الفصل 4- "إنهم موجودون"
“آتشو!!”
“دكتور لين؟؟” ذُعر تشن لينغ. “هل أنت مريض؟”
في خضّم النسيم البارد، عطس تشن لينغ بعنف. كشخص قضى حياته السابقة في الشمال، وجد صعوبة في التأقلم مع الطقس البارد الرطب في هذا المكان الجديد. رغم سعة الشمس في السماء، ظل الدفء بعيد المنال، ولم يشعر بأي دفء على الإطلاق.
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
“أفسحوا الطريق، أفسحوا الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
صدح صوت كسول من الأمام، مما أفزع تشن لينغ من شروده. دون تفكير، تحرك غريزيًا إلى جانب الطريق.
“أنا… رأسي لا يشعر بأنه على ما يرام.”
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
عند سماع ذلك، أصبح الدكتور لين مهتمًا أخيرًا. “تتخيل أنك مراقب؟”
“أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
ملاحظات المترجم:
عندما رأى ذلك الوجه المألوف، غمرت الذكريات عقل تشن لينغ. الشخص الذي أمامه كان تشاو يي، الطفل الذي نشأ في نفس الشارع مع تشن لينغ منذ الصغر. ومع ذلك، كان الكراهية متأصلة في تشاو يي. حيث أن والدته، مدفوعة بمقارنة مستمرة بسبب تفوق تشن لينغ في المدرسة الثانوية، غرست فيه كراهية عميقة تجاه تشن لينغ، بغض النظر عن الظروف.
عندما كان تشن لينغ على وشك الاستمرار في السير، نظر إلى الأرض وفوجئ قليلاً. الجليد الذي لامسه الملح بدأ يذوب تدريجيًا، تاركًا بقايا بيضاء خفيفة على الأرض. في تلك اللحظة، رأى تشن لينغ كلمات تتشكل في الخليط: 【توقعات الجمهور: 27%】
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
سكت تشن لينغ للحظة. “لست متأكدًا إذا كان خيالي… لكن يبدو أنهم قادرون على التأثير على الأشياء من حولي.”
“هه، إذن أتمنى لك حظًا سعيدًا في الامتحان!” قال تشاو يي وهو يغرف ملعقة كبيرة من الملح ويرميها بقوة نحو الطريق، مما أدى إلى تناثر بعضها على تشن لينغ الواقف على الجانب.
قبل أن يتمكن تشن لينغ من رد الفعل، ذابت حبيبات الملح تمامًا، وكأن المشهد كان مجرد وهم عابر.
وجد تشن لينغ نفسه مغطى بحبيبات الملح المتطايرة، مع غبار أبيض على شعره وعباءته القطنية. فوجئ بالمقلب وسرعان ما نفض الملح عن نفسه، مطلقًا نظرة حادة نحو تشاو يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الليلة الماضية، حلمت أنني واقف على خشبة مسرح، وكان هناك العديد من المتفرجين في الأسفل… لم أستطع رؤية وجوههم بوضوح، لكنهم لم يبدوا بشرًا. كنت أركض يائسًا على المسرح، لكنني لم أجد مخرجًا…”
في هذه الأثناء، كان تشاو يي قد استقر براحة على الدراجة ثلاثية العجلات وهو يبتسم بسخرية، ووضع قدمًا على برميل الملح وأخرج لسانه، مقلدًا تشن لينغ بضحكة خبيثة.
“آتشو!!”
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
عندما كان تشن لينغ على وشك الاستمرار في السير، نظر إلى الأرض وفوجئ قليلاً. الجليد الذي لامسه الملح بدأ يذوب تدريجيًا، تاركًا بقايا بيضاء خفيفة على الأرض. في تلك اللحظة، رأى تشن لينغ كلمات تتشكل في الخليط: 【توقعات الجمهور: 27%】
عندما كان تشن لينغ على وشك الاستمرار في السير، نظر إلى الأرض وفوجئ قليلاً. الجليد الذي لامسه الملح بدأ يذوب تدريجيًا، تاركًا بقايا بيضاء خفيفة على الأرض. في تلك اللحظة، رأى تشن لينغ كلمات تتشكل في الخليط: 【توقعات الجمهور: 27%】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
قبل أن يتمكن تشن لينغ من رد الفعل، ذابت حبيبات الملح تمامًا، وكأن المشهد كان مجرد وهم عابر.
قبل أن يتمكن تشن لينغ من رد الفعل، ذابت حبيبات الملح تمامًا، وكأن المشهد كان مجرد وهم عابر.
فرك عينيه بقوة وتمتم: “مستحيل…”
يبدو أن تشن لينغ قد أدرك شيئًا أيضًا، فشحب وجهه أكثر.
شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق!!
بعد بضع دقائق، دفع تشن لينغ باب العيادة مفتوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
رغم تصنيفها كعيادة، فإن المكان في شارع فروست لم يكن سوى منزل سكني عادي. مبنى من طابقين بجدران ترابية اللون، تذكر تشن لينغ بمنزله الريفي. رغم مظهره المتواضع، كان يعتبر مقبولاً في شارع فروست – حيث يحمي ساكنيه من الرياح القارصة.
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ما الذي يزعجك؟”
“هذه المرة ليس من أجل آي يان، بل من أجلي.” كان أخو تشن لينغ قد دُرج في هذه العيادة من قبل، لذا كان معتادًا على الدكتور لين. تقدم نحو المكتب وجلس، يبدو عليه بعض التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
“أوه؟ ما الذي يزعجك؟”
“دكتور لين؟؟” ذُعر تشن لينغ. “هل أنت مريض؟”
“أنا… رأسي لا يشعر بأنه على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
“هل هو صدع جسدي، أم…”
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
“يبدو أنني أتعرض للهلوسة مؤخرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“مشكلة نفسية؟” رفع الدكتور لين حاجبه، ودفع نظارته ذات الإطار الأسود إلى أعلى أنفه. “هذا تخصصي… أخبرني عن الأعراض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان تشاو يي قد استقر براحة على الدراجة ثلاثية العجلات وهو يبتسم بسخرية، ووضع قدمًا على برميل الملح وأخرج لسانه، مقلدًا تشن لينغ بضحكة خبيثة.
“الليلة الماضية، حلمت أنني واقف على خشبة مسرح، وكان هناك العديد من المتفرجين في الأسفل… لم أستطع رؤية وجوههم بوضوح، لكنهم لم يبدوا بشرًا. كنت أركض يائسًا على المسرح، لكنني لم أجد مخرجًا…”
“ماذا كنت تفعل قبل أن تستعيد وعيك؟ قبل الليلة الماضية؟”
“تفسير الأحلام ليس ضمن اختصاصي.”
فرك عينيه بقوة وتمتم: “مستحيل…”
“أعرف.” أخذ تشن لينغ نفسًا عميقًا. “لكن بعد استيقاظي، أشعر دائمًا… أنهم ما زالوا يراقبوني.”
عند سماع ذلك، أصبح الدكتور لين مهتمًا أخيرًا. “تتخيل أنك مراقب؟”
“أفسحوا الطريق، أفسحوا الطريق!”
“ليس مثل الهلوسة… كأنهم في عقلي، يجلسون بين الجمهور، يراقبون كل حركة لي، وأنا مجرد دمية مجبرة على الأداء، أداة لإمتاعهم.”
“ماذا عن الجمهور؟ هل يفعلون أي شيء آخر غير مشاهدتك؟”
“إذن، تقول إن حياتك مسرح، وأنت البطل الوحيد؟”
“لقد اجتزت الامتحان الكتابي، وما زال أمامي الامتحان العملي.” وقف تشن لينغ على جانب الطريق ورد ببرود.
“نوعًا ما… لكن الأمر ليس إيجابيًا كما تصفه.”
* دون دون دون… الحبكة تزداد تشويقًا!*
“ماذا عن الجمهور؟ هل يفعلون أي شيء آخر غير مشاهدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعاني من هذا؟”
سكت تشن لينغ للحظة. “لست متأكدًا إذا كان خيالي… لكن يبدو أنهم قادرون على التأثير على الأشياء من حولي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“التأثير على الواقع؟ هذا يبدو خياليًا بعض الشيء.” بينما كان الدكتور لين يتحدث، أمسك إبريق الشرب وأخذ جرعة، وعندما كان على وشك قول شيء ما، تغير تعبيره فجأة!
* دون دون دون… الحبكة تزداد تشويقًا!*
بصق!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لون الدكتور لين قاتمًا. كان يتذكر بوضوح أنه صنع شاي “بو أره” فيه قبل دقيقة فقط.
بصق الدكتور لين فمه ممتلئًا بدم أحمر فاقع، منتشرًا على الأرض.
“إنه أنت.” خلف المكتب الخشبي، التفت رجل يرتدي معطفًا أبيض قليلاً. “عدت لتحصل على دواء لأخيك؟ ألم يُنقل إلى المستشفى في المنطقة الثانية؟”
“دكتور لين؟؟” ذُعر تشن لينغ. “هل أنت مريض؟”
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
“…لا.” مسح الدكتور لين الدم من زاوية فمه، وأدرك أنه ليس دمه، فتجهم للحظة، ثم تطلع نحو إبريق الشاي على الطاولة…
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
في لحظة ما، امتلأ إبريق الشاي الآن بدم كثيف ولزج.
في لحظة ما، امتلأ إبريق الشاي الآن بدم كثيف ولزج.
أصبح لون الدكتور لين قاتمًا. كان يتذكر بوضوح أنه صنع شاي “بو أره” فيه قبل دقيقة فقط.
“آتشو!!”
خلال هذه الفترة، لم يكن في العيادة سواه وتشن لينغ. وكان تشن لينغ تحت مراقبته طوال الوقت ولم يكن لديه دافع للتلاعب بالشاي. إبريق الدم الغامض ظهر كما لو كان بسحر…
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
يبدو أن تشن لينغ قد أدرك شيئًا أيضًا، فشحب وجهه أكثر.
“…لا.” مسح الدكتور لين الدم من زاوية فمه، وأدرك أنه ليس دمه، فتجهم للحظة، ثم تطلع نحو إبريق الشاي على الطاولة…
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعاني من هذا؟”
حدق الدكتور لين في كوب الدم لفترة طويلة قبل أن ينظر إليه ببطء.
“كما قلت لك،” تكلم بصوت أجش، “هم… قد يكونون موجودين حقًا.”
“منذ متى وأنت تعاني من هذا؟”
في نهاية الطريق، تقدمت دراجة ثلاثية العجلات ببطء، يقودها صبي صغير بينما جلس آخر في الخلف بجوار برميلين كبيرين من الملح. كان الأخير يغرف الملح بملعقة وينثره بطريقة منهجية على الطريق المتجمد، مما أدى إلى ذوبان الجليد تدريجيًا مع كل رشة.
“يوم واحد.” توقف تشن لينغ للحظة. “منذ أن استعدت وعيي، يوم واحد فقط.”
صدح صوت كسول من الأمام، مما أفزع تشن لينغ من شروده. دون تفكير، تحرك غريزيًا إلى جانب الطريق.
“ماذا كنت تفعل قبل أن تستعيد وعيك؟ قبل الليلة الماضية؟”
“مشكلة نفسية؟” رفع الدكتور لين حاجبه، ودفع نظارته ذات الإطار الأسود إلى أعلى أنفه. “هذا تخصصي… أخبرني عن الأعراض.”
“أنا… ” فجأة، تذكر تشن لينغ نفسه يتعثر تحت المطر الليلة الماضية. “لا أعرف، لا أستطيع التذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، تشن لينغ؟” لاحظ ناثر الملح تشن لينغ واقفًا على جانب الطريق ورفع حاجبه. “لم أتوقع رؤية الطالب المتفوق هنا. ألم تكن من المفترض أن تخضع لامتحان المُنفذ؟ هل فشلت؟”
“إذن، أنت غير متأكد إذا كانت هذه الأعراض بدأت الليلة الماضية، وليس لديك ذكريات قبل ذلك؟”
رغم كونه بالغًا بعمر 28 عامًا وخاضعًا لتجارب الحياة، شعر تشن لينغ بمزيج من الانزعاج والامتعاض من المقلب السخيف. لكنه قرر ألا يلاحق الطفل المشاكس ويضربه. بدلاً من ذلك، تناسى الأمر وركز على أمور أكثر إلحاحًا.
“…نعم.”
“ماذا كنت تفعل قبل أن تستعيد وعيك؟ قبل الليلة الماضية؟”
“هل تمتلكك ‘الكارثة’؟” أو دعوني أعيد صياغة السؤال، الليلة الماضية… هل واجهت تقارب ‘العالم الرمادي’؟”
“آتشو!!”
ملاحظات المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، تقول إن حياتك مسرح، وأنت البطل الوحيد؟”
* دون دون دون… الحبكة تزداد تشويقًا!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مرة أخرى بالإلحاح، مما جعله يسرع خطواته متجهًا نحو العيادة.
سكت تشن لينغ للحظة. “لست متأكدًا إذا كان خيالي… لكن يبدو أنهم قادرون على التأثير على الأشياء من حولي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
