التفاهم الضمني
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“يا! ، هذه الشجرة الصغيرة نمت بشكل غير متوقع طويلًا جدًا؟ ” .
فكر ليلين في الأمر قليلاً ، لكنه لم يكن ينوي فضح نفسه.
في النهاية اختنق صوت بليندا بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه جرح قديم من مغامرات الماضي ، لا شيء!” بالنسبة لهذا ، لم يحاول ليلين إخفاءه ولم يعد من الممكن إخفاؤه أيضًا.
نظر ليلين إلى كيف كانت بليندا تتحدث بصوتها الباهت ، وأصبح عاجز عن الكلام “حسنًا ، لم أكن أعتقد أن تمثيلي سيكون له مثل هذا التأثير الكبير ، هل أثرت الاقتراحات العقلية عليها بعمق؟” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون جمال الأختين مصدر فوضى في أي مكان.
ومع ذلك ما كان يحتاجه الآن هو أن يكون غير بارز ولا يمكنه أن يكون مع بليندا ويجلب المشاكل لنفسه.
ومع ذلك إذا أرادت بليندا التفكير في الأمر على هذا النحو ، فلا يبدو أنه سيضر به.
سيكون جمال الأختين مصدر فوضى في أي مكان.
بمعرفة هذا كيف يمكن أن يعرض ليلين نفسه للخطر؟ .
بمعرفة هذا كيف يمكن أن يعرض ليلين نفسه للخطر؟ .
” سعال … لا بأس! ، سعال … “أخرج ليلين منديل أبيض وغطى شفتيه.
“نكن مرتزقة؟ ، ههه كيف نتحمل إيجار المدينة المقدسة وأسعارها؟ ، خاصة مع عائلة ستيوارت ، لا يمكنك الانفصال عنهم لمجرد رغبتك في ذلك ، ضد هذه العائلة التي بسطت مجساتها في جميع أنحاء المدينة المقدسة ، ماذا يمكنك أن تفعلي؟ ” .
علاوة على ذلك في فترة زمنية قصيرة ، سوف تحل الوحوش الشرهة محل جميع الكوارث الطبيعية والتي من صنع الإنسان السابقة لتصبح التهديد الرئيسي لبقائهم.
يمكن أن يلعب ليلين فقط دور الواقعي ويكلم بليندا ببرود.
“لا يوجد في سهول الأفعى بأكملها بالفعل أماكن كثيرة للعيش فيها ، وفي الآونة الأخيرة بدأ الكثير من سكان المدينة المقدسة في الفرار مما يعقد الأمور بالنسبة للأخت أجنيس …”.
“نيك ، لقد تغيرت! ، لم تكن هكذا من قبل! ” جعلت الكلمات القاسية بليندا مستاءة بعض الشيء ونظرت إلى ليلين بتعبير أحمق إلى حد ما.
“في الآونة الأخيرة أصبحت هجمات الشراهة أكثر خطورة! ، قالت الأخت أجنيس أن العديد من فرق الحامية تكبدت خسائر فادحة ، وصل خط المواجهة إلى مدينة الهلال لفترة من الوقت ، وهي ليست بعيدة على الإطلاق عن المدينة المقدسة ، لا يزال هناك الكثير من الأفاعي العملاقة التي تم تلويثها وحتى عائلات الأفاعي من المرتبة السادسة لا يمكنها الهروب ، أكثر من نصف سهول الأفعى تحتلها الآن الوحوش الشرهة …”.
“لم أتغير ، لقد قبلت الواقع فقط! ، اذهبي!” بدا ليلين يلوح بيده بفارغ الصبر ، كما بدأ يسعل بعنف في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والأخت بليندا استمرت مؤخرًا في قبول المهام ويقال إنها تفكر في استبدالها بأعلى درجة من بلوردة الضوء المقدس ، وللحصول عليها قامت بمهمة خطيرة للغاية وستغادر غدًا …” .
“آه ، لا!” صعدت بليندا إلى الأمام وأمسكت كف ليلين مباشرة ورأت أخيرًا الدم الذي سعله ليلين.
أصبح من الممكن الآن القول أن ليلين كان بعيدًا عن الادخار.
“قوة حياتك! ، كيف يمكن أن يصبح هذا ضعيفًا ، ولماذا لديك كل هذه الأعراض؟ ، ماذا حدث لقوتك؟ ، هل اختفت؟ ” .
كان ليلين يضحك بمرارة فقط.
كانت قوة حياة ليلين تتدهور ، وعلى الرغم من أن مظهره كان كما كان من قبل ، إلا أن حيويته كانت تتلاشى باستمرار.
عند النظر إليها شعر ليلين بالحسد قليلاً.
بالمقارنة مع السابق ، كان الأمر أشبه بالفرق بين الشمعة والشعلة.
“آه …” تنهد ليلين ووصل إلى الباب “أرجوكم تعالوا يا سادة!” .
“إنه جرح قديم من مغامرات الماضي ، لا شيء!” بالنسبة لهذا ، لم يحاول ليلين إخفاءه ولم يعد من الممكن إخفاؤه أيضًا.
“لقد وصل الأمر إلى هذا بالفعل ، كيف يمكنك أن تقول أنه بخير؟ ، بلوردة الضوء المقدس الذي طلبت مني الأخت الكبرى بليندا إحضارها آخر مرة ، هل أستخدمتها؟ ” .
كان هذا هو السبب في أنه بذل قصارى جهده لتجنب الصراع.
ليس هذا فقط ، لا يمكن أن يخبرها ليلين أو بليندا كثيرًا ، لأنه بذكائها كان من المستحيل عليها الاحتفاظ بالأسرار.
مع قوته في التدهور ، لا يمكن وصف استفزاز قوى هائلة بلا ندم إلا بالغباء.
“كنت أعرف! ، كنت خائفاً! ، خائف من أن تثقل كاهلي أنا وصوفيا! ” على العكس من ذلك ، جعلت حالة ليلين بليندا على ما يبدو تضم بعض النقاط.
كان يخشى أن يعود إلى ذهن توماس ، من الأداة التي كان يستخدمها حاليًا إلى شيء مثل منافس.
“هل تخشى أن تصبح عبئًا علي؟ ، لا يهم ، يمكنني بالتأكيد علاجك! ” نظرت بليندا بعمق في عيني ليلين واختفت شخصيتها تحت ضوء القمر.
ومع ذلك ما كان يحتاجه الآن هو أن يكون غير بارز ولا يمكنه أن يكون مع بليندا ويجلب المشاكل لنفسه.
وقفت ليلين هناك بلا كلام إلى حد ما “لقد فكرت بالفعل في شيء ما؟ ، على الرغم من أن الأمر ليس كذلك على الإطلاق … ” .
ومع ذلك ما كان يحتاجه الآن هو أن يكون غير بارز ولا يمكنه أن يكون مع بليندا ويجلب المشاكل لنفسه.
ومع ذلك إذا أرادت بليندا التفكير في الأمر على هذا النحو ، فلا يبدو أنه سيضر به.
جاء هذا الوصف من ايجنس وسرعان ما تم اعتماده على نطاق واسع لتمييزهم عن أنواع الأفاعي العملاقة الأخرى.
فكر ليلين في الأمر قليلاً ، لكنه لم يكن ينوي فضح نفسه.
ما لم يعرفه المواطنون العاديون في المدينة المقدسة هو أن هذا الوضع سيستمر لفترة طويلة جدًا.
“الآن … ربما بعد ظهور الملك السيادي للشراهة اليوم ، من المحتمل أن يكون هيكل المدينة المقدسة قد تغير بشكل كبير …” بعد أن غادرت بليندا ، أمسك ليلين مجرفته مرة أخرى واهتم بالبراعم الناشئة في وعاء الزهرة.
على الرغم من أن استعارة اسم عائلة ستيوارت وتوماس في هذا العام أنقذه الكثير من المتاعب ، إلا أن صوفيا كانت لا تزال تمثل مشكلة هائلة.
كان تعبيره مسالمًا وهادئًا وبدا أنه لا علاقة له بالعالم الخارجي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في الواقع كان هذا هو الحال بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لأكون صادقًا فهي تحتاج إلى هذا أكثر مما أحتاجه … “كان لدى ليلين تعبير عميق في عينيه ، لكنه لم يواصل شرحه.
في اليوم الثاني مع عودة ايجنس المصابة بجروح خطيرة إلى المنزل ، ظهرت أخبار أكثر رعبًا ، ظهرت وحوش مجنونة ملوثة بالشراهة بالقرب من المدينة المقدسة! .
كانت البراعم في وعاء الزهرة قد نمت الآن لتصبح شجرة صغيرة ، وظهرت الأوراق الخضراء المتلألئة أكثر حيوية بعد أن سقيت.
حتى لو اكتشفت الأفعى الأرملة هذا بالفعل ونفذت تطهيرها ، فمن الواضح أن مخططاتها لم تنجح مع اضطراب بعلزبول.
عانى شعب المكان المجاور من خسائر فادحة.
ومع ذلك فإن تطهيرها المبكر لا يزال له بعض الآثار.
ترجمة : Sadegyptian
على الأقل تمكنت ايجنس من الاحتفاظ بحياتها ، لكنها عانت من إصابات خطيرة ، ملأ العديد من الحراس بخوف لا ينتهي.
“بلورة الضوء المقدس؟” هز ليلين رأسه ، كان هذا النوع من بلورات الحياة مليئًا بقوة الحياة ، وكان له تأثير جيد على تنقية وقمع اللعنات المختلفة وقيل إنها مادة ذروة درجة قارة حائل ، وعلى الرغم من أن بليندا كانت في المرتبة 4 ، فقد كان الحصول عليها ليست مهمة سهلة.
وفقًا لتقرير ايجنس ، فإن مجموعة من الأفاعي العملاقة الملوثة بالشراهة قد اخترقت بالفعل المدينة المقدسة.
كانت صوفيا متفاجئة قليلاً “فقط … أخي نيك ، لماذا تعطي دوائك إلى الشجرة الصغيرة؟ ، هل هي مريضة أيضا؟ “
عانى شعب المكان المجاور من خسائر فادحة.
كان هذا هو السبب في أنه بذل قصارى جهده لتجنب الصراع.
لسوء الحظ مات جميع أعضاء الفرقة التي كانت معها ، وحتى جثثهم ابتلعت من قبل تلك الوحوش التي لا تشبع حتى لم يبق شيء.
“آه …” تنهد ليلين ووصل إلى الباب “أرجوكم تعالوا يا سادة!” .
بعد كل شيء مقارنة بالطعام العادي ، كان لحم الأفاعي من الأنواع المتفوقة وفيرًا في الطاقة ، خاصةً أولئك الذين كانوا من ذوي الرتب العالية.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
كان من الأسهل عليهم أن يصبحوا أهدافًا للوحوش الشرهة! .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعدت السيدة الشابة لتوديعها وغادرت ، وبعد فترة وجيزة فعل الحراس الشيء نفسه موضحين تمامًا أنهم لم يكونوا هنا على الإطلاق للتفتيش ، ولكن ليكونوا بمثابة تذكير وتحذير.
الوحوش الشرهة! .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحوش الشرهة! .
جاء هذا الوصف من ايجنس وسرعان ما تم اعتماده على نطاق واسع لتمييزهم عن أنواع الأفاعي العملاقة الأخرى.
كان من الأسهل عليهم أن يصبحوا أهدافًا للوحوش الشرهة! .
بغض النظر عن المخلوق الذي كان عليه ، بمجرد أن يتلوث بقوة الشراهة ، فإنه سيدخل في حالة مرعبة من الجوع حيث لا يمانع ما يأكله.
كانوا جميعاً يطلق عليهم الوحوش الشرهة.
كانوا جميعاً يطلق عليهم الوحوش الشرهة.
أولت المدينة المقدسة وعائلة ستيوارت أهمية كبيرة لهذا التقرير ، وقد أعدوا كلاً من جنود دفاع المدينة وعدد كبير من الاحتياطات.
أولت المدينة المقدسة وعائلة ستيوارت أهمية كبيرة لهذا التقرير ، وقد أعدوا كلاً من جنود دفاع المدينة وعدد كبير من الاحتياطات.
كانت قوة حياة ليلين تتدهور ، وعلى الرغم من أن مظهره كان كما كان من قبل ، إلا أن حيويته كانت تتلاشى باستمرار.
أعلنوا أن المدينة المقدسة كانت تفرض الأحكام العرفية ، بل وأطلقوا عددًا كبيرًا من المهام للمرتزقة والمغامرين لاستهداف الوحوش الشرهة التي تغزو المدينة المقدسة.
“آه … كيف لا تتحكم بليندا بأختها؟” قام ليلين بتدليك يده بلا حول ولا قوة.
في فترة وجيزة بدا أن سهول الأفعى بأكملها تموج بنشاط غير متوقع ، وبدا هذا المشهد الفوضوي منتشر بلا توقف في قارة حائل.
ما لم يعرفه المواطنون العاديون في المدينة المقدسة هو أن هذا الوضع سيستمر لفترة طويلة جدًا.
كان ليلين يضحك بمرارة فقط.
علاوة على ذلك في فترة زمنية قصيرة ، سوف تحل الوحوش الشرهة محل جميع الكوارث الطبيعية والتي من صنع الإنسان السابقة لتصبح التهديد الرئيسي لبقائهم.
ليس هذا فقط ، لا يمكن أن يخبرها ليلين أو بليندا كثيرًا ، لأنه بذكائها كان من المستحيل عليها الاحتفاظ بالأسرار.
……
“بلورة الضوء المقدس؟” هز ليلين رأسه ، كان هذا النوع من بلورات الحياة مليئًا بقوة الحياة ، وكان له تأثير جيد على تنقية وقمع اللعنات المختلفة وقيل إنها مادة ذروة درجة قارة حائل ، وعلى الرغم من أن بليندا كانت في المرتبة 4 ، فقد كان الحصول عليها ليست مهمة سهلة.
بدا الوقت وكأنه يمر في ومضة ، ومضى عام .
نظر ليلين إلى كيف كانت بليندا تتحدث بصوتها الباهت ، وأصبح عاجز عن الكلام “حسنًا ، لم أكن أعتقد أن تمثيلي سيكون له مثل هذا التأثير الكبير ، هل أثرت الاقتراحات العقلية عليها بعمق؟” .
“الأخ نيك! ، صوفيا هنا لرؤيتك! ” بدت صوفيا وكأنها مثل بليندا الأصغر سناً ، فتحت الباب ودخلت.
ليس هذا فقط ، لا يمكن أن يخبرها ليلين أو بليندا كثيرًا ، لأنه بذكائها كان من المستحيل عليها الاحتفاظ بالأسرار.
كانت ترتدي زي الصيد وبدت مليئة بالحيوية والبطولة ، تفيض بحيوية الشباب.
عانى شعب المكان المجاور من خسائر فادحة.
عند النظر إليها شعر ليلين بالحسد قليلاً.
كانت قوة حياة ليلين تتدهور ، وعلى الرغم من أن مظهره كان كما كان من قبل ، إلا أن حيويته كانت تتلاشى باستمرار.
“أتيت يا صوفيا!” إبتسم ليلين ورحب بها وهز رأسه داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لأكون صادقًا فهي تحتاج إلى هذا أكثر مما أحتاجه … “كان لدى ليلين تعبير عميق في عينيه ، لكنه لم يواصل شرحه.
على الرغم من أنه توصل إلى تفاهم ضمني مع بليندا ، فمن الواضح أن صوفيا لم تكن تعرف الكثير.
“كنت أعرف! ، كنت خائفاً! ، خائف من أن تثقل كاهلي أنا وصوفيا! ” على العكس من ذلك ، جعلت حالة ليلين بليندا على ما يبدو تضم بعض النقاط.
ليس هذا فقط ، لا يمكن أن يخبرها ليلين أو بليندا كثيرًا ، لأنه بذكائها كان من المستحيل عليها الاحتفاظ بالأسرار.
بغض النظر عن المخلوق الذي كان عليه ، بمجرد أن يتلوث بقوة الشراهة ، فإنه سيدخل في حالة مرعبة من الجوع حيث لا يمانع ما يأكله.
نتيجة لذلك على الرغم من أن بليندا قد قلصت من قدومها إلى مكان ليلين ، إلا أن صوفيا ما زالت تتذكر شقيقها نيك وجاءت من وقت لآخر.
بغض النظر عن المخلوق الذي كان عليه ، بمجرد أن يتلوث بقوة الشراهة ، فإنه سيدخل في حالة مرعبة من الجوع حيث لا يمانع ما يأكله.
“الأخ نيك ألم تتعافى من مرضك؟” اقتربت صوفيا من ليلين بقلق واضح في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الوقت وكأنه يمر في ومضة ، ومضى عام .
أصبح من الممكن الآن القول أن ليلين كان بعيدًا عن الادخار.
كان ليلين يضحك بمرارة فقط.
على الرغم من أن مظهره لم يتغير كثيرًا ، إلا أن التجاعيد ظهرت على جبهته وظهر يديه.
شعر ليلين بالفعل أنه عندما كانت صوفيا تزوره كثيرًا ، كان توماس يميل إلى أن يصبح أقل صبرًا.
اختفت قوة حياة جسده باستمرار ، مما يعطي منظراً واضحاً لمدى ضعفه.
“أتيت يا صوفيا!” إبتسم ليلين ورحب بها وهز رأسه داخليًا.
” سعال … لا بأس! ، سعال … “أخرج ليلين منديل أبيض وغطى شفتيه.
يبدو أن الظهر الذي كان طويلاً ومستقيمًا في الماضي قد أصبح منحنيًا بعض الشيء.
يبدو أن الظهر الذي كان طويلاً ومستقيمًا في الماضي قد أصبح منحنيًا بعض الشيء.
“الأخ نيك! ، صوفيا هنا لرؤيتك! ” بدت صوفيا وكأنها مثل بليندا الأصغر سناً ، فتحت الباب ودخلت.
“لقد وصل الأمر إلى هذا بالفعل ، كيف يمكنك أن تقول أنه بخير؟ ، بلوردة الضوء المقدس الذي طلبت مني الأخت الكبرى بليندا إحضارها آخر مرة ، هل أستخدمتها؟ ” .
كان ليلين يضحك بمرارة فقط.
“اجل!” إبتسم ليلين والتقط شئ ما.
تم سكب ماء ينبوع أبيض حليبي برائحة غنية في التربة.
تم سكب ماء ينبوع أبيض حليبي برائحة غنية في التربة.
ومع ذلك إذا أرادت بليندا التفكير في الأمر على هذا النحو ، فلا يبدو أنه سيضر به.
كانت البراعم في وعاء الزهرة قد نمت الآن لتصبح شجرة صغيرة ، وظهرت الأوراق الخضراء المتلألئة أكثر حيوية بعد أن سقيت.
“يا! ، هذه الشجرة الصغيرة نمت بشكل غير متوقع طويلًا جدًا؟ ” .
“يا! ، هذه الشجرة الصغيرة نمت بشكل غير متوقع طويلًا جدًا؟ ” .
كانوا جميعاً يطلق عليهم الوحوش الشرهة.
كانت صوفيا متفاجئة قليلاً “فقط … أخي نيك ، لماذا تعطي دوائك إلى الشجرة الصغيرة؟ ، هل هي مريضة أيضا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه توصل إلى تفاهم ضمني مع بليندا ، فمن الواضح أن صوفيا لم تكن تعرف الكثير.
“لا ، لأكون صادقًا فهي تحتاج إلى هذا أكثر مما أحتاجه … “كان لدى ليلين تعبير عميق في عينيه ، لكنه لم يواصل شرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلنوا أن المدينة المقدسة كانت تفرض الأحكام العرفية ، بل وأطلقوا عددًا كبيرًا من المهام للمرتزقة والمغامرين لاستهداف الوحوش الشرهة التي تغزو المدينة المقدسة.
بدلاً من ذلك التقط مجرفة صغيرة للبستنة وحرث التربة ببطء وأزال الأعشاب الضارة تمامًا مثل بستاني جاد.
كان هذا هو السبب في أنه بذل قصارى جهده لتجنب الصراع.
بدت صوفيا مألوفة جدًا لسلوك ليلين وجلست على الفور بجانبه وبدأت في التحدث إلى نفسها:
ما لم يعرفه المواطنون العاديون في المدينة المقدسة هو أن هذا الوضع سيستمر لفترة طويلة جدًا.
“في الآونة الأخيرة أصبحت هجمات الشراهة أكثر خطورة! ، قالت الأخت أجنيس أن العديد من فرق الحامية تكبدت خسائر فادحة ، وصل خط المواجهة إلى مدينة الهلال لفترة من الوقت ، وهي ليست بعيدة على الإطلاق عن المدينة المقدسة ، لا يزال هناك الكثير من الأفاعي العملاقة التي تم تلويثها وحتى عائلات الأفاعي من المرتبة السادسة لا يمكنها الهروب ، أكثر من نصف سهول الأفعى تحتلها الآن الوحوش الشرهة …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لأكون صادقًا فهي تحتاج إلى هذا أكثر مما أحتاجه … “كان لدى ليلين تعبير عميق في عينيه ، لكنه لم يواصل شرحه.
“لا يوجد في سهول الأفعى بأكملها بالفعل أماكن كثيرة للعيش فيها ، وفي الآونة الأخيرة بدأ الكثير من سكان المدينة المقدسة في الفرار مما يعقد الأمور بالنسبة للأخت أجنيس …”.
“قوة حياتك! ، كيف يمكن أن يصبح هذا ضعيفًا ، ولماذا لديك كل هذه الأعراض؟ ، ماذا حدث لقوتك؟ ، هل اختفت؟ ” .
“والأخت بليندا استمرت مؤخرًا في قبول المهام ويقال إنها تفكر في استبدالها بأعلى درجة من بلوردة الضوء المقدس ، وللحصول عليها قامت بمهمة خطيرة للغاية وستغادر غدًا …” .
ومع ذلك إذا أرادت بليندا التفكير في الأمر على هذا النحو ، فلا يبدو أنه سيضر به.
“يا!” توقفت يد ليلين قليلاً ، لكنها استمرت في التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أتغير ، لقد قبلت الواقع فقط! ، اذهبي!” بدا ليلين يلوح بيده بفارغ الصبر ، كما بدأ يسعل بعنف في نفس الوقت.
كان يتفهم الوضع الحالي لبليندا قليلاً ، ويبدو أنها قبلت مهمات المدينة المقدسة دون توقف واستبدلت مساهماتها بمواد مليئة بقوة الحياة ثم أرسلتها سراً إليه.
“في الآونة الأخيرة أصبحت هجمات الشراهة أكثر خطورة! ، قالت الأخت أجنيس أن العديد من فرق الحامية تكبدت خسائر فادحة ، وصل خط المواجهة إلى مدينة الهلال لفترة من الوقت ، وهي ليست بعيدة على الإطلاق عن المدينة المقدسة ، لا يزال هناك الكثير من الأفاعي العملاقة التي تم تلويثها وحتى عائلات الأفاعي من المرتبة السادسة لا يمكنها الهروب ، أكثر من نصف سهول الأفعى تحتلها الآن الوحوش الشرهة …”.
لم تكن هذه الأشياء ذات فائدة له تقريبًا ، وإلا مع أساليب ليلين لن يحتاج إلى الاستمرار في العيش في عزلة هنا.
“الآن … ربما بعد ظهور الملك السيادي للشراهة اليوم ، من المحتمل أن يكون هيكل المدينة المقدسة قد تغير بشكل كبير …” بعد أن غادرت بليندا ، أمسك ليلين مجرفته مرة أخرى واهتم بالبراعم الناشئة في وعاء الزهرة.
“بلورة الضوء المقدس؟” هز ليلين رأسه ، كان هذا النوع من بلورات الحياة مليئًا بقوة الحياة ، وكان له تأثير جيد على تنقية وقمع اللعنات المختلفة وقيل إنها مادة ذروة درجة قارة حائل ، وعلى الرغم من أن بليندا كانت في المرتبة 4 ، فقد كان الحصول عليها ليست مهمة سهلة.
عند النظر إليها شعر ليلين بالحسد قليلاً.
كانت النقطة الأكثر أهمية هي أن هذه المادة لن تكون ذات فائدة كبيرة بالنظر إلى حالته الحالية ، ولكن يمكن أن يكون لها تأثير أفضل على بذرة الحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والأخت بليندا استمرت مؤخرًا في قبول المهام ويقال إنها تفكر في استبدالها بأعلى درجة من بلوردة الضوء المقدس ، وللحصول عليها قامت بمهمة خطيرة للغاية وستغادر غدًا …” .
بووم! بانغ!
“الآن … ربما بعد ظهور الملك السيادي للشراهة اليوم ، من المحتمل أن يكون هيكل المدينة المقدسة قد تغير بشكل كبير …” بعد أن غادرت بليندا ، أمسك ليلين مجرفته مرة أخرى واهتم بالبراعم الناشئة في وعاء الزهرة.
في هذه اللحظة رن صوت خشن “نحن المفتشون!” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الوقت وكأنه يمر في ومضة ، ومضى عام .
“آه …” تنهد ليلين ووصل إلى الباب “أرجوكم تعالوا يا سادة!” .
بعد كل شيء مقارنة بالطعام العادي ، كان لحم الأفاعي من الأنواع المتفوقة وفيرًا في الطاقة ، خاصةً أولئك الذين كانوا من ذوي الرتب العالية.
عندما شاهدت مجموعة كبيرة من الحراس يندفعون بفظاظة ، أخرجت صوفيا لسانها “هناك الكثير من الناس ، صوفيا لا تحبهم ، أراك قريباً أخي نيك! ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النقطة الأكثر أهمية هي أن هذه المادة لن تكون ذات فائدة كبيرة بالنظر إلى حالته الحالية ، ولكن يمكن أن يكون لها تأثير أفضل على بذرة الحكمة.
استعدت السيدة الشابة لتوديعها وغادرت ، وبعد فترة وجيزة فعل الحراس الشيء نفسه موضحين تمامًا أنهم لم يكونوا هنا على الإطلاق للتفتيش ، ولكن ليكونوا بمثابة تذكير وتحذير.
ما لم يعرفه المواطنون العاديون في المدينة المقدسة هو أن هذا الوضع سيستمر لفترة طويلة جدًا.
كان ليلين يضحك بمرارة فقط.
كان تعبيره مسالمًا وهادئًا وبدا أنه لا علاقة له بالعالم الخارجي.
على الرغم من أن استعارة اسم عائلة ستيوارت وتوماس في هذا العام أنقذه الكثير من المتاعب ، إلا أن صوفيا كانت لا تزال تمثل مشكلة هائلة.
“آه …” تنهد ليلين ووصل إلى الباب “أرجوكم تعالوا يا سادة!” .
شعر ليلين بالفعل أنه عندما كانت صوفيا تزوره كثيرًا ، كان توماس يميل إلى أن يصبح أقل صبرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعدت السيدة الشابة لتوديعها وغادرت ، وبعد فترة وجيزة فعل الحراس الشيء نفسه موضحين تمامًا أنهم لم يكونوا هنا على الإطلاق للتفتيش ، ولكن ليكونوا بمثابة تذكير وتحذير.
“آه … كيف لا تتحكم بليندا بأختها؟” قام ليلين بتدليك يده بلا حول ولا قوة.
كانوا جميعاً يطلق عليهم الوحوش الشرهة.
كان لديه شعور سيء للغاية أنه إذا تم اكتشاف مودة صوفيا الغامضة تجاهه ، فإن العلاقة الجيدة التي كانت تربطه بتوماس ستزول إلى الأبد.
……
لقد فشل بالفعل في إغلاقها بعد عدة محاولات.
ومع ذلك ما كان يحتاجه الآن هو أن يكون غير بارز ولا يمكنه أن يكون مع بليندا ويجلب المشاكل لنفسه.
كان يخشى أن يعود إلى ذهن توماس ، من الأداة التي كان يستخدمها حاليًا إلى شيء مثل منافس.
كانت ترتدي زي الصيد وبدت مليئة بالحيوية والبطولة ، تفيض بحيوية الشباب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان من الأسهل عليهم أن يصبحوا أهدافًا للوحوش الشرهة! .
ترجمة : Sadegyptian
جاء هذا الوصف من ايجنس وسرعان ما تم اعتماده على نطاق واسع لتمييزهم عن أنواع الأفاعي العملاقة الأخرى.
” سعال … لا بأس! ، سعال … “أخرج ليلين منديل أبيض وغطى شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجل!” إبتسم ليلين والتقط شئ ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
