الفصل 9 - أبي، أنا جائع
“من الممكن أيضًا أن ‘الكارثة’ كانت ضعيفة جدًا… وتم قتلها بضربة واحدة من الفأس.” اقترحت لي شيوتشون احتمالًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي واحضري زي آ يان،” قال تشين تان.
لم يرد تشين تان. حدق في الجثة في بركة الدم لفترة طويلة، ثم استدار وأخرج سكينًا من المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
“ماذا ستفعل؟”
“نتجاهلهم الآن، نتظاهر بعدم وجود أحد في المنزل.”
“سأفتح صدره لأرى إذا ما كان قلبه لا يزال موجودًا.” قال تشين تان بصوت أجش، “على الأقل أريد أن أعرف… هل قتلت كارثة أم الفداء الذي منحه الإله.”
ثم، لُبس ملابس ونُقل إلى مكان ما تحت المطر الغزير. التربة السميكة ابتلعت جسده تدريجيًا، وكل شيء حوله أصبح في ظلام وصمت…
ركع بجانب جثة تشين لينغ، وبصعوبة قطع الصدر بالشفرة. تحول لون لي شيوتشون إلى الشحوب، أدارت رأسها وركضت إلى المطبخ، تتقيأ بعنف.
فتح الباب قليلًا.
بعد بضع دقائق، وقف تشين تان ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يعود، سلّمه هذا الإخطار.” أخرج أحد رجلي الإنفاذ وثيقة من جيبه. “المنطقتان الثانية والثالثة تحت الإغلاق حاليًا. جميع رجال الإنفاذ الاحتياطيين الذين اجتازوا الاختبار الكتابي مدعوون للتجمع. هو على قائمة الاستدعاء. غدًا الساعة 7:00 صباحًا، تجمع في مقر رجال الإنفاذ في المنطقة الثالثة. عدم الحضور سيعتبر انسحابًا طوعيًا.”
“كيف هو؟” سألت لي شيوتشون.
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
عند ذكر الزي، ارتعشت لي شيوتشون قليلًا.
“لا قلب؟ إذن كيف…”
كعكة كريمة، بقيمة 200 قطعة نحاسية، شيء لم تستطع عائلته تحمله في الأيام العادية. كان حائرًا وسأل عن سبب الاحتفال. أخبره والداه أنه اليوم قبل عملية أخيه آ يان. كانوا سعداء لسماع ذلك، لأن مرض القلب الخلقي لآ يان كان كابوسًا لعائلتهم. من أجل علاجه، كان والداه وهو يركضون في كل مكان باحثين عن مساعدة، لكن جميع العيادات كانت عاجزة. قبل أيام قليلة، قال والداه إنهما وجدا مستشفى في المنطقة الثانية وأخذا آ يان هناك. كانا واثقين من أنهما يستطيعان علاجه.
“لا أعرف.”
“لا قلب؟ إذن كيف…”
توقف تشين تان. “أيًا كان ما كان… فهو ميت الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【توقعات الجمهور +1】
“ماذا عن الجثة؟”
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
“أيًا كان، هذه لا تزال جثة آ لينغ… بدون نعش مناسب، على الأقل أعطيه بعض الملابس اللائقة.”
في هذا العصر الذي لا يوجد فيه ثلاجات، الاعتماد على عزل القبو الطبيعي لتخزين الطعام كان الخيار الأفضل. كان على وشك رمي تشين لينغ فيه عندما توقف، ورأى جرح الرقبة المروع.
【بدأ تدخل الجمهور في الأداء!】
“اذهبي واحضري زي آ يان،” قال تشين تان.
“…نعم.”
“أيًا كان، هذه لا تزال جثة آ لينغ… بدون نعش مناسب، على الأقل أعطيه بعض الملابس اللائقة.”
“لا أعرف.”
عند ذكر الزي، ارتعشت لي شيوتشون قليلًا.
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
“لكن الليلة الماضية… عاد وهو يرتدي ذلك الزي…”
ثم شعر بأنه يُحشى في حقيبة، مع قطرات المطر تتساقط على سطح الحقيبة. بعد وقت طويل، رُفع أخيرًا على طاولة. شعر بصدره يُفتح، وشيء يُسحب من داخله.
“إنها مجرد قطعة ملابس.” كان تشين تان على وشك الجدال، لكنه تذكر المشهد المرعب عندما عاد تشين لينغ إلى المنزل الليلة الماضية، فلم يصر. “لا يهم، دعينا نتركها كما هي.”
نظر رجلا الإنفاذ إلى ملابسه غير المزررة، ثم استرخيا قليلًا. “هل هذا منزل تشين لينغ؟”
ألقى تشين تان بجثة تشين لينغ في القبو. غطاها بلوح خشبي، ووضع الطاولة فوقها بقوة، مغلقًا إياها تمامًا.
خرج تشين تان، ثم أغلق الباب خلفه. “رجال الإنفاذ، ما الأمر؟”
بعد ذلك، بدأت لي شيوتشون تنظيف بقع الدم في المنزل. رغم الشعور بالغثيان الذي تسببه، استمرت، وهي تغلق أنفها.
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
دق، دق، دق—
كان المطر الخفيف يتساقط من السماء الكئيبة، بينما وقف شخصان يرتديان زيًا أسود وأحمر خارج الباب، وجوههما عابسة.
فجأة، دق عاجل على الباب.
“لماذا لم تفتح الباب بعد الدق لفترة طويلة؟”
فقدت لي شيوتشون، التي كانت تنظف الغرفة، نبض قلبها، والتفتت فجأة إلى تشين تان.
صوت خلفه. “أنا جائع…”
“أحد ما بالباب؟”
“…نعم.”
“نتجاهلهم الآن، نتظاهر بعدم وجود أحد في المنزل.”
“أبي.”
أومأت لي شيوتشون. حبس كلاهما أنفاسهما في غرفة المعيشة، مع استمرار دق الباب الخافت. لكن الدق لم يتوقف، بل ازداد قوة. سرعان ما سمع صوت عميق من خلف الباب:
عند ذكر الزي، ارتعشت لي شيوتشون قليلًا.
“استجواب رجال الإنفاذ! افتح الباب الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
عند سماع كلمة “رجال الإنفاذ”، اصفرّ وجه كلاهما. بعد تردد لحظة، أعطى تشين تان لي شيوتشون نظرة، وغيّر ملابسه بسرعة، وفتح أزرار قميصه، واتجه نحو الباب.
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
صوت الباب يفتح—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
فتح الباب قليلًا.
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
خرج تشين تان، ثم أغلق الباب خلفه. “رجال الإنفاذ، ما الأمر؟”
تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
كان المطر الخفيف يتساقط من السماء الكئيبة، بينما وقف شخصان يرتديان زيًا أسود وأحمر خارج الباب، وجوههما عابسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت الباب يفتح—
“لماذا لم تفتح الباب بعد الدق لفترة طويلة؟”
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
“كنت نائمًا، استغرق مني بعض الوقت لارتداء ملابسي،” ضحك بشكل محرج.
في هذا العصر الذي لا يوجد فيه ثلاجات، الاعتماد على عزل القبو الطبيعي لتخزين الطعام كان الخيار الأفضل. كان على وشك رمي تشين لينغ فيه عندما توقف، ورأى جرح الرقبة المروع.
نظر رجلا الإنفاذ إلى ملابسه غير المزررة، ثم استرخيا قليلًا. “هل هذا منزل تشين لينغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت نائمًا، استغرق مني بعض الوقت لارتداء ملابسي،” ضحك بشكل محرج.
“أين هو؟”
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
“غادر في الصباح ولم يعد بعد.”
【تحذير! تحذير!】
“عندما يعود، سلّمه هذا الإخطار.” أخرج أحد رجلي الإنفاذ وثيقة من جيبه. “المنطقتان الثانية والثالثة تحت الإغلاق حاليًا. جميع رجال الإنفاذ الاحتياطيين الذين اجتازوا الاختبار الكتابي مدعوون للتجمع. هو على قائمة الاستدعاء. غدًا الساعة 7:00 صباحًا، تجمع في مقر رجال الإنفاذ في المنطقة الثالثة. عدم الحضور سيعتبر انسحابًا طوعيًا.”
في الظلام، فتح تشين لينغ عينيه فجأة.
تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
【توقعات الجمهور +1】
استدار رجلا الإنفاذ وغادرا، وأطلق تشين تان تنهيدة ارتياح.
“غادر في الصباح ولم يعد بعد.”
دفع الباب وعاد إلى المنزل.
“إنها مجرد قطعة ملابس.” كان تشين تان على وشك الجدال، لكنه تذكر المشهد المرعب عندما عاد تشين لينغ إلى المنزل الليلة الماضية، فلم يصر. “لا يهم، دعينا نتركها كما هي.”
صوت صرير—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
أومأت لي شيوتشون. حبس كلاهما أنفاسهما في غرفة المعيشة، مع استمرار دق الباب الخافت. لكن الدق لم يتوقف، بل ازداد قوة. سرعان ما سمع صوت عميق من خلف الباب:
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
………………………
في المطبخ، وقفت شخصية قرمزية ظهرها لهم، رأسها منخفض كما لو كانت تمضغ شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تشين تان بجثة تشين لينغ في القبو. غطاها بلوح خشبي، ووضع الطاولة فوقها بقوة، مغلقًا إياها تمامًا.
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت نائمًا، استغرق مني بعض الوقت لارتداء ملابسي،” ضحك بشكل محرج.
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
وكأنه شعر بعودة تشين تان إلى المنزل، استدار الشاب في المطبخ، المرتدي رداءًا قرمزيًا لامعًا، ببطء.
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
كان ذلك تشين لينغ، الذي فقد قلبه وكادت رأسه تنقطع.
【التوقعات الحالية: 67%】
كانت وجنتاه منتفختان قليلًا وهو يمضغ بقايا المعادن والخشب بعنف، حدقتاه المشتتتان تشبهان حدقة وحش، غريبة ومهددة.
“لا قلب؟ إذن كيف…”
“أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
صوت خلفه. “أنا جائع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【التوقعات الحالية: 17%】
…
حلم تشين لينغ.
حلم تشين لينغ.
“ماذا ستفعل؟”
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
خرج تشين تان، ثم أغلق الباب خلفه. “رجال الإنفاذ، ما الأمر؟”
لم يكن عيد ميلاده، لكن هناك كعكة كريمة على طاولة الطعام… شموع برتقالية تومض في غرفة المعيشة الخافتة، وشخصان جالسان على الطاولة، عيونهما محمرة قليلًا.
【تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل، تم مقاطعة الأداء】
كعكة كريمة، بقيمة 200 قطعة نحاسية، شيء لم تستطع عائلته تحمله في الأيام العادية. كان حائرًا وسأل عن سبب الاحتفال. أخبره والداه أنه اليوم قبل عملية أخيه آ يان. كانوا سعداء لسماع ذلك، لأن مرض القلب الخلقي لآ يان كان كابوسًا لعائلتهم. من أجل علاجه، كان والداه وهو يركضون في كل مكان باحثين عن مساعدة، لكن جميع العيادات كانت عاجزة. قبل أيام قليلة، قال والداه إنهما وجدا مستشفى في المنطقة الثانية وأخذا آ يان هناك. كانا واثقين من أنهما يستطيعان علاجه.
“ماذا عن الجثة؟”
عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
“إنها مجرد قطعة ملابس.” كان تشين تان على وشك الجدال، لكنه تذكر المشهد المرعب عندما عاد تشين لينغ إلى المنزل الليلة الماضية، فلم يصر. “لا يهم، دعينا نتركها كما هي.”
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
فتح فمه، وكأنه يريد قول شيء، لكنه في النهاية غرق في غيبوبة.
في الظلام، فتح تشين لينغ عينيه فجأة.
ثم شعر بأنه يُحشى في حقيبة، مع قطرات المطر تتساقط على سطح الحقيبة. بعد وقت طويل، رُفع أخيرًا على طاولة. شعر بصدره يُفتح، وشيء يُسحب من داخله.
“نتجاهلهم الآن، نتظاهر بعدم وجود أحد في المنزل.”
ثم، لُبس ملابس ونُقل إلى مكان ما تحت المطر الغزير. التربة السميكة ابتلعت جسده تدريجيًا، وكل شيء حوله أصبح في ظلام وصمت…
“من الممكن أيضًا أن ‘الكارثة’ كانت ضعيفة جدًا… وتم قتلها بضربة واحدة من الفأس.” اقترحت لي شيوتشون احتمالًا آخر.
…
لم يرد تشين تان. حدق في الجثة في بركة الدم لفترة طويلة، ثم استدار وأخرج سكينًا من المطبخ.
في الظلام، فتح تشين لينغ عينيه فجأة.
“استجواب رجال الإنفاذ! افتح الباب الآن!”
أضاءت الأضواء الكاشفة فوق رأسه، مضيئة الشخصية الحمراء الممددة في وسط المسرح. بعد لحظة من الذهول، دفع تشين لينغ نفسه بيديه، ووقف متمايلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي واحضري زي آ يان،” قال تشين تان.
“اللعنة… لماذا عدت مرة أخرى؟”
عند ذكر الزي، ارتعشت لي شيوتشون قليلًا.
اصفرّ وجه تشين لينغ قليلًا. سقطت عيناه تلقائيًا على الشاشة في وسط المسرح، وتقلصت حدقتاه فجأة.
【تحذير! تحذير!】
【توقعات الجمهور +1】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه شعر بعودة تشين تان إلى المنزل، استدار الشاب في المطبخ، المرتدي رداءًا قرمزيًا لامعًا، ببطء.
【توقعات الجمهور +1】
فتح فمه، وكأنه يريد قول شيء، لكنه في النهاية غرق في غيبوبة.
【التوقعات الحالية: 67%】
فقدت لي شيوتشون، التي كانت تنظف الغرفة، نبض قلبها، والتفتت فجأة إلى تشين تان.
【تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل، تم مقاطعة الأداء】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
【توقعات الجمهور -50】
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
【التوقعات الحالية: 17%】
“غادر في الصباح ولم يعد بعد.”
【تحذير! تحذير!】
كان المطر الخفيف يتساقط من السماء الكئيبة، بينما وقف شخصان يرتديان زيًا أسود وأحمر خارج الباب، وجوههما عابسة.
【بدأ تدخل الجمهور في الأداء!】
نظر رجلا الإنفاذ إلى ملابسه غير المزررة، ثم استرخيا قليلًا. “هل هذا منزل تشين لينغ؟”
………………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ملاحظات المترجم: أوه أوه، بدأ الجمهور يشارك…
في المطبخ، وقفت شخصية قرمزية ظهرها لهم، رأسها منخفض كما لو كانت تمضغ شيئًا.
أومأت لي شيوتشون. حبس كلاهما أنفاسهما في غرفة المعيشة، مع استمرار دق الباب الخافت. لكن الدق لم يتوقف، بل ازداد قوة. سرعان ما سمع صوت عميق من خلف الباب:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
