الفصل 15 - إنه أنت!
في نفس الوقت، سار تشين لينغ ببطء خلفه، محدقًا عبر رجال الإنفاذ الكثر، متقاطعًا بنظراته مع لي شيوتشون.
ثم تنهد بعمق، مواسيًا، “يا ولد، لا تأخذ الأمر بجدية كبيرة… أمك قد جنّت، هي لا تعرف حتى ما تقوله.”
في اللحظة التي رأته فيها، تقلصت حدقتا لي شيوتشون مرة أخرى!
“إنها الأراضي المهجورة في الطرف الشرقي من شارع فروست… لم يرنا أحد، أخي خجول بعض الشيء، لا يجرؤ على الغناء في الأماكن المزدحمة، وإلا كنا تدربنا أمام عتبة بابنا مباشرة.”
“إنه أنت… إنه أنت!!” حاولت لي شيوتشون، في نوبة جنون، أن تتحرر من الحبال لكن رجال الإنفاذ الآخرين أمسكوها بقوة. “يجب أن تكون ميتًا!! كان يجب أن تموت منذ وقت طويل!! كارثة!! أنت كارثة!!”
إنه فقط من المؤسف أن المضيف الأصلي وثق بهم، لكنهم لم يثقوا به… كل ذلك لأنه كان طفلًا التقط من الشوارع.
صدى صراخ لي شيوتشون في الليل، بينما وقف تشين لينغ بهدوء في مكانه، ينظر إليها بتعبير معقد في عينيه.
“إنه أنت… إنه أنت!!” حاولت لي شيوتشون، في نوبة جنون، أن تتحرر من الحبال لكن رجال الإنفاذ الآخرين أمسكوها بقوة. “يجب أن تكون ميتًا!! كان يجب أن تموت منذ وقت طويل!! كارثة!! أنت كارثة!!”
“آه يان… آه يان.” نادى بهدوء على تشين يان بجانبه. “اذهب إلى هناك وانتظر… سأتعامل مع هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك، خفف رجل الإنفاذ من حذره. بعد كل شيء، الأشخاص العاديون لا يحملون أزياء المسرح عندما يخرجون، لذا عندما قال تشين لينغ إنه ذاهب للتدريب، صدقه إلى حد كبير. لكنه لا يزال يسأل وفقًا للإجراء، “أين تدربتم؟ هل رآكم أحد؟”
حدق تشين يان في لي شيوتشون المجنونة، ثم استعاد وعيه بصوت تشين لينغ. بعد صمت طويل، أومأ برأسه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاعت لي شيوتشون والآخرون شرح كل شيء للمضيف الأصلي، لكان مستعدًا بالفعل لتبادل حياته لاستعادة أخيه.
سار وحده إلى الزاوية المظلمة من الجدار، متكئًا على ركبتيه، يرتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
هل سينتهي هذا الأمر يومًا؟!
“ما الذي يحدث؟ ألا يمكنكم حتى إبقاء القماش في فمها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنزل الذي كان دافئًا ذات يوم، أصبح الآن به فجوتان كبيرتان، وكانت غرفة المعيشة في حالة خراب. إذا صادف اللصوص أو اللصوص ذلك، سيكون عارًا على مهنتهم ألا يسرقوا شيئًا مناسبًا.
تحدق رجل إنفاذ في زميله، ثم انحنى لالتقاط القماش الأبيض وأعاده إلى فم لي شيوتشون.
“التدرب على ماذا؟”
ثم تنهد بعمق، مواسيًا، “يا ولد، لا تأخذ الأمر بجدية كبيرة… أمك قد جنّت، هي لا تعرف حتى ما تقوله.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشين لينغ الشفق في هذا العالم بهدوء. بدا أنه في تلك اللحظة، اختفى كل الفوضى في عقله، تاركًا وراءه إحساسًا بالهدوء.
“لسلامة العامة، سنأخذهم إلى مستشفى الأمراض النفسية للعلاج المستقر. لا يزال هناك أمل في أن يستعيدوا عقولهم.”
…..
“بالطبع، يمكنك زيارتهم في أي وقت خلال هذه الفترة.”
“اثنان.”
أعطى الآخرين نظرة، وفهموا على الفور، مسرعين في نقل الاثنين إلى المقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غادر رجال الإنفاذ، عاد شارع البرد القارس إلى الهدوء مرة أخرى، وسار تشين لينغ إلى زاوية مظلمة من الشارع، يشعر بالتعقيد.
راقب تشين لينغ هذا المشهد بهدوء، غير قادر على وصف الشعور في قلبه. هذان الشخصان ربيا المضيف الأصلي، لكنهما أيضًا أخذوا حياته. من وجهة نظر المضيف الأصلي، كانت خصوماتهما قد سُويت منذ زمن.
في اللحظة التي رأته فيها، تقلصت حدقتا لي شيوتشون مرة أخرى!
ورث تشين لينغ ذكريات المضيف الأصلي، وكذلك مشاعره. يمكنه أن يشعر بشكل غامض أن المضيف الأصلي لم يكن يحمل الكثير من الضغينة تجاههما. إلى حد كبير، كان ذلك لأنه أحب حقًا تشين يان، أخاه الصغير.
ثم تنهد بعمق، مواسيًا، “يا ولد، لا تأخذ الأمر بجدية كبيرة… أمك قد جنّت، هي لا تعرف حتى ما تقوله.”
إذا استطاعت لي شيوتشون والآخرون شرح كل شيء للمضيف الأصلي، لكان مستعدًا بالفعل لتبادل حياته لاستعادة أخيه.
“التدرب على ماذا؟”
إنه فقط من المؤسف أن المضيف الأصلي وثق بهم، لكنهم لم يثقوا به… كل ذلك لأنه كان طفلًا التقط من الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين لينغ: …
“يجب أن تكون تشين لينغ، أليس كذلك؟” اقترب شخص من تشين لينغ. “أين كنت للتو؟”
“إذا كنت متعبًا، فاذهب إلى النوم… سأكون هنا بجانبك.”
التفت تشين لينغ، يبدو وكأنه شارد الذهن للحظة قبل أن يتحدث بصوت أجش، “سيدي… ماذا يحدث هنا؟”
تشين لينغ، الذي كان عادةً بارعًا في صياغة الكلمات، وجد نفسه الآن غير قادر على الكلام بشكل غير معتاد.
“الآن، أنا من يسألك.” تجعد حاجبه قليلاً، لكن بعد توقف قصير، مفكرًا فيما قد يمر به الصبي، أضاف، “كارثة اقتحمت منزلك وأخافت والديك… لكنهم لم يقاوموا. لا تقلق، حياتهم ليست في خطر فوري.”
لم يكن يتوقع أنه في الليلة التي عاد فيها، ذهبت لي شيوتشون والآخرون أيضًا إلى المقبرة الجماعية وتم القبض عليهم من قبل رجال الإنفاذ… كاد ذلك أن يفجر غطاءهم.
“أوه… أوه.”
في ضوء الظروف، حتى لو كان تشين يان ساذجًا، كان يجب أن يدرك أن الكارثة التي ضربت منزلهم كانت تشين لينغ. على الرغم من أنه كان تحت تأثير “الجمهور” في تلك اللحظة، إلا أنه لم يعرف كيف يشرح ذلك لتشين يان.
استعاد تشين لينغ وعيه. “اليوم، أخذت أخي للتدريب.”
لا غضب، لا استجواب، لا حيرة… نظرت عينا تشين يان البندقيتان إلى تشين لينغ، صافيتان وهادئتان كالمعتاد.
“التدرب على ماذا؟”
عاد تشين يان إلى سريره المألوف، متكئًا تحت الأغطية في صمت. سار تشين لينغ إلى جانبه، متكئًا على الجدار المكسور، وجلس ببطء.
“المسرح التقليدي.”
أومأ رجل الإنفاذ برأسه. “ليس آمنًا بالخارج مؤخرًا، لا تتجول. إذا وجدت أي شيء مريب، تذكر أن تجدني… اسمي جيانغ تشين، وأنا أقوم بدوريات في الشوارع في هذه المنطقة كل يوم.”
رفع تشين لينغ يده، حاملاً رداءً مطويًا بدقة بين ذراعيه.
نظر تشين لينغ إلى رأس تشين يان المنحني، غير متأكد مما سيقول.
عند رؤية ذلك، خفف رجل الإنفاذ من حذره. بعد كل شيء، الأشخاص العاديون لا يحملون أزياء المسرح عندما يخرجون، لذا عندما قال تشين لينغ إنه ذاهب للتدريب، صدقه إلى حد كبير. لكنه لا يزال يسأل وفقًا للإجراء، “أين تدربتم؟ هل رآكم أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست باردًا.”
“إنها الأراضي المهجورة في الطرف الشرقي من شارع فروست… لم يرنا أحد، أخي خجول بعض الشيء، لا يجرؤ على الغناء في الأماكن المزدحمة، وإلا كنا تدربنا أمام عتبة بابنا مباشرة.”
أصبح الجو فجأة متوترًا.
أومأ رجل الإنفاذ برأسه. “ليس آمنًا بالخارج مؤخرًا، لا تتجول. إذا وجدت أي شيء مريب، تذكر أن تجدني… اسمي جيانغ تشين، وأنا أقوم بدوريات في الشوارع في هذه المنطقة كل يوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين يان في لي شيوتشون المجنونة، ثم استعاد وعيه بصوت تشين لينغ. بعد صمت طويل، أومأ برأسه…
“حسنًا.”
تنفس تشين لينغ الصعداء في قلبه…
“بالمناسبة، أين أخوك؟”
كانت الجملة الأخيرة هي خطة تشين لينغ الاحتياطية لمنع جيانغ تشين من فصله وتشين يان لمزيد من الاستجواب. بهذه الطريقة، حتى إذا أصبح جيانغ تشين مشبوهًا وأراد استجواب تشين يان مرة أخرى، يمكنه تبرير تفسيره.
“هو… لقد أخافته أمه للتو وهو يختبئ هناك.” أشار تشين لينغ إلى الزاوية المظلمة من الجدار، حيث كان هناك شخص صغير متكئ، كما لو كان يبكي.
عاد تشين يان إلى سريره المألوف، متكئًا تحت الأغطية في صمت. سار تشين لينغ إلى جانبه، متكئًا على الجدار المكسور، وجلس ببطء.
ألقى جيانغ تشين نظرة عليه وأومأ قليلاً. عندها فقط، بدا وكأنه تذكر شيئًا، “أوه، بالمناسبة، كم عدد الأطفال في المنزل؟”
تنفس تشين لينغ الصعداء في قلبه…
“اثنان.”
…..
“اثنان؟” ضيق جيانغ تشين عينيه. “اثنان؟”
“التدرب على ماذا؟”
عند سماع التغيير الطفيف في نبرة جيانغ تشين، غاص قلب تشين لينغ. بعد سنوات من المشاركة في العروض، كان حساسًا جدًا لمثل هذه الفروق الدقيقة في الحوار. على الفور هدأ عقله وسأل بسذاجة، “ما الأمر؟”
تنفس تشين لينغ الصعداء في قلبه…
“تشير السجلات إلى أن عائلتك لديها طفلان، وأنت قلت الشيء نفسه.” تحدث جيانغ تشين ببطء. “لكن الليلة الماضية، التقينا بوالديك في المقبرة الجماعية، وقالوا إنهم جاءوا لإظهار الاحترام لابنهم… لكن إذا كنتم أنتما الاثنان على قيد الحياة، فمن كانوا يظهرون له الاحترام؟”
“اثنان.”
أصبح الجو فجأة متوترًا.
في نفس الوقت، سار تشين لينغ ببطء خلفه، محدقًا عبر رجال الإنفاذ الكثر، متقاطعًا بنظراته مع لي شيوتشون.
“إذن هذا ما تعنيه.” تسارعت أفكار تشين لينغ، وظهرت نظرة فهم على وجهه. “قبل سنوات عديدة، بعد ولادة آه يان، كان لدى والديّ طفل آخر… لكن في ذلك الوقت، لم تكن صحة أمي جيدة جدًا، وتوفي الطفل بسبب المرض بعد وقت قصير من ولادته. اضطر والداي إلى دفنه في الجبل الخلفي. بعد ذلك، في كل عام في عيد ميلاده، كانوا يذهبون لإظهار الاحترام له. في ذلك الوقت، كان آه يان يبلغ من العمر عامين فقط ولم يفهم أي شيء، وأنا فقط أتذكر تفاصيل غامضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنزل الذي كان دافئًا ذات يوم، أصبح الآن به فجوتان كبيرتان، وكانت غرفة المعيشة في حالة خراب. إذا صادف اللصوص أو اللصوص ذلك، سيكون عارًا على مهنتهم ألا يسرقوا شيئًا مناسبًا.
كانت الجملة الأخيرة هي خطة تشين لينغ الاحتياطية لمنع جيانغ تشين من فصله وتشين يان لمزيد من الاستجواب. بهذه الطريقة، حتى إذا أصبح جيانغ تشين مشبوهًا وأراد استجواب تشين يان مرة أخرى، يمكنه تبرير تفسيره.
في اللحظة التي رأته فيها، تقلصت حدقتا لي شيوتشون مرة أخرى!
بالطبع، يمكنه أيضًا استخدام عذر “صغر السن في ذلك الوقت” لتجنب مزيد من الاستجواب من قبل رجال الإنفاذ.
“حسنًا.”
“رضيع مات صغيرًا… لهذا السبب لا يوجد سجل عنه.”
رفع تشين لينغ يده، حاملاً رداءً مطويًا بدقة بين ذراعيه.
كما اتضح، كان تشين لينغ قد فكر أكثر من اللازم. لم يكن رجل الإنفاذ هذا المسمى جيانغ تشين بهذا الحذر الشديد. أومأ، دون ملاحظة، ثم استدار وغادر.
لم يكن يتوقع أنه في الليلة التي عاد فيها، ذهبت لي شيوتشون والآخرون أيضًا إلى المقبرة الجماعية وتم القبض عليهم من قبل رجال الإنفاذ… كاد ذلك أن يفجر غطاءهم.
تنفس تشين لينغ الصعداء في قلبه…
لم يكن يتوقع أنه في الليلة التي عاد فيها، ذهبت لي شيوتشون والآخرون أيضًا إلى المقبرة الجماعية وتم القبض عليهم من قبل رجال الإنفاذ… كاد ذلك أن يفجر غطاءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم: أخيرًا يمكنهم الراحة. شعرت وكأنه فصل طويل جدًا.
“أوه، بالمناسبة!” عاد جيانغ تشين مرة أخرى.
في اللحظة التي رأته فيها، تقلصت حدقتا لي شيوتشون مرة أخرى!
تشين لينغ: …
“بالمناسبة، أين أخوك؟”
هل سينتهي هذا الأمر يومًا؟!
“أوه…”
تمامًا كما شعر تشين لينغ بأن قلبه ارتفع إلى حلقه مرة أخرى، أخرج جيانغ تشين رسالة من جيبه وسلمها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غادر رجال الإنفاذ، عاد شارع البرد القارس إلى الهدوء مرة أخرى، وسار تشين لينغ إلى زاوية مظلمة من الشارع، يشعر بالتعقيد.
“هذا ما وجدناه على تشين تان. إنها استدعاء من رجال الإنفاذ لك. أبلغ المقر صباح الغد، ولا تتأخر.”
“الآن، أنا من يسألك.” تجعد حاجبه قليلاً، لكن بعد توقف قصير، مفكرًا فيما قد يمر به الصبي، أضاف، “كارثة اقتحمت منزلك وأخافت والديك… لكنهم لم يقاوموا. لا تقلق، حياتهم ليست في خطر فوري.”
بعد أن قال ذلك، غادر جيانغ تشين، هذه المرة بشكل حقيقي.
ثم تنهد بعمق، مواسيًا، “يا ولد، لا تأخذ الأمر بجدية كبيرة… أمك قد جنّت، هي لا تعرف حتى ما تقوله.”
بينما غادر رجال الإنفاذ، عاد شارع البرد القارس إلى الهدوء مرة أخرى، وسار تشين لينغ إلى زاوية مظلمة من الشارع، يشعر بالتعقيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين يان في لي شيوتشون المجنونة، ثم استعاد وعيه بصوت تشين لينغ. بعد صمت طويل، أومأ برأسه…
“آه يان…”
تحدق رجل إنفاذ في زميله، ثم انحنى لالتقاط القماش الأبيض وأعاده إلى فم لي شيوتشون.
نظر تشين لينغ إلى رأس تشين يان المنحني، غير متأكد مما سيقول.
ألقى جيانغ تشين نظرة عليه وأومأ قليلاً. عندها فقط، بدا وكأنه تذكر شيئًا، “أوه، بالمناسبة، كم عدد الأطفال في المنزل؟”
في ضوء الظروف، حتى لو كان تشين يان ساذجًا، كان يجب أن يدرك أن الكارثة التي ضربت منزلهم كانت تشين لينغ. على الرغم من أنه كان تحت تأثير “الجمهور” في تلك اللحظة، إلا أنه لم يعرف كيف يشرح ذلك لتشين يان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست باردًا.”
تشين لينغ، الذي كان عادةً بارعًا في صياغة الكلمات، وجد نفسه الآن غير قادر على الكلام بشكل غير معتاد.
كانت الجملة الأخيرة هي خطة تشين لينغ الاحتياطية لمنع جيانغ تشين من فصله وتشين يان لمزيد من الاستجواب. بهذه الطريقة، حتى إذا أصبح جيانغ تشين مشبوهًا وأراد استجواب تشين يان مرة أخرى، يمكنه تبرير تفسيره.
“أخي،” همس تشين يان، “أنا متعب…”
عند سماع التغيير الطفيف في نبرة جيانغ تشين، غاص قلب تشين لينغ. بعد سنوات من المشاركة في العروض، كان حساسًا جدًا لمثل هذه الفروق الدقيقة في الحوار. على الفور هدأ عقله وسأل بسذاجة، “ما الأمر؟”
تفاجأ تشين لينغ. لم يتوقع أبدًا أن يقول تشين يان هذه الكلمات الثلاث فقط في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين يان في لي شيوتشون المجنونة، ثم استعاد وعيه بصوت تشين لينغ. بعد صمت طويل، أومأ برأسه…
لا غضب، لا استجواب، لا حيرة… نظرت عينا تشين يان البندقيتان إلى تشين لينغ، صافيتان وهادئتان كالمعتاد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشين لينغ الشفق في هذا العالم بهدوء. بدا أنه في تلك اللحظة، اختفى كل الفوضى في عقله، تاركًا وراءه إحساسًا بالهدوء.
بقي تشين لينغ مذهولاً لفترة طويلة، مدركًا أنه لا يستطيع رؤية ما يفكر فيه الشاب. انحنى برفق ولطّف شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك، خفف رجل الإنفاذ من حذره. بعد كل شيء، الأشخاص العاديون لا يحملون أزياء المسرح عندما يخرجون، لذا عندما قال تشين لينغ إنه ذاهب للتدريب، صدقه إلى حد كبير. لكنه لا يزال يسأل وفقًا للإجراء، “أين تدربتم؟ هل رآكم أحد؟”
“إذا كنت متعبًا، فاذهب إلى النوم… سأكون هنا بجانبك.”
في نفس الوقت، سار تشين لينغ ببطء خلفه، محدقًا عبر رجال الإنفاذ الكثر، متقاطعًا بنظراته مع لي شيوتشون.
المنزل الذي كان دافئًا ذات يوم، أصبح الآن به فجوتان كبيرتان، وكانت غرفة المعيشة في حالة خراب. إذا صادف اللصوص أو اللصوص ذلك، سيكون عارًا على مهنتهم ألا يسرقوا شيئًا مناسبًا.
لا غضب، لا استجواب، لا حيرة… نظرت عينا تشين يان البندقيتان إلى تشين لينغ، صافيتان وهادئتان كالمعتاد.
عاد تشين يان إلى سريره المألوف، متكئًا تحت الأغطية في صمت. سار تشين لينغ إلى جانبه، متكئًا على الجدار المكسور، وجلس ببطء.
إنه فقط من المؤسف أن المضيف الأصلي وثق بهم، لكنهم لم يثقوا به… كل ذلك لأنه كان طفلًا التقط من الشوارع.
من خلال السقف المحطم، يمكنه رؤية الشفق الأزرق الذي لا نهاية له يرقص في سماء الليل، يشبه الأشرطة الناعمة المعلقة عبر القبة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو… لقد أخافته أمه للتو وهو يختبئ هناك.” أشار تشين لينغ إلى الزاوية المظلمة من الجدار، حيث كان هناك شخص صغير متكئ، كما لو كان يبكي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشين لينغ الشفق في هذا العالم بهدوء. بدا أنه في تلك اللحظة، اختفى كل الفوضى في عقله، تاركًا وراءه إحساسًا بالهدوء.
“اثنان.”
“أخي، هل أنت بارد؟” جاء صوت تشين يان من تحت الأغطية.
من خلال السقف المحطم، يمكنه رؤية الشفق الأزرق الذي لا نهاية له يرقص في سماء الليل، يشبه الأشرطة الناعمة المعلقة عبر القبة السماوية.
“لست باردًا.”
“إنها الأراضي المهجورة في الطرف الشرقي من شارع فروست… لم يرنا أحد، أخي خجول بعض الشيء، لا يجرؤ على الغناء في الأماكن المزدحمة، وإلا كنا تدربنا أمام عتبة بابنا مباشرة.”
“أوه…”
“بالمناسبة، أين أخوك؟”
ساد الصمت تشين يان، وبعد وقت طويل، لم يبق إلا صوت التنفس المنتظم في أذني تشين لينغ.
…..
لم يكن واضحًا كم من الوقت قد مر، لكن جفون تشين لينغ أغلقت تدريجياً…
كانت الجملة الأخيرة هي خطة تشين لينغ الاحتياطية لمنع جيانغ تشين من فصله وتشين يان لمزيد من الاستجواب. بهذه الطريقة، حتى إذا أصبح جيانغ تشين مشبوهًا وأراد استجواب تشين يان مرة أخرى، يمكنه تبرير تفسيره.
لقد نام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست باردًا.”
المترجم: أخيرًا يمكنهم الراحة. شعرت وكأنه فصل طويل جدًا.
ساد الصمت تشين يان، وبعد وقت طويل، لم يبق إلا صوت التنفس المنتظم في أذني تشين لينغ.
…..
“إنه أنت… إنه أنت!!” حاولت لي شيوتشون، في نوبة جنون، أن تتحرر من الحبال لكن رجال الإنفاذ الآخرين أمسكوها بقوة. “يجب أن تكون ميتًا!! كان يجب أن تموت منذ وقت طويل!! كارثة!! أنت كارثة!!”
اترجم شارع فروست او شارع البرد القارص
“أوه، بالمناسبة!” عاد جيانغ تشين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غادر رجال الإنفاذ، عاد شارع البرد القارس إلى الهدوء مرة أخرى، وسار تشين لينغ إلى زاوية مظلمة من الشارع، يشعر بالتعقيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
