عرين الذئاب
☽ عرين الذئاب ☾
ابتسمت أليثيا ابتسامة غير واضحة المعالم، وكأنها تفهم ما وراء كلماته. قالت بنبرة هادئة وهي تنظر إليه مباشرة:
تقدم نوكس وسط القاعة بخطوات بطيئة، محاطًا بثقل الأنظار كأنها سهام موجهة إلى قلبه. همسات مكتومة وضحكات مجاملة دارت حوله كدوامة من الزيف، لا تحمل أي صدق.
ساد الصمت في الساحة، قبل أن يبدأ الحضور بالتصفيق بخفوت.
من بين الحاضرين، اقترب منه رجل بدا في منتصف العمر، بشعر داكن وعينين ضيقتين تلمعان بنظرة فاحصة. قال بابتسامة متكلفة:
“لقد كبرت، نوكس. لم نرك منذ… سنوات طويلة. أعتقد أنك تعلم أن الجميع هنا كانوا ينتظرون هذه اللحظة بفارغ الصبر.”
تقدم نوكس وسط القاعة بخطوات بطيئة، محاطًا بثقل الأنظار كأنها سهام موجهة إلى قلبه. همسات مكتومة وضحكات مجاملة دارت حوله كدوامة من الزيف، لا تحمل أي صدق.
ساد الصمت في الساحة، قبل أن يبدأ الحضور بالتصفيق بخفوت.
نظر إليه نوكس بصمت للحظة، ثم رد بصوت هادئ لم يُخفِ برودته:
قالت بصوت ناعم لكنه مفعم بالثقة:
“بالطبع. يمكنني أن أشعر بالشوق… في أعينكم.”
“في نيفاليس، العقول نادرة… ولكن الأحقاد كثيرة.”
ساد صمت ثقيل للحظة، وكأن الجميع توقفوا عن التنفس. لكن كما هو متوقع، كان مورفيلان هو من قطع الصمت، بنبرة مفعمة بالسلطة:
☽ عرين الذئاب ☾
قال بهدوء:
“دعونا لا نُفسد اللحظة. حفيدي العزيز عاد إلى حيث ينتمي. ولكن أولًا، أود أن أقدم له شخصًا مهمًا.”
قالت بصوت ناعم لكنه مفعم بالثقة:
لوّح بيده نحو فتاة ذات شعر ذهبي وعيون قرمزية.
“هذه أليثيا، ابنة عمك. ستكون دليلك خلال الأيام القادمة، وستُريك ما فاتك أثناء غيابك. كوني خير رفيقة لحفيد ڤالماريون العائد.”
تقدمت أليثيا بثبات، خطواتها واثقة دون تكبر أو زيف. انحنت برفق احترامًا، ثم رفعت رأسها، عيناها تلتقيان بعيني نوكس مباشرة… دون خوف من عمق نظراته.
“إذا كنت بحاجة إلى إثبات، فأنا هنا… لكنني لا أضمن أنك ستظل كما أنت بعد أن تحصل عليه.”
قالت بصوت ناعم لكنه مفعم بالثقة:
ساد الصمت في الساحة، قبل أن يبدأ الحضور بالتصفيق بخفوت.
جلست أليثيا بجانب نوكس على الطاولة، مالت نحوه وهمست بصوت خافت، لكن نبرتها حملت يقينًا مخفيًا:
“يسرني التعرف عليك، نوكس. سمعت الكثير عنك.”
أومأ نوكس لها بصمت. عيناه درستا ملامحها، لكنها لم تجد فيها أثرًا للتلاعب أو الخداع. شيء ما كان غريبًا فيها… مُربكًا. لكنه لم يسمح لذلك بأن يظهر على ملامحه المتحجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تريد، جدي.”
مورفيلان قاطع اللحظة، ملوحًا بيده نحو الحضور:
“والآن، دعونا نحتفل بعودة حفيد ڤالماريون إلى بيته الحقيقي. الطعام بانتظاركم!”
تحرك الجميع نحو الطاولة بخطوات مدروسة، كأنهم في رقصة متقنة. جلس كل منهم في مكانه المحدد، بينما ظل المقعد المجاور للعرش شاغرًا.
أدار نوكس رأسه قليلًا نحوها، نظراته عميقة، ثم قال بصوت خافت لكنه حاد:
ابتسم مورفيلان ابتسامة غامضة وهو يشير إلى نوكس:
“تعال، نوكس. هذا مكانك، بجانبي… حيث تنتمي.”
ساد الصمت، والتفتت الأنظار نحوه… ثم نحو نوكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم نوكس بهدوء وجلس، وجهه خالٍ من أي تعبير. عينيه الحمراوان جابتا الطاولة، تراقبان الحاضرين بصمت، كما لو كان صيادًا ينتظر اللحظة المناسبة للانقضاض.
“هل تشعر أنك في المنزل؟”
خلال العشاء، اقتربت أليثيا من نوكس وجلست بجانبه. انحنت قليلًا وهمست بصوت هادئ:
“ضربة أولى… هكذا؟ توقعت شيئًا أكثر إثارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنزل؟ لا أحد يشعر بالراحة وسط الذئاب.”
“هل تشعر أنك في المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تريد، جدي.”
لم يلتفت إليها نوكس، لكنه رد بصوت منخفض حمل في طياته سخرية خفية:
“المنزل؟ لا أحد يشعر بالراحة وسط الذئاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فعلت أكثر مما توقعه الجميع. لكن ديرن لن ينسى هذا بسهولة.”
ابتسمت أليثيا ابتسامة غير واضحة المعالم، وكأنها تفهم ما وراء كلماته. قالت بنبرة هادئة وهي تنظر إليه مباشرة:
تقدمت أليثيا بثبات، خطواتها واثقة دون تكبر أو زيف. انحنت برفق احترامًا، ثم رفعت رأسها، عيناها تلتقيان بعيني نوكس مباشرة… دون خوف من عمق نظراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تريد، جدي.”
“الذئاب لا تؤذي إلا من يظهر الخوف. ربما عليك أن تكون مثلهم… أو أفضل منهم.”
كان يبدو أكبر سنًا من معظم الحاضرين، بوجه يحمل ندوبًا واضحة، وعينين تخترقان الروح. قال بصوت أجش:
أدار نوكس رأسه قليلًا نحوها، نظراته عميقة، ثم قال بصوت خافت لكنه حاد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد نوكس دون أن ينظر إليها، صوته هادئ لكنه يحمل ثقلًا كالصخر:
تقدم نوكس وسط القاعة بخطوات بطيئة، محاطًا بثقل الأنظار كأنها سهام موجهة إلى قلبه. همسات مكتومة وضحكات مجاملة دارت حوله كدوامة من الزيف، لا تحمل أي صدق.
“سأكتشف قريبًا من هم الذئاب الحقيقية.”
ساد الصمت في الساحة، قبل أن يبدأ الحضور بالتصفيق بخفوت.
ارتفعت الأصوات قليلًا بين الحضور، وبدأت الأحاديث الجانبية تتناثر في الهواء. فجأة، كسر رجل يجلس في نهاية الطاولة الصمت.
كان يبدو أكبر سنًا من معظم الحاضرين، بوجه يحمل ندوبًا واضحة، وعينين تخترقان الروح. قال بصوت أجش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تريد، جدي.”
“أليست العودة إلى هذا القصر تتطلب إثباتًا؟”
ابتسم مورفيلان ابتسامة غامضة وهو يشير إلى نوكس:
“هذه أليثيا، ابنة عمك. ستكون دليلك خلال الأيام القادمة، وستُريك ما فاتك أثناء غيابك. كوني خير رفيقة لحفيد ڤالماريون العائد.”
ساد الصمت، والتفتت الأنظار نحوه… ثم نحو نوكس.
“انتهى الأمر.”
رفع مورفيلان حاجبه قليلًا، ثم قال بنبرة هادئة لكنها تحمل بريقًا خبيثًا:
نظر إليه نوكس بصمت للحظة، ثم رد بصوت هادئ لم يُخفِ برودته:
“وما الذي تقترحه، يا ديرن؟”
كانت ساحة نيفاليس تُعد من أقدس الأماكن في المملكة. أرضها الملساء، المحاطة بأعمدة حجرية تحمل نقوشًا لقصص الحروب القديمة، عكست ضوء القمر القرمزي الذي زيّن السماء. التماثيل الضخمة بدت كأنها تراقب الحاضرين بصمت، شاهدة على كل تحدٍ خاضه أفراد عائلة ڤالماريون عبر العصور.
ابتسم ديرن ابتسامة بطيئة، تحمل التحدي، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، نوكس. هذا مكانك، بجانبي… حيث تنتمي.”
“أعتقد أن حفيدك بحاجة إلى اختبار بسيط. شيء يُثبت لنا جميعًا أنه لا يزال قويًا بما يكفي ليحمل اسم ڤالماريون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، نوكس. هذا مكانك، بجانبي… حيث تنتمي.”
تجمدت العيون على نوكس، تنتظر رده. رفع نظره ببطء نحو ديرن، ملامحه جامدة كأنها نُحتت من حجر. ثم تحدث بصوت هادئ لكنه عميق:
كانت ساحة نيفاليس تُعد من أقدس الأماكن في المملكة. أرضها الملساء، المحاطة بأعمدة حجرية تحمل نقوشًا لقصص الحروب القديمة، عكست ضوء القمر القرمزي الذي زيّن السماء. التماثيل الضخمة بدت كأنها تراقب الحاضرين بصمت، شاهدة على كل تحدٍ خاضه أفراد عائلة ڤالماريون عبر العصور.
“إذا كنت بحاجة إلى إثبات، فأنا هنا… لكنني لا أضمن أنك ستظل كما أنت بعد أن تحصل عليه.”
وقف نوكس في منتصف الساحة، جسده مسترخٍ، لكن عيناه الحمراوان تراقبان كل حركة حوله. على الجانب الآخر، وقف ديرن، يخلع عباءته الثقيلة، كاشفًا عن جسده القوي الموشوم بالندوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنزل؟ لا أحد يشعر بالراحة وسط الذئاب.”
انتشرت همسات بين الحضور، وارتسمت على شفتي مورفيلان ابتسامة خافتة قبل أن يقول:
“حسنًا، يبدو أن حفل العشاء سيتحول إلى شيء أكثر إثارة… أليثيا، جهزي الساحة.”
تقدم نوكس وسط القاعة بخطوات بطيئة، محاطًا بثقل الأنظار كأنها سهام موجهة إلى قلبه. همسات مكتومة وضحكات مجاملة دارت حوله كدوامة من الزيف، لا تحمل أي صدق.
تقدم نوكس وسط القاعة بخطوات بطيئة، محاطًا بثقل الأنظار كأنها سهام موجهة إلى قلبه. همسات مكتومة وضحكات مجاملة دارت حوله كدوامة من الزيف، لا تحمل أي صدق.
ابتسم مورفيلان ابتسامة غامضة وهو يشير إلى نوكس:
كانت ساحة نيفاليس تُعد من أقدس الأماكن في المملكة. أرضها الملساء، المحاطة بأعمدة حجرية تحمل نقوشًا لقصص الحروب القديمة، عكست ضوء القمر القرمزي الذي زيّن السماء. التماثيل الضخمة بدت كأنها تراقب الحاضرين بصمت، شاهدة على كل تحدٍ خاضه أفراد عائلة ڤالماريون عبر العصور.
“حسنًا، يبدو أن حفل العشاء سيتحول إلى شيء أكثر إثارة… أليثيا، جهزي الساحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف نوكس في منتصف الساحة، جسده مسترخٍ، لكن عيناه الحمراوان تراقبان كل حركة حوله. على الجانب الآخر، وقف ديرن، يخلع عباءته الثقيلة، كاشفًا عن جسده القوي الموشوم بالندوب.
قال نوكس بهدوء، دون أن يرفع صوته:
رفع مورفيلان يده، لتسكت الهمسات، ثم قال بصوت مهيب:
قال بهدوء:
“تذكروا، هذا ليس صراعًا حتى الموت. نحن هنا لاختبار الولاء. المملكة تحتاج إلى الوحدة، واسم ڤالماريون يجب أن يظل رمزًا للقوة. القتال سيتوقف عند أول نقطة دم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت همسات بين الحضور، وارتسمت على شفتي مورفيلان ابتسامة خافتة قبل أن يقول:
قال نوكس بهدوء، دون أن يرفع صوته:
ثم التفت إلى نوكس وأضاف بابتسامة ظاهرها الحنان:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنزل؟ لا أحد يشعر بالراحة وسط الذئاب.”
“أظهر لهم أنك حفيد ڤالماريون بحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت أليثيا ابتسامة غير واضحة المعالم، وكأنها تفهم ما وراء كلماته. قالت بنبرة هادئة وهي تنظر إليه مباشرة:
رد نوكس بصوت خافت، كأنه يهمس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما تريد، جدي.”
انقض ديرن فجأة، قبضته تتجه نحو وجه نوكس. لكن الأخير مال برأسه جانبًا بخفة، تاركًا الضربة تمر بجواره.
“يسرني التعرف عليك، نوكس. سمعت الكثير عنك.”
قال بهدوء:
رفع مورفيلان حاجبه قليلًا، ثم قال بنبرة هادئة لكنها تحمل بريقًا خبيثًا:
“ضربة أولى… هكذا؟ توقعت شيئًا أكثر إثارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تزايد غضب ديرن، وبدأ يوجه سلسلة من الضربات العنيفة. لكن نوكس استمر في المراوغة، حركاته كانت مدروسة، كأنها رقصة على إيقاع غير مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة خاطفة، انطلق نوكس للأمام. قبضته انطلقت نحو صدر ديرن، لكنه توقف قبل أن تصل. بدلاً من ذلك، مد إصبعه بخفة، وقطع خيطًا صغيرًا من قميصه.
وفي لحظة خاطفة، انطلق نوكس للأمام. قبضته انطلقت نحو صدر ديرن، لكنه توقف قبل أن تصل. بدلاً من ذلك، مد إصبعه بخفة، وقطع خيطًا صغيرًا من قميصه.
“أليست العودة إلى هذا القصر تتطلب إثباتًا؟”
تراجع ديرن خطوة للخلف، يده تمسك بكتفه حيث انسكبت قطرة دم صغيرة.
ساد الصمت في الساحة، قبل أن يبدأ الحضور بالتصفيق بخفوت.
قال نوكس بهدوء، دون أن يرفع صوته:
ساد صمت ثقيل للحظة، وكأن الجميع توقفوا عن التنفس. لكن كما هو متوقع، كان مورفيلان هو من قطع الصمت، بنبرة مفعمة بالسلطة:
“انتهى الأمر.”
جلست أليثيا بجانب نوكس على الطاولة، مالت نحوه وهمست بصوت خافت، لكن نبرتها حملت يقينًا مخفيًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد الصمت في الساحة، قبل أن يبدأ الحضور بالتصفيق بخفوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع مورفيلان يده، لتسكت الهمسات، ثم قال بصوت مهيب:
تقدم مورفيلان نحو نوكس، وضع يده على كتفه وقال بصوت منخفض لكن مسموع:
ساد الصمت، والتفتت الأنظار نحوه… ثم نحو نوكس.
“لقد أذهلتهم الليلة، حفيدي. لكن لا تدع هذا يُنسيك… الاحترام في نيفاليس لا يُمنح، بل يُنتزع.”
ضحكت أليثيا بخفوت، وكأنها ترى شيئًا لا يراه هو.
عاد الجميع إلى القاعة الرئيسية، حيث سقطت الأضواء الذهبية على الجدران المزخرفة، تضفي على المشهد بريقًا زائفًا يخفي تحته توترًا خفيًا. كان الجو مشحونًا بمزيج من الإعجاب والشك، وأحاديث جانبية تتناثر كالأشباح في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست أليثيا بجانب نوكس على الطاولة، مالت نحوه وهمست بصوت خافت، لكن نبرتها حملت يقينًا مخفيًا:
لم يلتفت إليها نوكس، لكنه رد بصوت منخفض حمل في طياته سخرية خفية:
“لقد فعلت أكثر مما توقعه الجميع. لكن ديرن لن ينسى هذا بسهولة.”
رد نوكس دون أن ينظر إليها، صوته هادئ لكنه يحمل ثقلًا كالصخر:
“لقد فعلت أكثر مما توقعه الجميع. لكن ديرن لن ينسى هذا بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت همسات بين الحضور، وارتسمت على شفتي مورفيلان ابتسامة خافتة قبل أن يقول:
“إن كان عاقلًا، فلن يحاول مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ نوكس لها بصمت. عيناه درستا ملامحها، لكنها لم تجد فيها أثرًا للتلاعب أو الخداع. شيء ما كان غريبًا فيها… مُربكًا. لكنه لم يسمح لذلك بأن يظهر على ملامحه المتحجرة.
“هل تشعر أنك في المنزل؟”
ضحكت أليثيا بخفوت، وكأنها ترى شيئًا لا يراه هو.
مورفيلان قاطع اللحظة، ملوحًا بيده نحو الحضور:
“في نيفاليس، العقول نادرة… ولكن الأحقاد كثيرة.”
“أظهر لهم أنك حفيد ڤالماريون بحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات