الفصل 5: العالم الرمادي
“تقارب العالم الرمادي؟” تذكر تشن لينغ هذا المصطلح من ذاكرته؛ فلا بد أن المالك الأصلي للجسم قد صادفه في مكان ما.
“الآن، تعرض الدكتور لين للمزاح، وعاد إلى 29٪.”
“لا تخبرني أنك نسيت العالم الرمادي.” وقف الدكتور لين، وأفرغ الدم الطازج من إبريق الشاي في الحوض، وبدأ يشرح ببطء: “قبل الكارثة العظمى، كانت هناك فرضية تقول إن في هذا الكون أبعادًا متوازية لا حصر لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت تشن لينغ ورأى رجلاً متوسط العمر ملفوفًا بمنشفة على رأسه، يحرك الموقد في كشك الإفطار في الشارع، يناديه بحرارة.
“تشكلت هذه الأبعاد منذ ولادة الأكوان الأولى، مثل أشعة الضوء المنبعثة بعد إشعال شمعة، تنتشر في كل الاتجاهات. لكن لأن الضوء لا نهائي، تمتد هذه الأبعاد إلى ما لا نهاية في كل الاحتمالات ولا تلتقي أبدًا.”
“إنه واقع في الحب.”
“لكن كل شيء أصبح فوضويًا بعد مرور المذنب الأحمر في السماء.”
“ولأن السماء في ذلك العالم رمادية، نسميه ‘العالم الرمادي’.”
“اضطربت جميع الأبعاد، وبدأ عالم رمادي غريب ومجهول يتداخل مع العالم الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية العم تشاو يسأل بلهفة، تأثر تشن لينغ قليلاً. بعد تردد، وكأنه اتخذ قرارًا، قال: “العم تشاو، أنت محق. كصديق، لا أستطيع تحمل رؤية شياو يي يهوي هكذا…”
أنتهى الدكتور لين من غسل إبريق الشاي لكنه لم يفرغ الماء. بدلاً من ذلك، وضعه على الطاولة. الماء داخل الإبريق تموج بفعل القوة المستخدمة أثناء الغسل.
“الآن، تعرض الدكتور لين للمزاح، وعاد إلى 29٪.”
مزق الدكتور لين قطعة من الورق ووضعها فوق الماء المتموج. بدأ الماء يتسرب إلى الورقة، مشبعًا إياها ببقع ماء غير متساوية.
“لا يهم، العم تشاو. دعنا نتظاهر أنني لم أذكر ذلك… لقد وعدته بالحفاظ على السرية.”
“في البداية، كان التقارب محدودًا، لكن مع مرور الوقت، ازدادت مناطق التداخل. بدأت مواد وكائنات من ذلك العالم تظهر في عالمنا. حتى أن معظم الأماكن التي كان يعيش فيها البشر قد احتلت من قبلهم. ولم يتبق سوى تسعة “نطاقات” تحمي البشر، وتحفظ الجذوة.”
تمتم تشن لينغ لنفسه.
“ولأن السماء في ذلك العالم رمادية، نسميه ‘العالم الرمادي’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للشكر، سلم على أخيك مني.” ابتسم الدكتور لين بخفة.
“عندما يتقاطع العالم الرمادي مع الواقع، تحدث سلسلة من الأحداث الغريبة غير المفهومة، وقد تظهر حتى وحوش تنتمي إلى العالم الرمادي، والتي نسميها ‘الكارثة’.”
توقف يد تشن لينغ التي تمسك بالعصي قليلاً. بعد تردد، قال أخيرًا:
“بشكل عام، من بين الناجين الذين يواجهون تقارب العالم الرمادي أو يتعرضون لهجوم الكارثة، يعاني ثمانون بالمائة من اضطرابات عقلية، ومعظمها غير قابلة للعلاج مدى الحياة…”
“لا أعرف.” قال بمرارة.
“أشك أن حالتك الحالية مرتبطة بـ’العالم الرمادي’.”
“عندما حاولت الهروب، قفز إلى 30٪.”
“فكر جيدًا، هل واجهت تقارب العالم الرمادي وتورطت فيه؟”
بوجه جامد، أخذ تشن لينغ قضمة من عصا العجين المقلية، وقال ببرودة ثلاث كلمات:
أمام سؤال الدكتور لين، حاول تشن لينغ جاهدًا البحث في ذكريات المالك الأصلي، لكنه لم يجد شيئًا… مهما حاول التذكر، لم يستطع استحضار أي ذكريات أخرى من الليلة الماضية.
كلما كانت الأحداث المثيرة للاهتمام تحدث حوله، زاد جذب “الأحداث” للجمهور، مما يزيد من التوقع؟
“لا أعرف.” قال بمرارة.
“ألم يتخرج بالفعل؟ لماذا يحتاج إلى دروس خصوصية؟”
بعد تفكير، أخرج الدكتور لين ورقة من الدرج وكتب رسالة بسرعة.
كلما كانت الأحداث المثيرة للاهتمام تحدث حوله، زاد جذب “الأحداث” للجمهور، مما يزيد من التوقع؟
“حالتك لم تعد بسيطة مثل مرض عقلي… أنا مجرد شخص عادي ولا أستطيع علاجك. لكنني أعرف شخصًا قد يكون قادرًا على المساعدة في تلوث العالم الرمادي. بعد كل شيء، إنه ‘【طبيب】’ حقيقي.”
في تلك اللحظة، خطرت فكرة فجأة في ذهن تشن لينغ.
عند سماع ذلك، اشتعل بصيص أمل في عيني تشن لينغ. “أين أجده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت تشن لينغ ورأى رجلاً متوسط العمر ملفوفًا بمنشفة على رأسه، يحرك الموقد في كشك الإفطار في الشارع، يناديه بحرارة.
“يعيش في مدينة الشفق، لكنه عادة ما يتجول لتقديم المساعدة الطبية. سمعت أنه يذهب حيثما توجد حالات صعبة. هذا هو طريقه نحو التنوير… على أي حال، يمكنك تسليم هذه الرسالة إلى المنفذين عند مدخل مدينة الشفق، اترك اسمك وعنوانك، وسيسلمونها له.”
“لا أعرف.” قال بمرارة.
“في غضون ثلاثة أيام على الأكثر، سيأتي ذلك ‘【الطبيب】’ ليجدك بنفسه.”
“شكرًا لك، العم تشاو.”
“شكرًا لك!” قبل تشن لينغ المغلف بامتنان وأعرب عن امتنانه الصادق.
“أشك أن حالتك الحالية مرتبطة بـ’العالم الرمادي’.”
في الواقع، عندما رأى الملح يذوب على الطريق، شعر تشن لينغ بأن هناك شيئًا غير طبيعي. الأشياء التي كانت تحدث له لم يعد يمكن تفسيرها بمجرد المرض. جاء إلى هذه العيادة الصغيرة لأنه كان في منتصف الطريق، ولم يكن لديه أي فكرة عن مكان آخر يمكنه طلب المساعدة منه.
أمام سؤال الدكتور لين، حاول تشن لينغ جاهدًا البحث في ذكريات المالك الأصلي، لكنه لم يجد شيئًا… مهما حاول التذكر، لم يستطع استحضار أي ذكريات أخرى من الليلة الماضية.
وفقًا لشرح الدكتور لين، يبدو أن هذا ‘【الطبيب】’ مميز، وحتى أن هناك طريقًا للتنوير…
“لا أعرف.” قال بمرارة.
هل يمكن أن يكون لهذا العالم أيضًا نظام فريد للتنمية البشرية؟ وإلا، وفقًا لكلمات الدكتور لين، كان على البشرية أن تنقرض خلال ما يسمى بالكارثة العظمى وتقارب العالم الرمادي.
“العم تشاو… هل تعرف لماذا شياو يي ضعيف جدًا في دراسته؟”
كما شعر تشن لينغ أن تشوه المعرفة العلمية في هذا العالم قد يكون مرتبطًا أيضًا بالكارثة العظمى.
“هاه؟ لماذا؟”
“لا داعي للشكر، سلم على أخيك مني.” ابتسم الدكتور لين بخفة.
“عندما حاولت الهروب، قفز إلى 30٪.”
“ما زال في المستشفى في المنطقة الثانية… سأبلغه تحياتك عندما أزوره المرة القادمة.”
“تعال، سأحضر لك حليب الصويا وعصي العجين المقلية. أمطرت بغزارة الليلة الماضية، والجو بارد. تحتاج إلى تدفئة نفسك ببعض الإفطار.” أحضر العم تشاو وعاءً من حليب الصويا الساخن.
ودع تشن لينغ الدكتور لين، ودفع الباب وخرج.
“أوه…”
بينما كان شكله يختفي تدريجيًا تحت سماء الشفق المتدفقة، ضيق الدكتور لينغ عينيه قليلاً.
ملاحظات المترجم:
“دمية، هاه…”
“يعيش في مدينة الشفق، لكنه عادة ما يتجول لتقديم المساعدة الطبية. سمعت أنه يذهب حيثما توجد حالات صعبة. هذا هو طريقه نحو التنوير… على أي حال، يمكنك تسليم هذه الرسالة إلى المنفذين عند مدخل مدينة الشفق، اترك اسمك وعنوانك، وسيسلمونها له.”
…
يرجى تقييم الرواية وكتابة مراجعة للرواية.
“رأيت الشاشة لأول مرة في حلمي، وكان توقع الجمهور عند 29٪.”
“هاه؟ لماذا؟”
“عندما حاولت الهروب، قفز إلى 30٪.”
“تشكلت هذه الأبعاد منذ ولادة الأكوان الأولى، مثل أشعة الضوء المنبعثة بعد إشعال شمعة، تنتشر في كل الاتجاهات. لكن لأن الضوء لا نهائي، تمتد هذه الأبعاد إلى ما لا نهاية في كل الاحتمالات ولا تلتقي أبدًا.”
“في الطريق إلى هنا، انخفض إلى 27٪…”
عند سماع ذلك، اشتعل بصيص أمل في عيني تشن لينغ. “أين أجده؟”
“الآن، تعرض الدكتور لين للمزاح، وعاد إلى 29٪.”
في تلك اللحظة، خطرت فكرة فجأة في ذهن تشن لينغ.
“إذا كان ‘الجمهور’ موجودًا حقًا في عقلي، وهذه الأرقام ليست هلوسات، فما الذي يؤثر على ارتفاع وانخفاض توقع الجمهور؟”
وفقًا لشرح الدكتور لين، يبدو أن هذا ‘【الطبيب】’ مميز، وحتى أن هناك طريقًا للتنوير…
في الرياح القارصة، سار تشن لينغ، مرتديًا عباءة قطنية سميكة، نحو المنزل وهو غارق في أفكاره.
“لا، العم تشاو،” ارتفعت زاوية شفاه تشن لينغ قليلاً، وسار نحو الكشك.
المسرح، الجمهور، التوقع… في كل مرة يزداد فيها التوقع، يبدو أنه يرافقه حدث. هل يمكن اعتبار هذه الأحداث “أحداثًا” على المسرح؟
“تشكلت هذه الأبعاد منذ ولادة الأكوان الأولى، مثل أشعة الضوء المنبعثة بعد إشعال شمعة، تنتشر في كل الاتجاهات. لكن لأن الضوء لا نهائي، تمتد هذه الأبعاد إلى ما لا نهاية في كل الاحتمالات ولا تلتقي أبدًا.”
كلما كانت الأحداث المثيرة للاهتمام تحدث حوله، زاد جذب “الأحداث” للجمهور، مما يزيد من التوقع؟
“هاه؟ لماذا؟”
على الشاشة، كان مكتوبًا أنه عندما ينخفض توقع الجمهور عن 20٪، فإن سلامة الممثلين غير مضمونة…
كلما كانت الأحداث المثيرة للاهتمام تحدث حوله، زاد جذب “الأحداث” للجمهور، مما يزيد من التوقع؟
لم يكن تشن لينغ يعرف المخاطر المحددة، لكن بالحكم على حقيقة أن “الجمهور” يمكنه إلى حد ما التدخل في الواقع، قد ينتهي به الأمر كأداة لتفريغ غضبهم، ويموت ميتةً مأساوية بسبب مزحة قاتلة!
“أشك أن حالتك الحالية مرتبطة بـ’العالم الرمادي’.”
شعر تشن لينغ أن خط تفكيره صحيح، لكن لإثبات ذلك، كان عليه اتخاذ إجراء عملي.
“شكرًا لك، العم تشاو.”
“ربما يجب أن أحاول تصميم ‘أحداث’ بنشاط.”
“إنه واقع في الحب.”
تمتم تشن لينغ لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك!” قبل تشن لينغ المغلف بامتنان وأعرب عن امتنانه الصادق.
“آه لينغ، هل تناولت الإفطار؟”
كلما كانت الأحداث المثيرة للاهتمام تحدث حوله، زاد جذب “الأحداث” للجمهور، مما يزيد من التوقع؟
التفت تشن لينغ ورأى رجلاً متوسط العمر ملفوفًا بمنشفة على رأسه، يحرك الموقد في كشك الإفطار في الشارع، يناديه بحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيساعد ذلك الموقع وأيضًا يساعد الناس في العثور على هذه الرواية.
في تلك اللحظة، خطرت فكرة فجأة في ذهن تشن لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن لينغ على وشك قول شيء، لكنه صمت لفترة طويلة، ثم هز رأسه.
“لا، العم تشاو،” ارتفعت زاوية شفاه تشن لينغ قليلاً، وسار نحو الكشك.
* لول، مع رجل آخر يقول. أخي… أنت تشعل النار. لا، هو في الواقع يبدأ الحريق.*
“تعال، سأحضر لك حليب الصويا وعصي العجين المقلية. أمطرت بغزارة الليلة الماضية، والجو بارد. تحتاج إلى تدفئة نفسك ببعض الإفطار.” أحضر العم تشاو وعاءً من حليب الصويا الساخن.
مزق الدكتور لين قطعة من الورق ووضعها فوق الماء المتموج. بدأ الماء يتسرب إلى الورقة، مشبعًا إياها ببقع ماء غير متساوية.
“شكرًا لك، العم تشاو.”
“يعيش في مدينة الشفق، لكنه عادة ما يتجول لتقديم المساعدة الطبية. سمعت أنه يذهب حيثما توجد حالات صعبة. هذا هو طريقه نحو التنوير… على أي حال، يمكنك تسليم هذه الرسالة إلى المنفذين عند مدخل مدينة الشفق، اترك اسمك وعنوانك، وسيسلمونها له.”
مد تشن لينغ يده إلى جيبه، وأخرج ثلاث عملات نحاسية، وسلمها للعم تشاو، لكن الأخير دفعها بعيدًا.
يرجى تقييم الرواية وكتابة مراجعة للرواية.
“لن آخذ منك المال. عندما يكون لديك وقت، ساعد شياو يي في دراسته. سأحضر لك الإفطار كل يوم.”
“يعيش في مدينة الشفق، لكنه عادة ما يتجول لتقديم المساعدة الطبية. سمعت أنه يذهب حيثما توجد حالات صعبة. هذا هو طريقه نحو التنوير… على أي حال، يمكنك تسليم هذه الرسالة إلى المنفذين عند مدخل مدينة الشفق، اترك اسمك وعنوانك، وسيسلمونها له.”
“ألم يتخرج بالفعل؟ لماذا يحتاج إلى دروس خصوصية؟”
بوجه جامد، أخذ تشن لينغ قضمة من عصا العجين المقلية، وقال ببرودة ثلاث كلمات:
“بدرجاته، لا يمكنه حتى الحصول على وظيفة. أفكر في جعله يعيد السنة. لا يمكنني تركه يعمل أعمالاً غريبة كل يوم، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشكل عام، من بين الناجين الذين يواجهون تقارب العالم الرمادي أو يتعرضون لهجوم الكارثة، يعاني ثمانون بالمائة من اضطرابات عقلية، ومعظمها غير قابلة للعلاج مدى الحياة…”
“أوه…”
“في غضون ثلاثة أيام على الأكثر، سيأتي ذلك ‘【الطبيب】’ ليجدك بنفسه.”
“ومع ذلك، آه لينغ جيد جدًا، ذكي ومطيع. إذا استطاع شياو يي أن يصبح منفذًا للقانون مثلك يومًا ما، سأضحك حتى أستيقظ من الحلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشكل عام، من بين الناجين الذين يواجهون تقارب العالم الرمادي أو يتعرضون لهجوم الكارثة، يعاني ثمانون بالمائة من اضطرابات عقلية، ومعظمها غير قابلة للعلاج مدى الحياة…”
تنهد العم تشاو بشدة. “للأسف، هذا الفتى مخيب للآمال.”
“لكن كل شيء أصبح فوضويًا بعد مرور المذنب الأحمر في السماء.”
توقف يد تشن لينغ التي تمسك بالعصي قليلاً. بعد تردد، قال أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية العم تشاو يسأل بلهفة، تأثر تشن لينغ قليلاً. بعد تردد، وكأنه اتخذ قرارًا، قال: “العم تشاو، أنت محق. كصديق، لا أستطيع تحمل رؤية شياو يي يهوي هكذا…”
“العم تشاو… هل تعرف لماذا شياو يي ضعيف جدًا في دراسته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن لينغ على وشك قول شيء، لكنه صمت لفترة طويلة، ثم هز رأسه.
“هاه؟ لماذا؟”
“حالتك لم تعد بسيطة مثل مرض عقلي… أنا مجرد شخص عادي ولا أستطيع علاجك. لكنني أعرف شخصًا قد يكون قادرًا على المساعدة في تلوث العالم الرمادي. بعد كل شيء، إنه ‘【طبيب】’ حقيقي.”
كان تشن لينغ على وشك قول شيء، لكنه صمت لفترة طويلة، ثم هز رأسه.
تسارع نبض قلب العم تشاو. أضاف بيضة مطبوخة لتشن لينغ بلا وعي، وحك رأسه بقلق.
“لا يهم، العم تشاو. دعنا نتظاهر أنني لم أذكر ذلك… لقد وعدته بالحفاظ على السرية.”
على الشاشة، كان مكتوبًا أنه عندما ينخفض توقع الجمهور عن 20٪، فإن سلامة الممثلين غير مضمونة…
“لا تفعل!”
“في غضون ثلاثة أيام على الأكثر، سيأتي ذلك ‘【الطبيب】’ ليجدك بنفسه.”
تسارع نبض قلب العم تشاو. أضاف بيضة مطبوخة لتشن لينغ بلا وعي، وحك رأسه بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيساعد ذلك الموقع وأيضًا يساعد الناس في العثور على هذه الرواية.
“آه لينغ، أعلم أنك صديق مقرب لشياو يي، لكن بعض الأشياء… كأبيه، ألا يجب أن أعرف القليل؟ لقد ربيت شياو يي وحده، أعمل بجد ليل نهار لكسب المال لإرساله إلى المدرسة، فقط لأمنحه مستقبلاً أفضل… إذا كنت تعرف أي شيء، يجب أن تخبرني! كلنا نريده الأفضل…”
تسارع نبض قلب العم تشاو. أضاف بيضة مطبوخة لتشن لينغ بلا وعي، وحك رأسه بقلق.
رؤية العم تشاو يسأل بلهفة، تأثر تشن لينغ قليلاً. بعد تردد، وكأنه اتخذ قرارًا، قال: “العم تشاو، أنت محق. كصديق، لا أستطيع تحمل رؤية شياو يي يهوي هكذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت تشن لينغ ورأى رجلاً متوسط العمر ملفوفًا بمنشفة على رأسه، يحرك الموقد في كشك الإفطار في الشارع، يناديه بحرارة.
“يهوي؟ ماذا به؟”
“آه لينغ، أعلم أنك صديق مقرب لشياو يي، لكن بعض الأشياء… كأبيه، ألا يجب أن أعرف القليل؟ لقد ربيت شياو يي وحده، أعمل بجد ليل نهار لكسب المال لإرساله إلى المدرسة، فقط لأمنحه مستقبلاً أفضل… إذا كنت تعرف أي شيء، يجب أن تخبرني! كلنا نريده الأفضل…”
“إنه واقع في الحب.”
شعر تشن لينغ أن خط تفكيره صحيح، لكن لإثبات ذلك، كان عليه اتخاذ إجراء عملي.
“آه؟” ذهل العم تشاو. “هل هذا الفتى لديه هذا الجاذبية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك!” قبل تشن لينغ المغلف بامتنان وأعرب عن امتنانه الصادق.
بوجه جامد، أخذ تشن لينغ قضمة من عصا العجين المقلية، وقال ببرودة ثلاث كلمات:
“حالتك لم تعد بسيطة مثل مرض عقلي… أنا مجرد شخص عادي ولا أستطيع علاجك. لكنني أعرف شخصًا قد يكون قادرًا على المساعدة في تلوث العالم الرمادي. بعد كل شيء، إنه ‘【طبيب】’ حقيقي.”
“مع رجل آخر.”
شعر تشن لينغ أن خط تفكيره صحيح، لكن لإثبات ذلك، كان عليه اتخاذ إجراء عملي.
ملاحظات المترجم:
في تلك اللحظة، خطرت فكرة فجأة في ذهن تشن لينغ.
* لول، مع رجل آخر يقول. أخي… أنت تشعل النار. لا، هو في الواقع يبدأ الحريق.*
أمام سؤال الدكتور لين، حاول تشن لينغ جاهدًا البحث في ذكريات المالك الأصلي، لكنه لم يجد شيئًا… مهما حاول التذكر، لم يستطع استحضار أي ذكريات أخرى من الليلة الماضية.
استمتع بالقراءة!
ملاحظات المترجم:
يرجى تقييم الرواية وكتابة مراجعة للرواية.
“يعيش في مدينة الشفق، لكنه عادة ما يتجول لتقديم المساعدة الطبية. سمعت أنه يذهب حيثما توجد حالات صعبة. هذا هو طريقه نحو التنوير… على أي حال، يمكنك تسليم هذه الرسالة إلى المنفذين عند مدخل مدينة الشفق، اترك اسمك وعنوانك، وسيسلمونها له.”
سيساعد ذلك الموقع وأيضًا يساعد الناس في العثور على هذه الرواية.
“ولأن السماء في ذلك العالم رمادية، نسميه ‘العالم الرمادي’.”
تسارع نبض قلب العم تشاو. أضاف بيضة مطبوخة لتشن لينغ بلا وعي، وحك رأسه بقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
