الفصل 25 - الانحناء
“سبعة البستوني. ماذا تريد؟”
“وو يودونغ، ألم تقل أنك لن تصبح منفذًا بعد الآن؟” تحدث تشان فان مرة أخرى. “الانسحاب الطوعي من امتحان المنفذ يعني عدم وجود فرصة للندم. يجب أن تكون هذه فرصة لتغيير مصيرك لأناس مثلك. هل فكرت حقًا في الأمر؟ أو… إذا كنت تعتقد أن هناك شيئًا لا يفعله المنفذون بشكل صحيح، يمكنك طرحه، وسنناقشه…”
“أحتاج إلى غرفة هادئة.”
لم يكن غير متوقع أن يكون وو يودونغ في شارع فروست. ومع ذلك، المشكلة كانت أن وو يودونغ كان الآن يمشي بعكاز معدني تحت كتفه، إحدى ساقيه مكسورة، وجسمه مغطى بالجروح والضمادات. كانت عينه اليسرى منتفخة ومصابة، تبدو قذرة كما لو كان قد خرج للتو من خندق.
“لأي سبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد اكتشفت مندمجًا مشتبهًا به وأحتاج إلى إجراء تقييم لمستوى الكارثة.”
اصفر وجه وو يودونغ على الفور.
ارتفعت حواجب المرأة. “مندمج؟ أي احتمال للاستيعاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للجميع الذين يعيشون في مجال الشفق، كان المنفذون مثل الآلهة.
“غير منتسب إلى فصيل الاندماج، لكنه يظهر اهتمامًا بالانضمام إلى المنفذين. سيتحدد تقييمي لإمكانية استيعابه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو يودونغ، تشن لينغ؟ عم تتحدثان؟”
“فهمت.” مدت المرأة يدها تحت المنضد وأخرجت مفتاحًا، “الغرفة الهادئة في القبو.”
تشان فان، مرتديًا الزي الأسود والأحمر، اقترب وهو يعبر ذراعيه، فضوليًا.
أخذ تشو مويون المفتاح واختفى عبر باب القبو.
النور الخافت نزل تدريجيًا، وفي أسفل الدرج كانت هناك مساحة حوالي عشرة أمتار مربعة. انحنى تشو مويون ووضع مصباح الزيت في منتصف الأرضية قبل أن يصب محتويات الزجاجة البنية.
تركت المرأة المنضد ووقفت عند الباب، تراقب محيطها بحذر. ثم قلبت لافتة “مفتوح” عند المدخل إلى “مغلق”.
ارتفعت حواجب المرأة. “مندمج؟ أي احتمال للاستيعاب؟”
بصوت خافت، أغلق الباب.
شارع فروست.
في الظلام، أشعل تشو مويون مصباح زيت ونزل على الدرج الضيق خطوة بخطوة.
بصوت خافت، أغلق الباب.
النور الخافت نزل تدريجيًا، وفي أسفل الدرج كانت هناك مساحة حوالي عشرة أمتار مربعة. انحنى تشو مويون ووضع مصباح الزيت في منتصف الأرضية قبل أن يصب محتويات الزجاجة البنية.
تركت المرأة المنضد ووقفت عند الباب، تراقب محيطها بحذر. ثم قلبت لافتة “مفتوح” عند المدخل إلى “مغلق”.
بعد نزع نظارته، أطلقت عينا تشو مويون ضوءًا أزرق، مكونًا ضغطًا قويًا دار حول المكان.
صه… المشاعر هي المهمة
“التشخيص… يبدأ.”
لكنه لا يستطيع القول إن وو يودونغ جبان، لأنه حتى لو لم يصبح منفذًا، سيظل عليه العيش في المنطقة 3 أو إحدى المناطق الرئيسية الأخرى في مجال الشفق، حيث سيظل هناك منفذون.
شارع فروست.
لم يستطع تشن لينغ إلا أن يتكهن في ذهنه: أي نوع من القدرات تمتلكها الكارثة داخل جسد تشن يان؟
تحرك تشن لينغ بين الأنقاض المحطمة، يبحث بعناية. كان ممتنًا الآن لأنه تم تعيينه في هذا المكان ومهمته العثور على أدلة. إذا كان تشن يان قد ترك أي دليل هنا، سيكون أول من يعثر عليه – ويدمره. العثور على التميمة المكسورة بنفسه بالأمس كان قريبًا جدًا. إذا كان منفذ آخر قد عثر عليها… العواقب كانت مرعبة جدًا للتأمل.
“بأدب، نحن هنا لدعم، لكن بصراحة، نحن مجرد ضحايا قدمهم المنفذون رفيعو المستوى! يمكنني ضمان هذا بحياتي! يجب أن يكون للمنفذين رفيعي المستوى صلات بالمعاملات السرية في شارع فروست!”
لكن كما اتضح، لم يترك تشن يان أي شيء آخر وراءه.
لكنه لا يستطيع القول إن وو يودونغ جبان، لأنه حتى لو لم يصبح منفذًا، سيظل عليه العيش في المنطقة 3 أو إحدى المناطق الرئيسية الأخرى في مجال الشفق، حيث سيظل هناك منفذون.
قضى تشن لينغ الصباح يقلب أنقاض شارع فروست رأسًا على عقب. بخلاف بقايا لحوم وأطراف متنوعة، لم يعثر على أي شيء آخر، ولا حتى أثر لما يسمى بـ”مجال الكارثة” الذي ذكره تشيان فان.
بينما كان غارقًا في أفكاره، لاحظ تشن لينغ شخصًا يقترب.
لم يستطع تشن لينغ إلا أن يتكهن في ذهنه: أي نوع من القدرات تمتلكها الكارثة داخل جسد تشن يان؟
“لا المنفذون ولا شارع فروست يستحقان القتال من أجلهما،” أعلن وو يودونغ، صوته ثقيلًا بخيبة الأمل.
بينما كان غارقًا في أفكاره، لاحظ تشن لينغ شخصًا يقترب.
…..
“وو يودونغ؟” ومضت نظرة مفاجأة على وجهه.
“يا للأسف.”
لم يكن غير متوقع أن يكون وو يودونغ في شارع فروست. ومع ذلك، المشكلة كانت أن وو يودونغ كان الآن يمشي بعكاز معدني تحت كتفه، إحدى ساقيه مكسورة، وجسمه مغطى بالجروح والضمادات. كانت عينه اليسرى منتفخة ومصابة، تبدو قذرة كما لو كان قد خرج للتو من خندق.
بصوت خافت، أغلق الباب.
عند سماع صوت تشن لينغ، أظهر وو يودونغ، الذي كان يخفض رأسه، ومضة من الضوء في عينيه.
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
“تشن لينغ.” ابتسم وو يودونغ بمرارة. “ظننت أنني لن أعيش لرؤيتك مرة أخرى…”
عند سماع صوت تشن لينغ، أظهر وو يودونغ، الذي كان يخفض رأسه، ومضة من الضوء في عينيه.
“ماذا حدث لك؟”
“فهمت.” مدت المرأة يدها تحت المنضد وأخرجت مفتاحًا، “الغرفة الهادئة في القبو.”
“لست أخطط لأن أصبح منفذًا بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … إنه رجل بالغ
رفع وو يودونغ رأسه، ينظر إلى الأفق حيث كان الشفق مرئيًا. ومضت نظرة حزن وكآبة في عينيه المصابتين.
“لقد اكتشفت مندمجًا مشتبهًا به وأحتاج إلى إجراء تقييم لمستوى الكارثة.”
“ماذا حدث؟” ضغط تشن لينغ، متذكرًا حماس وو يودونغ في اليوم السابق. كيف يمكن أن تسوء الأمور بهذه السرعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للجميع الذين يعيشون في مجال الشفق، كان المنفذون مثل الآلهة.
“لا المنفذون ولا شارع فروست يستحقان القتال من أجلهما،” أعلن وو يودونغ، صوته ثقيلًا بخيبة الأمل.
“ماذا حدث لك؟”
“من يعيش هنا، تشن لينغ؟ جامعو الديون، المتعصبون، الهاربون! هذا المكان هو مستنقع للأنشطة غير القانونية – الأسلحة، المخدرات، تجارة الأعضاء… كل شيء يمكن تخيله! ذهبت لجمع المعلومات من الناجين بالأمس، وسخروا مني! ركلوني إلى المرحاض! جعلوني أنظفه! عندما رفضت، كسروا ساقي!”
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
ارتجف صوت وو يودونغ من الغضب، عضلات رقبته متوترة. “لقد فعلوا ذلك عمدًا!”
لم يستطع تشن لينغ إلا أن يتكهن في ذهنه: أي نوع من القدرات تمتلكها الكارثة داخل جسد تشن يان؟
“المنفذون في المنطقة 2 يعرفون أي نوع من الأماكن هو هذا الشارع! لا أحد منهم يريد المجيء إلى هنا، لذا طلبوا المساعدة من المنطقة 3! لا أعرف أي صفقة عقدوها مع ما تشونغ، لكنه أحضر أشخاصًا من احتياطي المنطقة 3 إلى هنا!”
شارع فروست.
“كان يعلم أننا جدد، فقراء وضعفاء! إذا لم يحضرنا، من آخر يمكنه إحضاره؟”
بعد نزع نظارته، أطلقت عينا تشو مويون ضوءًا أزرق، مكونًا ضغطًا قويًا دار حول المكان.
“بأدب، نحن هنا لدعم، لكن بصراحة، نحن مجرد ضحايا قدمهم المنفذون رفيعو المستوى! يمكنني ضمان هذا بحياتي! يجب أن يكون للمنفذين رفيعي المستوى صلات بالمعاملات السرية في شارع فروست!”
“كان يعلم أننا جدد، فقراء وضعفاء! إذا لم يحضرنا، من آخر يمكنه إحضاره؟”
“لماذا؟!”
ذُهل تشن لينغ، التفت لينظر إلى تشان فان.
“ضحى والداي بكل شيء لإرسالي إلى المدرسة! أصبحت منفذًا بجهودي الخاصة!”
بصوت خافت، أغلق الباب.
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
“حسنًا، في الواقع، أعتقد أنه جيد جدًا. مجتهد وله إمكانات.” تنهد تشان فان وهو يشاهد شكله المبتعد.
زأر وو يودونغ غاضبًا، عيناه احمرتا، لكن حتى عند هذه النقطة، ما زال لا يجرؤ على التحدث بصوت عالٍ… لأن المنفذين من المنطقة 2 لم يكونوا بعيدين.
أصبح شكله أصغر فأصغر وهو يبتعد، حتى أصبح ذرة صغيرة من الغبار، متناثرة في نهاية الطريق.
تحت نظر الأسد، حتى لو كانت النمل غاضبة، يمكنها فقط كبت غضبها بصمت.
بعد نزع نظارته، أطلقت عينا تشو مويون ضوءًا أزرق، مكونًا ضغطًا قويًا دار حول المكان.
ارتفع صدر وو يودونغ بعنف، كما لو كان سيبدأ شجارًا مع شارع فروست أو المنفذين في اللحظة التالية. ومع ذلك، مع صوت صوت، ارتجف جسده مرة أخرى.
قضى تشن لينغ الصباح يقلب أنقاض شارع فروست رأسًا على عقب. بخلاف بقايا لحوم وأطراف متنوعة، لم يعثر على أي شيء آخر، ولا حتى أثر لما يسمى بـ”مجال الكارثة” الذي ذكره تشيان فان.
“وو يودونغ، تشن لينغ؟ عم تتحدثان؟”
…..
تشان فان، مرتديًا الزي الأسود والأحمر، اقترب وهو يعبر ذراعيه، فضوليًا.
نظر تشن لينغ إلى وو يودونغ أمامه، يشعر بمزيج معقد من المشاعر…
اصفر وجه وو يودونغ على الفور.
رفع وو يودونغ رأسه، ينظر إلى الأفق حيث كان الشفق مرئيًا. ومضت نظرة حزن وكآبة في عينيه المصابتين.
“وو يودونغ، ألم تقل أنك لن تصبح منفذًا بعد الآن؟” تحدث تشان فان مرة أخرى. “الانسحاب الطوعي من امتحان المنفذ يعني عدم وجود فرصة للندم. يجب أن تكون هذه فرصة لتغيير مصيرك لأناس مثلك. هل فكرت حقًا في الأمر؟ أو… إذا كنت تعتقد أن هناك شيئًا لا يفعله المنفذون بشكل صحيح، يمكنك طرحه، وسنناقشه…”
عند سماع صوت تشن لينغ، أظهر وو يودونغ، الذي كان يخفض رأسه، ومضة من الضوء في عينيه.
تغير لون وجه وو يودونغ عدة مرات، وتردد في الكلام عدة مرات… لكن تحت نظر تشان فان، هز رأسه في النهاية فقط.
بينما كان غارقًا في أفكاره، لاحظ تشن لينغ شخصًا يقترب.
“لا… أنسحب طوعًا.”
ملاحظات المترجم:
“يا للأسف.”
“يا للأسف.”
نظر تشن لينغ إلى وو يودونغ أمامه، يشعر بمزيج معقد من المشاعر…
شارع فروست.
جرؤ وو يودونغ على سكب شكواه ضد المنفذين لتشن لينغ، لكن أمام المنفذين، لم يجرؤ على قول كلمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست أخطط لأن أصبح منفذًا بعد الآن.”
لكنه لا يستطيع القول إن وو يودونغ جبان، لأنه حتى لو لم يصبح منفذًا، سيظل عليه العيش في المنطقة 3 أو إحدى المناطق الرئيسية الأخرى في مجال الشفق، حيث سيظل هناك منفذون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، بالمناسبة، الآن بعد أن غادر وو يودونغ، يجب أن يقوم شخص ما بعمله… من اليوم فصاعدًا، ستتولى مهامه.”
بالنسبة للجميع الذين يعيشون في مجال الشفق، كان المنفذون مثل الآلهة.
رفع وو يودونغ رأسه، ينظر إلى الأفق حيث كان الشفق مرئيًا. ومضت نظرة حزن وكآبة في عينيه المصابتين.
ألقى وو يودونغ نظرة عميقة على تشن لينغ، ثم خفض رأسه مرة أخرى… كافح لرفع نفسه بالعكاز الرخيص، صك أسنانه، وعرج نحو المنطقة 3.
بصوت خافت، أغلق الباب.
أصبح شكله أصغر فأصغر وهو يبتعد، حتى أصبح ذرة صغيرة من الغبار، متناثرة في نهاية الطريق.
تشان فان، مرتديًا الزي الأسود والأحمر، اقترب وهو يعبر ذراعيه، فضوليًا.
عرف تشن لينغ أنه من الآن فصاعدًا… قد لا يرفع وو يودونغ رأسه مرة أخرى.
لكنه لا يستطيع القول إن وو يودونغ جبان، لأنه حتى لو لم يصبح منفذًا، سيظل عليه العيش في المنطقة 3 أو إحدى المناطق الرئيسية الأخرى في مجال الشفق، حيث سيظل هناك منفذون.
“حسنًا، في الواقع، أعتقد أنه جيد جدًا. مجتهد وله إمكانات.” تنهد تشان فان وهو يشاهد شكله المبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك تشن لينغ بين الأنقاض المحطمة، يبحث بعناية. كان ممتنًا الآن لأنه تم تعيينه في هذا المكان ومهمته العثور على أدلة. إذا كان تشن يان قد ترك أي دليل هنا، سيكون أول من يعثر عليه – ويدمره. العثور على التميمة المكسورة بنفسه بالأمس كان قريبًا جدًا. إذا كان منفذ آخر قد عثر عليها… العواقب كانت مرعبة جدًا للتأمل.
“أوه، بالمناسبة، الآن بعد أن غادر وو يودونغ، يجب أن يقوم شخص ما بعمله… من اليوم فصاعدًا، ستتولى مهامه.”
ارتفعت حواجب المرأة. “مندمج؟ أي احتمال للاستيعاب؟”
ذُهل تشن لينغ، التفت لينظر إلى تشان فان.
…..
ابتسم تشان فان عندما التقى بنظره، ابتسامته مثل ابتسامة شيطان في ضوء الشمس.
زأر وو يودونغ غاضبًا، عيناه احمرتا، لكن حتى عند هذه النقطة، ما زال لا يجرؤ على التحدث بصوت عالٍ… لأن المنفذين من المنطقة 2 لم يكونوا بعيدين.
ملاحظات المترجم:
“سبعة البستوني. ماذا تريد؟”
أوه لا عزيزي يودونغ 🙁
نظر تشن لينغ إلى وو يودونغ أمامه، يشعر بمزيج معقد من المشاعر…
… إنه رجل بالغ
لكن كما اتضح، لم يترك تشن يان أي شيء آخر وراءه.
صه… المشاعر هي المهمة
“يا للأسف.”
لكن-
النور الخافت نزل تدريجيًا، وفي أسفل الدرج كانت هناك مساحة حوالي عشرة أمتار مربعة. انحنى تشو مويون ووضع مصباح الزيت في منتصف الأرضية قبل أن يصب محتويات الزجاجة البنية.
المشاعر!
“لماذا يهينونني هكذا؟!”
…..
“سبعة البستوني. ماذا تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضحى والداي بكل شيء لإرسالي إلى المدرسة! أصبحت منفذًا بجهودي الخاصة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
