رقصة الخيانة
كانت القاعة الملكية تغص بالحضور، أصوات الهمسات تتردد بين الجدران العالية، والحراس يقفون في صمت مشحون.
“لكن الحقيقة أنك أطلقت شيئًا لن تستطيع السيطرة عليه.”
ضحك مورفيلان بخفة، لكنه لم ينكر شيئًا.
في صدر القاعة، جلس مورفيلان على عرشه، كأن المكان بأكمله يدور حوله.
لم يعد هناك مجال للشفقة.
عينيه تلمعان ببريق خبيث، وابتسامته تحمل يقينًا غريبًا، وكأنه يعرف كل شيء حدث في الأنقاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهت لعبتك يا مورفيلان.”
قال الملك بصوته العميق، الذي حمل في طياته سخرية أكثر من الترحيب:
“نوكس، حفيدي العزيز. يبدو أنك عدت إلينا سالمًا. هل وجدت الإجابات التي كنت تبحث عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم نوكس بخطوات ثابتة نحو مركز القاعة، عيناه تراقبان مورفيلان بحذر، كأنه يراه لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال لنفسه، بصوت خافت، لكنه مليء باليقين:
رد بصوت هادئ، لكن كل كلمة كانت تحمل ثقل التجربة التي عاد بها:
“وجدت الإجابات، لكنها لم تكن عني فقط. بل عنك أيضًا، وعن اللعبة التي تحاول أن تلعبها.”
لأن الألم الحقيقي… لم يكن في الجسد.
ضحك مورفيلان بخفة، لكنه لم ينكر شيئًا.
ينكر الملك شيئًا.
“أوه، حفيدي الذكي. دائمًا ما كنت أُعجب بذكائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم نوكس بخطوات ثابتة نحو مركز القاعة، عيناه تراقبان مورفيلان بحذر، كأنه يراه لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أمال رأسه قليلًا، نظراته تتحول إلى شيء أكثر برودة.
“لكن الذكاء وحده لا يكفي للبقاء في هذه المملكة. القوة… هي كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نوكس لم يتأثر.
بينما كان الحديث يدور بينهما، كانت أليثيا تقف بجانب نوكس، يدها تقبض على خنجر صغير، مخفي تحت عباءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عيناها لم تظهرا أي شيء غير مألوف، لكن داخلها…
قال بصوت منخفض، لكنه حمل أكثر من مجرد كلمات:
كان هناك صراع أكبر من الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ خائفة منه، فلماذا لم تثقي بي؟”
جثت أليثيا على ركبتيها، دموعها تتساقط كالمطر، صوتها مكسور، أشبه بظل روح محطمة:
قال نوكس بنبرة أكثر حدة، عيناه تضيئان بتوهج خافت:
ضحك مورفيلان بخفة، لكنه لم ينكر شيئًا.
“مورفيلان، كنت تخطط لهذا منذ البداية.”
“وكنتِ أنتِ من قرر أن تكوني خنجري.”
“أردتني أن أفتح القيد، لكنك لا تثق بي.”
“لكن الحب وحده لم يكن كافيًا.”
“أنت خائف من قوتي.”
كانت القاعة الملكية تغص بالحضور، أصوات الهمسات تتردد بين الجدران العالية، والحراس يقفون في صمت مشحون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ينكر الملك شيئًا.
لكنها لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نوكس لم يصدقها.
اكتفى فقط بأن ابتسم، ابتسامة باردة كحد شفرة.
“فسأكون لعنة لا تُنسى!”
“أنت محق، نوكس. قوتك تخيفني، لكنها أيضًا خطر على هذه المملكة.”
“مورفيلان، كنت تخطط لهذا منذ البداية.”
“النبوءة تقول إنك ستدمر كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنني المخاطرة بتركك حيًا.”
جسده يرتجف من الألم، والدماء تنساب بحرارة على الأرض.
في تلك اللحظة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيون وحش.
تحركت أليثيا.
كان الخنجر لا يزال مخفيًا، لكنه كان جاهزًا.
كانت القاعة الملكية تغص بالحضور، أصوات الهمسات تتردد بين الجدران العالية، والحراس يقفون في صمت مشحون.
تحركت ببطء، خطوة… ثم أخرى.
“الآن، حفيدي العزيز، ستعرف أن الحب مجرد وهم.”
ترددت. للحظة، عيناها امتلأتا بالدموع.
لكنها لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لطعنتكِ أن تأتي بهذا العنف؟”
لم يكن هناك خيار.
لكن نوكس لم يسقط.
قالت أليثيا بصوت منخفض :
كانت عيون وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة، نوكس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليثيا أثبتت ولاءها، وكنت غبيًا بما يكفي لتثق بها.”
ثم…طَعنَته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مشتعلة بالخذلان، تتوهجان بلون قرمزي قاتم وهو يحدق في أليثيا، التي وقفت أمامه، وجهها غارق في الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع نوكس أن يستدير في الوقت المناسب.
لم يستطع حتى أن يتجنب الألم.
انفجرت طاقته، وتحولت القاعة إلى دوامة من الفوضى.
شعر بالنصل يخترق ظهره، يصل عميقًا إلى روحه قبل جسده.
لأنها لم تملك واحدة.
لم يكن الألم في الجسد فقط.
انفجرت طاقته، وتحولت القاعة إلى دوامة من الفوضى.
بل كان في القلب.
“لم يكن يجب أن تفعل هذا.”
ارتخت قدماه، وسقط على ركبتيه، عينيه مليئتان بالدهشة والخذلان.
رفع رأسه ببطء، نظر إلى أليثيا، كما لو أنه لم يعد يعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليثيا… لماذا؟”
“لم يكن لدي خيار، نوكس.”
تراجعت أليثيا خطوة للخلف، عيناها تهتزّان بين الحزن والاضطراب، لكنها حاولت أن تبقي صوتها ثابتًا:
الطاقة الشيطانية تدفقت كدوامة، كأن شيئًا كان ينتظر هذه اللحظة منذ الأزل.
شعر بالنصل يخترق ظهره، يصل عميقًا إلى روحه قبل جسده.
“لم يكن لدي خيار، نوكس.”
“ظننت أنك ربحت هذه اللعبة…”
“مورفيلان يملك كل شيء. إذا لم أفعل هذا، كنت سأفقد حياتي… وربما حياتك أيضًا.”
قال نوكس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مشتعلة بالخذلان، تتوهجان بلون قرمزي قاتم وهو يحدق في أليثيا، التي وقفت أمامه، وجهها غارق في الدموع.
لكن نوكس لم يصدقها.
لم يستطع نوكس أن يستدير في الوقت المناسب.
لأنه لم يعد هناك شيء يمكن تصديقه.
“النبوءة تقول إنك ستدمر كل شيء.”
“سترون. سأرقص على جثثكم القذرة… مهما طال الزمان.”
“لقد كنت أصدقك. كنت أظنك الوحيدة التي يمكنني الوثوق بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع حتى أن يتجنب الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك مورفيلان، صوت ضحكته اخترق القاعة كطعنة أخرى، أكثر ألمًا من الطعنة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الملك بصوته العميق، الذي حمل في طياته سخرية أكثر من الترحيب:
قال وهو ينظر إلى نوكس بازدراء واضح:
وسط الدمار الذي اجتاح القاعة الملكية، وقف نوكس كتمثال منحوت من الألم والغضب.
جسده يرتجف من الألم، والدماء تنساب بحرارة على الأرض.
“أليثيا أثبتت ولاءها، وكنت غبيًا بما يكفي لتثق بها.”
“فسأكون لعنة لا تُنسى!”
ثم مال إلى الأمام، وجهه يزداد قسوة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن، حفيدي العزيز، ستعرف أن الحب مجرد وهم.”
“أردتني أن أفتح القيد، لكنك لا تثق بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن نوكس لم يسقط.
لم يستطع نوكس أن يستدير في الوقت المناسب.
لم ينهار.
لم يكن ضعيفًا كما توقع مورفيلان.
قالت أليثيا بصوت منخفض :
“أنت خائف من قوتي.”
رفع يده، ضغط على الجرح، لكنه لم يُظهر أي ضعف.
تحركت ببطء، خطوة… ثم أخرى.
عندما فتح عينيه مجددًا، لم تكن تلك عيني نوكس الذي يعرفونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيون وحش.
قال نوكس:
“أخطأت يا مورفيلان.”
“لم يكن يجب أن تفعل هذا.”
بين الركام، جلست أليثيا على الأرض، عيناها محطمتان، كما لو أن نورًا بداخلها قد انطفأ للأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم نوكس بخطوات ثابتة نحو مركز القاعة، عيناه تراقبان مورفيلان بحذر، كأنه يراه لأول مرة.
استدار نوكس، عينيه تتوهجان بلون قرمزي نقي، أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
ضحك مورفيلان، صوت ضحكته اخترق القاعة كطعنة أخرى، أكثر ألمًا من الطعنة الأولى.
نظره استقر على أليثيا، لكنها لم تستطع أن تلتقي به.
جثت أليثيا على ركبتيها، دموعها تتساقط كالمطر، صوتها مكسور، أشبه بظل روح محطمة:
لا إجابة.
قال بصوت منخفض، لكنه حمل أكثر من مجرد كلمات:
“إذا كنتِ خائفة منه، فلماذا لم تثقي بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك خيار.
لا إجابة.
“مورفيلان أجبرني، وأنا… أنا ضعيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!”
لأنها لم تملك واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نوكس لم يتأثر.
بدأت الطاقة الشيطانية تتسرب من جسده، كثيفة، كأنها لهب حي يبتلع القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمرة الأولى، وقف مورفيلان بين الأنقاض، وجهه ممتقع.
شعر الجميع بالهواء يصبح أثقل، بالجدران تهتز تحت الضغط المتزايد.
“اقتلوه!”
“أنت محق، نوكس. قوتك تخيفني، لكنها أيضًا خطر على هذه المملكة.”
الدماء تنساب ببطء من جرحه، لكنه بالكاد شعر بها.
“لا تدعوه يخرج من هنا حيًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل مجرد رجل، يختبئ خلف سلطته، ينسج الخيوط، ثم يجلس ليشاهد من يسقط فيها.
همست لنفسها، بصوت مكسور، بالكاد مسموع:
وقف نوكس، رغم الألم، رغم الدم الذي لا يزال يتدفق من جرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع يده، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الملك.
“النبوءة تقول إنك ستدمر كل شيء.”
ابتسم، لكنها لم تكن ابتسامة بشرية.
كان في قلبه.
“لقد انتهت لعبتك يا مورفيلان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم…طَعنَته.
“سترون. سأرقص على جثثكم القذرة… مهما طال الزمان.”
نظره استقر على أليثيا، لكنها لم تستطع أن تلتقي به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجرت طاقته، وتحولت القاعة إلى دوامة من الفوضى.
“مورفيلان، كنت تخطط لهذا منذ البداية.”
أعمدة تهدمت، الأرض تشققت، الحراس طاروا في الهواء، ومورفيلان للمرة الأولى… تراجع.
قال نوكس:
لم يعد هناك شيء كما كان.
بدأ عهد نوكس، أو…عهد الظلال.
وسط الدمار الذي اجتاح القاعة الملكية، وقف نوكس كتمثال منحوت من الألم والغضب.
“إذا كان هذا هو الثمن…”
تحركت ببطء، خطوة… ثم أخرى.
الدماء تنساب ببطء من جرحه، لكنه بالكاد شعر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال لنفسه، بصوت خافت، لكنه مليء باليقين:
لأن الألم الحقيقي… لم يكن في الجسد.
“لكن الحب وحده لم يكن كافيًا.”
“لكن الحقيقة أنك أطلقت شيئًا لن تستطيع السيطرة عليه.”
كان في قلبه.
“سترون. سأرقص على جثثكم القذرة… مهما طال الزمان.”
قال وهو ينظر إلى نوكس بازدراء واضح:
كانت عيناه مشتعلة بالخذلان، تتوهجان بلون قرمزي قاتم وهو يحدق في أليثيا، التي وقفت أمامه، وجهها غارق في الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يدها التي حملت الخنجر لا تزال ترتجف، كأنها تحمل وزن خطيئة لا تُغتفر.
“نوكس، لم أكن أريد هذا.”
قال بصوت خافت، لكنه كان محملًا بكل الأسى الممكن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليثيا…”
قال الملك بصوته العميق، الذي حمل في طياته سخرية أكثر من الترحيب:
“كنتِ روحي حين ضاعت، ونورًا حين أظلمت عوالمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ خائفة منه، فلماذا لم تثقي بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف لطعنتكِ أن تأتي بهذا العنف؟”
قال بصوت منخفض، لكنه حمل أكثر من مجرد كلمات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مشتعلة بالخذلان، تتوهجان بلون قرمزي قاتم وهو يحدق في أليثيا، التي وقفت أمامه، وجهها غارق في الدموع.
“كيف لمن وهبتها حبي أن تزرع خنجرها في ظهري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل صرخات أرواح مدفونة في الظلام.
جثت أليثيا على ركبتيها، دموعها تتساقط كالمطر، صوتها مكسور، أشبه بظل روح محطمة:
شعر الجميع بالهواء يصبح أثقل، بالجدران تهتز تحت الضغط المتزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لطعنتكِ أن تأتي بهذا العنف؟”
“نوكس، لم أكن أريد هذا.”
اقترب منها بخطوة، رغم أن الألم كان يعصف بجسده، لكنه لم يهتز.
“مورفيلان أجبرني، وأنا… أنا ضعيفة.”
“لا يمكنني المخاطرة بتركك حيًا.”
لكن نوكس لم يتأثر.
ارتخت قدماه، وسقط على ركبتيه، عينيه مليئتان بالدهشة والخذلان.
لم يعد هناك مجال للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد هناك مجال للحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخنجر لا يزال مخفيًا، لكنه كان جاهزًا.
اقترب منها بخطوة، رغم أن الألم كان يعصف بجسده، لكنه لم يهتز.
وقف نوكس، رغم الألم، رغم الدم الذي لا يزال يتدفق من جرحه.
قال بصوت بُترت منه كل حرارة ممكنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ببطء، بدأ النصل يتجسد.
لأنها لم تملك واحدة.
“ضعفكِ لا يبرر خيانتك.”
“أليثيا…”
“كنتِ خياري الوحيد…”
“وكنتِ أنتِ من قرر أن تكوني خنجري.”
رد بصوت هادئ، لكن كل كلمة كانت تحمل ثقل التجربة التي عاد بها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت نوكس نحو مورفيلان، الذي كان يراقب المشهد بابتسامة المنتصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، في اللحظة الأخيرة، اختفى نوكس وسط عاصفة من طاقته، تاركًا خلفه القاعة مدمرة بالكامل.
لكن نوكس لم يعد يرى ملكًا.
في صدر القاعة، جلس مورفيلان على عرشه، كأن المكان بأكمله يدور حوله.
“كنتِ روحي حين ضاعت، ونورًا حين أظلمت عوالمي.”
بل مجرد رجل، يختبئ خلف سلطته، ينسج الخيوط، ثم يجلس ليشاهد من يسقط فيها.
قال الملك بصوته العميق، الذي حمل في طياته سخرية أكثر من الترحيب:
“نوكس، لم أكن أريد هذا.”
رفع نوكس نظره إلى الملك، عينيه تتوهجان بوميض قرمزي قاتم.
“كيف لمن وهبتها حبي أن تزرع خنجرها في ظهري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال نوكس بنبرة أكثر حدة، عيناه تضيئان بتوهج خافت:
قال بصوت كان الألم فيه يزداد وضوحًا، لكن القوة لم تفارقه:
“لكن الذكاء وحده لا يكفي للبقاء في هذه المملكة. القوة… هي كل شيء.”
“ظننت أنك ربحت هذه اللعبة…”
“كيف لمن وهبتها حبي أن تزرع خنجرها في ظهري؟”
“لكن الحقيقة أنك أطلقت شيئًا لن تستطيع السيطرة عليه.”
“لا يمكنني المخاطرة بتركك حيًا.”
رفع نوكس يده إلى الفراغ بجانبه، همس بكلمة لم يُسمع بها في هذه الأرض منذ قرون:
“أليثيا… لماذا؟”
عندما فتح عينيه مجددًا، لم تكن تلك عيني نوكس الذي يعرفونه.
“فالترون… سيف الهاوية.”
قال وهو ينظر إلى نوكس بازدراء واضح:
وتحركت الظلال.
رفع نوكس نظره إلى الملك، عينيه تتوهجان بوميض قرمزي قاتم.
الطاقة الشيطانية تدفقت كدوامة، كأن شيئًا كان ينتظر هذه اللحظة منذ الأزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الهواء أصبح أكثر كثافة، أكثر ظلمة.
اقترب منها بخطوة، رغم أن الألم كان يعصف بجسده، لكنه لم يهتز.
ثم، ببطء، بدأ النصل يتجسد.
“وسأكتب نهايتي بيدي.”
لم يعد هناك مجال للحب.
ظهر السيف في يده، ثقيلًا، نابضًا بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن الحقيقة أنك أطلقت شيئًا لن تستطيع السيطرة عليه.”
أسود كالليل، تزينه خطوط حمراء متوهجة، كأنها شرايين تنقل لعنات قديمة بدلًا من الدم.
“مورفيلان، كنت تخطط لهذا منذ البداية.”
مقبضه منحوت على شكل أجنحة مكسورة، والهمسات التي خرجت منه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عيناها لم تظهرا أي شيء غير مألوف، لكن داخلها…
لم تكن مجرد همسات.
كان هناك صراع أكبر من الكلمات.
بل صرخات أرواح مدفونة في الظلام.
نظر نوكس إلى مورفيلان، ثم رفع سيفه، وعيناه تشتعلان كجحيم حيّ.
“نوكس، حفيدي العزيز. يبدو أنك عدت إلينا سالمًا. هل وجدت الإجابات التي كنت تبحث عنها؟”
ثم مال إلى الأمام، وجهه يزداد قسوة:
“إذا كان هذا العالم لا يرى فيّ سوى لعنة…”
لم يعد هناك مجال للحب.
“فسأكون لعنة لا تُنسى!”
تحركت ببطء، خطوة… ثم أخرى.
ثم، في اللحظة الأخيرة، اختفى نوكس وسط عاصفة من طاقته، تاركًا خلفه القاعة مدمرة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم نوكس بخطوات ثابتة نحو مركز القاعة، عيناه تراقبان مورفيلان بحذر، كأنه يراه لأول مرة.
للمرة الأولى، وقف مورفيلان بين الأنقاض، وجهه ممتقع.
تحركت ببطء، خطوة… ثم أخرى.
لم يكن هذا…
“وكنتِ أنتِ من قرر أن تكوني خنجري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جزءًا من خطته.
بين الركام، جلست أليثيا على الأرض، عيناها محطمتان، كما لو أن نورًا بداخلها قد انطفأ للأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همست لنفسها، بصوت مكسور، بالكاد مسموع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن، حفيدي العزيز، ستعرف أن الحب مجرد وهم.”
“لقد أحببتك حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن الحب وحده لم يكن كافيًا.”
رفع يده، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الملك.
في مكان بعيد عن نيفاليس، وسط غابة مظلمة، كان نوكس يركع على ركبتيه.
جسده يرتجف من الألم، والدماء تنساب بحرارة على الأرض.
“إذا كان هذا العالم لا يرى فيّ سوى لعنة…”
“وسأكتب نهايتي بيدي.”
رفع عينيه نحو السماء، والليل ينعكس في نظراته كنهاية مجهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مورفيلان أجبرني، وأنا… أنا ضعيفة.”
ثم قال لنفسه، بصوت خافت، لكنه مليء باليقين:
لم تكن مجرد همسات.
“إذا كان هذا هو الثمن…”
قال وهو ينظر إلى نوكس بازدراء واضح:
“فسأدفعه.”
“لكنني سأعود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل مجرد رجل، يختبئ خلف سلطته، ينسج الخيوط، ثم يجلس ليشاهد من يسقط فيها.
بدأت الطاقة الشيطانية تتسرب من جسده، كثيفة، كأنها لهب حي يبتلع القاعة.
“وسأكتب نهايتي بيدي.”
لكنها لم تتوقف.
لأنها لم تملك واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات