الفصل 16 - رقصة الذبح
فتح عينيه مجددًا، فغمره ضوء مألوف.
“خطيرة، لكنها أكثر مكرًا!”
“عدت إلى هنا مرة أخرى…” تأقلم تشن لينغ مع سطوع الأضواء الكاشفة، بينما كان بصره يمسح المحيط ببطء.
“خطيرة، لكنها أكثر مكرًا!”
المسرح القديم المألوف، الستائر السوداء، ومقاعد الجمهور الممتلئة. لقد عاد إلى هذا الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت ذكريات مجزأة ذهن هان منغ، ولم يستطع إلا أن يلمس مؤخرة رأسه، متألمًا.
“يبدو أنني كلما نمت أو مت، سأعود إلى هذا المكان.” استنتج تشن لينغ ذلك من تجاربه المتعددة.
مرر تشن لينغ بصره على هذه الكلمات. قبل أن يتمكن من التفاعل، اختفى الورق الأبيض فجأة، وحلت محله بطاقات موضوعة على الطاولة.
منذ أن استعاد السيطرة على جسده، عاد أولئك المتفرجون الغائبون إلى المسرح. رغم أن نظراتهم بدت غير راضية، إلا أنه لم تكن هناك نية للهجوم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع النصف الأخير من الجملة، هدأ هان منغ تدريجيًا. “لا، ليس بعد. أحتاج إلى التحقيق أكثر… الآن، هذا مجرد تخمين، دون أي أساس نظري.”
انزلق نظر تشن لينغ تلقائيًا إلى الشاشة في مركز المسرح:
“خطيرة، لكنها أكثر مكرًا!”
“【قيمة توقع الجمهور: 24%】”
“السادسة وخمسون.”
من السجلات التاريخية، لحظة استعادة السيطرة على جسده، ارتفعت قيمة التوقع تلقائيًا إلى 20%. بعد تجارب المعارك العقلية مع المنفذين، زادت القيمة مرة أخرى، واستقرت أخيرًا عند 24%.
منذ أن استعاد السيطرة على جسده، عاد أولئك المتفرجون الغائبون إلى المسرح. رغم أن نظراتهم بدت غير راضية، إلا أنه لم تكن هناك نية للهجوم مرة أخرى.
“في المرة السابقة، خصم الموت مباشرة 50% من قيمة التوقع. ماذا سيحدث إذا انخفضت قيمة التوقع لدي دون 50% في المرة القادمة…؟”
“… ساعدني على النهوض.”
لم يكن تشن لينغ يعرف الإجابة، لكنه خمن أنه إذا أصبحت القيمة سلبية، فمن المرجح أن يموت بشكل دائم ويتم احتلاله من قبل “الجمهور”، ولن يتمكن من قلب الطاولة أبدًا.
توجه تشن لينغ نحو الطاولة الخشبية. تقاربت حزمتا الضوء حتى اندمجتا في حزمة واحدة.
بينما كان تشن لينغ على وشك صرف نظره، لاحظ فجأة صندوقًا صغيرًا يرتجف في الزاوية اليمنى السفلى من الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت ذكريات مجزأة ذهن هان منغ، ولم يستطع إلا أن يلمس مؤخرة رأسه، متألمًا.
تذكر بوضوح أنه لم يكن هناك شيء كهذا في المرة الأولى التي دخل فيها المسرح.
“السادسة وخمسون.”
بعد تردد، مد تشن لينغ يده بحذر ولمس الصندوق…
“ما هو الوضع الآن؟ أي إصابات أخرى؟”
دم-دم-دم-دم—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام مرؤوسيه، كان لا يزال بحاجة إلى الحفاظ على صورته.
في اللحظة التي لمس فيها إصبعه الصندوق، انفجرت موسيقى مثيرة من مكبرات الصوت على جانبي المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق نظر تشن لينغ تلقائيًا إلى الشاشة في مركز المسرح:
أفزعته الموسيقى المفاجئة. في اللحظة التالية، تحركت عدة أضواء كاشفة خلفه. التفت ليرى طاولة ظهرت من العدم في مركز المسرح.
“ليس في الوقت الحالي. بعد انتهائك من القتال، لم تظهر تلك الكارثة مرة أخرى. يُعتقد أنك جرحتها بشدة.”
كانت طاولة خشبية عادية، تبدو قديمة، لكنها امتزجت بسلاسة مع أرضية المسرح الخشبية. سلطت الأضواء الكاشفة على الطاولة، مكونة هالة شاحبة انعكست على قطعة من الورق.
على سرير المرض، فتح هان منغ عينيه على مصراعيهما، وكاد يقفز مباشرة.
توجه تشن لينغ نحو الطاولة الخشبية. تقاربت حزمتا الضوء حتى اندمجتا في حزمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منغ-قه!” أفزع المنفذ الذي كان يناوله بجانبه، وسند جسده على الفور. “منغ-قه! ماذا تفعل؟ لا تتحرك، لا تكسر الأسلاك…”
على الورق، كُتبت بضعة أسطر من النصوص الصغيرة في الأعلى.
“مندمج؟” مع هذه الكلمات، تغير وجه المنفذ بشكل كبير. “هل يجب أن نبلغ مدينة الشفق على الفور؟”
“تم اكتشاف وصول قيمة توقع الجمهور إلى 60% لأول مرة، تم فتح الإنجاز – ‘تعليقات إيجابية في الغالب’!”
“خطيرة، لكنها أكثر مكرًا!”
“لقد حصلت على فرصة سحب إضافية.”
كانت بطاقة زرقاء.
“عند الاستخدام، سيتم اختيار مهارة شخصية عشوائيًا لتعلمها من جميع الشخصيات في هذا الأداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا انتصار!
مرر تشن لينغ بصره على هذه الكلمات. قبل أن يتمكن من التفاعل، اختفى الورق الأبيض فجأة، وحلت محله بطاقات موضوعة على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منغ-قه!” أفزع المنفذ الذي كان يناوله بجانبه، وسند جسده على الفور. “منغ-قه! ماذا تفعل؟ لا تتحرك، لا تكسر الأسلاك…”
كانت هذه البطاقات متعددة الألوان، معظمها أبيض ورمادي، مع بعض الزرقاء بين الحين والآخر.
برزت يد رفيعة من الكارثة وضغطت على رأسه… كأنها يد إله تهبط من السماوات، تحكم العالم.
تراوحت الرسومات على السطح من البسيط إلى المعقد، وكلما كان اللون أكثر إشراقًا، كانت الرسوم أكثر تقدمًا، وبدت أكثر قيمة.
“خطيرة، لكنها أكثر مكرًا!”
في اللحظة التالية، انقلبت هذه البطاقات جميعًا في وقت واحد، كاشفة عن ظهر موحد، ثم تداخلت بسرعة مذهلة، لتتفرق في النهاية بدقة على سطح الطاولة.
لم يكن تشن لينغ يعرف الإجابة، لكنه خمن أنه إذا أصبحت القيمة سلبية، فمن المرجح أن يموت بشكل دائم ويتم احتلاله من قبل “الجمهور”، ولن يتمكن من قلب الطاولة أبدًا.
حاول تشن لينغ أيضًا تتبع أثر البطاقات الزرقاء، لكن طريقة الخلط الغريبة هذه لم يكن يمكن تتبعها بالعين المجردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرقته… لا، بتعلمه هذه المهارة من هان منغ، بمعنى ما، كان هان منغ معلمه… ولكن قبل بضع ساعات فقط، كان قد ضرب “معلمه” وأفقده الوعي.
“لتفكر في أنه لا تزال هناك فرصة للسحب… يبدو أن ليس كل شيء في هذا المسرح سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع النصف الأخير من الجملة، هدأ هان منغ تدريجيًا. “لا، ليس بعد. أحتاج إلى التحقيق أكثر… الآن، هذا مجرد تخمين، دون أي أساس نظري.”
أخذ تشن لينغ نفسًا عميقًا، اختار بطاقة عشوائية أمامه، وقلبها برفق على الطاولة…
مستلقيًا على السرير، استعاد هان منغ وعيه بعد جهد كبير، وسأل بذهول: “أين هذا؟”
كانت بطاقة زرقاء.
تلك الضربة… ألا ينبغي أن تكون قد قتلت معلمه، أليس كذلك؟
بعد اختيار تشن لينغ، اختفت جميع البطاقات المتبقية في وقت واحد، وفي نفس الوقت، ظهرت عدة أسطر من النص على البطاقة الزرقاء.
ملاحظات المترجم:
“المهارة: [رقصة الذبح]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق نظر تشن لينغ تلقائيًا إلى الشاشة في مركز المسرح:
“تنتمي إلى: طريق إله الجنود [الحكم]، المستوى الثالث.”
“ماكرة؟ منغ-قه، هل تقصد خطيرة…” كان هذا المنفذ أيضًا واسع المعرفة، لكنه لأول مرة يسمع شخصًا يصف كارثة بأنها “ماكرة”.
“الشخصية: هان منغ.”
الألم الشديد في مؤخرة رأسه جعله يتألم، العالم أمام عينيه يتمايل، وسقط على السرير مرة أخرى.
عند رؤية كلمتي “هان منغ”، تذكر تشن لينغ تلقائيًا شخصية المنفذ الذي قاتل مع وحش الورق الأحمر الليلة الماضية… في هذه اللحظة، لم يتبق في ذهنه سوى فكرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع النصف الأخير من الجملة، هدأ هان منغ تدريجيًا. “لا، ليس بعد. أحتاج إلى التحقيق أكثر… الآن، هذا مجرد تخمين، دون أي أساس نظري.”
هذا انتصار!
ملاحظات المترجم:
منذ أن عبر تشن لينغ، من بين جميع الأشخاص الذين رآهم، كان هان منغ بلا شك الأقوى في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت ذكريات مجزأة ذهن هان منغ، ولم يستطع إلا أن يلمس مؤخرة رأسه، متألمًا.
على الرغم من أن تشن لينغ لم يفهم معنى “طريق إله الجنود” أو “طريق [الحكم]” أو “المستوى الثالث”، إلا أنه لم يكن هناك شك في أنه سحب أفضل خيار متاح حاليًا.
“منغ-قه، قال الطبيب أنك بحاجة إلى الراحة…”
تحولت البطاقة الزرقاء إلى لا شيء، وشعر تشن لينغ بشيء لا يمكن تفسيره بداخله، غامض للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حصلت على فرصة سحب إضافية.”
“شكرًا على الهدية،” قال تشن لينغ بإحراج بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشن لينغ على وشك صرف نظره، لاحظ فجأة صندوقًا صغيرًا يرتجف في الزاوية اليمنى السفلى من الشاشة.
بسرقته… لا، بتعلمه هذه المهارة من هان منغ، بمعنى ما، كان هان منغ معلمه… ولكن قبل بضع ساعات فقط، كان قد ضرب “معلمه” وأفقده الوعي.
كانت طاولة خشبية عادية، تبدو قديمة، لكنها امتزجت بسلاسة مع أرضية المسرح الخشبية. سلطت الأضواء الكاشفة على الطاولة، مكونة هالة شاحبة انعكست على قطعة من الورق.
تلك الضربة… ألا ينبغي أن تكون قد قتلت معلمه، أليس كذلك؟
“السادسة وخمسون.”
شعر ببعض الذنب.
“منغ-قه، قال الطبيب أنك بحاجة إلى الراحة…”
…
“ماذا عن تلك اليد الطويلة… لا، ماذا عن الكارثة الحمراء؟”
رقصت الكارثة القرمزية بعنف فوق رأسه.
“في المرة السابقة، خصم الموت مباشرة 50% من قيمة التوقع. ماذا سيحدث إذا انخفضت قيمة التوقع لدي دون 50% في المرة القادمة…؟”
الضغط المرعب جعل الروح ترتجف.
مرر تشن لينغ بصره على هذه الكلمات. قبل أن يتمكن من التفاعل، اختفى الورق الأبيض فجأة، وحلت محله بطاقات موضوعة على الطاولة.
برزت يد رفيعة من الكارثة وضغطت على رأسه… كأنها يد إله تهبط من السماوات، تحكم العالم.
“السادسة وخمسون.”
على سرير المرض، فتح هان منغ عينيه على مصراعيهما، وكاد يقفز مباشرة.
ملاحظات المترجم:
“آه—”
تراوحت الرسومات على السطح من البسيط إلى المعقد، وكلما كان اللون أكثر إشراقًا، كانت الرسوم أكثر تقدمًا، وبدت أكثر قيمة.
الألم الشديد في مؤخرة رأسه جعله يتألم، العالم أمام عينيه يتمايل، وسقط على السرير مرة أخرى.
“إذن ماذا نفعل الآن…”
“منغ-قه!” أفزع المنفذ الذي كان يناوله بجانبه، وسند جسده على الفور. “منغ-قه! ماذا تفعل؟ لا تتحرك، لا تكسر الأسلاك…”
لم يكن تشن لينغ يعرف الإجابة، لكنه خمن أنه إذا أصبحت القيمة سلبية، فمن المرجح أن يموت بشكل دائم ويتم احتلاله من قبل “الجمهور”، ولن يتمكن من قلب الطاولة أبدًا.
مستلقيًا على السرير، استعاد هان منغ وعيه بعد جهد كبير، وسأل بذهول: “أين هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا انتصار!
“المستشفى!”
“الشخصية: هان منغ.”
“ماذا عن تلك اليد الطويلة… لا، ماذا عن الكارثة الحمراء؟”
“… ساعدني على النهوض.”
“إنها…” توقف المنفذ، “يبدو أنها هربت. عندما وصلنا إلى المكان، وجدناك مستلقيًا هناك فقط…”
توجه تشن لينغ نحو الطاولة الخشبية. تقاربت حزمتا الضوء حتى اندمجتا في حزمة واحدة.
غمرت ذكريات مجزأة ذهن هان منغ، ولم يستطع إلا أن يلمس مؤخرة رأسه، متألمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الراحة في المؤخرة!” صرّ هان منغ أسنانه ووقف. “تلك الكارثة ماكرة جدًا. إذا تركنها هكذا، ستسبب مشكلة كبيرة عاجلاً أم آجلاً!”
هل تحب هذه الكارثة… أن تكمين من الخلف؟
“خطيرة، لكنها أكثر مكرًا!”
“ما هو الوضع الآن؟ أي إصابات أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الراحة في المؤخرة!” صرّ هان منغ أسنانه ووقف. “تلك الكارثة ماكرة جدًا. إذا تركنها هكذا، ستسبب مشكلة كبيرة عاجلاً أم آجلاً!”
“ليس في الوقت الحالي. بعد انتهائك من القتال، لم تظهر تلك الكارثة مرة أخرى. يُعتقد أنك جرحتها بشدة.”
“تنتمي إلى: طريق إله الجنود [الحكم]، المستوى الثالث.”
“أنا…” كان هان منغ على وشك القول إنه في الواقع لم يجرحها على الإطلاق، لكنه تردد للحظة وابتلع الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت ذكريات مجزأة ذهن هان منغ، ولم يستطع إلا أن يلمس مؤخرة رأسه، متألمًا.
أمام مرؤوسيه، كان لا يزال بحاجة إلى الحفاظ على صورته.
بعد تردد، مد تشن لينغ يده بحذر ولمس الصندوق…
“كم الساعة الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، انقلبت هذه البطاقات جميعًا في وقت واحد، كاشفة عن ظهر موحد، ثم تداخلت بسرعة مذهلة، لتتفرق في النهاية بدقة على سطح الطاولة.
“السادسة وخمسون.”
“【قيمة توقع الجمهور: 24%】”
“… ساعدني على النهوض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشن لينغ على وشك صرف نظره، لاحظ فجأة صندوقًا صغيرًا يرتجف في الزاوية اليمنى السفلى من الشاشة.
“منغ-قه، قال الطبيب أنك بحاجة إلى الراحة…”
“【قيمة توقع الجمهور: 24%】”
“الراحة في المؤخرة!” صرّ هان منغ أسنانه ووقف. “تلك الكارثة ماكرة جدًا. إذا تركنها هكذا، ستسبب مشكلة كبيرة عاجلاً أم آجلاً!”
…
“ماكرة؟ منغ-قه، هل تقصد خطيرة…” كان هذا المنفذ أيضًا واسع المعرفة، لكنه لأول مرة يسمع شخصًا يصف كارثة بأنها “ماكرة”.
…
“خطيرة، لكنها أكثر مكرًا!”
هل تحب هذه الكارثة… أن تكمين من الخلف؟
لمس هان منغ مؤخرة رأسه دون وعي، “وأشك في أنها ربما اندمجت حقًا مع إنسان…”
“المستشفى!”
“مندمج؟” مع هذه الكلمات، تغير وجه المنفذ بشكل كبير. “هل يجب أن نبلغ مدينة الشفق على الفور؟”
لم يكن تشن لينغ يعرف الإجابة، لكنه خمن أنه إذا أصبحت القيمة سلبية، فمن المرجح أن يموت بشكل دائم ويتم احتلاله من قبل “الجمهور”، ولن يتمكن من قلب الطاولة أبدًا.
عند سماع النصف الأخير من الجملة، هدأ هان منغ تدريجيًا. “لا، ليس بعد. أحتاج إلى التحقيق أكثر… الآن، هذا مجرد تخمين، دون أي أساس نظري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرقته… لا، بتعلمه هذه المهارة من هان منغ، بمعنى ما، كان هان منغ معلمه… ولكن قبل بضع ساعات فقط، كان قد ضرب “معلمه” وأفقده الوعي.
“إذن ماذا نفعل الآن…”
لمس هان منغ مؤخرة رأسه دون وعي، “وأشك في أنها ربما اندمجت حقًا مع إنسان…”
“لنذهب إلى المقر أولاً. يجب أن يكون أعضاء الاحتياط الجدد قد أصبحوا مستعدين قريبًا. سنناقش التفاصيل في الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت ذكريات مجزأة ذهن هان منغ، ولم يستطع إلا أن يلمس مؤخرة رأسه، متألمًا.
“حسنًا.”
“حسنًا.”
ملاحظات المترجم:
“ما هو الوضع الآن؟ أي إصابات أخرى؟”
هاهاها أتساءل أي نوع من الديناميكيات سيكون بين هان منغ وتشن لينغ، هل جربت قتلك لكن لا بأس لأنك جربت قتلي أيضًا؟
“المستشفى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
