الجيل الجديد من المعدات العسكرية - الجزء الثاني
أما بالنسبة للقطعة الثانية من المدفعية التي صممها برونو، فقد كانت أكبر بكثير من الأولى، لكنها لا تزال ثاني أصغر قطعة مقترحة للخدمة. ففي حين أن مدفع 7.5 سم كان يمتلك مدى فعّال يصل إلى 12,300 متر أو 13,450 ياردة، فإن مدفع 10 سم أو 105 ملم كان يمتلك مدى فعّال يصل إلى 16,500 متر أو 18,045 ياردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إضافة إلى ذلك، كان يمتلك نظام ارتداد هيدرو-هوائي، وهو النظام الذي أصبح شائعًا في النصف الثاني من الحرب العظمى في حياة برونو، بعد أن فشل نظام الارتداد الهيدرو-زنبركي تحت كثافة إطلاق النار التي تطلبها مجهود الحرب.
رغم أن برونو قضى الكثير من وقته في تطوير أسلحة جديدة للرايخ، والتي كان يأمل أن يتم تبنيها وإنتاجها بكميات كبيرة قبل الحرب العظمى المقبلة في العقد التالي، إذا لم يكن الخط الزمني قد تغير وجعلها أقرب، إلا أنه كان يقضي أيضًا الكثير من وقته مع زوجته هايدي. فبينما كان يقوم بطهي الفطور والغداء لها، حيث كانت في المراحل الأخيرة من حملها، وكان يريدها أن ترتاح قدر الإمكان، كان في كثير من الأحيان يهمل تناول الغداء بنفسه لأنه كان مشغولًا برسم المخططات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا قفزة كبيرة في القوة النارية والمدى مقارنة بسابقه الأصغر. وعلى الرغم من أنه كان مخصصًا لقذائف أكبر وكان يمتلك برميلًا أطول، إلا أنه كان في الأساس نسخة مكبرة من مدفع الميدان 7.5 سم، مع تصميم ووظيفة مشابهة بشكل عام.
هذا الأمر كان يدفع هايدي لصنع وجبة لهما وإحضارها إلى برونو بينما كان يعمل بجد في مكتبه المنزلي. وعلى الرغم من محاولات برونو لإبقاء زوجته خارج المطبخ خلال هذه الفترة الحساسة، إلا أنها كانت تستمتع بعمل أشياء بسيطة مثل تحضير الطعام لزوجها، وكانت ترفض تمامًا التخلي عن ذلك. مما اضطر برونو إلى قبول ضيافتها على الأقل في وجبة واحدة يوميًا، والتي كانت غالبًا الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كما هو الحال مع الجيل القادم من الأسلحة النارية التي صمم لها بالفعل المخططات الأولية، كانت هذه الأزياء الجديدة وتصاميم المدفعية بحاجة إلى العديد من مراحل النموذج الأولي، الاختبار، التجارب العسكرية، والمناقشات السياسية قبل أن يتم تبنيها في الخدمة، ناهيك عن إنتاجها بكميات كبيرة.
إلى جانب قضاء الوقت مع هايدي بعد انتهاء العمل اليومي، واصل برونو العمل على تطوير الجيل القادم من المعدات للجيش الألماني. بالإضافة إلى ذلك، أرسل توصية إلى والده للحصول على ترخيص لإنتاج بندقية Browning Auto-5 داخل مصانعهم. كانت هذه صفقة ستستغرق وقتًا طويلًا للتفاوض عليها، ولكن برونو كان يعلم أنها كانت أفضل بندقية في ذلك الوقت.
في بداية الحرب العظمى في حياة برونو السابقة، كانت كل الدول تجهز جنودها إما بقبعات قماشية أو خوذات جلدية مغلية، وكلاهما لم يكن يحمي الجندي بشكل جيد. لكن مع تقديم خوذة *شتالهم* عام 1916، تلاشت 75% من الإصابات في الرأس الناجمة عن الشظايا والانفجارات تقريبًا بين عشية وضحاها.
بندقية Browning Auto-5 كانت عبارة عن بندقية شبه أوتوماتيكية من عيار 12 تم تطويرها بواسطة جون موسيس براوننج، وهو مصنع أسلحة أمريكي عبقري، ويُعتبر من أعظم مصنعي الأسلحة على مر التاريخ. حتى في القرن الواحد والعشرين، كانت العديد من تصميماته لا تزال تُستخدم في ساحات المعارك الحديثة.
كان مدفع الميدان 7.5 سم مزودًا أيضًا بدرع لحماية طاقم المدفع من نيران العدو، وكان يتم نقله عبر نظام جراري لتسهيل نقله بواسطة الخيول.
بالفعل، كانت بندقية Browning Auto-5 قد حصلت على براءة اختراع من جون موسيس براوننج في عام 1898، ولكن لن يبدأ إنتاجها حتى عام 1902. ولهذا السبب، خطط برونو للانتظار حتى يبدأ الإنتاج قبل إرسال طلب الحصول على حقوق الترخيص من المصمم الأسطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كما هو الحال مع الجيل القادم من الأسلحة النارية التي صمم لها بالفعل المخططات الأولية، كانت هذه الأزياء الجديدة وتصاميم المدفعية بحاجة إلى العديد من مراحل النموذج الأولي، الاختبار، التجارب العسكرية، والمناقشات السياسية قبل أن يتم تبنيها في الخدمة، ناهيك عن إنتاجها بكميات كبيرة.
في الوقت الحالي، ركز برونو على أمور أكثر أهمية، حيث أن البندقية، رغم أنها قد تكون مفيدة في الخنادق، لم تكن تطورًا حاسمًا يحتاج إلى التبني الفوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا قفزة كبيرة في القوة النارية والمدى مقارنة بسابقه الأصغر. وعلى الرغم من أنه كان مخصصًا لقذائف أكبر وكان يمتلك برميلًا أطول، إلا أنه كان في الأساس نسخة مكبرة من مدفع الميدان 7.5 سم، مع تصميم ووظيفة مشابهة بشكل عام.
بدأ برونو بالعمل على تصميم الزي العسكري. كان الزي الرمادي الشهير للجيش الألماني قد تم تجربته فقط على الوحدات الاستعمارية مثل فيلق الشرق الأقصى الاستكشافي، والذي تم حله الآن. ومع ذلك، كان قد شهد الخدمة خلال شتاء عام 1900 في الصين. لكن الأمر سيستغرق سنوات عدة قبل أن يتم تطبيقه على نطاق واسع في الجيش الألماني.
بدلاً من اعتماد زي 1907/10 الذي أصبح قديمًا بحلول بداية الحرب العظمى، والذي كان لا يزال يستخدم خوذات جلدية مغلية مثل خوذة *بيكيلهاوب*، قرر برونو الانتقال مباشرة إلى زي عام 1915/16 مع خوذة *شتالهم*. هذا الزي لم يتخل فقط عن التصميمات الزائدة مثل الزخرفة الحمراء على حواف الزي والأزرار النحاسية المرئية التي تجعل الجندي أكثر وضوحًا في الميدان، ولكنه أضاف أيضًا خوذة فولاذية صلبة تحمي الجندي من الشظايا والانفجارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للقطعة الأخيرة من المدفعية التي صممها برونو، فقد كانت ذات أكبر عيار من بين جميع الهاوتزر التي كانت مخصصة لرؤية الخدمة في هذا العصر الجديد من الحروب، بينما كانت في نفس الوقت ذات أقصر مدى إطلاق.
في بداية الحرب العظمى في حياة برونو السابقة، كانت كل الدول تجهز جنودها إما بقبعات قماشية أو خوذات جلدية مغلية، وكلاهما لم يكن يحمي الجندي بشكل جيد. لكن مع تقديم خوذة *شتالهم* عام 1916، تلاشت 75% من الإصابات في الرأس الناجمة عن الشظايا والانفجارات تقريبًا بين عشية وضحاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون لهذا تأثير كبير على الجيش الألماني إذا تم تجهيز الجنود بهذه الأزياء فورًا في هذا الخط الزمني. بالإضافة إلى ذلك، صمم برونو مجموعة جديدة من معدات تحمل الأحمال.
بشكل عام، توقع برونو أن يستغرق الأمر ما بين ستة إلى عشر سنوات قبل أن يبدأ الجيش الألماني في استخدام هذه المعدات الفائقة. ولكن مع دعم والده وقوة تحالف اليونكر خلفه، كان برونو يعتقد حقًا أنه بحلول الوقت الذي تبدأ فيه الحرب العظمى أخيرًا، سيكون الجيش الألماني الإمبراطوري في وضع أفضل بكثير من منافسيه.
تم تصميم الحزام ليكون على طراز الحزام الأمريكي ALICE لاحقًا، وهو من نوع الحزام ذو الشكل Y المقلوب، الذي يوزع الأحمال بشكل أكثر توازنًا عبر الجسم مقارنةً بالحزام ذو الشكل Y المستخدم سابقًا من قبل الجيش الألماني.
كان مداه الفعّال يصل إلى 11,100 متر أو 12,100 ياردة، لكنه عوض عن نقص المدى هذا بقذيفة ضخمة بحجم 211 ملم. أي شخص غير محظوظ بما يكفي ليكون في محيط انفجار هذه القذيفة سيكون يومه سيئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح هذا النظام هو المعيار في حياة برونو السابقة لمعظم المدفعيات الحديثة، حيث كان وسيلة تشغيل متينة وموثوقة وفعالة لمدافع الميدان ذات العيار الكبير.
أصبح هذا النظام هو المعيار في حياة برونو السابقة لمعظم المدفعيات الحديثة، حيث كان وسيلة تشغيل متينة وموثوقة وفعالة لمدافع الميدان ذات العيار الكبير.
مع تقديم هذه المدافع الأربعة في عام 1914، بالإضافة إلى ثلاثة تصاميم خفيفة للهاون يجري حاليًا اختبارها في أعيرة 60 ملم، 81 ملم، و120 ملم، كان برونو واثقًا من أن هذه التطورات في المدفعية ستوفر ميزة كبيرة في بداية الحرب.
إضافة إلى ذلك، كان يمتلك نظام ارتداد هيدرو-هوائي، وهو النظام الذي أصبح شائعًا في النصف الثاني من الحرب العظمى في حياة برونو، بعد أن فشل نظام الارتداد الهيدرو-زنبركي تحت كثافة إطلاق النار التي تطلبها مجهود الحرب.
في الوقت الحالي، ركز برونو على أمور أكثر أهمية، حيث أن البندقية، رغم أنها قد تكون مفيدة في الخنادق، لم تكن تطورًا حاسمًا يحتاج إلى التبني الفوري.
لكن حتى أنظمة الارتداد الهيدرو-زنبركية لم تكن هي المعيار بعد، وكانت فقط في مراحل التطوير لدخول الخدمة، مما جعل إدخال النظام الهيدرو-هوائي المتفوق قفزة كبيرة مقارنة بالجيل الحالي من المعدات التي كانت جميع منافسي ألمانيا يعملون على تطويرها.
تم تصميم الحزام ليكون على طراز الحزام الأمريكي ALICE لاحقًا، وهو من نوع الحزام ذو الشكل Y المقلوب، الذي يوزع الأحمال بشكل أكثر توازنًا عبر الجسم مقارنةً بالحزام ذو الشكل Y المستخدم سابقًا من قبل الجيش الألماني.
كان مدفع الميدان 7.5 سم مزودًا أيضًا بدرع لحماية طاقم المدفع من نيران العدو، وكان يتم نقله عبر نظام جراري لتسهيل نقله بواسطة الخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ برونو بالعمل على تصميم الزي العسكري. كان الزي الرمادي الشهير للجيش الألماني قد تم تجربته فقط على الوحدات الاستعمارية مثل فيلق الشرق الأقصى الاستكشافي، والذي تم حله الآن. ومع ذلك، كان قد شهد الخدمة خلال شتاء عام 1900 في الصين. لكن الأمر سيستغرق سنوات عدة قبل أن يتم تطبيقه على نطاق واسع في الجيش الألماني.
أما بالنسبة للقطعة الثانية من المدفعية التي صممها برونو، فقد كانت أكبر بكثير من الأولى، لكنها لا تزال ثاني أصغر قطعة مقترحة للخدمة. ففي حين أن مدفع 7.5 سم كان يمتلك مدى فعّال يصل إلى 12,300 متر أو 13,450 ياردة، فإن مدفع 10 سم أو 105 ملم كان يمتلك مدى فعّال يصل إلى 16,500 متر أو 18,045 ياردة.
كما غير برونو نظام الحمل، حيث كان التصميم الأصلي مصممًا ليتم نقله بواسطة الشاحنات عبر مسارات متباعدة، لكن تم تعديل التصميم ليشمل مسارًا جراريًا متوافقًا مع السحب بواسطة الخيول.
كان هذا قفزة كبيرة في القوة النارية والمدى مقارنة بسابقه الأصغر. وعلى الرغم من أنه كان مخصصًا لقذائف أكبر وكان يمتلك برميلًا أطول، إلا أنه كان في الأساس نسخة مكبرة من مدفع الميدان 7.5 سم، مع تصميم ووظيفة مشابهة بشكل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القطعة الثالثة من المدفعية كانت أكبر حتى. على عكس التصميمين السابقين اللذين تم تصنيعهما إما في نهاية الحرب العالمية الأولى أو تقديمهما للخدمة خلال فترة ما بين الحربين في حياة برونو السابقة، كان هذا المدفع القياسي للمدفعية الثقيلة لدى الفيرماخت في الحرب العالمية الثانية وكان تصميمًا مدمرًا. لدرجة أن الجيش الفنلندي في القرن الواحد والعشرين كان لا يزال يشغل نسخة محدثة منه حتى وفاة برونو في حياته السابقة.
القطعة الثالثة من المدفعية كانت أكبر حتى. على عكس التصميمين السابقين اللذين تم تصنيعهما إما في نهاية الحرب العالمية الأولى أو تقديمهما للخدمة خلال فترة ما بين الحربين في حياة برونو السابقة، كان هذا المدفع القياسي للمدفعية الثقيلة لدى الفيرماخت في الحرب العالمية الثانية وكان تصميمًا مدمرًا. لدرجة أن الجيش الفنلندي في القرن الواحد والعشرين كان لا يزال يشغل نسخة محدثة منه حتى وفاة برونو في حياته السابقة.
بدلاً من اعتماد زي 1907/10 الذي أصبح قديمًا بحلول بداية الحرب العظمى، والذي كان لا يزال يستخدم خوذات جلدية مغلية مثل خوذة *بيكيلهاوب*، قرر برونو الانتقال مباشرة إلى زي عام 1915/16 مع خوذة *شتالهم*. هذا الزي لم يتخل فقط عن التصميمات الزائدة مثل الزخرفة الحمراء على حواف الزي والأزرار النحاسية المرئية التي تجعل الجندي أكثر وضوحًا في الميدان، ولكنه أضاف أيضًا خوذة فولاذية صلبة تحمي الجندي من الشظايا والانفجارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كما هو الحال مع الجيل القادم من الأسلحة النارية التي صمم لها بالفعل المخططات الأولية، كانت هذه الأزياء الجديدة وتصاميم المدفعية بحاجة إلى العديد من مراحل النموذج الأولي، الاختبار، التجارب العسكرية، والمناقشات السياسية قبل أن يتم تبنيها في الخدمة، ناهيك عن إنتاجها بكميات كبيرة.
كانت هاوتزر 15 سم SFH 18 تطلق قذيفة 15 سم، أو تحديدًا قذيفة 149 ملم، بمدى فعّال يصل إلى 18,200 متر أو 19,900 ياردة، وذلك باستخدام قذائف مدعومة بالصواريخ. بخلاف ذلك، كان مداها الفعّال أقل من مدفع الميدان 10 سم، حيث كان يصل إلى 13,325 متر أو 14,572 ياردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، عزز برونو التصميم وأطال البرميل، مما جعله يطلق قذيفة 155 ملم بدلاً من 149 ملم. كما زاد من حجم الفوهة وطول البرميل لاستيعاب هذه التعديلات. إضافة إلى ذلك، أضاف درعًا للمدفع، وهو ما كان أكثر أهمية خلال الحرب العظمى مقارنة بالحرب العالمية الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما غير برونو نظام الحمل، حيث كان التصميم الأصلي مصممًا ليتم نقله بواسطة الشاحنات عبر مسارات متباعدة، لكن تم تعديل التصميم ليشمل مسارًا جراريًا متوافقًا مع السحب بواسطة الخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كما هو الحال مع الجيل القادم من الأسلحة النارية التي صمم لها بالفعل المخططات الأولية، كانت هذه الأزياء الجديدة وتصاميم المدفعية بحاجة إلى العديد من مراحل النموذج الأولي، الاختبار، التجارب العسكرية، والمناقشات السياسية قبل أن يتم تبنيها في الخدمة، ناهيك عن إنتاجها بكميات كبيرة.
أما بالنسبة للقطعة الأخيرة من المدفعية التي صممها برونو، فقد كانت ذات أكبر عيار من بين جميع الهاوتزر التي كانت مخصصة لرؤية الخدمة في هذا العصر الجديد من الحروب، بينما كانت في نفس الوقت ذات أقصر مدى إطلاق.
إلى جانب قضاء الوقت مع هايدي بعد انتهاء العمل اليومي، واصل برونو العمل على تطوير الجيل القادم من المعدات للجيش الألماني. بالإضافة إلى ذلك، أرسل توصية إلى والده للحصول على ترخيص لإنتاج بندقية Browning Auto-5 داخل مصانعهم. كانت هذه صفقة ستستغرق وقتًا طويلًا للتفاوض عليها، ولكن برونو كان يعلم أنها كانت أفضل بندقية في ذلك الوقت.
بشكل عام، توقع برونو أن يستغرق الأمر ما بين ستة إلى عشر سنوات قبل أن يبدأ الجيش الألماني في استخدام هذه المعدات الفائقة. ولكن مع دعم والده وقوة تحالف اليونكر خلفه، كان برونو يعتقد حقًا أنه بحلول الوقت الذي تبدأ فيه الحرب العظمى أخيرًا، سيكون الجيش الألماني الإمبراطوري في وضع أفضل بكثير من منافسيه.
كان هاوتزر 21 سم Mörser 16 مصنفًا تقنيًا على أنه هاون من قبل الجيش الألماني في حياة برونو السابقة، لكنه كان في الواقع هاوتزر ذو فوهة كبيرة جدًا. وقد تم استخدامه من قبل الجيش الألماني الإمبراطوري خلال المراحل الأخيرة من الحرب العظمى، وكذلك في الحرب العالمية الثانية التي تبعتها بعقدين فقط.
في الوقت الحالي، ركز برونو على أمور أكثر أهمية، حيث أن البندقية، رغم أنها قد تكون مفيدة في الخنادق، لم تكن تطورًا حاسمًا يحتاج إلى التبني الفوري.
كان مداه الفعّال يصل إلى 11,100 متر أو 12,100 ياردة، لكنه عوض عن نقص المدى هذا بقذيفة ضخمة بحجم 211 ملم. أي شخص غير محظوظ بما يكفي ليكون في محيط انفجار هذه القذيفة سيكون يومه سيئًا للغاية.
كانت هاوتزر 15 سم SFH 18 تطلق قذيفة 15 سم، أو تحديدًا قذيفة 149 ملم، بمدى فعّال يصل إلى 18,200 متر أو 19,900 ياردة، وذلك باستخدام قذائف مدعومة بالصواريخ. بخلاف ذلك، كان مداها الفعّال أقل من مدفع الميدان 10 سم، حيث كان يصل إلى 13,325 متر أو 14,572 ياردة.
حرص برونو أيضًا على استخدام النسخة المزودة بدرع، حيث لم يقتصر الأمر على تحسين المظهر الجمالي للقطعة، بل قدم حماية للطاقم من نيران المدفعية والشظايا.
حرص برونو أيضًا على استخدام النسخة المزودة بدرع، حيث لم يقتصر الأمر على تحسين المظهر الجمالي للقطعة، بل قدم حماية للطاقم من نيران المدفعية والشظايا.
تم تصميم الحزام ليكون على طراز الحزام الأمريكي ALICE لاحقًا، وهو من نوع الحزام ذو الشكل Y المقلوب، الذي يوزع الأحمال بشكل أكثر توازنًا عبر الجسم مقارنةً بالحزام ذو الشكل Y المستخدم سابقًا من قبل الجيش الألماني.
مع تقديم هذه المدافع الأربعة في عام 1914، بالإضافة إلى ثلاثة تصاميم خفيفة للهاون يجري حاليًا اختبارها في أعيرة 60 ملم، 81 ملم، و120 ملم، كان برونو واثقًا من أن هذه التطورات في المدفعية ستوفر ميزة كبيرة في بداية الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح هذا النظام هو المعيار في حياة برونو السابقة لمعظم المدفعيات الحديثة، حيث كان وسيلة تشغيل متينة وموثوقة وفعالة لمدافع الميدان ذات العيار الكبير.
كان مداه الفعّال يصل إلى 11,100 متر أو 12,100 ياردة، لكنه عوض عن نقص المدى هذا بقذيفة ضخمة بحجم 211 ملم. أي شخص غير محظوظ بما يكفي ليكون في محيط انفجار هذه القذيفة سيكون يومه سيئًا للغاية.
بالطبع، كما هو الحال مع الجيل القادم من الأسلحة النارية التي صمم لها بالفعل المخططات الأولية، كانت هذه الأزياء الجديدة وتصاميم المدفعية بحاجة إلى العديد من مراحل النموذج الأولي، الاختبار، التجارب العسكرية، والمناقشات السياسية قبل أن يتم تبنيها في الخدمة، ناهيك عن إنتاجها بكميات كبيرة.
بشكل عام، توقع برونو أن يستغرق الأمر ما بين ستة إلى عشر سنوات قبل أن يبدأ الجيش الألماني في استخدام هذه المعدات الفائقة. ولكن مع دعم والده وقوة تحالف اليونكر خلفه، كان برونو يعتقد حقًا أنه بحلول الوقت الذي تبدأ فيه الحرب العظمى أخيرًا، سيكون الجيش الألماني الإمبراطوري في وضع أفضل بكثير من منافسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح هذا النظام هو المعيار في حياة برونو السابقة لمعظم المدفعيات الحديثة، حيث كان وسيلة تشغيل متينة وموثوقة وفعالة لمدافع الميدان ذات العيار الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السنوات القادمة، سيكون هناك قطعة حاسمة من المعدات التي يجب اختراعها، لكنها ستنتظر حتى يقوم الأخوان رايت باختراع أول طائرة في عام 1903. برونو كان طموحًا، لكنه لم يكن يعتزم سرقة الفضل عن هذا الاختراع المهم من الرجال الذين كانوا مسؤولين عن صنعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات