الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (1)
الفصل 5: الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (1)
“نافـ-ـذة الحالة!”
الخطة بسيطة.
لا أعلم السبب. إما أنها تريد إتمام مئة ألف تأرجح بالسيف لاستكشاف قطعة مخفية، أو أنها مدفوعة بغرض نبيل لحماية الضعفاء.
أظل في الممر طالما استطعت، أتصرف كما لو كنت أملكه، وأكسب ود الفتاة ذات ذيل الحصان.
العنصر الجديد الوحيد الذي أراه هو أنني حدقت بها بشدة…
على عكس بقية الجبناء، لم تغادر الفتاة ذات ذيل الحصان الممر رغم أنها تملك قوة تفوق الحد.
لذا، قراري بتعلم فن السيف منها لم يكن خاطئًا على الإطلاق. وهكذا، أبقيت عينيّ على الفتاة ذات ذيل الحصان لفترة طويلة جدًا.
لا أعلم السبب. إما أنها تريد إتمام مئة ألف تأرجح بالسيف لاستكشاف قطعة مخفية، أو أنها مدفوعة بغرض نبيل لحماية الضعفاء.
قال القط العظيم شرودنغر ذات مرة، ‘مجرد مراقبة شيء يمكن أن تغير النتيجة.’
لا يهم أي من ذلك.
لا أعرف تصنيفها، لكن سِمتها لا بد أن تكون على الأقل من الرتبة SS، تُظهر قدرة على مستوى الوحوش لحظة دخولها البرج.
ما يهم هو أن هذه المرأة تتعامل مع النصل بمهارة مخيفة.
كنت قد همست بهدوء شديد بحيث حتى حيوان ذو سمع قوي لن يلتقطه. كانت هناك مسافة كافية أيضًا.
“وهكذا، خلق الطاغوت هذا البرج، خصيصًا لمعاقبة البشر السفهاء.”
فجأة أدركت ما يزعجني.
استمرت الجنية في الثرثرة، لكن عينيّ ظلتا مثبتتين على الفتاة ذات ذيل الحصان الواقفة في الزاوية.
لتحمل سيفًا حقيقيًا في العالم الواقعي، تحتاج إلى، ماذا، تصريح أسلحة، رخصة للأسلحة ذات النصل؟
بدا وجهها هادئًا ومنفصلًا، لكن أثرًا من القلق لمع في عينيها وهي تداعب غمد سيفها بلطف.
<مرحلة البرنامج التعليمي>
…ما هذا؟
“أنت.”
كلما طالت نظرتي، ازداد شعور بالخطأ يغمرني، كما لو أنني رأيت شيئًا لا ينبغي أن يكون موجودًا.
بينما ينشغل معظم الناس بالصياح “نافذة الحالة”، كيف ستتفاعل هي؟
كما لو أنني أغفلت حقيقة حاسمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم أي من ذلك.
“حسنًا، انتهى شرح الخلفية، فاختاروا ما يعجبكم من هنا…”
[لقد تلقيت ضررًا.]
بعد أن أنهت خطابها، ألقت الجنية بحزمة من الأسلحة في وسط الممر.
تصفيق تصفيق!
آه.
“أيها المنحرف الأحمق.”
فجأة أدركت ما يزعجني.
في كل تراجعاتي حتى الآن، لم يضربني أحد في وجهي بهذه الطريقة.
لم توزع الجنية الأسلحة بعد، فلماذا بحق السماء تملك تلك المرأة سيفًا بالفعل؟ عندما استُدعيت إلى البرج، جئت بلا شيء سوى ما كان على جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
ملابس، محفظة، وقسيمة برغر أرز مكوَّمة في جيبي. كان هاتفي على الطاولة بجانب السرير يشحن وفشل بالطبع في مرافقتي.
التكرار هو جوهر أي تجربة. وإذا كان هناك شيء لديّ بكثرة، فهو الوقت.
بمعنى آخر، فقط الأغراض التي تحملها لحظة الاستدعاء هي التي يُعترف بها…
بعد أن أنهت خطابها، ألقت الجنية بحزمة من الأسلحة في وسط الممر.
هذا يعني أن تلك المرأة كانت تتجول في الحياة الواقعية بنصل حي، مجنونة مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطمت كتفي بنفسي في توبيخ ذاتي.
…لا، فكر في الأمر من زاوية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط فكها، غير قادرة على تصديق ما سمعته للتو.
في الواقع، قد يكون هذا مفيدًا.
ثم جاء التفكير. انخفضت نظرتها وشدت يدها على الغمد.
لتحمل سيفًا حقيقيًا في العالم الواقعي، تحتاج إلى، ماذا، تصريح أسلحة، رخصة للأسلحة ذات النصل؟
لا أعرف تصنيفها، لكن سِمتها لا بد أن تكون على الأقل من الرتبة SS، تُظهر قدرة على مستوى الوحوش لحظة دخولها البرج.
مهما يكن، يتعين على السلطات المصادقة قبل أن يُتاح لك امتلاك نصل حي. أجزم أن إجراءات الأوراق بحد ذاتها شاقة للغاية، فكيف إذن تحمل هذه الفتاة سيفًا حيًا؟
[لقد تلقيت ضررًا.]
الافتراض المنطقي هو أنها تتعامل مع السيف بشكل احترافي. بمعنى أن مهاراتها ليست مجرد تعزيز سريع من سمة اكتسبتها بعد دخول البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت لساني وتذوقت الدم داخل فمي.
لذا، قراري بتعلم فن السيف منها لم يكن خاطئًا على الإطلاق. وهكذا، أبقيت عينيّ على الفتاة ذات ذيل الحصان لفترة طويلة جدًا.
في هذا الضوء، رفضها لي يبدو منطقيًا تمامًا.
“نافـ-ـذة الحالة!”
“وأولئك الوركين المثاليين للإنجاب، ستخرجين أطفالًا كالبطل.”
هذه هي اللحظة الحاسمة.
الخطة بسيطة.
بينما ينشغل معظم الناس بالصياح “نافذة الحالة”، كيف ستتفاعل هي؟
الفتاة ذات ذيل الحصان.
نادرًا ما تظهر الفتاة ذات ذيل الحصان عاطفة، مما يجعل وجهها صعب القراءة، لكن لأنني ركزت على لا شيء آخر، تمكنت بالكاد من التقاط التغيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم حل اللغز.
أولًا، الحيرة.
أقذر تحرش جنسي يمكن للساني إدارته. كانت الفتاة ذات الشعر القصير المذعورة على وشك الصراخ،
اتسعت عيناها كما لو كانت تقول، جديًا؟
استمرت الجنية في الثرثرة، لكن عينيّ ظلتا مثبتتين على الفتاة ذات ذيل الحصان الواقفة في الزاوية.
ثم جاء التفكير. انخفضت نظرتها وشدت يدها على الغمد.
أظل في الممر طالما استطعت، أتصرف كما لو كنت أملكه، وأكسب ود الفتاة ذات ذيل الحصان.
أخيرًا، العزم.
حتى وهي تشق الهواء بسيفها دون انقطاع.
بدا وجهها محرجًا قليلًا، تحركت إلى حافة الممر ونطقت بشفتيها بهمس شبه مسموع. ربما نطقت كلمات، نافذة الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حان وقت الاختبار.
في الحال بعد ذلك.
<مرحلة البرنامج التعليمي>
!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت، صفقت مرتين، وجمعت كل الأنظار في الممر.
اتسعت عيناها كالصحون.
طاخ!
أدارت رأسها بسرعة، تفحصت المنطقة بدهشة.
مهما يكن، يتعين على السلطات المصادقة قبل أن يُتاح لك امتلاك نصل حي. أجزم أن إجراءات الأوراق بحد ذاتها شاقة للغاية، فكيف إذن تحمل هذه الفتاة سيفًا حيًا؟
…ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
بالنسبة لشخص عادةً بارد جدًا، كان رد فعلها مذهلاً. ماذا رأت في نافذة حالتها لتجعلها تقفز هكذا؟
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
أخيرًا، العزم.
ربما لديهم إحصائيات، أو متجر، أو وظائف إضافية متنوعة أفتقر إليها. بعد كل شيء، قد تكون سمة التراجع المعطوبة هي السبب في أنني نُقصت في مكان آخر.
<مرحلة البرنامج التعليمي>
غمرتني سيل من الأفكار المتدفقة فاضطربت حواسي.
استمرت الجنية في الثرثرة، لكن عينيّ ظلتا مثبتتين على الفتاة ذات ذيل الحصان الواقفة في الزاوية.
وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
ما يهم هو أن هذه المرأة تتعامل مع النصل بمهارة مخيفة.
“أنت.”
طاخ!
…نعم؟
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
تردد صوت امرأة باردة من خلفي.
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
لا، من فضلك لا.
بينما كان الجميع يقرأ الإعلان بصمت، جاءت فرصتي.
أدرت رأسي ببطء، أصلي ألا تكون أسوأ مخاوفي صحيحة.
لا أعلم السبب. إما أنها تريد إتمام مئة ألف تأرجح بالسيف لاستكشاف قطعة مخفية، أو أنها مدفوعة بغرض نبيل لحماية الضعفاء.
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وجهها محرجًا قليلًا، تحركت إلى حافة الممر ونطقت بشفتيها بهمس شبه مسموع. ربما نطقت كلمات، نافذة الحالة.
صدمة قاسية لوَت مجال رؤيتي حوالي ثمانين درجة.
لا أعرف تصنيفها، لكن سِمتها لا بد أن تكون على الأقل من الرتبة SS، تُظهر قدرة على مستوى الوحوش لحظة دخولها البرج.
“أيها المنحرف الأحمق.”
أو، الأهم، هل نافذة الحالة للجميع مشابهة لنافذتي؟
نفضت الفتاة ذات ذيل الحصان يديها وعادت إلى مكانها. هل صفعتني لتوها؟ كنت مبهورًا للغاية حتى أفكر.
ضربة وحشية رفعتني عن قدميّ ودفنتني في الأجمة. صرخ خصري بألم، ولم أشعر بأصابع قدمي.
حركت لساني وتذوقت الدم داخل فمي.
غمرتني سيل من الأفكار المتدفقة فاضطربت حواسي.
مهلًا، دم؟
لذا، قراري بتعلم فن السيف منها لم يكن خاطئًا على الإطلاق. وهكذا، أبقيت عينيّ على الفتاة ذات ذيل الحصان لفترة طويلة جدًا.
[لقد تلقيت ضررًا.]
اتسعت عيناها كالصحون.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
مهما يكن، يتعين على السلطات المصادقة قبل أن يُتاح لك امتلاك نصل حي. أجزم أن إجراءات الأوراق بحد ذاتها شاقة للغاية، فكيف إذن تحمل هذه الفتاة سيفًا حيًا؟
“اللعنة، أين أنا بحق الجحيم!”
<مرحلة البرنامج التعليمي>
“اللعنة…”
في كل تراجعاتي حتى الآن، لم يضربني أحد في وجهي بهذه الطريقة.
أول شيء خرج من فمي بعد الاستيقاظ كان لعنة.
بدا وجهها هادئًا ومنفصلًا، لكن أثرًا من القلق لمع في عينيها وهي تداعب غمد سيفها بلطف.
لماذا ضربتني؟ هل لأنني أبدو كمنحرف؟ لم يكن لدي فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.
في كل تراجعاتي حتى الآن، لم يضربني أحد في وجهي بهذه الطريقة.
الفتاة ذات ذيل الحصان.
صحيح. فكر بعقلانية.
هل تحبين الرجال الطيبين؟
لا بد أن يكون هناك فرق بين ذلك الحين والآن. تغير شيء ما، ولهذا تغير رد فعلها.
لا أعلم السبب. إما أنها تريد إتمام مئة ألف تأرجح بالسيف لاستكشاف قطعة مخفية، أو أنها مدفوعة بغرض نبيل لحماية الضعفاء.
العنصر الجديد الوحيد الذي أراه هو أنني حدقت بها بشدة…
“…ماذا؟”
آه.
“الجميع!”
قال القط العظيم شرودنغر ذات مرة، ‘مجرد مراقبة شيء يمكن أن تغير النتيجة.’
على عكس بقية الجبناء، لم تغادر الفتاة ذات ذيل الحصان الممر رغم أنها تملك قوة تفوق الحد.
ربما كسبت تلك الصفعة بسبب مراقبتي المفرطة.
بدا وجهها هادئًا ومنفصلًا، لكن أثرًا من القلق لمع في عينيها وهي تداعب غمد سيفها بلطف.
…حان وقت الاختبار.
ثم جاء التفكير. انخفضت نظرتها وشدت يدها على الغمد.
التكرار هو جوهر أي تجربة. وإذا كان هناك شيء لديّ بكثرة، فهو الوقت.
“ومع ذلك، هذا يؤكد الأمر.”
بهمس شبه مسموع قلت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حان وقت الاختبار.
“يا هذه، أعجبتني تلك المنحنيات البارزة التي تملكينها.”
طاخ!
“…ماذا؟”
ضربة وحشية رفعتني عن قدميّ ودفنتني في الأجمة. صرخ خصري بألم، ولم أشعر بأصابع قدمي.
تساقط فكها، غير قادرة على تصديق ما سمعته للتو.
طاخ!
“وأولئك الوركين المثاليين للإنجاب، ستخرجين أطفالًا كالبطل.”
كما لو أنني أغفلت حقيقة حاسمة…
أقذر تحرش جنسي يمكن للساني إدارته. كانت الفتاة ذات الشعر القصير المذعورة على وشك الصراخ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حان وقت الاختبار.
طاخ!
ربما لديهم إحصائيات، أو متجر، أو وظائف إضافية متنوعة أفتقر إليها. بعد كل شيء، قد تكون سمة التراجع المعطوبة هي السبب في أنني نُقصت في مكان آخر.
ضربة وحشية رفعتني عن قدميّ ودفنتني في الأجمة. صرخ خصري بألم، ولم أشعر بأصابع قدمي.
“اللعنة، أين أنا بحق الجحيم!”
أملت رأسي للخلف لأرى الفتاة ذات ذيل الحصان تسحب ساقها التي ركلتني بها ببطء.
التكرار هو جوهر أي تجربة. وإذا كان هناك شيء لديّ بكثرة، فهو الوقت.
“…لأمثالك من الأراذل، سيفي أرفع من أن يُسخَّر ضدهم.”
لا أعلم السبب. إما أنها تريد إتمام مئة ألف تأرجح بالسيف لاستكشاف قطعة مخفية، أو أنها مدفوعة بغرض نبيل لحماية الضعفاء.
كان وجهها يفيض بالازدراء.
“وأولئك الوركين المثاليين للإنجاب، ستخرجين أطفالًا كالبطل.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
أخيرًا، العزم.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
في الحال بعد ذلك.
“…هل يمكننا التعجيل بالتراجع بالفعل؟”
هل تحبين الرجال الطيبين؟
ظل ظهري يؤلمني، ربما ألم وهمي.
ملابس، محفظة، وقسيمة برغر أرز مكوَّمة في جيبي. كان هاتفي على الطاولة بجانب السرير يشحن وفشل بالطبع في مرافقتي.
جعلتني تلك الركلة أدرك أن التراجع عند الموت قد لا يكون النعمة التي يبدو عليها. إذا كانت ركلة واحدة تؤلم بهذا الشكل، فالموت سيترك آثارًا سيئة.
…نعم؟
“ومع ذلك، هذا يؤكد الأمر.”
بمعنى آخر، فقط الأغراض التي تحملها لحظة الاستدعاء هي التي يُعترف بها…
كنت قد همست بهدوء شديد بحيث حتى حيوان ذو سمع قوي لن يلتقطه. كانت هناك مسافة كافية أيضًا.
في كل تراجعاتي حتى الآن، لم يضربني أحد في وجهي بهذه الطريقة.
ومع ذلك، طارت الفتاة ذات ذيل الحصان، ركلتني، ودعتني قمامة. مما يعني أنها سمعت ما قلته للفتاة ذات الشعر القصير من هناك.
نفضت الفتاة ذات ذيل الحصان يديها وعادت إلى مكانها. هل صفعتني لتوها؟ كنت مبهورًا للغاية حتى أفكر.
ماذا يخبرنا هذا؟
بينما كان الجميع يقرأ الإعلان بصمت، جاءت فرصتي.
يعني أنه بمجرد أن تتحقق من نافذة حالتها، يمكنها استشعار كل حركة في هذا الممر.
أظل في الممر طالما استطعت، أتصرف كما لو كنت أملكه، وأكسب ود الفتاة ذات ذيل الحصان.
حتى وهي تشق الهواء بسيفها دون انقطاع.
مهما يكن، يتعين على السلطات المصادقة قبل أن يُتاح لك امتلاك نصل حي. أجزم أن إجراءات الأوراق بحد ذاتها شاقة للغاية، فكيف إذن تحمل هذه الفتاة سيفًا حيًا؟
لا أعرف تصنيفها، لكن سِمتها لا بد أن تكون على الأقل من الرتبة SS، تُظهر قدرة على مستوى الوحوش لحظة دخولها البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.
ومع ذلك، تم حل اللغز.
ربما كسبت تلك الصفعة بسبب مراقبتي المفرطة.
عندما طلبت منها تعليمي فن السيف، لهذا كادت تقطعني.
في كل تراجعاتي حتى الآن، لم يضربني أحد في وجهي بهذه الطريقة.
كانت تعلم بالفعل أنني كنت أتظاهر. راقبت كل حركاتي، أدركت أنني لست قديسًا يضحي بنفسه.
مهما يكن، يتعين على السلطات المصادقة قبل أن يُتاح لك امتلاك نصل حي. أجزم أن إجراءات الأوراق بحد ذاتها شاقة للغاية، فكيف إذن تحمل هذه الفتاة سيفًا حيًا؟
في هذا الضوء، رفضها لي يبدو منطقيًا تمامًا.
أخيرًا، العزم.
طاخ!
في الحال بعد ذلك.
لطمت كتفي بنفسي في توبيخ ذاتي.
في هذا الضوء، رفضها لي يبدو منطقيًا تمامًا.
[لقد تلقيت ضررًا.]
ماذا يخبرنا هذا؟
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
آه.
هذه المرة لم أنظر إلى الفتاة ذات ذيل الحصان، استمعت إلى شرح الجنية بحماس كبير، حذرًا متراكمًا على حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن تلك المرأة كانت تتجول في الحياة الواقعية بنصل حي، مجنونة مطلقة.
<مرحلة البرنامج التعليمي>
إذا كان الأمر كذلك، سأكون رجلك الطيب هذه المرة.
– شرط الإكمال 1: إذا ابتلعت كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. يوجد خمسون كرة ذهبية فقط.
بمعنى آخر، فقط الأغراض التي تحملها لحظة الاستدعاء هي التي يُعترف بها…
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، طارت الفتاة ذات ذيل الحصان، ركلتني، ودعتني قمامة. مما يعني أنها سمعت ما قلته للفتاة ذات الشعر القصير من هناك.
بينما كان الجميع يقرأ الإعلان بصمت، جاءت فرصتي.
طاخ!
تصفيق تصفيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي أبعدت فيها نظري عن الفتاة ذات ذيل الحصان،
“الجميع!”
لا أعلم السبب. إما أنها تريد إتمام مئة ألف تأرجح بالسيف لاستكشاف قطعة مخفية، أو أنها مدفوعة بغرض نبيل لحماية الضعفاء.
وقفت، صفقت مرتين، وجمعت كل الأنظار في الممر.
أخيرًا، العزم.
“اسمي كيم جون-هو! من فضلكم، أعيروني آذانكم للحظة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ما هذا؟
الفتاة ذات ذيل الحصان.
إذا كان الأمر كذلك، سأكون رجلك الطيب هذه المرة.
هل تحبين الرجال الطيبين؟
ضربة وحشية رفعتني عن قدميّ ودفنتني في الأجمة. صرخ خصري بألم، ولم أشعر بأصابع قدمي.
إذا كان الأمر كذلك، سأكون رجلك الطيب هذه المرة.
الفصل 5: الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (1)
الخطة بسيطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
