بداية جديدة
وسط الغابة المظلمة، جلس نوكس في صمت، جسده مثقل بالألم، وجرحه لا يزال ينزف ببطء.
أغمض نوكس عينيه، وكأنه يحاول استيعاب تلك الكلمات، ثم…
“إذا كنتُ أكثر من لعنة، فسأثبت ذلك.”
الهواء كان باردًا، لكنه لم يكن كالبرد المعتاد…
أغمض عينيه للحظة.
عندما اقترب من القرية، لاحظ شيئًا غير طبيعي.
بل كان يشبه احتضانًا خافتًا من الظلال التي تحيط به، كما لو أنها تواسيه، أو ربما تستمد قوتها منه.
أما النصف الآخر، فكان يشع بضوء باهت، متردد، كأن النقاء داخله كان يقاتل للبقاء.
بل كان يشبه احتضانًا خافتًا من الظلال التي تحيط به، كما لو أنها تواسيه، أو ربما تستمد قوتها منه.
رفع نوكس يده الملطخة بالدماء، ونظر إلى “فالترون”، الذي كان يومض بخفوت تحت ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بصوت هادئ، لكنه مشبع بالعزم:
جسده يرتجف، لكن عينيه…
“يا فالترون… أنت لست مجرد نصل.”
لم تكن غامضة.
“أنت انعكاس لحقيقتي.”
“إذا كنتُ لعنة، فأنت قدرها.”
دخانٌ أسود يتصاعد من أحد المنازل.
“هذه الدماء… ليست مجرد دماء.”
بينما كان يحدق في السيف، بدأت همسات خافتة تتردد في أذنيه.
عندما اقترب من القرية، لاحظ شيئًا غير طبيعي.
كانت غير واضحة، متقطعة، لكنها تحمل كلمات مشؤومة:
“إنها إرث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدماء…”
“الخيانة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الظلال… تنتظرك…”
ظهرت في ذهنه صورة لم يكن مستعدًا لرؤيتها.
أغمض نوكس عينيه، وكأنه يحاول استيعاب تلك الكلمات، ثم…
بدأ نوكس بالسير ببطء خارج الغابة، متجهًا نحو قرية صغيرة رآها من بعيد.
كانت غير واضحة، متقطعة، لكنها تحمل كلمات مشؤومة:
ظهرت في ذهنه صورة لم يكن مستعدًا لرؤيتها.
“لكن أولًا، سأبدأ من حيث انتهت خيانتهم.”
والدته.
لكن ابتسامتها هذه المرة كانت مفعمة بالحزن.
كانوا يعرفون أنه ليس بشريًا عاديًا.
مبتسمة كما رآها في رؤيته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدماء…”
لكن ابتسامتها هذه المرة كانت مفعمة بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت له، بصوت هادئ، لكنه يحمل في طياته رجاءً أخيرًا:
“يا بني، الظلال ليست سوى جزء منك…”
“لا تدعهم يتحكمون بك. أنت أكثر من مجرد لعنة.”
همس لنفسه، وعيناه لا تزالان معلقتين بذلك الانعكاس المشؤوم:
“لكنها ليست كل ما أنت عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والدته.
“لا تدعهم يتحكمون بك. أنت أكثر من مجرد لعنة.”
بينما كان يسير مبتعدًا عن القرية، عادت تلك الهمسات تتردد في أذنيه مرة أخرى.
همس لنفسه:
فتح نوكس عينيه ببطء، ونظر إلى الظلام المحيط به.
همس لنفسه:
بينما كان يحدق في السيف، بدأت همسات خافتة تتردد في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنتُ أكثر من لعنة، فسأثبت ذلك.”
وسط الغابة المظلمة، جلس نوكس في صمت، جسده مثقل بالألم، وجرحه لا يزال ينزف ببطء.
ثم نظر نحو الأفق، حيث تُخفي الأشجار الملتفة الطريق أمامه.
“لكن أولًا، سأبدأ من حيث انتهت خيانتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر نحو الأفق، حيث تُخفي الأشجار الملتفة الطريق أمامه.
بعد لحظات من الصمت المشحون، وقف نوكس بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الجرح في صدره، ثم إلى السيف وقال بصوت ثابت:
جسده يرتجف، لكن عينيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم…
كانت مشتعلة بتصميم جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا فالترون… أنت لست مجرد نصل.”
عندما اقترب من القرية، لاحظ شيئًا غير طبيعي.
نظر إلى الجرح في صدره، ثم إلى السيف وقال بصوت ثابت:
لم تكن غامضة.
“الخيانة…”
“هذه الدماء… ليست مجرد دماء.”
بينما كان يحدق في السيف، بدأت همسات خافتة تتردد في أذنيه.
“إنها إرث.”
تجمعت الظلال من حوله، ثم اندفعت كدخان كثيف، يحيط بالنيران، يخنقها حتى لم يبقَ منها سوى شرارات خامدة.
“وهي السلاح الذي سأستخدمه لإعادة تشكيل هذا العالم.”
“الحريق يلتهم كل شيء!”
فتح نوكس عينيه ببطء، ونظر إلى الظلام المحيط به.
بينما كان يستعد للتحرك، لاحظ شيئًا غريبًا.
لم يكن يبحث عن ملجأ، ولا عن راحة.
لم يكن يبحث عن ملجأ، ولا عن راحة.
على سطح “فالترون”، كان هناك انعكاس… لكنه لم يكن انعكاسًا طبيعيًا.
رأى وجهه.
لكن نصفه كان مظلمًا بالكامل، كأن الظلال قد ابتلعت تلك الجهة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظلام والنور…”
أما النصف الآخر، فكان يشع بضوء باهت، متردد، كأن النقاء داخله كان يقاتل للبقاء.
“لكن أولًا، سأبدأ من حيث انتهت خيانتهم.”
همس لنفسه، وعيناه لا تزالان معلقتين بذلك الانعكاس المشؤوم:
لم يقل نوكس شيئًا…استدار وغادر فقط.
جسده يرتجف، لكن عينيه…
“الظلام والنور…”
قال بصوت منخفض، لكنه كان أشبه بوعد:
“يا بني، الظلال ليست سوى جزء منك…”
“كلاهما يتصارع داخلي.”
“لكنني لن أسمح لأي منهما أن يهزمني.”
قال بصوت هادئ، لكنه مشبع بالعزم:
همس لنفسه:
بدأ نوكس بالسير ببطء خارج الغابة، متجهًا نحو قرية صغيرة رآها من بعيد.
كانت مشتعلة بتصميم جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يبحث عن ملجأ، ولا عن راحة.
“القرية ليست مكانًا آمنًا الآن.”
كان يبحث عن إجابات.
مبتسمة كما رآها في رؤيته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب من القرية، لاحظ شيئًا غير طبيعي.
وسط الغابة المظلمة، جلس نوكس في صمت، جسده مثقل بالألم، وجرحه لا يزال ينزف ببطء.
دخانٌ أسود يتصاعد من أحد المنازل.
“وهي السلاح الذي سأستخدمه لإعادة تشكيل هذا العالم.”
ظهرت في ذهنه صورة لم يكن مستعدًا لرؤيتها.
أسرع نحو المكان، ليجد مجموعة من المزارعين يحاولون إطفاء حريق هائل يلتهم منزلاً خشبيًا.
“يا بني، الظلال ليست سوى جزء منك…”
اقترب منه رجل مسن، وجهه مغطى بالسخام، عينيه تحملان رجاءً يائسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك. قد لا نعرف من أنت، لكننا مدينون لك بحياتنا.”
“إنه البداية فقط.”
“أيها الغريب، هل يمكنك مساعدتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحريق يلتهم كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدماء…”
لم يجب نوكس.
أغمض عينيه للحظة.
ثم…
رفع يده، وسمح لجزء صغير من طاقته أن يتدفق.
رأى وجهه.
فتح نوكس عينيه ببطء، ونظر إلى الظلام المحيط به.
تجمعت الظلال من حوله، ثم اندفعت كدخان كثيف، يحيط بالنيران، يخنقها حتى لم يبقَ منها سوى شرارات خامدة.
وقف القرويون بذهول، بعضهم خائف، وبعضهم مذهول.
كانوا يعرفون أنه ليس بشريًا عاديًا.
“إنها إرث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب الرجل المسن مرة أخرى، لكن هذه المرة بصوت مليء بالامتنان:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً لك. قد لا نعرف من أنت، لكننا مدينون لك بحياتنا.”
لم يقل نوكس شيئًا…استدار وغادر فقط.
“لا تدعهم يتحكمون بك. أنت أكثر من مجرد لعنة.”
قبل أن يبتعد، سمع الرجل يقول بصوت منخفض، لكن كلماته كانت ثقيلة:
“القرية ليست مكانًا آمنًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعهم يحاولون.”
“الخيانة…”
“الجنود من نيفاليس يبحثون عن الهاربين.”
“وهناك شائعات عن شخص قوي يحمل سيفًا غريبًا.”
فتح نوكس عينيه ببطء، ونظر إلى الظلام المحيط به.
قال بصوت هادئ، لكنه مشبع بالعزم:
“إذا كنت تعرفه…”
ثم…
وسط الغابة المظلمة، جلس نوكس في صمت، جسده مثقل بالألم، وجرحه لا يزال ينزف ببطء.
“احذر، لأنهم لن يرحموه.”
ابتسم نوكس بابتسامة خافتة، لكنها لم تكن تحمل أي دفء.
كانت غير واضحة، متقطعة، لكنها تحمل كلمات مشؤومة:
“القرية ليست مكانًا آمنًا الآن.”
قال بصوت منخفض، لكنه كان أشبه بوعد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مبتسمة كما رآها في رؤيته الأخيرة.
“دعهم يحاولون.”
رأى وجهه.
بينما كان يسير مبتعدًا عن القرية، عادت تلك الهمسات تتردد في أذنيه مرة أخرى.
لكن هذه المرة…
“لكن أولًا، سأبدأ من حيث انتهت خيانتهم.”
لم تكن غامضة.
كانت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
“إذا كنتُ لعنة، فأنت قدرها.”
كانت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
“الخيانة…”
فتح نوكس عينيه ببطء، ونظر إلى الظلام المحيط به.
“الانتقام ليس نهاية الطريق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح “فالترون”، كان هناك انعكاس… لكنه لم يكن انعكاسًا طبيعيًا.
بدأ نوكس بالسير ببطء خارج الغابة، متجهًا نحو قرية صغيرة رآها من بعيد.
“إنه البداية فقط.”
ثم…
“لكن أولًا، سأبدأ من حيث انتهت خيانتهم.”
أسرع نحو المكان، ليجد مجموعة من المزارعين يحاولون إطفاء حريق هائل يلتهم منزلاً خشبيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات