الفصل 9 - أبي، أنا جائع
“من الممكن أيضًا أن ‘الكارثة’ كانت ضعيفة جدًا… وتم قتلها بضربة واحدة من الفأس.” اقترحت لي شيوتشون احتمالًا آخر.
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
لم يرد تشين تان. حدق في الجثة في بركة الدم لفترة طويلة، ثم استدار وأخرج سكينًا من المطبخ.
حلم تشين لينغ.
“ماذا ستفعل؟”
【توقعات الجمهور +1】
“سأفتح صدره لأرى إذا ما كان قلبه لا يزال موجودًا.” قال تشين تان بصوت أجش، “على الأقل أريد أن أعرف… هل قتلت كارثة أم الفداء الذي منحه الإله.”
كعكة كريمة، بقيمة 200 قطعة نحاسية، شيء لم تستطع عائلته تحمله في الأيام العادية. كان حائرًا وسأل عن سبب الاحتفال. أخبره والداه أنه اليوم قبل عملية أخيه آ يان. كانوا سعداء لسماع ذلك، لأن مرض القلب الخلقي لآ يان كان كابوسًا لعائلتهم. من أجل علاجه، كان والداه وهو يركضون في كل مكان باحثين عن مساعدة، لكن جميع العيادات كانت عاجزة. قبل أيام قليلة، قال والداه إنهما وجدا مستشفى في المنطقة الثانية وأخذا آ يان هناك. كانا واثقين من أنهما يستطيعان علاجه.
ركع بجانب جثة تشين لينغ، وبصعوبة قطع الصدر بالشفرة. تحول لون لي شيوتشون إلى الشحوب، أدارت رأسها وركضت إلى المطبخ، تتقيأ بعنف.
“ماذا ستفعل؟”
بعد بضع دقائق، وقف تشين تان ببطء.
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
“كيف هو؟” سألت لي شيوتشون.
تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
“لا قلب؟ إذن كيف…”
“لماذا لم تفتح الباب بعد الدق لفترة طويلة؟”
“لا أعرف.”
فقدت لي شيوتشون، التي كانت تنظف الغرفة، نبض قلبها، والتفتت فجأة إلى تشين تان.
توقف تشين تان. “أيًا كان ما كان… فهو ميت الآن.”
“سأفتح صدره لأرى إذا ما كان قلبه لا يزال موجودًا.” قال تشين تان بصوت أجش، “على الأقل أريد أن أعرف… هل قتلت كارثة أم الفداء الذي منحه الإله.”
“ماذا عن الجثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه شعر بعودة تشين تان إلى المنزل، استدار الشاب في المطبخ، المرتدي رداءًا قرمزيًا لامعًا، ببطء.
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه شعر بعودة تشين تان إلى المنزل، استدار الشاب في المطبخ، المرتدي رداءًا قرمزيًا لامعًا، ببطء.
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
أضاءت الأضواء الكاشفة فوق رأسه، مضيئة الشخصية الحمراء الممددة في وسط المسرح. بعد لحظة من الذهول، دفع تشين لينغ نفسه بيديه، ووقف متمايلًا.
في هذا العصر الذي لا يوجد فيه ثلاجات، الاعتماد على عزل القبو الطبيعي لتخزين الطعام كان الخيار الأفضل. كان على وشك رمي تشين لينغ فيه عندما توقف، ورأى جرح الرقبة المروع.
صوت خلفه. “أنا جائع…”
“اذهبي واحضري زي آ يان،” قال تشين تان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“أيًا كان، هذه لا تزال جثة آ لينغ… بدون نعش مناسب، على الأقل أعطيه بعض الملابس اللائقة.”
لم يكن عيد ميلاده، لكن هناك كعكة كريمة على طاولة الطعام… شموع برتقالية تومض في غرفة المعيشة الخافتة، وشخصان جالسان على الطاولة، عيونهما محمرة قليلًا.
عند ذكر الزي، ارتعشت لي شيوتشون قليلًا.
“أين هو؟”
“لكن الليلة الماضية… عاد وهو يرتدي ذلك الزي…”
فتح الباب قليلًا.
“إنها مجرد قطعة ملابس.” كان تشين تان على وشك الجدال، لكنه تذكر المشهد المرعب عندما عاد تشين لينغ إلى المنزل الليلة الماضية، فلم يصر. “لا يهم، دعينا نتركها كما هي.”
دفع الباب وعاد إلى المنزل.
ألقى تشين تان بجثة تشين لينغ في القبو. غطاها بلوح خشبي، ووضع الطاولة فوقها بقوة، مغلقًا إياها تمامًا.
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
بعد ذلك، بدأت لي شيوتشون تنظيف بقع الدم في المنزل. رغم الشعور بالغثيان الذي تسببه، استمرت، وهي تغلق أنفها.
عند سماع كلمة “رجال الإنفاذ”، اصفرّ وجه كلاهما. بعد تردد لحظة، أعطى تشين تان لي شيوتشون نظرة، وغيّر ملابسه بسرعة، وفتح أزرار قميصه، واتجه نحو الباب.
دق، دق، دق—
ملاحظات المترجم: أوه أوه، بدأ الجمهور يشارك…
فجأة، دق عاجل على الباب.
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
فقدت لي شيوتشون، التي كانت تنظف الغرفة، نبض قلبها، والتفتت فجأة إلى تشين تان.
صوت صرير—
“أحد ما بالباب؟”
“لكن الليلة الماضية… عاد وهو يرتدي ذلك الزي…”
“نتجاهلهم الآن، نتظاهر بعدم وجود أحد في المنزل.”
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
أومأت لي شيوتشون. حبس كلاهما أنفاسهما في غرفة المعيشة، مع استمرار دق الباب الخافت. لكن الدق لم يتوقف، بل ازداد قوة. سرعان ما سمع صوت عميق من خلف الباب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【توقعات الجمهور +1】
“استجواب رجال الإنفاذ! افتح الباب الآن!”
صوت خلفه. “أنا جائع…”
عند سماع كلمة “رجال الإنفاذ”، اصفرّ وجه كلاهما. بعد تردد لحظة، أعطى تشين تان لي شيوتشون نظرة، وغيّر ملابسه بسرعة، وفتح أزرار قميصه، واتجه نحو الباب.
“سأفتح صدره لأرى إذا ما كان قلبه لا يزال موجودًا.” قال تشين تان بصوت أجش، “على الأقل أريد أن أعرف… هل قتلت كارثة أم الفداء الذي منحه الإله.”
صوت الباب يفتح—
“لا أعرف.”
فتح الباب قليلًا.
“لماذا لم تفتح الباب بعد الدق لفترة طويلة؟”
خرج تشين تان، ثم أغلق الباب خلفه. “رجال الإنفاذ، ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، وقف تشين تان ببطء.
كان المطر الخفيف يتساقط من السماء الكئيبة، بينما وقف شخصان يرتديان زيًا أسود وأحمر خارج الباب، وجوههما عابسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“لماذا لم تفتح الباب بعد الدق لفترة طويلة؟”
“ماذا عن الجثة؟”
“كنت نائمًا، استغرق مني بعض الوقت لارتداء ملابسي،” ضحك بشكل محرج.
لم يكن عيد ميلاده، لكن هناك كعكة كريمة على طاولة الطعام… شموع برتقالية تومض في غرفة المعيشة الخافتة، وشخصان جالسان على الطاولة، عيونهما محمرة قليلًا.
نظر رجلا الإنفاذ إلى ملابسه غير المزررة، ثم استرخيا قليلًا. “هل هذا منزل تشين لينغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحد ما بالباب؟”
“…نعم.”
ركع بجانب جثة تشين لينغ، وبصعوبة قطع الصدر بالشفرة. تحول لون لي شيوتشون إلى الشحوب، أدارت رأسها وركضت إلى المطبخ، تتقيأ بعنف.
“أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشين تان. “أيًا كان ما كان… فهو ميت الآن.”
“غادر في الصباح ولم يعد بعد.”
【تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل، تم مقاطعة الأداء】
“عندما يعود، سلّمه هذا الإخطار.” أخرج أحد رجلي الإنفاذ وثيقة من جيبه. “المنطقتان الثانية والثالثة تحت الإغلاق حاليًا. جميع رجال الإنفاذ الاحتياطيين الذين اجتازوا الاختبار الكتابي مدعوون للتجمع. هو على قائمة الاستدعاء. غدًا الساعة 7:00 صباحًا، تجمع في مقر رجال الإنفاذ في المنطقة الثالثة. عدم الحضور سيعتبر انسحابًا طوعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
استدار رجلا الإنفاذ وغادرا، وأطلق تشين تان تنهيدة ارتياح.
ثم شعر بأنه يُحشى في حقيبة، مع قطرات المطر تتساقط على سطح الحقيبة. بعد وقت طويل، رُفع أخيرًا على طاولة. شعر بصدره يُفتح، وشيء يُسحب من داخله.
دفع الباب وعاد إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
صوت صرير—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، وقف تشين تان ببطء.
بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت الباب يفتح—
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
“غادر في الصباح ولم يعد بعد.”
في المطبخ، وقفت شخصية قرمزية ظهرها لهم، رأسها منخفض كما لو كانت تمضغ شيئًا.
في المطبخ، وقفت شخصية قرمزية ظهرها لهم، رأسها منخفض كما لو كانت تمضغ شيئًا.
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【التوقعات الحالية: 17%】
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
وكأنه شعر بعودة تشين تان إلى المنزل، استدار الشاب في المطبخ، المرتدي رداءًا قرمزيًا لامعًا، ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
كان ذلك تشين لينغ، الذي فقد قلبه وكادت رأسه تنقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، وقف تشين تان ببطء.
كانت وجنتاه منتفختان قليلًا وهو يمضغ بقايا المعادن والخشب بعنف، حدقتاه المشتتتان تشبهان حدقة وحش، غريبة ومهددة.
【توقعات الجمهور -50】
“أبي.”
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
صوت خلفه. “أنا جائع…”
ملاحظات المترجم: أوه أوه، بدأ الجمهور يشارك…
…
تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
حلم تشين لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحد ما بالباب؟”
لم يكن عيد ميلاده، لكن هناك كعكة كريمة على طاولة الطعام… شموع برتقالية تومض في غرفة المعيشة الخافتة، وشخصان جالسان على الطاولة، عيونهما محمرة قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، وقف تشين تان ببطء.
كعكة كريمة، بقيمة 200 قطعة نحاسية، شيء لم تستطع عائلته تحمله في الأيام العادية. كان حائرًا وسأل عن سبب الاحتفال. أخبره والداه أنه اليوم قبل عملية أخيه آ يان. كانوا سعداء لسماع ذلك، لأن مرض القلب الخلقي لآ يان كان كابوسًا لعائلتهم. من أجل علاجه، كان والداه وهو يركضون في كل مكان باحثين عن مساعدة، لكن جميع العيادات كانت عاجزة. قبل أيام قليلة، قال والداه إنهما وجدا مستشفى في المنطقة الثانية وأخذا آ يان هناك. كانا واثقين من أنهما يستطيعان علاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يعود، سلّمه هذا الإخطار.” أخرج أحد رجلي الإنفاذ وثيقة من جيبه. “المنطقتان الثانية والثالثة تحت الإغلاق حاليًا. جميع رجال الإنفاذ الاحتياطيين الذين اجتازوا الاختبار الكتابي مدعوون للتجمع. هو على قائمة الاستدعاء. غدًا الساعة 7:00 صباحًا، تجمع في مقر رجال الإنفاذ في المنطقة الثالثة. عدم الحضور سيعتبر انسحابًا طوعيًا.”
عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
“من الممكن أيضًا أن ‘الكارثة’ كانت ضعيفة جدًا… وتم قتلها بضربة واحدة من الفأس.” اقترحت لي شيوتشون احتمالًا آخر.
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
فتح فمه، وكأنه يريد قول شيء، لكنه في النهاية غرق في غيبوبة.
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
ثم شعر بأنه يُحشى في حقيبة، مع قطرات المطر تتساقط على سطح الحقيبة. بعد وقت طويل، رُفع أخيرًا على طاولة. شعر بصدره يُفتح، وشيء يُسحب من داخله.
“…نعم.”
ثم، لُبس ملابس ونُقل إلى مكان ما تحت المطر الغزير. التربة السميكة ابتلعت جسده تدريجيًا، وكل شيء حوله أصبح في ظلام وصمت…
اصفرّ وجه تشين لينغ قليلًا. سقطت عيناه تلقائيًا على الشاشة في وسط المسرح، وتقلصت حدقتاه فجأة.
…
صوت خلفه. “أنا جائع…”
في الظلام، فتح تشين لينغ عينيه فجأة.
“سأفتح صدره لأرى إذا ما كان قلبه لا يزال موجودًا.” قال تشين تان بصوت أجش، “على الأقل أريد أن أعرف… هل قتلت كارثة أم الفداء الذي منحه الإله.”
أضاءت الأضواء الكاشفة فوق رأسه، مضيئة الشخصية الحمراء الممددة في وسط المسرح. بعد لحظة من الذهول، دفع تشين لينغ نفسه بيديه، ووقف متمايلًا.
فتح فمه، وكأنه يريد قول شيء، لكنه في النهاية غرق في غيبوبة.
“اللعنة… لماذا عدت مرة أخرى؟”
كانت وجنتاه منتفختان قليلًا وهو يمضغ بقايا المعادن والخشب بعنف، حدقتاه المشتتتان تشبهان حدقة وحش، غريبة ومهددة.
اصفرّ وجه تشين لينغ قليلًا. سقطت عيناه تلقائيًا على الشاشة في وسط المسرح، وتقلصت حدقتاه فجأة.
فجأة، دق عاجل على الباب.
【توقعات الجمهور +1】
دق، دق، دق—
【توقعات الجمهور +1】
تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
【التوقعات الحالية: 67%】
فتح فمه، وكأنه يريد قول شيء، لكنه في النهاية غرق في غيبوبة.
【تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل، تم مقاطعة الأداء】
خرج تشين تان، ثم أغلق الباب خلفه. “رجال الإنفاذ، ما الأمر؟”
【توقعات الجمهور -50】
“غادر في الصباح ولم يعد بعد.”
【التوقعات الحالية: 17%】
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
【تحذير! تحذير!】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
【بدأ تدخل الجمهور في الأداء!】
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
………………………
【تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل، تم مقاطعة الأداء】
ملاحظات المترجم: أوه أوه، بدأ الجمهور يشارك…
عند ذكر الزي، ارتعشت لي شيوتشون قليلًا.
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
