الاوراق الخضراء
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
شعرت بعدم الرضا إلى حد ما بسبب اهتمامه المستمر بالشجرة دون أن يهتم بنفسه.
بعد فترة وجيزة أغمض ليلين عينيه.
استقبل الفناء الصغير الذي كان هادئًا لأكثر من عام مؤخرًا المزيد والمزيد من الزيارات من الحراس ، وكان ذلك بسبب سلوك توماس العدائي السري.
“ما لم أتحكم في وعيها مباشرة ، لكن هذا سيتطلب الكثير مني … أو يمكنني إرسالها إلى سرير توماس؟ ، لا ، ربما ستصاب بليندا بالجنون ، لا بأس إذا فعلت ذلك ، ولكن إذا تدخلت ايجنس فسيكون ذلك أكثر إزعاجًا من ذلك الغبي توماس … ” .
“ربما سيأتي ويواجهني قريباً؟” تنهد ليلين “هذا النوع من المواقف مزعج للغاية ، خاصة في هذه اللحظة الحاسمة …” .
“همم؟ ، ربما يكون ضغوط مهمة الغد أكثر من اللازم! ، هل دفعتني إلى الجنون؟ ” لمست بليندا جبهتها.
بعد فترة وجيزة أغمض ليلين عينيه.
إن فروع شجرة الحكمة هائلة بشكل لا يمكن تصوره.
في هذه الحالة حتى لو لم أقاوم وأقدم بعض الوعود بدلاً من ذلك ، فلن يصدقني توماس أبدًا مرة أخرى.
“كما تأمر السيد الشاب!” بدا الاثنان الآخران قائدين للحامية ، لكنهما جثا أمامه باحترام.
بعد كل ما فعلت هذا مرات عديدة بالفعل .
“لنذهب! ، إلا إذا كنتم لا تريدون أن يوبخكم الأخ توماس؟ ” ألقت صوفيا نظرة على هؤلاء الحراس الذين راقبوها مثل النمر الذي يحرس فريستهم وخرجوا على الفور خلف صوفيا مثل السير تمامًا خلف أميرة راقية.
كما أن صوفيا تتظاهر بأنه غير مرغوب فيه ، بذكائها سيتم اكتشافها.
……
“ما لم أتحكم في وعيها مباشرة ، لكن هذا سيتطلب الكثير مني … أو يمكنني إرسالها إلى سرير توماس؟ ، لا ، ربما ستصاب بليندا بالجنون ، لا بأس إذا فعلت ذلك ، ولكن إذا تدخلت ايجنس فسيكون ذلك أكثر إزعاجًا من ذلك الغبي توماس … ” .
“التأثير جيد؟ ، انها لامستها قليلاً! ” تقلصت عيون ليلين عندما نظر إلى الشجرة الخضراء الصغيرة في وعاء الزهرة.
في غضون لحظة فكر ليلين تمامًا في نتائج الموقف واكتشف أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
لكن هذا سيكون مستحيلاً! .
بعد دخوله المدينة المقدسة وزرع بذرة الحكمة هذه ، لم يخرج ليلين خطوة واحدة من الفناء.
“كما تأمر السيد الشاب!” بدا الاثنان الآخران قائدين للحامية ، لكنهما جثا أمامه باحترام.
بعد كل شيء الشيء الذي كان له قوة الحياة أو الموت كان هنا ، كيف يمكنه تحويل انتباهه إلى شيء آخر؟ .
بعد كل شيء الشيء الذي كان له قوة الحياة أو الموت كان هنا ، كيف يمكنه تحويل انتباهه إلى شيء آخر؟ .
علاوة على ذلك إذا غادر معسكره لفترة طويلة ، مع وجود كل هذه الفئران المخفية حوله ، لم يكن متأكدًا من أنه سيتمكن من الاستمرار في الاختباء في المدينة المقدسة.
لم تستطع بليندا أن تفهم سبب معاملة نيك لتلك الشجرة ككنز ثمين ، وبسبب ذلك أشترى العديد من الموارد واعتبر تقريبًا بذرة الحكمة كشيء شيطاني يمكن أن يسحر قلب الإنسان.
“لا أستطيع إظهار الضعف … يبدو أنني لا أستطيع سوى إظهار قوتي!” قام ليلين بلمس ذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنهم توفير مثل هذا التنوير والحكمة العظيمة! .
في بعض الأحيان لا يزال من الممكن الاستفادة من استعراض معقول للقوة.
“أيضًا تحقق بعناية من خلفيته وقوته!” أضاف توماس.
ومع ذلك فإنه سيواجه بالتأكيد هجوم توماس المضاد بعد ذلك ، ولكن من منظور ليلين لم يكن بحاجة إلا إلى القليل من الوقت حتى تنجح خطته.
“لا! ، تشعر صوفيا أن هذه الورقة ستكون مفيدة جدًا للأخت ، لذا يجب عليك أخذها! ” ومع ذلك كان لدى صوفيا تعبير مهيب على وجهها.
“فترة التردد هذه ، أعتقد أنه لا يزال من الممكن الحصول عليها!” ومضت عيون ليلين.
قامت ببرم أصابعها وهي تقول“أشعر بالراحة والسعادة في مكان الأخ نيك ” .
“كيكي … صوفيا ، انتظري لحظة!” بعد التفكير بوضوح في خطته دعا ليلين على الفور إلى صوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“الأخ نيك ، هل هناك أي شيء آخر؟” قفزت صوفيا نحو ليلين ، وأنتشر عطر سيدة شابة ممزوج بحيوية الشباب في أنف ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قمت بهذه المهمة؟ ، ألا تعلمين أن بحيرة الهلال أصبحت بالفعل منطقة خطرة من الوحوش الشرهة؟ ” سألت ايجنس.
بعد فترة وجيزة شوهدت نظرات التحذير من الحراس في وقت سابق.
“هذا ، ساعديني في تمريره إلى أختك!” كان للورقة الخضراء الداكنة بريق خافت وفقدت عيون صوفيا القليل من روحها.
“يا! ،لدي شيء أريدك أن تعطيه لأختك! ” تصرف ليلين كما لو أنه لم ير أضواء التحذير من الحراس وإبتسم لصوفيا.
تركت أصابع توماس مباشرة علامات طويلة على الجدار القريب وسقط منه الكثير من المسحوق.
“ما هذا؟ ،هل هو طعام لذيذ؟ ،اللحم المشوي الذي صنعه الأخ نيك آخر مرة طعمه جيد! ” أضاءت عيون صوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بعض الأحيان لا يزال من الممكن الاستفادة من استعراض معقول للقوة.
“إنه ليس شيئًا تأكليه أيتها الشرهة الصغيرة!” هز ليلين رأسه وإبتسم ، لم يعتقد أبدًا أن مهاراته في الطبخ من عالمه السابق ستجذب معجبين في عالم مختلف “إنها تميمة حماية! ، خذيها لأختك! ، ربما سيساعدها في مهمتها “.
نظر هؤلاء الحراس إلى بعضهم البعض وأنزلوا رؤوسهم بحزن متابعين وراء صوفيا كحراس شخصيين يحمون أميرتهم.
لا داعي للقول إن المهمة التي يمكن فيها الحصول على بلورة الضوء المقدس ستواجه صعوبة كبيرة بشكل مخيف. مجرد الاعتماد على بليندا حتى لو كانت في المرتبة الرابعة ، حتى لو حصلت على دعم من ايجنس وعائلة ستيوارت فسيظل الأمر خطيرًا للغاية.
“سأرحل أولاً!” عند رؤية هذا الموقف ، أخرجت صوفيا لسانها وانزلقت من الباب بسرعة البرق.
ومع ذلك في وضعه الحالي لم يكن من المناسب له أن يخرج ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بها إلى صوفيا ويعتقد أنه بغض النظر عن مدى سذاجتها ، فإنها ستكون قادرة على الصمود بحجة أن أختها في خطر.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“حسناً! ، سوف تعطي لها صوفيا هذا الشيء بالتأكيد! ” شدتها صوفيا وأومأت برأسها.
“يا! ،لدي شيء أريدك أن تعطيه لأختك! ” تصرف ليلين كما لو أنه لم ير أضواء التحذير من الحراس وإبتسم لصوفيا.
“إنني أثق بك!” ذهب ليلين على الفور إلى جانب وعاء الزهرة وانتزع ورقة واحدة من شجرة الزمرد الأخضر الصغيرة.
في غضون لحظة فكر ليلين تمامًا في نتائج الموقف واكتشف أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى الهروب.
“هذا ، ساعديني في تمريره إلى أختك!” كان للورقة الخضراء الداكنة بريق خافت وفقدت عيون صوفيا القليل من روحها.
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
“أنا أعلم!” وضعت صوفيا الورقة بعيدًا كما لو كانت شيئًا ثمينًا ، وحتى عينيها بدتا وكأنها تومض بالذكاء.
قامت ببرم أصابعها وهي تقول“أشعر بالراحة والسعادة في مكان الأخ نيك ” .
يبدو أن ملامستها للورقة لفترة قصيرة قد غيرها بالفعل قليلاً. كان هذا فوق توقعات ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
“لنذهب! ، إلا إذا كنتم لا تريدون أن يوبخكم الأخ توماس؟ ” ألقت صوفيا نظرة على هؤلاء الحراس الذين راقبوها مثل النمر الذي يحرس فريستهم وخرجوا على الفور خلف صوفيا مثل السير تمامًا خلف أميرة راقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا سيكون مستحيلاً! .
نظر هؤلاء الحراس إلى بعضهم البعض وأنزلوا رؤوسهم بحزن متابعين وراء صوفيا كحراس شخصيين يحمون أميرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك في وضعه الحالي لم يكن من المناسب له أن يخرج ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بها إلى صوفيا ويعتقد أنه بغض النظر عن مدى سذاجتها ، فإنها ستكون قادرة على الصمود بحجة أن أختها في خطر.
“التأثير جيد؟ ، انها لامستها قليلاً! ” تقلصت عيون ليلين عندما نظر إلى الشجرة الخضراء الصغيرة في وعاء الزهرة.
[ المترجم : حد لاحظ أنها مسلمتش الورقة بتاعة شجرة الحكمة؟ ]
إن فروع شجرة الحكمة هائلة بشكل لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
يمكنهم توفير مثل هذا التنوير والحكمة العظيمة! .
لم يتم حتى إزالة الدروع التي كانت على جسدها ، وكانت لا تزال ملطخة بالدماء … بصفتها القائد المسؤول ، أمضت ايجنس كل يوم تقريبًا في ساحة المعركة مع الوحوش الشرهة.
“لا! ، كانت صوفيا تكثر جدًا في المجيء إلى هنا ، لذلك ربما تأثرت بذلك ، مع العلم أن هذا المكان يمكن أن يجلب لها فوائد كبيرة ، لم تتردد في عصيان إرشادات بليندا نتيجة لذلك! ” ببطء فهم ليلين فجأة السبب وراء تصميم صوفيا على زيارته ، ويبدو أن حسن نيتها السابقة لم يكن سوى جزء صغير منها.
كما أن صوفيا تتظاهر بأنه غير مرغوب فيه ، بذكائها سيتم اكتشافها.
لكسر وصية أختها ربما فقط الرغبة في الحكمة يمكن أن تفعل ذلك.
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
“هذا جيد ، يمنحني مزيدًا من الثقة في خطتي!” شد ليلين قبضته سراً.
نظر هؤلاء الحراس إلى بعضهم البعض وأنزلوا رؤوسهم بحزن متابعين وراء صوفيا كحراس شخصيين يحمون أميرتهم.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
في الوقت نفسه وقف توماس بجانب شارع ليس بعيدًا جدًا عن الفناء مع تعبير قاتم على وجهه.
“تلك الفاسقة!” عند رؤية صوفيا وهي تغادر فناء ليلين بابتسامة رائعة ، أصبح تعبير توماس قاتمًا للغاية.
“تلك الفاسقة!” عند رؤية صوفيا وهي تغادر فناء ليلين بابتسامة رائعة ، أصبح تعبير توماس قاتمًا للغاية.
لكسر وصية أختها ربما فقط الرغبة في الحكمة يمكن أن تفعل ذلك.
“وهذا نيك ، لقد تجرأ بالفعل على تجاهل تحذيري ومواصلة مقابلة صوفيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
بانغ!
“ما هذا؟ ، هل هي تميمة مهدئة؟ ” عندما لمست الورقة راحة يدها ، لم تشعر بليندا بأي إحساس قوي ، فقط قشعريرة طفيفة من الورقة ساعدت مزاجها على الهدوء كثيرًا.
تركت أصابع توماس مباشرة علامات طويلة على الجدار القريب وسقط منه الكثير من المسحوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ملامستها للورقة لفترة قصيرة قد غيرها بالفعل قليلاً. كان هذا فوق توقعات ليلين.
“أستعدوا للذهاب إلى هناك! ، أريد أن أعلم نيك درسًا بشكل صحيح! ، يبدو أنني كنت متساهلًا جدًا معه هذا العام … ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة حتى لو لم أقاوم وأقدم بعض الوعود بدلاً من ذلك ، فلن يصدقني توماس أبدًا مرة أخرى.
“كما تأمر السيد الشاب!” بدا الاثنان الآخران قائدين للحامية ، لكنهما جثا أمامه باحترام.
ومع ذلك فإن تأثيره باعتباره وريث عائلة ستيوارت ، طالما أن ليلين لم يكن رأس عائلة صغيرة ، يمكن بسهولة سحقه مثل نملة صغيرة.
“أيضًا تحقق بعناية من خلفيته وقوته!” أضاف توماس.
[ المترجم : حد لاحظ أنها مسلمتش الورقة بتاعة شجرة الحكمة؟ ]
باعتباره سليل عائلة مؤثرة ، على الرغم من أنه كان مفتونًا بصوفيا ، إلا أنه لم يستطع أن يفقد رأسه بسببها.
“التأثير جيد؟ ، انها لامستها قليلاً! ” تقلصت عيون ليلين عندما نظر إلى الشجرة الخضراء الصغيرة في وعاء الزهرة.
بعد كل شيء لقد فهم ضبط النفس قبل السلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى صوفيا لأعلى ولأسفل وحدقت في أختها دون توقف “صوفيا ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أكثر ذكاءً …” .
نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
“تلك الفاسقة!” عند رؤية صوفيا وهي تغادر فناء ليلين بابتسامة رائعة ، أصبح تعبير توماس قاتمًا للغاية.
ومع ذلك فإن تأثيره باعتباره وريث عائلة ستيوارت ، طالما أن ليلين لم يكن رأس عائلة صغيرة ، يمكن بسهولة سحقه مثل نملة صغيرة.
“ربما سيأتي ويواجهني قريباً؟” تنهد ليلين “هذا النوع من المواقف مزعج للغاية ، خاصة في هذه اللحظة الحاسمة …” .
ولكن لا يزال سيحقق أولاً .
” لطالما كنت ذكية جدًا ، يجب أن تكون تلك الأخت قد أخطأت! ” إبتسمت صوفيا بلطف ، لكن ضوء ماكر أضاء في أعماق عينيها.
“سلالة أفعى شيطان المرمر! ، حتى لو ترددت شائعات بأنك أنقى نبل شيطان أبيض ، سأستمر في إرسالك إلى الجحيم! ” .
ولكن لا يزال سيحقق أولاً .
نظر توماس إلى فناء ليلين مع ضوء بارد في عينيه.
“همم؟ ، ربما يكون ضغوط مهمة الغد أكثر من اللازم! ، هل دفعتني إلى الجنون؟ ” لمست بليندا جبهتها.
……
بعد دخوله المدينة المقدسة وزرع بذرة الحكمة هذه ، لم يخرج ليلين خطوة واحدة من الفناء.
“أخت! ، أخت!” ألقت صوفيا بنفسها بين ذراعي بليندا وبدأت تتصرف بشكل مدلل ، لكن تعبير بليندا كان مثل الثلج “هل ذهبت إلى مكان نيك مرة أخرى؟ ، ألم أقل لك مرات عديدة ألا تفعلي ذلك ، ستجلبين له الكثير من المتاعب ، لماذا لا تستمعين أبداً؟ ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ملامستها للورقة لفترة قصيرة قد غيرها بالفعل قليلاً. كان هذا فوق توقعات ليلين.
نادرا ما تحدثت بليندا بنبرة شديدة.
“لكن … أردت أن أذهب!” شعرت صوفيا بالظلم.
“لكن … أردت أن أذهب!” شعرت صوفيا بالظلم.
بعد دخوله المدينة المقدسة وزرع بذرة الحكمة هذه ، لم يخرج ليلين خطوة واحدة من الفناء.
قامت ببرم أصابعها وهي تقول“أشعر بالراحة والسعادة في مكان الأخ نيك ” .
” لطالما كنت ذكية جدًا ، يجب أن تكون تلك الأخت قد أخطأت! ” إبتسمت صوفيا بلطف ، لكن ضوء ماكر أضاء في أعماق عينيها.
“يا؟ ، ماذا فعل لك؟” أصبحت بليندا متيقظة فجأة حتى أن مفاصل أصابعها بدأت في الطقطة.
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
“إنه ليس كذلك! ، إنها الشجرة الصغيرة ، مجرد رائحتها تجعلني أشعر بالراحة! ” احمر وجه صوفيا.
“حسناً حسناً! ، أنا حقًا لا أستطيع التعامل مع كلاكما … “كان وجه بليندا مليئًا بابتسامة دافئة ، رفعت الورقة وداعبت رأس صوفيا ثم تغير تعبيرها” هذا خطأ! ” .
“شجرة نيك؟” هزت بليندا رأسها وشعرت أنها فكرت كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
لم تستطع بليندا أن تفهم سبب معاملة نيك لتلك الشجرة ككنز ثمين ، وبسبب ذلك أشترى العديد من الموارد واعتبر تقريبًا بذرة الحكمة كشيء شيطاني يمكن أن يسحر قلب الإنسان.
“أخت! ، أخت!” ألقت صوفيا بنفسها بين ذراعي بليندا وبدأت تتصرف بشكل مدلل ، لكن تعبير بليندا كان مثل الثلج “هل ذهبت إلى مكان نيك مرة أخرى؟ ، ألم أقل لك مرات عديدة ألا تفعلي ذلك ، ستجلبين له الكثير من المتاعب ، لماذا لا تستمعين أبداً؟ ” .
شعرت بعدم الرضا إلى حد ما بسبب اهتمامه المستمر بالشجرة دون أن يهتم بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
”مم! ، أيضًا سمح لي الأخ نيك بإعطائك هذا وقال إنه سيكون مفيدًا جدًا لمهمة الأخت! ” بدت صوفيا مترددة بعض الشيء ، لكنها ما زالت تعطي الورقة لبليندا.
“أيضًا تحقق بعناية من خلفيته وقوته!” أضاف توماس.
“ما هذا؟ ، هل هي تميمة مهدئة؟ ” عندما لمست الورقة راحة يدها ، لم تشعر بليندا بأي إحساس قوي ، فقط قشعريرة طفيفة من الورقة ساعدت مزاجها على الهدوء كثيرًا.
لم يتم حتى إزالة الدروع التي كانت على جسدها ، وكانت لا تزال ملطخة بالدماء … بصفتها القائد المسؤول ، أمضت ايجنس كل يوم تقريبًا في ساحة المعركة مع الوحوش الشرهة.
“إنها مجرد تميمة مهدئة؟ ، لا يبدو أنها ذات فائدة كبيرة! ، لماذا أعطاني هذا؟ ” بدت عيون بليندا في حيرة.
كما أن صوفيا تتظاهر بأنه غير مرغوب فيه ، بذكائها سيتم اكتشافها.
“لا! ، تشعر صوفيا أن هذه الورقة ستكون مفيدة جدًا للأخت ، لذا يجب عليك أخذها! ” ومع ذلك كان لدى صوفيا تعبير مهيب على وجهها.
“إنها مجرد تميمة مهدئة؟ ، لا يبدو أنها ذات فائدة كبيرة! ، لماذا أعطاني هذا؟ ” بدت عيون بليندا في حيرة.
“حسناً حسناً! ، أنا حقًا لا أستطيع التعامل مع كلاكما … “كان وجه بليندا مليئًا بابتسامة دافئة ، رفعت الورقة وداعبت رأس صوفيا ثم تغير تعبيرها” هذا خطأ! ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستعدوا للذهاب إلى هناك! ، أريد أن أعلم نيك درسًا بشكل صحيح! ، يبدو أنني كنت متساهلًا جدًا معه هذا العام … ” .
نظرت إلى صوفيا لأعلى ولأسفل وحدقت في أختها دون توقف “صوفيا ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أكثر ذكاءً …” .
“وهذا نيك ، لقد تجرأ بالفعل على تجاهل تحذيري ومواصلة مقابلة صوفيا!”
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
“التأثير جيد؟ ، انها لامستها قليلاً! ” تقلصت عيون ليلين عندما نظر إلى الشجرة الخضراء الصغيرة في وعاء الزهرة.
” لطالما كنت ذكية جدًا ، يجب أن تكون تلك الأخت قد أخطأت! ” إبتسمت صوفيا بلطف ، لكن ضوء ماكر أضاء في أعماق عينيها.
إن فروع شجرة الحكمة هائلة بشكل لا يمكن تصوره.
“همم؟ ، ربما يكون ضغوط مهمة الغد أكثر من اللازم! ، هل دفعتني إلى الجنون؟ ” لمست بليندا جبهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ملامستها للورقة لفترة قصيرة قد غيرها بالفعل قليلاً. كان هذا فوق توقعات ليلين.
“بليندا!” في هذه اللحظة توجهت شخصية أخرى نحوها معبرة عن الغضب الصريح.
“هذا جيد ، يمنحني مزيدًا من الثقة في خطتي!” شد ليلين قبضته سراً.
“لماذا قمت بهذه المهمة؟ ، ألا تعلمين أن بحيرة الهلال أصبحت بالفعل منطقة خطرة من الوحوش الشرهة؟ ” سألت ايجنس.
شعرت بعدم الرضا إلى حد ما بسبب اهتمامه المستمر بالشجرة دون أن يهتم بنفسه.
لم يتم حتى إزالة الدروع التي كانت على جسدها ، وكانت لا تزال ملطخة بالدماء … بصفتها القائد المسؤول ، أمضت ايجنس كل يوم تقريبًا في ساحة المعركة مع الوحوش الشرهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستعدوا للذهاب إلى هناك! ، أريد أن أعلم نيك درسًا بشكل صحيح! ، يبدو أنني كنت متساهلًا جدًا معه هذا العام … ” .
“سأرحل أولاً!” عند رؤية هذا الموقف ، أخرجت صوفيا لسانها وانزلقت من الباب بسرعة البرق.
“كيكي … صوفيا ، انتظري لحظة!” بعد التفكير بوضوح في خطته دعا ليلين على الفور إلى صوفيا.
[ المترجم : حد لاحظ أنها مسلمتش الورقة بتاعة شجرة الحكمة؟ ]
ولكن لا يزال سيحقق أولاً .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لا! ، كانت صوفيا تكثر جدًا في المجيء إلى هنا ، لذلك ربما تأثرت بذلك ، مع العلم أن هذا المكان يمكن أن يجلب لها فوائد كبيرة ، لم تتردد في عصيان إرشادات بليندا نتيجة لذلك! ” ببطء فهم ليلين فجأة السبب وراء تصميم صوفيا على زيارته ، ويبدو أن حسن نيتها السابقة لم يكن سوى جزء صغير منها.
ترجمة : Sadegyptian
“أيضًا تحقق بعناية من خلفيته وقوته!” أضاف توماس.
“سأرحل أولاً!” عند رؤية هذا الموقف ، أخرجت صوفيا لسانها وانزلقت من الباب بسرعة البرق.
“شجرة نيك؟” هزت بليندا رأسها وشعرت أنها فكرت كثيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
