التراجع ضعيف جدًا (2)
الفصل 2: التراجع ضعيف جدًا (2)
استقريت بجانب مجموعة المتحدثين مجددًا.
“…هم، هل يشعر أحد برغبة في إبداء رأي صريح؟ أو ربما تقديم بعض التعليقات البناءة؟ إذا تحدثتم الآن، أنا مستعد لأخذها بعين الاعتبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت، لكنني استطعت تخمين سلسلة أفكاره.
كانت الجنية تثرثر مباشرة فوق رأسي.
“هم… همم…”
لكنني لم أستطع التركيز على شيء مما قالت.
“أتعلم أن هذا يحدث فقط في الروايات، أليس كذلك؟ في القتال الحقيقي، الرمح هو كل شيء—رمح.”
‘تراجعت لأنني تلقيت ضررًا، هذا ما قالته الرسالة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا تراجع هذه المرة أيضًا.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
كانت هذه اللحظة بالضبط التي تراجعت منها سابقًا، عندما أصابني الحماس لرؤية التراجع في نافذتي، وركضت للخارج، وجرحت كاحلي بالعشب.
كان ذلك الإشعار الذي رأيته قبل التراجع بلحظة.
هل سيتحد الجميع لهزيمة شامان الغوبلن، أم سيتركون البقية ويذهبون للبحث عن الكرات؟
الكلمة التي كانت مهم
“…”
ة هي “ضرر”.
“تأرجح خاطئ واحد وسينهار ظهري.”
قبل التراجع، الضرر الوحيد الذي عانيته كان جرحًا رفيعًا كالشعرة من شفرة عشب، يكفي فقط لتكوين حبة دم.
إذن، الألم بهذا المستوى لا يُسجل كضرر.
في مصطلحات الألعاب، كان ذلك نقطة ضرر واحدة، بالكاد خدش.
بالطبع، قد يكون ذلك صدفة. كنت بحاجة إلى اختباره.
ومع ذلك، اعتبر النظام ذلك “ضررًا”، وتم سحبي إلى اللحظة التي دخلت فيها البرج أول مرة.
يجب أن تكون المجموعة الثالثة قد قرأت الكثير من روايات الويب، لأنهم كانوا يبحثون عن غنائم مخفية من الدقيقة الأولى.
بالطبع، قد يكون ذلك صدفة. كنت بحاجة إلى اختباره.
ثود، ثود.
“…”
من قرب، كانت حقًا جميلة، أنف مرتفع، تلك الشامة المغرية تحت عينها…
نظرت إلى الجنية، ونقرت إصبعي الوسطى بقوة على كفي.
طق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل آخر كان يفتش في الكومة وكأنه يبحث عن شيء مميز.
شعرت بالوخز قليلًا، لكن لم يحدث تراجع.
في النهاية، بقي الأشخاص في منتصف العمر الذين أنكروا واقع النظام، والجبناء الذين افتقروا إلى الجرأة للقتال، وقلة من غريبي الأطوار، بينما انطلق الباقون بحثًا عن بقائهم.
“هم…”
الأبراج التي أعرفها لا تدع الضعفاء يعيشون.
إذن، الألم بهذا المستوى لا يُسجل كضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صراخ العم الأصلع المألوف، دفعت نفسي ببطء من التربة مجددًا.
ثم، ضربت ذراعي بقوة قدر استطاعتي.
ثود، ثود.
انتشر ألم خافت في الذراع، وبدأ الجلد يحمر عندما،
ألقت نظرة واحدة علي، ثم تجاهلتني واستمرت في التأرجح.
[لقد تلقيت ضررًا.]
شعرت بالوخز قليلًا، لكن لم يحدث تراجع.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نافـ-ـذة الحالـ-ـة!”
“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”
“أم… إذا كنت لا تزال منفردًا…”
مع صراخ العم الأصلع المألوف، دفعت نفسي ببطء من التربة مجددًا.
لم أعرف كم من الوقت مر. بناءً على الشمس التي كادت تغرب، كان قد مر وقت طويل.
الصدمة العادية، ما لم يضربني أحدهم بقوة حقيقية، لن تؤدي إلى التراجع.
“هم… همم…”
هذه رحمة صغيرة. على الأقل لن أتراجع فقط لأن غريبًا صادم كتفي في الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى من نظرة عابرة، كان هناك أكثر من خمسين شخصًا هنا، لذا كان البرج يفرض خيارًا.
لكن التجربة لم تنته بعد.
“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”
قرصت ظهر يدي بظفري بقوة.
بناءً على ردود الفعل، لم أكن الوحيد الذي يمكنه رؤيتها.
“…لا تراجع هذه المرة أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أصارع أفكاري، عادت الجنية التعليمية إلى الظهور.
ضغطت بقوة كافية لترك علامة حمراء غاضبة، لكن لم يحدث شيء.
الكلمة التي كانت مهم
وثبت إلى قدميّ، واقتلعت شفرة عشب عريضة من الأجمة القريبة الكثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت على الكلمات.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت على الكلمات.
مجرد التفكير في جرح نفسي بها أرسل قشعريرة في عمودي الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الجنية، ونقرت إصبعي الوسطى بقوة على كفي.
تلك الإحساسات المؤلمة لجرح الورق أثناء تصفح كتاب.
بدلاً من التقدم، أردت جمع أكبر قدر ممكن.
كل غريزة كانت تصرخ لا، لكن كان علي أن أعرف.
الصدمة العادية، ما لم يضربني أحدهم بقوة حقيقية، لن تؤدي إلى التراجع.
سسسرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نبرته قصيرة، لكنني لم أمانع.
سحبت شفرة العشب ببطء عبر ظهر يدي.
سأصبح بطلًا.
“آه، اللعنة.”
أولًا، أولئك الذين يهدئون قلقهم بالتجمع والتحدث.
كان الإحساس مقززًا كما خشيت، وظهرت حبات دم صغيرة.
وثبت إلى قدميّ، واقتلعت شفرة عشب عريضة من الأجمة القريبة الكثيفة.
[لقد تلقيت ضررًا.]
ظهرت رسالة شفافة أمام عيني.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
كل غريزة كانت تصرخ لا، لكن كان علي أن أعرف.
“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”
بناءً على ردود الفعل، لم أكن الوحيد الذي يمكنه رؤيتها.
أدركت الشروط الآن. الصدمة الخشنة لا تُحتسب إلا إذا بلغت قوة معتبرة، بينما أي جرح، مهما دقّ، يستدعي تراجعًا فوريًا، ولو كان من شفرة عشبٍ محض.
حاولت التحدث إليه.
“أنا في ورطة.”
كررت امرأة حركة القطع للأسفل بسيف تدريبي.
مهما قلبته، كان هذا الاستنتاج الوحيد.
هذا ليس شيئًا يمكنني الضحك عليه قائلًا، “أليس التراجع المتكرر شيئًا جيدًا؟”
عتبة التراجع كانت منخفضة جدًا.
بعد كل شيئ لم استطيع حتى عبور الشجيرات.
هذا ليس شيئًا يمكنني الضحك عليه قائلًا، “أليس التراجع المتكرر شيئًا جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الجنية، ونقرت إصبعي الوسطى بقوة على كفي.
قارنه بالتراجع عند الموت العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان.
عادةً لا يشعر أولئك المتراجعون بالندم عند التراجع، لأنهم كانوا ميتين على أي حال، لذا فإن جولة أخرى هي ربح خالص.
من ملاحظاتي، انقسم الناس إلى ثلاث مجموعات رئيسية.
حالتي مختلفة.
هووش، هووش.
حتى عندما تسير الأمور على ما يرام، قد يسحبني انزلاق صغير إلى الوراء قسرًا.
إذا كان التراجع عند الموت مثل ركوب حصان سباق مدرب جيدًا، فقد ركبتُ جوادًا وحشيًا في سهل لا نهائي.
إذا كان التراجع عند الموت مثل ركوب حصان سباق مدرب جيدًا، فقد ركبتُ جوادًا وحشيًا في سهل لا نهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثود، ثود.
“مرحبًا، أيها البشر الوضيعون الذين يبددون حياتهم! سعدت برؤيتكم مجددًا!”
كل غريزة كانت تصرخ لا، لكن كان علي أن أعرف.
بينما كنت أصارع أفكاري، عادت الجنية التعليمية إلى الظهور.
“جييييياه!”
“سألتزم بالإيجاز الأدنى وأمضي قدمًا. أكره هذا أيضًا، لكن الإجراءات هي الإجراءات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الجنية، ونقرت إصبعي الوسطى بقوة على كفي.
تركت خطابها المألوف يدخل من أذن ويخرج من الأخرى.
مهما قلبته، كان هذا الاستنتاج الوحيد.
“نافـ-ـذة-الحالة!”
“أرغ…”
“نافذة الحالة!”
كانت الجنية تثرثر مباشرة فوق رأسي.
“نافـ-ـذة الحالـ-ـة!”
ة هي “ضرر”.
كان الناس في جميع أنحاء الممر يصرخون لاستدعاء لوحاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثود، ثود.
كانت هذه اللحظة بالضبط التي تراجعت منها سابقًا، عندما أصابني الحماس لرؤية التراجع في نافذتي، وركضت للخارج، وجرحت كاحلي بالعشب.
رجل بمجرفة، أخذها من كومة الأسلحة، كان يحفر في الأرض بشراسة.
تراجع سخيف بشكل خيالي، حتى في النظرة الخلفية.
الفصل 2: التراجع ضعيف جدًا (2)
بعد هدوء الهوس القصير بترديد نافذة الحالة، هدأ الممر مجددًا.
جاءتني بعض الدعوات أيضًا، لكن
كان خياري الآن هو المراقبة والانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثود، ثود.
المعلومات لا تقدر بثمن بالنسبة لمتراجع.
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
بدلاً من التقدم، أردت جمع أكبر قدر ممكن.
“هم، أود سيفًا.”
من ملاحظاتي، انقسم الناس إلى ثلاث مجموعات رئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ضربت ذراعي بقوة قدر استطاعتي.
أولًا، أولئك الذين يهدئون قلقهم بالتجمع والتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطوا الأسلحة، يحملونها هكذا وهكذا.
“أمي بالتأكيد قلقة جدًا…”
لقد اخترت للتو معلمي الأول.
“كنت في منتصف الطبخ… ماذا لو اشتعلت النار في البيت…”
الأبراج التي أعرفها لا تدع الضعفاء يعيشون.
تحدث البعض عن الحياة اليومية وكأن تجاهل البرج سيجعله يختفي.
مهما قلبته، كان هذا الاستنتاج الوحيد.
“أم، ما السمة التي حصلت عليها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى من نظرة عابرة، كان هناك أكثر من خمسين شخصًا هنا، لذا كان البرج يفرض خيارًا.
“…لم أحصل على أي سمة.”
إذا كان التراجع عند الموت مثل ركوب حصان سباق مدرب جيدًا، فقد ركبتُ جوادًا وحشيًا في سهل لا نهائي.
“…أوه، هل هذا صحيح؟”
الأبراج التي أعرفها لا تدع الضعفاء يعيشون.
استفسر البعض عن الآخرين بأسئلة ماكرة.
“أم، ما السمة التي حصلت عليها؟”
ثانيًا، مجموعة تحوم حول كومة الأسلحة في المركز.
هووش، هووش.
“هم، أود سيفًا.”
مهما قلبته، كان هذا الاستنتاج الوحيد.
“أتعلم أن هذا يحدث فقط في الروايات، أليس كذلك؟ في القتال الحقيقي، الرمح هو كل شيء—رمح.”
تحدث البعض عن الحياة اليومية وكأن تجاهل البرج سيجعله يختفي.
التقطوا الأسلحة، يحملونها هكذا وهكذا.
لم يظهر مثل هذا الإنسان المتفاني هنا.
“واو، لماذا هذا ثقيل جدًا؟”
قرصت ظهر يدي بظفري بقوة.
“تأرجح خاطئ واحد وسينهار ظهري.”
ضغطت بقوة كافية لترك علامة حمراء غاضبة، لكن لم يحدث شيء.
الناس المعاصرون لا يمارسون استخدام الأسلحة أبدًا، لذا كانت مواقفهم مضحكة بشكل صارخ، لكنهم على الأقل كانوا يستعدون للقتال. كانوا يدركون بوضوح أن هذا المكان برج.
بعد كل شيئ لم استطيع حتى عبور الشجيرات.
الثالثة، وآخرها، كان كل منهم منشغل بشيء خاص به.
هذه رحمة صغيرة. على الأقل لن أتراجع فقط لأن غريبًا صادم كتفي في الطريق.
ثود، ثود.
إذا كان التراجع عند الموت مثل ركوب حصان سباق مدرب جيدًا، فقد ركبتُ جوادًا وحشيًا في سهل لا نهائي.
رجل بمجرفة، أخذها من كومة الأسلحة، كان يحفر في الأرض بشراسة.
“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”
هووش، هووش.
الفصل 2: التراجع ضعيف جدًا (2)
كررت امرأة حركة القطع للأسفل بسيف تدريبي.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
“هم… همم…”
“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”
رجل آخر كان يفتش في الكومة وكأنه يبحث عن شيء مميز.
جمعت عزيمتي وتأرجحت. مع شكلي السيء، شعرت وكأن كتفي سينفجر.
كانوا جميعًا يحرقون قوتهم في تصرفات غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أوه، هل هذا صحيح؟”
غلبني الفضول واقتربت من الرجل الذي يحفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ضربت ذراعي بقوة قدر استطاعتي.
كان يبدو كموظف مكتب في الأربعينيات، أو بالأحرى كان يبدو كذلك. تمزق بنطاله الرسمي إلى شورت يصل إلى الركبة، وكانت سترته مدفونة نصفها في التراب.
لقد مات أحدهم للتو.
ثود، ثود.
‘تراجعت لأنني تلقيت ضررًا، هذا ما قالته الرسالة.’
بأكمام مرفوعة، استمر في الحفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي بالتأكيد قلقة جدًا…”
“عذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الصوت لا يُنسى، العم الأصلع الذي كان يلعن في كل مرة نتراجع فيها.
حاولت التحدث إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أصبح أقوى، سأظل عالقًا في التراجع داخل المرحلة التعليمية إلى الأبد.
توقف، مسح العرق من جبينه، ونظر إلي.
الجسد يستمر في التراجع، لكن عقلي يجب أن يصبح مرتاحًا مع السيف.
“…ماذا.”
“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”
كانت نبرته قصيرة، لكنني لم أمانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو قويًا. كون فريقًا معي، أجل؟”
“لماذا تحفر؟”
‘تراجعت لأنني تلقيت ضررًا، هذا ما قالته الرسالة.’
“ليس من شأنك.”
“جييييياه!”
كان بوضوح حذرًا.
‘تراجعت لأنني تلقيت ضررًا، هذا ما قالته الرسالة.’
“…حسنًا.”
ألقت نظرة واحدة علي، ثم تجاهلتني واستمرت في التأرجح.
تراجعت، لكنني استطعت تخمين سلسلة أفكاره.
هل سيتحد الجميع لهزيمة شامان الغوبلن، أم سيتركون البقية ويذهبون للبحث عن الكرات؟
كانوا يبحثون عن القطع المخفية.
عتبة التراجع كانت منخفضة جدًا.
يجب أن تكون المجموعة الثالثة قد قرأت الكثير من روايات الويب، لأنهم كانوا يبحثون عن غنائم مخفية من الدقيقة الأولى.
لقد اخترت للتو معلمي الأول.
كنز مدفون تحت نقطة البداية، أو مهارة تُمنح إذا تأرجحت بالسيف مئة ألف مرة، أو سلاح أسطوري مخفي في كومة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المرأة ذات ذيل الحصان في التأرجح، دون كلل.
بدت سخيفة، لكن لم يكن لدي سبب لإيقافهم.
“آه، اللعنة.”
إذا وجدوا شيئًا بالفعل، يمكنني دائمًا التراجع وسرقته.
انتشر ألم خافت في الذراع، وبدأ الجلد يحمر عندما،
استقريت بجانب مجموعة المتحدثين مجددًا.
لكن كان علي إتقانه.
ذكرت الجنية “النظام”.
كانت هذه اللحظة بالضبط التي تراجعت منها سابقًا، عندما أصابني الحماس لرؤية التراجع في نافذتي، وركضت للخارج، وجرحت كاحلي بالعشب.
قررت الانتظار حتى يحدث شيء.
“…ماذا.”
بدون ساعة، لم أستطع معرفة المدة بالضبط، لكن شعرت وكأن عشر دقائق مرت.
طق!
<إعلان. قواعد المرحلة التعليمية الآن سارية المفعول.>
بعد كل شيئ لم استطيع حتى عبور الشجيرات.
ظهرت رسالة شفافة أمام عيني.
بدون ساعة، لم أستطع معرفة المدة بالضبط، لكن شعرت وكأن عشر دقائق مرت.
“ما، ما هذا؟”
سأصبح بطلًا.
“…إعلان؟”
عتبة التراجع كانت منخفضة جدًا.
بناءً على ردود الفعل، لم أكن الوحيد الذي يمكنه رؤيتها.
تحدث البعض عن الحياة اليومية وكأن تجاهل البرج سيجعله يختفي.
ركزت على الكلمات.
“أم، ما السمة التي حصلت عليها؟”
<المرحلة التعليمية>
“…”
– شرط الإكمال 1: إذا ابتلعت كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. يوجد خمسون كرة ذهبية فقط.
سحبت شفرة العشب ببطء عبر ظهر يدي.
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
حالتي مختلفة.
“هم…”
“ما، ما هذا؟”
حتى من نظرة عابرة، كان هناك أكثر من خمسين شخصًا هنا، لذا كان البرج يفرض خيارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا تراجع هذه المرة أيضًا.”
هل سيتحد الجميع لهزيمة شامان الغوبلن، أم سيتركون البقية ويذهبون للبحث عن الكرات؟
إذا كان التراجع عند الموت مثل ركوب حصان سباق مدرب جيدًا، فقد ركبتُ جوادًا وحشيًا في سهل لا نهائي.
في القصص، عادةً ما يتقدم أحدهم ويقول، “لنتحد جميعًا ونهزم الزعيم معًا!” لكن…
لم يظهر مثل هذا الإنسان المتفاني هنا.
ضغطت بقوة كافية لترك علامة حمراء غاضبة، لكن لم يحدث شيء.
“…هل نسافر معًا؟”
من ملاحظاتي، انقسم الناس إلى ثلاث مجموعات رئيسية.
“تبدو قويًا. كون فريقًا معي، أجل؟”
تراجع سخيف بشكل خيالي، حتى في النظرة الخلفية.
خائفين جدًا من مواجهة الشامان بمفردهم ولكنهم يائسون للحصول على الكرات، بدأ الناس بتجنيد شركاء لتزويدهم بالشجاعة التي تنقصهم.
سحبت شفرة العشب ببطء عبر ظهر يدي.
“أم… إذا كنت لا تزال منفردًا…”
ألقت نظرة واحدة علي، ثم تجاهلتني واستمرت في التأرجح.
جاءتني بعض الدعوات أيضًا، لكن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا في ورطة.”
“…آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هووش!
كان علي أن أرفض.
إذا كان التراجع عند الموت مثل ركوب حصان سباق مدرب جيدًا، فقد ركبتُ جوادًا وحشيًا في سهل لا نهائي.
بعد كل شيئ لم استطيع حتى عبور الشجيرات.
“أم، ما السمة التي حصلت عليها؟”
في النهاية، بقي الأشخاص في منتصف العمر الذين أنكروا واقع النظام، والجبناء الذين افتقروا إلى الجرأة للقتال، وقلة من غريبي الأطوار، بينما انطلق الباقون بحثًا عن بقائهم.
كانت هذه اللحظة بالضبط التي تراجعت منها سابقًا، عندما أصابني الحماس لرؤية التراجع في نافذتي، وركضت للخارج، وجرحت كاحلي بالعشب.
“…”
حاولت التحدث إليه.
هووش، هووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى من نظرة عابرة، كان هناك أكثر من خمسين شخصًا هنا، لذا كان البرج يفرض خيارًا.
حينها فقط انتزعت سيفًا وتسللت إلى جانب المرأة التي لا تزال تشق الهواء بنصلها.
هذه رحمة صغيرة. على الأقل لن أتراجع فقط لأن غريبًا صادم كتفي في الطريق.
سبق أن شاهدتها وهي تطرد دعوة رجل للانضمام إلى فريقه بتلويح سيفها، لذا فإن الحديث العابر لن يزيد الأمور إلا سوءًا.
“…لم أحصل على أي سمة.”
“…”
“عذرًا.”
ألقت نظرة واحدة علي، ثم تجاهلتني واستمرت في التأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيت ضررًا.]
كان ذيل الحصان الأسود، المربوط بحبل بسيط، يناسب ملامحها الحادة. بالطبع، مظهرها لم يعني شيئًا بالنسبة لي.
حاولت التحدث إليه.
هووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدوا شيئًا بالفعل، يمكنني دائمًا التراجع وسرقته.
“أرغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا تراجع هذه المرة أيضًا.”
جمعت عزيمتي وتأرجحت. مع شكلي السيء، شعرت وكأن كتفي سينفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل التراجع، الضرر الوحيد الذي عانيته كان جرحًا رفيعًا كالشعرة من شفرة عشب، يكفي فقط لتكوين حبة دم.
السيف الحقيقي أثقل بكثير مما تخيلت، وتوجيه الحافة ليس بالمهمة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <إعلان. قواعد المرحلة التعليمية الآن سارية المفعول.>
لكن كان علي إتقانه.
“اللعنة! أين بحق الجحيم هذا المكان!”
إذا لم أصبح أقوى، سأظل عالقًا في التراجع داخل المرحلة التعليمية إلى الأبد.
سبق أن شاهدتها وهي تطرد دعوة رجل للانضمام إلى فريقه بتلويح سيفها، لذا فإن الحديث العابر لن يزيد الأمور إلا سوءًا.
الأبراج التي أعرفها لا تدع الضعفاء يعيشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل التراجع، الضرر الوحيد الذي عانيته كان جرحًا رفيعًا كالشعرة من شفرة عشب، يكفي فقط لتكوين حبة دم.
الجسد يستمر في التراجع، لكن عقلي يجب أن يصبح مرتاحًا مع السيف.
بعد هدوء الهوس القصير بترديد نافذة الحالة، هدأ الممر مجددًا.
هووش، هووش.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
سأصبح بطلًا.
“ليس من شأنك.”
مهما كان.
أن أصبح صديقًا لها وأتعلم السيف منها.
لم أعرف كم من الوقت مر. بناءً على الشمس التي كادت تغرب، كان قد مر وقت طويل.
توقف، مسح العرق من جبينه، ونظر إلي.
“هيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو قويًا. كون فريقًا معي، أجل؟”
تأرجحت حتى ارتجفت يداي. توقفت فقط لأن كفي قد يصاب بالبثور ويفرض تراجعًا.
الناس المعاصرون لا يمارسون استخدام الأسلحة أبدًا، لذا كانت مواقفهم مضحكة بشكل صارخ، لكنهم على الأقل كانوا يستعدون للقتال. كانوا يدركون بوضوح أن هذا المكان برج.
هووش، هووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هووش!
استمرت المرأة ذات ذيل الحصان في التأرجح، دون كلل.
“عذرًا.”
“واو.”
لكن التجربة لم تنته بعد.
من قرب، كانت حقًا جميلة، أنف مرتفع، تلك الشامة المغرية تحت عينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإحساس مقززًا كما خشيت، وظهرت حبات دم صغيرة.
نظرة.
“ليس من شأنك.”
ربما شعرت بنظرتي تتبع وجهها، لأنها استدارت وألقت نظرة علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأكمام مرفوعة، استمر في الحفر.
“…”
طق!
المتراجع دائمًا يحتاج إلى هدف.
هووش، هووش.
لقد اخترت للتو معلمي الأول.
حالتي مختلفة.
أن أصبح صديقًا لها وأتعلم السيف منها.
أولًا، أولئك الذين يهدئون قلقهم بالتجمع والتحدث.
النمو أقوى هو المكافأة الرئيسية، الجمال هو مكافأة إضافية، حقًا قتل عصفورين بحجر واحد.
“…”
ثود، ثود.
النمو أقوى هو المكافأة الرئيسية، الجمال هو مكافأة إضافية، حقًا قتل عصفورين بحجر واحد.
هووش، هووش.
“…حسنًا.”
مع أنغام الحفر وتأرجح السيف كخلفية سمعية مهدئة، خططت لمساري عندما،
مزق صراخ بشري المسافة.
“جييييياه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل التراجع، الضرر الوحيد الذي عانيته كان جرحًا رفيعًا كالشعرة من شفرة عشب، يكفي فقط لتكوين حبة دم.
مزق صراخ بشري المسافة.
“أتعلم أن هذا يحدث فقط في الروايات، أليس كذلك؟ في القتال الحقيقي، الرمح هو كل شيء—رمح.”
كان هذا الصوت لا يُنسى، العم الأصلع الذي كان يلعن في كل مرة نتراجع فيها.
مهما قلبته، كان هذا الاستنتاج الوحيد.
“…اللعنة.”
نظرة.
لقد مات أحدهم للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المرأة ذات ذيل الحصان في التأرجح، دون كلل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
