الفصل 4- "إنهم موجودون"
“آتشو!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعاني من هذا؟”
في خضّم النسيم البارد، عطس تشن لينغ بعنف. كشخص قضى حياته السابقة في الشمال، وجد صعوبة في التأقلم مع الطقس البارد الرطب في هذا المكان الجديد. رغم سعة الشمس في السماء، ظل الدفء بعيد المنال، ولم يشعر بأي دفء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الليلة الماضية، حلمت أنني واقف على خشبة مسرح، وكان هناك العديد من المتفرجين في الأسفل… لم أستطع رؤية وجوههم بوضوح، لكنهم لم يبدوا بشرًا. كنت أركض يائسًا على المسرح، لكنني لم أجد مخرجًا…”
“أفسحوا الطريق، أفسحوا الطريق!”
“يبدو أنني أتعرض للهلوسة مؤخرًا.”
صدح صوت كسول من الأمام، مما أفزع تشن لينغ من شروده. دون تفكير، تحرك غريزيًا إلى جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعاني من هذا؟”
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
“أنا… ” فجأة، تذكر تشن لينغ نفسه يتعثر تحت المطر الليلة الماضية. “لا أعرف، لا أستطيع التذكر.”
“أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
عندما رأى ذلك الوجه المألوف، غمرت الذكريات عقل تشن لينغ. الشخص الذي أمامه كان تشاو يي، الطفل الذي نشأ في نفس الشارع مع تشن لينغ منذ الصغر. ومع ذلك، كان الكراهية متأصلة في تشاو يي. حيث أن والدته، مدفوعة بمقارنة مستمرة بسبب تفوق تشن لينغ في المدرسة الثانوية، غرست فيه كراهية عميقة تجاه تشن لينغ، بغض النظر عن الظروف.
“ماذا عن الجمهور؟ هل يفعلون أي شيء آخر غير مشاهدتك؟”
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
يبدو أن تشن لينغ قد أدرك شيئًا أيضًا، فشحب وجهه أكثر.
“هه، إذن أتمنى لك حظًا سعيدًا في الامتحان!” قال تشاو يي وهو يغرف ملعقة كبيرة من الملح ويرميها بقوة نحو الطريق، مما أدى إلى تناثر بعضها على تشن لينغ الواقف على الجانب.
“هه، إذن أتمنى لك حظًا سعيدًا في الامتحان!” قال تشاو يي وهو يغرف ملعقة كبيرة من الملح ويرميها بقوة نحو الطريق، مما أدى إلى تناثر بعضها على تشن لينغ الواقف على الجانب.
وجد تشن لينغ نفسه مغطى بحبيبات الملح المتطايرة، مع غبار أبيض على شعره وعباءته القطنية. فوجئ بالمقلب وسرعان ما نفض الملح عن نفسه، مطلقًا نظرة حادة نحو تشاو يي.
“تفسير الأحلام ليس ضمن اختصاصي.”
في هذه الأثناء، كان تشاو يي قد استقر براحة على الدراجة ثلاثية العجلات وهو يبتسم بسخرية، ووضع قدمًا على برميل الملح وأخرج لسانه، مقلدًا تشن لينغ بضحكة خبيثة.
“آتشو!!”
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
“هه، إذن أتمنى لك حظًا سعيدًا في الامتحان!” قال تشاو يي وهو يغرف ملعقة كبيرة من الملح ويرميها بقوة نحو الطريق، مما أدى إلى تناثر بعضها على تشن لينغ الواقف على الجانب.
عندما كان تشن لينغ على وشك الاستمرار في السير، نظر إلى الأرض وفوجئ قليلاً. الجليد الذي لامسه الملح بدأ يذوب تدريجيًا، تاركًا بقايا بيضاء خفيفة على الأرض. في تلك اللحظة، رأى تشن لينغ كلمات تتشكل في الخليط: 【توقعات الجمهور: 27%】
“ليس مثل الهلوسة… كأنهم في عقلي، يجلسون بين الجمهور، يراقبون كل حركة لي، وأنا مجرد دمية مجبرة على الأداء، أداة لإمتاعهم.”
قبل أن يتمكن تشن لينغ من رد الفعل، ذابت حبيبات الملح تمامًا، وكأن المشهد كان مجرد وهم عابر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان تشاو يي قد استقر براحة على الدراجة ثلاثية العجلات وهو يبتسم بسخرية، ووضع قدمًا على برميل الملح وأخرج لسانه، مقلدًا تشن لينغ بضحكة خبيثة.
فرك عينيه بقوة وتمتم: “مستحيل…”
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
بعد بضع دقائق، دفع تشن لينغ باب العيادة مفتوحًا.
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
رغم تصنيفها كعيادة، فإن المكان في شارع فروست لم يكن سوى منزل سكني عادي. مبنى من طابقين بجدران ترابية اللون، تذكر تشن لينغ بمنزله الريفي. رغم مظهره المتواضع، كان يعتبر مقبولاً في شارع فروست – حيث يحمي ساكنيه من الرياح القارصة.
“هل هو صدع جسدي، أم…”
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
قبل أن يتمكن تشن لينغ من رد الفعل، ذابت حبيبات الملح تمامًا، وكأن المشهد كان مجرد وهم عابر.
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق!!
“أوه؟ ما الذي يزعجك؟”
“هه، إذن أتمنى لك حظًا سعيدًا في الامتحان!” قال تشاو يي وهو يغرف ملعقة كبيرة من الملح ويرميها بقوة نحو الطريق، مما أدى إلى تناثر بعضها على تشن لينغ الواقف على الجانب.
“أنا… رأسي لا يشعر بأنه على ما يرام.”
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
“هل هو صدع جسدي، أم…”
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
“يبدو أنني أتعرض للهلوسة مؤخرًا.”
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
“مشكلة نفسية؟” رفع الدكتور لين حاجبه، ودفع نظارته ذات الإطار الأسود إلى أعلى أنفه. “هذا تخصصي… أخبرني عن الأعراض.”
“هه، إذن أتمنى لك حظًا سعيدًا في الامتحان!” قال تشاو يي وهو يغرف ملعقة كبيرة من الملح ويرميها بقوة نحو الطريق، مما أدى إلى تناثر بعضها على تشن لينغ الواقف على الجانب.
“الليلة الماضية، حلمت أنني واقف على خشبة مسرح، وكان هناك العديد من المتفرجين في الأسفل… لم أستطع رؤية وجوههم بوضوح، لكنهم لم يبدوا بشرًا. كنت أركض يائسًا على المسرح، لكنني لم أجد مخرجًا…”
“أنا… رأسي لا يشعر بأنه على ما يرام.”
“تفسير الأحلام ليس ضمن اختصاصي.”
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
“أعرف.” أخذ تشن لينغ نفسًا عميقًا. “لكن بعد استيقاظي، أشعر دائمًا… أنهم ما زالوا يراقبوني.”
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
عند سماع ذلك، أصبح الدكتور لين مهتمًا أخيرًا. “تتخيل أنك مراقب؟”
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
“ليس مثل الهلوسة… كأنهم في عقلي، يجلسون بين الجمهور، يراقبون كل حركة لي، وأنا مجرد دمية مجبرة على الأداء، أداة لإمتاعهم.”
“مشكلة نفسية؟” رفع الدكتور لين حاجبه، ودفع نظارته ذات الإطار الأسود إلى أعلى أنفه. “هذا تخصصي… أخبرني عن الأعراض.”
“إذن، تقول إن حياتك مسرح، وأنت البطل الوحيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
“ماذا عن الجمهور؟ هل يفعلون أي شيء آخر غير مشاهدتك؟”
رغم تصنيفها كعيادة، فإن المكان في شارع فروست لم يكن سوى منزل سكني عادي. مبنى من طابقين بجدران ترابية اللون، تذكر تشن لينغ بمنزله الريفي. رغم مظهره المتواضع، كان يعتبر مقبولاً في شارع فروست – حيث يحمي ساكنيه من الرياح القارصة.
سكت تشن لينغ للحظة. “لست متأكدًا إذا كان خيالي… لكن يبدو أنهم قادرون على التأثير على الأشياء من حولي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
“التأثير على الواقع؟ هذا يبدو خياليًا بعض الشيء.” بينما كان الدكتور لين يتحدث، أمسك إبريق الشرب وأخذ جرعة، وعندما كان على وشك قول شيء ما، تغير تعبيره فجأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الليلة الماضية، حلمت أنني واقف على خشبة مسرح، وكان هناك العديد من المتفرجين في الأسفل… لم أستطع رؤية وجوههم بوضوح، لكنهم لم يبدوا بشرًا. كنت أركض يائسًا على المسرح، لكنني لم أجد مخرجًا…”
بصق!!
“إذن، أنت غير متأكد إذا كانت هذه الأعراض بدأت الليلة الماضية، وليس لديك ذكريات قبل ذلك؟”
بصق الدكتور لين فمه ممتلئًا بدم أحمر فاقع، منتشرًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق!!
“دكتور لين؟؟” ذُعر تشن لينغ. “هل أنت مريض؟”
“مشكلة نفسية؟” رفع الدكتور لين حاجبه، ودفع نظارته ذات الإطار الأسود إلى أعلى أنفه. “هذا تخصصي… أخبرني عن الأعراض.”
“…لا.” مسح الدكتور لين الدم من زاوية فمه، وأدرك أنه ليس دمه، فتجهم للحظة، ثم تطلع نحو إبريق الشاي على الطاولة…
فرك عينيه بقوة وتمتم: “مستحيل…”
في لحظة ما، امتلأ إبريق الشاي الآن بدم كثيف ولزج.
أصبح لون الدكتور لين قاتمًا. كان يتذكر بوضوح أنه صنع شاي “بو أره” فيه قبل دقيقة فقط.
رغم تصنيفها كعيادة، فإن المكان في شارع فروست لم يكن سوى منزل سكني عادي. مبنى من طابقين بجدران ترابية اللون، تذكر تشن لينغ بمنزله الريفي. رغم مظهره المتواضع، كان يعتبر مقبولاً في شارع فروست – حيث يحمي ساكنيه من الرياح القارصة.
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
“ماذا عن الجمهور؟ هل يفعلون أي شيء آخر غير مشاهدتك؟”
يبدو أن تشن لينغ قد أدرك شيئًا أيضًا، فشحب وجهه أكثر.
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
صدح صوت كسول من الأمام، مما أفزع تشن لينغ من شروده. دون تفكير، تحرك غريزيًا إلى جانب الطريق.
حدق الدكتور لين في كوب الدم لفترة طويلة قبل أن ينظر إليه ببطء.
يبدو أن تشن لينغ قد أدرك شيئًا أيضًا، فشحب وجهه أكثر.
“منذ متى وأنت تعاني من هذا؟”
“أعرف.” أخذ تشن لينغ نفسًا عميقًا. “لكن بعد استيقاظي، أشعر دائمًا… أنهم ما زالوا يراقبوني.”
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
* دون دون دون… الحبكة تزداد تشويقًا!*
“ماذا كنت تفعل قبل أن تستعيد وعيك؟ قبل الليلة الماضية؟”
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
“أنا… ” فجأة، تذكر تشن لينغ نفسه يتعثر تحت المطر الليلة الماضية. “لا أعرف، لا أستطيع التذكر.”
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
“إذن، أنت غير متأكد إذا كانت هذه الأعراض بدأت الليلة الماضية، وليس لديك ذكريات قبل ذلك؟”
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
“…نعم.”
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
“هل تمتلكك ‘الكارثة’؟” أو دعوني أعيد صياغة السؤال، الليلة الماضية… هل واجهت تقارب ‘العالم الرمادي’؟”
صدح صوت كسول من الأمام، مما أفزع تشن لينغ من شروده. دون تفكير، تحرك غريزيًا إلى جانب الطريق.
ملاحظات المترجم:
“أنا… ” فجأة، تذكر تشن لينغ نفسه يتعثر تحت المطر الليلة الماضية. “لا أعرف، لا أستطيع التذكر.”
* دون دون دون… الحبكة تزداد تشويقًا!*
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
“التأثير على الواقع؟ هذا يبدو خياليًا بعض الشيء.” بينما كان الدكتور لين يتحدث، أمسك إبريق الشرب وأخذ جرعة، وعندما كان على وشك قول شيء ما، تغير تعبيره فجأة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
