الواقع نفسها كما في حياته السابقة.
“هل أصبت؟”
بالطبع، لم يكن كل شيء دون جدوى. لقد حقق بعض المكاسب اليوم.
نظر تشن يان لأعلى فجأة.
“تبدو جيدًا،” أجاب تشن لينغ بصدق، “لكن بعض التفاصيل تبدو غير صحيحة قليلاً… إذا كان لديك وقت، سأساعدك في تعديلها.”
“لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
“لا شيء، مجرد خدش.”
نظر تشو مويون إليه وأومأ برأسه قليلاً. “في الواقع، أنت لست مصابًا.”
سحب تشو مويون نظره وتحدق في غلاف الكتاب، غارقًا في أفكاره.
“أخي، من أطلق النار عليك؟” سأل تشن يان ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
“كان…”
“لا تستعجل،” ضحك تشن لينغ عاجزًا. “رتب نفسك قليلاً، سنتناول العشاء قريبًا.”
كان تشن لينغ على وشك قول شارع فروست، لكن عند رؤية النظرة القاتلة في عيني تشن يان، تردد للحظة وقرر أن يتحدث، “مجرد مجموعة من البلطجية… لقد قبض عليهم المنفذون.”
تشو مويون، الذي كان يقرأ كتابًا، أغمض عينيه خلف نظارته عند سماع هذا…
كان يعلم أن تشن يان مندمج، وكان يعلم أيضًا أنه في تلك الليلة، أطلق تشن يان مذبحة في شارع فروست… إذا ذكر شارع فروست مرة أخرى، كان يخشى أن يعود تشن يان إلى هناك الليلة ويذبح الشارع بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش تشن يان عينيه، مظللتان بأحمر الخدود الأحمر مثل المشمش الممتد إلى الجانبين، ناعم وأنيق، وارتفعت عيناه تحت الكحل الأسود السميك، مما جعله يبدو مفعمًا بالحيوية بشكل خاص.
بعد سماع هذا، خف تعبير تشن يان، والتقط المعطف القطني الممزق بصمت.
“لا،” أجاب تشن لينغ.
“… سأصلحه لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
صنع تشن يان أزياء الأوبرا الخاصة به، لذا لم يكن إصلاح قطعة ملابس أمرًا صعبًا بالنسبة له.
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
“كان لديهم مسدسات، لكنهم لم يعرفوا كيف يستخدمونها. لم يتمكنوا حتى من إصابتي بعدة طلقات… لماذا تسأل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
لم يستطع تشن لينغ بالطبع ذكر أنه يمتلك “رقصة الذبح”، حيث أنها تتعلق بوجود المسرح و”الجمهور”.
اشتعلت عينا تشن يان، وسارع على الفور إلى غرفة نومه، مرتديًا ذلك الرداء الأحمر الفضفاض للأوبرا، ليتدرب مرة أخرى.
“…لا شيء.”
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
سحب تشو مويون نظره وتحدق في غلاف الكتاب، غارقًا في أفكاره.
“كان…”
بعد العشاء، عاد الثلاثة إلى غرفهم. الليل يغطي السماء بأكملها، مع تموجات زرقاء صامتة فقط من الشفق.
“أخي، ماذا يجب أن أغني إذن؟” سأل تشن يان بلهفة.
بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
“… سأصلحه لك.”
كان تشو مويون.
“كان…”
عكست العدسات ضوءًا باهتًا تحت الشفق، وتحدقت تلك العيون الباردة في تشن لينغ النائم، مع تلميح من نية القتل في أعماقها.
بعد العشاء، عاد الثلاثة إلى غرفهم. الليل يغطي السماء بأكملها، مع تموجات زرقاء صامتة فقط من الشفق.
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
ملاحظات المترجم:
“كان…”
تشو مويون لااا لقد أردتكما معًا أيضًا
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
“هل أصبت؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
