إغاظة
لم يشعر ليلين بالرضا طوال الليل بسبب أوامر القبض على روبن.
من بين كل نبلاء سلالة الأرض ، كانوا بلا شك الأفضل ، وحتى الأوامر من المقر كانت تقاطعهم أحيانًا ، علنًا أو سراً.
بغض النظر عن الكيفية التي ستتكشف بها الأمور ، فإنها ستظل غير مواتية لعشيرة أوروبوروروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت رقيق من خلف الباب “الماركيز المحترم! ، بدأت المأدبة! “.
أظهر تلميذ ماجوس نجم الفجر علامات الخيانة ، والتي ستكون ضربة قاتلة لمشاعر الوارلوك الذين استقروا للتو.
“العم نوح ؟!” صرخت الفتاة الصغيرة ، ولكن بعد فترة وجيزة بدا أنها تذكرت شيئًا ما ، ورفعت حذرها ضد ليلين.
ولكن نظرًا لأنها كانت رغبة جيلبرت ، لم يستطع ليلين إلا تنفيذها.
شعر بهالة سلالة كيمويين النقية من الفتاة.
ومع ذلك ، فقد شعر بطريقة ما أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
……
“أنا لا أهتم بخطتك ، ولكن يجب تسليم ليلين إلي!” كانت البصمة السرية الزرقاء تتكلم بأسنان متشنجة ، ويبدو أنها تحمل كراهية لا تنسى تجاه ليلين.
“ليلين! أهلا بك!” عانق روبن ليلين وضحك بحرارة.
“الاحتمالية ليست عالية ، بعد كل شيء ، تم إرسالها من قبلهم! ” هز باركر رأسه.
كان مليئًا بالابتسامات ، وبدا وكأنه لم يتأثر بالأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سنها ، من الواضح أنها تعرف الكثير.
لا يزال لدى روبن مظهر شاب صغير جدًا ، إذا تجاهل المرء العديد من الأحرف الرونية المطبوعة على وجهه.
من السلالة ، يبدو أن هذه الفتاة لديها مستقبل مشرق ، وربما تكون في خط النسب المباشر لعائلة روبن.
بالمقارنة مع آخر مرة التقيا فيها ، كانت البصمة على جبين روبن أكثر رعباً ، وشغلت عملياً أكثر من نصف وجهه.
بصفته ماجوساً رفيع المستوى ، كان له أيضًا سلطة على عشيرة وارلوك ، فقد أصبح محصنًا تمامًا من مثل هذه الأمور.
لقد جعلت ملامح وجه روبن الأصلية تبدو شريرة ومرعبة للغاية.
كانت على ما يرام ، رغم ذلك.
“كبير روبن!” ابتسم ليلين ابتسامة قاسية.
ما جعل ليلين أكثر صدمة هو أنه خلف روبن ، لم يكن هناك أحد كبار السن من العائلة يمكن رؤيتهم ، ولم يكن هناك العديد من الوارلوك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق.
بعد إجراء اتصال جسدي قصير معه في وقت سابق ، مرت جعبة من خلال كيانه بالكامل وشعر بكل مسام في جسده ينقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل بلطف إيدا ، التي كان وجهها أحمر بالكامل “لدي أيضًا صديق مقرب آخر في عائلة باربل اسمه نوح ، هل تعرفينه؟“.
كان هذا الشعور مؤشراً على ما أصبح عليه الوحش الشرس روبن ، ووضع ليلين تلقائيًا في حالة تأهب.
“ليلين! أهلا بك!” عانق روبن ليلين وضحك بحرارة.
نظر ليلين إلى ما وراء روبن ، وقام بفحص أفراد عائلته خلفه.
حتى أنهم قد يرسلونها بفرح كبير.
كانت العائلة التي ينتمي إليها روبن تعرف باسم عائلة باربل.
احمر وجه الخادمة من التوتر كما لو كانت المرة الأولى التي ترى فيها مثل هؤلاء الضيوف رفيعي المستوى.
في عشيرة أوروبوروروس بأكملها ، كانت سلالتهم من أنقى سلالاتهم ، وكانت عائلة نبيلة طويلة الأمد تتمتع بنفوذ كبير.
نظر ليلين إلى ما وراء روبن ، وقام بفحص أفراد عائلته خلفه.
في مغامرات سابقة ، كان بإمكان روبن إرسال خمسين جنديًا من الرتبة الثالثة كما يشاء ، حتى أنه أحضر معه ابن أخ نقي الدم ،أظهر ذلك مدى المكانة التي تتمتع بها أسرتهم.
ما جعل ليلين أكثر صدمة هو أنه خلف روبن ، لم يكن هناك أحد كبار السن من العائلة يمكن رؤيتهم ، ولم يكن هناك العديد من الوارلوك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق.
ولكن الآن ، كان لدى المراهقين الذين تبعوا روبن تعابير قاتمة … أو بشكل أكثر دقة ، كان لديهم جو من الموت من حولهم.
وقف باركر جانباً ، بلا تعبير ، كما لو أنه لم ير إيماءة ليلين.
ما جعل ليلين أكثر صدمة هو أنه خلف روبن ، لم يكن هناك أحد كبار السن من العائلة يمكن رؤيتهم ، ولم يكن هناك العديد من الوارلوك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق.
“يمكنك الدخول!” أومأ ليلين برأسه.
حتى نوح لم يكن موجودًا في أي مكان.
ومع ذلك ، فقد شعر بطريقة ما أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
“مثل هذا الموقف يجب أن يعني بالتأكيد أن شيئًا هائلاً قد حدث!”.
“أنا لا أهتم بخطتك ، ولكن يجب تسليم ليلين إلي!” كانت البصمة السرية الزرقاء تتكلم بأسنان متشنجة ، ويبدو أنها تحمل كراهية لا تنسى تجاه ليلين.
كان حدس ليلين يزداد وضوحًا ، لكن تعابير وجهه أصبحت أكثر صدقًا ، وقال باعتذار قليل “أنا آسف ، كبير ، وفقًا لأوامر المعلم …“.
“فهمت ، سأحاول إنقاذه!” داعب ليلين رأسها .
“يا! كن مطمئنًا ، إنه سوء فهم كامل! ، سأذهب معك غدا إلى المقر لأشرح لك! ” بدا روبن صادقًا.
من سلوكها في وقت سابق ، أصبح ليلين مدركة لأشياء كثيرة.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
“كبير روبن!” ابتسم ليلين ابتسامة قاسية.
ماذا يمكن أن يقول ليلين أيضًا عندما كان روبن وديًا جدًا؟.
فتح الباب على الفور ، وظهرت فتاة كانت ترتدي زي الخادمة ، وكان وجهها لا يزال سمينًا ، أمام ليلين وباركر.
كان بإمكانه فقط الدخول إلى الغرفة الشاغرة التي جهزها روبن خصيصًا له ، تمامًا كما فعل أتباعه الذين اندفعوا معه إلى غرفتهم.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
كان للأرضية البلوطية طبقة زيتية من اللمعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : اخر فصل لليوم ، بكرة بقية الفصول ] .
ملأت رائحة البخور الغرفة ، وامتلأت الجدران الأربعة بالصور والدروع والسيوف.
“أشعر بأن الأشياء لن تكون بهذه البساطة …“.
على الرغم من أن باركر لم يعرف أبدًا عن التقييمات في هذا الجانب على وجه التحديد ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أن هذه كانت بالتأكيد واحدة من أفضل الغرف في القلعة.
“على أي حال ، لقد وافق بالفعل على العودة معنا غدًا ، لذلك لا يتعين علينا المطالبة بأي شيء آخر …“.
“إنه فقط … يا سيدي ، أنت …” لم يكن لدى باركر أدنى اهتمام بفحص الخوذة التي قيل إنها مزينة بريش طيور متعددة الألوان ، ولكن بدلاً من ذلك وقف أمام ليلين بنظرة قلقة على وجه.
“اطمئن، لا تشغل بالك! ، أنا أعرفه جيدًا ، بمجرد أن يعرف عن هذا ، فإنه بالتأكيد سوف يلاحق الأمر! ” صورة ظلية يكتنفها الغاز الأسود كانت تتحدث مع البصمة السرية.
“أنا أعلم ، تقصد أن تقول إنني تلقيت أوامر بالقبض على روبن ، لكنني الآن أقوم بالجلوس معه ، وسيثير هذا حتمًا الشك في الناس ويجعلهم يهاجمون … “استلقى ليلين على كرسي بذراعين مغطى بالياقوت الضخم ، وقاطع باركر بتلويح من يده .
إن حماسة أنثى الوارلوك من عائلة باربل قد أذابت عملياً العديد من الوارلوك ، كانت مغمورة بالبهجة.
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ، روبن هو كبيري بعد كل شيء ، وقبل أن يتم التحقيق في هذا الأمر بشكل كامل ، لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات متهورة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العائلة التي ينتمي إليها روبن تعرف باسم عائلة باربل.
“على أي حال ، لقد وافق بالفعل على العودة معنا غدًا ، لذلك لا يتعين علينا المطالبة بأي شيء آخر …“.
كان حدس ليلين يزداد وضوحًا ، لكن تعابير وجهه أصبحت أكثر صدقًا ، وقال باعتذار قليل “أنا آسف ، كبير ، وفقًا لأوامر المعلم …“.
حتى عند سماع كلمات ليلين ، ظلت ابتسامة باركر مريرة.
انحنى باركر على عمود مع كأس من النبيذ في يده ، وشاهد أداء ليلين ، ومع ذلك ومضت نظرة حيرة في عينيه.
كان هذا ، بالطبع ، السيناريو الأكثر طبيعية ، ولكن من وجهة نظره ، بدا أن روبن يظهر عليه أعراض الجنون ، وكان من المستحيل استنتاج عمله التالي باستخدام المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العائلة التي ينتمي إليها روبن تعرف باسم عائلة باربل.
علاوة على ذلك ، كان من الصعب ضمان عدم وجود خطط لتخديرهم أولاً ثم التخلص من جميع مشاكله مرة واحدة.
“أشعر بأن الأشياء لن تكون بهذه البساطة …“.
من بين كل نبلاء سلالة الأرض ، كانوا بلا شك الأفضل ، وحتى الأوامر من المقر كانت تقاطعهم أحيانًا ، علنًا أو سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سنها ، من الواضح أنها تعرف الكثير.
طرق! طرق! دق! ..
لم يشعر ليلين بالرضا طوال الليل بسبب أوامر القبض على روبن.
كما كان باركر على وشك أن يقول شيئًا ما ، جاء صوت طرق ثابت ومنتظم من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليلين ، الذي كان لا يزال في المأدبة ، يعرف شيئًا عن كل هذا بطبيعة الحال.
بدا صوت رقيق من خلف الباب “الماركيز المحترم! ، بدأت المأدبة! “.
ما جعل ليلين أكثر صدمة هو أنه خلف روبن ، لم يكن هناك أحد كبار السن من العائلة يمكن رؤيتهم ، ولم يكن هناك العديد من الوارلوك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق.
“يمكنك الدخول!” أومأ ليلين برأسه.
إذا أرادها هذا النبيل رفيع المستوى من سلالة الدم ، فلن يكون هناك أي اعتراض من أي شخص ، بغض النظر عما إذا كان أحد كبار السن أو والديها.
فتح الباب على الفور ، وظهرت فتاة كانت ترتدي زي الخادمة ، وكان وجهها لا يزال سمينًا ، أمام ليلين وباركر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعلت ملامح وجه روبن الأصلية تبدو شريرة ومرعبة للغاية.
احمر وجه الخادمة من التوتر كما لو كانت المرة الأولى التي ترى فيها مثل هؤلاء الضيوف رفيعي المستوى.
“اطمئن، لا تشغل بالك! ، أنا أعرفه جيدًا ، بمجرد أن يعرف عن هذا ، فإنه بالتأكيد سوف يلاحق الأمر! ” صورة ظلية يكتنفها الغاز الأسود كانت تتحدث مع البصمة السرية.
“كم يجب أن يكون رائعًا أن تكون شابًا …” ضغط ليلين على خديها ، ولم تكن أبدًا مجاملة.
في مغامرات سابقة ، كان بإمكان روبن إرسال خمسين جنديًا من الرتبة الثالثة كما يشاء ، حتى أنه أحضر معه ابن أخ نقي الدم ،أظهر ذلك مدى المكانة التي تتمتع بها أسرتهم.
هذا جعلها تحمر خجلاً حتى رقبتها.
“ليلين! أهلا بك!” عانق روبن ليلين وضحك بحرارة.
شعر بهالة سلالة كيمويين النقية من الفتاة.
احمر وجه الخادمة من التوتر كما لو كانت المرة الأولى التي ترى فيها مثل هؤلاء الضيوف رفيعي المستوى.
يبدو أنها تقاسمت الدم مع روبن ، وربما لم يكونوا بعيدين.
ولكن من أجل تحية ليلين ، كان عليها بطبيعة الحال أن ترتدي ملابس الخادمة.
من السلالة ، يبدو أن هذه الفتاة لديها مستقبل مشرق ، وربما تكون في خط النسب المباشر لعائلة روبن.
“أنا أعلم ، تقصد أن تقول إنني تلقيت أوامر بالقبض على روبن ، لكنني الآن أقوم بالجلوس معه ، وسيثير هذا حتمًا الشك في الناس ويجعلهم يهاجمون … “استلقى ليلين على كرسي بذراعين مغطى بالياقوت الضخم ، وقاطع باركر بتلويح من يده .
ولكن من أجل تحية ليلين ، كان عليها بطبيعة الحال أن ترتدي ملابس الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكن أن يقول ليلين أيضًا عندما كان روبن وديًا جدًا؟.
“ما اسمك؟” سأل ليلين مبتسماً.
بينما كان ليلين ورفاقه يستمتعون بالنبيذ والأطعمة الشهية التي تصنعها عائلة باربل ، وحتى أنثى الوارلوك التي كانت مليئة بالحماس ، في مكان ما في أعماق القلعة القديمة ، انتشر ظلام غير مرئي إلى ما لا نهاية.
وقف باركر جانباً ، بلا تعبير ، كما لو أنه لم ير إيماءة ليلين.
كانت على ما يرام ، رغم ذلك.
بصفته ماجوساً رفيع المستوى ، كان له أيضًا سلطة على عشيرة وارلوك ، فقد أصبح محصنًا تمامًا من مثل هذه الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو فعل ليلين أي شيء أمامه ، فسيظل قادرًا على الوقوف بشكل مستقيم مثل شجرة الصنوبر.
إن حماسة أنثى الوارلوك من عائلة باربل قد أذابت عملياً العديد من الوارلوك ، كانت مغمورة بالبهجة.
“إد … إيدا ، سيدي! ” كان صوت الخادمة تلميحًا إلى نشوة مكبوتة ، كما لو كانت على وشك البكاء في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : اخر فصل لليوم ، بكرة بقية الفصول ] .
في سنها ، من الواضح أنها تعرف الكثير.
بالمقارنة مع آخر مرة التقيا فيها ، كانت البصمة على جبين روبن أكثر رعباً ، وشغلت عملياً أكثر من نصف وجهه.
إذا أرادها هذا النبيل رفيع المستوى من سلالة الدم ، فلن يكون هناك أي اعتراض من أي شخص ، بغض النظر عما إذا كان أحد كبار السن أو والديها.
بغض النظر عن الكيفية التي ستتكشف بها الأمور ، فإنها ستظل غير مواتية لعشيرة أوروبوروروس.
حتى أنهم قد يرسلونها بفرح كبير.
كان يرتدي معطفاً أسود اللون ، ويرتدي ربطة عنق جميلة ، ويبدو أنه قد قام بالتحضيرات منذ فترة طويلة.
ومن ثم ، على الرغم من أنها كانت على وشك البكاء ، إلا أن إيدا أعاقتهم ، محاولة البقاء قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليلين ، الذي كان لا يزال في المأدبة ، يعرف شيئًا عن كل هذا بطبيعة الحال.
لحسن الحظ بالنسبة لها ، توقف ليلين عن مضايقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه هاجس مفاده أن هذه الرحلة إلى عائلة باربل ربما لم تكن بهذه البساطة ، وكان من الممكن أن تحدث المزيد من الأشياء غير المتوقعة.
سأل بلطف إيدا ، التي كان وجهها أحمر بالكامل “لدي أيضًا صديق مقرب آخر في عائلة باربل اسمه نوح ، هل تعرفينه؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى نوح لم يكن موجودًا في أي مكان.
“العم نوح ؟!” صرخت الفتاة الصغيرة ، ولكن بعد فترة وجيزة بدا أنها تذكرت شيئًا ما ، ورفعت حذرها ضد ليلين.
حتى أنهم قد يرسلونها بفرح كبير.
كانت على ما يرام ، رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه هاجس مفاده أن هذه الرحلة إلى عائلة باربل ربما لم تكن بهذه البساطة ، وكان من الممكن أن تحدث المزيد من الأشياء غير المتوقعة.
من سلوكها في وقت سابق ، أصبح ليلين مدركة لأشياء كثيرة.
“لقد عقدنا صفقات ونتعاون في العديد من المناسبات ، لا داعي للقلق!”.
“لا حاجة للخوف! ، هو وأنا صديقان حميمان ، إذا حدث له أي شيء ، سأساعده بالتأكيد! ” اكتشف ليلين بدقة عداء إيدا الخفي ، وألصق ابتسامته اللطيفة على وجهه.
يبدو أنها تقاسمت الدم مع روبن ، وربما لم يكونوا بعيدين.
“العم نوح … لقد سجن!” تمتمت الفتاة الصغيرة أخيرًا بعد صراع طويل مع نفسها على ما يبدو ، وكان صوتها منخفضًا جدًا بحيث لا يمكن سماعه.
ولكن من أجل تحية ليلين ، كان عليها بطبيعة الحال أن ترتدي ملابس الخادمة.
“فهمت ، سأحاول إنقاذه!” داعب ليلين رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فقط … يا سيدي ، أنت …” لم يكن لدى باركر أدنى اهتمام بفحص الخوذة التي قيل إنها مزينة بريش طيور متعددة الألوان ، ولكن بدلاً من ذلك وقف أمام ليلين بنظرة قلقة على وجه.
“ما رأيك في إمكانية قولها الحقيقة؟” سأل ليلين بلا مبالاة بعد إرسال الخادم بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : اخر فصل لليوم ، بكرة بقية الفصول ] .
“الاحتمالية ليست عالية ، بعد كل شيء ، تم إرسالها من قبلهم! ” هز باركر رأسه.
حتى لو فعل ليلين أي شيء أمامه ، فسيظل قادرًا على الوقوف بشكل مستقيم مثل شجرة الصنوبر.
“أعتقد ذلك أيضًا ، لكن من الممكن أيضًا أن تكون المعلومات التي قدمتها لنا القوى الأخرى في عائلة باربل …” لمس ليلين ذقنه.
“كبير روبن!” ابتسم ليلين ابتسامة قاسية.
كان لديه هاجس مفاده أن هذه الرحلة إلى عائلة باربل ربما لم تكن بهذه البساطة ، وكان من الممكن أن تحدث المزيد من الأشياء غير المتوقعة.
كانت على ما يرام ، رغم ذلك.
كانت الأجواء في الغرفة متوترة ، ولكن بعد بضع ثوان ، كسرت ضحكة ليلين الخفيفة الصمت “دعونا لا نفكر كثيرًا في هذا الآن ، ونستمتع فقط بالمأدبة!”.
“ما رأيك في إمكانية قولها الحقيقة؟” سأل ليلين بلا مبالاة بعد إرسال الخادم بعيدًا.
“نعم سيدي!” أومأ باركر برأسه وتبعه خلف ليلين.
كان يرتدي معطفاً أسود اللون ، ويرتدي ربطة عنق جميلة ، ويبدو أنه قد قام بالتحضيرات منذ فترة طويلة.
كان يرتدي معطفاً أسود اللون ، ويرتدي ربطة عنق جميلة ، ويبدو أنه قد قام بالتحضيرات منذ فترة طويلة.
كانت الأجواء في الغرفة متوترة ، ولكن بعد بضع ثوان ، كسرت ضحكة ليلين الخفيفة الصمت “دعونا لا نفكر كثيرًا في هذا الآن ، ونستمتع فقط بالمأدبة!”.
بينما كان ليلين ورفاقه يستمتعون بالنبيذ والأطعمة الشهية التي تصنعها عائلة باربل ، وحتى أنثى الوارلوك التي كانت مليئة بالحماس ، في مكان ما في أعماق القلعة القديمة ، انتشر ظلام غير مرئي إلى ما لا نهاية.
بعد إجراء اتصال جسدي قصير معه في وقت سابق ، مرت جعبة من خلال كيانه بالكامل وشعر بكل مسام في جسده ينقبض.
“إفشاء المعلومة له عمداً؟ ، تم تنفيذ خطتك بشكل سيئ حقًا … “في غرفة مظلمة وضيقة ، حلقت بصمة سرية زرقاء في الجو ، وبدا صوت رجل في منتصف العمر خافتًا.
كانت الأجواء في الغرفة متوترة ، ولكن بعد بضع ثوان ، كسرت ضحكة ليلين الخفيفة الصمت “دعونا لا نفكر كثيرًا في هذا الآن ، ونستمتع فقط بالمأدبة!”.
“اطمئن، لا تشغل بالك! ، أنا أعرفه جيدًا ، بمجرد أن يعرف عن هذا ، فإنه بالتأكيد سوف يلاحق الأمر! ” صورة ظلية يكتنفها الغاز الأسود كانت تتحدث مع البصمة السرية.
“على أي حال ، لقد وافق بالفعل على العودة معنا غدًا ، لذلك لا يتعين علينا المطالبة بأي شيء آخر …“.
ظهرت عروق عديدة متقلبة من الغاز الأسود من وقت لآخر ، وكانت متراصة بكثافة ، مما يجعل فروة الرأس تخدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه هاجس مفاده أن هذه الرحلة إلى عائلة باربل ربما لم تكن بهذه البساطة ، وكان من الممكن أن تحدث المزيد من الأشياء غير المتوقعة.
“أنا لا أهتم بخطتك ، ولكن يجب تسليم ليلين إلي!” كانت البصمة السرية الزرقاء تتكلم بأسنان متشنجة ، ويبدو أنها تحمل كراهية لا تنسى تجاه ليلين.
شعر بهالة سلالة كيمويين النقية من الفتاة.
“لقد عقدنا صفقات ونتعاون في العديد من المناسبات ، لا داعي للقلق!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكن أن يقول ليلين أيضًا عندما كان روبن وديًا جدًا؟.
ظل الرقم الذي يكتنفه الغاز الأسود صامتًا لفترة ، ثم تابع السؤال “في الواقع ، هذه كلها أمور صغيرة. ما أود معرفته حقًا هو ، متى تخطط لاتخاذ إجراء؟ “.
انحنى باركر على عمود مع كأس من النبيذ في يده ، وشاهد أداء ليلين ، ومع ذلك ومضت نظرة حيرة في عينيه.
“قريبًا جدًا … سيصبح شيوخ عشيرة أوروبوروروس قريبًا شيئًا من الماضي ، بعد ذلك ، يمكن إطلاق خطتنا حقًا ، بعد كل شيء ، سيكون من الصعب تحمل الهجوم المضاد لثلاثة من ماجوس نجم الفجر الوارلوك حتى بالنسبة لماجوس القمر المشع … “.
“ليلين! أهلا بك!” عانق روبن ليلين وضحك بحرارة.
خفت توهج البصمة الزرقاء تمامًا مع سماع الكلمات الأخيرة .
ظهرت عروق عديدة متقلبة من الغاز الأسود من وقت لآخر ، وكانت متراصة بكثافة ، مما يجعل فروة الرأس تخدر.
“قريبًا جدًا …” تمتم الرقم الموجود في الغاز الأسود ، وفجأة ردد مقطعًا لفظيًا معينًا.
كان بإمكانه فقط الدخول إلى الغرفة الشاغرة التي جهزها روبن خصيصًا له ، تمامًا كما فعل أتباعه الذين اندفعوا معه إلى غرفتهم.
تبعثر الغاز ، وكشف عن وجه مألوف لدى ليلين.
بينما كان ليلين ورفاقه يستمتعون بالنبيذ والأطعمة الشهية التي تصنعها عائلة باربل ، وحتى أنثى الوارلوك التي كانت مليئة بالحماس ، في مكان ما في أعماق القلعة القديمة ، انتشر ظلام غير مرئي إلى ما لا نهاية.
لم يكن ليلين ، الذي كان لا يزال في المأدبة ، يعرف شيئًا عن كل هذا بطبيعة الحال.
حتى أنهم قد يرسلونها بفرح كبير.
الآن ، كان مثل فراشة ضخمة ، يرقص برشاقة بين مجموعة من الزهور.
كان بإمكانه فقط الدخول إلى الغرفة الشاغرة التي جهزها روبن خصيصًا له ، تمامًا كما فعل أتباعه الذين اندفعوا معه إلى غرفتهم.
إن حماسة أنثى الوارلوك من عائلة باربل قد أذابت عملياً العديد من الوارلوك ، كانت مغمورة بالبهجة.
بالمقارنة مع آخر مرة التقيا فيها ، كانت البصمة على جبين روبن أكثر رعباً ، وشغلت عملياً أكثر من نصف وجهه.
“أشعر بأن الأشياء لن تكون بهذه البساطة …“.
بينما كان ليلين ورفاقه يستمتعون بالنبيذ والأطعمة الشهية التي تصنعها عائلة باربل ، وحتى أنثى الوارلوك التي كانت مليئة بالحماس ، في مكان ما في أعماق القلعة القديمة ، انتشر ظلام غير مرئي إلى ما لا نهاية.
انحنى باركر على عمود مع كأس من النبيذ في يده ، وشاهد أداء ليلين ، ومع ذلك ومضت نظرة حيرة في عينيه.
في عشيرة أوروبوروروس بأكملها ، كانت سلالتهم من أنقى سلالاتهم ، وكانت عائلة نبيلة طويلة الأمد تتمتع بنفوذ كبير.
[ المترجم : اخر فصل لليوم ، بكرة بقية الفصول ] .
كان حدس ليلين يزداد وضوحًا ، لكن تعابير وجهه أصبحت أكثر صدقًا ، وقال باعتذار قليل “أنا آسف ، كبير ، وفقًا لأوامر المعلم …“.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بصفته ماجوساً رفيع المستوى ، كان له أيضًا سلطة على عشيرة وارلوك ، فقد أصبح محصنًا تمامًا من مثل هذه الأمور.
ترجمة : Sadegyptian
“ليلين! أهلا بك!” عانق روبن ليلين وضحك بحرارة.
فتح الباب على الفور ، وظهرت فتاة كانت ترتدي زي الخادمة ، وكان وجهها لا يزال سمينًا ، أمام ليلين وباركر.
انحنى باركر على عمود مع كأس من النبيذ في يده ، وشاهد أداء ليلين ، ومع ذلك ومضت نظرة حيرة في عينيه.
ولكن الآن ، كان لدى المراهقين الذين تبعوا روبن تعابير قاتمة … أو بشكل أكثر دقة ، كان لديهم جو من الموت من حولهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
